الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : صفحات من كتاب الطبابة الكونية - المفاتيح المعرفية
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألمفاتيج المعرفية التي بها ندخل بوابة الكون اللامتناهي يؤدي لأبواب عديدة كمراتب لا بدّ للسالك إقتحامها و دخول أروقتها لمعرفة سرّ الوجود التي معها ينتهي التكبر و العُجب و الحيرة و الألغاز, ففي عصرنا الراهن إزدادت الأمور تعقيداً و إنتشر البلاء و الفتن و الامراض و ماتت قلوب الرّجال كما تموت أبدانهم, (يُمسي فيه مؤمناً و يصبح كافراً و يصبح فيه مؤمناً و يمسي كافراً), و من هوان الدّنيا على الله أنه سبحانه يُجيع المؤمن مع نفاسته, و يشبع الكلب مع خساسته و الكافر و المنافق يأكل و يشرب و يلبس و يتمتع و يحكم و المؤمن ألصّادق يجوع و يُعرى و يُشرّد لحكمة إقتضتها حكمة أحكم الحاكمين!لكن و بعد عرضنا فيما مضى لعشرات المحن و تفاقم المنكرات و القبائح التي ألّمت بآلبشرية, ترد (أسئلة) مُحيّرة عن سبب الخلق إذن و فلسفة الوجود مع إستمرار الظلم؟ و سنبدء بتلك آلأسئلة الكونيّة التي قد تُفسّر في نهاية المطاف بشكلٍ طبيعيّ سبب خلقنا و وجودنا و محنتنا و مصيرنا:ألسؤآل ألأوّل : ما هو ألقضاء و القدر و كيف يُعادله الجّبر و الأختيار؟ألسؤآل الثاني : ألوقوف على شبهات إبليس السّبعة و تشمل البشريّة أيضاً؛ فعندما إعترض الملائكة على إبليس لموقفه السلبي بحسب ما ورد في الكتب السماوية, قال : [إني سلمت أن الباري تعالى إلهي و إله الخلق عالم و قادر و لا يسأل عن قدرته و مشيئته, و أنه مهما أراد شيئا فأنه يقول له (كُن فيكون) و هو حكيم, إلّا أنّهُ يتوجّه على مساق حكمته أسئلةٌ مصيريّة!؟قالت الملائكة؛ ما هي؟ و كم هي؟ قال (لع) : سبعة :ألأوّل : إنّهُ قد عَلِمَ قبل خلقيّ أيّ شيئ يصدر عنيّ و يحصل منيّ حتّى نتائجها؛ فَلِمَ خلقني أوّلاً؟ و ما الحكمةُ في خلقه إيّاي؟ألثّانيّ : إذْ خلقني على مقتضى إرادته و مشيئته؛ فَلِمَ كلّفني بمعرفته و طاعته؟ و ما الحكمة في هذا آلتّكليف الذي لا ينتفع بطاعته و لا يتضرّر بمعصيته, لأنه هو الغنيّ عن العالمين؟ألثّالث : إذا خلقني و كلّفني فإلتزمتُ تكليفهُ بآلمعرفة و الطاعة, فعرفت و أطعتْ؛ فَلِمَ كلّفني بإطاعة آدم و السّجود له؟ و ما الحكمة في هذا التكليف على الخصوص, بعد ما علمنا أنه لا يزيد ذلك في معرفتي و طاعتي إيّاه؟ألرّابع : إذْ خلقني و كلّفني على الأطلاق, و كلفني بهذا التكليف على الخصوص, فإذا لم أسجد لآدم؛ فَلِمَ لعنني و أخرجني من الجّنة؟ و ما الحكمة في ذلك, بعد أن لم أرتكب قبحاً, إلّا قوليّ : [لا أسجد إلّا لله ربيّ]؟ألخامس : إذا خلقني و كلّفني مطلقاً و خصوصاً فلم أطع فلعنني و طردني .. فَلِمَ طرقني إلى آدم حتى دخلت الجَّنة ثانياً و غررته بوسوستي, فأكل من الشجرة المنهي عنها, و أخرجه من الجنة معي؟ و ما الحكمة في ذلك كلّه بعد أن لو منعني من دخول الجنة لإسْتِرِاحَ بني آدم و بقي خالداً فيها و بآلتالي ما كان يُجرى عليه ما يجري من المحن و البلاء و إلى يومنا هذا؟ألسّادس : إذ خلقني و كلّفني عموماً و خصوصاً, و لعَنَني ثمّ طرقني إلى الجّنة, و كانت الخصومة بيني و بين آدم؛ فَلِمَ سلّطني على أولاده حتى أراهم من حيث لا يروني, و تُؤثّر فيهم وسوستي, و لا يُؤثّر فيَّ حولهم و قوتّهم و قدرتهم و إستطاعتهم؟وما الحكمة في ذلك وقد خلقهم على الفطرة دون مَنْ يحيدهم عنها فيعيشوا طاهرين سامعين مطيعين وهو أحرى بهم وأليق؟ألسّابع : سلمت هذا كلّه؛ خلقني و كلفني مطلقاً و مقيداً, و إذا لم أطع لعنني و طردني, و إذا أردت دخول الجّنة مكّنني و طرقني, و إذا عملت عملي أخرجني ثم سلّطني على إبن آدم أخيراً؛ فلِمَ إذ إستمهلتهُ أمهلنيّ؟ حين قلت : [إنظرني إلى يوم يُبعثون ......
#صفحات
#كتاب
#الطبابة
#الكونية
#المفاتيح
#المعرفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716387
عزيز الخزرجي : الطبابة الكونيّة أو أسفار الرّوح؛ بعض أسفار العرفاء الحكماء :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي قلنا في مباحث سابقة و كتب و مقالات عدّيدة .. في باب معرفة الأنسان؛ [عدم وجود خط فاصل مرسوم بين البدن و الفكر و الرّوح] و إنّما تتداخل بعضها ببعض لأداء وظائف معينة في نظام معقد لا يعرف كنهه و قوانينه إلا الخالق تعالى , لعدم قدرة أيّ منها العمل على إنفراد بدون الآخر و بدون الطاقة الكونيّة التي نحن بسبب حفظها و بيانها, فآلجّميع يعمل ضمن نظام معقد مشترك لأداء وظائف خاصة تنتهي إمّا بعمل الخير أو الشرّ, و بذلك فإنّ ردود أفعال أي شخص مقابل الوقائع تُبيّن شخصية أو جزء من شخصية الفاعل.شخصيّت أيّ إنسان تتكوّن من قسمين أساسيين؛- العقل الواعي أو الظاهر. conscious mind, العقل أللاواعي أو الباطن.- unconscious mind, كبعد ثالث في تشكيل الشخصيّة. Conscienceو آخرين أضافوا (الوجدان) و المشكلة أن البشر حتى المتعلمين و المثقفين و المفكريين و الأكاديميين عادة ما يتميّزون بشخصيّتين في حياتهم و تعاملهم اليوميّ بحسب الظاهر و هما؛الأولى : الشخصية الظاهريـة و يسعى صاحبها الظهور بمظهر حسن و لائق و مقدّس أمام الناس للتستر على ذاته.ألثانية : ألشخصيّة الحقيقيّـة : و هي التي يخفيها صاحبها خلف الأولى و لا تظهر إلا عند الأمتحان أو فلتات اللسان.و علة هذا النفاق هو عدم سعيه لكشف ذاته و معرفته و بآلتالي ألسعي و الجهاد لتطهيرها من الخبائث ليعيش كما هو و بإرتياح أمام الناس و خلفهم و في كل الاحوال. فآلعقل ألواعي أو ألظاهر مسؤول عن كلّ نشاط فكريّ و عقليّ و إداركيّ, حيث يعي الشخص كلّ تلك الفعاليات بشكل مباشر و في مجال و موضوع محدود و معروف له قواعد رياضيّة و حسابيّة و منطقيّة, و تخضع لإرادة و سيطرة الفاعل.أما العقل الغير الواعي أو الظاهر(الباطن) و يصطف معه الضمير المكون لشخصية الأنسان ألسالك؛ يتحقق كلّ عمليّة تفكير أو تقرير بلا سيطرة أو تفكير مُركّز لسعة المساحات المتحركة التي تشمل الموضوع و التي تصل لمدار الكون كلّه لوحدة الوجود, لذلك من الصعب وعي جميع الفعاليّات و الجزئيّات .. حيث أنّ التقريرات و المواقف ألنّاتجة من هذا آلمنطلق يكون عميقاً و هامّاً و مصيرياً, لهذا فإنّ العقل الظاهر ليس بمقدوره حلّ مثل تلك المعضلات, بل العقل الباطن اللاواعي الذي يكتنز المعارف الكثيرة كمركز للبصيرة, و لهذا فإن عبادة الله الصادقة لا تتحقق في وجودنا ما لم نعي حقيقة الآية القرآنية التي تقول : [ما خلقت الجن و الأنس إلّا ليعبدون .. يعني ليعرفون كما يقول الأمام الصادق(ع)], فآلمعرفة هي المحرك لتفعيل العقل الباطن الذي يُحدد النوايا و الأعمال و المصير من خلال ثلاثة أركان معرفيّة واجبة هي (ألجّمال) و (آلعلم) و (عمل الخير)!و لو فقدنا أيٍّ من تلك الأسس الكونيّة التي تُحدّد سعادة الأنسان في الوجود بتوفيق الله و رعايته؛ فإنّ آلعناء و آلشقاء و المحن ستحكم حياتنا التي تتحول إلى عبث و تكرار مملّ و كما هو حال البشر اليوم للأسف!فآلجمال : لا يتحدّد بآلقواعد و الألوان الصريحة التي أشيعت منذ أزمان؛ إنّما الجّمال عبارة عن ألوان وحالات غير صريحة يختبئ ورائها عوالم شفافة و مسحة لا يراها سوى من تسلّح بالمعارف ألمُمتدة في أعماق الوجود و المخلوقات و يحتاج هذه النظرة الكاشفة إلى رؤية جميلة لا عينيين جميلتين؛ رؤية عميقة تخترق الظواهر نحو بواطن النفوس والمخلوقات.و العلم : هو العلم الذي يجعل الكّوانتوم أهم معادلة في تحديد المسار أو الكشف العلمي, وبدون الكَوانتوم يبقى العلم محدوداً بقوانين نيوتن و كوبرنيكوس و غاليلو .. و لعل آينشتاين هو أوّل من أشار لهذا العلم قبل ......
#الطبابة
#الكونيّة
#أسفار
#الرّوح؛
#أسفار
#العرفاء
#الحكماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717810
عزيز الخزرجي : إصدار كتاب الطبابة الكونية - ألجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي إصدار كتاب (ألطبَابَةُ آلكونيّة) ج2 :بقلم ألفيلسوف و العارف ألحكيم: عزيز حميد مجيدما سرّ فلسفة (القانون ألخطير) ألّذي ركّزته "آلدّيمقراطية" لمحو آلكرامة بدعوى [ تقدّم إصالة ألمجتمع على إصالة ألفرد].طبيعيي أنّ ألعارف ألحكيم أو ألفيلسوف وحدهُ مَنْ يضع كلّ مُمْكن ومُحتمَل أمامه لضمان آلعدالة وآلحقوق عند تصويب قانون أو دستور؛ و بذلك فهو آلطبيب - ألحكيم و ألحريص من دون كلّ ألمُجتمع لضمان حقوق الخلق – كلّ الخلق - و في المُقدّمة سلامة و رقيّ المجتمع الأنسانيّ و يتطلب هذا وقاية الرّوح و معرفة كيفيّة نجاتها(الرّوح) من السّجن ألماديّ الذي كبّلتها.فعلى يَدَيّه (ألعارف الحكيم) تتمّ مُعالجة ليست فقط ألأمراض و آلكوارث و آلمشاكل و الإبتلاآت وآلمحن التي يواجهها آلناس والخلق؛ بل و السّعي لتحقيق ألسّعادة و آلأمان و الرّفاه وآلعدالة أيضاً .. ألّتي فقدت في آلأرض بسبب ألطبقية و الفوارق الحقوقيّة و المعيشيّة و الخدميّة و مناهج إستحمار و إستغلال الإنسان, ولا تتحقق المساواة إلّا بظل قوانين عادلة تحفظ كرامة الرّئيس و الوزير و النائب و العامل و الفقير بمستوى واحد بلا فوارق طبقية في الحُقوق و كما هو السائد الآن!إنّ آلكونيين وحدهم رغم مُعاناتهم في هذا آلعالم المجنون الظالم؛ يعرفون آلحقّ و قيمة آلفِكر ومكانته و دوره في آلتّغيير لأجراء ألحقّ ونبذ الظلم, و إن[(ألوحدة) بدل (الكثرة)] ضمان لأسس ألحضارة الأنسانيّة الحديثة لا آلحضارات ألماديّة؛ الفرعونيّة؛ ألسّومرية؛ الأكديّة؛ الكُورشيّة؛ البابليّة؛ النبوخذنصّريّة؛ ألسّرجونيّة؛ ألهنديّة وحتى الصّينيّة رغم أفضليّتها النسبيّة ..لقد حكمتْ جميع تلك "آلحضارات" بآلظلم و أندثرت و ما زال يُمجّدها ويفتخر بها ألحُكّام بدعم الهمج و أنصاف ألمثقفين و الكُتّاب في بياناتهم و مقالاتهم كنتيجة للأميّة الفكريّة و حتى في جامعاتنا و حوزاتنا و التي تسبّبت في تعميق محننا و إختلال عيشنا وعدم إستقرارنا على كلّ صعيد!بينما يسخر أهل تلك الحضارات الأرضية من (الهنود الحمر) الذين هم أكثر إنسانيّة و أدباً و وجداناً منهم .. لانّهم على سبيل المثال حين يسرق فرد في مجتمعهم يجلس قادتهم و رؤسائهم لطرح سؤآلٍ مركزيّ ينمّ عن صفاء فطرتهم : [ما هو الخطأ الذي إرتكبناه ليسرق من سَرَق؟] وكذلك حين يحصل سباق أو منافسة في بطولة عامّة؛ فإنّهم يحتفلون بالذي حصل على (المرتبة) الأخيرة, بعكس الناس الذين يفتخرون بآلفائز الأوّل, بينما "الفائز" الأخير بإعتقاد (النونوفت) هو الفائز الحقيقيّ. لهذا كان مُحاصرتهم – أيّ الفلاسفة و الحُكماء - من قبل ألحُكّام و سحب البساط من تحت أرجلهم و حتى قتلهم و كما هو آلمُتّبع دائماً؛ قضيّة مدروسة و مقصودة بآلصّميم من قبل ألحُكّام والأحزاب ألمُتسلّطة ألّذين لا خيار لهم سوى آلأستمرار بتلك السياسة ألأجراميّة للحصول على الأموال وإمتصاص دماء ألفقراء والمساكين ألّذين يتمّ تمزيق إرادتهم و معنوياتهم لسلب حقوقهم بسهولة عبر منع ألمعرفة و آلحكمة عنهم, بتصويب ألقوانين ألظالمة بحسب منافعهم – أيّ ألمُتسلّطون في مجالسهم النيابيّة والقضائيّة والحكوميّة "ألديمقراطيّة" التي تُقرّر كلّ يوم عشرات القوانين ثمّ تُمحيها وتستبدلها بأخرى تناسبهم أكثر! وهكذا تُدار آلسّلطة بآلقوانين ألمتغيّرة ألّتي تضرّ آلفقراء وآلمظلومين قبل جميع الناس!لقد صوّبوا الكثير من القوانين و الدّساتير التي تضمن بآلدّرجة الأولى منافع المستكبرين في المنظمة الإقتصاديّة ألعالميّة .. لكن (أخطر قانون) من بينها, هو ذلك آلذي لَعَبَ دوراً كبيراً في ......
#إصدار
#كتاب
#الطبابة
#الكونية
#ألجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733681