الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الشفيع عيسى : تعقيباتٌ على الذرائع الضَّمنيّة للمطبِّعين المُحْدَثين : أمثلة لايُقاس عليها و نماذج غير قابلة للتطبيق
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى لله فى خلقه شئون ؟؟ والأمر ذو شجون ..! ، وفى مجال "التطبيع" مع إسرائيل نجد حالات عربية متعددة نستشف منها ذرائع مستبطنة ضِمْناً أو مُضْمَرة ، وربما يقاس فى كل حالة منها على أمثلة، نرى أنه لا يقاس عليها إلا بشِقّ الأنفس، وأنها قد ترنو إلى اقتفاء أثر نماذج و إن كان يصعب تطبيقها، إن صلح تطبيقها من حيث الأصل.الحالة الأولى ، بدأت المسار، ويبدو أنها تقيس على المثال (الإسرائيلى) نفسه، وربما المثال "السنغافوري" أيضاً. وقد شرعت فى ذلك، ابتداءً من القطْع مع المنظور العربىّ، وكأنّ هذه الحالة منبتّة الصلة بالمحيط العربى، المحيط الطبيعى من حيث الهوية التاريخية – الحضارية. هذه الحالة تمثل دولة صغيرة الحجم نسبيا (وخاصة من حيث تعداد السكان وليس من حيث قاعدة الموارد الطبيعية و المالية على كل حال!) ولديها قدرات تسمح لها بإمكانات التطور، وتنهج نهج الارتباط التبعىّ بدولة كبرى على المستوى العالمي، شأنها شأن دول عديدة أخرى في الإقليم. والقياس على الحالة الإسرائيلية قياس غير سليم، فإسرائيل لها مصدران خاصّان للقوة غير متوفّرين عند الحالة العربية التى نقصدها. المصدر الأول هو الارتباط العضوى فى الأجل المتوسط والبعيد حتى مستقبل يبدو غير منظور، و الذى يعلو فوق مرتبة التحالف بالولايات المتحدة الأمريكية لأسباب متعددة. هذا المصدر غير متوفر فى الحالة العربية المقصودة، فعلاقتها مع أمريكا علاقة مصلحة ذات طابع طارىء نسبياً، يقصر مداها الزمنى عن نسج خيوط رؤية طويلة الأجل.وأما المصدر الثاني لقوة إسرائيل فهو أنها امتداد عضوى للتجمع اليهودى فى العالم عامةً، وفى أوروبا والولايات المتحدة خاصةً، بالإمكانات الهائلة لهذا التجمع، سواء من الجوانب الإعلامية – الدعوية، أو الاقتصادية و المالية، أو التنظيمية (قوة اللوبى اليهودى المتغلغل "حتى النّخاع" فى نسيج النظام السياسى الأمريكى بالذات). ومن مثار العجب العجاب أن التجمع الوحيد الذى يفترض أن يربط الحالة المقصودة بالعالم الخارجى، هي الجماعة العربية برابطتها القومية العتيدة، وأن ما يجرى فى سياق (التطبيع) قد يتسبب فى قطع هذه الرابطة، ولو جزئياً، أو إرباكها على أقل تقدير.يبقى الجانب المصلحىّ الطارىء للعلاقة بين "الحالة المقصودة" و بين إسرائيل، مثل مدّ خطوط أنابيب الغاز، وصيانة وإدارة بعض الموانىء الإسرائيلية على شاطىء المتوسط، وغير ذلك مما يجرى التهيئة له فى الوقت الراهن. هذا الربط المصلحىّ يمكن استبداله بسهولة بروابط (مصلحية) أيضا مع دول عربية أخرى، أو غير عربية، فيكون التعجل بتثبيت و تضخيم المتغير المصلحىّ مع إسرائيل غير معقول.أما التمثل بالنموذج السنغافورى فهو غير مطابق لواقع الحال، نظراً لأن سنغافورة، الدولة – الميناء ، نجحت خلال أربعين عاماً ويزيد، فى أن تقيم قاعدة تكنولوجية ذات علاقة تجارية متشعبة على الصعيد الخارجى . و برغم أن سنغافورة مكونة من عدة شرائح عرقية، أبرزها الشريحة ذات الأصل الصينى، فضلاً عن المالاويّ، إلا أنها تشكل لحمة اجتماعية مندمجة ذات جذور عميقة فى الواقع المحلىي بما يسمح بالقول بانطباق ما يسمّى (نموذج النمو الأصيل) أو (الداخلى) Endogenous growth model عكس الوضع فى (الحالة المقصودة) والتى لا تملك نسيجاً بشرياً مندمجاً وتفتقد العمق الديموجرافى ولا خبرة لديها تسمح بالتخصص التكنولوجى العميق على الصعيد الإقليمى والعالمى، عدا عن "نتوء" متطور تكنولوجياً وإن لم يكن متطورا بنفس القدر على الصعد العلمي – المعرفى (دبىّ..).أما الحالة العربية الثانية التى تقف على شفير التطبيع وحافته المائلة، فهى كبيرة الحج ......
#تعقيباتٌ
#الذرائع
#الضَّمنيّة
#للمطبِّعين
#المُحْدَثين
#أمثلة
#لايُقاس
#عليها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704346
حسن مدبولى : سد الذرائع فى السودان ؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى بدأ مخطط سحق وتمزيق السودان منذ أمد بعيد ، وذلك عن طريق التدخلات الخارجية المستمرة بواسطة اسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا، وسط تواطئ إفريقى ، ومؤامرت عربية مباشرة ، وكذلك تبييت النية من الفصائل الجنوبية المسلحة لتحقيق الانفصال وقيامها بخداع الدولة السودانية،حيث قام مسئولوا الجبهة الشعبية لتحرير السودان(أكبر فصيل سياسى وعسكرى فى الجنوب) بالتأكيد والإيعاز للمفاوضين الرسميين بالدولة السودانية بانه إذا جرى فى جنوب السودان إستفتاء حول تقرير المصير فإنه لن يؤدى أبدا إلى الانفصال لإنهم فى الجنوب وطنيون اكثر من اى سودانى آخر ، وأنه طالما تم إلغاء الشريعة الاسلامية ، وتم تعيين نائبا جنوبيا لرئيس الجمهورية وكذلك وزراء جنوبيين بالدولة المركزية، فإن نتيجة الاستفتاء ستكون تحصيل حاصل ، وستتم المحافظة على وحدةالسودان الديموقراطى العلمانى المدنى ، وسيتفرغ الجميع شماليون وجنوبيون للتنمية والتعمير ، وللأسف التقط الشماليون ذلك الطعم بسذاجة ،وظلوا خلال ستة سنوات يغيرون الواقع السياسى والثقافى ، و ينفقون الاموال على الطرق والبنية التحتية فى الجنوب ،وكذلك يقيمون وينشئون المشروعات التجارية والصناعية والزراعية وغيرها من المشروعات الاقتصادية فى جوبا عاصمة جنوب السودان ، أملا فى نيل رضاء الجنوبيين قبل تفعيل حق تقرير المصير الذى اقرته الامم المتحدة فيما يعرف بإتفاقية نيفاشا عام 2005والتى وقعها السودان مع الجبهة الشعبية لتحرير السودان ، بإشراف دولي، حيث ألتزمت الدولة السودانية بموجب تلك الإتفاقية بإجراء استفتاء لتقرير مصير اقليم الجنوب بعد مرور ستة اعوام على توقيع تلك الإتفاقية، وبالتحديد فى يناير عام 2011 ،ورغم كل ما أبداه السودان من تفانى وتعاون وانفاق، فوجئ السودانيون الشماليون بالموافقة الكاسحة على الانفصال التام للجنوب السودانى عن الدولة الأم بنسبة مدوية بلغت حوالى (98 فى المائة ) فى الإستفتاء الذى جرى خلال الفترة من 9 يناير وحتى 15 يناير 2011 ، وذلك رغم كل التطمينات التى أوحى بها الجنوبيون لصانع القرار السودانى، وتكرارا لمهزلة انفصال السودان نفسه عن مصر عام 1956 والتى تمت بحجة الحفاظ على استقرار الجنوب ، وقد ظل السودان الرسمى طوال غالبية تاريخه الحديث عقب إستقلاله عن مصر يحاول الابتعاد عن واقعه وهويته العربية سدا للذرائع ،ومنعا لمحاولات الانفصال الجنوبية وتقسيم السودان ،حتى إنه عندما اعلن السادات والقذافى وحافظ الأسد والنميرى عن مشروع اتحاد الجمهوريات العربية عام 1972، والذى يضم كل من مصر وليبيا وسورية والسودان ،تراجع السودان عن المضى قدما فى تلك الخطوة بحجة مراعاة ظروف الجنوب السودانى الرافض لذلك المشروع؟ و هكذا إستمر الجنوب يعمل كعقبة كأداء، وحائط فولاذى يمنع اى تقارب للسودان مع محيطه العربى أو هويته الاسلامية ،حتى إنتهى الأمر بالانفصال التام وإعلان دولة الجنوب ،وتفاخرها العلنى بالعلاقات مع إسرائيل وبالزيارات والتواجد المستمر للمسئولين الاسرائيلين بمدينة جوبا عاصمة الدولة الجديدة، وبالتالى أصبح مجرى النيل الأبيض الذى يورد حوالى 15 % من الكميات الواردة لنهر النيل، محصورا ومحاصرا داخل كيان معادى لمصر وللعالم العربى،ثم أصبح هذا الحدث مدخلا داعما لمشروع إنشاء سد النهضة على النيل الأزرق لإحكام سيطرة أثيوبيا الكاملة على النيل الأزرق هوالآخر، لتصبح كامل مصادر المياه الواردة لمصر والسودان فى مهب الريح ؟ وبدلا من أن ينتبه الجميع إلى هذا الخطر الداهم والواضح ، إذا بعشرات القبائل والعرقيات فى شمال السودان تسير قدما نحو تنفيذ المزيد من الشرذمة والتقسي ......
#الذرائع
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722815
حميد الكفائي : المليشيات تجترح الذرائع لإضعاف العراق
#الحوار_المتمدن
#حميد_الكفائي طالما تشدقت المليشيات في العراق بأنها تحارب (المحتل) الأمريكي باعتبار أن (المقاومة) حق كفلته المواثيق الدولية، لكن الحقيقة هي أنها لا تسعى إلا لإضعاف الدولة وإفقارها وجعلها ساحة حرب ومنطقة غير مستقرة، خدمة لأهداف داعميها الأجانب.وتستغل هذه المليشيات ضعف الحكومة غير المدعومة سياسيا، والتي (يطمح) أفرادها في البقاء بمناصبهم الهزيلة، دون اكتراث لتماسك الدولة ومصلحة الشعب، لتنفيذ مآربها في استهداف السفارات والمطارات والقواعد العسكرية التي تضم قوات صديقة ومستشارين أجانب وأرتالا عسكرية عراقية وصديقة.هذه المليشيات، التي يتقاضى أفرادها رواتب من الدولة العراقية باعتبارهم منتسبين لـ(الحشد الشعبي) الذي يعتبر مؤسسة أمنية عراقية تتبع القوانين العراقية بموجب القانون رقم 40 لسنة 2016، تلعب دورين متناقضين. الأول هو أنها قوة أمنية عراقية وجزء من القوات المسلحة العراقية، وواجبها في هذه الحال أن تأتمر بأمر القادة الرسميين وتلتزم القوانين العراقية، ولا تمارس السياسة كما ينص على ذلك الدستور (المادة 9-أولا- الفقرتان -أ و-ج).والدور الثاني هو أنها (مقاومة إسلامية) تستهدف قوات الاحتلال الأمريكي، علما أن الجميع يعلم أنه لا يوجد أي احتلال، فالقوات الأمريكية غادرت العراق عام 2011 بطلب من الحكومة العراقية، لكن قوة أمريكية صغيرة، جاءت لتقديم الاستشارات والمعلومات الاستخبارية والتدريب للجيش العراقي، بطلب من الحكومة العراقية عام 2014 بعد سقوط الموصل والأنبار وصلاح الدين ومدن عراقية أخرى في أيدي تنظيم داعش، وقد كان لها دور فاعل، إلى جانب القوات العراقية، في إلحاق الهزيمة بداعش وإسقاط حكمها الذي دام ثلاث سنوات.فإن كانت هذه الجماعات المسلحة جزءا من مؤسسات الدولة العراقية، فلماذا تتصرف دون أمر من القيادات العسكرية العراقية؟ ولماذا تهاجم مطاري بغداد وأربيل والقواعد العسكرية العراقية بصواريخ الكاتيوشا وطائرات إيرانية مسيرة، ما يضطر القوات العراقية لصدها وإسقاطها؟ والسؤال الذي لم تجب عليه الحكومة العراقية حتى الآن، هو لماذا يبقى قادة هذه الجماعات، الذين يصرحون بولائهم للنظام الإيراني وتبعيتهم له، في مواقعهم القيادية دائما ويتصرفون باستقلالية تامة، ويزورون إيران متى ما شاءوا ويتباحثون مع قادة الحرس الثوري الإيراني، ويطلقون التهديدات والتصريحات السياسية المناهضة للسياسة الرسمية العراقية، ويكيلون الاتهامات والإهانات للمسؤولين الحكوميين، ابتداءً من الرئاسات، التي لم نعد نعرف عددها بسبب كثرتها، وانتهاء بضباط الشرطة الذين يؤدون واجباتهم بملاحقة القتلة والمجرمين؟بل يقوم أفراد هذه الجماعات، وحسب اعترافات بعضهم الذين أُلقي القبض عليهم بالجرم المشهود، باستهداف وقتل ضباط الشرطة الذين يحققون في جرائم يشتبه بأنهم تورطوا فيها، كما حصل في البصرة مؤخرا عندما استُهدف ضابط تحقيق بعبوة ناسفة أثناء مرور سيارته قرب مقر عمله، ونجا منها بقدرة قادر. لكن زميلا له لم يسعفه الحظ، إذ تمكنوا من اصطياده وقتله قبله بأسابيع.ولماذا يترأس رئيس هيئة الحد الشعبي قائمة انتخابية ويتفاوض مع السياسيين الآخرين بهدف تشكيل الحكومة المقبلة، إن كان الحشد الشعبي مؤسسة عسكرية بحتا؟ ولماذا أقاله رئيس الوزراء الأسبق، حيدر العبادي، من منصبه قائلا إنه يخالف مهامه الأمنية بممارسته نشاطا سياسيا، لكنه عاد الآن وتحالف معه سياسيا، مع علمه أنه يخالف القانون والضوابط السياسية والعسكرية معا؟من الواضح أن هناك خلطا مقصودا بين المهام السياسية والعسكرية، وأن هذه الجهات التي تدعي أنها أمني ......
#المليشيات
#تجترح
#الذرائع
#لإضعاف
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743219