الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال الموسوي : لميعة-امرأة ناعمة في زمن الشعر العربي
#الحوار_المتمدن
#كمال_الموسوي لا اريد ان ارثيك مثل بقية الشعراء بقصيدة.. ولا بكلام موجز مثل كلام بقية المعزين .. ليس لكوني لا افقه الشعر، وليس لكوني لا ارغب في الحزن.. ولكن لاني اراكِ في جميع الذكريات الجميلة التي مرت في حياتي..فكم من قصيدة جميلة اهدتها لي( سمسمه) وكم من كلامك الجميل اسمعته لي (فاطمة) وكم من صوتكِ الناعم مقاطعا ارسلتها لي(……….!!!!!) هكذا يا سيدة الشعر اكتب عنك وفي جنوبيتي اراكِ .. عند مصاب الانهر يا سيدة الماء تسكبين الشعر وتغترفين من دجلة والفرات كلماتكِ، فيأتي العاشقون طوافا حولها ويهيمون اشواطا عليها حتى يكتمل الحب.. !يا اخر تاء للتأنيث ذكرت في معاجم اللغة، واغلقت من بعدك الحروف افواهها وانوفها فلم تعد بعد الان قادرة على النطق ولم تعد بعد الان قادرة على الشم او على العشق..يا جدولا اراده الله ان يكون قصيدة .. او ان يكون معجما او مجموعة شعرية.. او كما تقولين انكِ..كل شعري قبل لقياك سدىًوهباءٌ كلَّ ماكنتُ كتبتإطوِ أشعاري ودعها جانباًوأدنوا مني فأنا اليوم بدأت ..!كيف ستكون ليلتك الاولى وانت محاطة بكل هذا الكم الهائل من الحب ومن الشعر ومن الكلمات ..؟ استقرأين على الموتى الى جانبكِ شي من الشعر وتلقين عليهم شيء من خصال شعركِ المنساب فوق كتفيكِ..؟ حتما سيصفق لك الميتون شوقا بكل قواهم، وسينشد المقهرون والثوريون معكِ ..انا ابنت النضال، ارضعني الجوعوأوهى مفاصلي الحرمان..! ستبحث عنكِ النساء المولهات عشقا في ليلتكِ الاولى، وسيصطففن حولك كأسراب من الفراشات البيض الملطخة بدماء الاغتصاب والوأد ومصادرة الحريات ، سينصبن الى جانبكِ عزاء وتعتلين منصة الشعر وتلقين فيهن قصيدة سيسمعها كل الموتى والمفارقون والمغتربون في حياتهم..!رحلتِ لكنك يا سيدة القصيدة مازلت في كراريس اطفالنا تُدرس كلماتكِ في اصول اللغة وفي قوانين الغرام.. رحلتِ وعلى كل شاهق منا قصيدة لكِ وفي كل قلب صورة معلقة كما قصائدكِ المعلقة ..! ......
#لميعة-امرأة
#ناعمة
#الشعر
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722373
سعد الساعدي : رثاء لشاعرة العراق لميعة عباس عمارة
#الحوار_المتمدن
#سعد_الساعدي ودّعتها ليتني ما كنت أعرفها..تمشي على استحياء كالطود والقممِنامت بقرب الفجرِ ضاحكةً..لم تدرِ أنّ الفجر في ألمِتبكي الجناحان في كمدٍ..جناحُ العشق، والشعرِ، والقلمِأهوتْ عزيزةُ قومها عَجَلاً..في غفلةِ التاريخ والشطآنِ والهممِوآ حسرتاه على الذينَ بفقدهم..صرنا نداوي الجرحَ بالسقمِدعْ يا صديقي ذكرَ من رحلوا..فمازالوا جميعاً كومضةِ الحلمِنغفو ونصحو، ثمَّ في إغفاءةٍ..نرى القصيدة أكفاناً بلا ثُلَمِهي الحياة تسلبنا أحبتنا..ويأخذُ منّا الموتُ أطيبَ الكرمِنامي قريرةَ عينٍ يا أبنةَ الطينِ..والشاطئ المكلومِ في الظُلَمِإن جفَّ ماءُ النهرِ في ذكراهُ يوماً..فماءُ قوافيكِ كفّانِ كالعَلمِ. ......
#رثاء
#لشاعرة
#العراق
#لميعة
#عباس
#عمارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722369
شاكر فريد حسن : ورحلت لميعة عباس عمارة أيقونة الشعر النسائي العراقي
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن رحلت عن عالمنا الشاعرة العراقية المعروفة لميعة عباس عمارة في مغتربها الأمريكي، تاركة وراءها إرثًا شعريًا وأدبيًا هائلًا. ولم تعرف الراحلة لميعة -كما تقول- منشأً غير الطين الرافديني في جنوب العراق، ولا أصلًا غير الجذور السومرية. تعد لميعة عباس عمارة أحد أيقونات واعمدة الشعر النسائي العراقي المعاصر، ومن أعلام ورموز القصيدة العربية الحديثة، وشكلت علامة مضيئة وفارقة في الثقافة العربية، وشيدت قصيدة الأنوثة والبوح والاعتراف في خريطة الشعر العراقي والعربي الحديث. وتمثل قصيدتها المسكونة بالمشاعر الأنثوية الجياشة وجماليات الحب والغزل، وعيًا جديدًا وانفتاحًا متنورًا كسرت معه الكثير من التابوهات وتقاليد المجتمع والنمطية. وتنتمي لميعة عمارة لجيل متمرد ومغامر يتمثل بشعراء الحداثة الأوائل، كالسياب والبياتي ونازك الملائكة، وكانت أكثرهم انشدادًا لمفاهيم الحرية والثورة والتمرد والبحث عن رؤى وأفكار ولغة جديدة، والأقدر على البوح وصياغة مشاعر أحاسيس الأنثى المختلفة.وربطت لميعة بشاعر المطر بدر شاكر السياب، الذي كان زميلًا لها في دار المعلمين العالية، علاقة تجاوزت درجة الاعجاب إلى الحُبّ، وكانت مصدر الهام حقيقي للسياب، الذي كان "يبحث عن القلب الذي يخفق بحبّه، دون أن يجده على حد قول الناقد احسان عباس. فقد كانت لميعة في شبوبيتها صبية جميلة فاتنة إلى أبعد الحدود، فأفتنن بها أيما افتتان، واعترفت أنها أهدته قصيدة "شهرزاد" وهما في الجامعية، تقول فيها:ستبقى ستبقى شفاهي ظِماءْويبقى بعينيَّ هذا النداءولن يبرح الصدرَ هذا الحنينولن يُخرس اليأسُ كلَّ الرجاء"وبعد قرن على رحيل السياب كتبت قائلة:"يوم أحببتك أغمضت عيونيلم تكن تعرف دينيفعرفنا وافترقنا دمعتينعاشقا مُتَّ ولم تلمس الأربعين"ومما قاله السياب وهو على فراش المرض في لندن عاصمة الضباب:ذكرتك يا لميعة والدجى ثلج وأمطار ولندن مات فيها الليل مات تنفس النور رأيت شبيهة لك شعرها ظلم وأنهار وعيناها كينبوعين فى غاب من الحور مريضا كنت تثقل كاهلى والظّهر أحجار أحن لريف جيكور وأحلم بالعراق وراء باب سدّت الظلماء بابا منه و البحر المزمجر قام كالسور على دربي و في قلبي وساوس مظلمات غابت الأشياء وراء حجابهن وجف فيها منبع النور ذكرت الطلعة السمراء ذكرت يديك ترتجفان من فرق ومن برد تنز به صحارى للفراق تسوطها الأنواء ذكرت شحوب وجهك حين زمر بوق سيّارة ليؤذن بالوداع ذكرت لذع الدمع في خدّي ورعشة خافقي و أنين روحي يملأ الحارة بأصداء المقابر والدجى ثلج وأمطارووفق أقوال الباحثين والدارسين والمقربين من السياب أن قصيدته الشهيرة "أنشودة المطر" افتتحها متغزلًا بعيني لميعة، حيث يقول:عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ أو شُرفتان راحَ ينأى عنهما القمرْ عيناكِ حين تبسمان تورقُ الكروم وترقصُ الأضواءُ، كالأقمارِ في نهَرْ يَرُجُّهُ المجذافُ وهْنًا ساعة السَّحَرْ كأنَّما تنبضُ في غوريهما، النّجومْوللميعة عباس عمارة 7 دواوين شعر، وهي:" الزاوية الخالية، عودة الربيع، أغاني عشتار، يسمونه الحب، لو انبأني العراف، البعد الأخير، وعراقية.وتتصف أشعار لميعة بجرأة فائقة، ورومانسية مرهفة ممزوجة بالحسية، وبحب الطبيعة والحياة المتوهجة، ولغة عذبة حتى الدهشة والجمال التعبيري والفني، ومحكمة المفردات والتراكيب والصياغات الشعرية.ومن جميل شعرها ......
#ورحلت
#لميعة
#عباس
#عمارة
#أيقونة
#الشعر
#النسائي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722438
علاء اللامي : لميعة عباس عمارة بين الجواهري والسياب والشريف الرضي
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي علاء اللامي* تأخرتُ في الكتابة مودعا شاعرة الرافدين الجريئة المبدعة لميعة عباس عمارة مع أن المساهمة في موسم توديع جواهر التاج العراقي الشعري والنثري المنفرطة تباعا هذه الأيام فعل نبيل وشهادة وفاء، وها أنا أودعها بهذه الالتماعات الجميلة من حديث تلفزيوني أجري معها قبل سنوات وربما عقود - لم أستطع تحديدها للأسف وربما تكون المقابلة معها قد أجريت خلال الحرب العراقية الإيرانية أو الحصار الغربي والعربي على العراق في تسعينات القرن الماضي - وكانت في ذروة عطائها الشعري. هدفي من هذه الاقتباسات من جميل كلامها توجيه التحية لروحها ولمجدها الشعري العبق المتألق، ولتعريف جيل الشباب ببعض النجوم القصية وغير المعروفة في سمائها الإبداعية وشخصيتها الحرة المستقلة المبدعة: تعليقات على عبارات منتقاة من أجوبتها على أسئلة الإعلامي محمد رضا نــصــر الـلـه:*تنتمي لميعة للعراق ولبغداد تحديدا انتماء عضويا وروحيا بما يجعل الانتماء المكاني والجغرافي مجرد إشارة صغيرة قد تفي بالغرض الشعري؛ فردّاً على سؤال يقول "كيف تنظرين إلى بغداد؟" تجيب لميعة على السؤال بسؤال يشي باللوعة الشفيفة: أي بغداد، بغداد الجرح، الأمل، الجوع؟ إنها بغداد! أنا أخشى أن أصل إلى بغداد فأموت من كآبتي، أموت انتحارا فيها. هل نتكلم عن بغداد الحلم، بغداد الجمال، نتكلم عن دجلة، بغداد التي لم تخلُ أيامي ولا قصائدي من ذكرها؟ أنا بعيدة عنها لأظل أراها جميلة، أخاف أن أقترب منها وأن ألمس هذا الجسد المقطع!*ورغم أنها لم تكتب في النقد الأدبي والشعري خصوصا، ولكنها كأية شاعرة حقيقية تنحاز إلى الإنصاف والتصالح مع الذات والأخر المبدع الذي يمثل قلب النقد الأدبي والفني وعقله؛ فردا على سؤال يقول: "من الأسبق إلى ابتكار الشعر الحر أو "الشعر الحديث بعبارة المذيع"، بدر شاكر السياب أم نازك الملائكة؟" قالت: إذا تعلق الأمر بحساب الأيام فأنا لا أضبطها، فهما - بدر ونازك - يضبطان الأيام، وهما تكلما عن ذلك وحددا الموضوع ولستُ أكثر منهما دراية. ولكنهما كلاهما برزا في وقت واحد، وهما مجددان، أما البقية فقد تأثروا بهما ولكن الإبداع الحقيقي هو لنازك وبدر.*أما عن انتمائها إلى جمهورية الشعر وعاصمتها الشعر الغزلي، فهي توسع الموشور الذي ترى من خلاله هذه الظاهرة الشعرية الغزلية في التاريخ العربي ككل، وعلى اعتباره خصيصة أولى من خصائص السردية الشعرية العربية والعراقية فللإجابة على سؤال يقول "لماذا هذا الإلحاح على الحب في الشعر؟" تقول لميعة: العرب كلهم يحبون الغزل، حتى لو لم يكن للشاعر محبوبة فهو يضع ليلى وسلمى وسُعدى ودعد ويتغزل بها. يقول الشريف الرضي عن حصانه:مرهفٌ للصوتِ تحسبُهُ **** عربياً يعشقُ الغَزَلا ويبدو لي أن لميعة، ولتوسعة إطار المعنى استبدلت كلمة "بدويا" الموجودة في أصل البيت إلى "عربيا"، وهو أمر ستتجرأ على فعله في مناسبة أخرى بعد قليل، فهي حرة هنا في بيت الشعر تتصرف بالأشعار وكأنها تتصرف بمحوزات بيتها الشخصي أو حديقتها المنزلية دون أن تسيء التصرف أو تؤذي تلك المحوزات والنفائس.*ثم وكأن اسم الشريف الرضي مسَّ وترا حساسا في روحها وذاكرتها الجريئة، فهاهي تستحضره، كيف لا وهو صاحب بيتين من أجمل أبيات شعرالغزل العربي فهو القائل:يا ظبيةَ البان ترعى في خمائلهِ **** ليَهنَك اليوم أنَّ القلبَ مرعاكِالماءُ عندكِ مبذول لشاربهِ **** وليس يرويكِ إلا مدمعي الباكي، تستحضر الشاعرة لميعة الشريف الرضي شاعرا مرهفا وعاشقا حساسا للجمال فتعرف به بالكلمات التالية: أنا أعتقد أن الشريف الرضي خُلقَ غَزِلا، خُلِقَ شاعرَ حبٍّ، منذ ك ......
#لميعة
#عباس
#عمارة
#الجواهري
#والسياب
#والشريف
#الرضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722745
نايف عبوش : ورحلت لميعة عباس عمارة.. أيقونة الشعر الحداثي العراقي
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش واخيرا رحلت شاعرة الحس المرهف والغزل والابداع المتوهج والحداثة لميعة عباس عمارة.. تلك الطينة العراقية السومرية الضاربة العمق في جذور النشأة، والعصرية التطلع والحداثة، في مسلكها الإبداعي الأدبي والثقافي والإنساني . فالشاعرة الراحلة،لميعة عباس عمارة، علم من أعلام جيل شعر الحداثة والتجديد، حيث كانت طاقة إبداعية متوهجة، تخطت بجراة، كل المقيدات المألوفة في عالم النظم، والشعر ، لتدخل عالمها الخاص في الحداثة الشعرية للقصيدة الحرة، متناغمة مع مجايليها الافذاذ، السياب، ونازك الملائكة، وغيرهم، من عمالقة القصيدة الحرة.لقد كانت وجدانيتها متوهجة، وابداعاتها تأسر من جايلها من الشعراء والمبدعين، بحسها المرهف، وانثيالاتها العذبة،واصالتها العذبة ، حيث كانت شاعرة الغزل المتمرد، على ماكان مألوفا من قريض وجداني يوم ذاك، لتتخطاه ذائقتها الشعرية السارحة في فضاء الحداثة الرحب، المتفاعل مع حسها المتطلع، إلى كل ما هو غير مطروق من وجدانيات.ويرى الكثير من معاصريها، أن تأثيرها الجمالي والأدبي الجارف، قد تفاعل بشكل عضوي، مع إبداعات مجايليها من اعلام شعر التجديد، وبالذات الشاعر الكبير بدر شاكر السياب، وخاصة في قصيدته الصماء انشودة المطر، حيث يقول فيها، متوجدا :عيناك غابتا نخيل ساعة السحرأو شرفتان راح ينأى عنهما القمرغادرتنا شاعرة قصيدة التجديد لميعة عباس عمارة، ولكنها ستظل أيقونة متوهجة في الساحة الأدبية والثقافية، متربعة على عرش الإبداع والتجديد، بما تركته وراءها من رصيد أدبي، وشعري، زاخر،سواء فيما تركته من دواوين، و كتابات، أو ماقيل عنها، وما سيقال، من بحوث ودراسات ومجاراة، في قادم الأزمان . ......
#ورحلت
#لميعة
#عباس
#عمارة..
#أيقونة
#الشعر
#الحداثي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722926
ميسون نعيم الرومي : لا .. أبد ما ارثيچ ..مهداة الى روح شاعرة العراق لميعة عباس عمارة
#الحوار_المتمدن
#ميسون_نعيم_الرومي لا .. أبد ما ارثيچمهداة الى روح شاعرة العراق لميعة عباس عمارةانـْـشِدْلچ اغـَـني ...لا أبد ما ارثـيچيا همس النخل ... يا ضحكة النهرين*لميعه الإسم ...والأبو عـَـبـّاسيا بنت العراق ..أعماره .. والشطينرقـَّـه اونعومه اوبغـْدَدَه ..قداح اوورد ياسمينيالإنتي (نعم) .. *واهوايه غيرچ ..(لا)يالأصلچ سومري ..تاليهه صرنه وين ؟؟***تتناغه القوافي..اوتتناغم الأوزانلوگلتي شعر..نقراه بالعينينانـْـشِدْلچ اغـَـني ...لا أبد ما ارثـيچيا أم الهله ... والأهل يالطيبينيا حلوة طبع ..كل احنه نفخر بيچياورده امفـَـتــّحه ..يا عطر البساتين***خفه اودلال اوسحر..والشعر إلهه ايلوگقوَّه اوشجاعه اوأمل..وابشعرچ اتگولينموسيقى اوعزم..لو ردتي بي تحچينيا بيرغ عـِلـَه..بين العناوينانـْـشِدْلچ اغـَـني ...لا أبد ما ارثـيچلا أبد ما ارثيچ--------------------------------------------*الشاعرة العراقية لميعة عباس عمارة التي رحلت عن عالمنا صباح يوم الجمعة المصادف 18-6-2021 مغتربة في اميركا وعينها ترنو الى العراق------------------------------------------------------* اشارة الى ادناه:-كتبت هذه القصيدة عندما حاول أحد الشعراء مغازلتها في مهرجان المربد الشعري في العراق حيث قال لها: «أتدخنين.. لا… أتشربين… لا…أترقصين…. لا.. ما أنتِ جمع من الـ لا فقالت أنا عراقية” تدخنين؟ لاأتشربين؟ لاأ ترقصين ؟ لاما أنت ِ ؟جمعُ لا ؟أنا التي تراني، كل خمول الشرق في أردانيفما الذي يشدُ رجليك إلى مكاني ؟يا سيدي الخبيرَ بالنسوانأنّ عطاء اليوم شيء ثانِحلّقْ ! فلو طأطأتَ …لا تراني .---------------------------------------------------------------25/حزيران/2021ســـــــــــــــــــــــــتوكهولم ......
#ارثيچ
#..مهداة
#شاعرة
#العراق
#لميعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723072
حذام الحداد : ماماتت لميعة
#الحوار_المتمدن
#حذام_الحداد وَقالوا... ماتَتْ لميعَةفقلتُ: بَلْ رقدَتْانّي أَراها عِندَ شطآن دجلَة غافِية ْحَسناء ترتَدي حلَّةً بَيضاءَوتنعمُ تَحتَ السَماء الصافيَةْوتستَمدّ مِن عشتارَ هَيبَتَهاوتنشِدُ لَحنَالقَصيدة الوافِيةْوتنشِر في الآفاقِ حباً يُحيي القُلوب الجافِية فكَيفَ يموتُالمَجد ..والشِعر ..وكيفَ يَخبوصَدى القافِيةْ ......
#ماماتت
#لميعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723198
ميسون نعيم الرومي : لا .. أبد ما ارثيچ....مهداة الى روح شاعرة العراق لميعة عباس عمارة بمناسبة مرور 40 يوما على رحيلها
#الحوار_المتمدن
#ميسون_نعيم_الرومي لا .. أبد ما ارثيچمهداة الى روح شاعرة العراق لميعة عباس عمارةبمناسبة مرور 40 يوما على رحيلهاميسون نعيم الروميانـْـشِدْلچ اغـَـني ...لا أبد ما ارثـيچيا همس النخل ... يا ضحكة النهرين*لميعه الإسم ...والأبو عـَـبـّاسيا بنت العراق ..-(أعماره) .. والشطينرقـَّـه اونعومه اوبغـْدَدَه ..قداح اوورد ياسمينيالإنتي (نعم) .. *واهوايه غيرچ ..(لا)يالأصلچ سومري ..تاليهه صرنه وين ؟؟***تتناغه القوافي..اوتتناغم الأوزانلوگلتي شعر..نقراه بالعينينانـْـشِدْلچ اغـَـني ...لا أبد ما ارثـيچيا أم الهله ... والأهل يالطيبينيا حلوة طبع ..كل احنه نفخر بيچياورده امفـَـتــّحه ..يا عطر ورد البساتين***خفه اودلال اوسحر..والشعر إلهه ايلوگقوَّه اوشجاعه اوأمل..وابشعرچ اتگولينموسيقى اوعزم..لو ردتي بي تحچينيا بيرغ عـِلـَه..بين العناوينانـْـشِدْلچ اغـَـني ...لا أبد ما ارثـيچلا أبد ما ارثيچ--------------------------------------------*الشاعرة العراقية لميعة عباس عمارة التي رحلت عن عالمنا صباح يوم الجمعة المصادف 18-6-2021 مغتربة في اميركا وعينها ترنو الى العراق------------------------------------------------------* اشارة الى ادناه:-كتبت هذه القصيدة عندما حاول أحد الشعراء مغازلهاا في مهرجان المربد الشعري في العراق حيث قال لها: «أتدخنين.. لا… أتشربين… لا…أترقصين…. لا.. ما أنتِ جمع من الـ لا فقالت أنا عراقية” تدخنين؟ لاأتشربين؟ لاأ ترقصين ؟ لاما أنت ِ ؟جمعُ لا ؟أنا التي تراني، كل خمول الشرق في أردانيفما الذي يشدُ رجليك إلى مكاني ؟يا سيدي الخبيرَ بالنسوانأنّ عطاء اليوم شيء ثانِحلّقْ ! فلو طأطأتَ …لا تراني .---------------------------------------------------------------29/حزيران/2021ســـــــــــــــــــــــــتوكهولم ......
#ارثيچ....مهداة
#شاعرة
#العراق
#لميعة
#عباس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726565
عباس عبيد : كيف أنصتُّ وأصدقائي الثمانية لأغاني عشتار: عن لميعة عباس عمارة
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبيد في الصباح، بَدتْ لي عناوين (الترند) في محرك البحث غوغل مثل أشجار طحلبية. لا أتوقف عندها في الغالب. ينزلق من بينها اسم سمعت به قبل سنين بعيدة، وبقي محتفظاً بسحره المميز: (لميعة عباس عمارة). ظهر لحظتها وكأنّه طائر يسعى للفرار من طابور غريب حُشِرَ فيه قسراً، ليحاول العثور على حفنة دفء من برد الوحشة والغربة. أهي غربة مَنْ يعمِّر طويلاّ ليشهد رحيل أحبَّتَه واحداً بعد آخر. هناك، بعيداً عن صباحات الأهل، ومساءات الصحبة؟لا يحتاج الأمر لذكاء كبير. رحلتْ لميعة إذنْ. سأرفض قراءة الخبر في أيِّ موقع إلكتروني: (رحلتْ الشاعرة العراقية الكبيرة...... وِلدتْ في العام...، صدرَ لها.....، شاركتْ في.....، هاجرتْ إلى.....) ثم ماذا بعد ذلك؟ عندي أنَّ لميعة تستحق أنْ نحتفي بها بطريقة أكثر خشوعاً وتأملاً. خشوع يستحيل أن يرتجف، حتى وهو بقبال جبروت الموت. ولن يقبض بيد باردة على باقة أزهار، ليسندها عند شاهد قبر، ثمَّ يقفّل راجعاً لشؤونه اليومية الرتيبة. أمَّا التأمل فهو يبارك التشبُّث بمعنى الحياة في روح الفن، لا الانكسار أمام قوانين المادة. نريد (من نحن؟) للاحتفاء أنْ يبدو بأناقة لميعة، العاشقة المعشوقة. هل سبق وأنْ رأيتم أغنية تنسكب من غيمة؟ هذا بالضبط هو شعر لميعة المولعة بالغزل الجريء:كفَّايَ باردتانِ،والأشواقُ يُرعِشُها ارتجافيأينَ الشفاهُ العاصراتُ خمورَهنِّ مِنَ الشِّفافِ؟مَنْ لي بساعدهِ يَشُدٌّ أضالعيأنْ لا تخافيمَنْ لِي بِكَفَّيهِو دِفئِهما يَمُرُّ على شِغافي......؟ في الحال أتذكر جوهرة جواد سليم (بورتريه لميعة). هو ليس أكثر أعماله شهرة بالتأكيد. وقد حصل أنْ رأيته أوّل مرة في العام 2002، حين اقتنيتُ مجموعة (أغاني عشتار) التي أنقل عنها هنا. كان البورتريه بالأسود والأبيض، مستقراً بألق في أعلى الزاوية اليمنى للغلاف الخلفي. وإلى يساره كُتِبَتْ جملة داخل مستطيل بطول الغلاف، كيما تبدو أكثر أهمية: (الشاعرة بريشة الفنان جواد سليم). مَنْ لا يحلم بأنْ يرسمه جواد سليم؟ لاحقاً، سأجد البورتريه بالألوان، وسأقرأ عنه مقالاً رائعاً كتبته إنعام كجه جي قبل أربعة أعوام. حسناً البداية ستكون من هنا. أقوم بتحميل البورتريه ، ونسخ رابط المقال، وأرسلهما لثمانية من الأصدقاء الرائعين. أثقُ تماماُ بثقافتهم، ووعيهم. والأهم بصدق نبلهم الإنساني. وسرعان ما توالتْ الردود. كانت كلُّ إجابة تردني منهم تمثِّل درساً بليغاً جديراً بالتأمل، منطقاً خاصاً، وذائقة تعرف كيف تتحسَّس الجمال الحقيقي، حتى وإنْ برقعوه بألف حجاب. أزعم أننا نجحنا بالاحتفاء بلميعة وفقاً لأسلوبنا. وربما لمزاجنا بالتحديد. بعيداً عن النفاق الرسمي المصاحب لحفلات التأبين، أو المواضعات الباردة للفيس بوك. لم نسعَ لفلسفة لحظة لميعة. كُنّا نتأملها ضمن مشهد أكبر. من غير أنْ يُقلّل ذلك من معناها. وربما كانت لميعة هي التي حفزتنا لتبني تلك الوجهة، فرحنا نتأمل الرَّسام والشاعرة والروائية معاً. أيُّ ثالوث هذا؟ جواد ولميعة وإنعام! جواد ولميعة من جيل، وإنعام من جيل آخر. ونحن الأصدقاء المتأمِّلون ننتمي إلى جيل مختلف. يجد الباحث والناقد فالح حسن، وهو واحد من الأصدقاء الثمانية، أنَّ أولئك (كانوا يشكلون جيلاً يتعلّم ويُعلِّم، جيلاً يعرف كيف يتحاور). ولكنْ، هل نحن جيل حقا؟ قُلتً. فأجابني بثقة تامة: بإمكاننا أنْ نكون كذلك. وبعد ساعة فقط من حوارنا، كان قد أتمّ كتابة مقال جميل عن المناسبة. وهذه السطور في الحقيقة ولِدتْ في أثناء الحديث معه. وهي حوار أيضاً مع نصِّ المقال الذي أبدعه. أتخيَّل بورتريه جواد وكأنَّه رواية يسرد ......
#أنصتُّ
#وأصدقائي
#الثمانية
#لأغاني
#عشتار:
#لميعة
#عباس
#عمارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754976