حسين عجيب : علم المستقبل ، مع الهوامش والملحقات
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب علم المستقبل _ بين الفلسفة والفيزياء مع الهوامش والملحقاتمقدمة وخلاصة بعد فهم المشكلة اللغوية بدلالة الزمن ، يمكن التقدم خطوة جديدة لفهم العلاقة بين الأزمنة الثلاثة : الماضي والحاضر والمستقبل . كما يمكن بعدها ، تحديد الحاضر بدلالة الماضي الجديد والمستقبل الجديد ، حيث الماضي الجديد هو الجانب المباشر والأقرب من الماضي ، بالمثل المستقبل الجديد هو الجانب المباشر والأحدث من المستقبل ، وهما يحيطان بالحاضر بطريقة لم تزل مجهولة بالكامل .الحاضر ( طبيعته وماهيته ) وتحديده بشكل موضوعي ، ودقيق ، لم يزل في مجال غير المفكر فيه للأسف _ وغير المرغوب فيه بحسب تجربتي الشخصية _ بكل أسف . ولا أعرف ( لم أسمع أو أقرأ ) أن أحدا تجاوز سؤال هايدغر ، أو أهتم به ، السؤال الذي يبدو وكأن الجميع نسيه : ما الذي تقيسه الساعة ؟!الفكرة الأوضح عن الوجود ، والكون ، كما أنها الأحدث والأقرب إلى العلم ( المنطق والتجربة ) إلى اليوم تتمثل بالنظرية الجديدة للزمن . وهي تتلخص بالوجود الثلاثي :الكون أو الوجود أو الواقع ، ثلاثي البعد : مكان ، وزمن ، وحياة ( وعي ) .ويمكن إدراكه بشكل ثنائي ، بعد استبدال ( الزمكان ) بالعلاقة الصحيحة بين الحياة والزمن .خطوة اينشتاين أو فرضيته الجريئة " الزمكان " ، تحولت عبر التكرار إلى عقبة أمام المعرفة العلمية حتى اليوم ....المكان موضوعي ومطلق .الزمن والحياة جدلية عكسية .يمكن الآن تحديد الأزمنة الثلاثة بشكل أولي وتقريبي :الحاضر ، يجسد المتلازمة الثلاثية للوجود الموضوعي : مكان وزمن وحياة .المستقبل ، يمثل ثنائية الوجود والزمن ، ومجاله بين الحاضر والأبد .الزمن يبدأ من المستقبل المجهول ( الأبد ) ، والحاضر مرحلة ثانية ، والماضي بدلالة الزمن يمثل النهاية : نهاية الزمن . ( وهذه الفكرة تحتاج إلى المزيد من الاهتمام الحوار والبحث ) .الماضي ، يمثل ثنائية الوجود والحياة ، ومجاله بين الحاضر والأزل .الحياة تبدأ من ( الأزل ) أو الماضي المجهول ، والحاضر مرحلة ثانية ، والمستقبل بدلالة الحياة يمثل نهاية الحياة ومرحلتها الأخيرة .....الحاضر حلقة مشتركة بين الماضي والمستقبل ، بحيث لا يوجد الماضي بمعزل عن الحاضر والعكس صحيح أيضا . وبالمقابل ، الحاضر لا يوجد بشكل منفصل عن المستقبل ، وليس للمستقبل وجوده المنفصل عن الحاضر أيضا .المستقبل يتكون من مرحلتين _ يمكن تجزئتهما بدلالة العمر الفردي ، أو بدلالة عمر الانسان _ الأولى أو مرحلة البداية ، المستقبل الموضوعي ( وهو مجهول بطبيعته ويتمركز حول الأبد ) ، والثانية المستقبل الجديد ، والذي يتجدد كل لحظة ....الماضي يتكون من مرحلتين أيضا _ وتقبلان التجزئة المشابهة _ الأولى تمثل الماضي الموضوعي ( وهو مجهول بطبيعته ويتمركز حول الأزل ) ، والثانية الماضي الجديد ، وهو يتجدد كل لحظة بشكل معاكس للمستقبل الجديد .هذا التصور الجديد للكون ( أو الواقع أو الوجود ) منطقي وتجريبي بالتزامن ، وأعتقد أنه البديل الأنسب عن ...نظرية الانفجار أو تمدد الكون ، وغيرها من التصورات الخيالية والمتناقضة ذاتيا بصورة عامة .....علم المستقبل 11تتمحور النظرية الجديدة للزمن حول فكرة جديدة ومغايرة تماما ، وهي تنطوي على مفارقة ، الجدلية العكسية : " يجسد الماضي مستقبل الزمن وماضي الحياة ، والعكس تماما وبشكل مستمر ، المستقبل ماضي الزمن ومستقبل الحياة ".كيف يمكن فهم هذه الفكرة ، الخبرة ، وقبل ذلك هل يمكن اثباتها بشكل منطقي وتجريبي ؟!سوف أناقش هذه الفكرة أولا بطريقة مألو ......
#المستقبل
#الهوامش
#والملحقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687890
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب علم المستقبل _ بين الفلسفة والفيزياء مع الهوامش والملحقاتمقدمة وخلاصة بعد فهم المشكلة اللغوية بدلالة الزمن ، يمكن التقدم خطوة جديدة لفهم العلاقة بين الأزمنة الثلاثة : الماضي والحاضر والمستقبل . كما يمكن بعدها ، تحديد الحاضر بدلالة الماضي الجديد والمستقبل الجديد ، حيث الماضي الجديد هو الجانب المباشر والأقرب من الماضي ، بالمثل المستقبل الجديد هو الجانب المباشر والأحدث من المستقبل ، وهما يحيطان بالحاضر بطريقة لم تزل مجهولة بالكامل .الحاضر ( طبيعته وماهيته ) وتحديده بشكل موضوعي ، ودقيق ، لم يزل في مجال غير المفكر فيه للأسف _ وغير المرغوب فيه بحسب تجربتي الشخصية _ بكل أسف . ولا أعرف ( لم أسمع أو أقرأ ) أن أحدا تجاوز سؤال هايدغر ، أو أهتم به ، السؤال الذي يبدو وكأن الجميع نسيه : ما الذي تقيسه الساعة ؟!الفكرة الأوضح عن الوجود ، والكون ، كما أنها الأحدث والأقرب إلى العلم ( المنطق والتجربة ) إلى اليوم تتمثل بالنظرية الجديدة للزمن . وهي تتلخص بالوجود الثلاثي :الكون أو الوجود أو الواقع ، ثلاثي البعد : مكان ، وزمن ، وحياة ( وعي ) .ويمكن إدراكه بشكل ثنائي ، بعد استبدال ( الزمكان ) بالعلاقة الصحيحة بين الحياة والزمن .خطوة اينشتاين أو فرضيته الجريئة " الزمكان " ، تحولت عبر التكرار إلى عقبة أمام المعرفة العلمية حتى اليوم ....المكان موضوعي ومطلق .الزمن والحياة جدلية عكسية .يمكن الآن تحديد الأزمنة الثلاثة بشكل أولي وتقريبي :الحاضر ، يجسد المتلازمة الثلاثية للوجود الموضوعي : مكان وزمن وحياة .المستقبل ، يمثل ثنائية الوجود والزمن ، ومجاله بين الحاضر والأبد .الزمن يبدأ من المستقبل المجهول ( الأبد ) ، والحاضر مرحلة ثانية ، والماضي بدلالة الزمن يمثل النهاية : نهاية الزمن . ( وهذه الفكرة تحتاج إلى المزيد من الاهتمام الحوار والبحث ) .الماضي ، يمثل ثنائية الوجود والحياة ، ومجاله بين الحاضر والأزل .الحياة تبدأ من ( الأزل ) أو الماضي المجهول ، والحاضر مرحلة ثانية ، والمستقبل بدلالة الحياة يمثل نهاية الحياة ومرحلتها الأخيرة .....الحاضر حلقة مشتركة بين الماضي والمستقبل ، بحيث لا يوجد الماضي بمعزل عن الحاضر والعكس صحيح أيضا . وبالمقابل ، الحاضر لا يوجد بشكل منفصل عن المستقبل ، وليس للمستقبل وجوده المنفصل عن الحاضر أيضا .المستقبل يتكون من مرحلتين _ يمكن تجزئتهما بدلالة العمر الفردي ، أو بدلالة عمر الانسان _ الأولى أو مرحلة البداية ، المستقبل الموضوعي ( وهو مجهول بطبيعته ويتمركز حول الأبد ) ، والثانية المستقبل الجديد ، والذي يتجدد كل لحظة ....الماضي يتكون من مرحلتين أيضا _ وتقبلان التجزئة المشابهة _ الأولى تمثل الماضي الموضوعي ( وهو مجهول بطبيعته ويتمركز حول الأزل ) ، والثانية الماضي الجديد ، وهو يتجدد كل لحظة بشكل معاكس للمستقبل الجديد .هذا التصور الجديد للكون ( أو الواقع أو الوجود ) منطقي وتجريبي بالتزامن ، وأعتقد أنه البديل الأنسب عن ...نظرية الانفجار أو تمدد الكون ، وغيرها من التصورات الخيالية والمتناقضة ذاتيا بصورة عامة .....علم المستقبل 11تتمحور النظرية الجديدة للزمن حول فكرة جديدة ومغايرة تماما ، وهي تنطوي على مفارقة ، الجدلية العكسية : " يجسد الماضي مستقبل الزمن وماضي الحياة ، والعكس تماما وبشكل مستمر ، المستقبل ماضي الزمن ومستقبل الحياة ".كيف يمكن فهم هذه الفكرة ، الخبرة ، وقبل ذلك هل يمكن اثباتها بشكل منطقي وتجريبي ؟!سوف أناقش هذه الفكرة أولا بطريقة مألو ......
#المستقبل
#الهوامش
#والملحقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687890
الحوار المتمدن
حسين عجيب - علم المستقبل ، مع الهوامش والملحقات