ال يسار الطائي : غادرتنا
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي آخر الاشواطيا ايها الرفيق أهكذا تغادر؟ يقتلك فايروس صغير، طوال اليوم ايها العزيزاقول لك وداعافي شبابك لم يقهرك الطغيانأحببت الوطنومقارعة الموتو لازال صوتك في رأسيمالك لا تشاركني الاطالة سجودا في حضرة اللهذات يوم همست باذنيأظننا استبدلنا التمر بالخورمةقلت لاظن عزيزيبل تجارة بائرة..وداعا حيثما تكون.... .سعد ......
#غادرتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676786
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي آخر الاشواطيا ايها الرفيق أهكذا تغادر؟ يقتلك فايروس صغير، طوال اليوم ايها العزيزاقول لك وداعافي شبابك لم يقهرك الطغيانأحببت الوطنومقارعة الموتو لازال صوتك في رأسيمالك لا تشاركني الاطالة سجودا في حضرة اللهذات يوم همست باذنيأظننا استبدلنا التمر بالخورمةقلت لاظن عزيزيبل تجارة بائرة..وداعا حيثما تكون.... .سعد ......
#غادرتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676786
الحوار المتمدن
ال يسار الطائي - غادرتنا
إبراهيم محمد عالي لحبيب : هل فعلا غادرتنا يا بضري؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_محمد_عالي_لحبيب اسمحوا لي أولا أن أكون في هذا الموسم الثاني من اغتيال الشهم بضري عبد الرحيم، أكثر روحانية في خربشات تنم عما يخالج صدري المترع لفقدانه، لأنني أرى انه لا ضير في أن نكون روحانيين من أجلك يا شهيد......في خضم هذا السجن الانفرادي القسري بسبب جائحة كوفيد 19 ، باغتتني النوستالجيا لتذهب بي صوب محطة أدعي دوما نسيانها على مسرح الذاكرة.لا طالما كان هناك قانون يسري على عامة البشرية، يخص ذاك الصراع الأبدي بيننا وبين أرواحنا نتنازع فيه ونظل ندور حول أنفسنا بأفكارنا نتذكر فيها حياة رفيق فقدناه في معركة الوطن، نغازل المبادئ لعلنا نتذكر جزءا من ثورة الحصاد التي للأسف لم نظفر ولو بجزء من حصيدها. محطة يسوق بها أيار من كل سنة ليعلن عن وفاءه لثورة 1973، فكم أنت عظيم يا بضري حتى في سقوطك البيولوجي لم ترض بغير هذا الشهر الأحمر بدماء الولادة والنضج.اليوم والعالم متوقف ومشلول عن بكرة أبيه، سُئلت من طرف أحد الرفاق، ماذا ستقدم هذا العام لرفيقك؟غادرته وهو يقين من أنني لا أملك إجابة تشفي غليلي أنا فما بالك بغليل السائل، إنصرفت مسرعا لغرفتي *التي نعتوها بالحجر الصحي* أشعلت الشموع المتواجدة لدي، دخنت سيجارتي لعلي أجد ما أدونه لروحك الطاهرة:تسللت بين جفني دمعة مباغثة، صرخت في وجهها لأكفكفها بسرعة، لا لشيء إلا لأن الوقت ليس وقت النواح، هي ذكرى والوقوف عليها سيكون من باب استحضار الدرب والموقف.يراودني مجددا ذاك الصراع الوجداني متسائلا وهو حيران:*لما تنافق نفسك، ألست أنا التي تحس بفجوة وقلب مكسور على بضري بل وغصة لا تأبى أن تطرد من حلقك؟*أجيبها بصراخ : _ليس من عاداتي_ وهل تنسين ما تركه من وضوح في المسار والدرب؟أتنسين أنه لقننا درسا في المثالية ألم يكن تلميذا مجيبا لبصيري والولي؟ألم يرق لمنزلة البر بالمضحين من أجل الإنسانية؟*لا لا تأبهوا بكلماته الرنانة هاته أنا أعلم ما لا تعلمون:يا شباب الأوطان، يا رفاق، يا إخوان .... سموا أنفسكم كما شئتم، لا تكونوا كما يدعوكم أن تكونوا، ما خلقتم لتعيشوا شموعا تموت لتنير الأخرين هذا كلام مبتذل، أنا أكثر من غيري يعلم قصته مع الشموع."الشمعة تكون صامدة ونارها شامخة في المهد، وما أن تصل الثلث الأخير من عمرها حتى تخونها الطاقة فيصير لهيب نارها يتلاعب، فلحظة تصعد للأعلى ولحظة إلى الأسفل أشبه بسبات،لتعلن في الأخير موتها الأبدي.إذا كانت هكذا حياة الشمعة، فبالله عليكم ما بالك بحياة الشاب الصحراوي الحائر في قراراته وإنتمائاته؟"ألم يقل أحمد مطر :"لقد قتلونا قبل أن ننتصر ونحن لسنا كرماء بهذا الوطن، فلا عشنا ولا عاش الوطن.. فعن أي وطن تتشدقون...؟؟ (عم نوع من الصمت حتى ظنت أنها انتصرت لرجعيتها اللعينة، كلا بل كنت فقط أتمعن في رؤية وجهها الحقيقي لأول مرة.) *بضري قبل أن يستشهد لا طالما صدح في وجه العالم "من لم يمت بالسيف مات بغيره......"أتدعين الشباب الصحراوي أن يموت موت "الجيفة"، أتقولين لهم موتوا بعيدين عن زخات الرصاص، أتخونين مدرسة غسان؟أقسم أنني طلقتك ثلاثا يا نفسا شريرة لن أطاوعك يوما وحاشى أن أشك ......
#فعلا
#غادرتنا
#بضري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678039
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_محمد_عالي_لحبيب اسمحوا لي أولا أن أكون في هذا الموسم الثاني من اغتيال الشهم بضري عبد الرحيم، أكثر روحانية في خربشات تنم عما يخالج صدري المترع لفقدانه، لأنني أرى انه لا ضير في أن نكون روحانيين من أجلك يا شهيد......في خضم هذا السجن الانفرادي القسري بسبب جائحة كوفيد 19 ، باغتتني النوستالجيا لتذهب بي صوب محطة أدعي دوما نسيانها على مسرح الذاكرة.لا طالما كان هناك قانون يسري على عامة البشرية، يخص ذاك الصراع الأبدي بيننا وبين أرواحنا نتنازع فيه ونظل ندور حول أنفسنا بأفكارنا نتذكر فيها حياة رفيق فقدناه في معركة الوطن، نغازل المبادئ لعلنا نتذكر جزءا من ثورة الحصاد التي للأسف لم نظفر ولو بجزء من حصيدها. محطة يسوق بها أيار من كل سنة ليعلن عن وفاءه لثورة 1973، فكم أنت عظيم يا بضري حتى في سقوطك البيولوجي لم ترض بغير هذا الشهر الأحمر بدماء الولادة والنضج.اليوم والعالم متوقف ومشلول عن بكرة أبيه، سُئلت من طرف أحد الرفاق، ماذا ستقدم هذا العام لرفيقك؟غادرته وهو يقين من أنني لا أملك إجابة تشفي غليلي أنا فما بالك بغليل السائل، إنصرفت مسرعا لغرفتي *التي نعتوها بالحجر الصحي* أشعلت الشموع المتواجدة لدي، دخنت سيجارتي لعلي أجد ما أدونه لروحك الطاهرة:تسللت بين جفني دمعة مباغثة، صرخت في وجهها لأكفكفها بسرعة، لا لشيء إلا لأن الوقت ليس وقت النواح، هي ذكرى والوقوف عليها سيكون من باب استحضار الدرب والموقف.يراودني مجددا ذاك الصراع الوجداني متسائلا وهو حيران:*لما تنافق نفسك، ألست أنا التي تحس بفجوة وقلب مكسور على بضري بل وغصة لا تأبى أن تطرد من حلقك؟*أجيبها بصراخ : _ليس من عاداتي_ وهل تنسين ما تركه من وضوح في المسار والدرب؟أتنسين أنه لقننا درسا في المثالية ألم يكن تلميذا مجيبا لبصيري والولي؟ألم يرق لمنزلة البر بالمضحين من أجل الإنسانية؟*لا لا تأبهوا بكلماته الرنانة هاته أنا أعلم ما لا تعلمون:يا شباب الأوطان، يا رفاق، يا إخوان .... سموا أنفسكم كما شئتم، لا تكونوا كما يدعوكم أن تكونوا، ما خلقتم لتعيشوا شموعا تموت لتنير الأخرين هذا كلام مبتذل، أنا أكثر من غيري يعلم قصته مع الشموع."الشمعة تكون صامدة ونارها شامخة في المهد، وما أن تصل الثلث الأخير من عمرها حتى تخونها الطاقة فيصير لهيب نارها يتلاعب، فلحظة تصعد للأعلى ولحظة إلى الأسفل أشبه بسبات،لتعلن في الأخير موتها الأبدي.إذا كانت هكذا حياة الشمعة، فبالله عليكم ما بالك بحياة الشاب الصحراوي الحائر في قراراته وإنتمائاته؟"ألم يقل أحمد مطر :"لقد قتلونا قبل أن ننتصر ونحن لسنا كرماء بهذا الوطن، فلا عشنا ولا عاش الوطن.. فعن أي وطن تتشدقون...؟؟ (عم نوع من الصمت حتى ظنت أنها انتصرت لرجعيتها اللعينة، كلا بل كنت فقط أتمعن في رؤية وجهها الحقيقي لأول مرة.) *بضري قبل أن يستشهد لا طالما صدح في وجه العالم "من لم يمت بالسيف مات بغيره......"أتدعين الشباب الصحراوي أن يموت موت "الجيفة"، أتقولين لهم موتوا بعيدين عن زخات الرصاص، أتخونين مدرسة غسان؟أقسم أنني طلقتك ثلاثا يا نفسا شريرة لن أطاوعك يوما وحاشى أن أشك ......
#فعلا
#غادرتنا
#بضري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678039
الحوار المتمدن
إبراهيم محمد عالي لحبيب - هل فعلا غادرتنا يا بضري؟