رياض محمد سعيد : قبل ان يصبح طائفيا
#الحوار_المتمدن
#رياض_محمد_سعيد قضى النظام السابق ما يقارب نصف قرن من الالفية الماضية ثلثها كان في محاولات التغلغل و العمل السري في العراق حتى آل اليه الحكم في تموز 1968 وكان نشاطه قويا مرتكزا على استثمار حركة نهضة الشباب الثورية وقد استغلها خير استغلال وسخر لها امكانات كبيرة من جهد الدولة ولن نتناول ما يخص الحكومة فقد كانت وريثة نظام ملكي ثم جمهوري مبني على وفق اسس الادارة الحديثة من قبل خبراء انكليز وكانت تتميز بالانضباط و الالتزام القانوني في ادارة شؤون الوزارات كافة وامتدت حتى التسعينات حين لوثتها مخططات واثار الحصار الاقتصادي حيث بدأت ملامح الفساد تظهر جليا من خلال المخالفات و العقوبات وسقوط العديد من المسؤلين وخضوعهم لطائلة القانون ومعاقبتهم بالسجن حتى حلت 2003 وهذه مواضيع ذات تفاصيل كثيرة لا نريد الخوض فيها ، لكن ما يهمنا هو التأثير الاجتماعي الكبير الذي زرعه النظام السابق في حياة الناس بشكل عام و الشباب بشكل خاص فقد ترعرع الصبيان و الفتيان و الشباب في ضل نظام اجتماعي يدعم حركة الشباب وأنشيء العديد من مراكز الشباب ذات نشاطات رياضية و ثقافية وعلمية ، والذي نريد التركيز عليه هو ان ابناء المسؤلين والحكام الجدد الذين هم قادة الان في النظام العراقي الجديد كانو منخرطين تحت هذه التأثيرات في تربية و توجيه الشباب في النظام السابق لهذا تجد ان نهجهم و اسلوب عملهم اعتمد على عقدة من شيئين :الاول : مناقضة و تخريب كل ما ابتدعه النظام السابق حتى لو كان لخدمة الوطن .الثاني : انهم مهما ابتدعو من سبل للتعبير عن خصوصياتهم في ايجاد نهج جديد لعملهم السياسي او الاجتماعي او الثقافي تجده مبني في جوهره على رواسب النظام السابق في نفوسهم و سلوكهم ، الا السيرة و السلوك ، فهم بعيدين عنها لأنها واضحة للعيان . لذلك كان التركيز على ما لم يحاكيه النظام السابق ، لا بل منعه ، الا و هو الطقوس المذهبية .ولا زالت هذه المظاهر تبدو واضحة من خلال النشاطات و المارسات السياسية التي تتبعها الكتل و الاحزاب السياسية الحاكمة في العراق اليوم. وها نحن نجد مثالا واضحا في ابتداع حركة سياسية جديدة منبعها تيار الحكمة ويسمى (حركة وعي) تركز جل اهتمامها على الشباب و تحاول استقطابهم لكنها لا تستطيع فرضها على مستوى الحكومة لزيادة واتساع مساحة تأثيرها في الشارع العراقي ، لوجود منافسين من احزاب و كتل اخرى ، ومثل هذه المحاولات كثيرة ومتنوعة جدا . في النهاية كلها تهدف الى الاستحواذ على الشارع العراقي و خنق السياسات الثورية المعارضة و محاولة ؤدها قبل ان تولد ، من اجل الحفاظ على دكتاتورية السلطة كما كان النظام السابق يفعل ، وهذا امر صعب بل وقد يكون مستحيل في ضل التنوع السياسي المتعدد في مصادر الارتباط و التمويل والتبعية . لذلك سنخلص الى حقيقة ان النشاط السياسي في العراقي يعمل بدكتاتورية النظام السابق الذي توزع ارثة على حركات سياسية مختلفة التوجهات و الاهداف ناهيك عن الاكراد وسعيهم الى الانفصال اضافة الى مافيات السرقة و النهب التي تحاول السيطرة على ثروات البلاد لتمويل الحركات و النشاطات السياسية المؤثرة صاحبة المليشيات . واذا كانت الصورة الان اصبحت واضحة المعالم فأن مغادرة او اصلاح هذه الكارثة السياسية في العراق تعني ان العراق بحاجة الى تعاقب اجيال تتغير نظرتها في اسلوب سياسة و ادارة البلاد و لا احد يعلم متى و لا الى اي مدى من الزمان سيحصل ذلك الفرج. ......
#يصبح
#طائفيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692753
#الحوار_المتمدن
#رياض_محمد_سعيد قضى النظام السابق ما يقارب نصف قرن من الالفية الماضية ثلثها كان في محاولات التغلغل و العمل السري في العراق حتى آل اليه الحكم في تموز 1968 وكان نشاطه قويا مرتكزا على استثمار حركة نهضة الشباب الثورية وقد استغلها خير استغلال وسخر لها امكانات كبيرة من جهد الدولة ولن نتناول ما يخص الحكومة فقد كانت وريثة نظام ملكي ثم جمهوري مبني على وفق اسس الادارة الحديثة من قبل خبراء انكليز وكانت تتميز بالانضباط و الالتزام القانوني في ادارة شؤون الوزارات كافة وامتدت حتى التسعينات حين لوثتها مخططات واثار الحصار الاقتصادي حيث بدأت ملامح الفساد تظهر جليا من خلال المخالفات و العقوبات وسقوط العديد من المسؤلين وخضوعهم لطائلة القانون ومعاقبتهم بالسجن حتى حلت 2003 وهذه مواضيع ذات تفاصيل كثيرة لا نريد الخوض فيها ، لكن ما يهمنا هو التأثير الاجتماعي الكبير الذي زرعه النظام السابق في حياة الناس بشكل عام و الشباب بشكل خاص فقد ترعرع الصبيان و الفتيان و الشباب في ضل نظام اجتماعي يدعم حركة الشباب وأنشيء العديد من مراكز الشباب ذات نشاطات رياضية و ثقافية وعلمية ، والذي نريد التركيز عليه هو ان ابناء المسؤلين والحكام الجدد الذين هم قادة الان في النظام العراقي الجديد كانو منخرطين تحت هذه التأثيرات في تربية و توجيه الشباب في النظام السابق لهذا تجد ان نهجهم و اسلوب عملهم اعتمد على عقدة من شيئين :الاول : مناقضة و تخريب كل ما ابتدعه النظام السابق حتى لو كان لخدمة الوطن .الثاني : انهم مهما ابتدعو من سبل للتعبير عن خصوصياتهم في ايجاد نهج جديد لعملهم السياسي او الاجتماعي او الثقافي تجده مبني في جوهره على رواسب النظام السابق في نفوسهم و سلوكهم ، الا السيرة و السلوك ، فهم بعيدين عنها لأنها واضحة للعيان . لذلك كان التركيز على ما لم يحاكيه النظام السابق ، لا بل منعه ، الا و هو الطقوس المذهبية .ولا زالت هذه المظاهر تبدو واضحة من خلال النشاطات و المارسات السياسية التي تتبعها الكتل و الاحزاب السياسية الحاكمة في العراق اليوم. وها نحن نجد مثالا واضحا في ابتداع حركة سياسية جديدة منبعها تيار الحكمة ويسمى (حركة وعي) تركز جل اهتمامها على الشباب و تحاول استقطابهم لكنها لا تستطيع فرضها على مستوى الحكومة لزيادة واتساع مساحة تأثيرها في الشارع العراقي ، لوجود منافسين من احزاب و كتل اخرى ، ومثل هذه المحاولات كثيرة ومتنوعة جدا . في النهاية كلها تهدف الى الاستحواذ على الشارع العراقي و خنق السياسات الثورية المعارضة و محاولة ؤدها قبل ان تولد ، من اجل الحفاظ على دكتاتورية السلطة كما كان النظام السابق يفعل ، وهذا امر صعب بل وقد يكون مستحيل في ضل التنوع السياسي المتعدد في مصادر الارتباط و التمويل والتبعية . لذلك سنخلص الى حقيقة ان النشاط السياسي في العراقي يعمل بدكتاتورية النظام السابق الذي توزع ارثة على حركات سياسية مختلفة التوجهات و الاهداف ناهيك عن الاكراد وسعيهم الى الانفصال اضافة الى مافيات السرقة و النهب التي تحاول السيطرة على ثروات البلاد لتمويل الحركات و النشاطات السياسية المؤثرة صاحبة المليشيات . واذا كانت الصورة الان اصبحت واضحة المعالم فأن مغادرة او اصلاح هذه الكارثة السياسية في العراق تعني ان العراق بحاجة الى تعاقب اجيال تتغير نظرتها في اسلوب سياسة و ادارة البلاد و لا احد يعلم متى و لا الى اي مدى من الزمان سيحصل ذلك الفرج. ......
#يصبح
#طائفيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692753
الحوار المتمدن
رياض محمد سعيد - قبل ان يصبح طائفيا
جعفر المظفر : ما هكذا يكتب التاريخ*.. عن العراق الملكي وهل كان طائفيا
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر أحدهم إدعي أن موقف الشيعة لدعم العثمانيين في أثناء حربهم مع الحلفاء الغربيين هو دليل على أخلاقيتهم العالية التي لم تكن تقبل الغدر في حين أن السنة العراقيين الذين كانوا في في إسطنبول والذين شاركوا بعدها في ثورة الشريف حسين ضد العثمانيين قد تصرفوا عكس ذلك حينما تحالفوا مع الإنكليز ضد أخوتهم في الدين والمذهب. هؤلاء ينسون أن السنة العرب ومنهم العراقيون قد ثاروا ضد سياسة التتريك والغطرسة التركية التي جاءت بها جمعية الإتحاد والترقي, وأنهم كانوا حسبوا أن الفرصة قد حانت لتحرير الأراضي العربية من الهيمنة العثمانية, وطمعا في تنفيذ الوعد الذي قدمه الحلفاء للشريف حسين بإقامة دولة عربية واحدة بقيادته, وإن المسألة بذلك لا تتناقض مع عرفٍ أخلاقي وإنما هي تتماشى مع عرف سياسي إنساني يقر بالإستقلال كحق أساسي من حقوق الشعوب. وما دامت هناك حاجة حالية ل (طيفنة) العراق الملكي من أجل تبرير شرعية الطيفنة العراقية الحالية فقد صارت هناك حاجة لعصر كل المشاهد السياسية السابقة في معصرة طائفية حتى يكاد المرأ يتصور ان الملك فيصل الأول قد حضر إلى بغداد رافعا بيده راية بني أمية وأن ساحة القشلة في حفل التتويج قد زينت بصور أبي حنيفة وأن الفرقة الموسيقية التي شاركت في الإحتفال قد عزفت سلاما ملكيا كتبه الشافعي ولحنه إبن حنبل.إن ما كتبته في هذه المقالة, وفي سلسلة المقالات التي سبقتها والخاصة بالموضوعة نفسها أو القريبة منها, هو محاولة توصيف المشهد العراقي الملكي عن طريق إعادة تفكيكه وذلك لمتابعة المشهدين الأهم اللذَين جاءا معه وهما (دولة العراق المدني المُعوّق) و(دولة الكيان الشيعي الموازي) وكان مما إنتهيت إليه أن هذه الأخيرة حاولت أن تحافظ على هويتها وإستقلاليتها في زمن هو غير الزمن الذي أنتجها, إضافة إلى الرأي القائل أن التقدمي في مرحلة قد يتحول إلى رجعي في مرحلة أخرى ما لم يراعي معطيات الزمن الذي يعيشه وأتيت مثلا على ذلك كيف أن رجال الدين وشيوخ القبائل الثائرين على الإحتلال الإنكليزي في ثورة العشرين قد تحولوا بعد ذلك من ثوار عجلوا بتأسيس الدولة الملكية عام 1921 إلى إقطاعيين ومنتفعين عجلوا بسقوطها عام 1958 .وفي المقالات السابقة والخاصة بهذا الشأن قلت أن ليس من الحق تحميل سياسيي (السنة) الملكيين, وفي المقدمة منهم الملك فيصل ورجال آخرون من أمثال نوري السعيد وعبدالمحسن السعدون ورشيد عالي الكيلاني مسؤولية إيجاد هذا (العَوَق), فالدولة العراقية الجديدة التي نتجت من تجميع الولايات العراقية الثلاث كانت قد أدت إلى تأسيس جغرافية واحدة لكن بثلاثة أزمنة, وإن ما نتج من إفتراقات وخصومات بعدها قد نتج من محاولة تجميع الأزمنة الثلاث في جغرافية واحدة مع الوقوف ضد نهج الحالة المدنية لإنتاج زمن عراقي واحد. إن الإفتراض الذي يقول أن نوري السعيد مثلا كان (سنيا) هو إفتراض خاطئ فالرجل لم تكن له علاقة بالدين أو المذهب (هل عمركم رأيتم نوري السعيد يصلي في جامع أو أنه كان يشيخ). وحتى لو أنه كان سني المذهب فهذا لا يعني بالضرورة أنه كان سنيا في السياسة. كما أن الدولة الجديدة كانت خرجت إلى النور بعد أن طوى العالم صفحة الدولة الدينية (العثمانية) إلى صفحة الدولة المدنية (العراق)ولنتذكر أن العصر نفسه لم يكن عصرا طائفيا ولم تكن الطائفية نفسها في معرض التفعيل أو التسويق حتى جاءت الدولة الخمينية في إيران وقبلها حزب الدعوة في النجف, وليجمع هذا الأخير مجموعة من اللقطات الطائفية التي كان يجب الرد عليها بمناهج غير طائفية لكي لا تبنى أساسيات بناء الدولة الطائفية. وإن هذا هو الذي حدث بعد عام الإحتلال حيث إع ......
#هكذا
#يكتب
#التاريخ*..
#العراق
#الملكي
#طائفيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693319
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر أحدهم إدعي أن موقف الشيعة لدعم العثمانيين في أثناء حربهم مع الحلفاء الغربيين هو دليل على أخلاقيتهم العالية التي لم تكن تقبل الغدر في حين أن السنة العراقيين الذين كانوا في في إسطنبول والذين شاركوا بعدها في ثورة الشريف حسين ضد العثمانيين قد تصرفوا عكس ذلك حينما تحالفوا مع الإنكليز ضد أخوتهم في الدين والمذهب. هؤلاء ينسون أن السنة العرب ومنهم العراقيون قد ثاروا ضد سياسة التتريك والغطرسة التركية التي جاءت بها جمعية الإتحاد والترقي, وأنهم كانوا حسبوا أن الفرصة قد حانت لتحرير الأراضي العربية من الهيمنة العثمانية, وطمعا في تنفيذ الوعد الذي قدمه الحلفاء للشريف حسين بإقامة دولة عربية واحدة بقيادته, وإن المسألة بذلك لا تتناقض مع عرفٍ أخلاقي وإنما هي تتماشى مع عرف سياسي إنساني يقر بالإستقلال كحق أساسي من حقوق الشعوب. وما دامت هناك حاجة حالية ل (طيفنة) العراق الملكي من أجل تبرير شرعية الطيفنة العراقية الحالية فقد صارت هناك حاجة لعصر كل المشاهد السياسية السابقة في معصرة طائفية حتى يكاد المرأ يتصور ان الملك فيصل الأول قد حضر إلى بغداد رافعا بيده راية بني أمية وأن ساحة القشلة في حفل التتويج قد زينت بصور أبي حنيفة وأن الفرقة الموسيقية التي شاركت في الإحتفال قد عزفت سلاما ملكيا كتبه الشافعي ولحنه إبن حنبل.إن ما كتبته في هذه المقالة, وفي سلسلة المقالات التي سبقتها والخاصة بالموضوعة نفسها أو القريبة منها, هو محاولة توصيف المشهد العراقي الملكي عن طريق إعادة تفكيكه وذلك لمتابعة المشهدين الأهم اللذَين جاءا معه وهما (دولة العراق المدني المُعوّق) و(دولة الكيان الشيعي الموازي) وكان مما إنتهيت إليه أن هذه الأخيرة حاولت أن تحافظ على هويتها وإستقلاليتها في زمن هو غير الزمن الذي أنتجها, إضافة إلى الرأي القائل أن التقدمي في مرحلة قد يتحول إلى رجعي في مرحلة أخرى ما لم يراعي معطيات الزمن الذي يعيشه وأتيت مثلا على ذلك كيف أن رجال الدين وشيوخ القبائل الثائرين على الإحتلال الإنكليزي في ثورة العشرين قد تحولوا بعد ذلك من ثوار عجلوا بتأسيس الدولة الملكية عام 1921 إلى إقطاعيين ومنتفعين عجلوا بسقوطها عام 1958 .وفي المقالات السابقة والخاصة بهذا الشأن قلت أن ليس من الحق تحميل سياسيي (السنة) الملكيين, وفي المقدمة منهم الملك فيصل ورجال آخرون من أمثال نوري السعيد وعبدالمحسن السعدون ورشيد عالي الكيلاني مسؤولية إيجاد هذا (العَوَق), فالدولة العراقية الجديدة التي نتجت من تجميع الولايات العراقية الثلاث كانت قد أدت إلى تأسيس جغرافية واحدة لكن بثلاثة أزمنة, وإن ما نتج من إفتراقات وخصومات بعدها قد نتج من محاولة تجميع الأزمنة الثلاث في جغرافية واحدة مع الوقوف ضد نهج الحالة المدنية لإنتاج زمن عراقي واحد. إن الإفتراض الذي يقول أن نوري السعيد مثلا كان (سنيا) هو إفتراض خاطئ فالرجل لم تكن له علاقة بالدين أو المذهب (هل عمركم رأيتم نوري السعيد يصلي في جامع أو أنه كان يشيخ). وحتى لو أنه كان سني المذهب فهذا لا يعني بالضرورة أنه كان سنيا في السياسة. كما أن الدولة الجديدة كانت خرجت إلى النور بعد أن طوى العالم صفحة الدولة الدينية (العثمانية) إلى صفحة الدولة المدنية (العراق)ولنتذكر أن العصر نفسه لم يكن عصرا طائفيا ولم تكن الطائفية نفسها في معرض التفعيل أو التسويق حتى جاءت الدولة الخمينية في إيران وقبلها حزب الدعوة في النجف, وليجمع هذا الأخير مجموعة من اللقطات الطائفية التي كان يجب الرد عليها بمناهج غير طائفية لكي لا تبنى أساسيات بناء الدولة الطائفية. وإن هذا هو الذي حدث بعد عام الإحتلال حيث إع ......
#هكذا
#يكتب
#التاريخ*..
#العراق
#الملكي
#طائفيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693319
الحوار المتمدن
جعفر المظفر - ما هكذا يكتب التاريخ*.. عن العراق الملكي وهل كان طائفيا
محمد علي حسين - البحرين : الشعب البحريني أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائفيّاً
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين من أخطر الظواهر اللعب بالمصطلحات والمفاهيم لأهداف فئوية أو مذهبية أو طائفية ودينية بما ينحرف بالمصطلح ويخرج بالمفهوم عن فضائه المدني أو الحديث ويعود به القهقرى إلى عصور ما قبل الدولة الوطنية والدولة الحديثة التي صاغت مصطلحاتها، ووضعت مفاهيمها بأهداف تبتعد وتناقض دولة الطائفة أو دولة الفئة بكل ما تحمله في أحشائها من أخطار تمزيق وتفتيت واحتراب.في السنوات الأخيرة تلاعب مثقفون وأكاديميون مؤدلجون بالمصطلحات والمفاهيم المدنية واشتغلوا عليها بهمةٍ مدفوعين بنوازع فئوية ومسكونين بأحلام / أوهام الدولة الطائفية أو دولة الطائفة.وكان مفهوم ومصطلح المواطنة واحدًا من أهم المصطلحات التي قدموها قربانًا على مذبح نوازعهم الطائفية التي فاضت لأسباب ليست خافية على أحد.والاشتغال على إفراغ مصطلح المواطنة ومفهومه من شحنته المدنية ودلالاتها وأبعادها الحضارية بوصفها مواطنة جامعة لكل الأطياف والتلاوين وجرها قسرًا إلى زاوية مختنقة بوعيها الطائفي المقيت من خلال خطابات أكاديميين ومثقفين هو ليس تضليلاً ثقافيًا وفكريًا ولكنه يؤشر لصناعة وصياغة وعي جمعي مطأفن بخلطة «حداثية» لمفهوم الطائفية.ونقول «خلطة»؛ لأنها تقوم على سعي وعمل هذه المجموعة الأكاديمية المثقفة لإنتاج الطائفية في لباس أو لبوس حداثي القشرة والسطح الخارجي بمفردات وصياغات وعبارات وكلمات «حداثية» لمضمون في أعماقه يستحضر الادلوجة الطائفية بكل أدرانها واحمالها الماضوية.واختيار طرح المواطنة من منظور طائفي بغية تكريسه وتجذيره من جديد أو إحيائه من جديد، ليس صدفة جمعت هؤلاء الأكاديميين والمثقفين عن بُعدٍ بعيد او عن قربٍ قريب، بقدر ما هو انعكاس لظاهرة الخطابات الطائفية في عالمنا العربي منذ أربعة عقودٍ أو أكثر برزت فيها الموجة الطائفية التي كانت ساكنةً في مجتمع عربي مزقته حروب الطوائف ومعاركها لعقود وعقود.وصعود موجات التأسلم السياسي بكل تلاوينه وأشكاله وأطيافه واحتلالها في مركز الصدارة في المشهد العربي العام مقابل حالة تراجع سريع لتيارات مدنية مختلفة قومية او يسارية او ليبرالية أو ديمقراطية أو غيرها أشاع مناخًا عامًا متقبلاً ومقبلاً بشكل محموم على الخطابات الطائفية والاندماج فيها والسير في ركابها إلى آخر الشوط.وزاد الطين بلةً إن اليسار العربي والقومي وقطاع مدني ليبرالي واسع رفع الراية البيضاء مستسلمًا في جزئه الأعم والأكبر أو حاملاً لراية الطأفنة حسب موقعه في لعبة انتهازية فاقعة وواضحة للجميع.وهنا شمّر فرسان الزمن الطائفي عن سواعدهم وأمطرونا بسيل من الإنتاج «كتب + ميديا + ندوات + مقابلات وغيرها من الوسائل» لتكريس مفهوم المواطنة على أساسٍ طائفي خطير، يقوم بشحن شبابه الجديد بمظلومية تاريخيةٍ وقعت على أجدادهم وأسلافهم وآبائهم وعليهم أيضًا.وأصبح مصطلح المواطنة في أبعاده الطائفية المتمذهبة بديلاً لمصطلح شعبوي مستهلك «المظلومية» لكنه في جوهر ومضمون خطاب هؤلاء الأكاديميين والمثقفين الطائفيين مطابق تمامًا في تفاصيله ولا يختلف عن مضمون «المظلومية» وخطاباتها ومعانيها وأبعادها ودلالاتها.فيديو.. أغنية عبر الزمن - VIVA البحرين أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها - غناء: الفنان القدير أحمد الجميري، محمد أسيري، محمد ربيعة، هند ديتو، وعلي يوسف - بمشاركة الشاعرة القديرة فتحية عجلان.https://www.youtube.com/watch?v=7Ka4tIIT-X0للبحرين ذاكرتها فكُفّوا عن تصن ......
#الشعب
#البحريني
#أدرى
#بشعابها..
#والمواطنة
#مفهوم
#مدني
#وليس
#طائفيّاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736005
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين من أخطر الظواهر اللعب بالمصطلحات والمفاهيم لأهداف فئوية أو مذهبية أو طائفية ودينية بما ينحرف بالمصطلح ويخرج بالمفهوم عن فضائه المدني أو الحديث ويعود به القهقرى إلى عصور ما قبل الدولة الوطنية والدولة الحديثة التي صاغت مصطلحاتها، ووضعت مفاهيمها بأهداف تبتعد وتناقض دولة الطائفة أو دولة الفئة بكل ما تحمله في أحشائها من أخطار تمزيق وتفتيت واحتراب.في السنوات الأخيرة تلاعب مثقفون وأكاديميون مؤدلجون بالمصطلحات والمفاهيم المدنية واشتغلوا عليها بهمةٍ مدفوعين بنوازع فئوية ومسكونين بأحلام / أوهام الدولة الطائفية أو دولة الطائفة.وكان مفهوم ومصطلح المواطنة واحدًا من أهم المصطلحات التي قدموها قربانًا على مذبح نوازعهم الطائفية التي فاضت لأسباب ليست خافية على أحد.والاشتغال على إفراغ مصطلح المواطنة ومفهومه من شحنته المدنية ودلالاتها وأبعادها الحضارية بوصفها مواطنة جامعة لكل الأطياف والتلاوين وجرها قسرًا إلى زاوية مختنقة بوعيها الطائفي المقيت من خلال خطابات أكاديميين ومثقفين هو ليس تضليلاً ثقافيًا وفكريًا ولكنه يؤشر لصناعة وصياغة وعي جمعي مطأفن بخلطة «حداثية» لمفهوم الطائفية.ونقول «خلطة»؛ لأنها تقوم على سعي وعمل هذه المجموعة الأكاديمية المثقفة لإنتاج الطائفية في لباس أو لبوس حداثي القشرة والسطح الخارجي بمفردات وصياغات وعبارات وكلمات «حداثية» لمضمون في أعماقه يستحضر الادلوجة الطائفية بكل أدرانها واحمالها الماضوية.واختيار طرح المواطنة من منظور طائفي بغية تكريسه وتجذيره من جديد أو إحيائه من جديد، ليس صدفة جمعت هؤلاء الأكاديميين والمثقفين عن بُعدٍ بعيد او عن قربٍ قريب، بقدر ما هو انعكاس لظاهرة الخطابات الطائفية في عالمنا العربي منذ أربعة عقودٍ أو أكثر برزت فيها الموجة الطائفية التي كانت ساكنةً في مجتمع عربي مزقته حروب الطوائف ومعاركها لعقود وعقود.وصعود موجات التأسلم السياسي بكل تلاوينه وأشكاله وأطيافه واحتلالها في مركز الصدارة في المشهد العربي العام مقابل حالة تراجع سريع لتيارات مدنية مختلفة قومية او يسارية او ليبرالية أو ديمقراطية أو غيرها أشاع مناخًا عامًا متقبلاً ومقبلاً بشكل محموم على الخطابات الطائفية والاندماج فيها والسير في ركابها إلى آخر الشوط.وزاد الطين بلةً إن اليسار العربي والقومي وقطاع مدني ليبرالي واسع رفع الراية البيضاء مستسلمًا في جزئه الأعم والأكبر أو حاملاً لراية الطأفنة حسب موقعه في لعبة انتهازية فاقعة وواضحة للجميع.وهنا شمّر فرسان الزمن الطائفي عن سواعدهم وأمطرونا بسيل من الإنتاج «كتب + ميديا + ندوات + مقابلات وغيرها من الوسائل» لتكريس مفهوم المواطنة على أساسٍ طائفي خطير، يقوم بشحن شبابه الجديد بمظلومية تاريخيةٍ وقعت على أجدادهم وأسلافهم وآبائهم وعليهم أيضًا.وأصبح مصطلح المواطنة في أبعاده الطائفية المتمذهبة بديلاً لمصطلح شعبوي مستهلك «المظلومية» لكنه في جوهر ومضمون خطاب هؤلاء الأكاديميين والمثقفين الطائفيين مطابق تمامًا في تفاصيله ولا يختلف عن مضمون «المظلومية» وخطاباتها ومعانيها وأبعادها ودلالاتها.فيديو.. أغنية عبر الزمن - VIVA البحرين أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها - غناء: الفنان القدير أحمد الجميري، محمد أسيري، محمد ربيعة، هند ديتو، وعلي يوسف - بمشاركة الشاعرة القديرة فتحية عجلان.https://www.youtube.com/watch?v=7Ka4tIIT-X0للبحرين ذاكرتها فكُفّوا عن تصن ......
#الشعب
#البحريني
#أدرى
#بشعابها..
#والمواطنة
#مفهوم
#مدني
#وليس
#طائفيّاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736005
YouTube
البحرين VIVA - أغنية عبر الزمن
أغنية عبر الزمن
أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها
غناء
الفنان القدير أحمد الجميري
محمد أسيري
محمد ربيعة
هند ديتو
علي يوسف
بمشاركة
الشاعرة القديرة فتحية عجلان
===============
فكرة و توزيع موسيقي
محمد الحسن
متابعة الإنتاج
زينب مرضي
حسين…
أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها
غناء
الفنان القدير أحمد الجميري
محمد أسيري
محمد ربيعة
هند ديتو
علي يوسف
بمشاركة
الشاعرة القديرة فتحية عجلان
===============
فكرة و توزيع موسيقي
محمد الحسن
متابعة الإنتاج
زينب مرضي
حسين…
محمد علي حسين - البحرين : شعب البحرين أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائفيّاً
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين من أخطر الظواهر اللعب بالمصطلحات والمفاهيم لأهداف فئوية أو مذهبية أو طائفية ودينية بما ينحرف بالمصطلح ويخرج بالمفهوم عن فضائه المدني أو الحديث ويعود به القهقرى إلى عصور ما قبل الدولة الوطنية والدولة الحديثة التي صاغت مصطلحاتها، ووضعت مفاهيمها بأهداف تبتعد وتناقض دولة الطائفة أو دولة الفئة بكل ما تحمله في أحشائها من أخطار تمزيق وتفتيت واحتراب.في السنوات الأخيرة تلاعب مثقفون وأكاديميون مؤدلجون بالمصطلحات والمفاهيم المدنية واشتغلوا عليها بهمةٍ مدفوعين بنوازع فئوية ومسكونين بأحلام / أوهام الدولة الطائفية أو دولة الطائفة.وكان مفهوم ومصطلح المواطنة واحدًا من أهم المصطلحات التي قدموها قربانًا على مذبح نوازعهم الطائفية التي فاضت لأسباب ليست خافية على أحد.والاشتغال على إفراغ مصطلح المواطنة ومفهومه من شحنته المدنية ودلالاتها وأبعادها الحضارية بوصفها مواطنة جامعة لكل الأطياف والتلاوين وجرها قسرًا إلى زاوية مختنقة بوعيها الطائفي المقيت من خلال خطابات أكاديميين ومثقفين هو ليس تضليلاً ثقافيًا وفكريًا ولكنه يؤشر لصناعة وصياغة وعي جمعي مطأفن بخلطة «حداثية» لمفهوم الطائفية.ونقول «خلطة»؛ لأنها تقوم على سعي وعمل هذه المجموعة الأكاديمية المثقفة لإنتاج الطائفية في لباس أو لبوس حداثي القشرة والسطح الخارجي بمفردات وصياغات وعبارات وكلمات «حداثية» لمضمون في أعماقه يستحضر الادلوجة الطائفية بكل أدرانها واحمالها الماضوية.واختيار طرح المواطنة من منظور طائفي بغية تكريسه وتجذيره من جديد أو إحيائه من جديد، ليس صدفة جمعت هؤلاء الأكاديميين والمثقفين عن بُعدٍ بعيد او عن قربٍ قريب، بقدر ما هو انعكاس لظاهرة الخطابات الطائفية في عالمنا العربي منذ أربعة عقودٍ أو أكثر برزت فيها الموجة الطائفية التي كانت ساكنةً في مجتمع عربي مزقته حروب الطوائف ومعاركها لعقود وعقود.وصعود موجات التأسلم السياسي بكل تلاوينه وأشكاله وأطيافه واحتلالها في مركز الصدارة في المشهد العربي العام مقابل حالة تراجع سريع لتيارات مدنية مختلفة قومية او يسارية او ليبرالية أو ديمقراطية أو غيرها أشاع مناخًا عامًا متقبلاً ومقبلاً بشكل محموم على الخطابات الطائفية والاندماج فيها والسير في ركابها إلى آخر الشوط.وزاد الطين بلةً إن اليسار العربي والقومي وقطاع مدني ليبرالي واسع رفع الراية البيضاء مستسلمًا في جزئه الأعم والأكبر أو حاملاً لراية الطأفنة حسب موقعه في لعبة انتهازية فاقعة وواضحة للجميع.وهنا شمّر فرسان الزمن الطائفي عن سواعدهم وأمطرونا بسيل من الإنتاج «كتب + ميديا + ندوات + مقابلات وغيرها من الوسائل» لتكريس مفهوم المواطنة على أساسٍ طائفي خطير، يقوم بشحن شبابه الجديد بمظلومية تاريخيةٍ وقعت على أجدادهم وأسلافهم وآبائهم وعليهم أيضًا.وأصبح مصطلح المواطنة في أبعاده الطائفية المتمذهبة بديلاً لمصطلح شعبوي مستهلك «المظلومية» لكنه في جوهر ومضمون خطاب هؤلاء الأكاديميين والمثقفين الطائفيين مطابق تمامًا في تفاصيله ولا يختلف عن مضمون «المظلومية» وخطاباتها ومعانيها وأبعادها ودلالاتها.فيديو.. أغنية عبر الزمن - VIVA البحرين أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها - غناء: الفنان القدير أحمد الجميري، محمد أسيري، محمد ربيعة، هند ديتو، وعلي يوسف - بمشاركة الشاعرة القديرة فتحية عجلان.https://www.youtube.com/watch?v=7Ka4tIIT-X0للبحرين ذاكرتها فكُفّوا عن تصن ......
#البحرين
#أدرى
#بشعابها..
#والمواطنة
#مفهوم
#مدني
#وليس
#طائفيّاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736048
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين من أخطر الظواهر اللعب بالمصطلحات والمفاهيم لأهداف فئوية أو مذهبية أو طائفية ودينية بما ينحرف بالمصطلح ويخرج بالمفهوم عن فضائه المدني أو الحديث ويعود به القهقرى إلى عصور ما قبل الدولة الوطنية والدولة الحديثة التي صاغت مصطلحاتها، ووضعت مفاهيمها بأهداف تبتعد وتناقض دولة الطائفة أو دولة الفئة بكل ما تحمله في أحشائها من أخطار تمزيق وتفتيت واحتراب.في السنوات الأخيرة تلاعب مثقفون وأكاديميون مؤدلجون بالمصطلحات والمفاهيم المدنية واشتغلوا عليها بهمةٍ مدفوعين بنوازع فئوية ومسكونين بأحلام / أوهام الدولة الطائفية أو دولة الطائفة.وكان مفهوم ومصطلح المواطنة واحدًا من أهم المصطلحات التي قدموها قربانًا على مذبح نوازعهم الطائفية التي فاضت لأسباب ليست خافية على أحد.والاشتغال على إفراغ مصطلح المواطنة ومفهومه من شحنته المدنية ودلالاتها وأبعادها الحضارية بوصفها مواطنة جامعة لكل الأطياف والتلاوين وجرها قسرًا إلى زاوية مختنقة بوعيها الطائفي المقيت من خلال خطابات أكاديميين ومثقفين هو ليس تضليلاً ثقافيًا وفكريًا ولكنه يؤشر لصناعة وصياغة وعي جمعي مطأفن بخلطة «حداثية» لمفهوم الطائفية.ونقول «خلطة»؛ لأنها تقوم على سعي وعمل هذه المجموعة الأكاديمية المثقفة لإنتاج الطائفية في لباس أو لبوس حداثي القشرة والسطح الخارجي بمفردات وصياغات وعبارات وكلمات «حداثية» لمضمون في أعماقه يستحضر الادلوجة الطائفية بكل أدرانها واحمالها الماضوية.واختيار طرح المواطنة من منظور طائفي بغية تكريسه وتجذيره من جديد أو إحيائه من جديد، ليس صدفة جمعت هؤلاء الأكاديميين والمثقفين عن بُعدٍ بعيد او عن قربٍ قريب، بقدر ما هو انعكاس لظاهرة الخطابات الطائفية في عالمنا العربي منذ أربعة عقودٍ أو أكثر برزت فيها الموجة الطائفية التي كانت ساكنةً في مجتمع عربي مزقته حروب الطوائف ومعاركها لعقود وعقود.وصعود موجات التأسلم السياسي بكل تلاوينه وأشكاله وأطيافه واحتلالها في مركز الصدارة في المشهد العربي العام مقابل حالة تراجع سريع لتيارات مدنية مختلفة قومية او يسارية او ليبرالية أو ديمقراطية أو غيرها أشاع مناخًا عامًا متقبلاً ومقبلاً بشكل محموم على الخطابات الطائفية والاندماج فيها والسير في ركابها إلى آخر الشوط.وزاد الطين بلةً إن اليسار العربي والقومي وقطاع مدني ليبرالي واسع رفع الراية البيضاء مستسلمًا في جزئه الأعم والأكبر أو حاملاً لراية الطأفنة حسب موقعه في لعبة انتهازية فاقعة وواضحة للجميع.وهنا شمّر فرسان الزمن الطائفي عن سواعدهم وأمطرونا بسيل من الإنتاج «كتب + ميديا + ندوات + مقابلات وغيرها من الوسائل» لتكريس مفهوم المواطنة على أساسٍ طائفي خطير، يقوم بشحن شبابه الجديد بمظلومية تاريخيةٍ وقعت على أجدادهم وأسلافهم وآبائهم وعليهم أيضًا.وأصبح مصطلح المواطنة في أبعاده الطائفية المتمذهبة بديلاً لمصطلح شعبوي مستهلك «المظلومية» لكنه في جوهر ومضمون خطاب هؤلاء الأكاديميين والمثقفين الطائفيين مطابق تمامًا في تفاصيله ولا يختلف عن مضمون «المظلومية» وخطاباتها ومعانيها وأبعادها ودلالاتها.فيديو.. أغنية عبر الزمن - VIVA البحرين أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها - غناء: الفنان القدير أحمد الجميري، محمد أسيري، محمد ربيعة، هند ديتو، وعلي يوسف - بمشاركة الشاعرة القديرة فتحية عجلان.https://www.youtube.com/watch?v=7Ka4tIIT-X0للبحرين ذاكرتها فكُفّوا عن تصن ......
#البحرين
#أدرى
#بشعابها..
#والمواطنة
#مفهوم
#مدني
#وليس
#طائفيّاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736048
YouTube
البحرين VIVA - أغنية عبر الزمن
أغنية عبر الزمن
أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها
غناء
الفنان القدير أحمد الجميري
محمد أسيري
محمد ربيعة
هند ديتو
علي يوسف
بمشاركة
الشاعرة القديرة فتحية عجلان
===============
فكرة و توزيع موسيقي
محمد الحسن
متابعة الإنتاج
زينب مرضي
حسين…
أغاني تحمل الكثير من الذكريات في طياتها
غناء
الفنان القدير أحمد الجميري
محمد أسيري
محمد ربيعة
هند ديتو
علي يوسف
بمشاركة
الشاعرة القديرة فتحية عجلان
===============
فكرة و توزيع موسيقي
محمد الحسن
متابعة الإنتاج
زينب مرضي
حسين…
محمد علي مقلد : النظام ليس طائفياً أهل النظام طائفيون
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد خطأ شائعالنظام ليس طائفياًأهل النظام طائفيونالنظرية القائلة ب"طائفية النظام اللبناني" ليس لها أتباع ومؤيدون فحسب بل هي موضع إجماع المفكرين والسياسيين والأحزاب.مهدي عامل وأحمد بيضون والتيار الوطني الحر والأصوليات الدينية والأحزاب ذات الصفاء المذهبي أو الطائفي، أي حتى حزب الله والقوات اللبنانية. كلهم يشخصون العلة بالنظام الطائفي، وكلهم يجمعون على ضرورة الخلاص من الطائفية، ويختلفون على الأسلوب.علة هذه النظرية هي الإجماع عليها ولا سيما أنه لا يقتصر على النخب الثقافية والسياسية وحدها بل يتعداها ليشمل العامة التي، في الوقت ذاته، تمقت الطائفية وتتأهب بكامل أسلحتها كلما دق النفير.هذا ليس قدحاً ولا مدحاً. بل هو توصيف لواقع. الحزب الشيوعي، العلماني طبعاً، الذي تحالف خلال الحرب مع الطوائف "الوطنية" ضد غير الوطنية، استمر بعد الحرب صديقاً وفياً لأنظمة الممانعة الاستبدادية، أي غير الديمقراطية أي غير العلمانية. التيار الوطني الحر، العلماني هو الآخر، يتهم أمطار السماء وحرائق الغابات بالانحياز الطائفي. حركة أمل تتعهد بعدم المطالبة بحصة الشيعة في أجهزة الدولة الأمنية والإدارية حالما يتم التوصل إلى إلغاء الطائفية، ناهيك عن الأحزاب التي اكتفت بالدفاع عن "الوجود" المسيحي بعد أن أخجلها كلام عن "الشعب" المسيحي وعن الوطن القومي المسيحي، أو عن تلك التي تطالب بعودة الخلافة الإسلامية أو بعودة المهدي المنتظر من غيبته الكبرى.الإجماع ليس دليلاً على صحة التشخيص. على الأقل لأنه تشخيص ناقص، الظاهرة تحتاج إلى تشخيص سياسي وفحص بأجهزة سياسية، لا الاكتفاء بتحليل أكاديمي.البعض يكتفي بالوصف دون الوصفة الناجعة. هذا ما فعله أحمد بيضون حين استوقفته كتابة التاريخ اللبناني بأقلام طائفية فحصر بحثه بالكلام عن "الصراع على تاريخ لبنان". مهدي عامل، من جانبه، بذل جهداً على امتداد كتابين عن الطائفية ليكتشف أن العلة تكمن في منهج التفكير، وبدل أن تكون وصفته ثورة على المنهج شن حملة على النظام."اليسار المسلم" طالب وما زال بإلغاء الطائفية السياسية من النظام. رد عليه "اليمين المسيحي" بإلغائها من النفوس قبل النصوص وبالعلمنة الكاملة. ومعنى هذه العلمنة رئاسة لمسيحي مقابل قانون الأحوال الشخصية. شعاران للحرب لا للسلم. الأول يهدف إلى معاقبة المارونية السياسية لا إلى إصلاح النظام، والثاني تلميح خبيث إلى تعدد الزوجات لدى المسلمين. أما الغلاة فيهربون من الذمية إلى عمليات فرز وضم مآلها التقسيم أو الفدرلة أو اللامركزية المالية، وهذه آخر ما تفتقت عنه عبقرية الرئيس. هذه كلها لنكء الجراح لا لوضع الإصبع على الجرح، ومرد ذلك إلى أخطاء في التشخيص. الطائفية مشاعر وعادات وتقاليد وطقوس وهذه كلها مخلوقات طبيعية في المجتمعات المتعددة، ولا تصير شاذة إلا حين تتحول إلى مؤسسات سياسية. لبنان ليس وحيداً في العالم على هذا الصعيد. هو نموذج مصغر عما آلت إليه الأوطان في الحضارة الرأسمالية. منبع الأخطاء التشخيصية يكمن في النظر إلى الطائفية في لبنان وكأنها هي ذاتها قبل أن يصير لبنان وطناً ودولة. هي في أيام الجمهورية غيرها في أيام الولايات العثمانية ونظام الملل. غير أن الباحثين السياسيين والمؤرخين خلطوا أوطان الحضارة الرأسمالية بالولايات والمقاطعات والدساكر في حضارة الخراج الإقطاعية. الدستور في الديمقراطيات الحديثة يرعى التعدد وينظمه تحت سقف القانون ويساوي بين المواطنين. هذا ما يحصل في أكبر البلدان وأكثرها تعدداً، في الهند أو في الولايات المتحدة الأميركية أو في سواهما. وإن حصلت صراعات بين المتن ......
#النظام
#طائفياً
#النظام
#طائفيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742766
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد خطأ شائعالنظام ليس طائفياًأهل النظام طائفيونالنظرية القائلة ب"طائفية النظام اللبناني" ليس لها أتباع ومؤيدون فحسب بل هي موضع إجماع المفكرين والسياسيين والأحزاب.مهدي عامل وأحمد بيضون والتيار الوطني الحر والأصوليات الدينية والأحزاب ذات الصفاء المذهبي أو الطائفي، أي حتى حزب الله والقوات اللبنانية. كلهم يشخصون العلة بالنظام الطائفي، وكلهم يجمعون على ضرورة الخلاص من الطائفية، ويختلفون على الأسلوب.علة هذه النظرية هي الإجماع عليها ولا سيما أنه لا يقتصر على النخب الثقافية والسياسية وحدها بل يتعداها ليشمل العامة التي، في الوقت ذاته، تمقت الطائفية وتتأهب بكامل أسلحتها كلما دق النفير.هذا ليس قدحاً ولا مدحاً. بل هو توصيف لواقع. الحزب الشيوعي، العلماني طبعاً، الذي تحالف خلال الحرب مع الطوائف "الوطنية" ضد غير الوطنية، استمر بعد الحرب صديقاً وفياً لأنظمة الممانعة الاستبدادية، أي غير الديمقراطية أي غير العلمانية. التيار الوطني الحر، العلماني هو الآخر، يتهم أمطار السماء وحرائق الغابات بالانحياز الطائفي. حركة أمل تتعهد بعدم المطالبة بحصة الشيعة في أجهزة الدولة الأمنية والإدارية حالما يتم التوصل إلى إلغاء الطائفية، ناهيك عن الأحزاب التي اكتفت بالدفاع عن "الوجود" المسيحي بعد أن أخجلها كلام عن "الشعب" المسيحي وعن الوطن القومي المسيحي، أو عن تلك التي تطالب بعودة الخلافة الإسلامية أو بعودة المهدي المنتظر من غيبته الكبرى.الإجماع ليس دليلاً على صحة التشخيص. على الأقل لأنه تشخيص ناقص، الظاهرة تحتاج إلى تشخيص سياسي وفحص بأجهزة سياسية، لا الاكتفاء بتحليل أكاديمي.البعض يكتفي بالوصف دون الوصفة الناجعة. هذا ما فعله أحمد بيضون حين استوقفته كتابة التاريخ اللبناني بأقلام طائفية فحصر بحثه بالكلام عن "الصراع على تاريخ لبنان". مهدي عامل، من جانبه، بذل جهداً على امتداد كتابين عن الطائفية ليكتشف أن العلة تكمن في منهج التفكير، وبدل أن تكون وصفته ثورة على المنهج شن حملة على النظام."اليسار المسلم" طالب وما زال بإلغاء الطائفية السياسية من النظام. رد عليه "اليمين المسيحي" بإلغائها من النفوس قبل النصوص وبالعلمنة الكاملة. ومعنى هذه العلمنة رئاسة لمسيحي مقابل قانون الأحوال الشخصية. شعاران للحرب لا للسلم. الأول يهدف إلى معاقبة المارونية السياسية لا إلى إصلاح النظام، والثاني تلميح خبيث إلى تعدد الزوجات لدى المسلمين. أما الغلاة فيهربون من الذمية إلى عمليات فرز وضم مآلها التقسيم أو الفدرلة أو اللامركزية المالية، وهذه آخر ما تفتقت عنه عبقرية الرئيس. هذه كلها لنكء الجراح لا لوضع الإصبع على الجرح، ومرد ذلك إلى أخطاء في التشخيص. الطائفية مشاعر وعادات وتقاليد وطقوس وهذه كلها مخلوقات طبيعية في المجتمعات المتعددة، ولا تصير شاذة إلا حين تتحول إلى مؤسسات سياسية. لبنان ليس وحيداً في العالم على هذا الصعيد. هو نموذج مصغر عما آلت إليه الأوطان في الحضارة الرأسمالية. منبع الأخطاء التشخيصية يكمن في النظر إلى الطائفية في لبنان وكأنها هي ذاتها قبل أن يصير لبنان وطناً ودولة. هي في أيام الجمهورية غيرها في أيام الولايات العثمانية ونظام الملل. غير أن الباحثين السياسيين والمؤرخين خلطوا أوطان الحضارة الرأسمالية بالولايات والمقاطعات والدساكر في حضارة الخراج الإقطاعية. الدستور في الديمقراطيات الحديثة يرعى التعدد وينظمه تحت سقف القانون ويساوي بين المواطنين. هذا ما يحصل في أكبر البلدان وأكثرها تعدداً، في الهند أو في الولايات المتحدة الأميركية أو في سواهما. وإن حصلت صراعات بين المتن ......
#النظام
#طائفياً
#النظام
#طائفيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742766
الحوار المتمدن
محمد علي مقلد - النظام ليس طائفياً أهل النظام طائفيون