الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم ابراش : ما بين الأصولية الإسلاموية والأصوليات الدينية الأخرى
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش أينما يممت النظر في العالم الإسلامي، وخصوصاً العربي منه، إلا ووجدت جماعات أصولية إرهابية تقتل وتخرب، في سوريا وليبيا والعراق واليمن وتونس ومصر وقبلهم في الجزائر والمغرب ودول أخرى عربية وغير عربية، وما ألحقته هذه الجماعات من خراب ودمار وقتل في ديار المسلمين يفوق بكثير مما فعلته بأعداء الإسلام والمسلمين. فماذا تريد هذه الجماعات؟ وما شكل الدولة ونظامها الاجتماعي والاقتصادي والتنموي والتعليمي الذي ترومه كبديل عن الدول والأنظمة التي تعمل على تدميرها؟ وهل لهذه الجماعات مرجعية سياسية وفكرية وتنظيمية واحدة توجِه تفكيرها وتنسِق أعمالها في الدول المختلفة التي تنتشر فيها؟ أم أن القرآن والسنة والسلف الصالح مرجعيتها كما تزعُم؟ وهل القرآن والسنة والسلف الصالح مرجعية للقتل والإرهاب وتخريب الدول؟ أم مرجعية للبناء والسلام والمحبة وإعمار الأرض كما كان الأمر في العصور الزاهية للمسلمين؟ ولماذا الأصوليات الإسلامية من بين كل الأصوليات الدينية، هي التي تمارس الخراب والدمار وتسير عكس مسار التطور العلمي والحضاري ؟. في عام 1994 نشرنا بحثاً في مجلة المستقبل العربي العدد 194 الصادرة في بيروت عن مركز دراسات الوحدة العربية تحت عنوان "حدود استحضار المقدس في الأمور الدنيوية: ملاحظات منهاجية"، وقد تمحور البحث حول ملاحظة أننا كمسلمين عرب من أكثر الشعوب استحضاراً للرب أو المقدس في كل مناحي الحياة، وقد خَلُصت في البحث إلى ضرورة إزالة الخلط بين ما هو مقدس سماوي أو رباني وما هو مقدس من صنع البشر، والفصل بين الدين والسياسة، وهو رأي سبقني إليه كثير من المفكرين والمثقفين المتنورين الذين تمردوا على رهاب الخوف من الخوض بأمور الدين بسبب الاعتقاد الخاطئ بأن الخوض بأمور الدين من اختصاص (رجال الدين) فقط ، وكان لا بد من كسر هذا التابو أو المجال المُحرم عندما وجدوا أن ما يسيء للإسلام هي جماعات تتلطى بالإسلام ومن ينصبون أنفسهم فقهاء ورجال دين بالإضافة إلى توظيف الدين من طرف بعض الأنظمة. ولكن يبدو أن الأمور سارت نحو مزيد من الخلط بين المقدس وغير المقدس لدرجة أصبحت بعض الجماعات والتوجهات الدينية تصطنع مقدساتها الأكثر قدسية من المقدس السماوي وتنصِّب نفسها مفوضاً عن الرب، إن لم تؤله نفسها. كل المجتمعات البشرية المتحضرة بكل دياناتها تسعى لتعمير الأرض والأخذ بناصية الحضارة وحسمت أمر علاقة الدين بالدولة وفصلت بين ما هو ديني وما هو دنيوي وآل الأمر إلى نوع من المصالحة ما بينهما ليصبح الدين في خدمة الدولة والمصلحة العامة والتطور الحضاري دون أن يكون في ذلك أية إساءة للدين، إلا عندنا كمسلمين وخصوصاً (الإسلاموية العربية)، حيث الجماعات الإسلاموية العربية تسير عكس تيار الحضارة والتقدم وعكس المصلحة الوطنية للشعوب بل وعكس روح الإسلام والفهم العقلاني لرسالته السامية بحيث وظفت الدين وشطَّت في تفسيره وتأويله بما فيه إساءة للإسلام وخراب للأوطان. صحيح، توجد جماعات أصولية متطرفة في كل الديانات إلا أن الأصوليات الإسلاموية العربية نشاز عن كل الأصوليات وخصوصاً فيما يتعلق بعلاقة الدين بالدولة والمجتمع. الأصوليات الإسلاموية العربية تغالي في تطرفها حيث إنها: تدَّعي أنها ناطقة باسم الإسلام والمسلمين بل وباسم رب العالمين، أصولية متخلفة حضارياً وأخلاقياً وإنسانياً، تعادي وتُكفر كل من يختلف معها في الرأي والعقيدة، تهتم بشكليات التديُّن وتتجاهل جوهر الدين، نزعت الدين من مجاله ووظيفته الأنطولوجية السامية وهي التقرب إلى رب العالمين بالعمل الصالح وإعمار الأرض وإشباع الحاجات الروحية للإنسان وحولته إلى أيديولوجيا ......
#الأصولية
#الإسلاموية
#والأصوليات
#الدينية
#الأخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678834
ياسين المصري : السادية الإسلاموية والإسلاموفوبيا
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري الآن ومنذ عقود تجتاح العالم خاصة دول أوروبا وأمريكا موجة خوف عاتية من الديانة الإسلاموية ومعتنقيها، تعرف بـ”الإسلاموفوبيا“ تتمثل في تكرار نشر رسوم مسيئة لنبي الأسلمة وحرق القرآن والاعتداءات المتزايدة على المساجد وعلى المتأسلمين المهاجرين والمقيمين، رغم أقليتهم وبعدهم عن بلادهم الأصلية. هل لهذا الخوف ما يبرره ويدعمه، ويفرض الرهبة والحذر على غير المتأسلمين؟لقد بدأنا نسمع مؤخرًا ولأول مرة مصطلح ”الإسلاموية الأوروبية“ التي يزعم الأوروبيون أنها تمثِّل بالنسبة لهم تخلُّص الديانة من كلِّ ما هو رجعي متخلف إلى جانب ما هو إجرامي. ولكنها في الحقيقة مجرَّد شكل من أشكال الترويض أو التطويع التي تفقد فيها الديانة هويتها الحقيقية المدموغة بقوة في القرآن والسنة. ويقولون إنها قابلة لأنْ تتطوّر مثلما تطوّرت المسيحية، وإنَّ إسلاميتهم هذه ستتغلب في آخر المطاف وتتصالح مع معايير الحداثة، تمامًا مثلما كان الحال مع المسيحية من قبل، بينما يرى المتأسلمون في ذلك خطرًا ماثلًا أمام أعينهم، ويشعرون بأن ديانتهم تتعرّض لعملية إذابة، ويخشون من ضعف الوثاق الذي يربطهم بثقافتهم وتقاليدههم الإسلاموية. لهذا فإنَّ النقاش حول هذه الإسلاموية الأوروبية المزعومة يدور في حقل مليء بالألغام. وفي المقابل، عندما يرى المرء سلوك المتأسلمين المقيمين في أوروبا، يخيَّل له أنهم جاءوا ليدمروا بلاد الغرب التي تعوله وتنتج وتصنع لهم ولبلادهم الأصلية كل شئ، بعدما دمروا الأخضر واليابس في بلادهم .!!، خاصة وأن ثقافتهم الدينية لم تحثهم على احترام الانظمة الديموقراطية والإلتزام بالذوق العام والاخلاق، وطقوسهم الدينيه لاتخدمهم ولا تخدم غيرهم، بل تعوق الحياة وتدمرها سواء في مجتمعاتهم أو في المجتمعات التي يهربون إليها، فلديهم ميول وبائي قوية لعرض ديانتهم بإلحاح شديد وتحدي كبير رغم أنف الآخرين، لذلك ابتدعوا - مثلًا - صلاة جديدة هي ”صلاة الاستعراض“، حيث يفرشون سجاداتهم في منتصف الطرق ويصلون جماعات، مما يتسبب في إرباك الامن والسلامة وسير المشاه وتعطيل العمل ..!!! إلى جانب ما يخفونه في نفوسهم من مشاعر الكراهية والحقد للمتختلفين معهم والمخالفين لهم، والتي قد تنفجر هنا أو هناك مخلفة أنهار من الدماء والأشلاء والدمار. إنَّ المآلات الإجرامية لسلوك المتأسلمين في أي مكان يتواجدون فيه لا يمكن أن تُفهم إلا في نطاق ثقافتهم الدينية وإشكالياتها، والتي تعمل على تعميق أخاديد انعزالهم، وتأكيد حالة عدم انصهارهم واندماجهم مع بعضهم البعض ومع غيرهم. هذه الثقافة تحمل الكثيرين منهم في وقت ما وتحت ظرف ما على تحوُّل أجسادهم إلى قنابل يتطاير شررها في كل مكان.إن المشكلة التي يعاني منها المتأسلمون لا تكمن فيما يرتكبونه من خطايا، فجميع البشر خطائين، ولكن فيما يمارسونه من زيف الإيمان الذي تفرضه عليهم هذه الثقافة الدينية، فمن الصعب على المتأسلم أينما كان، وبحكم ثقافته الدينية التي تربَّى عليها، ألَّا يقتدي بنبيه الموسوم بـ”الكريم“، ويكون على شاكلته، شخصًا متسلطًا، عديم الرحمة، عديم التسامح، يسعى بكل الطرق إلى المتعة من خلال تحقير وإهانة وإذلال الآخرين، وسحق آدميتهم، وجرح كرامتهم، وإنهاء حياتهم، دون أدنى شعور بالذنب، لأن ما يفعله مجرد أوامر إلهية خالصة، تدخل ضمن طاعة الله وطاعة الرسول، ومن ثم تقربه إلى الله وتفتح له أبواب الجنة على مصراعيها. كذلك من الصعب عليه أن يثق بمن حوله، ولا يشك دائمًا بالآخرين، ولا يتعصب لرأيه وفكره، ولا يسعى لمعاقبة من ينتقده أو يخالفه الرأي والفكر، فهو يعاني دون أن يدري من اضطراب الوسواس القهري، الذي يؤدي با ......
#السادية
#الإسلاموية
#والإسلاموفوبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690694
علي سيريني : إفلاس الإسلاموية والتشبث بالكاريكاتور الفرنسي لرفع الرصيد الهابط
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني بعد عشرات المرات، تكرر الجماعات الإسلامية وأنظمة تدعي الإسلام نفس الخطأ تعمداً، دون مراعاة لقواعد الشرع، لأن إندفاعهم نحو تكرار نفس الخطأ ليس كما يبدو ظاهرا الدفاع عن الإسلام، بل مصالح سياسية حتى و لو كانت بالضد مع مبادئ الشرع الإسلامي، بل ومصالح المسلمين أنفسهم.قصة انتقادات السياسيين الفرنسيين للإسلام، وقصة الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي (ص)، معروفة و قديمة، في فرنسا ودول أوروبا الأخرى. إن الموقف الشرعي الصحيح تجاه هذه الرسوم، هو مرور المسلم بها مرور الكرام، لأنها تندرج ضمن ما يُعرف باللغو. فالإنسان المسلم مطلوب منه بنص القرآن، أن لا يقف عند اللغو، فيعطيه قيمة ومكانة في حياته (وإذا مروا باللغو مروا كراما). هذا المبدأ يعمل به الغربييون أكثر من المسلمين، ولعل الفارق أن الغربيين يشبهون البحر الذي إن غرقت فيه حتى أساطيل سفن يتم ذلك بهدوء، دون إشعار الآخرين، بينما المسلمون يشبهون بركة ماء صغيرة تهتز كلها حتى بمجرد رمي حجر صغير فيها.بعيدا عن هذا التوصيف، ولو قلنا أن الإسلاميين و الأنظمة التي تدعي الإسلام، ينطلقون من منطلق الدفاع عن الإسلام و الغيرة عليه، فالمفروض هو أن يقدموا نموذجا صحيحا و راقيا عن الإسلام يجذب إعجاب و إحترام الآخرين. مثلا أن يقتدوا بالنبي (ص) في حلمه و هدوئه و رحمته، أثناء العنف و الإهانة التي كان يتلقاها من المشركين و الكافرين. لكن الواقع يثبت العكس. لنأخذ مثلا تركيا، التي تراجعت حكومتها عن الكثير من الشعارات التي رفعتها في السنوات التي مضت. فحكومة العدالة والتنمية بدأت منذ مدة ليست بقصيرة تتصدع بحدة، منكسرة على خصومة مليئة بالإتهامات المتبادلة بين أعضائها، ليس أقلها الفساد و الكذب. أما التعامل مع الشعب الكُردي في تركيا ففي الواقع، لم تتمالك الشعارات المهلهلة عن الأخوة في الدين والوطن، أمام التراكم التأريخي الثقيل من الأحقاد العنصرية التركية ضد الشعب الكُردي، التي أسسها أتاتورك، ليس في تركيا وحدها بل وفي العالم. مع العلم أن الشعبان يتشاركان في المذهب الواحد دينيا، فكلاهما من السنّـة. لكن تركيا السنّية التي تحارب الكُرد السنّة بسبب الإختلاف القومي، تساند وبكل قوة الآذريين الشيعة، فقط لأنهم يتكلمون التركية ويحاربون الأرمن ولديهم صراع قومي مع الفرس. أما إيران الإسلامية، فهي الأخرى نموذج من هذه النماذج التي تقدم إسلاما عليلا مخجلا، مثلما تقدمه الحكومة التركية بقناع الخداع الذي تختفي وراءه عنصرية قومية نتنة. فإيران الشيعية تدعم الأرمن المسيحيين ضد الآذريين الشيعة، لأنهم يتكلمون التركية، ولديهم قرابة لغوية مع الأتراك السنّة، في وقت لديهم حساسيات قومية مع الفرس الشيعة. ومعنى هذا، أن الإسلام المدعى، ليست له أهمية في موقف النظامين الإسلاميين في طهران و أنقرة من الصراع الآذري الأرمني. أما الحديث عن طمس حقوق الناس و الجماعات، و الحديث عن غياب العدالة والحرية في كلا البلدين، فحدث و لا حرج. فالقتل والتعذيب و الفقر و الظلم، من الأمور التي يئس الناس من مكوثها و تجذرها لعقود طويلة، وكأنهم باتوا لا يسألون عن سببها ظنا أنها من الحتميات المفروضة عليهم!لنعد إلى قصة الكاريكاتورات في فرنسا. يشدد القرآن على مبدأ الحوار و الجدال بعيدا عن الهيجان و الغضب و الإنفعال. ولو كان عموم المسلمين يربون أنفسهم و أولادهم على هذه القيم، لما خرج بينهم شاب يقتل معلمه لمجرد تناوله للكاريكاتورات المسيئة لدين الإسلام. بل لتصرّفَ هذا الشاب بلباقة وحكمة أشعرت الساخرين بالخجل و الندم، ولرَدّهم إلى نفوسهم يؤنبون ضميرهم أنهم يسيئون لمشاعر أناس مؤدبين! ماذا ع ......
#إفلاس
#الإسلاموية
#والتشبث
#بالكاريكاتور
#الفرنسي
#لرفع
#الرصيد
#الهابط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697007
حميد طولست : سمو الإيديولوجية الإسلاموية على الوطنية
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست ما أغرب فرح بعض الجماعات المتأسلمة بسقوط اليميني "ترامب" ، وأغرب بتفاؤل الكثير منها - وعلى رأسها "الإخوان المسلمون" - بصعود اليساري أو الليبرالي جوزيف "بايدن" ، ظنا منهم ، أو خداعا لذواتهم ، بأنّ سياسة الولايات المتحدة تتغير بتغير رؤسائها ، وأن "بايدن" سيناصرهم في عدائهم لأهاليهم من أبناء أوطانهم العربية المسلمة التي يرغبون في الهيمنة عليها والسيطرة على خيراتها ، التي لا يتورعون في اقتراف كل أنواع الجرائم الكفيلة بضمان تلك الهيمنة ، واستعمال جميع الأسلحة لإدامتها ؛ وهم يعلمون أنّ للسياسة الأمريكية قواعد راسخة لا تتغير ، سمتها الغالبة - منذ قرن من الزمان على أقل تقدير - هي الانحياز السافر لإسرائيل ومعاداة الحقوق العربيّة ، وأن الإدارات الأمريكيّة المتعاقبة لم تحد قط عن تلك الثوابت والقواعد المتحكمة فيها -والتي تبدو في ظاهرها مثالية ومشبعة بـ"القيم الأخلاقية" خاصة فيما يتعلق منها بأمن العالم وسلامه وديمقراطيته- والمرتكزة على المصلحة الأمريكية ، والهيمنة الاقتصادية، والنفوذ، والسيطرة ، التي تجعل الفارق بين سياسات رؤساء الولايات المتحدة ومن بينهم "بايدن وترامب" ، طفيفا جدا ومنحصرا في الأداء أو طريقة تحقيق الهدف الأساسي الذي لا يخرج ،عندهم وجميع الشعب الأمريكي ، عن حماية مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في كل العالم وتقديمه على كل الاعتبارات الأخرى ،إلا مصلحة إسرائيل ،الذي لا يختلف حول جوهره أي رئيس ديموقراطيا كان أو جمهوريا ، بخلاف أهداف التيارات والأنظمة والجماعات الإسلاموية ، التي لا يهتم رجالاتها -المتنكّرين في مسوح المخلصين المصلحين المدافعين عن الدين وقيمه الإنسانية - بما ينمي أوطانهم أو يرقي شعوبها ويعزيز قيمة إنسانية مواطنيها ، ولا يهمهم إلا الوصول للهيمنة على السلطة التي لا يتورعون - إذا ما حال بينهم وبينها حائل ، -في التحالف مع الشيطان والإستقواء بالأجنبي لقتل المخالفين من أهاليهم وأبناء أوطانهم المسلمة التي يدّعون الانتماء لها ، كما هو حالهم رئيس أمريكا الجديد"بايدن" ، الذي هم يوقنون أنه لن يحيد قيد أنملة عن الانحياز لإسرائيل ، بدليل ما سبق وأعلن عنه بوضوح في خطاب ترشحه للانتخابات الرئاسية لعام 2007 حيث قال:"أنا صهيوني"، وقوله أيضا : " لو لم تكن إسرائيل موجودة لقمنا باختراعها"، دون أن ننسى قولته الشهيرة :" ليس على المرء أن يكون يهوديا ليكون صهيونيا". الأمر الذي لا يجعل من تفاؤلهم بمن يعتبرونهم كفرة وملاحدة فعلا مثيرا للدهشة والغرابة فقط ، بل يجعله أمرا صادما وأكثر سخفاً وسفاهةً وأعظم ومخالفة لقوله سبحانه وتعالى:" ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون ، ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون" [المائدة:80 ، 81]. الذي ينطبق عليهم تمام الانطباق ..حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسرئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونيةرئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان ......
#الإيديولوجية
#الإسلاموية
#الوطنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700006
عدلي جندي : وكالة البلح الإعلامية الإسلاموية ....؟
#الحوار_المتمدن
#عدلي_جندي قارئ (او كاتب) في مداخلته علي مادة سابقة من قراء ما يعتنقه اتباع وكالة البلح الإعلانية كناية عن وصف للمهازل الإعلامية في ممارسة وإتباع وغسيل المخ وبيع وتعليب وتسطيح المعلومات والتاريخ والدين وممارسة مهنة داعية بحسب الطلب ومزاج من يدفع ومن يستمع ويستمتع تقريبا كده زي اللي بتمارس أقدم مهنة في التاريخ إضافة الي إستمتاعهم بقراءة عدة ملازم والإستماع إلي شيوخ ممارسة المهنة بحسب الطلب كما وسبق أعلي وشراء أدوات كالمسواك وملابس وطرحة ازياء المحجبات ووووو اضافة الي عدة فروض وشرائع وطقوس وتصرفات لو إتبعها من يؤمن بهلاوسهم الإسلاموية له جنات تجري من تحتها أحلام اتباع الطالبان وداعش والقاعدة من حور وولدان مقرطون وخمر وآهات وأنيين وبحسب فيديو موثق في نهاية المادة القارئ البلحاوي يزعم عن ثقة ومعرفة بكل خباياي وأغراضي وتخاذلي وصمتي ونيتي ومن يمولني ويدفع لي الثمن وكأنه قد تقمص مواهب إلهه العالم بكل شئ وقادر علي كل شئ ولكن يا خسارة فاشل أيضا في كل شئ بدءا من حماية اتباعه من مؤامرات العالم التي يحيكها ضد اتباعه والمؤمنين به وفي نفس الوقت فاشل حتي فيما يخص التوفيق ما بين المؤمنين به كما ويزعم أن المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص _ حديث صحيح لنبي الإسلام عن عن أبو موسي الأشعري _وواضح من مأساة أفغانستان الإنسانية تحت إجرام وإرهاب الطالبان(الأزاهرة الأفغان) المسلمين كيف هم كالبنيان المرصوص وآخر الأخبار تحذر من كارثة إنسانية مروعة ونقص ادوية وغذاء واماكن للايواء قبل حلول الصقيع والثلوج عندما يتغير المناخ في الشهور القادمة و بسبب هروب المسلمين الافغان بالآلاف من وجه الأزاهرة الأفغان (الطالبان) بداية شهر مايو من وجه تلك الجماعات الإسلامية التي بدأت عملياتها الإجرامية من قتل وسرقة وخطف أطفال من يعارضهم ويقاوم دفاعا عن حق الافغان في حياة كريمة ولكن تحت شعار تنفيذ شرع وحكم إله المسلمين بقيادة الإرهاب الإسلاموي الطالباني تمت فصول مأساة شاركت فيها غالبية الشعوب الإسلامية و كل الدول بدءا من تمويلات وتبرعات ومشاركات وتطوع المؤمن المسلم ودوله وحكامه ومن يريد الإستزادة عليه فقط مراجعة تمويل وتحضير وتجهيز وتسليح المتطوعين من قبل الدول الخليجية منذ السبعينيات وحتي جهاد النكاح المخزي في سوريا وغير الي ان صار الوضع مأساوي وخطير داخل أفغانستان القارئ البلحاوي معذرة لو كانت لديك قضية أو مهمة أو رسالة تري إستحقاقها للمؤازرة والدفاع لا تتواني عن أبداء وجهة نظرك ومهاجمة كل من تسبب عن وجودها وطرح أفكار لحل تلك المأساة او القضية تتناول كل جوانبها دون تخاذل تشجع وأعتقد لموقع الحوار المتمدن مواقف في غاية الإنسانية والجدية والتحضر وطرح كل الأراء والمقترحات أما إن كانت مداخلاتك مجرد تنفيس عن عجز او تخاذل أو لمجرد تشتيت الهدف والإبتعاد عن قضية التنوير فأرجو أن تمارس تلك الهواية في مواقع ومنصات أخري وستجد ما يسرك وتبتغيه . https://youtu.be/P9MA-umnO0chttps://youtu.be/BgRkZlymg54https://youtu.be/wOr-inbLiVk ......
#وكالة
#البلح
#الإعلامية
#الإسلاموية
#....؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729080
أحلام أكرم : الإيمان الأعمى والمتشدد للتنظيمات الإسلاموية لفكرة الحاكمية .. ؟؟؟ الإيمان الأعمى والمتشدد للتنظيمات الإسلاموية لفكرة الحاكمية .. ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم شاء حظي التعيس أن أشاهد القائد الأعلى لحركة طالبان هيبة الله أخوند زاده.. يُدلي بتصريح بأن طالبان ستقوم بتنفيذ كل الأحكام الشرعية المُتعلقة بالمرأة بما فيها الرجم .. مترافقة مع صورة لإمرأة تُجلد في مكان عام لأنها ضَبطت تتكلم في الموبايل مع رجل ؟؟؟بعدها بقليل شاهدت مظاهر الإحتفالات في كابول والقرى النائية بوصول وإنتصار طالبان وهزيمة الدولة الأمريكية العُظمى ... بالتأكيد هي هزيمة أخلاقية للدولة العُظمى .. فبعد إحتلال ووجود فعلي دام 20 سنة .. لم تستطع أميركا وبعد دفع 2 ترليون دولار ..إنشغلت خلالها ببناء البنية التحتية لأفغانستان.. بدون الإلتفات إلى ما يُغيّر الفكر المُتصلب تجاه العالم والأخلاقي تجاه المرأة بالتحديد. وحماية الشعب الأفغاني من حكم لا ينتمي للحضارة ولا الإنسانية بشىء .. مُتحامل على كل فكرة تحديث أو إبداع .. ومُنتهك لكل الحقوق الإنسانية التي هي أساس الديمقراطية ؟؟؟ ولكن تاريخ الحروب يؤكد بأن ليس هناك حسابات أخلاقية. فقط حسابات مصالح إستراتيجية لمواطنها أولآ.. أما الحسابات الأخلاقية فتتركها للمجتمع ولأصحاب الشأن لإختيار ما يُصلح من مجتمعاتهم ومن أخلاقهم . ونسيت أمريكا السبب الأمني الذي غزت من أجله أميركا دولة فقيرة .. هجوم 11 سبتمبر .. والذي أجّل حسابات حلم طالبان بالسلطة آنذاك .. ولم تفطن له حين أوت بن لادن .. الذي قام بالتفجيرات بدون علم ولا إستئذان من المُضيف .. الأمر الذي يوحي ضمنيا بإلتقاء الفكر..وتاجيل حلمها .. ولا يعني أي إختلاف في الفكر ؟؟؟؟ خروج الولايات المتحدة بهذه الطريقة الفوضوية يُحسب عليها .. ولكن ومن المؤكد بأن تغيُر الأولويات الإستراتيجية .. يستند إلى ما رأته من العقم السياسي في العقلية الإسلاموية .. هو ما دفعها للأخذ بكلاهما في حساب المصالح .. فالمنافسة الإقتصادية الأولى مع الصين ونفوذها المتنامي في آسيا الوسطى, ومع النفوذ السياسي الروسى .. إضافة إلى القوة الإيرانية في تغلغل نفوذها في الدول الإسلامية , برغم العقوبات الأمريكية الإقتصادية .. كلها مجتمعة دفعت أمريكا بدءا من عهد أوباما للتغيير .. والتفاوض مع إيران .. وفتح الباب مرة أخرى في عهد بايدن لإختيار التخلي عن أفغانستان والمنطقة العربية وتركها لإيران والدولة التركية ...فالمسلمون أولى ببعضهم وأقدر على التأثير .. ويا حبذا لو كان إيجابيا .. . ولكن وحفاظا على قيمها الأخلاقية .. لم تتخلى أي من الدول الغربية عن فتح أبوابها للأفغان الهاربين خوفا من الآتي ؟؟؟؟ وهنا يبرُز مرة أخرى الغباء الأميركي لخطورة ما يحدث في أفغانستان ... وما سيحدث مع إيران ؟؟؟ خطورة إلتقاء تنظيمات الإسلام السياسي في شكلها الحالي بدون وضوح تام في نياتها في الحكم سواء في مايخص المرأة أم في علاقاتها مع العالم .. وهو ما بينت جزءا منه في مقالتي السابقة ""الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية"" https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061ما سأكمله في مقالتي هذه هو العوامل المشتركة بين التنظيمات الإسلاموية وخطره على الإنسان – المواطن في المنطقة وعلى العالم .العامل المشترك الأول ...مواجهة بل محاربة التفرنج الذي يؤدي إلى الفجور من خلال الحريات الغربية .. وأثرها على إنحلال المجتمع .. من أجل الحفاظ على نقاء وطهارة المجتمع المرتبط بشكل المرأة قلبا وقالبا ..حتى تركيا العلمانية ..وال ......
#الإيمان
#الأعمى
#والمتشدد
#للتنظيمات
#الإسلاموية
#لفكرة
#الحاكمية
#الإيمان
#الأعمى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730136
ليلى موسى : المعارضة السورية الإسلاموية نحو المزيد من الإفلاس
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى استطاعت الدولة التركية بقيادة حكومة العدالة والتنمية، التدخل في الأزمة السورية عبر خطابها الغوغائي مستخدمة تكتيكات ووسائل متنوعة ومتقلبة وغير ثابتة، من خلال سياسة برغماتية انتهازية بحتة، مستفيدة من ضعف الانتماء الوطني لدى شريحة من الشعب السوري، التي كان ورائها عقود من السياسات التعسفية العنصرية الشوفينية الاقصائية التي مارسها نظام مركزي مستبد من جهة، ومن جهة أخرى استغلال الشعور بالمظلومية لدى شريحة واسعة من الإسلامويين السوريين؛ وبشكل خاص جماعة الإخوان المسلمين.وكما عملت الدولة التركية على استغلال التناقضات الدولية وتسخيرها لمصالحها على حساب الجغرافيا والدم السوري.كما هو معلوم لجميع المتابعين للأزمة السورية، كيف كانت الخطابات شبه اليومية لرأس النظام التركي أردوغان بنصرة الشعب السوري؛ والحديث الدائم عن إسقاط رأس النظام السوري الحاكم بشار الأسد، والترويج لخطاباته الغوغائية عبر أبواقهم الإعلامية التركية والقطرية؛ إلى جانب بعض السوريين المأجورين ممن يدعون على أنهم معارضة.تمكن أردوغان عبر مرتزقة وإرهابيين من مختلف أصقاع العالم؛ وسوريين إسلامويين راديكاليين متطرفين من السيطرة على مساحات شاسعة من الجغرافية السورية؛ وصلت إلى 70% من المجموع الإجمالي سواء بيد المعارضة الإسلاموية المسلحة؛ بما تسمى بـ" الإئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة"، أو ما يعرف بـ " حكومة الإنقاذ الوطنية"، أو بيد داعش ربيبتها.وبات سقوط بشار الأسد أيام معدودة بحسب الادعاءات التركية وأتباعها؛ هذه الانتصارات المتسارعة وبوقت زمني قياسي، زاد من ثقة المعارضة السورية المتطرفة بالحكومة التركية، ودفعها للارتماء أكثر في الحضن التركي، لأن المعارضة الإسلاموية تلك لم تكن تحمل مشروعاً وطنياً حقيقياً سوى الصراع على السلطة وإسقاط النظام الحاكم، فكانت بمثابة ورقة قوية بيد تركيا لتحكم بها.بكل بد؛ وبتوسع رقعة سيطرة المعارضة على الجغرافية السورية، وارتهان المعارضة نفسها لتركيا، أصبحت ورقة ضغط قوية تمتلكها تركيا في بازارات التفاوض خدمة لاستراتيجياتها التوسعية الاحتلالية وتدخلاتها الخارجية عبر عمليات المقايضة. فسلسلة عمليات المقايضة بدأت بعد دخول الروسي إلى سوريا؛ بناء على طلب الحكومة السورية 2015، وتساقط المنطقة تلو الأخرى بيد الحكومة السورية، إلى أنْ تكلل الاتفاق بين الروس والأتراك والإيرانيين بمباحثات آستانا 2017، والمقايضة بين الروس والأتراك بتسليم منطقة مقابل الأخرى.وبعد سلسلة من المسرحيات بتسليم منطقة تلو الأخرى؛ وكانت البداية من تخلي تركيا عن مدينة حلب السورية للنظام والروس؛ وبالمقابل الحصول بموجبها على الضوء الأخضر للقيام بعملية ما سُمي بـ " درع الفرات"، والتي تم بموجبها تسليم داعش كلٍ من الباب وإعزاز وجرابلس لدولة الاحتلال التركي عام 2016؛ عبر مسرحية مفبركة، وكان الهدف الأساسي من خلفها إيقاف عمليات تحرير الأراضي التي كانت تقودها قوات سوريا الديمقراطية؛ بدعم ومساندة التحالف ضد تنظيم داعش الإرهابي؛ وخاصة بعد النجاح الساحق الذي حققته قوات سوريا الديمقراطية بتحرير مدينة منبج.لأن من مصلحة تركيا وقتها كانت تكمن بالبقاء على وجود التنظيم والفصائل الراديكالية المتطرفة لتمرير مشاريعها وأجنداتها؛ لذا سارعت بإطلاق عملية درع الفرات للإبقاء عليهم في مناطق تواجدهم.وفي عام 2018 وكأحد مخرجات آستانا وسوتشي تمت عملية مقايضة بتسليم الغوطة للنظام؛ بالمقابل السماح للأتراك باحتلال مدينة عفرين تحت مسمى عملية " غصن الزيتون" بالتزامن مع عمليات التحرير التي كانت تقودها قوات سوريا الديمقراطية ......
#المعارضة
#السورية
#الإسلاموية
#المزيد
#الإفلاس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731286
إبراهيم ابراش : الصهيونية الإسلاموية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش حديث النائب (العربي) في الكنيست منصور عباس حول يهودية دولة إسرائيل حيث قال:" إن إسرائيل دولة يهودية وستبقى كذلك...الشعب اليهودي قرر أن يقيم دولة يهودية. هكذا وُلدت وهكذا ستبقى" ليس الأول من نوعه بل يضاف إلى تصريحات ومواقف تنسجم مع الرواية الصهيونية وتشكك بالرواية الفلسطينية، والخطورة في الأمر أنه يعبر عن موقف ورؤية التيار الإسلامي في أراضي 48 وخصوصاً الحركة الإسلامية في الجنوب التي انتخبت منصور عباس وصيرته رئيس قائمة في الكنيست. هذه المواقف صهيونية أكثر من صهيونية اليهود انفسهم فهناك يهود كثيرون لا يؤمنون بالصهيونية ولا بيهودية الدولة، كما أن غالبية دول العالم وإن كانت تعترف بدولة إسرائيل إلا أنها لم تعترف بيهوديتها نظرا لحساسية الموضوع ودلالته العنصرية ولأنه يؤثر على فرص أية تسوية سياسية قادمة بين الفلسطينيين والإسرائيليين. فهل يمكن الربط بين موقف منصور عباس وحركته الإسلاموية مع موقف مئات الحركات الإسلاموية السياسية المتطرفة المنتشرة في العالم كالقاعدة وداعش والنصرة وأنصار بيت المقدس الخ وجميعها تقاتِل وتقتٌل من المسلمين أكثر بكثير من قتلها وقتالها لغير المسلمين وتهدم وتخرب دولاً عربية ولكنها لم تقاتل يوماً من أجل فلسطين أو ترسل (استشهادياً) واحدا ًإلى فلسطين أو تهاجم سفارات أو مؤسسات إسرائيلية عبر العالم أو حتى تستنكر ما يجري في فلسطين والقدس وكأن القدس والمسجد الأقصى أمر لا يعنيهم وليس موضوعا على أجندتهم (الجهادية)؟.هذا الأمر يثير كثيراً من التخوفات حول تغلغل الفكر الصهيوني إلى داخل بعض الجماعات التي تنسب نفسها للإسلام زورا والإسلام براء منها، وقد يكون لهذه الجماعات تفسير ديني أو رؤية دينية خاصة بها حول اليهود وعلاقتهم بفلسطين يختلف عن موقف غالبية المسلمين، وإن لم يكن الأمر كذلك فقد يكون الكيان الصهيوني والغرب خصوصا أمريكا اخترقوا هذه الجماعات، إن لم يكن صنعوها، للقيام بهذا الدور الخياني والتآمري سواء تعلق الأمر بالقضية الفلسطينية أو بمجمل الأوضاع في المنطقة وخصوصا دورهم التخريبي فيما يسمى(الربيع العربي). أقوال المدعو منصور عباس حول يهودية دولة إسرائيل لا تختلف عن المعتقدات الصهيونية نفسها لأن تعريف الحركة الصهيونية لنفسها وكما تعرفها القواميس السياسية إنها حركة سياسية يهودية تؤمن بأن اليهود أمة وأن فلسطين هي إسرائيل وان من حق الشعب اليهودي العودة لها وأن إسرائيل دولة يهودية، وبالتالي فإن كل من يؤمن بهذا الاعتقاد أو الفكر يصبح صهيونيا حتى وإن لم يكن يهوديا، بل وحتى إن كان فلسطينيا. الصهيونية بهذا المعني تجاوزت اليهود إلى بعض التيارات والمذاهب المسيحية، فظهرت الصهيونية المسيحانية وهي كل من يؤمن من المسيحيين بهذه المعتقدات الصهيونية، وفي الفترة الأخيرة هناك ارهاصات الصهيونية العروبية وملامحها برزت من خلال اتفاقات التطبيع الأخيرة مع إسرائيل و(اتفاقات سلام إبراهيم) التي أشرف عليها الرئيس الأمريكي ترامب. فهل سنكون أمام ظاهرة جديدة تسمى (الصهيونية الإسلاموية)؟!!!.Ibrahemibrach1@gmail.com ......
#الصهيونية
#الإسلاموية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741859
ليلى موسى : الإسلاموية في منظومة استراتيجيات المواجهة
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى جاءت انتفاضة غالبية الدول الشرق الأوسطية والأفريقية كرد فعل طبيعي تلقائي على المظالم والاضطهاد وانعدام الحياة السياسية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمواطنة والأوضاع الاقتصادية المتردية جراء سياسات الأنظمة الديكتاتورية المستبدة التي حكمت تلك البلدان عقود من الزمن بيد من الحديد.فبالرغم من نضوج العوامل الداخلية والخارجية لنجاح تلك الانتفاضات، لكنها سرعان ما تحولت من مطالب سلمية محقة إلى كفاح مسلح، ومن السعي في تغيير أنظمة الحكم ودمقرطتها إلى الوقوع في شباك الإرهاب والتطرف والدخول في الكثير من الأحيان في صراع ومواجهة مع الإرهاب في بعض المناطق، بل وتحول البعض الأخر منها إلى مصدّرة للإرهاب والتطرف. لذا نال البعض منها تأييداً وتعاطفاً شعبياً وعالمياً في البداية، لكنها تحولت إلى إرهابفوبيا تخشاه الإنسانية والعالم بأسره بعدما ركبوا ثورات الشعوب الثائرة وعملوا على أسلمة تلك الثورات وتقودها التنظيمات الإخوانية والقاعدة وداعش وغيرها من التنظيمات الإسلاموية المتطرفة الإرهابية ذوات نفس المنبع والنهج والإيديولوجية المتفقة بالجوهر وإن كانت متضاربة فيما بينها ببعض الجزيئات والشكليات.والنتيجة كانت تشكيل بؤر توتر وصراع وحواضن للإرهاب والتطرف، بل تصديرها كمرتزقة وجهاديين إلى الخارج وبالتالي تهديد جدي للأمن والسلم الدوليين، وإدخال البلدان في أزمات ومستنقعات مستعصية على الحل. حيث أن الإرهاب والتطرف داخل هذه البلدان تطور ونمى وتوسع بشكل أكبر وعلني بعد ثورات ربيع الشعوب بفعل مجموعة عوامل داخلية وأخرى خارجية.العوامل الداخلية تجسدت بالدرجة الأولى من خلال سياسات الأنظمة الحاكمة واستراتيجياتها في التعامل مع تلك التنظيمات. فغالبية تلك الأنظمة الحاكمة تعاملت مع التنظيمات الإسلاموية ومعالجتها من منظور أمني وعسكري فقط كتكتيك لاستراتيجياتها طويلة الأمد والقائمة على أسس برغماتية ونفعية للاستفادة منها واستخدامها عند الحاجة فهي لم تهدف في يوم من الأيام إلى القضاء عليها. لذا لم تعالج تلك التنظيمات فكرياً وأيديولوجياً عبر طرح مشاريع فكرية بديلة، بل عملت عبر مرور الزمن وبعد القضاء على رموز وقيادات تلك التنظيمات وما يشكلون من قوة ودفعاً معنوياً لاتباعهم والافراط في استخدام القوة والترهيب عليهم والوصول بهم إلى مرحلة تمكن الأنظمة من ترويض التنظيمات الإسلاموية خدمة لأجنداتها -الأنظمة الحاكمة- ومن ثم عملت على توجيه تلك النخب المتبقية لتلك التنظيمات المناهضة لها ودعمها وتقديم تسهيلات لها في محاربة الدول والقوى المناهضة لها بذرائع الجهاد ومناصرة الشعوب المظلومة. فهذه الاستراتيجية المتبعة في محاربة التنظيمات الإسلامية كانت تهدف إلى الحفاظ عليها وديمومتها ونجحت في ذلك طالما لم تمس جانبها الأيديولوجي.من جانب آخر وجد اتباع تلك التنظيمات في هذه الاستراتيجية وتكتيكاتها فرصة مناسبة لالتقاط أنفاسهم واستغلالها في لملمة شتاتهم بعدما تعرضوا لضربات موجعة من قبل الأنظمة الحاكمة والنيل من قياداتها ونخبها الأيديولوجية، وذلك بالعمل على توسيع قاعدتها ونشر ايديولوجيتها مستغلة فقر شرائح واسعة من الشعب وتدني المستوى المعرفي وارتفاع انتشار نسبة الأمية والجهل بين مختلف فئات الشعب وكسب التعاطف المجتمعي جرّاء إظهار وترويج مظلوميتها حول ما تعرضت له من قبل الأنظمة الحاكمة بالقوة المفرطة. فاستراتيجية الدول في التعامل مع التنظيمات الإسلاموية حققت براغماتية ومنفعة مزدوجة لأنظمة الحكم والتنظيمات الإسلاموية في آن واحد، فمن طرف الدول استفادة منها بشكل مضاعف. فمن جانب غيرت بوصلة التنظيمات الإسلاموي ......
#الإسلاموية
#منظومة
#استراتيجيات
#المواجهة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742958
عبدالله عطية شناوة : صراع الحيتان الإسلاموية الشيعية الحالي في العراق
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة إطار الخاسرين يقول: نرى للاسف تصعيدا مستمرا وصل حد الدعوة الى الانقلاب على الشعب و الدولة ومؤسساتها وعلى العملية السياسية والدستور والانتخابات!!! هل ثمة صلافة ووقاحة أكثر من هذا؟ يعتبرون أنفسهم هم الشعب، والطرف الذي انتخبته الأقلية التي شاركت في الانتخابات انقلاب على الشعب.ويعتبرون تحرك ذلك الطرف انقلابا على الشعب، وهم من رفضوا نتائج تلك الانتخابات ووصفوها بالمزورة. ويعتبرون التحرك انقلابا على الدستور، وهم من عطلوا تنفيذ الإستحقاقات الدستورية التي ترتبت على نتائج الانتخابات. وفرضوا على القضاء وضعا يتيح لهم احتلال مقاعد برلمانية لا يستحقوها من أجل مواصلة الحكم وفق القواعد التي ثار ضدها العراقيون في انتفاضة تشرين ورفض بسببها 70% منهم المشاركة في الانتخابات التي صممت وفق تلك القواعد.يعتبرون التحرك انقلابا على الدولة وهم من قصفوا بالصواريخ منزل رئيس الوزراء - القائد العام للقوات المسلحة، الذي توافقوا على الإتيان به، لأنه لم يبد تمام الطاعة التي يطلبونها منه.أما خصمهم قائد التحرك، والفائز بأصوات الأقلية المشاركة في الانتخابات فانه يعد بالقضاء على نظام المحاصصة، وهو يتطلع الى ذلك بالفعل ولكن ليس من أجل إرساء بديل ديموقراطي حقيقي، بل من أجل نسخة مطورة من نظام ولاية الفقيه يكون هو المرشد والقائد فيه. يقرر فيه أمر الشعب والبلاد ب (( گصگىوصات )). وتغريدات و (( جرات إذن )).ما يجري على أرض العراق اليوم صراع بين حيتان إسلاموية شيعية، ليس للشعب العراقي فيها أي يد سوى أيدي بعض المغسولة عقولهم بشعارات طائفية، أو سقط المتاع وشذاذ الآفاق الذين يفضلون الارتزاق، والعيش على فضلات أولياء النعم من أصحاب العمائم والعگل والجمدانيات. ......
#صراع
#الحيتان
#الإسلاموية
#الشيعية
#الحالي
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764051