الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن الشيخ : حول المكالمة الهاتفية بين السيد مصطفى الكاظمي وشقيقه السيد محمد
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ حول المكالمة الهاتفية بين السيدمصطفى الكاظمي وشقيقه السيد محمدنقلت احدى القنوات التلفازية تسجيلا لمكالمة جرت بين رئيس مجلس الوزراء العراقي,السيد مصطفى الكاظمي ,مع شقيقه,حيث حذره من استغلال منصب اخيه لتحصيل مكاسب شخصية,وان المنصب ليس ملكه,بل للشعب.وتعليقا على ذلك اود القول:-أن تسريب مثل هذا التسجيل ,وحسب رأيي المتواضع,كان غيرموفقا,حيث انه عبرعن مسائل سلبية كثيرة,أولها انه اعتبركمحاولة,وتقليد لبعض من اصطلح عليهم ب(صورني,وانا ماادري) والذي طالما سربه قبله بعض السادة والمتنفذين الذين سيطروا قبله على كل مقاليد السلطة,حيث انه اعتبردعاية شخصية مبكرة جدا,وثانيهما,أنه عكس الحالة المزرية لما وصل اليه حال الشعب العراقي,وعلاقته بالحكومات,والتي اصبحت مجردعصابات همها الاول والاخير, استغلال المنصب,للاستحواذ على كلما تصله اياديهم من اموال ومقدرات الشعب العراقي,واعتبارالسلطة وسيلة للتسلط,واستغلال المناصب من اجل المنفعة الشخصة وعلى حساب حقوق الملايين من ابناء الشعب,اصحاب الحق في هذا الوطن الجريح.ياسيدي الفاضل,كلنا امل بأنك ستكون الفارس المنقذ,والذي سيصلح ما قد كسره اسلافه الذين تسلطوا على رقاب الشعب ل17 عاما عجافا,وان المواطن ينتظر,ماستفعله ليرى بام عينيه وليدرك بكامل وعيه,حقيقة الدورالذي ستلعبه على الساحة,وسيقوم بتقييم ادائك واخلاصك وتنفيذك لوعودك,انذاك ستحصد حتما ماسوف تزرعهالشعب المنهك يريد افعالا لااقوالا.وفقك الله ورعاك واخذ بيديك,وكلنا امل بأنك ستحقق الاهداف التي ثارمن اجلها الشعب ......
#المكالمة
#الهاتفية
#السيد
#مصطفى
#الكاظمي
#وشقيقه
#السيد
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676882
دلور ميقري : ثمنُ المكالمة
#الحوار_المتمدن
#دلور_ميقري من امرأته الأولى، رُزقَ تاجرُ الحقائب النسائية ابناً بلغ في فترة أحداث حكايتنا العشرين من عُمره. الابن اسمه، " كنعان "، وأخوته الثلاثة من أبيه، الذين جاؤوا على رؤوس بعضهم البعض، حملوا أسماءً على نفس الوزن؛ وهم بالتسلسل: " عمران " و" حيان " و" عدنان ". هؤلاء الأخيرين، كانوا يحبون أخاهم الكبير غير الشقيق ويحترمونه. لكنهم كانوا يتضامنون ضده، ما لو تعارك مع أحدهم. هذا كان يُغضب الأب كثيراً، لدرجة إنزاله بهم العقاب الجسديّ. وكان حرياً بالأب أن يغضب من أبنائه الأربعة، لو علم بما يفعلونه أحياناً خلال غيابه.والدة كنعان، انتقلت للعيش في أمريكا عقبَ طلاقها. كون المكالمات الهاتفية المنزلية باهظة جداً مع هكذا بلد بعيد، وصلَ تفكيرُ الابن إلى تدبير مناسب. الشقة الكائنة تحت شقتهم مباشرةً، ارتبط ابنا أصحابها الوحيدان بصداقة مع كنعان وعمران. ومنهما عرف كلاهما أن الأسرة تقضي سهرة الخميس غالباً لدى الأقارب أو الأصدقاء. كون باب شرفة أولئك الجيران يُترك موارباً عندما يذهبون للسهرة، فإن ذلك ألهمَ كنعان هذه الفكرة المتهورة: أن ينزل عبرَ شرفة مسكنه إلى تلك الشرفة ومن ثم يستعمل هاتف الشقة لإجراء مكالمة هاتفية مع والدته، الموجودة في أمريكا. أربع مرات، نجح الشابُ في اقتحام شقة الجيران دونما أن يشعر به أحد. في المقابل، تعففَ عن مد يده إلى أي من أشياء الشقة. فمجرد إنهائه للمكالمة، كان يعود من حيث أتى وبنفس الطريقة في التسلل.***في الخميس الخامس، حدثَ أمرٌ مفاجئ لم يكن ضمن حسابات المقتحم الملول. صاحبُ الشقة، السيد " سعيد "ـ وكان موظفاً مرموقاً في وكالة غوث اللاجئين ـ تذكّرَ عقبَ خروجه مع الأسرة أنه نسيَ هديةً كان يُزمع تقديمها للأسرة المضيفة في مناسبةٍ ما. هنا، عاد أدراجه إلى المسكن، تاركاً أسرته تكمل طريقها مشياً وعلى مهل. حالما فتحَ باب الشقة، بوغتَ بمروق شبحٍ من صالة الاستقبال إلى حجرة الجلوس. أشعل مصباح المدخل، صائحاً بقوة: " من هناك؟ ". حل الصمتُ، بينما الرجلُ يفكّر بسرعة وقد غلبه الخوف. عمد بعدئذٍ إلى إغلاق باب صالة الاستقبال ثم توجه إلى المطبخ بخطى خفيفة، ليستل من أحد الأدراج سكيناً طويلة النصل. تفكّر مجدداً، وهوَ يصيخ السمع. لم تصدر أي حركة عن اللص المفترض. خاطبَ السيد سعيد داخله: " على الأرجح ما يزال في حجرة الجلوس، وخطته للهرب أن يلف عبر حجرة الأولاد ومن ثم المطبخ إلى الباب الخارجيّ؛ وذلك لو أنني هاجمته من جهة صالة الاستقبال. وإلا فإنه سيفعل العكس، لو أنني هاجمته من ناحية المطبخ ". ثم تذكّرَ فجأة أن باب الشقة بقيَ دونَ قفل، لكنه لم يجد الوقت للعودة إليه: لقد عزمَ على إخراج مسدسه الصغير من خزانة حجرة نومه. خفَّ إلى تلك الحجرة، وخلال لحظات كان المسدس في يده. فما لبث أن وضع خزان الطلقات بمكانه. بمجرد أن لقّمَ المسدس، تناهى لسمعه وقعُ خطواتٍ هاربة من جهة صالة الاستقبال. اندفع بدَوره إلى ردهة الباب الخارجيّ، ليرى شخصاً سميناً يحاول الهربَ. لحظة إطلاق الرصاص لمرة واحدة، تهاوى ذلك الشخص خارجَ باب الشقة وكان قد لحقَ وفتحه. كان قد صوّبَ إلى الظهر، لكن الرصاصة استقرت في العنق. لما قلبَ جسدَ الشخص المحتضر، غمغمَ بذهول: " كنعان..! ". ثوان وارتفعت ضجة حوله. كان أخوة الشاب أول من هُرع على صوت الرصاصة. عند ذلك، تراجع الجارُ إلى شقته وقفل بابها. على الأثر، صدر طرقٌ عنيف على الباب تخلله عويلٌ وشتائم وتهديدات. سار مترنحاً نحو صالة الاستقبال، فأمسك سماعة الهاتف. ضربَ أولاً رقمَ الإسعاف ومن ثم رقم الشرطة.***مع حزنهم الشديد على أخيهم الراحل، وما أحسوا به م ......
#ثمنُ
#المكالمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681639