الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمزى حلمى لوقا : الملحدون والكون
#الحوار_المتمدن
#رمزى_حلمى_لوقا الملحدون و الكون،،،،،،و كَذَّبَ القَومُ بِالآيَاتِ إلحَادًاو استَنطَقُوا الكَونَ دُونَ الله مِن عَدَمِو استَنكَرُوا كَلِمَاتٍ لَيسَ قَائِلُهَاإلا إلَهٌ لَهُ رُزنَامَةُ السُدُمِتَسرِى بِهَا الأَنجُمُ الشَهبَاءُ فى أَلَقٍمُتَفَجِّرُ البُعدِ و الوَمَضَاتِ مُضطَرِمِتُبدِى ثَبَاتًا إذا ما جِئت تَرصُدُهَاو يَنثَنِى الزَمَكَان نَاعِسُ الثَلَمِ و تَدُورُ فى جَوفِهِ الأَفلَاكُ فى وَرَعٍمُسَبِّحَاتٍ لِوَجهِ الله كَالنَغَمِحَيٌّ هُوَ الرَبُّ لا تُعصَى مَشِيئَتُهُمن سَاطِعِ النَجمِ أو من خَافِقِ الرُجُمِ،،،،، كلماترمزى حلمى لوقايونيو&#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-جزء جديد من قصيدة المسيحالآيات : الآيات الكونيةرزنامة :الرُّزْنَامَةُ : كُتيَّبٌ يتضمن معرفةَ الأيام والشهور وطلوع الشمس والقمر على مدار السنةالسدم : جمع سَديمالسّديِم : تَكَاثُفُ أوْ تَجَمُّعُ نُجُومٍ بَعِيدَةٍ تَظْهَرُ وَكَأَنَّهَا سَحَابَةٌ خَفِيفَةٌ،الأنجم: النجومالشهباء : جدباء مضطرم :نَارٌ مُضْطَرِمَةٌ : مُشْتَعِلَةٌالزمكان : (بالإنجليزية: Spacetime) (الزمان-مكان) أو الزمان المكاني هو دمج لمفهومي الزمان والمكان، هو الفضاء بأبعاده الأربعة، الأبعاد المكانية الثلاثة التي نعرفها؛ الطول والعرض والارتفاع، مضاف إليها الزمن كبعد رابع، هذه الفضاء الرباعي تشكل نسيج أو شبكة تحمل كل شيء في هذا الكون، كل جسم مهما كان حجمه وكل حدث يخضع لهاناعس : ضعيف و لينالثلم :تَرَكَ المِحْراثُ أَثْلاماً في الأَرْضِ: خُطوطاً، أَخادِيدَخافق :مضطرب و متحركالرُّجُمُ : الشُّهُبُ، وهي ما يظهر في السَّماء، كأَنها نجوم تتساقط ......
#الملحدون
#والكون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679982
محمد عبد المجيد : المُلحدون قادمون
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد أبدأ قبل أن يُساء الفهم وتُشير أصابعُ الاتهام لمعتقداتي قبل أنْ يقرأوا سطرين أو ثلاثة، كالعادة، بأنني مؤمنٌ ومقتنعٌ بديني، عقلاً ووجداناً وسلوكاً.شعرةٌ واحدة عنكبوتية تفصل بين الإيمان والكُفــْر، بين الدين والإلحاد، وهذه الشعرة قد تنقطع في أي وقت إذا جذبها أوشدَّها أحد لطرف دون الآخر.رغم أن الإنترنيت أهدىَ، إلكترونياً، إلىَ المؤمنين ملايين المواقع التي تُثبّت إيمانَهم، وتفسِّر لهم دينَهم، وتُقرّبهم لتعاليم السماء، وتشحنهم بوقود من الفكر والقناعة والمعلومات والمرويات والتفسيرات فتزيدهم إيمانــاً على إيمان.في الجانب المقابل، وتحقيقاً للمساواة النــِتّية كان نصيب المُلحدين، أو الذين هُمْ في طريقهم للإلحاد، أو للواقفين في منتصف الحيرة بين الجهر بما يعتمل في النفس أو العودة إلى ما سقطوا من بطون أمهاتهم عليه من عادات وتقاليد وتربية سواء كان العقل رديفاً أو غائباً؛ فتجد ملايين المواقع التي تُحطــِّم في القيم الدينية، وتُشكــّك في الإيمان، وتنفي الاعتقاد بالألوهية، وتسخر من حكايات ومرويات يتناقلها المؤمنون بغير بصيرة لأنهم ورثوها عن أسلافهم في غياب تام للعقل، أو على الأقل في مناهضة شديدة للتفكُّر والتدَبُّر والتعقــُّل!منذ مئة عام أو أقل كان النصر من نصيب المؤمنين، واشتدتْ حركات التنوير قوة، واستعانتْ بالعقل، ونظفتْ الثقافة النقلية، ورفعتْ الحرج عن تفسيرات متحجرة أتتنا من عصور الانحطاط على حين غفلة.سبق قاسم أمين ومحمد عبده والأفغاني والكواكبي وعلي مبارك زمنَهم بأزمنة إضافية.في عشرات السنين المنصرمة هجم جرادٌ متوحش من الفتاوىَ، فأصاب الإسلامَ والمسلمين حتى إذا مَرَّ جيلٌ أو اثنان إلا وتغلغلتْ، وترسبتْ، وتثبتّتْ، وتخمرتْ الفتاوىَ الفجــّة في عقول، وقلوب، وأفئدة أكثر المسلمين.ثم ظهر مُفسّرون لها، ومحللون لحماقتها، ومُزيّنون لتخلفها؛ فأضافوا، وحذفوا، واستعانوا بكل ما وصلهم من عصور الانحطاط لصناعة إسلامٍ جديد، مختوم عليه بختم الدولة، أو السلطة، أو الصمت الثقافي، أو.. العُزلة التنويرية.ومن المصادفات أنَّ الصورةَ حَلـّتْ محلَّ الكلمة، وأصبح بإمكان المساكين، والجهلاء، والأميين، والمتعفنين من أثر الفتاوىَ أن يجلسوا كالتلاميذ البُلهاء أمام دُعاة يحتاجون لمصحة للأمراض النفسية والعقلية والعصبية، ينصتون وكأنَّ على رؤوسهم الطير.عرف هؤلاء الدعاة الأوغاد كلمة السر بدلا من افتح ياسمسم: وكانت المرأة والجنس والغلمان والانتصاب الدائم وبيت للدعارة في الجنة طوله ألف سنة.كان الأوغاد يعرفون أن نفورَ جيل الفتاوى منهم يبدأ مع استخدام العقل، وتقريب الإيمان، وجذب المؤمنين لجَنــّـةٍ يرى فيها المرءُ وجهَ ربه، ذي الجلال والإكرام، ويعيش حياة ثانية في سلام، ويصبح أتباع كل الأديان أتباع أُخُوَّة بشرية وإنسانية في السماء و.. في رعاية مالك المُلك.عرف الدعاة الأوغاد أن الجالسين أمام خرافاتهم وحكاياتهم يحلمون بالجنس، وبسبعين من الحور العين، وبغلمان، وفي كل مرة يمارس أحدُهم الجِماعَ مع حورية يظل يقذف لسبعين عاما، ثم ينتصب عضوه التناسلي مرة أخرى، فاللهُ(حاشا لله) أعَدَّ له مائدة من الطعام والشراب والنساء اللائي لم يمسسهن إنسٌ ولا جان، ولا مانع أن تجلس زوجته في الدنيا الفانية تشاهده في الجنة وهو ينتقل من أحضان إلى أحضان.عرف الدعاة الأوغاد أن اللهَ آخر من يفكر فيه المتعطشون لجنتهم، واليوم فقط شاهدت حديثا على فيديو لأحد المشاهير وهو يؤكد أن المسلم في الجنة أعدَّ الله له دكاكين يختار منها ما يشاء؛ هذا الدكان للغلمان، فيشحن مئة أو مئة وخمسين إلى ال ......
#المُلحدون
#قادمون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695706
محسن صابط الجيلاوي : الملحدون العرب
#الحوار_المتمدن
#محسن_صابط_الجيلاوي لي أصدقاء وزملاء اجانب ( ملحدون )، دائما هم أكثرا انفتاحا وتضامنا مع قضايا وافكار الآخر، ليس لديهم عداء مع المتدين أو الذي يحمل ايدلوجيا اخرى مختلفة، يهمهم الاحترام المتبادل والاعتراف المتبادل بحق وجوهم الفكري المشترك ...يهزهم دائما ما يتعرض له البشر في مناطق اخرى من العالم ولا يهمهم الدين أو الجنس أو اللون أو الخلفية السياسية، ما يهمهم حق الانسان بالحياة ...الملحدون العرب أغلبهم سذج وغير احرار ولا يقدمون بديلا انسانيا للاخر، ما يهمهم في الفكرة الإلحادية هو عدائهم للإسلام والمسلمين كبشر، لهذا مثلا شمتوا بقتلى الجوامع في نيوزلندا بينما العلماني أو الملحد في العالم المتمدن خرج منتصرا للحياة ...هناك فرق بين الأصيل والعميق والساذج والاقصائي، وجودهم المتكاثر هذه الأيام ( طبعا بسبب رداءة الاسلام السياسي )هو مجرد مساحة أكبر من الكراهية في عالمنا، طبعا شخصيا أميز بين الناس الذين لديهم مساهمات نقدية للدين وللثقافة لكنهم دوما يحرصون على أفق الحرية التي تتسع للجميع سواء كان ملحدا أو مؤمنا، كلاهما لهم الحق بالوجود في جدل الافكار الساعية لبناء أمم تستوعب كل جنون وتطلعات ابنائها ... ......
#الملحدون
#العرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713189
حسام سيف : لماذا الملحدون ليسوا عقلانيين كما يود البعض التفكير؟ مقال مترجم
#الحوار_المتمدن
#حسام_سيف يعتقد الكثير من الملحدين أن إلحادهم هو نتاج التفكير العقلاني، فهم يستخدمون حججًا مثل “أنا لا أؤمن بالله؛ لأني أصدق العلم” حتى يثبتوا أن الدليل والمنطق - ليس الاعتقاد الدوغمائي بوجود كائنات ميتافيزيقية - هو ما يدعم تفكيرهم.لكن: من قال أن مجرّد إيمانك بالبحث العلمي المبني على الأدلة - والذي يخضع لفحوصات وإجراءات صارمة - يستلزم بالضرورة أن يعمل عقلك بالطريقة نفسها؟عندما تسأل الملحدين عن سبب تحوّلهم إلى ملحدين (كما أفعل في عملي) فإنهم غالبًا يشيرون إلى اللحظات التي أدركوا فيها أن الدين ببساطة لا معنى له!ومن الغريب أن العديد من المتديّنين لديهم وجهة نظر مماثلة عن الإلحاد؛ ويحدث هذا عندما يصل اللّاهوتيون وغيرهم من المؤمنين إلى أنه من المحزن أن تكون ملحدًا؛ فأنت بذلك تفتقد الكثير من الأسس الفلسفيّة والأخلاقيّة والروحيّة والجماليّة التي يمكن للأشخاص المتديّنين الوصول إليها في صحراء العقلانية التي يعيش فيها الملحد. – العلم من أجل الإلحاد:المشكلة التي يحتاج أي مفكّر عقلاني إلى معالجتها هي أن العلم يوضّح بشكل متزايد أن الملحدين ليسوا بأكثر عقلانية من المؤمنين في الواقع؛ إنما الملحدون معرضون تمامًا -مثل الشخص المتديّن- إلى “تفكير القطيع” وغيره من أشكال الإدراك الغير عقلانية.على سبيل المثال: يمكن أن ينتهي الأمر بالأشخاص المتديّنين وغير المتديّنين على حدٍ سواء إلى إتباع كلام الرموز المؤثرين (مثل ريتشارد دوكنز أو سام هاريس) دون تمحيص، فغالبًا ما تفضّل عقولنا ذلك على السعي وراء الحقيقة، كما اكتشف عالم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت.حتى الأفكار الإلحادية نفسها ليست لها تلك العلاقة المباشرة بالتحقّق العقلاني التي يزعمها الملحدون، نحن نعلم الأن على سبيل المثال: أن الأبناء الغير متديّنين المولودين لآباء وأمّهات متديّنين يتجاهلون معتقداتهم لأسباب لا علاقة لها بالمنطق العقلي؛ حيث توضّح أحدث الأبحاث في مجال “المعرفة والإدراك” أن العامل الحاسم هو التعلّم مما يفعله الآباء بدلاً من إتباع ما يقولونه، فإذا قال أحد الوالدين أنه مسيحي، لكنه يتخلّى عن فعل أشياء يقول أنها من صميم دينه مثل – الصلاة، أو الذهاب إلى الكنيسة ــ فإن أطفالهم ببساطة لن يتقبّلوا فكرة أن الدين منطقي!وهذا معقول تمامًا بمعنى ما، لكن الأطفال لا يعالجون هذا على المستوى المعرفي، فعلى مدى تاريخنا التطوري كان البشر غالبًا ما يفتقرون إلى الوقت الكافي لفحص الأدلة وتقييمها حيث يحتاجون إلى إجراء تقييمات سريعة وهذا يعني أن الأطفال - إلى حدٍ ما ـ يمتصون فقط هذه المعلومة الحاسمة، وهي في هذه الحالة: أن المعتقد الديني لا يبدو مهمًا بالطريقة التي يدّعيها الآباء!حتى الأطفال الأكبر سنًا والمراهقون الذين يفكرون فعلاً في موضوع الدين، هم لا يفكرون فيه بشكل مستقل ومتجرّد كما يخيّل إليهم.توضّح البحوث الجديدة أن الآباء الملحدين (وغيرهم) يورّثون معتقداتهم إلى أبنائهم تمامًا مثل الآباء المتديّنين، وذلك من خلال تبادل ثقافاتهم بقدر حججهم.يرى بعض الآباء أن أبنائهم يجب أن يختاروا معتقداتهم بأنفسهم، ولكن ما يفعلونه بعد ذلك هو ترسيخ طرق معيّنة للتفكير في الدين.مثال: فكرة أن الدين هو مسألة اختيار وليس حقيقة إلهيّة. وليس من الغريب أن كل هؤلاء الأبناء تقريبًا &#1641-;-&#1637-;-% منهم ـ ينتهي بهم الأمر إلى اختيار الإلحاد. العلم مقابل الاعتقاد:هل من المحتمل أن يكون العلم في صف الملحدين أكثر من المتديّنين؟ يمكن تطعيم الكثير من أنظمة الا ......
#لماذا
#الملحدون
#ليسوا
#عقلانيين
#البعض
#التفكير؟
#مقال
#مترجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719746
جلال الصباغ : لماذا يسجن الملحدون ويتنعم القتلة واللصوص ؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ أثارت قضية رجل من مدينة الحلة ضجة إعلامية واسعة على خليفة سجنه لمدة عام كامل بسبب شكوى تقدمت بها زوجته المعترضة على قيامه " بالكفر" بالألاه الذي تؤمن به وسب هذا الألاه الذي يبدو ان صاحبنا قد يأس من قدرته على حل المشكلات والكوارث التي تعصف به وبعائلته وبمجتمعه، بداية من مشكلة الكهرباء مرورا بالسكن وصولا إلى البطالة وانعدام الصحة والتعليم اللائق.ان القاضي الذي أصدر حكم السجن بحق هذا المسكين، يستمد أحكامه وقرراته من التشريعات التي يضعها رجال الدين ومؤسساتهم ومرجعياتهم ، والدولة في زمن البعث وما قبله كما هي اليوم تعد الدين مصدرها الرئيسي للتشريع، والسبب واضح في اعتماد هذا الأسلوب، وهو المزيد من الهيمنة وإرضاء المؤسسة الدينية وتوظيفها في كل المفاصل من أجل إضفاء القدسية على مختلف القضايا، التي تخدم السلطة بشكل من الأشكال. ان الاحزاب الاسلامية التي خربت ونهبت وقتلت منذ ان سلمتها الولايات المتحدة الأمريكية مقاليد السلطة، وهي تستخدم الدين والطائفة في كل عمليات السرقة والغزو واصدار الأحكام والقوانين التي تقوي من هيمنة رجال الدين، لان قوة هذا الأحزاب المتخلفة والرجعية من قوة رجال الدين وبسط هيمنتهم على مختلف نواحي الحياة وبضمنها القضاء، الخاضع كليا لسلطة العمائم والمليشيات وزعماء الأحزاب والقوى الدينية. ان القضاء في العراق حاله حال جميع المؤسسات الأخرى مجرد واجهة لتقوية النظام القمعي الإرهابي الذي ينفذ أجندات الرأسمال العالمي، فهذا القضاء مقسم على شكل حصص بحسب المكونات والطوائف والاحزاب، وهو مجرد دكان يبيع الأحكام ويصدر القرارات التي تصب في مصلحة قوى النظام. ثمانية عشر عاما والقضاء في العراق لم يقبض على واحد من ناهبي المال العام او يصدر حكما بحقة، لم يتجرأ على إصدار مذكرة قبض بحق اي من عصابات الخطف والقتل الذين يسرحون ويمرحون هم وزعمائهم الذين يقودون المليشيات ويفوزون في الانتخابات ويتاجرون بالمخدرات ويخدمون أجندات الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة. هذا القضاء الذي يستمد قوانينه من الدين الإسلامي يحرص كل الحرص على ان تمتلك المرجعيات ووكلائها المليارات دون أن يسأل أحد منهم من أين حصلت على هذه المليارات ؟ قضائنا العظيم يسجن طفلا سرق علبة كلينكس او يقبض على شخص يحمل في سيارته زجاجة ويسكي، أو يصدر حكما على شخص لا يؤمن بألهتم، بينما يغمض عينيه عن قتلة الف ضحية من ضحايا انتفاضة أكتوبر والقاتل طليق امام أعينهم، بل تمتد السخرية لابعد من ذلك فهؤلاء القتلة هم من يعينون القضاة!!كل هذا ويأتي من يعول على القضاء في ضمان العدالة وإجراء انتخابات نزيهة وغيرها من الترهات السخيفة التي تعبر عن سذاجة منقطعة النظير او انتهازية ومصلحة مبيتة. ......
#لماذا
#يسجن
#الملحدون
#ويتنعم
#القتلة
#واللصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723614
صادق العلي : الملحدون والتنوير العربي .
#الحوار_المتمدن
#صادق_العلي تعريفات لابد منها عصر التنوير الاوربي : مرحلة زمنية شهدتها اوربا في القر الثامن العشر شهدت حراك فكري وفلسفي وعلمي .الالحاد : هو مصطلح اسلامي يُطلق على الشخص غير المصدق بالله او بالرسول او بأحدهما ايضاً يرفض هذا الشخص عالم الغيب بكل اشكاله . ,,,,,يتردد مصطلح التنوير العربي بكثيرة , ايضاً يتردد مصطلح ( انا تنويري ) والمقصود به على ما اعتقد ان شخص يؤمن بتعدد السلطات في المجتمع او انه يؤمن بالعلمانية كنظام يحدد واجبات وحقوق الافراد يتم هذا بعيداً عن الدين وعن السلطة الدينية ربما يقصد انا التنويري اشياء اخرى لم اتوصل لها بعد .الملفت للنظر في موضوع التنوير العربي ان اغلب من تناولوه قد اعتنقوا الالحاد واصبح وكانه ( فكرة جماعية او ايدولوجية ) وعليه فهم بالضرورة متنورين بحسب ادعائهم على اعتبار انهم تخلصوا من الدين ومن الرب ومن ظلامهما الدامس , على هذا الاساس وكنتيجة حتمية للتخلص من الدين لابد من نشر الافكار الجديدة القديمة ( الالحاد )بين افراد المجتمع كي يصبحوا متنورين بعد ان يتخلصوا من الرب والدين .اسئلة اعتراضية : 1-هل لعنة الالحاد مشابهة للعنة الدين ام اثر قبحا؟.2-الا يمكن للمجتمعات العربية ان تعيش بدون ايدولوجيات؟.3-هل الالحاد المعادل الموضوعي للدين؟ .4-مشاركة الاخرين بالدين ( مواساة ) ام الانفرادية بالفكرة الالحادية ,ما هي الاكثر واقعية بمنطق الفقير وليس بمنطق ترف المهاجر؟.5-لماذا الكثير من الملحدين هم متدينين سابقاً ؟.6- ( ابن المتدين متدين وابن الملحد ملحد ) ما الغريب في هذه الفكرة ؟.7-هل الملحد الجاهل اكثر خطراً من المتدين الجاهل ام العكس؟.هناك مجموعات من الملحدين على شبكة الانترنت او قنوات او صفحات وسائل التواصل الاجتماعي تطالب المجتمع بالتحرر من اغلال الرب وترك الايمان بالخرافات بكل اشكالها والدخول الى حدائق الالحاد الخضراء ! طبعاً يتم هذا تحت اسم ( التنوير العربي ) وهو بالحقيقة لا تنوير ولا عربي بدليل ان دول العالم الاول ( الدول التي تحكمها قوانين ودساتير انسانية لا تتضمن اي اشارة دينية ) تكون مزيج من مؤمنين ( اديان مختلفة ) وملحدين ( بقناعات مختلفة ) , على سبيل المثال اكثر من نصف المجتمع الامريكي يؤمنون بـ ( الرب -الملائكة-الارواح-يوم القيامة-الولادة العذرية للمسيح ) مع انه بلد علماني يحكمه دستور يعامل الجميع بدرجة واحدة ولا يتبنى اي دين او مذهب ومع ذلك يعتبر المجتمع الامريكي مجتمع مؤمن وهو بالتأكيد مجتمع متنور . مجموعات ( الالحاد التنويري ) تقدم الالحاد على انه المعادل الموضوعي للايمان بالرب ولكن بطريقة فلسفية بمعنى اما ان تكون مؤمناً او ان تكون ملحداً مع عدم وجود خيارات اخرى وكون الالحاد حالة خاصة او كقناعة شخصية توصل لها الانسان بعد ان طرح العديد من الاسئلة مقابل الدين الذي يتم توريثه للابناء بشكل عام ( هنا يحرز الالحاد هدفا في مرمى الايمان كون الملحد اختار طريقه بنفسه وخرج على القطيع )! .تحويل فكرة البحث المعرفي للانسان المتسائل عما يجري حوله سياسيا واقتصاديا ودينيا وعلميا ومحاولة الحصول على اجابات للاسئلة المتجددة دون الاكتراث لنهاية البحث او للنتيجة ايضاً كون الباحث عن المعرفة لا يحمل تصورات مسبقة او اجابات مفترضة والا اصبح متدين ولا يمكن تسميته الانسان الباحث عن المعرفة ,,, من خلال هذا التعريف للانسان الباحث عن اجوبة نتأكد ان بعضاً من مجموعات الالحاد قد تحولت من باحثين عن الحقيقة كما يقدمون انفسهم الى دعاة لفكرتهم التي توصلوا اليها وهم بهذه يمارسون ذات الدور الذ ......
#الملحدون
#والتنوير
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750377