الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى الهود : متسولون
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود الشعراء اول من احترفوا مهنة التسول....وقف شاعرٌ معْوج الفم أمام أحد الولاة ليمدحه ولكن الوالي لم يُعطه شيئا، وإنما سأله: ما بال فمك معْوجا، فقال الشاعر من كثرة الثناء على الناس بالباطل! من المعروف إن العرب بالتحديد اشتغلوا بالتجارة وكانوا معروفين بقبائل أهل الحجاز أي مكة برحلة الشتاء والصيف ومن تلك التجارات وأشهرها هي تجارة الشعر حيث تم له إفراز سوق خاص به يشبه سوق العملة أو الذهب ألا وهو سوق عكاظ والذي كانوا يبيعون فيه الكلام وأنا لا أعرف إن كان مثل ذاك السوق وما يبتعون فيه، موجود في باقي الحضارات المجاورة أم اقتصر على العرب فقط دون سواهم، وأكيد يوجد من يشتري الحكمة من الحكماء والقصص أما سوق كامل بمعنى السوق المعروف لدينا ليس لدي معلومات دقيقة عن هذا الأمر، كان الشعر يعتبر في ذاك الوقت الوسيلة الإعلامية الوحيدة، حتى يقال إن العرب أي القبيلة كانت تحتفل بولادة الفارس والشاعر حيث الفارس يصد الهجوم عنها من القبائل المغيرة والشاعر يرد على كل من يهجو القبيلة أو ينعتها بصفات غير محمودة، وأرجع الى سوق الكلام سريعا حيث كان النابغة الذبياني يحكم بين الشعراء ويختار أجود القصائد وأكثرها سعرا للمشترين، ومرة قضى بأن الخنساء أشعر العرب شعرا وهذه قد تكون نقطة تحسب لتاريخ العرب كيف كانوا يقدمون الأفضل في الشعر حتى ولو كانت امرأة في وقت الجواري وعدم احترام المرأة وهو عكس ما معروف عنا نحن العرب، وحتى عنده البيع والشراء للنساء حينما تكون الجارية شاعرة يكون سعرها أغلى من غيرها، وكان الولاة أي المسؤولون الحكوميون في كل الأزمنة والأوقات يحتاجون للدعاية ووسيلة الدعاية كانت الشعراء والشعراء يحتاجون للمال فنشأت أقبح ظاهرة عرفها الشعر العربي وهي التكسب بالشعر والتكسب ليس حالا مذموما بل التسول بالشعر على أبواب السلاطين فالتكسب لا ينقص من قيمة الشعر لكن التسول ينقص من قيمة الشاعر وخاصة عندما يكون المديح والثناء لم يدفع أكثر فيكف سيخرج الشعر من فم الشاعر مدفوع الثمن أستطيع أن أقول أقل ما يمكن وصفه بأنه فاقد المصداقية، والطريف بالموضوع إن أغلب الناجحين بعملهم لا يحتاجون الى الشعر ولا الدعاية كون انجازاتهم كفيلة لتكون لهم دعاية مجانية أما الفاسد وغير الكفوء والذي يرتقي سلم المناصب عبر الأكتاف هو من يحتاجها ويحتاج الشعراء للمديح والثناء على أكاذيبه ولذلك تراه تدفع بكل سخاء من أجل تبييض صفحته التي شابها السواد قبل وجهه من أفعاله غير القانونية، ولدينا في تاريخنا الحافل بهؤلاء المتسولين والذين أخذوا دورهم الأكبر في زمن الخلافة الأموية حتى يومنا هذا وكان الثالوث الأكبر والأجمل هم(جرير والأخطل والفرزدق) بالرغم من كونهم شعراء مهمين ولهم من حلاوة وعذوبة الشعر ما ليس لغيرهم الا هم كانوا يتسولون بقصائدهم من بلاط إلى بلاط وكان سيدهم ورئيس المتسولين الأكبر المتنبي وهو الذي يمثل مؤسسة إعلامية كاملة في يومنا هذا لسيف الدولة والمعروف عنه إنه الأكثر دفعا للمال له وامتاز شعر المتنبي لمن يدفع له أكثر وقصته معروف مع حاكم مصر كافور الذي رفض أن يدفع له المال مع المناصب وكون جشع المتنبي ليس له حد حين كان يطالب أن يكون أميرا من اُمراء الحكم ومن شدة هذا الجشع قتل شر قتل، إن الشعر إحساس يخرج من أكباد الشعراء وهو محمل بكل أحاسيسهم ومشاعرهم اتجاه الأشياء إن كان إنسانا أو جمادا أو ما يحب أن يتغنى به، وأنا لست ضد التكسب بالشعر أو بغيره بل ضد أن تجعل من شعرك عونا للظالمين والمفسدين ضع الشعر في المكان الذي يستحقه وما أجمل عندما طلب عبدالملك بن مروان من ابن أبي ربيعة أن يمدحه بقصيدة من قصائده فاعتذ ......
#متسولون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682626
عادل الفتلي : بالامس متسولون واليوم محللون
#الحوار_المتمدن
#عادل_الفتلي العمالة والنفاق يتناقضان مع الشرف وطهارة الانتماءذكر الله تعالى المنافقون في آيات كثيرة وخصهم في سورة في كتابه الحكيم لما تحمله انفسهم من خطر عظيم على الدين والمجتمع وتوعدهم بعذاب كعذاب من اشرك بالتوحيد ,كما انه سبحانه جرد سحنات وجوههم من نوره كي يميزهم بين خلقه لهذا عندما تنظرهم ينتابك الاستياء والاشمئزاز دون ان تعي السبب والعلة..ونحن العراقيون اعتدنا ان نقول لمن نستسيغ حضوره (من الله كَلبي انفتحلك) ولمن يعكر امزجتنا (من الله ماارتاحلك) وهذا ينطبق تماما على السادة عبد الامير العبودي الذي اثبت اننا على حق عندما نراه ضيفا على برامج الفضائيات تضيق صدورنا لما نسمعه من قلة ادبه وردائة اخلاقه وتطاوله على الضيوف الاخرين اذا مامسوا اسياده او تعرضوا الى مليشيات الموت ولو بكلمة فلايتورع جنابه عن التجاوز بسلاطة لسانه وسوء خلقه وبذائة مفرداته التي تترفع عنها عاهرات الشوارع ومريدي صالات القمار والدعارة كما انه يعد من اشد المحرضين على قمع المتظاهرين وشريكا خسيسا بدمائهم ويفاخر بلعنهم وكيل اتهاماته لهم ولاسرهم .. ولايختلف عنه قريته وشبيهه بسوء الخلق والاخلاق هاشم الكندي حيث ان هذا النكرة كان الذي لم يكن شيئا يذكر كما هو الحال مع اذناب السلطة ودعاة الاحزاب كان يعمل في فضائية الفرات وكل من عمل معه يدرك جيدا ضعف شخصيته المهزوزة والمجردة من ابسط مقومات الرجولة لكنه بقدرة عصابات الاحزاب ومليشيات الانحطاط الذي طوع نفسه ليكون طبالا وبوقا صدئا لها (طلع صوته) وخيل اليه انه صار رجلا ويحق له الاساءة والتجاوز والتطاول متى ماشاء بعد ان كان يعاني من عقد النقص والخوف من المواجهة وظف نفسه لخدمة سلطة الانفلات مدافعا ومحاميا ومبررا لجرائمهم وانتهاكاتهم كسبا لودهم وارضاءً لغاياتهم فيأمن جانبهم ويحتمي بهم فخسر نفسه المريضة اصلا وتناسى هذا الدعي الاهوج ان اهون البيوت بيت العنكبوت, وطالما حرض هذا الزنديق على قمع التظاهرات وابادة كل من يجرؤ على مواجهة اسياده فاتهم ابناء العراق المظلومين بابشع التهم دون ان يمتلك قرينة او دليل او خشية من الله تعالى الحسيب الرقيب..اما استاذ الجعجعه الفارغة المتصابي الناعق خالد السراي الذي تناسى شيخوخته وشيبته واغفل ان الواحد القهار لرقيب وقبره ليس ببعيد فاذل نفسه واطاح بماء وجهه على ابواب الفاسدين لكسب رضاهم فجند نفسه متسولا على ابواب الفضائيات لسنوات عارضا عليهم مواهب التملق وبطولات التسلق عسى ان يتكرموا عليه بظهور طلته الكارتونيه فوجد ضالته لدى بؤرة العمالة والنفاق قناة آفاق ليكون عبدا ذليلا لمالكها عراب الفساد والفشل والانحطاط وعدو العراق والعراقيون نوري المالكي معتبرا اياها فرصة عمره المتهالك فنهق بصوته النكرة والمثير للاشمئزاز وبنبرات الحقارة والنفاق متصديا لكل محاور او ضيف يذكر سيده بسوء ليصف شباب العراق وشرفائه ممن يطالبون بوطنهم وحقوقهم بالعمالة ساترا بذيله عمالة سيده الذي لاتخفى حتى على سكان الاسكيمو ويلصق باحرار العراق اتهامات ماانزل الله بها من سلطان ....المضحك في الامر ان بعض هؤلاء الذيول الاذلاء يحملون شهادة الدكتوراه !!! كحيدر البرزنجي الذي لايختلف عمن سبقه من الضالين هكذا يقال,, ولانستغرب قد يكون العرق دساس فهو ابلغ تاثيرا من الشهادة ......
#بالامس
#متسولون
#واليوم
#محللون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715905