الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مهند طلال الاخرس : كل يوم كتاب؛ السيرة والمسيرة مذكرات سليم الزعنون ابو الاديب
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس #كل_يوم_كتابالسيرة والمسيرة، مذكرات سليم الزعنون ابو الاديبمجلد من القطع الكبير يقع على متن &#1637&#1634&#1637 صفحة ومن اصدار الدار الاهلية للنشر والتوزيع &#1634&#1632&#1633&#1635.الكتاب عبارة عن سيرة ذاتية ومذكرات رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون ابو الاديب، و الكتاب يجمع بين السيرة والمذكرات والذكريات ويضيف لها كثيرا من الوثائق والقرارات والحوارات الصحفية والصور والمستندات والتي تشكل مادة غنية ودسمة بحيث يصبح معها الكتاب مادة وثائقية وارشيفية تصلح لان تكون شهادة على مراحل طويلة ومتعددة في مسيرة الشعب الفلسطيني، ومما يعطيها هذا الزخم وتلك المبررات لتحتل تلك المكانة، هي تلك الشخصية المتزنة والمعتدلة والوقورة لابو الاديب علاوة على مكانته وما عرف عنه من النزاهة والحياد وقدرته على التحقيق والتحقق من الامور قبل اطلاق الاحكام عليها، تلك بعض من الصفات التي اهلت ابو الاديب لكي يطلع على كثير من الاسرار والخفايا والتي لم تتح الظروف لغيره ان يطلع عليها، اضافة لكونه من الرعيل الاول المؤسس والحائز على ثقة الجميع من الخصوم والاصدقاء، لذا فليس غريبا ان نجده محكما وصاحب القرار الفصل في اشد الامور صعوبة ومصيرا كقرار الانطلاقة وارهاصاته وتداعياته.الكتاب جاء كسيرة الرواد الكبار والطلائع المؤسسة للكينونة والهوية الفلسطينية منذ عصر النهصة وحتى انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة، وهو بهذا المقام يشكل مرجعا ومصدرا لكثير من الاحداث والمحطات الفارقة بتاريخ الشعب الفلسطيني.وعلى الرغم من قلة عمليات التدوين والتوثيق التي صاحبت المسيرة الفلسطينية لاسباب عدة يطول شرحها، إلا أن مدونات القادة السياسيين الفلسطينيين حين تواجدها تشكل مصدرا مهما للمؤرخين الذين تقع عليهم مسؤولية إنجاز رواية تاريخية، شاملة وعلمية وصحيحة، عما جرى في فلسطين منذ سنة 1882 فصاعدًا. وضمن هذا السياق وفي مستوى هذا الفهم والوعي والنضوج لاهمية الكتابة والتوثيق جاء كتاب ابو الاديب ليسد فراغا كبيرا في هذا المجال ويفتح المجال للاخذ والرد على كثير من الاحداث، وحسنا فعل ابو الاديب له ولنا وحفظا لمسيرة ونضال الشعب الفلسطيني وحرصا عليها من التحريف والتزوير وادعاء البطولات.ضمن هذا السياق جاء كتاب ابو الاديب ليحتل موقعه سريعا الى جانب تلك الكتب والمذكرات للرواد الاوائل والتي وثقت لمراحل مهمة ومفصلية في تاريخ الشعب الفلسطيني على غرار: مذكرات الحاج أمين الحسيني التي نشرت متفرقة ثم جُمعت في كتاب سنة 1999. ثم ظهرت مذكرات فوزي القاوقجي، وقبلها مذكرات موسى العلمي في وكتابه "عبرة فلسطين"؛ ومحمد طارق الأفريقي (المجاهدون في معارك فلسطين) .ثم إميل الغوري (فلسطين عبر ستين عاماً )؛ أكرم زعيتر (يوميات الحركة الوطنية الفلسطينية ثم مذكرات أكرم زعيتر )؛ خليل البديري (ستة وستون عاماً مع الحركة الوطنية الفلسطينية وفيها)؛ عزت طنوس (الفلسطينيون: ماضٍ مجيد ومستقبل زاهر )؛ عبد الحميد السائح (لا صلاة تحت الحراب )؛ مذكرات عوني عبد الهادي؛ مذكرات بهجت أبو غربية؛ رشيد الحاج إبراهيم (الدفاع عن حيفا)؛ مذكرات أبو إبراهيم الكبير )؛ مذكرات ذو الكفل عبد اللطيف)؛ طلال ناجي (في الخيمة الأخرى)؛ عبد الرزاق اليحيى (بين العسكرية والسياسة)؛ صبحي الجابي (مذكرات أول رئيس أركان لجيش التحرير الفلسطيني)؛ شفيق الحوت (بين الوطن والمنفى)؛ خالد الفاهوم يتذكر؛ (تغريبة بني فتح) وليام نصار؛ (بين الثورة والنفط) سعيد المسحال؛(شهادات على تاريخ الثورة الفلسطينية) يحيى يخلف؛ (مرثية صفا) الياس شوفاني؛ (دروب المنفى) ف ......
#كتاب؛
#السيرة
#والمسيرة
#مذكرات
#سليم
#الزعنون
#الاديب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676884
شاكر فريد حسن : لماذا استقال الزعنون؟
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن قدم رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون استقالته من منصبه، وعقب هذا القرار أقرت حركة "فتح" ترشيح القيادي الفتحاوي روحي فتوح لتولي هذا المنصب، وأبلغت الفصائل الفلسطينية الأخرى بهذا الشأن لأخذ موافقتها على ذلك.وجاءت استقالة الزعنون من رئاسة المجلس الوطني ليس لأسباب صحية والتقدم في العمر، كما يشاع، وإنما جاءت من منطلق الاختلاف وعدم الرضى مما وصلت إليه الحالة الفلسطينية من أزمة عميقة، والوضع المترهل للمنظمة وغيابها عن أي دور مؤثر، فضلًا عن تأجيل العملية الديمقراطية، وعدم انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير، وبعد أن تشكلت لديه قناعة تامة استحالة عقده، واستحالة القيام بأي تغيير وإصلاح على ضوء استمرار الانقسام الفلسطيني بين شقي الوطن، ووجود مصاعب ومعيقات تحول دون التقدم على درب الوحدة الوطنية وكسر حالة الجمود في الساحة السياسية الفلسطينية، وغياب العمل المؤسساتي وحالة الترهل والتمزق التي أصابت منظمة التحرير.وكانت الدكتورة حنان عشراوي سبقت الزعنون وقدمت استقالتها من عضوية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، تعبيرًا عن امتعاضها مما يجري في الشارع الفلسطيني، وحالة الفساد في أروقة المؤسسات الفلسطينية، ورفضها أن تكون صورة شكلية في قيادة منظمة التحرير، لأن القرارات تتخذ بشكل فردي وديكتاتوري وفوقي.ولا ريب أن منهج وسلوك فتح في الاقصاء والتفرد بالقرار، يثير انتقادات كثيرة من قبل الفصائل الفلسطينية التي تنضوي تحت خيمة منظمة التحرير وخارجها، وهناك تصاعد في المطالبات بأن تستعيد المنظمة دورها كأعلى مرجعية للشعب الفلسطيني، وإنهاء الانقسام لما له من نتائج وخيمة على مستقبل شعبنا وقضيته الوطنية التحررية.إن استقالة سليم الزعنون هي صفعة أخرى للقيادة الفلسطينية الحالية، ودليل واضح على عدم أهمية منظمة التحرير، وحصر القرار الوطني الفلسطيني في رجل واحد هو محمود عباس، دون مشاركة حقيقية مع مكونات الشعب الفلسطينية وفصائله وقواه الوطنية والإسلامية المختلفة، وللتأكيد على ضرورة الإصلاح الداخلي الذي يحتاج إلى إعادة النظر في مؤسسات الشعب الفلسطينية وفي مقدمتها منظمة التحرير، التي لم تعد قادرة على القيام بالدور المنوط بها الذي وضعته لنفسها في تحرير الأرض الفلسطينية من ربقة الاحتلال الصهيوني، وصولًا إلى تحقيق هدف التحرير وإقامة الدولة المستقلة ذات السيادة. ......
#لماذا
#استقال
#الزعنون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744955