الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحسين بوخرطة : الانفجار التنموي المستحق بالإتحاد
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة Le Boom de développement mérité par l’USFPسامحوني هذه المرة إن تجرأت وخصصت مقالا، لن أطيل فيه كثيرا، للكتابة عن حزب مناضلي وشرفاء هذا البلد، من الطاقات والزعامات الاتحادية. إنه الحزب، الريادي والمؤسس لمنطق الإصلاح السياسي من الداخل، الذي قدم التضحيات الجسام من أجل الحرية والديمقراطية والتنمية، وأنجب من رحمه زعامات كبيرة، ورجالا سياسيين من العيار الثقيل، ومفكرين وأهراما في العلم والثقافة والسياسة. وعندما نتأمل اليوم الخطاب السياسي المؤسساتي والمجتمعي نجده مفعما بالمواقف والمفاهيم التي أنتجها هذا الحزب العريق، وتفاوض من أجلها باحترافية رافعا شعار الأولوية للمصلحة العليا للوطن ووحدته وثوابته، حاملا باستمرار رهان تمكين المواطن من ملامسة وقع السياسات التنموية ودور وكفاءة مؤسسات الدولة في البلورة والتنفيذ على تحسين المستوى المادي والمعنوي لحياته اليومية.من المؤكد أن حزب القوات الشعبية لم يعد نظريا بتاريخه الفكري والنضالي مجرد حزب عادي، بل تحول بفعل تراكم التجارب والمنجزات إلى فضاء سياسي رحب وزاخر بالمواقف والمفاهيم والقدرات الإقتراحية في مختلف المجالات. إنها حصيلة تاريخية مشرفة، ارتقت اليوم بفعل ضغط التطورات الوطنية والدولية إلى أمانة سياسية ثقيلة، جعلت دعوات إحياء تراثه النضالي بنفس جديد إلى مسؤولية جسيمة مرتبطة بحياة المغاربة وتنمية وطنهم. إنها الدعوات الملحة والمؤرقة التي تستحضر إلى حد ما صعوبة الاستجابة لها من باب كونها مرتبطة برهان تحويل التنظيم الحزبي إلى فضاءات واسعة للعمل المعرفي والميداني التشاركي، فضاءات بقوة استيعابية هائلة للطموحات الفردية والجماعية المغذية للوطنية. إن المجتمع المغربي يحتاج اليوم بلا شك إلى وساطة سياسية ناضجة، بمصادر شرعية جديدة، تغذي الإدراك والوعي السياسي الجماعي لمتطلبات العصر من خلال تنمية القدرات الكفيلة لمواجهة عوائق الالتقائية والتعاون والتضامن في إطار المرجعية الإنسانية الرافعة لشعار حق المواطنين في المشاركة في بناء غذ أفضل. لقد عرف المغرب تحولات إيجابية، وخطى، بشهادة الجميع، خطوات هامة إلى الأمام. لقد تجاوزت البلاد معيقات وويلات الماضي القريب، التي تجسدها بجلاء تبعات محاصرة الملك مولاي عبد الحفيظ بمدينة فاس، وتحويل الحماية الأجنبية الفردية إلى شعار حماية مجتمعية كاذبة. إنه التجاوز الذي زرع في نفوس المغاربة نوع من الأمل في بناء الغد الديمقراطي الذي تستحقه البلاد. إنه الغد الذي تم تدشينه بالمرور إلى نسق مؤسساتي متطور نسبيا ومتميز بأنشطة دوالبه عن سابقه، والذي تم ترسيمه ترابيا وسلطويا من خلال دستور 2011. إنه الدستور الذي يمكن اعتباره تجسيدا للإرادة المجتمعية لتثبيت الابتعاد المؤسساتي الآمن عن العصبية القبلية والعقائدية، وتعبيرا عن بروز المؤشرات الواضحة المدعمة للخصوصية السياسية والهوياتية المغربية.وكيف ما كان الحال، لقد تم خلق المدارس العصرية إلى جانب دعم المؤسسات الفقهية التقليدية عهد الحماية، وتشكلت النخبة السياسية إلى جانب الإقطاع، واشتدت المقاومة لتتوج بمفاوضات إيكس ليبان بالاتفاق المعروف، ومر المغرب والمغاربة إلى مرحلة بناء المؤسسات العصرية بوجهات نظر مختلفة ومتباينة، بل ومتصارعة أحيانا، تجاذبت وتفاعلت بحذر شديد بحمولاتها الوطنية مع تأثيرات محيطيها الجهوي والدولي. لقد تم إقرار منهجية النضال الديمقراطي بفعل الوعي الشديد بسمات غليان وفوران وهيجان أوضاع المحيط. لقد مر المغرب بتفاعلاته من مرحلة طغيان العصبية القبيلة والعقائدية (الزوايا) إلى مرحلة بناء المؤسسات في جو مشحون، تفاعلت من خلاله بقوة ما سمي ......
#الانفجار
#التنموي
#المستحق
#بالإتحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678822
فؤاد النمري : الصراع الطبقي أودى بالإتحاد السوفياتي
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_النمري أحد المتثاقفين من حوافي البورجوازية الوضيعة في المغرب وقد أحسّ بالغرم حيث هو فقرر أن يلقي بشراعه في محيط الماركسية عله يتوفق لجوائز ترضي أغواءه البورجوازية ؛ فكان أن نشر هذا المتثاقف الطرفي في "الحوار المتمدن" قبل أيام مطولات تحت عنوان "إن تاريخ أي مجتمع حتى الآن ليس سوى تاريخ صراعات طبقية". العنوان مقتبس من البيان الشيوعي، وهذا حسن، لكن كل ما جاء في المطولات تحت هذا العنوان ليس إلا حشواً من أعمال ماركس وإنجلز ولينين دون إضافة أي فكرة جديدة، وهذا ليس حسناً. لما كان العنوان هو التفسير الماركسي للتاريخ، كل التاريخ، وأن الماركسيين والشيوعيين طرّا عزفوا عن تفسير تاريخ الاتحاد السوفياتي وعن البحث في أسباب انهياره ولا يمكن تفسير ذلك على أنه قصور فكري فقط بل الأولى أنه موقف طبقي معادٍ للشيوعية وليس هناك أشد عداء للشيوعية من البورجوازية الوضيعة والمتثاقفون منها بشكل خاص ولنا مثال على ذلك بليون تروتسكي فرغم إبحاره عميقاً في محيط الماركسية إلا أنه مع ذلك رضي لنفسه أن يعمل جاسوساً على الشيوعيين لحساب مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (FBI) وقام بتحريض هتلر على غزو الإتحاد السوفياتي كما جاء ذلك صريحاً في تصريحاته في مجلة بوست دسباتش (Post Despatch) الأميركية في عدديها الصادرين في يناير ومارس 1940 . كيف يمكن الوثوق بمن يدعي الشيوعية وهو بنفس الوقت لا يعلم أسباب انهيار الاتحاد السوفياتي بل ولا يرغب في البحث عن تلك الأسباب !؟ أما وأن هذا المتثاقف المغربي إختار أن يكتب تحت عنوان الصراع الطبقي يكتب التاريخ فالأولى بدعيّ الشيوعية هذا أن يكتب في تاريخ الاتحاد السوفياتي وكيف أن الصراع الطبقي قد كتب تاريخه وأدى به إلى الإنهيار .أنا أعلم تماماً أن متثاقفي البورجوازية الوضيعة حتى أولئك من ذوي الأوزان الوازنة لا يستطيعون العوم حتى في البحار الساكنة فما بالك بمتثاقف من الحواف يحس بالغرم حيث هو فيبحر في محيطات الماركسية الهادرة سحيقة الأعماق وهو ما لا يقدر عليه غير التلاميذ النجباء لماركس وإنجلس ولينين وستالين . أما وأن هذا المتثاقف الطرفي من المغرب اختار بنفسه أن يبحر في محيط الماركسية فإن الأخطار الحقيقية التي تهدد مصيره كمتثاقف بورجوازي وضيع هو من جلبها على نفسه ووصل به الغباء لأن يلف بيده حبل المشنقة حول عنقه . وهنا رأيت من واجبي أن أتدخل منبهاً هذا المغامر الغبي إلى خطورة مغامرته وأنه إنما يلف حبل المشنقة جول عنقه فالقول أن "تاريخ أي مجتمع حتى الآن ليس سوى تاريخ صراعات طبقية" لا بد وأن يشمل المجتمع السوفاتي ؛ ولذلك كان من الأولى أن تبحث مطولاته في الصراع الطبقي الذي أودى بالإتحاد السوفياتي عوضاً عن تكرار النصوص المتواجدة على الشبكة في كل حين دون وساطته .كنت أعي أن مداخلتي تلامس عصباً حساسا لهذا المتاقف البورجوازي المتصعلك لكن هذا ما كان ليسمح له بكيل مختلف السباب والشتائم لي ويقول .. " السيد النمري لقد طلبت منك مرارا ان تعفيني من اسئلتك البليدة بل وان تبتعد عن هذا الموقع لأنني لم اعد اطيق هذيانك وجهلك الفضيع بابسط الادبيات الماركسية، لكنك مع ذلك تصر على تسليط وقاحتك وعجرفتك .." . هو يريد أن يقول ما يقول في الماركسة من غير أن يتدخل أي ماركسي فيما يقول !! ولعجبي يتحدث مثل هذا الصعلوك عن الوقاحة !!المشكلة الكبرى التي عانت منها الحركة الشيوعية وما زالت تعاني أكثر من ذي قبل هي أن الشيوعين لا يعون أخطار البورجوازية الوضيعة وكان لينين قد حذر من هذا الإشكال الخطير وكتب في العام 1921 في كتابه "الضريبة العينية" يقول .. "يجب فضح أولئك الشيوعيين الذين ل ......
#الصراع
#الطبقي
#أودى
#بالإتحاد
#السوفياتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692898