الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد الخميسي : المسافة من التحرش إلى الاعدام
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي التحرش محطة أولى على طريق يرى المرأة بصفتها موضوعا جنسيا لا أكثر. التحرش باللفظ البذيء والملامسة، أما المحطة الأخيرة على الطريق نفسه فقد تكون اعدام المرأة لكونها موضوعا جنسيا يجلب العار! ومن التحرش إلى القتل تكمن النظرة إلى المرأة باعتبارها كائنا أدنى، مخلوقا لمتعة الرجل، يجب استخدامه ثم تنحيته جانبا. ولقد نشرت الصحف في يوليو 2020 أن نجارا مسلحا في كفرالشيخ اعتدى بالضرب على طفلته التي لم يتجاوز عمرها خمسة أشهر حتى كسر عظامها فتوفيت، وكان قد تزوج مرة وأنجب طفلتين وتزوج بأخرى فولدت له طفلة فضرب الرضيعة حتى الموت لأنه على حد قوله" لايرغب في انجاب البنات". في التحرش وفي وأد البنات الذي مازال مستمرا بعد ألف وثلاثمائة عام من تحريمه، سنلمس جوهر المسألة وباطنها الشعوري والفكري: احتقار المرأة لأنها غاوية الرجال وجذر الخطيئة، وهي نظرة لازمت الفكر الديني وليس الدين، نطق بها عبد الله رشدي حين قال إن الملابس الصارخة من أسباب التحرش، أي أن وجود المرأة بحد ذاته دعوة إلى الخطيئة واغراء بها، ونطق بالنظرة نفسها أيضا القس داود لمعي حين قال:" إن اللبس الخليع لبس الزانيات"! المرأة مذنبة بملابسها في وقائع التحرش، ومذنبة حتى بمجرد خروجها إلى الحياة ومن ثم يجب وأدها وهي مازلت قطعة لحم صغيرة. المسافة بين التحرش والاعدام هي المسافة بين المحطة الأولى على الطريق والمحطة الأخيرة. وما بين محطة التحرش والاعدام يتم تدجين الفتاة بتربية طويلة تغرس في أعماقها أنها أنثى لابد أن تعتمد على جمالها، وأن هذه هي وظيفتها الأولى في الحياة وعليها أن تعتني أكثر ماتعتني بصدرها النافر أو شفتيها المكتنزتين، لا بروحها أوعقلها، وشيئا فشيئا يتم وأد المرأة اجتماعيا وثقافيا وعقليا بعزلها عن المناصب وعن المشاركة في الحياة العامة وتطويقها بالمحظورات والممنوعات. وتتكون تلك النظرة الدونية للمرأة في تاريخ طويل من التربية، يبدأ من المدرسة وما تلقنه وتعلمه، وجذر المشكلة في التربية والتعليم الذي يجب أن يفتح الباب أولا لاختلاط التلاميذ، لكي تتربى الفتيات مع الفتيان، ويلمس الأولاد في التطبيق العملي كل يوم ومن خلال الدراسة أن البنات لسن أقل منهم في شيء. الأمر الثاني أن يلتفت التعليم إلى توضيح دور المرأة بصفتها إنسانا وإبراز ذلك منذ الحصة الأولى في المدرسة، وإظهار أن المرأة عالمة وطبيبة ومخترعة وطيارة ومهندسة وفنانة وليست ناقصة عقل كما يشاع، فقد أثبت العلم أن الفرق الطفيف بين وزن عقل المرأة والرجل لا يؤثر في مستوى القدرات أو الذكاء. وأتمنى أيضا أن تشتمل مقررات وزارة التربية على كتاب قاسم أمين" تحرير المرأة " أو شرح له، وكتاب رفاعة رافع الطهطاوي" المرشد الأمين في تعليم البنات والبنين"، في ذلك المجال أيضا لابد من تدريس وثيقة زواج رفاعة رافع الطهطاوي عام 1840 والتي سجل فيها بمحض ارادته التزامه أن يبقى مع ابنة خاله " وحدها على الزوجية دون غيرها" وعلق طلاقها منه على زواجه من أخرى:" أيا ما كانت زوجة أو جارية فإذا فعل " كانت بنت خاله بمجرد العقد خالصة بالثلاثة"! وكان الطهطاوي فلاحا صعيديا لكنه رائد تنوير عبقري. ومن الضروري أن تحتوي المقررات الأدبية في مناهج المدارس على روايات كتبتها نساء، وإلى جانب تلك المراجع أتمنى أو أحلم بأن تصدر الوزارة كتابا جديدا يرسخ في أذهان ووجدان التلاميذ صورة المرأة الانسان، وليس المرأة الموضوع الجنسي، فيحدثهم عن نبوية موسى رائدة تعليم البنات، ولطفية النادي أم العلوم الفيزيائية، وفرحانة سلامة فدائية سيناء البطلة،وأم كلثوم، وعالمة الذرة سميرة موسى، وروز اليوسف، وهدى شعراوي، وعائشة التيمورية ......
#المسافة
#التحرش
#الاعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685723
الحسن اعبا : كيف ينظر العرف الامازيغي الى عقوبة الاعدام
#الحوار_المتمدن
#الحسن_اعبا لاوجود للاعدام عند الامازيغاولا وقبل كل شيء قبل ان نتطرق الى هدا الموضوع لابد لنا ان نتسائل عن ماهو الاعدام..ولمادا الاعدام ...كيف ..ولمادا..ومتى..واين...كل هده الاسئلة وغيرها لايمكن لنا الاجابة عليها الا ادا استحضرنا كيف ومتى تكون عقوبة الاعدام هده في الحضارات المختلفة القديمة وعند الامازيغ انداك..فماهو الاعدام... تُعد عقوبة الإعدام من أقدم العقوبات في التاريخ البشري، إذ توجد لها آثار في تراث الحضارات القديمة مثل حضارة ما بين النهرين والحضارة الإغريقية والفرعونية، وكان الإعدام في تلك المجتمعات -التي لم تعرف دولة القانون- أشبه بالإعدام أو القتل خارج القانون، إذا ما قيست بالمعايير الواجب تحققها في عقوبة الإعدام وفق المعاهدات والمواثيق الدولية في العالم المعاصر. عقوبة الإعدام، عقوبة الموت أو تنفيذ حكم الإعدام هو قتل شخص بإجراء قضائي من أجل العقاب أو الردع العام والمنع. وتعرف الجرائم التي تؤدي إلى هذه العقوبة بجرائم الإعدام أو جنايات الإعدام. وقد طبقت عقوبة الإعدام في كل المجتمعات تقريبًا،ماعدا بعض المجتمعات . مثلما نعلم ان لكل قانون من القوانين الدولية أوالداخلية معارض و مؤيد و كل حسب دليله في ذلك و مهاتكن هذه الأدلة فان هنالك مصالح في ابقاء هذه القوانين أو الغائها و نعني بالمصالح هي المصلحة العامة و هي اهم شيء في تطبيق بل و اعداد القوانين لذلك لقد قدم معارضي عقوبة الاعدام، دلائل متعددة حول الغاء هذه العقوبة و سنبحث ذلك في مطالب عدة و هي كمايلي. نحن نعرف إن هنالك آثار سيئة تظهر على عائلة المحكوم بالأعدام عند تنفيذ الحكم، و هو تفكك العائلة و فقدان الادارة الجيدة الخاصة بالرجل وصعوبة المعيشة و آثاراً كثيرة الكل يعرفها لأن المرأة مهماتكن لاتصل الى ذهنية و تدبير و قدرة الرجل إلا النوادر و هذا الشيء موجود في عالمنا، في الوقت الذي لم تكن هذه العائلة مذنبة في عقوبتها هذه، هذا حسب ما يعتقده المعارضين لهذه العقوبة. و اما في الوقت الحاضر و حسب ما تذكره تقارير منظمة العفو الدولية و حقوق الانسان ان هنالك ارتفاع كبير في عدد الدول اللاغية لهذه العقوبة حيث بلغت اكثر من 108 دولة و احتفظت 83 دولة بهذه العقوبة. في الوقت الذي احتفظت 103 دولة بالعقوبات حتى للجرائم العادية([14]). و جدير بالذكر ان عملية الغاء عقوبة الاعدام في هذه الدول كانت على شكل مراحل، ففي بعض الدول قامت بالغائها دفعة واحدة و بدون مراحل. و الاخرى الغتها على شكل مرحلتين، حيث كانت المرحلة الاولى للجرائم العادية، و الثانية، لكل الجرائم و من ضمنها جرائم الحرب و الجرائم الخاصة الشديدة.مع العلم ان المرحلة الثانية كانت تأخذ زمناً طويلاً لتطبيقها بشكل نهائي و على سبيل المثال، فان دولة مثل المانيا الغتها خلال مدة 18 سنة من اقرارها، و الدنمارك 4 سنة، فلندا 23 سنة، هولندا 112 سنة، نيوزلندا 28 سنة، النروج 74 سنة، البرتغال 110 سنة و السويد 51 سنة، بمعنى إن هذه المدة كانت بعد صدور الغاء هذه العقوبة اي في القرن التاسع عشر. وتشير وثائق و مستندات هيئة الامم في هذه المجال ان هنالك ضوابط وضعت خلال هذه المدة لعقوبة الاعدام، و من هذه الضوابط ان عقوبة الاعدام لايجب العمل بها الا في الجرائم الشديدة و لايجوز تطبيق هذه العقوبة بالنسبة للحوامل و الاطفال والمجانين كما ذكرنا في البحث انفاً، و ان تترك فترة زمنية لابأس بها لتنفيذ هذه العقوبة ليتسنى للمحكوم اثبات العكس ان استطاع من أدلته و ما نريد ذكره و خاتمته ان الدول انقسمت الى قسمين في هذا المجال فقسم منها الغت هذه العقوبة بأدلتها و القسم الأخر ابقت هذه العقوبة ......
#ينظر
#العرف
#الامازيغي
#عقوبة
#الاعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692124
عارف العقراوي : عشق في حكم الاعدام
#الحوار_المتمدن
#عارف_العقراوي الحب تحدي واعصار و معجزات فأين انتِ منهم. و حبكِ لي كحب العرب للقدسِ، حب القدس قولا لا يقطع من أفواه العرب، وجسد القدس سبية بلا أمل وانتِ عاشقة في الخفيةِ.وجسدكِ اسير القوانين والعادات الغبية.تخطيت كل الأعراف تركت خلفي كل المعابد. دون ان التفت للمغضوب عليهم ولاالضالين ولا المؤمنين.متجهاً اليكِ خلقت من حبكِ معبدي ومن حسنكِ عقيدتي فجلست فيهما تقيا متعبداً. ......
#الاعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694361
فارس محمود : بمناسبة اليوم العالمي الاول لمناهضة -عقوبة- الاعدام: يجب الغاء -عقوبة- الاعدام فوراً
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود بمناسبة اليوم العالمي الاول لمناهضة "عقوبة" الاعدام:يجب الغاء "عقوبة" الاعدام فوراً!مرت قبل ايام اليوم العالمي الاول لمناهضة عقوبة الاعدام. لقد اختير يوم 10 من شهر تشرين الاول يوم مناهضة "عقوبة" الاعدام والنضال من اجل الغاءها. ان "عقوبة" الاعدام لهي امر بربري ومناهض للبشرية جمعاء فعلاً. انها احد بقايا العصور الوحشية والبربرية للبشر. انها لاتليق بالانسان. ان بقائها لهي وصمة عار رسمت بابشع الاشكال على جبين الهيئات الحاكمة وعلى جبين كل من يدافع عن هذه الجريمة ويبررها! ان البشرية تستحق مصيراً افضل من هذه البربرية. ان الاعدام ليس بعقوبة، انها جريمة. جريمة بحق البشرية جمعاء وليس بحق من يطاله حكم الاعدام فقط. انه جريمة بحقنا نحن الاحياء قبل ان تكون بحق من طالته الجريمة. انها دلالة ومقياس على انعدام احترام النفس والذات الانسانية، دلالة وشاهد على مدى تدني مكانة واحترام وقدسية "الانسانية" و"الانسان". ان الطبقات الحاكمة، ولكي تضفي طابعاً من "القانونية" و"العدل القضائي وغير القضائي" على جريمة قتل النفس هذه، تسميها "عقوبة الاعدام" وتشيعه في اذهان البشر كانه شيء طبيعي وعادي. ان سعي الطبقات والهيئات الحاكمة لتلطيف هذه الجريمة عبر تسميتها بعقوبة لهو عمل مرائي ومخادع. ان امرء يقتل اخر، بيد ان الحكومة اوالدولة تعاقب احد ما بالاعدام!! رغم هذا، انهما (اي القتل والاعدام) لايقفان على قدم المساواة ولايمكن النظر لهما كامر واحد. ان "عقوبة الاعدام" لهي ابشع بمئات المرات من القتل. انه قتل مع سبق الاصرار والترصد، قتل وضعت الدولة له ساعة محددة، في اليوم الفلاني وفي الساعة الفلانية وبالطريقة الفلانية. تقوم بذلك رغم ما تعلمه، وبادراك تام، لما سيخلق من اسى وحزن لاطفاله، لاحبائه وللاخرين، بادراك تام لهول مشاعر واحاسيس الضحية العصية على الوصف. انها تقتل انسان عاجز تماماً عن عمل اي شيء. اذ بوسع القتيل ان يقاوم، يدافع عن نفسه، يهرب، يستنجد باحد ما، يصرخ، يلحق نوع من الضرر الجسدي بالمعتدي، يترك اثر ما بوسع الدولة ان تجد اثر تتعقب على اساسه المجرم، بيد ان من يعاقب بالاعدام عاجز عن القيام باي من هذه الامور الاولية والبسيطة لانقاذ حياته. على الاقل ان القتيل، ولحين موته، لديه امل ما ان شخص ما، يد ما، سواء بالصدفة ام بغيرها، قد تنقذه وتنهي هذا الكابوس المؤرق. بيد ان "المعدوم" لايساوره حتى هذا الامل البسيط! ان المعدوم حتى عاجز عن الامل بان تراود الدولة مشاعر تانيب الضمير والندم، وفي بعض الاحيان، الخبل والتعاسة التي ترافق القاتلين بعد لحظات من انقضاء انفاس صريعهم، وهو الامر المالوف عادة!! يقال "ان هذه لا تتعدى كونها عقوبة! الا ينال المرء جزاء ما يقوم به من اعمال سواء اكانت سلباً ام ايجاباً؟!"، "ومن يرد حق الضحية ان لم ترده الدولة؟!" "وهل نترك القاتل يسرح ويمرح بعد ارتكابه جريمة قتل؟!". انها نفس الاكاذيب الوقحة. انا مؤمن ان الانسان مسؤول عن افعاله ويجب ان يتحمل تبعات اعماله (علما ان قصدي من كلمة تبعات هو يختلف تماماً عن المعنى غير الانساني والظالم والمدمِر الشائع). بيد ان طرح المسالة بهذا الشكل لايتعدى سوى خداع البشر. ان جلنا بابصارنا في هذا العالم، نرى تلك الحقيقة الجلية ان نسبة ضئيلة جدا من الذين يطالهم الاعدام هم من القتلة في بلدان كثيرة من العالم. ان 99% من الذين تطالهم هذه الجريمة هم الشيوعيون، التحرريون، قادة النقابات، المدافعون عن الحقوق والحريات السياسية والمدنية. على امتداد تاريخ البشرية، كان التحرريون هم اول ضحايا عمليات القتل، كان المنادون بتحسين ظرو ......
#بمناسبة
#اليوم
#العالمي
#الاول
#لمناهضة
#-عقوبة-
#الاعدام:
#الغاء
#-عقوبة-
#الاعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695889
صلاح الدين محسن : موسم المطالبة بالغاء عقوبة الاعدام – ومن يضعون العربة أمام الحصان
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن في كل عام يدور جدل بين مثقفي الناطقين بالعربية – ذوي القضايا التي لاتحسم أبداً – حول الغاء عقوبة الاعداميبدو ان البعض يراها كما لو كانت صيحة مُودَة – موضة - تأخرنا عن الأخذ بها ! ويجب الاسراع بتقلدها !البعض يراها من القرون القروسطية .. وكأنه لا يعرف ان كل ما يجري بتلك الدول ينتمي للقرون القروسطية . ولا يمكن أن يكون الغاء عقوبة الاعدام هو المفتاح السحري لاصلاح كل أحوال الدول والشعوب الناطقة بالعربية .. البعض لديه حجة غريبة : ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة !في حين ان جزاء الاعدام هدفه الأول هو : حقوق الضحايا وحقوق أهاليهم .. في أن القاتل – العامد , وبطريقة بشعة – يجب حرمانه من الحياة مثلما حرم الضحية منها - .. الحقوق هي الهدف الأول والأساسي لجزاء القاتل بطريقة بشعة بالذات – وبعد تحقيق الحقوق .. يمكن الحديث عن الحالة العامة للجريمة العامة في المجتمع . انخفضت , أم ارتفعت , أم ثبتت .. !!المنطق الأعرج لبعض دعاة الغاء عقوبة إعدام قساة القتلة .. بأن حق الحياة عندهم شيء مقدس .. ولا يجوز الاعتداء علي حق الحياة بعقوبة الاعدام والرد : حق الحياة لمن ؟؟؟ للقتلة القساة المتوحشون فقط .. نحافظ لهم علي حق الحياة !؟وماذا عن حقوق الضحايا ..؟ ألا يستحقون الحياة !؟ ومن واجبنا فقط حماية حياة من سلبوهم الحياة !؟نعود لمن يتكلمون عن ان عقوبة الاعدام لم تقلل من نسبة الجريمة فنقول : في مجتمعاتكم المهلهلة من كافة النواحي , الجرائم كلها , تزيد ولا تقل .. فجريمة السرقة , والنهب العام , و و فما دامت العقوبات كلها لم تقلل من نسبة الجريمة , بناء عليه , يجب الغاء كل العقوبات وليست عقوبة الاعدام وحدها !!!يا سادة يا كرام .. ان خفض نسبة الجريمة ليس بالغاء عقوبة .. انما بوقف مسببات الجريمة .. ومسببات ارتفاع نسبة الجريمة ( وليس أن نبدأ بالغاء العقوبات , فتلك كارثة ) : هل جري اصلاح سياسي .. !؟ ( بحّت أصوات الدول الكبري من كثرة دعوة الحكام الناطقين بالعربية – مبارك , صدام , القذافي , علي عبد الله صالح , الأسد , السعودية والخليج , وباقي حكام تلك الدول , بعمل اصلاح سياسي , و وإدخال الديموقراطية وعلمنة نظم الحكم .. ولم يحدث للآن ! ) .. بالاصلاح السياسي وادخال الديموقراطية والعلمنة . تتغير الأحوال الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعوب , فتقل نسبة الجريمة ..وهكذا نكون قد وضعنا الحصان أمام العربة وليس العكس ..وما لم يحدث الاصلاح السياسي – ثم تأتي توابعه بالخير - فان نسبة الجريمة لن يقللها الغاء عقوبة الاعدام .. بل ستستمر النسبة في الارتفاع .اذا شبهنا عقوبة الاعدام بشيء قديم كلاسيكي كالعربة الخشبية التي يجرها حصان . وطالبنا باستبدالها بسيارة حديثة ..فالسيارات الحديثة تحتاج لاستعدادات .. طرق سليمة جيدة الرصف . مع ارشادات للسير , وتراخص قيادة .. كذلك الغاء عقوبة الاعدام , يحتاج لاعدادات : اصلاح سياسي بالدول التي يحكمها طغاة لصوص جهلاء . تنمية , تقدم ورخاء , عدالة إجتماعية .. هكذا نكون نمهدنا الطريق , واستكملنا الاعداد لالغاء عقوبة الاعدام – نسبياً - الذين لا يقدرون علي تصور ومعايشة مشاعر وآلام أهل قتيل تعرض لقتلة شديدة الوحشية , ولا يستطيعون تصوّر معايشة ما تعرض له ذاك القتيل من الآلام ,, عليهم أن يتفضلوا بتأجيل ابداء الرأي في الغاء عقوبة الاعدام , حتي يتعرض أحد أقاربهم الأحباء لجريمة من ذاك النوع .. وهنا يهمنا جداً سماع أراءهم في : الغاء عقوبة الاعدام .. عن نفسي .. لم أ ......
#موسم
#المطالبة
#بالغاء
#عقوبة
#الاعدام
#يضعون
#العربة
#أمام
#الحصان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695993
ادهم ابراهيم : عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم عقوبة الاعدام بين مؤيديها ومعارضيها كثر الحديث في الاونة الأخيرة عن عقوبة الاعدام ، حيث ادان الاتحاد الاوروبي ومنظمة العفو الدولية ومنظمات حقوقية كثيرة ، احكام الاعدام في الدول التي مازالت تنفذ هذه العقوبة .وترصد منظمة العفو الدولية سنويا تنفيذ عقوبة الإعدام لجميع البلدان، وتقوم بمسائلة الحكومات التي تواصل استخدام هذه العقوبة القاسية واللاإنسانية . وفي أبريل/نيسان 2020، صدر أحدث تقرير لمنظمة العفو الدولية عن أحكام  الإعدام في العالم لعام 2019 ، حيث سجّلت المنظمة في هذا العام ما لا يقل عن 657 عملية إعدام . ويتم تنفيذ معظم عمليات الإعدام المعروفة في كل من الصين وإيران  والعراق والمملكة العربية السعودية ومصر .وباستثناء الصين، فقد تم تنفيذ 86&#1642-;- من جميع عمليات الإعدام المبلغ عنها في أربع دول فقط هي إيران والمملكة العربية السعودية والعراق ومصر . تعَرَّف عقوبة الاعدام بانها قتل شخص نتيجة ارتكابه جريمة عظمى، كما يُحددها قانون البلد الذي يُحاكم فيه. ويُشترط أن تكون العقوبة صادرة عن حكم قضائي ، بعد محاكمة تجري أمام محكمة معترف بها ومشكلة وفق القانون.ما تزال عقوبة الإعدام قضية جدلية في اغلب دول العالم ، فهناك من يؤيدها وهناك من يعارضها .حيث يجد بعض الاشخاص أن هذه العقوبة غير إنسانية ومذلة بينما يرى البعض الآخر أنها طبيعية وعادلة .ونحن هنا لانناقش الموضوع من الناحية الدينية . بل لاعتبارات إنسانية محضة .يقول الروائي والاديب فيكتور هوغو ان قتل النفس بحق أو بغير حق هو ترجمة فعلية للبربرية . وفيما يأتي نقدم حجج كل من مؤيدي هذه العقوبة والمعارضين لها ونترك للقارئ حكمه بشأن هذه المسألة الجدلية .مؤيدوا عقوبة الاعدام يقدمون اسبابا عديدة تدفع المجتمع لتنفيذ هذه العقوبة لعل اهمها :اولا_ أن عقوبة الاعدام  تتناسب مع فعل جريمة القتل . بمعنى إذا قتلت شخصًا ما ، فيجب أن تقتل أيضًا ، والعقوبة من جنس العمل .  ثانيا_ بالقضاء على حياة القاتل سنمنعه من ارتكاب جرائم جديدة . وبالتالي سيكون هناك عدد أقل من الجرائم في المجتمع .ثالثا_ إن الفرص الضئيلة لإعدام متهم برئ ، تقابلها الفوائد التي تعود على المجتمع في التخلص من المجرمين والقتلة .رابعا_ ان هذه العقوبة تمنح قاضي التحقيق وسيلة تهديد للمتهم حتى يتمكن من تقديم معلومات كاملة عن الجريمة .خامسا_ ان عقوبة الاعدام تشعر اهالي الضحايا بالعدالة وتمنعهم من تحقيق الاقتصاص او الانتقام بأنفسهم .سادسا_ تخفف عقوبة الإعدام من اكتظاظ السجون وتمكن العاملين فيها من التركيز على السجناء الذين لديهم فرصة لإعادة الاندماج في المجتمع .اما معارضوا الاعدام فانهم يقدمون الحجج الاتية :اولا_ ان عقوبة الإعدام تتعارض مع أبسط الحقوق  الإنسانية واولها الحق في الحياة ، وهذا مكرس في الاعلان العالمي لحقوق الانسان .ثانيا_ الاعدام عقوبة قاسية ومهينة ، فعندما يعدم الشخص باي طريقة كانت فانها تسبب بالتاكيد  الموت البطيئ والمؤلم ، مما يعد تعذيبا منافيا للانسانية . ثالثا_ عقوبة الإعدام ليس لها ذلك التأثير الرادع الذي يدعيه مؤيديها . فهي غالبا لاتمنع الناس من ارتكاب جرائم خطيرة . ولا توجد علاقة بين عقوبة الإعدام وقلة الجرائم في اي دولة . رابعا_ انها تفرض في كثير من الاحيان على الفقراء والاقليات الدينية او العرقية اوالطائفية . وهذا منافي للعدالة وعدم التمييز بين الافراد .خامسا_تُستخدم عقوبة الاعدام ف ......
#عقوبة
#الاعدام
#مؤيديها
#ومعارضيها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700476
مازن الشيخ : بمناسبة مرور 14عاما على تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ في صبيحة مثل هذا اليوم,وقبل 14عاما,تم تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين,وقد صادف الاول من ايام عيد الاضحى طبيعي ان هناك من ايد واخرين استنكروا,لكل حجته,وللتعليق على هذا الموضوع,أقول:-حقيقة,اننا لوقارناعهده بما وصل اليه حال العراق هذا اليوم,فاننا سنتحدث عن نعيم,فقد كان هناك دولة وقانون ونظام,شيدت البنيان,وعبدت الطرق,وانشأت المصانع واستصلحت الاراضي الزراعية,كان هناك جهازأمني قوي,ومن شبه المستحيل ان يصعب عليه اكتشاف تفاصيل اية جريمة,لم تكن هناك تفرقة دينية,أوطائفية,بين ابناء الشعب,وقدحقق العراق معجزة حقيقية عندما قضى على الامية وامتدحته اليونيسكو,كان الشباب يتسابقون نحو التحصيل العلمي,وقد حقق العراق اعلى نسبة من حملة الشهادات العليا في العالم,بمعنى عدد حملة شهادات الدكتوراه والماجستيرمقارنة بعدد سكان البد الاجمالي,كان معظم العراقيين يسافرون لغرض السياحة كل صيف,حين كان الدينارالعراقي يساوي 3,22 دولارا,ويقبل في كل بنوك العالم,كان هناك عدد كبيرمن الدول,لايطلب الحصول على تأشيرة مسبقة من جوازالسفرالعراقي,أو تمنح الفيزاخلال ساعات وفي نفس اليوم,وهناك الكثيرمن الميزات التي لوقارناها بهذا العهدالاسود,لما ترددنا في القول انه قدغدر,وخسره العراقيونلكن في المقابل:-هل كان الشعب,في عهده,يتمتع بالحرية والديموقراطية واحترام حقوق الانسان؟الم يكن ديكتاتورا نرجسيا,فرض سلطته بالبطش والارهاب؟الم يختصرالحزب والدولة ويجيرهما باسمه؟يقال ان من لم يتدخل في الامورالسياسية في عهده كان يستطيع ان ينعم بالامن,والسلام,لكن في نفس الوقت,الم يفرض سياسة تبعيث الجميع,ومن لايقبل الانتماء,يوضع تحت المراقبة ويحرم من الحصول على الامتيازات التي تمنح للبعثي حتى لوكان اقل كفاءة واخلاص في عمله؟ثم,اليس من حق الانسان اعتناق اي فكرديني,أوسياسي,غيرالبعث,حين يكون متناسبا مع ثقافته وتربيته ونضوجه الفكري؟اليس ذلك يمثل اكبراحتقار,للرأي الاخرواستخفافا بحقوق الانسان؟الم تتسبب تلك السياسة في شق الصف الوطني ,وسيطرة المنافقين والانتهازيين على مقدرات الاخرين تحت حجة انتمائهم الى حزب البعث؟االم يسلم مقدرات الدولة لعائلته,رغم وجود كفائات رائعة قادرة على ادارة الدولة بشكل افضل,ومثالاعلى ذلك وضعه خمسة وزارات مهمة في الدولة تحت امرة صهره وابن عمه حسين كامل,وهو خريج الدراسة الابتدائية,وجعله يتحكم بالعلماء والمهندسين,من الذين كانوايعملون في التصنيع العسكري,يجلدهم ويهينهم دون اي اعتبار,أواحتراما للقيم والمثل؟ ثم,الاهم من كلما تقدم,هوسلوكه واسلوبه في ادارة الدولة,حيث شق طريقه بالتخلص من رفاقه ومنافسيه بالحزب,وتم له ذلك في عام 1979,حيث ازاح منافسيه بحفلة دموية,وتمكن من الهيمنة على كل مقدرات الدولة,وكان الوضع الاقتصادي جيداجدا,انذاك كانت امامه فرصة لكي يتفرغ لبناء العراق وفق نظرته واسلوبه,وكان بامكانه تحقيق النجاحلكن,وربما لسوء حظ العراقيين,كان الامام الخميني,قد نجح في نفس العام بالسيطرة على مقدرات الحكم في ايران,وبادربالاعلان عن تصديرثورته,وفعلا نشط مريديه في العراق وقاموا بتهديد الامن وارتكاب جرائم ارهابية,متوهمين انهم سيتمكنون من اسقاط النظام,لكنه تصدى لهم بقوة ونجح في تشتيتهم ودفع الاغلبية منهم الى الفرارخارج العراق,ويقينا ان الامراستتب له,لكنه بدلامن ان يتفرغ لخدمة شعبه,فضل التصدي لخطاب الخميني ودخل في مساجلات معه,انتهى بشن حرب لامعنى ولامبررمنطقي لها,لقد سقط في فخ ,نصبه له اعداء العراق,وايران,ثم حرصواعلى استمرارها ل8سنوات قضت على الاخضرواليابس,وبعد ان خرج ......
#بمناسبة
#مرور
#14عاما
#تنفيذ
#الاعدام
#بالرئيس
#العراقي
#السابق
#صدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704084
سمير نوري : الاعدام و الأرهاب وجهان لعملة واحدة في القتل وسفك الدماء
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري بيان حول مصادقة برهم صالح بتنفيذ حكم عقوبة الإعدام بحق 340 شخصا !!صادق برهم صالح رئيس الجهورية العراقية على اعدام 340 شخصا بتهم الأرهاب الجنائية بعد الجريمة البشعة و الأرهابية التي وقعت في ساحة الطيران ببغداد والتي راح ضحيتها 32 شخصا و جرح 110 من العمال و اصحاب البسطيات في اكثر الاسواق ازدحاما في بغداد يوم الخميس 21-1-2021 وحسب تصريح من رئاسة الجمهورية فأن التصديقات جرت بعد تدقيق القضايا المرسلة من جوانبها الدستورية والقانونية كلها بما فيها استنفاذ جميع طرق الطعن وعدم الشمول بقانون العفو العام رقم 27 لسنة 2016 وهي قيد التنفيذ وفق الإجراءات المتبعة في وزارة العدل بناءا على المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب والتي تنص على الحكم " بإعدام " كل من ارتكب بصفته فاعلاً أصلياً أو شريكاً في القيام بالأعمال الإرهابية .محاكمة 340 شخصا اخذ النتيجة النهائية بدون اعلام المجتمع وبدون ان تعرف الناس من هم هؤلاء الأشخاص و ما هي اسمائهم و ما هي جرائمهم و كيف حققوا معهم و في اي سجون يقبعون و هل كان هناك محامون يدافعون عنهم و ماهي الطرق القانونية الأخرى و ما هي الجوانب الدستورية و القانونية الذي مرت بها محاكمة جماعية ل 340 شخصا ؟ ان اعدام هذه المجموعة ترفع مكانة العراق من نسبة تنفيذ عقوبة الأعدام عالميا الى حالة خطيرة و مكانة متقدمة من الدول الذي تنفذ الأعدامات و بشكل جماعي .اذا كان الأرهاب هو القتل فأن الاعدام لا يختلف عنه ايضا ، اذا كان الارهاب قيام الناس بارتكاب الجرائم البشعة فأن الأعدام جريمة قتل متعمدة تقوم بها الدولة بأسم العدالة و بدم بارد ، اذا الأرهاب سفك لدماء الابرياء فأن الأعدام يكمل دائرة سفك الدماء و يعطيه الشرعية ، الأرهاب و الأعدام وجهان لعملة و احدة وهو القتل و سفك الدماء و احلال قتل الأنسان و تحطيم كرامة الأنسان و التجاوز على حق الحياة .رئاسة الجمهورية و برهم صالح بتوقيعهم على تنفيذ عقوبة الأعدام بحق 340 شخصا في دفعة واحدة فإنهم يضعون أنفسهم في خانة القتلة والمجرمين في عيون البشرية المتمدنة و الحركة المناهضة العالمية لعقوبة الأعدام ، ان التصعيد في الأعمال الأرهابية و التدهور في الوضع الامني الهش الموجود في العراق هو نتيجة مباشرة للصراعات بين القوى السياسية و المليشياوية في السلطة و بسبب عدم وجود الدولة ، ان تنفيذ الأعدامات لا تستطيع ايقاف التصعيد الأرهابي و التدهور الأمني بل يزيد الوضع اكثر تدهورا و يزيد من الحقد والكراهية و الضغينة و التناحرات الأجتماعية و يقوي من الصراعات الطائفية و العنصرية في المجتمع.منذ 2004 و بعد ارجاع تنفيذ عقوبة الأعدام تزداد الأعدامات في العراق بشكل تصاعدي و لم يقلل من الأرهاب بأي شكل من الأشكال و كل الأرقام تفند الأدعاءات بأن الاعدام يقلل من وتيرة الارهاب و الأوضاع الحالية شاهد على ما نقول ، ان الأعدام عصا غليضة بيد الطائفيين الشيعة و القوميين الكرد للنيل من الطائفة السنية و هذا بدوره سوف يزيد من الطين بلة و يسبب في ازدياد التناحرات و الصراعات الطائفية و القومية و يساعد على تقوية الأرهاب .اننا ندعو الى ايقاف كل حملات الأعدامات فورا و نطالب بالغاء جميع القوانين و القرارات و الشرائع التي تؤيد الأعدام وبالأخص المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب ، لا تبرير لعقوبة الأعدام مهما تكن الظروف و الأوضاع ، اننا ندعوا الحركة العالمية لمناهضة الأعدام و كل القوى الأنسانية المتمدنة في العالم بإدانة هذه الجريمة .لا لعقوبة الأعدام نعم لحق الحياة الناطق بأسم منظم ......
#الاعدام
#الأرهاب
#وجهان
#لعملة
#واحدة
#القتل
#وسفك
#الدماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707148
عبدالستار رمضان : الاعدام وحده لايكفي
#الحوار_المتمدن
#عبدالستار_رمضان هذه ليست دعوة أوتأييدا لعقوبة الاعدام التي يشهد العراق بين فترة واخرى مطالبات لتسريع تنفيذها، او المطالبة بها كرد فعل لبعض الجرائم البشعة والاخبار المفزعة التي تنقلها وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، بل هي دعوة للتأمل والتفكير خارج اطار الاخبارالتي لا يمر اسبوع او احيانا عدة ايام الا وتحدث جريمة شنيعة ومقززة من قتل واغتصاب وانتهاك للحقوق والحرمات.فخلال الاسابيع القليلة الماضية كانت الاخبار عن الأم التي القت بطفليها في نهردجلة والتي اشعلت عواطف واهتمام الناس الذين ادانوا هذا الفعل الشنيع، ثم تلتها جريمة أب قتل أولاده الثلاثة شنقاً بسبب خلافات عائلية مع زوجته وتعاطيه المخدرات، فقام بخنق أطفاله الثلاثة الصغار.كما قام ثلاثة أبناء بقتل والدهم بعد ان تم الاخبار عن واقعة انتحاره ثم تبين بعد التحقيق ان أبناء المجني عليه الثلاثة قاموا بالاتفاق والاشتراك بقتل والدهم بسبب الميراث، وقام رجل برمي زوجته من سيارته التي تسير بسرعة كبيرة واصابتها بكسور ورضوض ونزيف حاد تم نقلها إلى المستشفى وفارقت الحياة بعد طلبها الشكوى ضد زوجها.كما أقدم شاب على حرق أبيه ليفارق الأخير حياته متأثراً بالحروق، وقامت زوجة بقتل زوجها وبمساعدة بناتها في حرق وتقطيع جثة الاب، وغيرها الكثير من الجرائم البشعة التي حدثت في نطاق العائلة الواحدة التي يجمعها الدم والرحم والقرابة والتي كان فيها الجناة(أم واب وابناء اولاد وبنات وزوج وزوجة...).هذه الجرائم لا يمكن ان يكون علاجها او المعالجة الوحيدة لها عقوبة الاعدام التي تُنهي حياة الجاني وتحقق الراحة والقبول للآخرين الذين غالبا ما يتفاعلون او يتأثرون بالجانب الظاهراو المعلن من الجريمة، دون ان يكون هناك دراسة وبحث ومتابعة للاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم.ان الجرائم تتكرر وتكاد تتحول الى ظاهرة في بعض المدن والمناطق التي تشهد جرائم زنا المحارم وقتل الوالدين او الابناء او الازواج، مما يبين ان هذه الجرائم هي انفجار حقيقي للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي يعاني منها المجتمع العراقي من دون اي حلول حكومية لمعالجتها.غياب الدولة عن مهماتها وواجباتها في حماية الفرد والاسرة وتوفير حاجياتهم في التعليم والصحة والامن والرعاية والحماية الاقتصادية والاجتماعية والتربوية والنفسية وعدم تطبيق مواد الدستور والقوانين النافذة التي لا يطبق الا ما هو في مصلحة الحكومة والاحزاب. ان اسباب الجرائم كثيرة ومتنوعة بعضها يعود الى الجاني نفسه وبعضها يتحملها المجتمع والحكومة معاً، فانتشار الفقر ودور وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي التي زادت من مشكلات ومآسي المجتمع العراقي الذي انتشرت فيه عصابات وجرائم القتل والخيانة والاحتيال والتهديد والتشهير والابتزاز الالكتروني والدعارة وغسل العاروالاتجار بالبشر والترويج وتعاطي المخدرات.عليه فان الاعدام وحده لا يكفي عندما يتم الحكم على الام التي رمت طفليها في نهر دجلة بالاعدام مرتين من دون معرفة الاسباب والظروف التي ادت الى حدوث هذه الجرائم ودراستها من قبل اساتذة ومختصين لهم المام واسع في علم النفس والاجتماع والتربية والطب العدلي والعلوم والمعارف الاخرى التي تساعد في تقديم ما يمنع او يقلل من حدوث جرائم اخرى مماثلة لها، وهو ما يعجز الاعدام عن تحقيقيه حيث توجد آلاف احكام الاعدام غير المنفذة ومازالت الجرائم تتوالى وتتكرر من دون حلول او معالجات. ......
#الاعدام
#وحده
#لايكفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710037
سري القدوة : الاحتلال يمارس سياسة الاعدام الميداني الأسرى الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استشهاد الأسير سامي عابد العمور من سكان قطاع غزة داخل مستشفى سوروكا الإسرائيلي في بئر السبع يثبت مجددا تورط الاحتلال الاسرائيلي في تنفيذ سياسة الاعدامات الميدانية بحق الاسري في سجون الاحتلال ضمن سياسة الإهمال الطبي المتعمد التي تنتهجها مديرية السجون العامة وكان الأسير يعاني من مرض في القلب ويعيش أوضاعا صحية صعوبة الا ان سلطات الاحتلال اصرت على استمرار اعتقاله وأهملت علاجه لتكون النتيجة قتله مع سبق الاصرار في جريمة بشعة تتعارض مع كل المواثيق والمعاهدات الدولية .وتعرض الأسير خلال اعتقاله الي الإهمال الطبي من قبل الاحتلال خلال علاجه حتى انهارت حالته الصحية ونقل قبل 3 أيام فقط إلى المستشفى قبل أن تتفاقم حالته ويعلن عن استشهاده وبذلك تتحمل سلطات الاحتلال ومديرية السجون العامة المسؤولية الكاملة عن استشهاده كونه أنه استشهد نتيجة لسياسة الإهمال الطبي المتعمد عبر قتله البطيء .الأسير الشهيد العمور من سكان دير البلح وسط قطاع غزة، ومحكوم بالسجن لمدة 19 عامًا، ومعتقل منذ عام 2008 ويعاني أكثر من 500 أسير وأسيرة فلسطينية داخل سجون الاحتلال من أمراض مختلفة بينهم العشرات من ذوي الإعاقة ومرضى السرطان وباستشهاده يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيره إلى 227 شهيدًا.المجتمع الدولي ومؤسساته مطالبين بالتدخل العاجل والعمل على تشكيل لجنة تحقيق فورية للكشف عن كافة تفاصيل هذه الجريمة كون أنه ضحية جديدة من ضحايا الجرائم الطبية التي تفتقد لأدنى المقومات الأخلاقية والإنسانية ولا يمكن استمرار الصمت الدولي على هذه الجرائم .استشهاد الاسير البطل سامي العمور في سجون الاحتلال نتيجة الاهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة السجون يعد جريمة بشعة بحق الانسانية وانتهاك واضح لكل القوانين الدولية، ولقد مارس الاحتلال ابشع وسائل التعذيب الجسدي والنفسي بحق اسرانا الابطال وهذا يدل ان هذا العدو ليس له اخلاق ولا قيم لذلك نطالب المجتمع الدولي لحماية اسرانا الأبطال والإفراج عنهم وخاصة المرضى وكبار السن .هذه الجريمة بحق الأسير الشهيد سامي وكل الأسرى الابطال لن تكسر ارادت الاسرى بل تزيد من عزيمتهم وما تم ممارسته مع الشهيد سامي ما هو إلا عملية إعدام حقيقية وتأكيدا جديدا على سياسة الإهمال الطبي ولا بد من مؤسسات حقوق الاسرى العمل على فضح جرائم الاحتلال من خلال تقديم ملفات الاسرى الى المحكمة الجنائية الدولية .ولا بد من هيئة الاسري والجمعيات التي تعني بوضع الاسرى وظروف حياتهم في سجون الاحتلال بالوقوف أمام هذه الجريمة النكراء بمسؤولية عالية ومحاسبة هذا المحتل على جرائمه بكافة الوسائل عبر المحافل الدولية كون الاحتلال وأجهزه مخابراته يتحملون كامل المسؤولية تجاه ارتكاب جرائم القتل المتعمد بحق الاسرى في سجون الاحتلال .ويجب ان لا نقف امام هذه الجرائم منتظرين جثامين الشهداء واحد تلو الاخر من سجون الاحتلال وحتى لا نودع كل يوم أسير شهيد لا بد من الفصائل الفلسطينية والمؤسسات الوطنية العمل بجدية لتبني كامل ملفات الاسرى ضمن برامجها الكفاحية ولتكون في المرتبة الاولي والسعي الدائم لإتمام صفقة تبادل تضمن تحرير كافة الاسرى من سجون الاحتلال والتي هي السبيل الوحيد للخلاص من هذا العدوان المستمر ضد الشعب الفلسطيني سواءً بالقتل أو التنكيل أو القمع وارتكاب جرائم الحرب في فلسطين في مخافة واضحة للتشريعات والقوانين الدولية .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينيةinfoalsbah@gmail.com ......
#الاحتلال
#يمارس
#سياسة
#الاعدام
#الميداني
#الأسرى
#الفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738293
سري القدوة : سياسة الاعدام الميداني ومواقف المجتمع الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة جريمة الإعدام الميداني الوحشية البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس ظهر يوم الثلاثاء الماضي، والتي أدت لاستشهاد ثلاثة شبان تأتي هذه الجريمة ضمن مسلسل جرائم الإعدامات الميدانية التي تنفذها قوات الاحتلال وفقا لتعليمات وتوجيهات المستوى السياسي والعسكري في دولة الاحتلال، وهي تعكس وحشية وعنصرية الاحتلال في قمعه وتنكيله بالمواطنين المدنيين الفلسطينيين العزل، وتقتلهم خارج أي قانون وبأحكام مسبقة وتحت ذرائع وحجج واهية وبالتالي فان الحكومة الاسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت هي من يتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة البشعة .تأتي هذه الجريمة في سياق العدوان الإسرائيلي المستمر والمتصاعد على الشعب الفلسطيني، ومواصلة ارتكاب جرائم التصفية والإعدام الميداني والقتل المتعمد الوحشي، مما يعكس الطبيعة الإجرامية العنصرية للاحتلال الذي كل ما فى وسعه استمرار نهجه الاستيطاني وعدوانه الدموي الذي بات يعكس التداعيات الخطيرة على الشعب الفلسطيني والتي تضاف إلى سلسلة الجرائم المستمرة التي يواصل الاحتلال ارتكابها، وتحديه لإرادة المجتمع الدولي والشرعية الدولية، وأن ذلك يأتي في سياق سياسة الإعدامات الميدانية والقتل العمد التي يرتكبها الاحتلال في انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة .ويستمر مسلسل انتهاك الحقوق الانسانية واستخدام ابشع الوسائل الممكنة لقمع الشعب الفلسطيني والذي يتوافق مع جرائم الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين وخصوصا مع هذا التصعيد وتلك الانتهاكات الجسمية في مجال التشريعات العنصرية التي تتقدم بها الحكومة الإسرائيلية للمصادقة عليها في الكنيست، كما حصل في منع لم شمل العائلات الفلسطينية من جهة، والجرائم التي ترتكبها ما تسمى منظومة القضاء والمحاكم لدى دولة الاحتلال في تغطيتها المستمرة على جرائم عناصر المستوطنين الإرهابية وممارساتهم بحق المواطنين الفلسطينيين المدنيين العزل وحمايتها لمجرمي الحرب زمن يقف خلفهم وتسطرها عليهم .وفي هذا النطاق فأننا نستغرب استمرار صمت المجتمع الدولي على انتهاكات وجرائم الاحتلال ومستوطنيه بحق الشعب الفلسطيني حيث بات يشكل غطاء لتلك الجرائم، ويشجع الاحتلال وأذرعه المختلفة على التمادي في حربه المفتوحة على الوجود الفلسطيني في أرض وطنه وبات المطلوب من الأمين العام للأمم المتحدة تحمل مسؤولياته في تفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني كما جاء في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة وترجمته عملياً وقيام الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية بإدانة الجريمة البشعة والعمل على تقديم مرتكبيها للعدالة ويجب على الإدارة الأميركية تحمل مسؤولياتها بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف جرائمها .ولا يمكن ان يتم التهاون مع الاحتلال وسياسة الاعدامات الميدانية بحق ابناء الشعب الفلسطيني ولا بد من الهيئات والمؤسسات والمنظمات الدولية والمحاكم المختصة وفي مقدمتها المحكمة الجنائية الدولية بسرعة فتح تحقيق في جرائم الاحتلال التي ترتكب ضمن الأرض الفلسطينية المحتلة وأهمية تشكيل لجنة تحقيق دولية، في الجريمة المروعة التي ارتكبها جنود الاحتلال في منطقة المخفية بمدينة نابلس وأودت بحياة ثلاثة شبان من المدينة .على المجتمع الدولي ومنظماته ذات الصلة، خاصة مجلس الأمن، تحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية لوقف هذا المسلسل الإجرامي والانتقال لإنفاذ العدالة الدولية بمساءلة الاحتلال ومنظومته العنصرية، والعمل العاجل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني التي أقرها المجتمع الدولي، بالإضافة إل ......
#سياسة
#الاعدام
#الميداني
#ومواقف
#المجتمع
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746473
ألفى كامل شند : موقف الكنائس المسيحية من عقوبة الاعدام
#الحوار_المتمدن
#ألفى_كامل_شند تعنى عقوبة الاعدام تنفيذ القتل على شخص بحكم قضائى لارتكابه جريمة ، باتت فى العقود الاخيرة مثار جدل واسع على تطبيقها من قبل بعض الحكومات دوليا ، حيث تطالب منظمات حقوقية الغاؤها بحجة ان الروح البشرية هبة من الله مقدسة ، ولاتٌقّوم الجريمة بجريمة مماثلة .موقف المسيحية من عقوبة الاعدام : تقول الوصية الخامسة من وصايا الله العشر الاساسية فى الاديان الابراهيمية " لاتقتل" على العموم . والسيد المسيح رفض تطبيق عقوبة الاعدام على المرأة الزانية مع ان شريعة موسى قضت رجم الزانية بالحجارة حتى الموت (يو 3 : 8 – 11) من منطلق ان ليس هناك شخص معصوم من الخطأ ، وكل شخص معرض لارتكاب جريمة ، ولاتقوم جريمة بجريمة .تشير النصوص التاريخية ، ان الكنيسة الاولى لم تطبق عقوبة الاعدام المدنى فى احكامها . فلقد نص القانون الكنسى الذى وضعه اباء الكنيسة فى مجمع انقرة الذى دعا اليه الامبرطور قسطنطين الكبير فى عام 314 ميلادية ، بعد اعلان ميلانو ، الاعتراف بالمسيحية كديانة رسمية للامبراطورية الرومانية ، فى المادة 21 يعاقب من يجهضن الجنين أو يصنعن العقاقير للاجهاض بقضاء عشر سنوات قى التوبة . أما من يقتل متعمدا يحرم من الشركة الكنسية . وليبق مع الراكعين (المحرومين من العشاء الربانى) ولايسمح له بالشركة التامة الا فى اخر حياته . وكانت العقوبة المقررة مدنيا عشرين سنة .الا ان الكنائس المسيحية ومازال البعض يتقبل عقوبة الإعدام. وحجتهم ان المفهوم الصحيح لموقف المسيح رفض رجم المرأة الزانية ، وقوله للجماهير الذين كانوا يبغون رجمها "من منكم بلا خطية فليرجمها اولا بحجر" ان موقفه ليس رفض العقوبة ، إنما رفض ان يحكم احاد الناس على أخيه ، وتوقيع العقوبة عليه لان ذلك من اختصاص القاضي وحده الذي له انزال العقوبة بعد التحقق ، وتوافر الادلة القاطعة التي تجزم بادانة الشخص المتهم. كانت الكنيسة الكاثوليكية فى السابق لا تمانع من استخدام عقوبة الإعدام في بعض الحالات ، اتباعًا لكتابات أغسطينوس و توما الأكويني التى ترى عقوبة الإعدام إجراءً رادعًا ضروريًا.ففى كتابه "مدينة الله" الذى نشر في عام 426 ميلادية ، كتب القديس اغسطينوس في الفصل الأول ما يلي:"نفس السلطة الإلهية التي تحرم قتل الإنسان تضع استثناءات معينة ، كما هو الحال عندما يأذن الله بالقتل بموجب قانون عام ، أو عندما يعطي تفويضًا صريحًا لفرد(الحاكم) لفترة محدودة. يضيف : الوكيل الذي أعدم القتل لا يقتل. إنه أداة كما السيف الذي يقطع به. فشن حرب بأمر من الله ، أو أن يقوم ممثلو السلطة العامة بقتل المجرمين ، وفقًا للقانون" ، ذلك لا يتعارض بأي حال من الأحوال مع الوصية "لا تقتل". . ويوضح أغسطينوس عبارة يسوع فى انجيل متى "فمن يأخذ بالسيف ، بالسيف يهلك" (منى 26 : 22). فيقول أنه المقصود به حمله على غير وجه حق، أي بدون سلطان الدولة . .وكان توما الاكوينى كما ورد فى كتابه "الخلاصة اللاهوتية" من مؤيدى عقوبة الإعدام على أسس النظرية الموجودة في القانون الأخلاقي الطبيعي ، التي مفادها أن الدولة ليس لها الحق فى الاعدام فحسب ، بل من واجبها حماية مواطنيها من الأعداء ، سواء من الداخل أو من الخارج. .. وذهب الى ان الرجال الذين هم في سلطة على الآخرين لا يرتكبون أي خطأ عندما يكافئون الخير ويعاقبون الشر من أجل الحفاظ على الوفاق بين الناس ، وان من الضروري توقيع عقوبات على الأشرار. فالصالح العام أفضل من الخير الخاص لشخص واحد ، مثلما يقوم الطبيب بشكل صحيح ومفيد بقطع عضو مريض إذا كان ضارا للجسم كله . . لذلك ، فإن حاكم دولة يع ......
#موقف
#الكنائس
#المسيحية
#عقوبة
#الاعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749101