الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامى لبيب : إما تؤمنون بالقرآن والكتاب المقدس أو تكفرون بهما
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - فوقوا بقى – الجزء التاسع عشر .- تكوين الإسلام – إقتباس الإسلام من اليهودية العبرانية .- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا وكرامتنا (لا أتذكر عددها) .نعلم جميعا جذور قضية الصراع العربي الإسرائيلي بداية من 48 وإستقدام اليهود من الشتات لإقامة وطن قومى لهم فى فلسطين وإذا كان هناك من يشكك فى حق اليهود بفلسطين , فلن يستطيع أحد ان يُشكك أو يَنال من حق الفلسطينيين فى أرضهم ,وإذا كانت الأرض تصرخ بفلسطينيتها فالكتب الدينية كالكتاب مقدس والقرآن لا تعترفا ولا تعتنيا بحق الفلسطينيين بل تضع اليهود فى الصدارة ولا عزاء للفلسطينيين ولكل متعاطف ومؤمن بالقضية الفلسطينية .الكتاب المقدس .- نبدأ بالكتاب المقدس الذى ينقسم لجزأين العهد القديم والجديد ,العهد القديم هو توراة اليهود التى جاءت لتروج لفكرة الأرض الموعودة على أرض فلسطين التي هي أرض كنعانية حيث أصول الجذر الفلسطينى فى كنعانيته المرتبطة بالساحل ليشيد ياسر عرفات بأن الفلسطينيين أحفاد العماليق إعتزازا بجذوره الكنعانية , وليشير الكتاب التوراتى فى الكثير من رواياته بهذا الشعب الكنعاني مصاحباً ذكره بشحنه من الحقد الغريب علي شعب كنعان فيسجل قصة فى منتهى التهافت والسذاجة والغباء كلعن نوح للحفيد الكنعانى الذى لم يتواجد فى الحياة بعد إثر مشاهدة أبوه عورة أبيه السكير !! : ( مَلْعُونٌ كَنْعَانُ! عَبْدَ الْعَبِيدِ يَكُونُ لإِخْوَتِهِ. 26: ومُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلهُ سَامٍ. وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ. 27لِيَفْتَحِ اللهُ لِيَافَثَ فَيَسْكُنَ فِي مَسَاكِنِ سَامٍ، وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ). تكوين 9- ليرافق هذا الحقد الغبى الترويج لفكرة الأرض الموعودة التي تمثل جوهر وحجر الزاوية في الدين اليهودي التي لو حاولت نزع تلك الفكرة فلن تجد أمامك إلا كتاب متهافت لا يقدم شئ سوى سيرة وحياة جماعة من البدو البؤساء .- تبدأ فصول الكتاب المقدس بقصة وعد الله لإبراهيم بأرض فلسطين ولا تعلم منطق هذا الوعد ولماذا هذه الأرض بالذات بالرغم أن بها شعوب تعيش عليها ,فألم يكن أجدى ان يمنح الإله إبراهيم ونسله أستراليا أو الأمريكتين حيث كل الخير والأرض بدون بشر بدلا من تلك الأرض الصغيرة الجرداء الآهلة بسكانها والتي تم إرتكاب عليها أفظع المجازر والتطهير العرقى فى سبيل تحقيق هذا الوعد المزعوم , ليعطى الإله يهوه درساً للإله الإسلامي عن شخصية الآلهة المهمومة بدعوة تابعيها لقتل وذبح الآخرين !..بالطبع لا الرب الوهمي ولا إبراهيم يدركان شئ إسمه أمريكا فنحن أمام أحلام بائسة لقبائل عبرانية تنظر بعيون نهمة إلى أراضى الآخرين التى تسطيع ان تطالها لتسطو عليها ولتخترع إله وقصص وسيناريوهات تسوق وتشرعن نهبها وإغتصابها فهكذا كانت أحلامهم التى لم تجرؤ على التطلع لأراضى مصر والعراق حيث ممالك كبيرة لا يستطيعون الصمود أمامها بأحلامهم النهبه البائسة , وهذا يعنى أننا أمام مغتصبين ولصوص ومستعمرين أوائل وليس أحفادهم القادمين فى 48 .- من الصعوبة بمكان أن نورد كل ما جاء فى الكتاب المقدس عن وعد الإله للعبرانيين وتوصياته بالعيش على أرض فلسطين , فالتورة مؤسسة خصيصاً لهذا الزعم لذا سنكتفى ببعضها ولن نسهب كثيرا , لتكون البداية وفقا لما جاء في سفر التكوين أحد أسفار العهد القديم بالإصحاح 12 العدد1: ( اذهب من أرضك ومن عشيرتك ومن بيت أبيك إلى الأرض التي أريك. فأجعلك أمة عظيمة، وأباركك وأعظم اسمك وتكون بركة. وأبارك مباركيك، ولاعنك ألعنه، وتتبارك فيك جميع قبائل الأرض. فذهب أبرام كما قال له الرب).. كذلك نجد فى تكوين: 15 نص صريح وواضح بفك ......
#تؤمنون
#بالقرآن
#والكتاب
#المقدس
#تكفرون
#بهما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713823
عبدالله محمد ابو شحاتة : الديمقراطيات الغربية، هل تؤمنون بالديمقراطية ؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة الديمقراطية من أكثر المصطلحات ذات الإيحاء الإيجابي في السياسة وعلم الاجتماع، هذا التقديس الواسع الذي اكتسبه المصطلح حديثاً جعل من الصعب على كثير من السياسيين و النخب نقده أو إبداء تشككهم فيه حتى وإن دلت أفعالهم على ذلك. فمن في وقتنا الحاضر يستطيع أن يشكك في مقدرة الشعب على الاختيار وتقرير المصير، ومن بإمكانه أن يطالب حتى بديمقراطية نخبوية بديلاً عن ديمقراطية شعبية.وبالرغم لحداثة القوة الكبيرة التي اكتسبها المصطلح، إلا أن التقليد الديمقراطي ضارب في القدم كما نعلم جميعاً، فمن اليونان القديم إلى روما القديمة إلى انهيار النظام بفعل تمدد الإمبراطوريات التي خلقت عقبات إيدلوجية وتنظيمه جعلت من المستحيل تطبيقه. ففي تلك النقطة يبين روسو في العقد الاجتماعي شروطاً للدولة الديمقراطية، من أهمها هو صغر حجم الدولة؛ فمع وجود امبراطورية ممتدة سيستحيل تنظيم عمليات ديمقراطية بما هو متوفر من أساليب بدائية، سواء أكانت ديمقراطية مباشرة أو حتى نيابية.فما عرفه العالم القديم من أشكال الديمقراطية سواء الديمقراطية المباشرة، وأحياناً مزيجاً بين المباشرة والنيابية، ساعد عليه وخاصة الديمقراطية المباشرة ظروف معينة كصغر حجم السكان وتوفر وقت فراغ كبير بالنسبة للمواطنين والناتج في أساسه عن توفر العبيد بكثرة؛ فالعبد يعمل بينما المواطن يحكم. ومن جهة أخرى فصحيح أن ديمقراطيتهم كانت في الكثير من الأحيان نخبوية لاستبعادها النساء وأحياناً بعض الطبقات، إلا أن منطق استبعاد بعض عناصر المجتمع من حق التصويت بقى قائماً حتى منتصف القرن العشرين في عمليات الديمقراطية النيابية؛ فحتى عام &#1633-;-&#1641-;-&#1633-;-&#1636-;- ظلت النساء محرومات من حق التصويت في جميع الدول الليبرالية الغربية، وقد استمر هذا الوضع في بعض الدول ذات التقليد البرلماني مثل سويسرا حتى ستينات القرن العشرين.لقد ظهرت الديمقراطية النيابية كبديل منطقي عن الديمقراطية المباشرة لأسباب نعلمها جميعا وقد أشرت لها سابقاً، وهي في معظمها أسباب تنظيمية متعلقة باستحالة تنظيم ملايين الجماهير داخل اقتراعات وجلسات، مع استحالت توفير الوقت الكافي لذلك. فلم تملك الدول القومية في القرنين الماضيين عدد سكان لا يتجاوز الآلاف كما كان الوضع في اليونان وروما القديمة، ولم تمتلك كذلك عبيداً يوفرون لها الوقت ، فيعملون تاركين لهم الوقت اللازم للعمل السياسي. ولكننا الآن نمتلك الآلات الحديثة التي بإمكانها اختصار وقت العمل أكثر وأكثر، ونمتلك وسائل تكنولوجية تستطيع أن تجمع ملايين المواطنين في ذات الوقت دون أن يغادر أحداً منهم عتبة منزلة. تلك التغيرات التي بالتأكيد لم يكن حتى ليتخيلها روسو حين تحدث عن الحجم الأمثل للدولة الديمقراطية. ويبقى السؤال الذي يطرحه توفر متطلبات الديمقراطية المباشرة، وهو متى يحكم الشعب ويتنحى نواب الشعب !؟ متى يستعيد الشعب سلطاته التي فوض بها مضطراً إلى بضعة مئات من الأشخاص يختارهم بفعل حملات دعائية رأسمالية مشابهة لتلك التي تروج لعبوة شامبو أو طلاء سحري جديد يعالج خدوش السيارات. فإذا كانت العوائق التنظيمية و التقنية قد أصبحت شيئاً من الماضي، فما هي يا ترى العقبات الحقيقية التي تجعل من النظام الديموقراطي المباشر أمراً غير مطروح بالمرة على طاولة الليبرالية الغربية !؟ أيكون الجواب هو غياب الإيمان بقدرة الشعوب على الحكم واتخاذ القرار وتقرير المصير، إنهم يكفيهم فقط وعلى مضض أن يختاروا من باقة المرشحين التي قدمناها لهم مسبقاً، ثم يضعوا أيديهم على خدهم لخمس أو ست سنوات انتظاراً لموعد الانتخابات القادمة. إن قلنا أن الديمق ......
#الديمقراطيات
#الغربية،
#تؤمنون
#بالديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728412
عبدالله محمد ابو شحاتة : الديمقراطيات الغربية، هل تؤمنون بالديمقراطية ؟ ٢
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة في الجزء السابق من المقالة حاولت أن أضع الديمقراطية الليبرالية أمام تناقضاتها، طارحاً تساؤلات مشروعة وجب أن تطرح. فلو كانت الديمقراطية هي حركة تطور تاريخي وجهتها هي حكم الشعب، وإن كان حكم الشعب هو الغاية الحقيقية للديمقراطية، فألم يحن إذاً وقت الديمقراطية المباشرة وخاصة مع زوال العوائق التنظيمية التي تعيقها عملياً بفضل تطور تكنولوجيا الاتصال، ألم حين الوقت إذا لتجاوز مرحلة النيابية ولتمارس الشعوب سلطاتها من دون وكلاء !؟ وإن كانت لدى الديمقراطية الليبرالية شكوكاً حول مقدرة الشعوب على ممارسة سلطاتها، أيمكن أن يعني هذا أي شيء سوى تشكيكاً في الديمقراطية نفسها !؟ إن الجدليات التي طرحتها لا ابحث بها عن إجابات، بل إني وفقط أضع الليبرالية أمام تناقضاتها، أحاول أن أسقط عنها أقنعتها الزائفة. أن الرأسمالية الليبرالية لا يمكنها أن تتجاوز في تطورها نحو الديمقراطية مرحلة النيابية، لا يمكنها بأي شكل من الأشكال أن تتقدم نحو ديمقراطية مباشرة وإلا كان هذا نفياً لذاتها، نفياً لبِنائها الاقتصادي والطبقي والسياسي. نفياً لعلاقات الإنتاج البرجوازية ونفياً للطبقية، بل ونفياً للسلطة السياسية ولسلطة الدولة كممثل لسلطة الطبقة.ففي ديمقراطية مباشرة لن تمثل قيمة سلطة الطبقة المسيطرة أكثر من قيمتها العددية كأفراد، لن يوجد أي حيز لتقييد خيرات الجماهير من خلال ديمقراطية نيابية تلعب فيها الطبقة المسيطرة الدور الأكبر من خلال الوسائل المشروعة أو غير المشروعة، لن يكون لتزاوج السياسة ورأس المال أي معنى يذكر. إن الديمقراطية المباشرة تعطي السيادة للعدد لا لأي شيء آخر، والعدد بالطبع لن يكون إلا في صالح الطبقات التي لا تملك إلا قوة عملها. وبهذا الانقلاب في موازين السلطة السياسية لابد أن يحدث انقلاباً اقتصادياً وطبقياً، فلا يتوقع من الكتلة الطبقة الدنيا حينما تمتلك الثقل السياسي الأكبر إلا أن تعمل على مصالحها الطبقية والتي ستعني بالضرورة إلغاء الطبقية ذاتها والهيمنة العامة على وسائل الإنتاج. على الشعوب، وبالتحديد شعوب الليبراليات الغربية أن تقف وتسأل، هل الديمقراطية هي حكم الشعب أم حكم أوصياء الشعب !؟ وإن كانت حكم الشعب، فمتى يستعيد الشعب سلطاته ويلغي تفويضاته طالما أن العوائق التنظيمية قد زالت !؟ ويجب وقتها على السياسيين عملاء الطبقية أن يجيبوا بوضوح، فإما أنها ديمقراطية وعندها فلنتركها لمتدادها الطبيعي الذي كفله لنا التطور التكنولوجي، وإما أنها ليست ديمقراطية وليست حكماً لشعب وإنما هي وفقط أحدث أشكال الوصاية. ......
#الديمقراطيات
#الغربية،
#تؤمنون
#بالديمقراطية
#٢

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731438