يوسف يوسف : قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الاول - الخلافة الراشدة
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف تنويه : أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافة الراشدة : وهي الخلافة التي دامت من 11 هجرية / 632 ميلادية – لغاية 41 هجرية / 661 ميلادية ، والتي قامت عقِب وفاة الرسول مُحمَّد ، توالى على حكم الدولة أربع خُلفاء من كِبار الصحابة ، وجميعهم من العشرة المُبشرين بالجنة ، وِفق المُعتقد الإسلامي السُنّي تحديدًا ، وهم: أبو بكر الصدّيق وعُمر بن الخطَّاب وعُثمان بن عفان وعليّ بن أبي طالب ، يُضاف إليهم الإمام الحسن بن عليّ بن أبي طالب الذي يعدّ البعض عهده القصير في الحكم مُتممًا لعهد الأربعة الذين سبقوه . استمرت الخلافة حتى سنة41 هـ، أي استمرت (30 عامًا ) ، سيطرت الخلافة في أوج قوتها على شبه الجزيرة العربية والشام والعراق وبلاد فارس ومصر وأجزاء من أوروبا ، وأنتهت بعد عام الجماعة لتقوم الدولة الأموية (41هـ/661م) .. / نقل بتصرف من ويكي الكتب والموسوعة الحرة .أضاءات : سأسرد بعضا من الأضاءات لحقبة الخلافة الراشدة التي يعدها شيوخ الأسلام ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682578
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف تنويه : أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافة الراشدة : وهي الخلافة التي دامت من 11 هجرية / 632 ميلادية – لغاية 41 هجرية / 661 ميلادية ، والتي قامت عقِب وفاة الرسول مُحمَّد ، توالى على حكم الدولة أربع خُلفاء من كِبار الصحابة ، وجميعهم من العشرة المُبشرين بالجنة ، وِفق المُعتقد الإسلامي السُنّي تحديدًا ، وهم: أبو بكر الصدّيق وعُمر بن الخطَّاب وعُثمان بن عفان وعليّ بن أبي طالب ، يُضاف إليهم الإمام الحسن بن عليّ بن أبي طالب الذي يعدّ البعض عهده القصير في الحكم مُتممًا لعهد الأربعة الذين سبقوه . استمرت الخلافة حتى سنة41 هـ، أي استمرت (30 عامًا ) ، سيطرت الخلافة في أوج قوتها على شبه الجزيرة العربية والشام والعراق وبلاد فارس ومصر وأجزاء من أوروبا ، وأنتهت بعد عام الجماعة لتقوم الدولة الأموية (41هـ/661م) .. / نقل بتصرف من ويكي الكتب والموسوعة الحرة .أضاءات : سأسرد بعضا من الأضاءات لحقبة الخلافة الراشدة التي يعدها شيوخ الأسلام ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682578
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية ( الجزء الاول - الخلافة الراشدة )
يوسف يوسف : قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الثاني - الخلافة الأموية
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الثاني - الخلافة الأموية تنويه : أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافةالأموية : الدولة الأموية أو الخِلافَةُ الأُمَوِيَّةُ أو دولة بني أمية ( 41 – 132 هجرية / 662 – 750 ميلادية ) هي ثاني خلافة في تاريخ الإسلام ، وأكبر دولة في تاريخ الإسلام ، وواحدةٌ من أكبر الدُّوَلِ الحاكِمة في التاريخ. كان بنو أمية أولى الأسر المسلمة الحاكمة ، إذ حكموا من سنة 41 هـ (662 م) إلى 132 هـ (750 م) ، وكانت عاصمة الدولة في مدينة دمشق. بلغت الدولة الأموية ذروة اتساعها في عهد الخليفة العاشر هشام بن عبد الملك ، إذ امتدت حدودها من أطراف الصين شرقاً حتى جنوب فرنسا غرباً .. / نقل من الويكيبيديا . أضاءأت : أنها حقبة بشكل عام طويل ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
#الجزء
#الثاني
#الخلافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683046
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الثاني - الخلافة الأموية تنويه : أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافةالأموية : الدولة الأموية أو الخِلافَةُ الأُمَوِيَّةُ أو دولة بني أمية ( 41 – 132 هجرية / 662 – 750 ميلادية ) هي ثاني خلافة في تاريخ الإسلام ، وأكبر دولة في تاريخ الإسلام ، وواحدةٌ من أكبر الدُّوَلِ الحاكِمة في التاريخ. كان بنو أمية أولى الأسر المسلمة الحاكمة ، إذ حكموا من سنة 41 هـ (662 م) إلى 132 هـ (750 م) ، وكانت عاصمة الدولة في مدينة دمشق. بلغت الدولة الأموية ذروة اتساعها في عهد الخليفة العاشر هشام بن عبد الملك ، إذ امتدت حدودها من أطراف الصين شرقاً حتى جنوب فرنسا غرباً .. / نقل من الويكيبيديا . أضاءأت : أنها حقبة بشكل عام طويل ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
#الجزء
#الثاني
#الخلافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683046
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية / الجزء الثاني - الخلافة الأموية
يوسف يوسف : قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية - الجزء الثالث - الخلافة العباسية - القسم الأول
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الثالث - الخلافة العباسية القسم الأولتنويه : 1 . أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . 2 . نظرا لطول حقبة الخلافة العباسيىة ، أرتأيت أن تكون الحقبة على جزئين ، وللعلم من أنه حتى الجزئين ، فانهما لا يغطيان الموضوع . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافة العباسية : وأمتدت ما بين 750 – 1258 ميلادية ، أي 508 عاما / دون دولة المماليك ، وسميت الدولة العباسية بهذا الاسم ، نسبة إلى العباس عم الرسول ( فمؤسس الدولة العباسية وخليفتها الأول هو أبو العباس عبد الله بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب عم الرسول) ، وقد اشتهر أبو العباس بأبى العباس السفاح .. حكم 54 خليفة عباسيّ / مع دولة المماليك في مصر ، وتعتبر واحدةً ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683705
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الثالث - الخلافة العباسية القسم الأولتنويه : 1 . أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . 2 . نظرا لطول حقبة الخلافة العباسيىة ، أرتأيت أن تكون الحقبة على جزئين ، وللعلم من أنه حتى الجزئين ، فانهما لا يغطيان الموضوع . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافة العباسية : وأمتدت ما بين 750 – 1258 ميلادية ، أي 508 عاما / دون دولة المماليك ، وسميت الدولة العباسية بهذا الاسم ، نسبة إلى العباس عم الرسول ( فمؤسس الدولة العباسية وخليفتها الأول هو أبو العباس عبد الله بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب عم الرسول) ، وقد اشتهر أبو العباس بأبى العباس السفاح .. حكم 54 خليفة عباسيّ / مع دولة المماليك في مصر ، وتعتبر واحدةً ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683705
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية - الجزء الثالث - الخلافة العباسية…
يوسف يوسف : قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الثالث - الخلافة العباسية القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف القسم الثاني تنويه : 1 . أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . 2 . نظرا لطول حقبة الخلافة العباسيىة ، أرتأيت أن تكون الحقبة على جزئين ، وللعلم من أنه حتى الجزئين ، فانهما لا يغطيان الموضوع كليا . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. بداية .. القسم الثاني سابعا - فقهاء وقضاة وأدباء لوطيون : نقل من المواقع التالية ، http://www.goodreads.com ، الموسوعة العربية ، أهل القرأن ، الويكيبيديا ، http://www.arageek.com والشبكة الليبرالية الحرة - بتصرف مع أضافات الكاتب . 1 - قاضي القضاة يحيى بن أكثم بن مُحمّد التميمي : ( توفي 22 ذو الحجة 242 هـ ) ، عالِم وإمام وفقيه وراوٍ للحديث النبوي وقاضي قضاة أهل البصرة ويُعّد من تبع التابعين ، كانَ من كِبار الفقهاء وأئمة العلم في زمانه ، واشتهر عنه أنه كانَ شديد القرب ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684190
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف القسم الثاني تنويه : 1 . أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . 2 . نظرا لطول حقبة الخلافة العباسيىة ، أرتأيت أن تكون الحقبة على جزئين ، وللعلم من أنه حتى الجزئين ، فانهما لا يغطيان الموضوع كليا . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. بداية .. القسم الثاني سابعا - فقهاء وقضاة وأدباء لوطيون : نقل من المواقع التالية ، http://www.goodreads.com ، الموسوعة العربية ، أهل القرأن ، الويكيبيديا ، http://www.arageek.com والشبكة الليبرالية الحرة - بتصرف مع أضافات الكاتب . 1 - قاضي القضاة يحيى بن أكثم بن مُحمّد التميمي : ( توفي 22 ذو الحجة 242 هـ ) ، عالِم وإمام وفقيه وراوٍ للحديث النبوي وقاضي قضاة أهل البصرة ويُعّد من تبع التابعين ، كانَ من كِبار الفقهاء وأئمة العلم في زمانه ، واشتهر عنه أنه كانَ شديد القرب ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684190
Goodreads
Goodreads | Meet your next favorite book
Find and read more books you’ll love, and keep track of the books you want to read. Be part of the world’s largest community of book lovers on Goodreads.
يوسف يوسف : قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الرابع - الخلافة العثمانية
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الرابع - الخلافة العثمانيةتنويه : أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافة العثمانية : الدَّوْلَةُ العُثمَانِيَّة ، بالتركية العثمانية ( دَوْلَتِ عَلِيّهٔ-;- عُثمَانِيّه ) ؛ أو الخِلَافَةُ العُثمَانِيَّة ، إمبراطورية إسلامية أسسها عثمان الأول بن أرطغرل ، واستمرت قائمة لما يقرب من 600 سنة ، وبالتحديد من 27 يوليو1299م حتى 29 أكتوبر 1923م. بلغت الدولة العثمانية ذروة مجدها وقوتها خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر ، حيث امتدت أراضيها لتشمل أنحاءا واسعة من قارات العالم القديم الثلاثة: أوروبا وآسيا وأفريقيا ، حيث خضعت لها كامل آسيا الصغرى وأجزاء كبيرة من جنوب شرق أوروبا ، غربي آسيا ، وشمالي أفريقيا ، ووصل عدد الولايات العثمانية إلى 29 ولاية ، وكان أول سلطان للدولة هو - عثمان الأول 1326-1290م ، أما أخر سلطان فهو - عبد المجيد الثاني 1924-1922م ، وتعاقب على حكم الخل ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684985
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية الجزء الرابع - الخلافة العثمانيةتنويه : أرتأيت أن أسرد في بداية كل جزء من سلسلة المقالات / ذات الصلة ، نفس المقدمة ، لأنها تقريبا ، دالة ومؤشرة على كل حقب تعاقب الخلافات الأسلامية . المقدمة : مارس رجال الأسلام / شيوخ وكتبة ودعاة .. نوعا من القهر الفكري على العقل المجتمعي للمسلمين خاصة ولغير المسلمين أيضا ، وذلك عن طريق حجب الحقائق ، وتضليل الذهن ، ونشر الخرافات ، وتزوير الوقائع ، وجعل الظالم مظلوما ، والمظلوم ظالما .. هولاء الرجال نقلوا صورة أسطورية للمجتمع / الأسلامي خاصة ، من أن عصر الخلافات / من الخلافة الراشدة الى الخلافة العثمانية – مرورا بالخلافة الأموية والخلافة العباسية ، من أن هذه الحقب ، هي حقب كسلسلة من اللؤلؤ والمرجان ، شعارها نشر الدين بالحب والقبول ، وطابعها هو الورع والتقوى والتدين والزهد ، لا مجون ولا خمر ولا فسق ولا غزل بالجواري ولا لواط بالغلمان ، حقب أنتشرت بها المعرفة ، وساد بها العدل والمساوات ، حتى بالنسبة لليهود والمسيحيين فقد كان حالهم حال المسلمين! لا تفرقة ولا خلاف ولا أختلاف ، فقط تحقيرهم ، وفرض الجزية عليهم ، والمعاملة الدونية لهم ، ك " أهل الذمة "، ولولا دورهم بالطب والترجمة والمعرفة عامة ، لسحقوا أو هجروا !! ، كما صوروا خلفاء وأمراء وقادة ورجال تلك الحقب ، على أنهم ، ظل الله على الأرض ، ودعاء ، تركوا متاع الدنيا ، وعشقوا الأخرة ! .. في هذا البحث المختصر سأسلط الضوء على بعض من هذه المغالطات بالمراجع وبالأسانيد ، لكي يفقه ويعي الفرد المسلم قبل غيره ، على حقيقة الصورة الحقيقية لعصر تلك الخلافات الغابرة المقيتة ! المعبأة بروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع ، وذلك لأن تلك الروايات الماضوية كتبت تحت سيف ونار الخليفة أو الحاكم ، ولكن هذا لا يعني أنطواء كل الحقب تحت شبهة التزييف والتضليل ! وهذا لا يحجب أيضا من وجود بعض الجوانب المنيرة. الخلافة العثمانية : الدَّوْلَةُ العُثمَانِيَّة ، بالتركية العثمانية ( دَوْلَتِ عَلِيّهٔ-;- عُثمَانِيّه ) ؛ أو الخِلَافَةُ العُثمَانِيَّة ، إمبراطورية إسلامية أسسها عثمان الأول بن أرطغرل ، واستمرت قائمة لما يقرب من 600 سنة ، وبالتحديد من 27 يوليو1299م حتى 29 أكتوبر 1923م. بلغت الدولة العثمانية ذروة مجدها وقوتها خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر ، حيث امتدت أراضيها لتشمل أنحاءا واسعة من قارات العالم القديم الثلاثة: أوروبا وآسيا وأفريقيا ، حيث خضعت لها كامل آسيا الصغرى وأجزاء كبيرة من جنوب شرق أوروبا ، غربي آسيا ، وشمالي أفريقيا ، ووصل عدد الولايات العثمانية إلى 29 ولاية ، وكان أول سلطان للدولة هو - عثمان الأول 1326-1290م ، أما أخر سلطان فهو - عبد المجيد الثاني 1924-1922م ، وتعاقب على حكم الخل ......
#قراءة
#أستنساخ
#الخلافة
#الأسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684985
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية / الجزء…