أحمد كعودي. : هل يعود اليسار الفرنسي البديل إلى المشهد السياسي ؛بعد مغادرته المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية عبر ا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. عودة اليسار الجذري الفرنسي للمشهد السياسي عبر بوابة الجمعية الوطنية بعد أن خسر التأهل للجولة الثانية للرئاسة . بعيد ساعات من الجولة الثانية للانتخابات الفرنسية وصراع ماكرون الوجودي مع منافسته" ماري لوبين " مدعما بالإعلام وبشبه إجماع حزبي وببعض دول الاتحاد الأوروبي للحيلولة دون وصولها إلى سدة الحكم حتى وإن كانت استطلاعات الرأي والتكهنات تراجع كفة مانويل ماكرون ليخلف نفسه ،لكن الحاضر الغائب أمام تنافس اليمين واليمين المتطرف ، هم ناخبو "ميلانشو " ووقد ضعوا بين الاختيار إما "طاعون" الليبرالية المتوحشة" أو "كوليرا "اليمين المتطرف العنصري أو مهاجرة صناديق الاقتراع ...، فبالرغم من احتلال مرشح " فرنسا غير الخاضعة " المرتبة الثالثة وعدم تأهله للجولة الثانية للانتخابات الرئاسية؛ التي جرت يوم الأحد 19فبراير بحصول على 22°-° أي؛ ما مجموعه 7714574 ناخب(ة) صوت للاتحاد الشعبي ، وأصبح بحكم مقتضى نتائج استحقاق الدورة الأولى رقما في المعادلة السياسية رقما صعبا ، بدليل مجيء" ميل أن شو" على رأس اللوائح إما في المرتبة الأولى أو الثانية في 400 دائرة انتخابية ، لم تفصل ممثل اليسار الجذري عن" مارين لوبين "إلا 5000 ألف صوت ،كسب خلالها ميلان شو ثقة جزء كبير من الفرنسين وبالأخص ذوي الدخل المحدود ، وحتى داخل الفئات البورجوازية كما حدث في المقاطعة الأولى لباريس إذ نال" ميل أن شو"، المرتبة الأولى ب(% ، 54, 34 )متقدما على مانويل ماكرون % 35,33 ومارس لوبين % 20, ، وما وفر فرص حصوله على الرتبة الثالثة هو أولا البرنامج الذي ضم ما هو اقتصادي و إيكولوجي واجتماعي وسياسي _ كالانتقال إلى الجمهورية السادسة - في وحدة متكاملة معززة بالأرقام ، وموارد التمويل ، ثانيا تصويت 69%من الفرنسين من ذوي العقيدة الإسلامية، على برنامج فريق" فرنسا الأبية" لمناهضة الفريق ؛ للعنصرية و مضايقة المسلمين من طرف ؛ أطراف في الحكومة واليمين المتطرف ؛بعدم التميز بين الإرهاب والإسلام ، ولهذا صوت المسلمين بنسبة 69% لصالحه ، ثالثا كفاءة الحملة الانتخابية ، وعما أبانه منتسبي الاتحاد الشعبي من دينامية و قدرة على التواصل مع أوسع الفئات ، الحملة التي أدارها بنجاح كل فريق" فرنسا الأبية " وعلى رأسهم ، مدير الحملة النائب ، "مانويل البارد Manuel Boupard " ، بناءا على التعبئة والحملة التي قادها منسوبي " فرنسا الأبية" ،والدعم الذي تلقاه من بعض الايكلوجين ومن القيادية في حزب الاشتراكي" ،سيغولين روايال "، كل المؤشرات كانت ترشح " ميل لان شو" للدور الثاني "، وحتى بداية فرز الأصوات في المدن الصناعية حيث قوى الإنتاج والجيش الاحتياطي للطبقة العاملة ، القاعدة الشعبية تاريخيا لليسار ك"ليل" ،و استراسبورغ" ،"ليون" مارسيليا "،و"نانت" وليل دوفرنس "وبالأخص "سانت دوني" ، أظهرت النتائج تفوق "ميلان شو" في معظمها على منافسته " ماري لوبين" وتعادل في بعصها مع "ماكرون" ، لكن جرت الرياح بما لا تشتهيها السفن، كما يقال ، بعد نصف ساعة من عملية الفرز ، مالت الكفة لصالح" التجمع الشعبي" للسيدة " ماري لوبين" بعد أن توافدت على المكتب المركزي ؛ أصوات المراكز المحلية البداية وقد تعود الناخبون على إعطاء أصواتهم ؛" لآل لوبين" ، ويفسر إعلاميون ، خروج" ميل لان شو" من الجولة الأولى" للسباق" أرجعه المحللون الإعلاميون إلى عملية تشتيت ، أصوات الجسم اليساري وبالأخص أص ......
#يعود
#اليسار
#الفرنسي
#البديل
#المشهد
#السياسي
#؛بعد
#مغادرته
#المرحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753968
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. عودة اليسار الجذري الفرنسي للمشهد السياسي عبر بوابة الجمعية الوطنية بعد أن خسر التأهل للجولة الثانية للرئاسة . بعيد ساعات من الجولة الثانية للانتخابات الفرنسية وصراع ماكرون الوجودي مع منافسته" ماري لوبين " مدعما بالإعلام وبشبه إجماع حزبي وببعض دول الاتحاد الأوروبي للحيلولة دون وصولها إلى سدة الحكم حتى وإن كانت استطلاعات الرأي والتكهنات تراجع كفة مانويل ماكرون ليخلف نفسه ،لكن الحاضر الغائب أمام تنافس اليمين واليمين المتطرف ، هم ناخبو "ميلانشو " ووقد ضعوا بين الاختيار إما "طاعون" الليبرالية المتوحشة" أو "كوليرا "اليمين المتطرف العنصري أو مهاجرة صناديق الاقتراع ...، فبالرغم من احتلال مرشح " فرنسا غير الخاضعة " المرتبة الثالثة وعدم تأهله للجولة الثانية للانتخابات الرئاسية؛ التي جرت يوم الأحد 19فبراير بحصول على 22°-° أي؛ ما مجموعه 7714574 ناخب(ة) صوت للاتحاد الشعبي ، وأصبح بحكم مقتضى نتائج استحقاق الدورة الأولى رقما في المعادلة السياسية رقما صعبا ، بدليل مجيء" ميل أن شو" على رأس اللوائح إما في المرتبة الأولى أو الثانية في 400 دائرة انتخابية ، لم تفصل ممثل اليسار الجذري عن" مارين لوبين "إلا 5000 ألف صوت ،كسب خلالها ميلان شو ثقة جزء كبير من الفرنسين وبالأخص ذوي الدخل المحدود ، وحتى داخل الفئات البورجوازية كما حدث في المقاطعة الأولى لباريس إذ نال" ميل أن شو"، المرتبة الأولى ب(% ، 54, 34 )متقدما على مانويل ماكرون % 35,33 ومارس لوبين % 20, ، وما وفر فرص حصوله على الرتبة الثالثة هو أولا البرنامج الذي ضم ما هو اقتصادي و إيكولوجي واجتماعي وسياسي _ كالانتقال إلى الجمهورية السادسة - في وحدة متكاملة معززة بالأرقام ، وموارد التمويل ، ثانيا تصويت 69%من الفرنسين من ذوي العقيدة الإسلامية، على برنامج فريق" فرنسا الأبية" لمناهضة الفريق ؛ للعنصرية و مضايقة المسلمين من طرف ؛ أطراف في الحكومة واليمين المتطرف ؛بعدم التميز بين الإرهاب والإسلام ، ولهذا صوت المسلمين بنسبة 69% لصالحه ، ثالثا كفاءة الحملة الانتخابية ، وعما أبانه منتسبي الاتحاد الشعبي من دينامية و قدرة على التواصل مع أوسع الفئات ، الحملة التي أدارها بنجاح كل فريق" فرنسا الأبية " وعلى رأسهم ، مدير الحملة النائب ، "مانويل البارد Manuel Boupard " ، بناءا على التعبئة والحملة التي قادها منسوبي " فرنسا الأبية" ،والدعم الذي تلقاه من بعض الايكلوجين ومن القيادية في حزب الاشتراكي" ،سيغولين روايال "، كل المؤشرات كانت ترشح " ميل لان شو" للدور الثاني "، وحتى بداية فرز الأصوات في المدن الصناعية حيث قوى الإنتاج والجيش الاحتياطي للطبقة العاملة ، القاعدة الشعبية تاريخيا لليسار ك"ليل" ،و استراسبورغ" ،"ليون" مارسيليا "،و"نانت" وليل دوفرنس "وبالأخص "سانت دوني" ، أظهرت النتائج تفوق "ميلان شو" في معظمها على منافسته " ماري لوبين" وتعادل في بعصها مع "ماكرون" ، لكن جرت الرياح بما لا تشتهيها السفن، كما يقال ، بعد نصف ساعة من عملية الفرز ، مالت الكفة لصالح" التجمع الشعبي" للسيدة " ماري لوبين" بعد أن توافدت على المكتب المركزي ؛ أصوات المراكز المحلية البداية وقد تعود الناخبون على إعطاء أصواتهم ؛" لآل لوبين" ، ويفسر إعلاميون ، خروج" ميل لان شو" من الجولة الأولى" للسباق" أرجعه المحللون الإعلاميون إلى عملية تشتيت ، أصوات الجسم اليساري وبالأخص أص ......
#يعود
#اليسار
#الفرنسي
#البديل
#المشهد
#السياسي
#؛بعد
#مغادرته
#المرحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753968
الحوار المتمدن
أحمد كعودي. - هل يعود اليسار الفرنسي البديل إلى المشهد السياسي ؛بعد مغادرته المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية عبر ا