الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نعمى شريف : الادارة اللامركزية لمعالجة الصرف الصحي في المناطة الريفيه Decentralized Wastewater Management in adaption with climate change
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف الادارة اللامركزية لمعالجة الصرف الصحي في المناطة الريفيهDr.-Eng. Noama Shareefالمركز الدولي للتطوير- فرانكفورت- المانيا تعانى الكثير من القرى خصوصا في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا, من العديد من المشاكل البيئية الخطيرة خاصة مخلفات مياة الصرف الصحى. فقد اهتمت الحكومات في مناطق متعددة بادخال مياه الشرب النقية الى القرى دون الأخذ فى الإعتبار كيفية التخلص الآمن من مخلفات الصرف الصحى مما يعرض صحة المواطنين لكثير من الأمراض الخطيرة التى تهدد مسيرة الإصلاح الإقتصادى اذا لم يتم معالجة مياه الصرف الصحى بطرق غير تقليدية ورخيصة الثمن. ونظرا للزيادة السكانية المطردة والتوسع فى الأنشطة الزراعية والصناعية فمن المتوقع أن ينخفض نصيب الفرد من المياه فى السنوات القادمة في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا لذلك لابد من البحث عن مصادر غير تقليدية جديدة ومستديمة للمياة . تعتبر مياه الصرف الصحى المعالجة أحد المصادر الهامة لرى المحاصيل الزراعية لما تحتويه من عناصر هامة لتغذية النبات مثل الفوسفات والنيتروجين العضوى. غير أن إعادة استخدام المياه فى الرى يجب أن ترتبط بخطة علمية امنه و واضحة لحماية البيئة والصحة العامة للمواطنين ويمكن ذلك بأخذ النقاط الآتى بيانها فى الإعتبار :1- معالجة مياه الصرف الصحى طبقا للمعايير والمقاييس التى وردت بالكودات المحلية ارشادات منظمة الصحة العالميه لاعادة الاستخدام الامن: 2- اختيار المحاصيل التى لاتؤكل طازجة.3- استخدام وسائل الرى المناسبة والآمنة.4- نشر الوعى البيئى بين المواطنين.- وتعتبر معالجة مياه الصرف الصحى أنسب الطرق لحماية المواطنين والبيئة من التلوث لذلك كان الهدف من مشاريع دولية متعددة اعمل عليها حاليا في المنطقة موخرا هو إيجاد طرق إقتصادية وبسيطة وغير مكلفة لمعالجة مياه الصرف الصحى والمياة الرمادية لاعادة استخدامها فى الزراعة كمصدر غير تقليدى ودائم للمياة Sustainable .ولذلك كان الهدف من مجموعة المشاريع الدولية التي اعمل عليها حاليا هو :- اقتراح وتقييم نظام معالجه لمياه الصرف الصحى في القرى والتجمعات السكانية الصغيره ,،والذى يتكون نظام المعالجة عادة من انظمة طبيعية او شبه طبيعية سهلة التصميم والصيانة وتعمل بانظمة قليلة الكلفة واستهلاك متوسط الى قليل في استهلاك الطاقة مثل انمة الاراضي الرطبة, بحيرات الاكسدة, احواض التخمر اللاهوايي, الرشحات البيولوجية وانظمة التدفق المتتابعه والذى يعتبر نوع مبتكر لمعالجة مياة الصرف الصحى.ولقد أوضحت النتائج المخبرية من تحليل مياه الصرف الصحي لعدة انظمة معالجة لمياة الصرف الصحي المطبقة في عدة قرى في الاردن ومصر وتونس على سبيل المثال نتائج معالجة جيدة يتم من خلال التقنيات المطبقة مواصفات جيدة للمياة المعالجة تسمح باعادة استخدامها في اغراض الري.ولتقييم اعادة استخدام مياة الصرف الصحى المعالجة باستخدام المعالجة اللاهوائية المتبوعة بالمرشح البيولوجي فى الزراعة (كمثال ناجح من مصر) فقد تم اختبار نوعين من الرى ( الرى بالتنقيط بالمقارنة مع Gated Pipe ) وباستخدام المياة المعالجة بالمقارنة مع مياة النيل لزراعة نبات الكوسة. اثبتت النتائج المتحصل عليها ان انتاجية نبات الكوسة كانت عالية فى حالة استخدام الرى بالتنقيط باستخدام مياة الصرف الصحى المعالجة. لكن لوحظ من النتائج ان الخضار (الكوسة) المروي بمياه ري عادية كانت خالية من البكتيريا الممرضة (السالمونيلا) وكانت بكتيريا القولون البرازية اقل من 310 لكل 100 مل وكذلك E. coli والبكتيريا السبحية البرازية اقل ......
#الادارة
#اللامركزية
#لمعالجة
#الصرف
#الصحي
#المناطة
#الريفيه
#Decentralized
#Wastewater
#Management

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681283
سفيان منذر صالح : نظرية الادارة بالأهداف Management By Objectives MBO والتخطيط المرن
#الحوار_المتمدن
#سفيان_منذر_صالح مقدمــــــــــــــــــــــة هناك قصة رائعة للأطفال اسمها "أليس في بلاد العجائب" للكاتب الإنجليزي العبقري لويس كارول، تحكي القصة أن "أليس" كانت تمشى في الغابة فقابلت صديقها الأرنب، فسألته حين التقته عند مفترق طرق:يا أرنب.. في أي طريق أمشي؟قال لها: يا أليس..إلى أي مكان تذهبين؟قالت: لا أعرف.قال: طالما أنك لا تعرفين، يمكنك المشي في أي طريق.ما ينطبق على اليس ينطبق على الدول و المؤسسات على اختلاف مجالاتها اجتماعية, اقتصادية, سياسية, مع اختلاف بسيط انه في نهاية الطريق الخطأ كارثة كبرى ستقع للدول و المؤسسسات ان سلكته وليس كاليس بمكنها الاستدارة بسرعة و العودة من حيث بدأت, فاخطاء الدول و المؤسسات ثمنها باهظ ومكلف على المستوى البشري و المادي.لقد أثبت عام 2020 بما لا يقبل الشك ان الثابت الوحيد في هذه الدنيا انه لا يوجد ثابت وأن العالم لم يعد مستقرا بشكل كبير وان حالات الميوعة و السيولة السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية الصحية أصبحت أكبر بكثير من أن تسمح بتخطيط تفصيلي دقيق فما يمكن اعتباره ممكنا بعد اشهر قد يصبح مستحيلا وما يمكن استشرافه كفرصة خلال سنوات قد يحققه الاخرون الان و بسرعة البرق ، لذا اصبح علينا فهم وتطبيق المتغيرات الدورية والعرضية والفجائية والابتعاد عن الهزل وعدم الاقتناع عن تطبيق الخطط الاستراتيجية المدروسة مستقبلآ .ان حالة عدم الاستقرار الاجتماعي, السياسي, الاقتصادي الصحي وخاصة ما تواجه اليوم الدول من جراء جائحة الكورونا دفعت المؤسسات الكبرى الى اعتماد ممارسة الادارة بالاهداف و التخطيط المرن و التي تشمل جميع العمليات الادارية و القيادية ."ممارسة الإدارة " The practice of Management تبين الابحاث إن كل عضو في المؤسسة يسهم بشىء مختلف إلا أنه على الجميع القيام بالإسهام من أجل هدف مشترك عام، كما يجب أن تعمل جهودهم في نفس الاتجاه، وأن تتلاءم إسهاماتهم مع بعضها لانتاج “كل” كامل شامل، لا توجد فيه ثغرات أو احتكاكات أو ازدواج غير مطلوب في المجهود.هنالك عدة مبادئ مهمة للعمل بهذا النظام، تقتضي:1. الخطوة الأولى تحديد الأهداف المؤسسية الكبرى ويجب أن تكون مستمدة من رسالة ورؤية المؤسسة.2. ويجب أن تكون الاهداف ذكية ويشترط مشاركة الموظف بصياغة أهدافه فهذا سوف يمنحه حافز ذاتي قوي لتحقيقها, وشروط الهدف الذكي SMART أن يكون محدد, قابل للقياس, قابل للتحقيق, حقيقي, مرتبط بزمن محد.3. يتلقى اعضاء الفريق مؤشرات الاداء الحيوية التي توضح عملية التقدم, التأخر او الانحراف عن الهدف بسرعة وبصورة يومية ان امكن دون التدخل والتوجيه المباشر و المراقبة الحثيثة اللصيقة من قبل الادارة.4. يتم التركيز على المكافآت والحوافز بدلاً من العقاب.5. يجب أن تركز الإدارة على نمو وتطور قدرات العاملين بدلاً من التركيز على جوانب القصور التي تؤدي للفشل والإخفاق.ولكي تنجح عملية الادارة بالاهداف يجب ان يؤمن ويتحلى اعضاء الفريق بالمبادىء التالية:مبدأ االمشاركة: وتتمثل ضرورة المشاركة بين الرئيس و المرؤوسين في تحديد أهداف المنظمة بعد ان يقوم الرؤساء و المرؤوسين بصياغتها وتحليلها. وهذا المبدأ ينبع من الثقة المتبادلة بين الرئيس و المرؤوس, ثقة مطلقة بكفاءة و اخلاص الرؤساء و المرؤسين بعضهم ببعض. مبدأ الإلتزام: وهو التزام العاملين باستنفاذ الجهد والسعة والطاقة في عملية تحقيق الاهداف التي شاركوا بوضعها و لم تسقط عليهم اسقاطا.مبدأ تحمل المسؤولية: ايمان الجميع و سلوكهم بانهم جميعا مسؤولين عن نجاح او فشل الاهداف التي شاركوا ......
#نظرية
#الادارة
#بالأهداف
#Management
#Objectives
#والتخطيط
#المرن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719776