الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عيسى بن ضيف الله حداد : من علم الأديان تعريف بحركة القراء = حركة منشقة عن اليهودية الحبرية
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد معلم أساسي - رفضت حركة القراء التلمود ومجمل أدبيات الأحبار. - نشأت هذه الحركة في فضاء الحضارة العربية الاسلامية، وطوّرت رؤيتها في مناخها..من أوائل من أعلنوا بداياتها زينوس (سورية) في عهد خلافة يزيد بن عبد الملك ( 720-724 م ) . نادى الرجل بنبذ تعاليم التلمود، سلّم يزيد بن عبد الملك أمر زيوس لليهود لمحاكمته وإنهاء أمره. يشهد عام 750 م انبعاث جديد لهذه الحركة، من أصفهان هذه المرة، على يد عوبديا بن عيسى. - (يحمل لدى ابن حزم باسم محمد بن عيسى - مستمدة من اليهود والعرب في التاريخ ص 398 -342). أما لحظة التأسيس الفعلي فقد ظهرت على يد عنان ابن داوُد - الذي كان متأثراً بآراء فلاسفة المعتزلة، وأصبح لها أتباع كثر في العراق ومصر والشام وتركيا وإيران وبعض أجزاء من روسيا وأروبا الشرقية. عمل هؤلاء القراء على التوفيق بين اليهودية والمسيحية والإسلام، من خلال وضع تفسيرات جديدة ومعاصرة لليهودية التقليدية، مع رفض قطعي للتلمود وتعاليم الأحبار. أعلن عنان بن داوُد الاعتراف بنبوة عيسى ومحمد (أي إجراء مصالحة مع الإسلام والمسيحية). الأمر المثير، أن الخليفة العباسي - المنصور - قد سجن عنان تلبيةً لرغبة الحبر الأعظم، وحين أطلق سراحه نفاه إلى القدس. ألف عنان كتابين هما: الفرائض والفذلكة دعا فيهما إلى نبذ التلمود. نبذة عن حركة قراء في القاهرة (أحتوى المعبد العبري في القاهرة على وثائق غزيرة لحركة القراء): في القاهرة الفاطمية يندلع العداء بين هيئة الأحبار وحركة القراء. يتدخل الخليفة الظاهر الفاطمي مستجيباً لمطالب حركة القراء، يصدر مرسوماً (عام 1024) ينظم فواصل الحدود بين طرفي النزاع، ويكفل حرية الممارسة الدينية لكل منهما. (لنلاحظ حرية الحركة والمعتقد في ظل الحضارة العربية الإسلامية بكل مراحلها، الأمثلة طافحه من بغداد وحتى قرطبة). يقدم لنا هذا النص الخاص بالقراء، مؤشرات تاريخية عن عراقة النظام الملي في المجال الحضاري العربي، حيث جعل يزيد والمنصور والخليفة الفاطمي شؤون اليهود من خصائص نظامهم الداخلي. يشار تاريخياً إلى جماعة القراء كمتأثرين بحركة المعتزلة (القرن الثامن م). رفض هؤلاء القراء التلمود.. وعلى غرار مجموعة السامريين لا يعتقدون إلا بالنص التوراتي المكتوب. يعتبرهم ريشارد سيمون بروتستانت اليهودية. ويُنظر إليهم هذه كمنشقين عن اليهودية إلى الحد الذي جعل [حتى] كاترين الثانية [روسيا] وهتلر لا ينظرون لهم كيهود.] (أندري بول ص47)الجدير بالبيان، أن اليهودية تمتعت في ذلك العصر العربي بنظام مركزي.. حيث كان مركزها الروحي- الديني بغداد، بمثابة بابا ليهود العالم أجمع".- حسب تعبير أندري بول. المثير في الأمر، أن أندري بول بالرغم من مقولته تلك، يعود ليستعمل مصطلح " الرئيس في الشتات (دياسبورا)، المقيم في بغداد (عن بابا اليهود) ".. ألم يكن ذلك المركز هو الأهم له ومن اختياره، يمارس فيه سلطته، ومن على سقف العالم آنذاك.. وهل يكون ذلك موقعاً شتاتياً (من شتات) والخليفة العباسي يمده بأسباب الجاه والسلطان..! - وهل كانت القدس مغلقة أمام اليهود.ثم ألا تشكّل تلك الإقامة في بغداد، في فضاء ذلك العصر، حالة مماثلة لإقامة كبارهم المعاصرين لنا، في واشنطن، مركز العالم في عصرنا - وألم يكن لليهود من وجود في بغداد على غرار وجودهم في دمشق والقاهرة وقرطبة، وفي كل الحواضر العربية.. يمارسون شؤونهم الدينية والمدنية بكل حرية.. ولكم تذكرنا تلك الواقعة بكيفية ما في بابل القديمة.. الأكثر إثارة في هذه الظاهرة، أن القدس ذاتها قد ظهرت بمثابة منفى لرموز من حر ......
#الأديان
#تعريف
#بحركة
#القراء
#حركة
#منشقة
#اليهودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701012
مهدي شاكر العبيدي : من تعليقات القراء في هوامش الكتب
#الحوار_المتمدن
#مهدي_شاكر_العبيدي لعل كتاب التثقيف الذاتي لسلامة موسى من أهم الكتب التي استهدف منها تعريف القارئ بكيفية القراءة الآيلة لتوسيع المدارك وتربية الملكات والانفتاح على مستجدات العصر ، قبل أن يتوخى بها تزجية الوقت وقتل الفراغ المتأتي من تحديد ساعات العمل ، ومازلت لحد الآن وبعد مضي سنوات عديدة على قراءتي له ، أتذكر تلك الوصايا والتوجيهات التي ينصح بها القارئ أن يقرأ مقدمة الكتاب بإمعان ليلم مسبقاً بغرض مؤلفه ولو بصورة مجملة ، ويشفع ذلك بمعاينة مصادره ومراجعة المبينة بعد خاتمته أو آخر فصل منه ، فإذا شرع في القراءة بعدها يحسن به أن يصحبها بمسكه لقلم ، ويفضل أن يكون خشبياً ومن نوع الرصاص في هذه الحالة ، مؤشراً به على الجمل المؤثرة والتعبيرات الموحية بالأفكار النافعة والآراء السديدة ، ومن قبيل هذا ما يرد في بعض المصنفات التراثية والرسائل المعدة في آداب البحث ، والمكرسة لتحديد مواصفات الكتابة الجيدة وقواعدها وشروطها والأوقات التي تستتم إبانها المواتاة والرغبة أكثر من غيرها ، وروادف ذلك في إحسان البسط والأطناب أو إيثار الإيجاز والاقتضاب عليهما، في سرد الأقوال وتوضيح المعاني في المواضع المقتضية ذلك، فيعدون هذا الحد من التوجه إلى الإيصاء بالمداومة على قراءة كتاب واحد أثناء وقت بعينه دون أن يقترن به تصفح لثانٍ يباينه أو يماثله في خطة تأليفه وموضوعه معاً ، تطلباً منهم للاستيعاب والإحاطة بما هو مدون في الكتاب المقروء من شروح واستنتاجات ودلائل أولاً ودفعاً ومجانبة لما يستتبع ذلك من تشتت ذهني وافتقاد للتركيز والتثبت عند الاكتناه والفهم. انتهت إلى نسخة ثانية من العدد الثاني لمجلة الآداب البيروتية لسنتها الأولى 1953م ، ولاحاجة إلى الايماء البتة ولو بشكل عابر إلى دالة هذه المجلة وفضلها السابغ على الثقافة العربية من ناحية تتلمذ طلائع جديدة من الأدباء وانتفاعهم بما نشرته من موضوعات ودراسات طوال الأعوام الماضية في إغناء أفهامهم وشحذ قابلياتهم ، حتى لقد استوى اليوم بين كتابها مَنْ لم يكن في عداد الأحياء ابان صدور عددها الثاني هذا. فلا مراء أن يبين ثمة تفاوت واختلاف بين كتابها على تعاقب السنوات من ناحية طرائقهم في التناول والمعالجة، والاهتمام بصنف من الشؤون والملابسات والقضايا تبعاً لما جد في الساحة العربية من متغيرات وتحولات ذات مساس بالنظم الاجتماعية والاقتصادية ، ومعها ماجريات السياسة ونزوعاتها لتحديد علائق الأقطار العربية وصلاتها بالأقطار الأجنبية بما يضمن حقوقها ويرعى مصالحها. من أبين محتويات العدد المذكور القسم الأول من الدراسة الضافية التي كتبها الدكتور سهيل ادريس عن (القصة العراقية الحديثة) حيث سجل فيها رأياً ثاقباً، منصفاً وموضوعياً، ربما يصدر لأول مرة عن كاتب عربي من خارج العراق ، مفاده أن النتاج القصصي عندنا تنعكس فيه الأوضاع الاجتماعية فهو يستوحيها ويستمد مادته منها بقطع النظر عن رسمه للحلول في سياقاته للتخلص من آفات الجهل والتأخر، أو أنه يولي الصوغ الفني غاية جهده من خلال عرضه وتناوله، ولعل هذه الدراسة أن تعد رائدة في بابها، فقد غدت في سنوات تالية من المراجع المهمة في دراسة النتاج القصصي العراقي، ويبدو أن المطالع الذي أمسك بالقلم ورسم خطوطاً تحت بعض السطور، كان يرمي منها إلى الإمساك بالأدوات التي يستعين بها ناقد القصة، لينبري هو بدوره للتمرس بهذا الضرب أو النمط من الكتابة، مخيلاً لذاته أنه بالإمكان الاستهداء بتلك التعابير المتضمنة بعض الأحكام والنظرات، فإذا ما استوثق من انطباقها على نص قصصي ينوي إرسال حكم عليه وتقويمه، فهو مربٍ على الجودة، مستوفٍ للشرط ال ......
#تعليقات
#القراء
#هوامش
#الكتب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701385
عبدالخالق حسين : حوار مع القراء حول التدخل الإيراني والأمريكي في العراق 1
#الحوار_المتمدن
#عبدالخالق_حسين بعد نشر مقالي الأخير الموسوم: (متى يتخلص العراق من الهيمنة الإيرانية؟)(1)، استلمتُ عدداً من التعليقات من القراء الأفاضل، منها ضمن مجموعات النقاش، أو برسائل الإيميل، أو على مواقع التواصل الاجتماعي. وكالعادة، أغلبها مؤيدة للمضمون، ومنها معارضة ولأسباب مختلفة. وقد رأيتُ من المفيد تلخيص ما دار من مناظرات في مقال لتعميم الفائدة ودون ذكر الأسماء، ما عدا تعليق الأخ الكاتب عبد الرضا حمد جاسم في صحيفة المثقف الغراء، لأنه عبارة عن خلاصة معظم ما ورد في تعليقات المعارضين الآخرين، ونشر ردي عليه بشكل موجز. وأغلبها بأسلوب هادئ، ما عدا القليل منها متشنجة، على سبيل المثال لا الحصر، بعث لي أحد الأخوة رسالة إيميل، يدافع عن التدخل الإيراني، قائمة من نقاط الاعتراض على مقالي جاء فيها متهكماً: "نتخلص من التدخل الإيراني عندما نتخلص من أقلامٍ غير مُنصفة كقلمك"، ويضيف: "وسوف أترك التعليق حول(حبيبتك)أمريكا وديمقراطيتها الترامبية وكيف أنَّها أينما وُجِدت، وجِدت المصائب." نسي صاحبنا، سامحه الله، أن إيران أيضاً أينما وُجدت وُجدت المصائب. أنظر إلى حال اليمن ولبنان وسوريا، وكذلك العراق. أكتفي هنا بالقول للأخ الفاضل أن ولائنا يجب أن يكون للوطن أولاً، قبل الولاءات الأخرى، وأدعوه لقراءة مقال الدكتور حميد الكفائي الموسوم: (المذهب ليس بديلا عن الوطن!)(2).كذلك الملاحظ أن أتباع إيران يعتبرون التدخل الإيراني واجب ديني مقدس، وحتى أطلقوا صفة القداسة على المليشيات الولائية (أي الموالية لإيران)، فالولاء لإيران عندهم هو دعم للكرامة والسيادة الوطنية، ومعارضة التدخل الإيراني في الشأن العراقي معناه العمالة لأمريكا وإسرائيل. وتلافياً للإطالة، رأيت من الأفضل تقسيم المقال إلى حلقتين. الأولى أناقش فيها اعتراضات الأخوة في مجموعة النقاش. والثانية في الرد على تعليق الأخ الكاتب الأستاذ عبد الرضا حمد جاسم.***المؤسف أن ركز معظم الأخوة المشاركين في مجموعة النقاش على نقطة واحدة فقط، ذكرتها في مقدمة المقال، وهي عن نجاح الديمقراطية في الهند رغم أن شعبها يتكون من أكثر من 2000 أثنية ودينية، وكون الهند في نظر العالم أكبر دولة ديمقراطية متماسكة، فتجنبوا التعليق على جوهر الموضوع وهو التدخل الإيراني في الشأن العراقي وصراع الدموي بين المكونات العراقية. إذ جاؤوا بالكثير من الأمثلة من صراعات بين المسلمين والهندوس ... الخ، وبذلك اعتبروا الهند في نظرهم ليست دولة ديمقراطية ولا متماسكة...!! فنحن عندما نصف الهند بالديمقراطية والاستقرار السياسي، فهذا لا يعني أنها أصبحت دولة (المدينة الفاضلة). فالمدن الفاضلة لا وجود لها إلا في أحلام ومخيلة الفلاسفة، لأن القضية نسبية، خاصة إذا ما عرفنا أن تعداد الشعب الهندي اليوم نحو 1.366 مليار نسمة، ومساحتها شاسعة (شبه قارة)، لذا فليس من المتوقع أنها خلت مائة بالمائة من مشاكل وصدامات بين حين وآخر، بين المتشددين من هذه المكونات. فهذه المشاكل لا تخلو منها معظم دول العالم، الديمقراطية والمستبدة. ولكن رغم كل ما حصل في الهند من نزاعات بين المسلمين والهندوس ما بعد الاستقلال وإلى اليوم، فمازالت الهند تعتبر مثالاً للاستقرار السياسي ونجاح نظام العلمانية الديمقراطية، وهي أفضل من باكستان الإسلامية عشرات المرات. فباكستان رغم انفصالها عن الهند لأسباب دينية، إلا إنها لم تسلم من صراعات دموية مذهبية بين السنة والشيعة، وحتى بين الحكومة والمنظمات الإسلامية الإرهابية. وقد قرأنا كيف كان الإنكليز يثيرون الصراعات الدموية بين الهندوس والمسلمين، فإذا ما حصل نوع من الاستقر ......
#حوار
#القراء
#التدخل
#الإيراني
#والأمريكي
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711066
عبدالخالق حسين : حوار مع القراء حول التدخل الإيراني والأمريكي في العراق 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالخالق_حسين هذا هو القسم الثاني والأخير من الحوار بيني وبين الأخوة الذين علقوا على مقالي الموسوم (متى يتخلص العراق من الهيمنة الإيرانية؟)(1). وهو مخصص للرد على تعليقين للأخ الكاتب عبد الرضا حمد جاسم، في صحيفة المثقف الغراء، حيث دار حوار بيننا في قسم التعليقات. لذلك رأيت من المناسب أن أقدم خلاصة ما دار من حوار في مقال لتعميم الفائدة. أنقل أدناه نص التعليق الأول للأخ عبدالرضا، ومن يرغب في قراءة تعليقه الثاني أحيله إلى رابط المقال في الهامش(1). نص التعليق الأول((الاستاذ الدكتور عبد الخالق حسين المحترملكن متى يتخلص العراق من الهيمنة الامريكية؟اشك في عقل شخص يتصور ان امريكا في العراق عبارة عن عشرات الشواذ السفلة المنحرفين المتواجدين في مئات وربما آلاف القواعد و بطلب من الحكومة. ايران جارة من اكثر من سنوات التقويم الهجري اي اكثر من 1400 سنة وهي على اكثر من هذا الرقم من الكيلومترات [طول الحدود]... ليس من الشرف ان يطرح البحث في الوجود الايراني و يترك الوجود الامريكي. نحن جيران لا نستطيع الافتراق ولن تتمكن امريكا مهما حاولت او غيرها من نقل العراق الى رقعة جغرافية خارج هذا المكان.ارجوك اخذ الامور باتزان...لو ضحت امريكا بوجودها لن تتمكن من تغيير حرف جر واحد بسيناريو العلاقة العراقية الايرانية و كل الاصوات التي تتوقع ان تتمكن امريكا من التأثير بكيومتر واحد من العلاقة هو نباح كلاب حرمة من عظمة حشاك. محب العراق عليه حماية ايران من السفلة الامريكان الذين دمروا العراق ويريدون تدمير ايران لتدمير المنطقة، ايران لا تحب العراق لكنها تدافع عن نفسها ... اللقيطة تعتدي كل يوم على سوريا بحجة منع التواجد الايراني ولا احد يتطرق الى ذلك وهي تقول انها تدافع عن نفسها...لو نقيس بنفس القياس فيجب ان نقبل ان ايران تدمر العراق و تمحيه من الخريطة لأنها تدافع عن نفسها...كان لي سجال من طرف واحد مع جنابك استمر اكثر من 15 جزء...تحياتي و امنياتي لك بالسلامة)) انتهى.الجواب: الأستاذ عبد الرضا حمد جاسم المحترمشكراً جزيلاً على تعليقك القيم. أتفق معك أن لنا مع إيران علاقات دينية ومذهبية وتاريخية ضاربة جذورها في العمق لآلاف السنين، وجغرافية لأكثر من 1400 كم من الحدود. وأنا في العديد من مقالاتي دعوتُ، وما زلت أدعو لعلاقات ودية وحميمة مع إيران، مبنية على المصالح المشتركة، وعدم التدخل في الشأن الداخلي. كما أستنكرتُ مراراً موقف أولئك الذين يدقون طبول الحرب والكراهية ضد إيران لأسباب طائفية وعنصرية مقيتة، حتى أن البعض منهم اتهمني بأني أستلم أجوراً من إيران وبالتومان! أدرج أدناه رابط لإحدى تلك المقالات(2).أما العلاقة مع أمريكا فهي أكثر تعقيداً من العلاقة مع إيران، لعدة أسباب. أولاً، لما لأمريكا من تاريخ سيء مع العالم الثالث من تركة مرحلة الحرب الباردة. ثانياً، أنا لم أترك الوجود الأمريكي في العراق، بل تناولته في عشرات المقالات، ولكن شتان ما بين الوجود الإيراني و الوجود الأمريكي في العراق. فقد جرى العرف لدى الناس وخاصة عند أنصار إيران، أنه إذا ما انتقدت التدخل الإيراني في الشأن العراقي والدول الأخرى في المنطقة، فسرعان ما يصرخون بوجهك: وماذا عن أمريكا؟ ويطالبونك بسب الطرفين بمقدار واحد لتثبت حياديتك واستقلالك الفكري حتى لو كان الخطأ واضح من طرف إيران. فإذا أردت أن تنتقد إيران وهي تفعل ما تفعل في العراق، وفي دول المنطقة، عليك أن تسب أمريكا وغيرها في نفس الوقت وإلا فأنت متهم بالانحياز والعمالة!لذلك أقول، ليس من المصلحة الوطنية أن تضرب اليد التي تمتد لمساعد ......
#حوار
#القراء
#التدخل
#الإيراني
#والأمريكي
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711420
أحلام أكرم : رسالة إلى القراء .. وإلى قارىء خاص
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم رسالتي إلى قارىء خاص وكل القراء ... عزيزي القارىء " محمد أحمد "... أنا إنسانة أتمنى التطور للإنسان العربي والذي أؤمن بأنه لن يتم إلا بالإصلاح. شاء قدري أن أعيش في الغرب وأتنقل بين معظم دول العالم سواء في آسيا وبالتحديد دول شرق لآسيا وأوروبا والأمريكيتين .. وكندا .وحتى دول البحر الكاريبي التي عشت في أحدها لمدة سنتين . عشت أجواء من الحرية الفكرية .. وبدأت قراءة كل ما أمكنني الوصول إليه عن حقوق المرأة خاصة في الأديان الإبراهيمية الثلاث .. قرأت ما يزيد عن 50 كتابا في اللغة العربية وما يعادلها باللغة الإنجليزية .. من أهم مصادر كتاباتي كتب الدكتور الأزهري خليل عبد الكريم الذي كتب 13 كتاب بعدها كفّره الأزهر ؟؟؟ وشاكر النابلسي (المال والهلال ) والدكتور عباس عبد النور أيضا أزهري كفّره الأزهر وزكريا أوزون وكثيرون غيرهم .. حتى أنني قرأت لكُتّاب من الإخوان المسلمون عن المرأة وحقوقها في الإسلام ؟؟؟ والتي أعتقد بأن نظرة واحدة لقوانين الأحوال الشخصية المعمول بها تتنافى مع عدالة الخالق ... لأنها تفسيرات بشرية ذكورية تتناقض مع الإيمان وعدالة الخالق ... خيار الإيمان بالله ورسولة أم عدم الإيمان أو الإيمان بعقيدة أخرى .. قرار شخصي وحرية فردية ..ولا يجب بأية حال من الأحوال أن ينتقص من حق الآخر المختلف في العقيدة في المواطنة العادلة والمتساوية. بالنسبة لي فإنني أحترم وأُفضّل إنسانا يقوم بأعمال خير ينفع فيها أخيه الإنسان لا يُصلي ولا يصوم .. عن إنسان آخر قابع في بيته يُصلي ويصوم طوال الوقت ؟؟؟؟ هذا الأمر يُذكّرني بالداعية الداهية عمرو خالد الذي شاهدت جزءا من برنامج له في إحدى ليالي شهر رمضان قبل سنوات .. تلى قصة رجل يصوم ويُصلي .. وفي إحدى الليالي ظهرت له حورية في الجنة .. وقع في غرامها وطلب الزواج بها .. وطلبت أن يكون مهرها صيام النهار والتجهد والصلاة في الليل؟؟؟ وفي صدفة بحته شاء حظي أن أراه في فندق Royal Garden Hotel in London وإتجهت إليه وأخبرته بأن ما يعمله هو الترويج لأساطير لا وجود لها .. وبأن هذا الإنسان الذي سيصوم النهار ويُصلي الليل .. ماذا ستكون إنتاجيته في عمله .. هذا إن كان لدية وظيفة .. وأن ما روّجه عن التنمية بالإيمان لن تضع الخبز على مائدة أطفاله ؟؟؟؟ وكان رده وبإحترام بأن ما أقوله منطقيا ودعاني لفنجان قهوة في ردهة الفندق رفضته لأني لا أتعاطى مع أشخاص لا أحترم آرائهم وأؤمن بأنها تزيد في جهل المواطن الإنسان ؟؟؟ .. لا أدري على أي القنوات شاهدني هذا القارىء .. والذي يقول فيه بأنني أدافع فيه عن إسرائيل ؟؟؟ سيدي القارىء .. أنا فلسطينية المولد .. أعشق مصر وكل المصريين .. ولكن تنقلي بين دول العالم أثراني بأننا كلنا بشر متساوون في الطموحات والآمال .. خرجت من القيود الفكرية التي وضعها رجال دين جهله .. إضافة إلى أن وضعي المادي ساهم بفتح أبواب الكثير منها . بحيث وببساطة أستطيع القول بأنني أحمل هوية عالمية ولكنها ل تتخلى عن هويتها الأصلية وإرتباطها بالأرض العربية .. وأتعاطف مع الإنسان في كل مكان .. بما فيهم معاناة اليهود التاريخية في المحرقة ..ولكن لا شيء على الإطلاق سيجعلني أغض النظر عن معاناة الإنسان الفلسطيني أخي وإبن بلدي في أي مكان في هذا العالم .. فهناك إحتلال أرض وكرامة إنسان .. إحتلال يوسع بكل طريقة ممكنه من مستوطنات غير شرعية .. وجدار يُجذر لتفرقة عنصرية .. ويُمدد من عمر المعاناة الفلسطينية .. بما يجعلني أكثر صلابة وإلتزام بالحقوق .. مستندة إلى القرار الدولي بدولتين شرعيتين 24 ......
#رسالة
#القراء
#وإلى
#قارىء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717303
عماد عبد اللطيف سالم : الجنودُ القُرّاء في باصات الحرب
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم في ذلك الزمان "القديم" ، كان هناك صنفان من الجنود "القُرّاء" الذين تراهم معزولينَ "مُتوَحِّدين" وهم يجلسونَ بوجومٍ وتوتّرٍ واضح على تلك المقاعد الرثّة في باصات الحرب. الصنف الأوّل هو تلك "الأقليّة الهائلة" من الجنود "المُثقفّين"(غير العضويّين) بسحناتهم المتجهّمة، التي كان فيها دائماً ما يُرعب الفتيات، وبوجوههم تلك ، الأكثر وعورةً من الأسلاك الشائكة، والأكثر خطورةً من ألغام VS 50 المضادة للأشخاص(وهي الألغام الشبيهة بقرص "الهمبورجر" الذي كان يبيعهُ "أبو يونان" في أيّام البهجة)،و التي كانت تدخل الى "موقعك" دون استئذان في الأيّام المطيرة، وتنفجرُ تحت قدميك المغموسة بالطينِ والسَبخِ والسَخام.وهذا الصنف من الجنود القرّاء ، حتّى السيدة "سيمون دو بوفوار" لن تتمكّن من فكّ شفرة التواصل معهم ، مهما بعدت المسافةُ وطالَ السفر.. وأحدهم قطع المسافة بين "كَراج النهضة" في بغداد ، و "كَراج ساحة سعد" في البصرة .. وعلى امتداد 600 كم كان هذا "المخلوق" المهدّد بالإنقراض يقرأ كتاباً لـ "هوسرل" عن "الظاهراتيّة" ، بينما كانت المرأةُ التي تشاركهُ ذات المقعد تختلِسُ النظر اليه وإلى كتابه طيلة 6 ساعات ، دون أن تتمكّنَ من فهم شيءٍ منه ، أومن "الفينومينولوجيا" التي كان غارقاً فيها حتّى أذنيه. الصنف الثاني من الجنود "القرّاء" ، هم أولئك الذين كانوا يشترون(أثناء اجازاتهم الدورية)، تلك المجلات الخاصة بالموضة والفن( الحسناء ، الموعد ، الشبكة، شهرزاد ، سيدتي ، حوّاء ، الرشاقة ، الشرقية..).كانت تلك المجلات باهظة الكلفة بالنسبة لجنديّ .. ولكن لا بأس ، فالهدف أغلى وأجمل بكثير من كلفة شراء مجلّةٍ ستقضمُ أكثر من نصف الراتب(أو الدعم العائليّ) الضئيل أصلاً.في باصات "المرسيدس" و "الكوستر" و "الريم"(لجميع الحروب) ، وفي قطارات الحرب العراقية الإيرانية (حصراً)، كان الجندي يسعى جاهداً للجلوس قرب امرأةٍ أو فتاةٍ ما ، ليشعرَ بشيءٍ من الألفة، أو ليخترعَ صلةً مستحيلةً مع "الأنثى" التي تجلس إلى جواره.وفي طريقه الطويل الى "وحدته" العسكرية(في أقصى شمال العراق ، أو في أبعد نقطةٍ في جنوبه وشرقه)، سيحاولُ هذا الجندي(من خلال استخدام تكتيكات "حركيّة" خاصّة بالجنود) تصفّحَ واستعراض تلك المجلات، مائلاً بها وبجسده نحو الجسد "الآخر" الذي يجلس على مقربةٍ منه.أحياناً(وليس دائما) ، تحاولُ جارة المقعد "الترحاليّ" اختلاس النظر الى مجلة الجندي المجاور.في أحيانٍ نادرةٍ قد تشاركهُ التصفّح والقراءة.وفي لحظةٍ سحريّةٍ – عجائبيّةٍ (لا تحدثُ إلاّ في قصص الجنيّات) قد تستعير من "جارها" مجلّته، أو تتبادلُ معه الحديث بصدد ما رأته فيها.يستجيبُ الجنديُّ "الحالِمُ" لهذه الإحتمالات الثلاثة ، وينغمسُ فيها بحواسّه الست ، ويبدو مُستعِدّاً لها ، أكثر من استعدادهِ للخوض في الحروب التي لا تعنيه، والتي يمضي صاغراً اليها.في أكثر الأحيان ، لا يتحقّقُ أيُّ "هدف" من أهداف شراء المجلّة .. يبقى الجنديّ "يُوَرِّقُ" الصفحاتَ ساهم العينينِ، كسيرَ القلب ، بينما "الجارةُ" لا تلتفت، ولا تعرفُ حتّى جنسَ المخلوق الذي"يلوبُ"على بعد شبرٍ منها. أحياناً ينجحُ الجنديّ في استدراج "جارته" إلى تبادل بعض الكلمات، أو إلى تبادل المجلاّت ، أو إلى الذوبانٍ تماماً في ألفةٍ عابرة .. وأحياناً يمنح هؤلاء الجنود مجلاّتهم لـنساءٍ غريباتٍ دون مقابل. بعضٌ من تلك المجلاّت ما تزالُ إلى الآن لدى تلك المرأة التي سبق لها ذات يوم وإن جلست قرب جنديٍّ ذهب إلى الحرب ، ولم يعد أبداً منها ، إلى حضن أُمّه.بناتُ تلك السيدة(وحفيداتها ر ......
#الجنودُ
#القُرّاء
#باصات
#الحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723186
عزالدين بوروى : تأهيل للقراءة بالنسبة لأشباه القراء
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_بوروى قد يقرأ المرء أهم الأعمال الأدبية التي كتبت على مر التاريخ وينتهي بانتهاء قراءة هذه الأعمال المشهورة دون أن يكلف نفسه عناء الإرتواء من عيون أدبية أخرى، فتسأله مثلا عن أفضل ما قرأ فيجيبك بدون تفكير "الغريب" لألبير كامو، أو "الجريمة والعقاب" لدوستويفسكي، أو "المسخ" لكافكا. صديقنا "شبه المثقف" هذا يظل العمر كله يجتر في أقاويل كامو العبثية وتجده أينما حل وارتحل يتحدث عن هذه الأعمال الأدبية المحدودة التي قرأ ، وكأنها الوحيدة التي كتبت.إنك إن كنتَ واحدا من هؤلاء دعني أخبرك أن الأدب بحر لا ساحل له، وبتعدد قراءاتك ستصادف أعمالا أدبية عظيمة قد تفوق كل أعمال كامو ومن مر على شاكلته. اقرأ ما دمت حيا، ولا تشرب من نفس البئر فتقعد مذموما مدحورا، متوهما امتلاك المعرفة وأنت فقط ببغاء يكرر ما قيل .عزيزي القارئ : أقول لك هذا الكلام كي لا تتوهم أن السيد ألبير كامو إله الأدب . بالرغم من حصوله على جائزة نوبل إلا إنه لا يمكن أن نقارنه بمجموعة من الأدباء العظام الذين لم يحصلوا عليها، بينما أعمالهم تفوق أعمال هذا الجزائري-الفرنسي عظمة ومثال ذلك ميلان كونديرا.أعجبني ما قاله العميد طه حسين في برنامج "نجمك المفضل" حينما قال له نجيب محفوظ أن روايات ألبير كامو وكافكاهي روايات فلسفية، قال بالحرف الواحد :بأنه لا وجود لكتابات من هذا النوع في الأدب،ثم إن روايات كامو مجرد "ثرثرة لا فائدة منها" باستثناء رواية "الغريب" وهي التي تبدو طبيعية. وأضاف أن باقي رواياته التي يعتبرها الناس فلسفية تبين أن صاحبها لا يدري ماذا يقول. إن الأدب الفرنسي في تلك المرحلة(الستينيات)بالذات كان يعيش إفلاسا منقطع النظير باستثناء كتابات جان بول سارتر (رواية طريق الحرية على سبيل المثال كانت تبين بجلاء عظمة الكاتب من جهة ، وعظمة الكاتب/الفيلسوف من جهة أخرى). كلام عميد الأدب العربي هذا أظهر لي مدى موسوعية وضليعية الرجل في الأدب خصوصا، وأنه لا يتحدث من فراغ. إن حكما كهذا لا يمكن أن ينطق به عامة القراء(قراء السيلفيات)، وإنما هو حكم يأتي بعد عقود من الاعتكاف على القراءة. بالمختصر المفيد: إقرأ أكثر ،تعمق أكثر، تكتشف أكثر. وفكر يوما أن تقرأ الأدب الانجليزي، العربي، الأمريكي، اللاتيني...وستجد الفرق.وأستسمح عاليا.#إقرؤوا_تصحوا ......
#تأهيل
#للقراءة
#بالنسبة
#لأشباه
#القراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729903