الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : الاحتلال ينتج حكومة الاستيطان والتطرف والعنصرية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة بشكل غير قانوني ولم يسبق له مثيل بالعرف السياسي الدولي وبشكل مخالف لكل الاتفاقيات الدولية والقانون التقى وتحالف الثنائي المثير للجدل غانتس وحليفه نتنياهو وتم الخروج والإعلان عن حكومة حرب على الشعب الفلسطيني وقضيته وحقوقه الوطنية العادلة ليتفقان الطرفان على وضع آليات التنفيذ لتشكيل الحكومة الاسرائيلية القائمة على الاعلان الواضح والصريح بضم الضفة الغربية المحتلة حيث اتفق الطرفان على اعادة انتاج الاحتلال وفرض (السيادة الإسرائيلية) على مناطق في الضفة الغربية في الأول من تموز المقبل.ان حكومة الاحتلال وتحالف قوى التطرف والعنصرية الاسرائيلية وتوافق الاطراف العنصرية على تشكيلها يدلل ويعكس مفهوم الديمقراطية الزائفة لدى دولة الاحتلال ويؤكد هذا الاتفاق انها دولة قائمة على البلطجة والتطرف وهيمنة القوة وان هذا التحالف هو نتاج الدعم الامريكي الا محدود لرئيس وزراء الاحتلال نتنياهو فبدلا من ذهابه الي السجن لمحاكمته بقضايا فساد نسبت له يعود مجددا لواجهة المشهد الاسرائيلي بكل قوة ونفوز وهيمنة وغطرسة ويثبت بان حكومته هي حكومة حرب ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة وجاءت تمهيداً لتطبيق ما يسمى خطة صفقة القرن الامريكية والعمل على ضم الضفة الفلسطينية لدولة الاحتلال وفرض وقائع جديدة بهيمنة القوة على الارض وضرب الحقوق الفلسطينية وحرمان الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير مصيره فالاحتلال يعيد انتاج نفسه بأبشع صور ضاربا بعرض الحائط كل القوانين الدولية ومنتهكا حق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران 67 والخلاص من الاحتلال والاستيطان.ان تشكيل حكومة الاحتلال الاسرائيلية الجديدة يضع العراقيل امام عملية السلام ويعكس المزيد من المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني الذي يعيش في ظل اطول احتلال عرفه العالم وسوف يعرض عملية السلام للخطر ومواصلة عمليات الضم ونهب الأرض وتوسيع الاستيطان الاستعماري الغير قانوني ومواصلة تلك السياسة القائمة على حصار الشعب الفلسطيني في قطاع غزة واستمرار سياسة ضم الضفة الغربية وفرض واقع جديد يهيمن على الضفة الغربية في تحدى واضح للقانون الدولي وممارسة المزيد من الانتهاكات المناهضة للقوانين الدولية وتهدد السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.في ظل تلك السياسة الواضحة وما آلت به الظروف القائمة يتطلب العمل اولا وقبل كل شيء على انهاء الانقسام الفلسطيني القائم واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية لضمان تفعيل وتقوية الجبهة الداخلية الفلسطينية لتكون هي القاعدة الصلبة لمواجهة كل مخططات الاحتلال الاسرائيلي القائم والمستفيد الوحيد من هذا الانقسام والتي تعكس سياساته وتعامله وبوضح تعميق حالة الانقسام حيث اصبح هدف اساسي للاحتلال كما يتطلب العمل على ضرورة نقل القضية الفلسطينية الي المجتمع الدولي ليتحمل مسؤوليته الدولية لمحاسبة حكومة الاحتلال والمطالبة بالتنفيذ الكامل لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وتوفير الحماية الكاملة للشعب الفلسطيني ودعم قيام الدولة الفلسطينية التي تستند إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.ان سياسة الاحتلال القائمة على تركيبة حكومته الجديدة يؤكد وبدون ادنى شك رفض سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي تنفيذ التزاماتها كقوة احتلال بموجب القانون الإنساني الدولي حتى في ظل خطر وتهديد انتشار فيروس كورونا بل استغلال هذا الوباء للإسراع في تنفيذ مخطط الضم والاتفاق على تنفيذه مما يعنى تدمير أي احتمالات مستقبليه لنجاح عملية السلام القائمة على المفاوضات وإعدام كل الاتفاقيات السابقة بين ......
#الاحتلال
#ينتج
#حكومة
#الاستيطان
#والتطرف
#والعنصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674294
زياد عبد الفتاح الاسدي : الاسلام السياسي ... بين اليمين السني واليسار الشيعي والتطرف التكفيري ...
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي يعيش المشرق العربي ولم يزل منذ ما يزيد عن ثلاثة عقود حالة من الصراع والحروب والتآمر والانهيار الامني والعمالة والضياع والتمزق المذهبي والطائفي .. ولا سيما مع الصعود المُتزايد لمختلف تنظيمات الاسلام السياسي , سواء اليمينية منها (الاخوان المسلمين بكافة تسمياتهم) أو اليسارية المُقاومة كحزب الله في لبنان , أو التكفيرية المُتطرفة كما هو الحال في مُختلف التنظيمات القاعدية المُسلحة .ومع حلول عام 2020 ونهاية العقد الثاني من هذا القرن نستطيع القول أن شعوبنا العربية والمشرقية وفي أغلبيتها الساحقة للاسف هي مُنهكة وضائعة ومُمزقة وتائهة ومسلوبة الكرامة والارادة وتعاني من القتل والذل والفقر والجوع والتشرد والنهب والفساد .. ولا يُمكن للاسف قراءة المُستقبل المجهول الذي ينتظرها مع استمرار الظروف والعوامل التي قادت المنطقة الى ما وصلنا اليه .وهنا لا بد لنا أن نتطرق الى الخلفيات والظروف التي قادت بالاساس الى ظهور وصعود قوى الاسلام السياسي في المشرق العربي بكافة أجنحته منذ ثمانينات القرن الماضي ... ويأتي في مقدمتها بلا شك على المستوى الشعبي توالي الاخفاقات والهزائم والمُؤامرات التي تعرضت لها الاحزاب والانظمة الوطنية والقومية وحركة التحرر الوطني الفلسطينية , بالاضافة الى التراجع والانشقاقات التي أصابت مُختلف أحزاب اليسار القومي والماركسي ... حيث بدأ كل ذلك مع هزيمة حزيران في مصر وسوريا عام 1967 , ثم حداث أيلول في الاردن وسقوط الحكم القومي في مصر بوفاة عبد الناصر عام 1970, ليتلو ذلك اندلاع الحرب الاهلية الطائفية اللبنانية عام 1975 مع توريط عرفات للمقاومة الفلسطينية في تلك الحرب المُدمرة.. ثم خروج مصر من الصراع مع العدو الصهيوني بعد توجه السادات لزيارة الكيان الصهيوني عام 1977 وتوقيعه معاهدة السلام ثم تبادل السفراء مع هذا الكيان عام 1980 .. لتأتي بعدها أشد الضربات قساوةً على المسار القومي لحركة التحرر العربية في الاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان وحصار بيروت عام 1982 الذي ترافق مع تواطؤ عرفات في السقوط السريع للجنوب اللبناني ثم الاستسلام الغير مُبررلحصار بيروت باخراج آلاف المقاتلين الفلسطينيين من لبنان عن طريق البحر من ميناء بيروت عام 1982 ثم من ميناء طرابلس عام 1983.وقد مثلت تلك الاحداث وغيرها بمجموعها وتراكماتها نقطة تحول مفصلية في ظهور المناخ المُلائم لتوسع وانتشار مختلف تنظيمات الاسلام السياسي منذ النصف الاول من ثمانينات القرن الماضي .. ليس فقط على مستوى القبول الشعبي للتيار الاسلامي بعد إخفاق التيار الوطني التحرري والقومي الاشتراكي , بل أيضاً على مستوى التمويل والتآمر الرجعي السعودي والخليجي الذي كان له النصيب الاكبر في الظهور والدعم القوي لمختلف تيارات الاسلام السياسي السني وتمويل مختلف الجماعات التكفيرية والقاعدية بدءاً في أفغانستان ثم في العراق وبعد ذلك في سوريا وغيرها , وكذلك في دعم وتمويل جماعات الاخوان المسلمين التي بدأ تمويلها المُبكر منذ خمسينات القرن الماضي لمواجهة المد القومي اليساري وانتشار الاحزاب الاشتراكية والشيوعية التي شهدها المشرق العربي في أعقاب الحرب العالمية الثانية ولا سيما مع نجاح حركة الضباط الاحرار ببعدها القومي والاشتراكي بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر عام 1952 والوحدة بين سوريا ومصر عام 1958, ليتبعها سقوط الحكم الملكي في العراق ثم تحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي بدعم قومي عربي شامل عام 1962 ..الخوبعد مرور عدة عقود على نهاية مرحلة المد القومي والاشتراكي وانتشار تنظيمات الاسلام السياسي ودخول المنطقة على نطاق واسع في ال ......
#الاسلام
#السياسي
#اليمين
#السني
#واليسار
#الشيعي
#والتطرف
#التكفيري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676620
سري القدوة : ممارسة الإرهاب والتطرف ضد القيادة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ويكتمل مشهد ممارسة الارهاب الفكري والقمع الممنهج ضد الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية الذين وقفوا بكل قوة وإصرار ليقولوا كلمة حق فلسطينية ثابتة على المواقف المبدئية ومتصدين لمخطط صفقة القرن الامريكية ليقولوا لا كبيرة لامريكيا وبقوة الحقوق الفلسطينية المغتصبة ليتطور المشهد ليصل الى شكل جديد من اشكال القمع والإرهاب الفكري وبعد تهديدات المستوطنين ومطالبتهم بقتل الرئيس عباس يطل علينا بعض رؤوس التكتل اليميني المتطرف في امريكا حيث يطالب بعض أعضاء بمجلس النواب الأمريكي فرض عقوبات شخصية على الرئيس محمود عباس وقيادات فلسطينية حيث ووجه لامبرون وفق تصريحات له سارعت وسائل اعلام عنصرية اسرائيلية بنشر رسالته إلى الرئيس ترامب رمز العنصرية والاستبداد يحثه فيها على فرض تلك العقوبات بحجة أن الرئيس عباس وقيادات السلطة لا زالوا يواصلون دفع الأموال للأسرى وعوائل الشهداء بزعم أن ذلك يشجع على الإرهاب ويعتبر بمثابة تمويل له على حد تعبيره متناسين ان انتهاكات واستمرار الاحتلال الاسرائيلي يعد مصدر الارهاب المنظم وهو الذي يولد العنف ويشجع استمرار الاحتلال في عدوانه ضد الشعب الفلسطيني .إن الإدارة الأمريكية وهذه السياسة العنصرية تريد الضغط على الرئيس عباس لابتزازه بمواقف سياسية وثنيه عن المواقف الثابتة في الوقت الذي يواجه شعبنا كل هذا الدمار والعدوان الاسرائيلي المنظم وان الشعب الفلسطيني على ثقة أن كل هذه المحاولات والضغوط الأمريكية لن تنجح ولن تنال من اصرار القيادة على مواصلة مسيرتها الرافضة لكل اشكال ممارسة الارهاب الفكري والقمع الامريكي والعدوان على الشعب الفلسطيني وهي ليس المرة الاولي فقبل ثلاث سنوات مارس التكتل العنصري نفس هذه الاساليب بالتعاون مع الاحزاب العنصرية الاسرائيلية ونفذوا حملة واضحة ضد القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس مطالبين برحيله وقتله وهذا الأمر يتم ضمن الحرب المدروسة ومحاولة منهم لتمرير صفقة القرن والمؤامرة على الشعب الفلسطيني والنيل من حقوقه التاريخية . ان مواقف الرئيس عباس واللجنة التنفيذية لا لبس فيها وواضحة تماما وعبرت عن اماني وتطلعات الشعب الفلسطيني بكل قوة وإصرار وهو يقف بثبات في كل المناسبات ليعبر عن الارادة الفلسطينية والحق الفلسطيني في اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها ومهما اشتدت المؤامرات شراسة وتنوعت الاساليب فلن تنال من ارادة شعب فلسطين وعزيمته الحرة التي ستنتصر مهما طال الزمن وان كل هذه التهديدات ستفشل ولن تنال من وحدة الشعب الفلسطيني وإرادته وصلابة مواقفه السياسية التي تعبر عن اماني وتطلعات الشعب الفلسطيني كانت وستبقي بكل مراحل النضال الوطني التحرري الفلسطيني .ان الرئيس محمود عباس حمل الامانة ووقف بكل شجاعة واقتدار ليكمل المسيرة بعد رحيل الشهيد الرئيس ياسر عرفات وكان خير من دافع عن الشعب الفلسطيني وعن حقوقنا الوطنية المشروعة فكانت مواقفه تجاه عملية السلام والقضية الفلسطينية مواقف واضحة وثابتة وتعبر عن رؤية شعبه وعن مواقف فصائله وهو من يطالب بالسلام العادل والشامل ليس في فلسطين فحسب بل بالمنطقة كلها على اساس منح الشعب الفلسطيني حقوقه وفقا للمعايير الدولية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ولكن الحقيقة واضحة بان الاحتلال الإسرائيلي وعملاءه يرفضون السلام ويقف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي وبدعم امريكي مطلق موقف همجي رافضين الاعتراف باستحقاقات السلام ومتسمرين في بناء المستوطنات ومصادرين للأراضي وقامعين ومنتهكين الحقوق الفلسطينية في محاولة منهم لتمرير مخططات الضم وصفقة القرن ......
#ممارسة
#الإرهاب
#والتطرف
#القيادة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688104
رياض الدبس : صناعة العنف والتطرف
#الحوار_المتمدن
#رياض_الدبس البيئة المناسبة شرطٌ لازم لكي يتوالد التطرف وينتشر، وبالضرورة ليتوالد معه العنف والعنف المضاد وينتشر. هذا من جهة، ومن جهةٍ أخرى فإن التطرف يشترط أيضًا وجود من يغذيه باستمرار، لأن استمراره يلتقي مع مصالحه. ويتقلص التطرف _بل ينتهي_كلما ازداد وعي الناس بخطورته وشروره كمولد للعنف، وكلما تجسد هذا الوعي بإرادة حرة قادرة على انتاج الصيغة والسلوك الواقعي لمواجهة مخاطره. وتكاد تكون المؤسسات التربوية من أخطر مصانع التطرف، إذا ما تم توظيفها في هذا المجال. وبالمقابل تكون هذه المؤسسات نفسها من أهم المؤسسات التي تنقل المجتمع إلى الرفاه والتقدم والإنسانية إذا تم توظيفها لخدمة الإنسانية وبناء الفكر التعددي. وبالتأكيد ينطبق هذا الحكم على الكثير من المدارس الدينية، وأشكال التجمعات والتنظيمات الإيديولوجية المختلفة.هذا التوظيف أو ذاك، صورةٌ للدور الذي تقوم به الدولة حسب فهمها لوظيفتها؛ فالدولة الوطنية الحديثة تظل الأقدر على تحقيق العدل والمساواة والحرية والسلام، نظرا لعموميتها وعدم انحيازها، فيما تصنع الدولة السلطانية الاستبدادية العنفَ وتعمل للاستئثار بالسلطة وبالثروة، وتنتهج التجهيل، وتغذي الجهل؛ فتكون بذلك بيئةً مولدة للتطرف وحاضنةً له. ومن يتابع نشاط المتطرفين وقياداتهم_بتسمياتهم المختلفة_ يجد انهم يتتلمذون في مؤسسات تنشر التطرف وتحتضنه. ومثل هذه المؤسسات تتواجد بكثرة في دولٍ موسومةٍ بالتطرف مثل افغانستان وباكستان ولبنان وإيران وسورية والسعودية والعراق. تبث هذه المؤسسات سمومها، وتنشر الرعب والخوف والقتل، من خلال علاقاتها المتجذرة مع الأنظمة الشمولية صانعة العنف والمستثمر الرئيس في صناعة التطرف، تبدو الحالة اكثر وضوحا في سورية ولبنان والعراق واليمن، حيث تقوم السلطات بالشراكة مع الأطراف الإقليمية والدولية في الاستثمار الممنهج في الدين والانقسام السني/الشيعي، والمظلوميات المتنوعة، والانتماءات العرقية والمذهبية، وحالة الجهل والتبعية، والتصحر الثقافي والسياسي. بموجب هذا الاستثمار تصير أنظمة هذه البلدان أداة لتنفيذ اجندات لجهاتٍ متنوعة. غير آبهةٍ بالموت والتهجير والخطف والجوع والتنكيل والدمار الذي لحق بالبيوت والمصانع والمدارس والمشافي، وأصاب جميع بنى المجتمع الاقتصادية والسياسية والعلمية والثقافية بالتردي والدمار. ويؤدي هذا كله إلى تغيير سلوك قسم كبير من الجماعات التي تتأرجح بين الخوف والتطرف، بين الانكفاء واستخدام العنف، بين عصابات النهب ومجموعات الحقوق، وبين مجموعات مسلحة نظامية واخرى غير نظامية. الأمر الذي يضع القوى والمجموعات المناهضة للتطرف والعنف والاستبداد،امام متطلبات وجهود اضافية مركبة وعمل متعدد الجوانب ومساعٍ لتوحيد الجهود والمسار من جهة، والبحث عن سند حقيقي في ظل وضع دولي غابت فيه المعايير من جهة ثانية.تبقى "الدولة" ودورها القضية المحورية في معادلة التطرف والعنف نظراً لامكاناتها وصلاحياتها وقدرتها على تفعيل دور السلطات والمؤسسات بما يعزز العدالة والحرية والمساواة أو باتجاه تعزيز المشترك بين السلطة وقوى التطرف والعنف، والسلطات تاريخيا شديدة الارتباط بالجلاد والكاهن، بوصفها توابع لتحولات السلطة من أجل فرض هيمنتها وتعزيزها في مواجهة قوى الحرية والتغيير الديمقراطي.يمكن أن نقدم نموذجين لهذة العلاقة الأول هو "البلطجة" والثاني هو "التشبيح". "البلطجي "هو رجل كان يقوم بحماية السلطان العثماني وسلاحة البلطة، هذه البلطة أصبحت رفيقه في خدمته وخارجها، وأصبحت أداة إرهاب وقمع للعامة، وشكلت مجموعة العناصر هذه ظاهرة "البلطجية". اما التشبيح فيستخدم وسا ......
#صناعة
#العنف
#والتطرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693487
سري القدوة : مواجهة الاستيطان والتطرف العنصري الإسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة إرهاب المستوطنين المنظم على الشعب الفلسطيني الأعزل ومشاريع الاستيطان العنصري وسرقة الاراضي الفلسطينية والاعتداء على حقوق الشعب الفلسطيني تتواصل في ظل مشهد قاتم يشهده الشارع الاسرائيلي وتواصل الحملات الانتخابية القائمة على انتخاب الاستيطان والعنصرية وتصعيد العدوان واستمرار الاحتلال .حكومة التطرف الإسرائيلية تتحمل كامل المسؤولية عن هذه الجرائم البشعة والإعدامات الميدانية والاستهداف المتعمد والمنظم للمواطنين الفلسطينيين العزل واستمرار سرقة الاراضي الفلسطينية لصالح مشاريعهم الاستيطانية التي جاءت نتيجة تعزيز نظام الابرتهايد الاسرائيلي لعنف المستوطنين ودعمه وتشجيعه على التطرف والإرهاب .وفي إطار التنافس على التطرف والممارسات العنصرية يستمر التكتل العنصري لدى الاحتلال ويتواصل ارتفاع الأصوات الداعمة لممارسة الارهاب المنظم على ابواب انتخابات الكنيست الاسرائيلي، التي تدعو للسطو وسرقة اراضي المواطنين الفلسطينيين الذين تتواصل معاناتهم بشكل يومي ويدفعون الثمن من أمنهم واستقرارهم وأرضهم وممتلكاتهم حيث يشهد موسم الانتخابات لدى الاحتلال ارتفاعا في عمليات مصادرة الاراضي وفي عطاءات البناء في المستوطنات وفي عمليات هدم المساكن والمنشآت وتجريف الاراضي لأغراض الاستيطان لتثبيت حقائق على الأرض في خدمة المستوطنين .وعلى أبواب انتخابات الكنيست الرابع والعشرين المقرر إجراؤها في الثاني من الشهر القادم تدعم حكومة الاحتلال مشاريع الاستيطان في منطقة القدس وتطلق العنان لمشاريع الاستيطان ولقطعان المستوطنين الذين يعيثون فسادا وخرابا بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم تحت حراسة وبحماية من جيشها وشرطتها، وان عربدة المستوطنين تعد خطوة منظمة ومخطط لها مسبقا مع جيش الاحتلال العسكري وتأتي بالتزامن مع التوسع الاستيطاني ومصادرة الأراضي وهدم البيوت والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، لفرض واقع ديمغرافي جديد على الأرض في ظل صمت ادارة الرئيس جو بايدن الامريكية على جرائم الاحتلال .حكومة الاحتلال تعمل كل يوم وتحاول مد الاستيطان وخلق بؤر استيطانية جديدة وأن سياسة التوسع الاستيطاني بقضم الأرض ومصادرتها من أجل فرض وقائع جديدة تتواصل وتستمر، وفي ظل ذلك ومن اجل مواجهة هذه السياسية الاستعمارية يتطلع الشعب الفلسطيني الي ضرورة تحقيق سريع للوحدة الوطنية وان يتم تطبيق مخرجات اجتماع القاهرة للفصائل الفلسطينية وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه عمليا على ارض الواقع للخروج في برنامج وطني موحد لمواجهة هذا الغول الاستيطاني، وان لا تكون جولات ولقاءات المصالحة بين قيادات الفصائل الفلسطينية مجردة من مضمونها حيث يعيش الشعب الفلسطيني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة مما يتطلب المزيد من الوحدة والحرص الشديد على انجاز اهم ملف في الساحة الفلسطينية الا وهو ملف المصالحة وعدم تركها للظروف او المصالح الشخصية، فالوضع القائم يتطلب عدم مضيعة الوقت والبحث عن السراب والوهم فالمرحلة مهمة ويجب على الجميع المساهمة في توحيد الجهود الوطنية وانجاز ملف المصالحة لمواجه مخاطر الاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية.وبات الان المطلوب من محكمة الجنايات الدولية الاسراع في فتح تحقيق بجرائم دولة الاحتلال وأيضا لا بد من المجتمع الدولي بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين وجميع دول العالم والمنظمات والهيئات الحقوقية التدخل لوقف سياسة غض الطرف واتخاذ إجراءات عاجلة لمحاسبة ومساءلة حكومة الاحتلال والعمل على إحقاق العدالة واحترام كرامة الإنسان وحقوقه، ولا بد من استمرار الحراك الشعبي والعمل الجماهيري على الأرض في كل محافظات الوطن وضرورة ......
#مواجهة
#الاستيطان
#والتطرف
#العنصري
#الإسرائيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709181
نهاد ابو غوش : إسرائيل تنتخب الاحتلال والتطرف والعنصرية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش ثمة عدد من الخصائص المميزة لهذه الجولة من الانتخابات الإسرائيلية، وهي الرابعة من نوعها خلال عامين. أهم هذه الخصائص الغياب الكامل لما كان يعرف خلال العقود السابقة بمعسكر السلام الإسرائيلي. على الرغم من الطابع الفضفاض والواسع لهذا المصطلح، والذي كان يشمل قوى ومراكز جادّة وأخرى غير جادّة ولا صادقة في دعوتها للسلام. وبعد غيابها عن الشارع والاحتجاجات الميدانية المتواصلة على استمرار الاحتلال، تراجع تمثيل هذه القوى المحسوبة على اليسار الصهيوني، ووصل إلى حافة الاندثار والغياب عن الخريطة السياسية. وتظهر مختلف الاستطلاعات أن هذه القوى، وخاصة حزب العمل وميريتس، تصارع قريبا من نسبة الحسم، وقد تختفي نهائيا من المشهد السياسي الإسرائيلي.وفي غياب قوى السلام واليسار، او تقلصها إلى مجرد قوى هامشية عديمة التاثير، خلت الساحة الإسرائيلية لقوى اليمين بتلاوينها المختلفة: فثمة اليمين الشعبوي الذي يمثله بنيامين نتنياهو وحزبه الليكود، إلى جانب اليمين الأيديولوجي الفاشي وما يسمى بحزب أمل جديد بقيادة جدعون ساعر، واليمين الاستيطاني المتطرف بقيادة نفتالي بينيت، ثم اليمين الأكثر تطرفا إلى درجة التماهي مع عصابات الإجرام كما هو حال حزب الصهيونية الدينية الذي يقوده بتسليئيل سموتريتش، ويضم تلامذة الحاخام مائير كاهانا والمجرم غولدشتاين مرتكب مجزرة الحرم الإبراهيمي ، وهذا الفريق بالذات دون غيره هو الذي اختارة نتنياهو لتوقيع اتفاقية فائض الأصوات معه.كما توجد أحزاب يمينية وعنصرية شكلا ومضمونا، في مواقفها العملية وبرامجها وتكوينها، لكن الأقدار وضعتها في مواجهة شخصية مع نتنياهو، فتهيأ للمتابعين عن بعد أنها أحزاب وسط أو حتى يسار، وأبرزها حزب يوجد مستقبل برئاسة يائير لابيد، الذي يتخذ موقفا عنصريا من فلسطينيي الداخل، ويتبنى خطة الضم ويرفض التفاوض مع الفلسطينيين، لكنه في نفس الوقت يظهر مواقف حادة ضد الأحزاب الدينية وهيمنتها ما جعله يبدو وكأنه علماني يساري، تماما مثل حزب يسرائيل بيتينو برئاسة أفيغدور ليبرمان، الذي يجاهر بكل صفاقة ببرنامج ترحيل جماعي (ترانسفير) لفلسطينيي الداخل مثل مواطني المثلث، فيقترح ضمهم، دون أراضيهم، لمعازل السلطة الفلسطينية مقابل ضم المستوطنات مع الأراضي المحيطة بها لإسرائيل، ومع هذه الفئة المحسوبة عنوة على الوسط واليسار يمكن إضافة بقايا حزب أزرق أبيض برئاسة الجنرال بيني غانتس، الذي صار مضرب الأمثال في التنكر لناخبيه والنكث لوعوده لهم، لكنه هو الآخر ينازع قرب نسبة الحسم، ومن الواضح أنه في طريقه للاختفاء.وإلى جانب هذه القوى اليمينية الفاقعة، يقف اليمين الديني المتزمت ويمثله حزبا شاس ويهدوت هتوراة، وهما حزبان قطاعيان طائفيان، لهما جمهورهما الثابت، وعادة ما يكونان محسوبين على الحكومة، وهما الآن في جيب بنيامين نتنياهو ورصيد ثابت ومضمون لمساعيه في الاحتفاظ برئاسة الحكومة والتملص من المحاكمة، وربما الإفلات من الإدانة والسجن .ميزة هذه الانتخابات أيضا أنها تتركز حول شخص واحد هو بنيامين نتنياهو، فبقاؤه أو الإطاحة به هو عنوان التنافس الضاري بين الأحزاب والمعسكرات والذي لم يحسم خلال الجولات الثلاث السابقة. وإذا كان صحيحا وجود أبعاد وعوامل شخصية في هذا الصراع نتيجة فردية نتنياهو واتهامه بالفساد، وقيامه بتصفية خصومه وتهميشهم، إلا أن هذا الخلاف يعكس خلافا جوهريا أكثر أهمية حول طبيعة الحكم في إسرائيل، ومحاولات نتنياهو بناء نموذج للسلطة الفردية المطلقة، على غرار كل الأنظمة الفاشية في العالم، بديلا لدولة المؤسسات والقانون وفصل السلطات، واستقلال السلطة القضائية واحت ......
#إسرائيل
#تنتخب
#الاحتلال
#والتطرف
#والعنصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712925
نعيم إيليا : الإلحاد والتطرف
#الحوار_المتمدن
#نعيم_إيليا الإلحاد هو الوجه الثاني للدين ولكن بما هو نقيضه. فإذا كان الدين إيماناً بوجود خالق وتعبداً له، فإن الإلحاد هو نفي وجود هذا الخالق والتحرُّر من عبادته. والتحرر من العبودية نتيجة لازمة عن النفي، فلا معنى لأن يعبد الإنسان مَنْ أو ما ليس له وجود.وإذ بان تعريف الإلحاد واتضح، فقد يجب الانتقال إلى أمر ثان لا يختص به الدين دون وجهه الثاني ونقيضه الإلحاد، ألا وهو التطرف. إن التطرف في الدين، وفي الإلحاد صفة مشتركة بينهما. وما اشتراك الدين والإلحاد في صفة التطرف هذه إلا من كون الدين والإلحاد وجهين لمادة واحدة هي (الاعتقاد) فكلا الطرفين يعتقد: فأحدهما يعتقد اعتقاداً (يوجب) أن يكون للخالق وجود، وثانيهما يعتقد اعتقاداً (ينفي) أن يكون لذاك الخالق من وجود. والإيجاب والنفي على كل حال، يشتركان ههنا في أنهما قد وقعا على شيء واحد هو الخالق من جهة أنه موجود أو من جهة أنه لا موجود.وحين يتُحدَّث عن الإلحاد أو الدين في هذا المقام، فإن المعنيَّ بالحديث أفرادُ الاثنين؛ لأن الإلحاد وكذلك الدين، ليس لهما وجود واقعي بغياب أفرادهما. ولا بد من الإشارة هنا إلى أن وصم الإلحاد أو أفرادِه بالتطرف، وكذلك وصم الدين أو أفراده به بإطلاقٍ، لا يستقيم. فربَّ ملحد يكون معتدلاً رزيناً، ورب دَيّن يكون مثله معتدلاً رزيناً. ورب ملحد يكون بمقابل المعتدل متطرفاً أهوج، ورب ديّنٍ يكون بمقابل الديّن المعتدل متطرفاً أهوج. وللاعتدال والتطرف عند الفريقين، بواعث وأسباب. فهل يمكن حصرها في نقاط متسلسلة؟الحق أن ذلك ممكن! وأول هذه البواعث: التركيب النفسي للملحد أو الديِّن، ثم التركيب الذهني، ثم الحالة الاجتماعية لكليهما، ثم العقيدة التي يعتقدان بها.فإذا كان الملحد أو الديّن يعاني اضطرابات نفسية، فلا بد لهذه الاضطرابات النفسية من أن تنعكس على قوله وسلوكه. فإن كان سليماً منها معافى، فسينعكس ذلك أيضاً على قوله وسلوكه.وإذا كان الملحد أو الديّن ضيق الذهن بليداً، فالراجح أن يميل إلى التطرف والهمجية. وإذا كان الملحد أو كان الديّن، ذا منبت اجتماعي رديء، فالراجح أن تؤثر رداءة حالته الاجتماعية في منطقه وسلوكه.وإذا كان كل منهما ملتزماً التزاماً حرفياً بعقيدة متطرفة، فلا بد لهذا الالتزام من أن يجردهما من صفة الاعتدال والتعقل والرزانة ويأخذَ برأسيهما ويجرَّهما إلى التطرف والعنف. والأمثلة على قوة تأثير العقيدة المتطرفة الراديكالية في نفوس الملتزمين بها لا يحصيها عدٌّ. وحسب المرء التذكير بالفاشية والنازية والستالينية والماوية في عصرنا، فهي خير دليل على أثر العقيدة في نفوس أتباعها.وإنه لمجدٍ في هذه العجالة، إيراد أمثلة بدرت من متطرفين زاروا موقع (الحوار المتمدن) أو كتبوا فيه. ففي مرة شنّت كاتبة مجهولة باسم مستعار من شمال أفريقيا ملحدة متطرفة هجوماً عنيفاً شرساً على نفر من كتاب الحوار المتمدن لأنهم في زعمها يغازلون الدينيين بدلاً من أن يستأصلوا شأفتهم، أو لأن لهم في زعمها ميولاً دينية. وهي التي أيضاً شمتت بنكبة مسيحيي العراق على يد الدواعش. وهي التي لو كانت تعلم من هم الإيزيديون، لكانت شمتت أيضاً بما لقيه هؤلاء المسالمون الأبرياء من بنات برح ومن مآس دامية ولا دامية. وفي مرة لم يحتط كاتب ملحد هو السيد نيسان سمو الهوزي فجعل يعنف المعترض على رأيه تعنيفاً لفظياً، والتعنيف اللفظي كما هو معلوم، لا يحول حائلٌ دون أن ينتهي في الواقع إلى نتيجة مُستكرَهة. ومما ردَّ به الكاتب المشار إليه على الذي اعترض على رأيه من مخالفيه: „ أعلم اعتراضك، وسيكون ردي عليه دوماً: سدَّ بوزك واسكت " . <br ......
#الإلحاد
#والتطرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722334
عباس علي العلي : إشكالية العنف الديني والتطرف من وجهة نظر أجتماعية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي العنف الديني والتطرف يدرس علماء الأجتماع الظاهرة الأجتماعية بأعتبارها حدث له مقدمات بنت معطيات وأسس لجذور تنمو منها الظاهرة وتتطور وتنتج وليس هناك ظاهرة أجتماعية في طول وعارض التأريخ الأجتماعي للإنسان ظهرت ونمت وأزدهرت ما لم تتشارك فيها الكثير من الأسباب والمسببات والعلل التي تتعاضد جميعا بشكل أو بأخر وبمستويات تأثيرية حسب ما يمس جانب منها شكلية وفحوى الظاهرة لتنتج بالأخر هذا المظهر الأجتماعي سواء أكان إيجابيا أو سلبيا وخاصة في الأمراض الأجتماعية المتصلة منها بمقدسات الإنسان .ومن هذه الظواهر التي كثيرا ما أستغرق الباحثون والكتاب من مختصين وغيرهم في بحث أسبابها وعلاتها بحثا عن ما يمكن أن يؤشر كعامل رئيسي مهم في تبلورها ومن ثم العمل على المعالجة هي ظاهرة التطرف الديني المصاحب بعنف إقصائي تدميري يستهدف المختلف محاولا إلغاء الوجود الشخصي والفكري له من خلال ما يعرف بالإرهاب التكفيري، ولا بد من مناقشة شيء مهم وأساسي قبل البحث عنه وعن الأسباب وهو معنى الإرهاب ولا بد من الدخول في المسمى وأرتباطه بالعقيدة الدينية أولا .الإرهاب من المصطلحات التي أسيء فهمها كما أسيء توظيفها إعلاميا وعلى مستوى الواقع العملي من خلال تزيف المدلول وجعله في محدد أخر يختلف من حيث المضمون ومن حيث الشكل ، الإرهاب بمعنى إدخال الرهبة في قلب وتفكير العدو من محاولة الأعتداء على المجتمع عموما والمجتمع الإسلامي خصوصا بأستخدام الوسائل المانعة لتفكير الأخر بذلك فهو مفهوم نفسي أكثر منه عملي مادي، وقد ورد في آية واحدة هي آية وأعدوا لهم ما أستطعتم... لترهبوا به عدوا الله وعدوكم ، هذه الصيغة كانت وما زالت تفسيرا وواقعا قصديا تشير إلى تدابير أحترازية سلبية في الإعداد الغرض منها كما قلنا إيقاع الخوف والتردد في نفسية العدو مما يجبره لإعادة التفكير مرات ومرات قبل أن يتخذ قرار بشن العدوان . إذن الإرهاب ليس هو ذات المدلول الذي يطلق على العنف ذو الأسباب الديني والذي يشكل صورة بشعة من صور الأعتداء المنهي عنه في الدين الإسلامي وبقية الأديان الإنسانية فضلا عن القيم الاجتماعية والأخلاقية التي تدعو للسلم والمحبة والتكافل وبسط الحرية الدينية على العلاقات البشرية التي تؤمن أن الدين هو علاقة روحية وعقلية بين الإنسان وربه تدفعه للعمل وفق أحسن وأكمل وأرقى القيم والعلاقات البينية ومن خلال كون المخالف أما أخو لك في الدين أو نظير لك في الخلق .الأعتداء الذي يمثله العنف الديني ناتج من أسباب متعلقة بالقراءة التخييرية للدين التي تفرز بين الإنسان الذي هو مادة الدين وهدف الرسالة ومحور الوجود وبين المؤمن وتفضل الأخير على الأول وتمنحه حقا ليس مفروضا ولا معترف به ولا مدعو له دينيا أن يكون الإنسان المؤمن وصي على المجتمع ونائبا عن الله يحارب ويقاتل باسمه أستنادا على تلك القراءة المتجزأة والتي لم ترتق في مستوى الإدراك لحدود ما أراد الله من الدين وما أمر به بخصوص اللا مؤمن والممتنع عن القبول بإرادته، هذا التعصب والقراءة المنحرفة هدفها أما تدميري لقيم الدين أو تنتج من روحية كراهية لا تتلائم مع روحية الدين التي تؤمن بالحرية الأعتقادية مثل لكم دينكم ولي دين ومتوسلة بمبتدعات فقهية صاغها الرجال مثل الناسخ والمنسوخ وبعض السير المنحرفة أساسا عن جادة الإيمان وجعلها سابقة إيمانية بدل أن تفرز كمرض ديني مثل حادثة قتل مالك بن النويرة من قبل خالد بن الوليد التي لاقت إدانة ورفض المجتمع الإسلامي وفي صدر الإسلام .إذن الدين ليس حاضنة للعنف أو ما يسمى اليوم الإرهاب الديني ولكن التشدد جاء على خلفية فكرية لها جذور ممت ......
#إشكالية
#العنف
#الديني
#والتطرف
#وجهة
#أجتماعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728785
عبدالحكيم مرزوق : لتحصينِ الإنسان.. من الانغلاقِ والتطرّف الفكري - كتاب «بحوث فكرية في الفلسفة ومناهج التفكير» للكاتب والمترجم «شاهر أحمد نصر»
#الحوار_المتمدن
#عبدالحكيم_مرزوق في زمن تلعب فيه كثيرٌ من وسائل الإعلام، ومنابر الثقافة، دوراً هدّاماً في تشتيت الوعي وتحطيمه، ويزداد انتشار الخبلِ الفكريّ بين فئاتٍ واسعة من الناس، ويطغى التشوّش على تفكيرهم، ويضيق الأفق مع طغيان الانغلاق، والتطرّف في صفوفهم، تنتصب أسئلةٌ ومهام ملحّة أمام المفكرين، تتلخّص في إبداعِ ثقافةٍ ووعي يواجه الموت، والخبل، والانغلاق، والتطرّف، والخوف، والتخلف.. وعيٌ يسمو بإنسانيّة الإنسان، كي يبقى «في أحسن تقويم»، ويتحصّن من مختلفِ الشرور.. فما السبيل لتحقيق هذه المهمة؟!!يأتي إصدار الكاتب والمترجم «شاهر أحمد نصر» لكتاب «بحوث فكرية في الفلسفة ومناهج التفكير»، محاولة للخوضِ في هذه المسألة، فيقول في مقدّمة الكتاب:«من المسائلِ التي شغلت المفكرين والفلاسفة، فضلاً عن مسائلِ الوجود، وأصل الإنسان وعقله وروحه، والغاية من وجوده، ومصيره بعد الموت؛ مسألة أصل خصال الإنسان، ومنها خصلة الشرّ عنده؛ أهي فطرية، أم نزعة مكتسبة؟!.. إذ تمرّ البشرية بمراحلٍ يطغى فيها الشرّ، فيزداد السؤال عن مصدر الشرّ إلحاحاً، وهل سبب ذلك أن الإنسان مفطور على الشر؟! أم أن هذه الحالة ليست فطريّة، بل تعبّر عن أزمةٍ في تطوّر المجتمعات البشرية؟!.أصعب الأسئلة التي يطرحها المرء على نفسه: "لماذا أعيش؟"."من غايات الحياة أن نحيا" - يجيب من عركته الحياة - يمكن العثور على معنى الحياة في الحياة نفسها، في سيرورتها، فمن يحبّ الحياة، وتستغرقه تفاصيلها، ويؤدي «وظائفه» بما فيها البيولوجيّة والحيويّة» يفهم معنى الحياة، ولن يحتاج إلى التنظير في معناها..تقودنا هذه المسألة، إلى محاولة الإجابة عن سؤال: ما هي ينابيع حياة الإنسان؛ أهي الحبّ، أم العمل، أم المعرفة، أم هي كلّها معاً؟. هل الحبّ مرتبط بوظائف الإنسان «البيولوجيّة والحيويّة والجنسيّة»؟.. هل يعطي الجنس معنى للحياة؟!.. هل المشكلات والأزمات التي يعيشها الإنسان والمجتمعات البشريّة، مرتبطة بالتناقضات الاجتماعيّة الطبقيّة السياسيّة وحدها؟، أمّ أنّ لاضمحلالِ مشاعر الحبّ في المجتمع، ولانتشار الكبت الجنسيّ، دوراً في تكوين شخصية الأفراد؟.لعلّ أهم سبل تحقيق إنسانيّة وحريّة الإنسان، امتلاك منهج تفكير إنسانيّ متحضّر سليم، أساسه سيادة العقل، استدراكاً وتجاوزاً للالتباس القائل، إن العقل مصدر الخير والشرّ.. نؤكد على الجانب الإيجابيّ المتعارف عليه لمفهوم العقل، الذي يدعمه قول «سفيان بن عينة»: «ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشرّ، ولكن العاقل الذي يعرف الخير فيتبعه، ويعرف الشرّ فيجتنّبه».منهج التفكير وسيلة.. لتمييزِ الخير من الشرّ.لقد تعدّدت مناهج التفكير التي عرفتها البشريّة على مرّ العصور؛ وارتبط مستوى تطورها، بطبيعة البنى الاجتماعيّة والاقتصاديّة والسياسيّة والثقافيّة السائدة والمهيمنة، في كلّ مرحلة من مراحل تطوّر المجتمعات البشريّة. تبين الدراسات التاريخيّة، أن المجتمعات التي يسود فيها منهج التفكير المنفتح على الثقافات الإنسانيّة عامة، يلعب دوراً هاماً في بناء شخصية إنسانيّة واسعة الأفق، جذابة متصالحة مع نفسها، ومع محيطها؛ من هنا تأتي ضرورة الاهتمام بمناهج التفكير، ووضعها ضمن المناهج الدراسيّة في مختلف المستويات التعليميّة، وإقامة الأبحاث والدراسات حولها، وصولاً إلى سبل امتلاكِ منهج التفكير السليم.منهج التفكير السليم سرّ الحكمة. كلّما كان منهج التفكير ضيّقاً، ومتحزّباً، ومحدوداً، كانت الشخصيّة متحزّبة، محدودة، متعصّبة، منغلقة، سهلة الانقياد والتوجيه، والانحراف. أما منهج التفكير المنفتح على الثقافات الإنسانيّة عامة؛ فيساهم في بناء شخصي ......
#لتحصينِ
#الإنسان..
#الانغلاقِ
#والتطرّف
#الفكري
#كتاب
#«بحوث
#فكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731459
عبد الحسين شعبان : مثلّث الإرهاب : التعصّب والتطرّف والعنف
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان تـوطئــة أصبح التطرّف (Extreme) ظاهرة متفشّية في الكثير من المجتمعات، بما فيها بعض المجتمعات المتقدّمة، وإنْ كان قديمًا قِدَم البشرية، إلّا أنه، بفعل «العولمة»، والثورة العلمية - التقنية والتطوّر الهائل في تكنولوجيا الإعلام والاتصال والمواصلات والطفرة الرقمية (الديجيتل) والمعلوماتية، بات أكثر خطورة وتهديدًا على المستوى العالمي بما لا يمكن قياسه قبل بضعة عقود من الزمان، سواء بعمق تأثيره أم بسرعة انتقاله أم بمساحة تحرّكه، حتى غدا العالم كلّه «مجالًا حيويًا» لفيروساته، الأمر الذي لم يعد تهديده مقتصرًا على السلم الأهلي والمجتمعي فحسب، بل أصبح عالميًا بتهديده للسلم والأمن الدوليين.ويصبح التطرّف فعلًا ماديًا حين ينتقل من التنظير إلى التنفيذ، ومن الفكر إلى الواقع، ومن النظرية إلى الممارسة، فما بالك إذا استُعمل الدين ذريعة للإلغاء والإقصاء وفرض الرأي بالعنف والإرهاب خارج نطاق القانون والقضاء، ولا سيّما من خلال تكفير الآخر بزعم امتلاك الحقيقة وادّعاء الأفضليات.التكفير حكم ليس بالضرورة أن يصدر عن محكمة، بل تصدره أحيانًا جماعة سرّية خارج القانون والقضاء، بحق شخص أو مجموعة من الناس لا تتفق معها بزعم مخالفتها للدين أو العقيدة فتقوم بتأثيمها لفعل ما ومن ثم تحريمها وبالتالي تجريمها، والأمر يشمل الأفكار والأشخاص.وكان من نتائج استشراء ظاهرة التطرّف انتشار ظاهرة العنف والإرهاب، وهو الأمر الذي تفشى في الكثير من البلدان العربية والإسلامية وأخذ يهدّد الدولة الوطنية بالتشظّي والتفتّت، إنْ لم يكن بالانقسام، الذي يتّخذ في بعض الأحيان طابعًا مجتمعيًا، وخصوصًا حين يجد بيئة صالحة لتفقيس بيضه، وتفريخ مجموعات متنوّعة ومختلفة من القوى الإرهابية، ابتداءً من تنظيم القاعدة وفروعها وصولًا إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش» وأخواتها «جبهة النصرة» أو «فتح الشام» بحسب التسمية الجديدة أو غيرها.جدير بالذكر أن ظاهرة التطرّف استفحلت بدرجة مريعة، بعد موجة ما أطلق عليه «الربيع العربي» التي ابتدأت في مطلع عام 2011، والتي كان من أعراضها «الجانبية» تفشي الفوضى وانفلات الأمن واستشراء الفساد المالي والإداري وإضعاف الدولة الوطنية ومحاولة التغوّل عليها من جانب جماعات مسلّحة خارج حكم القانون والقضاء، وأخذت بعض تلك الجماعات على عاتقها تهديم مقوّمات الدولة، سواء بفعل "إرادي" أم عبر سلوك وتصرّف من شأنه أن يؤدي إلى النتيجة ذاتها.وإذا كان من الوظائف الأساسية لأي دولة حفظ الأمن والنظام العام وحماية أرواح وممتلكات المواطنين، فإن الجماعات المتطرّفة والإرهابية التي اعتمدت العنف والإرهاب وسيلتين لفض النزاعات بينها وبين الدولة في الأغلب، وبينها وبين المجتمع، قادت من الناحية الفعلية إلى «حروب أهلية»، الأمر الذي أدى إلى تدمير المؤسسات الحكومية والمرافق الاقتصادية والحيوية، وعطّل التنمية وعملية التراكم والتطوّر، ناهيك بالعبث والاستخفاف بالأرواح والممتلكات العامة والخاصة، سواء بشلّ أجهزة الدولة أم بتعويمها وإفقادها القدرة على القيام بمهامها كلًّا أو جزءًا، وخصوصًا في ظل الفوضى وانعدام الأمن.وإذا كان التغيير "فرض عين" مثلما هو "فرض كفاية" كما يُقال، أي أنه خيار واختيار، وفي الوقت نفسه "اضطرار"، لأن ذلك من طبيعة الأشياء، إذْ لا يمكن دوام الحال على ما هي عليه إلى ما لا نهاية، فذلك من المُحال، لكن الوصول إليه يحتاج هو الآخر إلى توافر شروط موضوعية وأخرى ذاتية لإنجازه، وكسب للرأي العام. فحتى البلدان التي حصل فيها التغيير بإرادة شعبية، بانهيار أو تآكل "الشرعيات القديمة" فإن ......
#مثلّث
#الإرهاب
#التعصّب
#والتطرّف
#والعنف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744098
نهاد ابو غوش : الجنوح الإسرائيلي المتواصل نحو اليمين والتطرف
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشامتنعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن عن ممارسة أي ضغط على الحكومة الإسرائيلية الحالية، بحجة الحفاظ على هذه الحكومة الهشة والضعيفة، وخشية من عودة رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو، المزعج للإدارة ولبعض الأوساط الأوروبية الغربية. هذه الرسالة نقلت بوضوح عبر وسطاء ومبعوثين أوفدتهم الإدارة الأميركية تباعا والتقوا المسؤولين الفلسطينيين والعرب وأبلغوهم بهذا الموقف طالبين تفهم دقة الظرف. نتيجة هذا الموقف المحابي لإسرائيل، امتنعت الإدارة الأميركية عن الوفاء بأي من تعهداتها بشأن استئناف عمل القنصلية في القدس، وإعادة فتح مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن. حتى المساعدات التي كانت تقدمها الولايات المتحدة للسلطة وأوقفتها في عهد إدارة ترامب، وعدت إدارة بايدن بتجديدها مع ربط معظمها بمشاريع دعم السلام واشتراط الشراكة الإسرائيلية – الفلسطينية، ما يشكل ابتزازا فظا للفلسطينيين بدعوتهم للتطبيع مع الاحتلال مقابل هذا الدعم. الإدارة الحالية لم تتعهد أصلا بالتراجع عن قرارات ترامب الأكثر خطورة في تاريخ الصراع، كنقل السفارة الأميركية للقدس والاعتراف بها عاصمة لإسرائيل، وبالتالي إخراجها من ميدان البحث كما تبجّح ترامب. أما الاستيطان الذي شهد انفلاتا وتوسعا غير مسبوق في عهد هذه الحكومة، فإن إدارة بايدن واصلت التغاضي عما يجري مع إطلاق تصريحات خجولة لا تؤثر على الواقع شيئا، مثلما تواصل ادعاءها بأنها تدعم حل الدولتين من دون اية خطوة عملية.بقايا اليسار الصهيوني المشارك في الحكم، ومعهم بعض من يدّعي تمثيل المجتمع العربي في الداخل، يستخدمون نفس الذريعة، بالصمت على سياسات القمع وجرائم القتل اليومي وتهويد القدس ومحاولات فرض أمر واقع جديد في المسجد الأقصى، بحجة الحفاظ على حكومة "التغيير" وقطع الطريق على عودة نتنياهو الذي يتحول إلى "فزاعة"، بينما تقليد سياساته والسير على خطاه هو الذي يُطَبّق على أرض الواقع، ما يعني أن نتنياهو يتحكم بمجريات السياسة الإسرائيلية سواء أقام في شارع بلفور أو في قيسارية، لا بل إن وضع الحكومة الحالية القلق يجعلها رهينة للأصوات الأكثر تطرفا في صفوفها مثل وزيرة الداخلية أييلت شاكيد، أو من خارج صفوفها مثل الكاهاني غفير، داعية التهجير والاقتلاع والعنف المباشر ضد الفلسطينيين، الذي تثبت الوقائع أنه أحد صناع السياسة الإسرائيلية المؤثرين، وليس مجرد شخص مشاكس على هامش الحياة السياسية.مع الوقت تحول اليسار الإسرائيلي إلى شريك فعلي للسياسات اليمينية الأكثر تطرفا، وهذا ليس ناشئا عن مقتضيات الوضع الحرج الذي تمر به حكومة بينيت – لابيد حاليا، بل يعود جذر هذا السلوك الذيلي إلى الاتفاقيات الائتلافية التي سبقت تشكيل هذه الحكومة، فالتفاهمات مع أحزاب اليسار ركزت على الجوانب المدنية والحقوقية الداخلية، بينما الاتفاقات بين القوى اليمينية ركزت على الاستيطان وتهويد القدس، وقد انعكس كل ذلك في الخطوط العريضة لبرنامج والذي كان يمينيا صرفاً، كما انعكس في السلوك الفعلي لهذه الحكومة التي هي الأكثر تطرفا في تاريخ إسرائيل، ويثبت خلال أقل من سنة من عمرها أن شعار "التغيير" الذي طرحته مُرَكِّبات الحكومة عند تشكيلها، ليس سوى تبديل الشخص، وليس تغيير السياسات.الآن ومع الانسحابات المتتالية من هذا الائتلاف الحكومي الهجين، بعد استقالة النائبتين عيديت سيلمان من يمينا، وغادة ريناوي من ميريتس، يظل خطر هذه الحكومة ماثلا، حتى لو انفرط عقدها فحجبت الكنيست الثقة عنها، أو صوّتت على حل نفسها، فتحوّلت إلى حكومة تصريف أعمال. في هذه الحالة سوف يتصرف الجميع وكأنهم في باز ......
#الجنوح
#الإسرائيلي
#المتواصل
#اليمين
#والتطرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756871