الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : جسورُ بغدادَ فارغةٌ كالقلب .. حَتّى مِنّي
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم لماذا لا تَعْبِرُ النساءُجسورَ بغداد التسعة الآنَكما كانَ يحدثُ في الزمانِ القديم.لا أقصِدُ النُسوةَ البديناتِ ، المُتّشِحاتِ بالبطّانيّاتِ ، العابراتِ دونَ ملامحبل نساءَ الوجوهِ اللطيفةِو الشَعْرِ "المَهدودِ"والفساتينِ الفضفاضةِ المُنقّطَةِالتي تطيرُ أحياناًفوقَ الرُكَبِ المُنيراتِثلاثَ بوصاتٍ على الأكثروعندما تَمُرُّ بكَ إحداهُنَّيتسَرَبُ إليكَ شيءٌ لا تعرِفَهُ منَ العِطرِويكسِرُ قلبكَ.كانَ جسرُ "الشهداء"هوَ جِسرُ "المُوظّفاتِ"الذي تطيرُ "النفانيفُ" فوقه.وكانَ "الصرّافيّةُ" جِسرَ الطالباتِبتلكَ الوجوهِ حِنطِيّةُ اللونِوالعيونِ السودِوالقاماتِ الطويلةِوالتَنّوراتِ ضيّقةِ الخِصْرِوحقائبِ اليَدِذاتِ الكنوزِ الخفيّةِ.جِسرُ "الأحرارِ"كانَ جِسرُ النساءِ الجسوراتِالمُتبَقّياتِ من صرامةِ الكَرْخِوالرابضاتِ ، كاللبَواتِ ، في "الصالِحيّة".و "الجمهوريّةُ"لم يكُنْ جسرَ النساءِ "الماشِياتِ"بلْ جِسرَ نساءِ السيّاراتِوطالباتِ "الراهباتِ" النظيفاتِ جدّاًوهُنَّ محشوراتِ في الباصاتِ الصفراءالقادماتِ من زمنِ "المنصورِ" و ضواحيهاإلى صرامةِ "الماسيرات"في البابِ الشرقيّ.أينَ هُنَّ الآن ؟لماذا ماعادتْ النساءُ تمشي؟وماذا يفعلُ مَشّاءٌ مثليوحيداً في آخرِ العُمْرِعلى جسرٍبلا رائحة ؟لَمْ يَعُدْ هناكَ منَ العَيْشِإلاّ أقلُّ القليلوالذاكرةُ القديمةيُتْعِبُها الزَحامُ القديموالجسورُ الأربعةُ في بغدادَ التي أُحِبُّهافارِغةٌ كالقلبحتّى منّي. ......
#جسورُ
#بغدادَ
#فارغةٌ
#كالقلب
َتّى
ِنّي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683716
محمد عبد الكريم يوسف : جسور الحب
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف للحب حكاياته الغريبة ورموزه عبر تقاليد العالم وشعوبه . ويحفل تاريخ العالم بالحكايات الغريبة التي تخلد ذكرى حبيبين للأبد أو على الأقل تروي حكاية عهد لم يصنه طرف في يوم الأيام . ومن بين رموز الحب الكثيرة قفل الحب الذي يثبته العشاق على جسر أو سياج أو بوابة كرمز لحبهما. في العادة تحفر أسماء الأحبة أو حروف اسمهما الأولى على القفل ويلقى بالمفتاح بعيدا ليرمز ذلك إلى الحب الأبدي. ومنذ عام 2000، انتشرت أقفال الحب في عدد متزايد من المواقع حول العالم. تعتبر السلطات البلدية أقفال الحب بشكل واسع نوعا قمامة أو عملا تخريبا تكلف إزالته الكثير من المال . إلا أن بعض السلطات تبنتها، ومنها ما تستخدم هذه الظاهرة في جمع التبرعات لمشاريع أو كمعالم سياحية في بعض المدن .تعود فكرة أقفال الحب إلى أكثر من مائة سنة، وترتبط بحكاية حبٍ حزينة نشأت بين معلمة في إحدى مدارس "صربيا" اسمها "ندا" وموظف من نفس المدينة اسمه "ريليا"، وقد تعاهد الحبيبان على الارتباط مدى الحياة وكان لقاؤهما المعتاد على جسر " موست ليوبافي" في المدينة ومعناه "جسر الحب" إلا أن الحرب العالمية الأولى قرعت طبولها، واضطر الحبيب للسفر إلى "اليونان" من أجل المشاركة في الحرب هناك، وبعد فترةٍ من الزمن يشاء القدر أن يقع الرجل في حب امرأة يونانية، وينسى حبيبته القديمة ويتنصل من وعوده لها، ولكن "ندا" لم تنس حبيبها ولم تشف من حبه، وماتت بعد فترةٍ وجيزةٍ بالحسرة والحزن على حظها السيئ ، وقد كانت هذه الحكاية ناقوس خطر نبه نساء المدينة ودفعهن إلى حماية أنفسهن من غدر الحبيب، وبدأن بكتابة أسمائهن وأسماء من يحببن على أقفالٍ حديدية وتثبيتها على نفس الجسر الذي كانت تلتقي عليه "ندا" بحبيبها الخائن، ومن هنا جاءت فكرة أقفال الحب.اللقاء على الجسور من أكثر الأفعال التي تكاد تكون رومانسية، خصيصًا عندما يطل ذلك الجسر على المياه التي تبقى شاهدًا على عشقهم المتبادل ، فيقومان بترك آثرا لتلك العلاقة التي تجمعها ، من خلال نحت أسمائهما على "أقفال حديدية"، وتعليقها على الجسر، لتبقى شاهدة عبر الزمن على ذلك الحب الذي قذفهم إلى "جسور العشاق".يذهب العشاق أو الأزواج لوضع قفلهما على الجسر، ثم يلقيان المفتاح في النهر أو البحر، في دلالة على بقاء حبهما للأبد وحمايته من الانكسار. أما أشهر جسور الحب فهي : جسر"بونت دي أرت"في العاصمة الفرنسية باريس، يقع جسر "بونت دي أرت" على نهر السين، ويعد من أشهر جسور المشاة في العاصمة، وملتقى العاشقين.ففي العام 2008، بدأ العشاق الفرنسيون وزائرو المدينة بالتوجه إلى هذا الجسر ووضع ما يعرف بـ "قفل الحب"بعد تسجيل أسمائهم وتاريخ تواجدهم على الجسر. وتشير الإحصائيات إلى أن وزن الأقفال على هذا الجسر قد يصل إلى نحو 93 طناً. وبسبب هذا الوزن الهائل فقد اضطرت مدينة باريس لإزالة مئات الأقفال من الجسر في يونيو 2015، حتى لا يسقط.جسر"هوهنزولرن"في مدينة كولونيا الألمانية، يوجد جسر بطول 5 كم أعلى نهر الراين، كان يستخدم للسكة الحديدية سابقاً.أما اليوم، فهو يستخدم من قبل المحبين، حيث يطلق عليه في ألمانيا "جسر المحبة". يقصده المحبون لتخليد قصص عشقهم بوضع قفل يكتب عليه الحبيب اسم حبيبته، ليظل الحب محبوساً في قلب حبيبه إلى الأبد. وقد حاولت الحكومة إزالة الأقفال، لكن أهل مدينة كولونيا عارضوا الفكرة وأوقفوا تنفيذها.جسر"بروكلين"أما في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأميركية، فاعتاد المحبون الذهاب إلى جسر بروكلين من أجل وضع قفل الحب، تأكيداً على قوة واستمرارية الحياة معاً إلى الأبد.وتع ......
#جسور
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726976
فلورنس غزلان : جسور
#الحوار_المتمدن
#فلورنس_غزلان ــ كم من الجسور نحتاج لنربط بين قلوبنا المفتتة والمحشوة بألغام الكراهية؟ــ كم من الجسور نحتاج لنعيد للوطن روابط فقدها وأتلفتها الأيدي المأجورة والخالية من الإنسانية؟ــ كم من الجسور نحتاج لنعود من شتاتنا نمد أيدينا لبعض ، ننسى الحروب الأخوية والطائفية؟ــ كم من الجسور نحتاج لربط مدننا ببعضها ، لنعيد تآخيها ، الداخلية منها والساحلية؟ــ كم من جسور الثقافة والمحبة والوضوح تحتاجها عقولنا وأرواحنا، لنعيد بناء إنساننا المُفقر، المُجَّوع، المحروم، المُذل والمُهان...المُعاق والمُعتل...المفقود ...الأسير والمُغَيب...لتعود الثقة وتجري مياه الحياة في أوردتنا وينابيعنا..؟ــ جسور بغداد التي اعتلاها الثوار نحو الحرية، لم تخرج منها سوى الأرواح الطاهرة، لأنها أعلنت رفضها للفساد والطاغوت.ــ جسور بيروت نحو التحرير والخلاص من آفة السلطة القاصرة ، المعاقة، الناهبة والحارقة...لم تسفر إلا عن حكومة ظل للأحزاب المهترئة...ولتقاسم النفوذ بين زعماء الشر والظلم والفساد...ــ كم من الجسور تحتاج بغداد وبيروت ليعود للشرق ألقه وبهاءه ونوره الحضاري؟ــــ كم من الجسور عبرها ابن مصر البهية " كم من كوبري " مرت عليه ثورة يناير ولم يتمخض عنها سوى عسكر وحرامية ؟.ــ كم من الجسور تحتاج سورية التي هُدمت فيها الجسور لتبنى مكانها جدران السجون ، جدران العزل والفصل، جدران الكراهية ، جدران الاحتلال ، إلى جانب طوابير الجوع والذل التي تزيد من الصمت والتفتت، في بلد تحكمه عصابة مافوية. جسورنا المهدمة يمكن بناءها، جسور المحبة والثقافة والوعي لايبنيها سوى إنساننا، وَحدَه من سيبنيها عندما يصحو من سُباته وغرقه في تفاصيل الحلال والحرام السطحية الغارقة في العدمية، عندما يصحو من حسابات الجنة والنار والآخرة...حين تقوم القيامة!، مانعيشه هو القيامة يا أصدقائي...ومنها يجب أن نقوم وننتفض على خرابنا الإنساني والفكري، لنبني جنة الحياة فهي جنة الله وحلمنا...أضعنا قروناً ونحن نختلف على نصيرنا إن كان عمراً أم علياً ،على من هو الأقرب لله... المسيح أم موسى أم محمد...عندما نتخلص من العيش في الماضي والغيب نستطيع استعادة عقلنا وإدارة حياتنا...لندع من ذهبوا ضحايا تخلفنا وخلافاتنا يرتاحون في مراقدهم حيث لايحسون بنا بل يسخرون من غفلتنا ومن بذرتهم التي غرقت في التيه والتفاصيل وتركت الأمراض المجتمعية تفتك وتهلك شرقنا...لنهتم بحاضرنا، بمستقبل أولادنا ومستقبل بلادنا التي تطحنها رحى الاستبدادين الديني والسياسي.فلورنس غزلان ــ باريس 28/09/2021 ......
#جسور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733131
زهران زاهر الصارمي : الدعامات التي تبنى عليها جسور الثقة بين الشعب والحكومة
#الحوار_المتمدن
#زهران_زاهر_الصارمي ذات يوم قريب، تفاخرنا وفاخرنا كل أقطار العالم العربي، بمستوى وسقف حرية التعبير الذي نحظى به في بلادنا الحبيبة عمان.. التعبير الذي تحكمه في نهاية التحليل، الآية القرآنية الكريمة "أما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض".. (الرعد الآية 17)؛ ولكن يبدو أنه كما قال ابن زيدون: - "غِيْضِ العدى من تساقينا الهوى فدَعَوا ..... بأن نغُصَّ، فقال الدهر: آمينا فانحل ما كان معقوداً بأنفسنا ................. وانبتّ ما كاد موصولاً بأيدينا" فأشهر الادعاء العام سيف قوانينه الصارمة المقيدة لحرية التعبير، تلك القوانين المطاطة القابلة للتأويل، لدى أية جهة؛ وانبرت بعض الأقلام "المسيسة" في إدانة التشهير بالفساد في البلاد، ودعت إلى لجم أفواه الناقدين له، متناسية تماماً أن عمان 2021، هي ليست عمان 1970، ولا حتى عمان 2011 ؛ فليس اليوم من بيت في هذا الوطن، إلا وبه خريج جامعي من شتى التخصصات، ناهيك عن عيش أجيال هذا الزمان، أينما كانت، بفضل الفضاءات المفتوحة ووسائل التواصل الاجتماعي، داخل القرية العالمية الواحدة؛ التي لا تخفى عليها خافية من الأحداث، ولا شاردة من الرؤى والأفكار والمعلومات. فأن تتعامل أية جهة مسؤولة مع أفراد هذا الشعب، وكأنهم قطيع من النعاج، لا يعرفون شيئاً عما يحيط بهم، أو عما يسرهم ويضرهم؛ فيه إجحاف كبير، واستخفاف بالعقول، واستهتار لا يليق بهذا الشعب وقواه العاقلة المثقفة، بل ولا يليق حتى بتلك الجهة التي تصم أذنيها وتغمض عينيها عن حقائق الحياة المعاصرة. وعليه؛ فلا بد من فتح باب الحوار على مصراعيه من أية جهة حكومية مع هذا الشعب، ليعرف كل منهما ما له وما عليه مع الآخر، وليقفا في الأخير على جادة الصواب في علاقتهما ببعض.ولكنا قبل المضي قدماً في تناول محددات وحيثيات وأفكار هذا الحوار، حري بنا أولاً، أن نوجد، قدر الإمكان، القواسم المشتركة فيما بيننا، والأرضية التي سنقف عليها معاً، عند تناولنا لأبجديات هذا الحوار المنشود؛ وذلك يكمن في النقاط التالية: - 1) أننا لا نقبل من أحد المزايدة في حب الوطن، فليس من حق أيٍّ كان، مزايدة أيٍّ كان في حب هذا التراب الطاهر. فهذه الأرض، أرض عمان، هي بكل ما فيها وما عليها، ملك لكل أبناء عمان، وليست ملكاً لشخص بعينه، أو لفئة معينة دون غيرها من الفئات؛ وبالتالي؛ فإنه من حق، بل ومن واجب أي فرد من أبنائها المخلصين، الدفاع عنها، بالقول والفعل؛ والغيرة عليها من كل ما من شأنه إهانتها أو تشويه صورتها وسمعتها، أو الانتقاص من مكانتها، والمساس بكرامة شعبها أو حرياته وحقوقه. 2 ) أن يكون حوارنا قائماً على المبدأ القائل "بأن رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ يحتمل الصواب"؛ وليس _ كما هو حادث عند بعض المتشنجين _ رأيي صواب لا يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ لا يحتمل الصواب!.. فاحترام الرأي والرأي الآخر فرضٌ وضرورةٌ يحتمها أي حوار وطني هادف وبنّاء. وبدون ذلك، تسود الغوغائية والجدل البيزنطي ساحتنا الثقافية. ويصبح الحوار أشبه ما يكون بحوار الطرشان وصراع الديكة! 3 ) أننا إن اختلفنا في الرأي _ وذلك أمر طبيعي ومتوقع، لاختلاف زاويا الرؤية_ فإن هذا الاختلاف ينبغي له ألاّ يفسد بيننا للود قضية؛ إذا كان حقاً هدف الحوار، هو خدمة الوطن، والبحث له عن السبل القويمة والسليمة، للوصول إلى غاياته السامية النبيلة، في التطور والتقدم والازدهار. فينبغي أن نغلِّب حسن الظن والنوايا الحسنة، على سوء الظن والطوية، في كل ما نقرأه من وجهة نظر أو رأي؛ ولنشرع الأبواب لقراع الحجة بالحجة، والمنطق بالمنطق، وليُدْلِ كل بما يراه ويؤمن به، دون أن يُلقَمَ الحجر، طالما ......
#الدعامات
#التي
#تبنى
#عليها
#جسور
#الثقة
#الشعب
#والحكومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734609
كاظم فنجان الحمامي : انشئت لهم اربعة جسور فغمروني بالشتائم
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي في عام 2017 حالفني النجاح في تشييد اربعة جسور لعبور السيارات، ثلاثة منها على نهر دجلة شمال شرق البصرة، والجسر الرابع على نهر الفرات في قرية (خميسة) شمال غرب المدينة. فرفضت الفضائيات العراقية نشر أخبارها وقتذاك، واشترك معظمها في حملات التسفيه والتهريج والاستخفاف.لكن المثير للغرابة انني تلقيت سيل من الشتائم من سكان بعض القرى الواقعة شرق البصرة والتي ارتبطت بتلك الجسور. .سألوا احدهم: لماذا تشتمه كلما عبرت الجسر ؟، فقال لأن صورته وهو لابس النظارات السوداء كانت تزعجني. .واذكر أيضاً ان أحد وجهاء تلك المناطق طالبني بدفع مبلغ كبير من المال بذريعة انه أقام وليمة كبيرة عند افتتاح الجسر. بينما رفعت ضدي دائرة جسور البصرة شكوى رسمية بذريعة انني تصرفت من دون علمها. .لكن فرحة الناس في قرية (خميسة) كانت فوق تصوراتي كلها، فقد كان الجسر بطول 200 متر تقريبا، وكان له الدور الخدمي الفاعل في اختزال المسافة بين الضفتين وتسهيل حركة السيارات، ومازال اهلنا هناك يحملون لنا الود والامتنان. . واذكر ان الفضائيات العراقية بعدما أعيتها حملات التسقيط قالت فيما بعد ان الجسور كانت دعاية انتخابية استغل فيها الوزير موارد الدولة. . هكذا تعامل الاعلام معنا بعدما اكتمل تنفيذ تلك الجسور المخصصة لعبور السيارات، والتي تراوحت اطوالها بين 100 الى 200 متر، ومن الطريف ان احد الجسور تعرض لاضرار طفيفة بسبب فيضان نهر دجلة المفاجئ عام 2019 فانهالت عليَّ الشتائم من جديد، في حين كان من المفترض بمديرية الطرق والجسور معالجة الاضرار، فتدخلت شركة الموانئ لاصلاحه من مواردها. . أتألم كثير كلما استعرضت تجربتي التي حاولت من خلالها تقديم الخدمات لاهلي وناسي فحصدت سيل من الشتائم واللعنات التي اشعر الآن بمرارتها. . . . . ......
#انشئت
#اربعة
#جسور
#فغمروني
#بالشتائم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739129