الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسعد ابراهيم الخزاعي : بالخبر المتواتر الصحيح القران مُحرف وناقص.
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي قبل الخوض في الروايات التي ذُكرت حول تغيير القران لدى الشيعة يجب الخوض في سيرة ابرز من قالها والمصادر وكُتابها واهميتهم عند الطائفة الشيعية وبشكل مُختصر.جعفر بن محمـد الصادق (ابي عبد الله) هو الامام السادس لدى الطائفة الشيعية الاثني عشرية ولد سنة 80 هاجري واليه تنسب المدرسة الجعفرية نقل عنه العديد من السنة والشيعة وتتلمذ على يديه الكثير من علماء الاسلام.محـمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي (توفي سنة 329 هـ / 941 م) ، أحد كبار فقهاء ومحدثي الشيعة، وهو من أهم علماء الحديث عند الشيعة ، له مصنّفات أبرزها كتاب الكافي.أَبُوعَبْدِ الله مُحَمَّد بَاقِر بِن مُحَمَّد تَقِي بِن مَقْصُودْ عَلِي المَجْلِسِي الأَصْفَهَانِي (رمضان 1037 هـ - 27 رمضان 1111 هـ) / (1627 م - 1 سبتمبر 1699) ، رجل دين وفقيهٌ ومرجع ومُحدِّث شيعي إمامي إثنا عشري.الكافي في الأصول والفروع المشهور بِاسم «الكافي»، من أبرز كتب الحديث عند الشيعة يعد أكثر الكتب الأربعة اعتبارا، وهو من تأليف محمـد بن يعقوب الكليني، ويشتمل الكتاب على ثلاثة أقسام : أصول الكافي، وفروع الكافي، وروضة الكافي، ويعد من أهم مصادر الحديث لدى الشيعة.كتاب مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول من المصادر المعتمدة عن الشيعة للعلامة المجلسي.الخبر المتواتر ما بلغت رواته في الكثرة مبلغا أحالت العادة تواطئهم على الكذب ويدوم هذا فيكون أوله آخره ووسطه كطرفيه.جاء في كتاب الكافي للشيخ الكليني الجزء الثاني الصفحة 634 رقم الحديث 28 علي بن الحكم, عن هشام بن سالم, عن ابي عبد الله (ع), قال: ان القران الذي جاء به جبريل (ع) الى محـمد (ص) سبعة عشر الف اية.جاء في مراة العقول للعلامة المجلسي الجزء 12 الصفحة 525 الحديث 28 موثق وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم, فالخبر صحيح ولا يخفي ان هذا الخبر وكثير من الاخبار الصحيحة صريحة في نقص القران وتغييره, وعندي ان الاخبار في هذا الباب متواترة معنى, وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الاخبار رأسا بل ظني ان الاخبار في هذا الباب لا يقصر عن اخبار الامامة فكيف بثبوتها بالخبر.يخلص العلامة المجلسي في كتابه (مراة العقول) ان القران مُحرف وناقص بالخبر المتواتر الصحيح وثبوت تحريفه كثبوت الامامة عن الشيعة.النسخة المتوفرة الان بين ايدينا تتالف من 6200 اية تقريبا وثلاثين جزء ولمعرفة تفاصيلها التي تطرقنا لها في ورقة بحثية سابقة (القران محفوظ بالصدور) الرابط ادناه.https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719037 ......
#بالخبر
#المتواتر
#الصحيح
#القران
ُحرف
#وناقص.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721287
منى حلمي : نقد الاجماع المتواتر للفكر العلمانى
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي جوهر الفكر العلمانى ، وهو أيضا تعريفه الأساسى ، والمتفق عليه ، " باجماع متواتر" من العلمانيين ، والعلمانيات ، فى كل مكان ، أنه ما يلى : 1 - العلمانية ليست ضد الدين أرضى ، أو سماوى ، لأن هناك علمانى مسلم ، وعلمانى مسيحى ، وعلمانى يهودى ، وعلمانى هندوسى ، وعلمانى بوذى الى آخره . 2 – الدول لا دين لها ، فقط الأفراد الذين يعتنقون الأديان المختلفة .3 - فصل الدين عن الحياة والمجتمع والدولة . 4 - الدولة تضع الدساتير والقوانين والتشريعات المدنية ، المتفقة مع حقوق الانسان ، نساء ورجال وأطفال ، ومبادئ المواطنة العادلة ، دون أى نوع من التفرقة أو التمييز او الانحياز ، وليس من الكتب الدينية المقدسة . 5 - دور الدولة فيما يتعلق بالدين ، هو ضمان أداء الطقوس والشعائر الدينية ، للأفراد فى أمان ، وسلام ، داخل دور العبادة فقط . وفى الحقيقة ، كنت أرى دائما ، أن هذا الفكر بمشتقاته ، هو الطريق الوحيد لتجنب الفتن الدينية ، بمذاهبها ، وطوائفها ، وأنه أسلم وسيلة للتقدم الحضارى ، وخلق مواطنين ، ومواطنات أسوياء ، ينعمون بالمواطنة العادلة دون تمييز ، وفى الوقت نفسه ، يعيشون فى دولة لا تحرمهم حق الايمان ، واعتناق أديانهم ، بل تتعهد بالقانون والدستور ، ضمان ضمان تأدية الطقوس والشعائر الدينية المتنوعة ، فى دور العبادة لكننى مؤخرا ، بدأت أتعمق أكثر فى هذه المبادئ ، واكتشفت أن هناك مشكلات فكرية ، ونفسية ، ومنطقية ، ستحدث لا محالة ، عند تطبيق هذا الفكر ، كواقع يومى ، تعيشه المواطنات ، والمواطنين ، داخل الدول التى اتخذت العلمانية ، منهجا لها . وانتهيت الى أننى لا أوافق ، الا على مبدأ أن العلمانية ، تضع دساتيرها ، وتشريعاتها ، من قوانين غير مستقاة من الكتب المقدسة ، وهدفها هو تحقيق العدالة ، والحرية ، والسعادة ، والصحة النفسية ، للجميع .أما القول بأن العلمانية ليست ضد الدين ، وبالتالى هى تضمن حرية أداء الطقوس الدينية المختلفة فى أمان وسلام ، وتتعهد باقامة دور العبادة لكل الديانات على أرضها . فهذا بالنسبة الى عقلى ، أمر غير منطقى ، ومبدأ له منفعة اقتصادية ، وسياسية ، ولابد أن يؤدى الى ما نراه الآن ، فى الدول العلمانية ، من " أسلمة واضحة " ، بدأت ببناء مسجد ، وانتهت الى بؤر اسلامية ارهابية سلفية ، مسلحة ، لا تكفر ، ولا تهدد ، فقط ، الدولة العلمانية ، ولكن أيضا المسلمات والمسلمين ، الذين لهم رؤية مستنيرة مسالمة مخالفة ، لرؤية التنظيمات الاسلامية المسلحة ، المكلفة من الله ، بنشر الاسلام على كوكب الأرض كله . لنتخيل مواطنا " مسلما " ، كما تقول بيانات الرقم القومى ، وأنه ترك مسقط رأسه ، وموطنه الأساسى ، فى مصر ، وهاجر الى ألمانيا ، أو فرنسا ، هروبا من فقر الفلوس ، وفقر الحرية . هذا المواطن المسلم ، اختار ألمانيا ، برلين ، للاقامة بها ، واستطاع ايجاد عمل يضمن له حد أدنى من الحياة الكريمة ،وسط مجتمع مختلف كل الاختلاف ، عن المجتمع المصرى ، فى قيمه ، وفنونه ، وتشريعاته ، وتعامله مع النساء ، والأقليات ، والمهاجرين . مجتمع يؤمن بالحريات دون تجزئة ، حرية العقيدة ، حرية اللاعقيدة ، حرية ترك العقيدة الأصلية واعتناق أخرى ، حرية الصحافة ، والفكر ، والتعبير ، والابداع ، حرية الحب والعلاقات الجنسية ، وحرية أن يحمل الانسان اسم أمه ، أو اسم أبيه وأمه معا ، وحرية نقد الأديان ، حرية ترك الأديان ، حرية نقد الحكام ، والزعماء ، والمسئولين فى أى موقع ، حرية المطالبة بالحقوق. هذا المواطن المصرى المسلم ، فى برلين ، يوجد مثله الآلاف أو الملايين ،وسواء أخذ الجنسية ......
#الاجماع
#المتواتر
#للفكر
#العلمانى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726975