الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بثينة تروس : دارفور حري بها ان تتلقي الاعتذار وليس الاحتفال
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس من أبرز محاولات الاخوان المسلمين والجماعات المهووسة في التآمر على الحكومة الانتقالية كانت اللعبة المألوفة لديهم بتقسيم الوزراء لفسطاطين: كفار ومتدينين، وزراء متدينين داخل الحكومة يرجو منهم الكثير لخلفياتهم الإسلامية وانتماءاتهم الحزبية التي تنادي بالدولة الدينية وتؤمن بالدستور الاسلامي كنظام حكم ومنهم وزير المالية (المصلي)! لذلك كل ما يصرحون به ويخالف لتوجهات التغيير والثورة هو ذنب مغفور! فعولوا على هؤلاء في سياسات الهبوط الناعم وتعويق العدالة واجهاض مطالب ثورة ديسمبر، ووزراء كفار بمعايير الفلول، اجتمع صعيدهم علي ازالتهم من الوزارات، وللأسف خضع السيد رئيس الوزراء حمدوك لمحاكم العصور الوسطى ( جماعة الحل والعقد) ظنا منه انه سيكون سدا للباب الذي ياتيك منه الريح، ولم تجدي فتيلاً مطالب جماهير الشباب الذي قام بالثورة في الإبقاء علي د. اكرم التوم وزير الصحة، او د. القراي مدير المناهج، بل اكثر من ذلك أسقط الوزير العالم بروفسير محمد الأمين التوم من التشكيلة الوزارية لأسباب امنية، بالرغم من انه لم يحمل يوما السلاح ولم يتصالح مع المجرمين من الاخوان المسلمين، ولايزال المنصب شاغراً متنازع عليه بين محاصصات مسار الشرق، والوسط ، ومسار الشمال، ومازال البحث جاريا عن وزير (مؤمن)! يماثله كفاءة. وللأسف فإن جريرة هؤلاء الوزراء ليست خلفياتهم الفكرية وانتماءاتهم الحزبية وانما جرمهم انهم اشداء في استئصال الداء، فقد تصدوا لعلاج الازمات من جذورها، ووقفوا ضد الفساد داخل تلك المؤسسات ووعدوا الشعب ما يستحق من مجانية العلاج والتعليم.. والملاحظ ان هؤلاء الوزراء لم يكلفوا الدولة كحال وزراء المحاصصة والملهاة الدرامية التي تشهدها الساحة السياسية اليوم، والتي تبرهن على اعتلال في موازين تنصيب هؤلاء الوزراء والحكام! اذ نصبح ونمسي على اخبار سماجة مدير الشركة السودانية للموارد المعدنية مبارك أردول الذي سعى لجمع تبرعات من شركات التعدين لتنصيب حاكم دارفور مني اركو مناوي، للمساهمة (أو الختة على طريقة حفلات زواج الأقارب)! ولإقامة مهرجانات تنصيب وطائرات تقلهم الي موقع الاحتفال، في استرجاع للممارسات السابقة في الرقص و(العرضة) على بطون الجوعى من حشود الفقراء والمرضى.لقد هلل الشعب بأجمعه لاتفاقية السلام لكن هل اكتمل السلام لكي يستدام! وهل جفت الدماء القبلية في دارفور حتى تقيم اعراسها! الا تزال بعض الفصائل علي راسها حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور تتحاور حول السلام! وهل تحتاج دارفور الجريحة في البدء سوى الاعتذار من الحكام عما ارتكبته حكومة الاخوان المسلمين لمدة ثلاثين عام من حروبات عنصرية بغيضة اعتذر عنها الثوار والشعب بذكاء وطني سابق لهؤلاء الحكام (يا عنصري ومغرور كل البلد دارفور). اما الاعتذار الرسمي المستحق الذي تمليه القوانين الدولية والإنسانية، له عدة أوجه منها التعويضات المادية والمالية التي تخول لأهالي الإقليم العيش في سلام والعودة الطوعية للإسهام في تنمية المنطقة، وباستدعاء حالة اردول في استجداء الأموال لتنصيب الحاكم مناوي الذي يعد حليفاً للوزراء (المؤمنين)، يتضح جلياً ان خزائنهم خاوية، ولم يحن أوان التعويضات والاعتذارات المادية، اذ لم يتيسر منه ما ينصب الحاكم الا بالتحايل! وكذلك فإن الاعتذار الأكبر لإنسان دارفور أنما يكون بإزالة اثار التطهير العرقي فعلياً، وليس بحفلات التنصيب كما يعلم مني أركو مناوي والذي ادان قوات حفظ السلام الدولي سابقا حيث قال (إن الحكومة السودانية اطلقت أيدي مقاتلي الجنجويد العرب في الإقليم الواقع غربي السودان في حملة جديدة "ل ......
#دارفور
#تتلقي
#الاعتذار
#وليس
#الاحتفال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727869
ايليا أرومي كوكو : مبادرة حمدوك تتلقي ثمانية ضربات مقابل صفر
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو مبادرة حمدوك تتلقي ثمانية ضربات موجعة قبيل بدأها . تلك المبادرة الحسنة التي اطلقها دولة الرئيس عبدالله حمدوك قبل نحو من شهرين قد بدأت تتأكل من اطرافها .يا دولة الرئيس عبدالله حمدوك قل لنا كيف حنعبر . او كيف سننتصر و كل المؤشرات تشير الي الاسوأ في كل صباح . فبعد سنتين من عمر حكومتكم التي تفأل بها السوداني . و مرور الوقت لم يبرح السودان مربع الازمات الاول . الازمة الاقتصادية تبارح مكانها . المشاكل الامنية من قبلية و جهوية تزداد علي مدار الساعة حتي المدن الامنة سادها الرعب و الخوف و الهلع . سلام دارفور في عنق الزجاج و دونكم احداث كولقي الاخيرة التي لا تبشبر بخير فهي طعنة مسمومة في خصر اتفاق جوبا . و حتي مبادرتكم ذات السبعة بنود لحلول مشاكل السودان تكاد تلفظ انفاس لكثرة الطعنات من الخصوم و الاصدقاء معاً . و كلما قلتم نحن علي قلب رجل واحد أثبتم انكم علي غير وفاق او اتفاق . الشعب السوداني بات يتململ من الضيقة في معيشته و أمنه و عدله و سلامه . فدلنا حماك الله الي متي او كيف سنعبر و متي و ليكن هذا بأفعال و اعمال فقد مل الشعب حلو الكلام و معسوله ... الشعب يريد ان يري طحيناً فكفاكم ضجيجاً ...!!! دونك الاهداف الثمانية التي ولجت مرماك مقابل صفر كل كان في الشوط الاولي . منتظرين منك ان تسجل و لو هدفاً واحداً يتيماً في مرمي خصم المواطن السودان و لو بضربات الجزاء . ما بالكم تقولون و لا تفعلون .* حمدوك لم تتوفر الإرادة السياسية الكافية لقيام المجلس التشريعي خلال المدة الزمنية المذكورة بالمبادرة، وأنا ما زلت عند قناعتي بأنه حال توفر الإرادة السياسية اللازمة من مختلف القوى السياسية يمكن قيام المجلس التشريعي والأمر دة ما عاوز درس عصر. *قال رئيس الوزراء السوداني، عبدالله حمدوك؛ إنه لم يتم الموافقة بعد على تسليم الرئيس السابق، عمر البشير، للمحكمة الجنائية الدولية، وذلك بعد أيام على إعلان الخارجية نيتها تسليم المطلوبين.وقال حمدوك الأحد؛ إن قرار تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية بحاجة لموافقة من مجلسي الوزراء والسيادة، و"لم تتم بعد".* ماذا بعد فشل المفاوضات بين الحكومة السودانية و"الحركة الشعبية"؟أفضت جولة التفاوض الأولى بين الحكومة السودانية و"الحركة الشعبية" (شمال) - جناح عبدالعزيز الحلو الى فشل في التوصل الى اتفاق إطاري تمهيداً لبدء المباحثات حول الملفات الرئيسية. وقررت الوساطة الجنوبية تعليق المفاوضات لإجراء المزيد من المشاورات.* انهيار جديد للعملة السودانية والدولار يقترب من حاجز 500 جنيهفاجأ الجنيه السوداني المتعاملين به، في السوق الموازي، بتراجع كبير في قيمته خلال الأيام القليلة الماضية، حيث اقترب سعر الدولار الواحد من حاجز 500 جنيه سوداني.وتراجعت العملة السودانية، أمس الأحد، لمستويات متدنية في تداولات الأسواق الموازية (السوداء) مقابل العملة الأميركية، رغم ظهور بوادر على استقرار السوق النقدي، بفتح التعاملات مع الخارج.*الانسحاب من آلية مبادرة حمدوك.. العودة إلى مربع البداية أبرزهم مناوي وتِرك.. ..!تقرير: رندا عبداللهتصدعت مبادرة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك التى أعلنها مؤخراً ربما قبل ان تبدا أولى خطواتها، وذلك باعلان عدد من المرشحين لعضويتها الانسلاخ من آلية المبادرة، فى مقدمتهم مني اركو مناوي حاكم إقليم دارفور والذى عزا الامر الى ان المبادرة جاءت على هوى المستشار السياسي لرئيس الوزراء عبدالله حمدوك، فى إشارة منه لياسر عرمان، الى جانب انسحاب ناظر الهدندوة بشرق السودان محمد الأمين تِرك من آلية المب ......
#مبادرة
#حمدوك
#تتلقي
#ثمانية
#ضربات
#مقابل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728547