الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد صبحى منصور : كتاب النصر ف1 : أمثلة لتحقق الوعد الإلهى 1 : 2
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( النصر ) ف1 : أمثلة لتحقق الوعد الإلهى ( 1 : 2 )مقدمة : تحقيق الوعد يأتي بعد صدور الوعد ، أي يكون الوعد في الماضى بينما يأتي تحقيقه في المستقبل . وبهذا فالوعد الإلهى الذى جاء في القرآن الكريم ينقسم الى : 1 ـ وعد في الماضى قبل نزول القرآن وتم تحقيقه قبل نزول القرآن .2 ـ وعد قبل نزول القرآن وتم تحقيقه بنزول القرآن 3 ـ وعد في وقت نزول القرآن وتم تحقيقه وقت نزول القرآن .4 ـ وعد وقت نزول القرآن وتم تحقيقه بعد نزول القرآن بزمن قليل أو طويل .5 ـ وعد وقت نزول القرآن ولم يتم تحقيقه بعد ، وسيتحقق في هذه الدنيا في آخر الزمان .6 ـ وعد وقت نزول القرآن ولم يتم تحقيقه بعد ، وسيتحقق في اليوم الآخر . ونعطى تفصيلا : أولا : وعد في الماضى قبل نزول القرآن وتم تحقيقه قبل نزول القرآن . وهو عن إهلاك السابقين إنتصارا للرسل. كانوا يكذبون النبى فيتوعدهم بعذاب الله جل وعلا ، فيتحدُّونه يطلبون العذاب ، فيدعو الله جل وعلا أن ينصره عليهم ، ويتحقق وعد الله جل وعلا بالنصر ، وعندها لا ينصرهم أحد. نعطى أمثلة : 1 ـ نوح عليه السلام:1 / 1 : ( قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنتَ مِنْ الصَّادِقِينَ (32) هود )1 / 2 : ( كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ (9) فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ (10) فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11) وَفَجَّرْنَا الأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (12) وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (13) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14) القمر)1 / 3 : ( وَنُوحاً إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (76) وَنَصَرْنَاهُ مِنْ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ (77)الانبياء )1 / 4 : ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ (23) فَقَالَ الْمَلأ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَنزَلَ مَلائِكَةً مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الأَوَّلِينَ (24) إِنْ هُوَ إِلاَّ رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ (25) قَالَ رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ (26) فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنْ اصْنَعْ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا ...) المؤمنون )2 ـ ( هود ) عليه السلام وقومه ( عاد)2 / 1 : قالوا عنه:( إِنْ هُوَ إِلاَّ رَجُلٌ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً وَمَا نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ (38) المؤمنون ) 2 / 2 :وقالوا له :2 / 2 / 1 : ( قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنتَ مِنْ الصَّادِقِينَ (70) الأعراف )2 / 2 / 2 : ( قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَأْفِكَنَا عَنْ آلِهَتِنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنْ الصَّادِقِينَ (22) الاحقاف )2 / 3 : فدعا ربه جل وعلا : ( قَالَ رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ (39) المؤمنون )2 / 4 : وكانت عقوبتهم : ( فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَر ......
#كتاب
#النصر
#أمثلة
#لتحقق
#الوعد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699980
أحمد صبحى منصور : كتاب النصر ف1 : أمثلة لتحقق الوعد الإلهى 3
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( النصر ) ف1 : أمثلة لتحقق الوعد الإلهى ( 3 )ثالثا : وعد في وقت نزول القرآن وتم تحقيقه وقت نزول القرآن : ( النصر في المعارك ) الحرب والنصر في الإسلام 1 ـ السلام أحد أعمدة الشريعة الإسلامية ، لذا فالحرب فيها إستثناء ومُقيد بشرطين : أن يكون دفاعيا فقط ، وأن يكون الجيش قد وصل الى مرحلة الاستعداد العسكرى ، وقد فارق المؤمنون مرحلة الاستضعاف وليس قبل ذلك .2 ـ بعد أن أرغمت قريش النبى والمؤمنين على الهجرة من مكة الى المدينة تابعوهم بحملات هجومية وقت أن كان المؤمنين في المدينة مأمورين بكفّ اليد وعدم الرّد ، إستمرت قريش في هجومها ، قال جل وعلا عنهم في هذه الحالة : ( وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنْ اسْتَطَاعُوا ) (217) البقرة ) ، بعد أن أتمّ المؤمنون إستعدادهم الحربى نزل لهم الإذن بالقتال الدفاعى وفيه الحيثيات التشريعية ، أنهم يتعرضون لقتال هجومى من الذين أخرجوهم من ديارهم ظلما وعدوانا ، ولهذا فهم يستحقون أن يدافع عنهم رب العزة جل وعلا ، قال جل وعلا : ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنْ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الحج ) . 3 ـ قوله جل وعلا : ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنْ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) الحج ) يفسره قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7) محمد ) . فالاعتداء من الكافرين وحده لا يكفى لنصر المؤمنين ، لا بد من شرط آخر هو أن يكون المؤمنون ينصرون الله جل وعلا جهادا وقتالا في سبيله وليس لغرض دنيوى كالغنائم والأموال والأنفال . حينئذ ينصرهم الله جل وعلا ويتحقق فيهم وعده ، ومتى نصرهم الله جل وعلا فلا غالب لهم ، وإن خذلهم الله جل وعلا فلا ناصر لهم ، قال جل وعلا : ( إِنْ يَنْصُرْكُمْ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ (160) آل عمران ).3 ـ وقت تعرض المؤمنين في المدينة الى موجات الهجوم من قريش كانوا يعيشون في خوف يخافون ملاحقة قريش وأن تتخطفهم غاراتهم الحربية ، حينها نزل لهم الوعد بالاستخلاف في الأرض ، وأن يتبدل حالهم من الخوف الى الأمن طالما ينصرون الله جل وعلا بأن يؤمنوا به جل وعلا وحده ، قال جل وعلا : ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ )النور 55 ). 4 ـ كانوا بالتعبير القرآنى ( أذلّة ) ، إختلف الأمر بعد إنتصارهم في موقعة ( بدر ). قال جل وعلا : ( وَلَقَدْ نَصَرَكُمْ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ ف ......
#كتاب
#النصر
#أمثلة
#لتحقق
#الوعد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700204
أحمد صبحى منصور : كتاب : النصر ف1 : أمثلة لتحقق الوعد الإلهى : وعد آخر في وقت نزول القرآن وتم تحقيقه وقت نزول القرآن :
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ( غُلِبَتِ الرُّومُ &#64831&#1634&#64830) أما أهم وأخطر ما أنبأ به القرآن الكريم فى مكة ثم تحقق في حياة النبى محمد عليه السلام فهو ذلك الحدث (العالمى ) فى صراع القوتين العظميين ( الفرس والروم ) وقتها :( غُلِبَتِ الرُّومُ &#64831&#1634&#64830)، وجاء هذا وعدا ربانيا من رب العزة جل وعلا بانتصار الروم بعد هزيمتهم . قال جل وعلا: (الم &#64831&#1633&#64830 غُلِبَتِ الرُّومُ &#64831&#1634&#64830 فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ &#64831&#1635&#64830 فِي بِضْعِ سِنِينَ &#1751 لِلَّـهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ &#1754وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ &#64831&#1636&#64830 بِنَصْرِ اللَّـهِ &#1754 يَنصُرُ مَن يَشَاءُ &#1750 وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ &#64831&#1637&#64830 وَعْدَ اللَّـهِ &#1750 لَا يُخْلِفُ اللَّـهُ وَعْدَهُ وَلَـ&#1648كِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ&#64831&#1638&#64830 الروم ). ونعطى تفصيلا : معنى كونه وعدا الاهيا مؤكدا بنصر الروم :1 ـ جاء إنتصار الروم على الفرس وعدا إلاهيا ، قال جل وعلا : (وَعْدَ اللَّـهِ &#1750 لَا يُخْلِفُ اللَّـهُ وَعْدَهُ وَلَـ&#1648كِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ&#64831&#1638&#64830 الروم ). 2 ـ وهذا يعنى إن الله جل وعلا هو الذى سينصر الروم على الفرس بعد أن هزمهم الفرس . قال جل وعلا : (وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ &#64831&#1635&#64830 فِي بِضْعِ سِنِينَ &#1751 لِلَّـهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ &#1754وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ &#64831&#1636&#64830 بِنَصْرِ اللَّـهِ &#1754 يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ &#64831&#1637&#64830). 3 ـ والمعنى أن قوة الرحمن هى التى هزمت قوة الفرس ونصرت الروم. وأن هذا سيحدث بعد بضع سنين من نزول هذه الآيات . هو وعد الاهى للمؤمنين وليس للروم :1 ـ هذا الوعد الالهى بانتصار الروم لم يأت للروم أصحاب الشأن ، بل أتى للمؤمنين المستضعفين وهم فى مكة يواجهون إضطهاد القرشيين وزعمائهم من بنى امية المسيطرين على رحلتى الشتاء والصيف. 2 ـ كان المؤمنون المستضعفون فى مكة يتمنون إنتصار الروم ( وهم أهل كتاب ) ، بينما كان الكفار القرشيون يتمنون أن ينتصر الفرس ، وجاءت قوافل قريش بهزيمة الروم ، وفرحوا لأن هذا من مصلحتهم لأنه سيجعل قبضة الروم أضعف على الشام وهم يسيرون بقوافلهم فى الشام . أصاب المؤمنين المستضعفين الحزن فنزل هذا الوعد قرآنا لهم يبشرهم بوعد الاهى بأن الروم سينتصرون فى بضع سنين ، لأنه حين يتحقق إنتصار الروم على الفرس سيفرح المؤمنون لأنه سيواكب إنتصارا للمؤمنين على القرشيين به يتغير حالهم من الخوف الى الأمن . هذا الإعجاز القرآنى تحقق تاريخيا : 1 ـ وهنا نعقد مقارنة بين ما قاله القرآن الكريم و ما تحقق فعلا وسجله تاريخ الصراع بين الفرس والروم فى تلك الفترة. ولنبدأ أولا بما قاله التاريخ عن صراع الفرس والروم في عصر البعثة المحمدية. كان محمد بن عبد الله قد تجاوز الثلاثين من عمره حين نشبت حرب كسرى برويز مع الروم ( من سنة 603). وقد انتهت تلك الحرب ( سنة 627 ). أي شهد النبي محمد عليه السلام في حياته تحقق إنتصار أنبأ به من قبل رب العزة جل وعلا حين نزلت آيات : ( غُلِبَتِ الرُّومُ &#64831&#1634&#64830 فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ &#64831&#1635&#64830 فِي بِضْعِ سِنِينَ ) .3 ـ ونرجع إلى التاريخ :3 / 1 : في سنة 603 قتل الإم ......
#كتاب
#النصر
#أمثلة
#لتحقق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700401