الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : ايريك فروم والتدرب على المحبة
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "الجواب الناضج لمشكلة الوجود هو الحب"تمهيد:وُلِدَ ايريك فروم في فرانكفورت بألمانيا سنة 1900 وتوفي في سويسرا سنة 1980 ولم ينل شهرة واسعة ولم يمارس تأثيرا كبيرا إلا في أمريكا وبريطانيا وحتى الحماس الذي أبداه الطلبة والناشطون أثناء ثورة 1968 في فرنسا بنصوصه وأطروحته وشعاراته ما لبث أن تراجع وخفت وتم التعامل مع كتبه بإهمال. بيد أن هناك ترحيب أكاديمي واهتمام متجدد في الدوائر الجامعية التي تعتني بالفلسفة وعلم النفس وعلم الاجتماع والأنثربولوجيا وذلك لطرافة وقوة تحليلاته في معالجة المشاكل المستجدة على الصعيد البشري ومحاولته الجمع بين نظريات فرويد حول الجهاز النفسي ونظريات كارل ماركس حول التحرر السياسي. يدين فروم الكارثة البيئية الكونية التي تتعرض لها الأرض ويعترض على الافتتان بالعولمة ويحارب في الذات الوقت الراسمالية والشيوعية التي تعاملت مع الانسان بوصفه آلة وينتصر الى نزعة انسانية فردية ولكنه يدرجها ضمن الاجتماعي ويحاول تفهم الجروح النفسية التي تعرضت لها الشخصية عبر التاريخ. الحب يجب الاحتفال به كل يوم كعمل تحريري ومجز. من نجح في تعلم الحب بطريقة ناضجة واعية يدرك أن الحب ليس له علاقة بالممتلكات أو الظروف. الحب ، قبل كل شيء ، الاهتمام النشط بالحياة ؛ إنها الرعاية والرغبة القوية في تعزيز تنمية من نحبهم. حتى مع الذاكرة المريرة ، حدد لنفسه هدفًا: تعلم الحب. لقد أراد تحويل هذه المرحلة العصيبة إلى أجمل وجود. ويريد لبقية العالم أن يتعلم الحب أيضًا. فماهي ملاحظاته حول الحالة الراهنة للعالم؟ولماذا تكلم عن علاج الشخصية بالتركيز على المحبة وتأثير الاجتماع والثقافة في الدائرة النفسية وتحقيق الاشباع التام ؟ وماهي توقعاته بشأن مصير النوع البشري؟ ترجمة:"المحبة بدون معرفة تؤذي الشخص الذي نحبه ... إن تعلم الحب يتطلب الممارسة والبراعة والعمل المستمر. الجهد والعمل الصالح لا يتركان مجالا للصدفة أو الحظ ... إذا كان هناك شيء واحد نريده كثيرًا من حياتنا ، هو أن نكون محبوبين. نريد أن يتم تقديرنا وتقديرنا وتقديرنا والتحقق من صحتها في كل شيء نقوم به أو نحصل عليه. ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى فهم شيء واحد: حب "الصوت السلبي" ليس مفيدًا ولا ناضجًا. الحب ليس مكانًا للراحة ، إنه مكان يجمع بين الحاضر والصوت النشط: أن نحب بعضنا البعض ، ونعتني بنا ، ونحترمنا ، ونقدر أنفسنا ، ونخلق المشاريع المشتركة ... لدى الفنانين الجيدين إتقان المشاركة والعطاء والاستلام والبناء وكونهم جزءًا من المشروع ... فكرة النمو موجودة باستمرار. اهتمامنا الأبدي هو العثور على الشخص المثالي. يتضمن تعلم الحب أيضًا إدراك جانب آخر. غالبًا ما نشعر بالقلق (وبشكل مفرط) لأننا لا نجد ذلك الشخص المثالي الذي يتوافق مع جميع أحلامنا ورغباتنا. نشعر بالإحباط لأننا لا نستطيع العثور على "الشيء" للحب ، دون التفكير أولاً في ما إذا كنا سنرتقي إلى مستوى هذا الحب. نحن في بعض الأحيان ممتلئون جدًا بالمثاليات والإنشاءات من الرومانسية لدرجة أننا ننسى أهم شيء: يتطلب الحب العمل. أنها تنطوي على معرفة كيفية التعامل مع تحديات العلاقة العاطفية. يتضمن تعلم الحب أولاً معرفة كيفية التخلص من جميع الاحتياجات. لأنه من يبحث عن علاقة للتخفيف من عيوبه سيختبر شيئين: لن يرضى أبدًا ويغرق الشخص الآخر في حالة من العبودية الدائمة. يجب أن تكون العلاقة العاطفية الصحية والسعيدة فوق كل شيء رابطة عالية الإنتاجية. لا بد أن يكون الناس قد تغلبوا على فراغهم وتبعياتهم. يتعلق الأمر بالقضاء على النفوذ النرجسي ، والرغبة في تكديس الآخرين واستغلالهم ، والوصول إلى ......
#ايريك
#فروم
#والتدرب
#المحبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681266
غازي الصوراني : إريك فروم 1900 - 1980
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني عالم نفس وفيلسوف إنساني ألماني أمريكي، ولد في مدينة فرانكفورت لوالدين يهوديين، وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 1934، التحق بجامعة فرانكفورت وهايدلبيرغ، حيث درس فيها العلوم الاجتماعية والنفسية والفلسفية.تدرب على التحليل النفسي في مصحة التحليل النفسي في هايدلبيرغ على يد الطبيبة النفسية فريدا رايخمان التي أخذته لمنعطف مهم في حياته العلمية والعملية بتعريفه على عالم التحليل النفسي الفرويدي، بدأ تحليلاته السريرية الفعلية عام 1927م، وبعدها بثلاثة أعوام التحق بمعهد فرانكفورت للبحوث الاجتماعية، وأتم تدريبه في التحليل النفسي. انتقل فروم إلى جنيف بعد استيلاء النازيين على السلطة في ألمانيا، ومن ثم انتقل إلى جامعة كولومبيا في نيويورك، وفي عام 1943م ساهم فروم في تأسيس فرع لمدرسة واشنطن للتحليل النفسي في نيويورك، كما شارك في تأسيس "معهد وليام آنسون وايت" للتحليل والطب النفسي.إريك فروم يعتبر أحد كبار فلاسفة التحليل النفسي الاجتماعي، عاصر الحربين العالميتين الأولى والثانية، وهو أيضاً أحد فلاسفة مدرسة فرنكفورت، كان منهجه الفكري عبارة عن عملية دمج بين فرويد وماركس معاً، حيث راى ان العامل الاقتصادي / الاجتماعي يلعب دوراً هاماً في تشكيل العامل النفسي، على عكس فرويد الذي اقتصر تحليله على العوامل النفسيه.أما نظرة فروم للدين، فقد قامت –كما يقول يوسف حسين- "على ان الدين من أهم الظواهر المؤثرة على سلوكيات وحياة البشر والمنظومة الاخلاقية للانسان كفرد أو مجتمع ، إلا أن فروم عرَّف الدين على أنه نظام فكري تُشارك فيه مجموعة من الناس كإطار للاخلاق والإخلاص، فهو (الدين) ليس مسألة طارئة بل متجذرة في حياة البشر، وهو أيضاً من صنع البشر، لكن اريك فروم قال بصعوبة حياة البشر بدون الاديان، مؤكداً ان الظاهرة الدينية يمكن ان تكون ظاهرة صحيه، وممكن ان تكون ظاهرة مرضيه غير صحية.كما "أشار إريك فروم إلى أن الإنسان المتدين، الذي يمارس طقوساً غريبة من السحر والشعوذة وتعذيب الذات والتعصب الأعمى، هو إنسان مريض يرى نفسه على حق مطلق فيما الآخرين من غير المؤمنين على خطأ مطلق"([1])."أما الدين الانساني الذي يركز على سعادة الانسان، مثل الديانة الطاوية والكونفوشيه والبوذية، فهي ديانات تفتقر لمفهوم الإله السماوي، كما هو حال الأديان الأخرى التي تميزت -كما يقول فروم- "بالتسلط والإكراه وقبول المؤمنين بإخضاع أنفسهم وإذعانهم وطاعتهم لتعاليم اديانهم دون وعي منهم، حيث تصبح الفضيلة هي الاستسلام في تنفيذ تعاليم الدين رغم قسوتها، وهنا ينتقد فروم هذه الاديان اللاهوتية السماوية التسلطية والمؤمنين بها أو المرضي كما وصفهم ، بسبب استعدادهم للتضحية بأنفسهم أو تعذيب اجسادهم في سبيل تنفيذ تعاليم اديانهم دون أي تأمل أو تفكير، الأمر الذي يؤدي إلى نشر ثقافة الخضوع أو الخنوع كما يقول اريك فروم، وهذه الأديان -كما يرى فروم- "هي المسئولة عن أحوال المؤمنين بها وتخلفهم وتقوقعهم واستسلامهم بعيداً عن أي دور للعقل، بل الاستسلام الكامل للغيب ارتباطاً بفكرة الثواب والعقاب، والجنه والنار([2]).أما عن علاقة الدين والإنسان في المجتمع الرأسمالي المعاصر، فإن الإنسان يفقد قيمته عند فروم ويصبح عبداً دون أن يشعر للتكنولوجيا وللآليات الاستغلاليه الرأسمالية التي أوصلت الانسان إلى مفهوم الاغتراب عن نفسه وحولته إلى مجرد مستهلك غير قادر على المواجهة أو التفكير او الهرب، وبالتالي من السهل في مثل هذه الأوضاع –كما يقول يوسف حسين- ان يذهب الانسان المعاصر إلى الدين للاحتماء به بحثاً عن راحته ......
#إريك
#فروم
#1900
#1980

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712798