الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن العمراوي : الدعاية السياسية في تاريخ الغرب الاسلامي الوسيط: الدعوة الموحدية نموذجا الحلقة 03 : المهدي بن تومرت وخرافة- تكليم الموتى
#الحوار_المتمدن
#حسن_العمراوي الدعاية السياسية في تاريخ الغرب الاسلامي الوسيط:الدعوة الموحدية نموذجاالحلقة 03 : المهدي بن تومرت وخرافة ت"كليم الموتى"خلال الحلقة الاولى عرفت الدعاية السياسية بانها مجموعة من الشعارات والاساليب والوسائلالتي تعتمدها الحركات السياسية والدعوية للدعاية لمشروعها قصد كسب الانصار وتشكيل قاعدة جماهيرية تلتف حولها لمواجهة الخصم السياسي, وكسب المشروعية المجتمعية بدعوى انها تعبر عن مصالح اوسع الفئات/ الجماهير.وهكذا توقفنا عند العديد من الاساليب والشعارات والوسائل التي اعتمدها منظر الدعوة الموحدية المهدي بن تومرت لتحقيق طموحه السياسي وبناء رأسمال رمزي ووضع اعتباري يؤهله لكسب ثقة الجماهير ومجابهة خصمه المرابطي, حيث أشاع صيته داخل المجتمع المصمودي كشخص فوق العادة " كولي من اولياء الله"1*(كلود كاهن تاريخ العرب والشعوب الاسلامية ترجمة بدر الدين قاسم- دار الحقيقة بيروت ص183)وانه فوق مستوى البشر ’ لا يأكل ولا يشرب..*2 حسن جلاب : الدولة الموحدية ص 33وقد وصل الحال بهم- المجتمع المصمودي- الى حد لو أمر احدهم بقتل ابيه او اخيه او ابنهلبادر الى ذلك من غيرابطاء*3( عبد الواحد المراكشي م س ص281). لما لا وهو الذي استطاع ان ينحت في مخيالهم الجمعي انه " الامام المعصوم"*4( كلود كاهن م س ص183.و لترسيخ ثقة الناس به استغل وضعها السوسيو ثقافي خاصة وأنه وجد بيئة مناسبة لذلك وقابلية العوام لتصديق الخرافات والشعوذة والتدجيل ... اذ تميزت قبائل مصمودة بالشعودة وتصديق الخرافات وتعاطيهم للعرافة و والسطحية في الفهم على حد تعبير أحد الدارسين *5( عبد المجيد النجار: المهدي بن تومرت .. دار الغرب الاسلامي بيروت 1983 ص 133)ومن تلك الأساليب التي اعتمدها قضية" تكليم الموتى" اذ بعد هزيمته في معركة" البحيرة"امام خصمه المرابطي’ وخوفا من انفضاح امره خاصة وانه " بشر" اتباعه بتحقيق انتصار عظيم, فلجأ الى الإتفاق مع بعض "مريديه " على دفنهم احياء وسط الموتى في مسرح المعركة وترك لهم متنفسا في قبورهم وقال لهم :ذا سُئِلْتُم فقُولُوا قد وجَدنَا ما وَعَدَنَا رَبُّنا حقًّا من مضاعفات الثواب على جهاد لمتونة وعلّة الدرجات التي نِلْنَا بالشّهادة، فَجِدُّوا في جهاد عدوّكم، فإنّ ما دعاكم إليه الأمام المهدي صَاحِبُكُم حَقّ، وقال لهم: إذا قلتم ذلك أخْرَجْتُكُم وكانت لَكُم من المنزلة عندي أَعْلاَهَا وأسْنَاها، "وعَاهَدَهُم على ذلك .وحسب رواية ابن أبي زرع علي، في كتابه :الأنيس المطرب بروض القرطاس في أخبار ملوك المغرب وتاريخ مدينة فاس، ط. 2، الرباط، 1420هـ/ 1999رجع إلى محلّتِه وقد ذهب أكثر الليل، فقال لأشياخ الموحدين: يا معشر الموحدين، أنتم حزب الله وأنصارُ دينِه وأعوانُ الحق، فجدّوا في قتال عدوِّكم، فإنّكم على منهاج الحق، وأنتم على بصيرة من أمرِكُم، وإن كنتم ترتابون فيما أقوله لكم فاذْهَبُوا إلى موضِع المعركة واسْأَلُوا من قُتِل اليوم من إخوانكم يُخبِركم بفضل جهادكم وعظيمِ ثوابِكم عليه في الآخرة، فأتى بهم إلى المقتلة ثم نادى برفيع صوتِه، خاصة وأنه كان خطيبا ماهرا : يا معشر الشهداء، خَبِّرُونَا مَا لَقَيْتُم من الله عز وجل، فقالوا: وَجَدْنا عند الله تعالى ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، فلما سَمِعُوا الجواب رَجعُوا إلى قومهم وقبائلهم فقالوا: قد سمعنا ما أجاب به إخوانُنا الذين استشهدوا مِنّا وما شَهدوا من فضل الله تعالى وجزيل ثوابه، فافتتن بذلك كافة الناس، فأتى فأغلقَ على أصحابه الذين دفنهم المنافسَ التي كانت تُرِكَتْ لهم، فماتوا...... وهكذا استغل من ......
#الدعاية
#السياسية
#تاريخ
#الغرب
#الاسلامي
#الوسيط:
#الدعوة
#الموحدية
#نموذجا
#الحلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684700
مصعب قاسم عزاوي : جدلية الدعاية السوداء واستبطان النكوص الجمعي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: ما هو برأيك الوظيفة الأساسية للبروباغندا في مجتمعاتنا المعاصرة؟مصعب قاسم عزاوي: قد يستقيم القول بأن الوظيفة الأولى للدعاية السوداء «البروباغندا» هي تخليق حالة فردية وجمعية من حصار العقل والفكر في مجتمع ما، وهو ما ينعكس في المآل الأخير على تضاؤل إمكانيات التواصل الفعال بين البشر الغارقين في حالة كليانية من السلبية الانفعالية والاستغراق في استشراب ما يتم زرعه في عقولهم عنوة، في حالة أشبه بالاستسلام الشامل لاستبطان التشويه المتعمد للحقائق في شكله الذي تقدمه البروباغندا، وهو الخيار الأقل معاناة من الناحية النفسية للإنسان المتلقي، فالتفكير خارج الجوقة، و تبني خطاب معاكس لنسق الهيمنة المنتج للدعاية السوداء، مكلف من الناحية العقلية النفسية كحد أدنى، إن لم يكن مهدداً حقيقياً لإمكانيات البقاء على قيد الحياة في المجتمعات الاستبدادية الصارخة كما هو الحال في الكثير من دول الجنوب المفقرة، والتي يندرج فيها نسق الدعاية السوداء في غالب الأحايين بخطاب شعبوي رغائي سطحي أجوف، أقل براعة في صناعة الخبث والتشويه والتزييف مقارنة بذلك القائمة في المجتمعات الغربية التي تقتضي البنيات التزويقية الديمقراطية الشكلية فيها حبكة أكثر مواربة ومخاتلة في تشكيل الدعاية السوداء وخطابها.والمثال الأكثر وضوحاً وإيلاماً في جل المجتمعات المفقرة المنهوبة أسيرة الطغاة والمستبدين على عنف الدعاية السوداء فيها القبول الجمعي شبه المطلق على إعادة تعريف الخواء السياسي شبه المطبق بأنه سلم أهلي وعلى أنه أقل الشرور التي لا بد من التعايش معها. وذلك في جوهره يختزل العسف التراكمي والتاريخي الذي تمكنت من خلاله الماكينة الاستبدادية الوحشية وأدواتها الإعلامية الدعائية من خلق وعي زائف متنكس إلى تلك الدرجة من عدم القدرة على التفكير بواقع آخر غير ذلك المدقع المعاش يومياً وعلى امتداد عقود طويلة من تاريخ المجتمعات «النامية» المنهوبة منذ رحيل مستعمريها الشكلي عن حدودها الجديدة المصنعة بما اتفق مع مصالحهم الاستراتيجية، واجتراحها استقلالاً لما يتعدى أن يكون شكلياً عن نفوذهم. ......
#جدلية
#الدعاية
#السوداء
#واستبطان
#النكوص
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695424
مصعب قاسم عزاوي : رؤية مقارنة لنهج الدعاية السوداء غربياً وعربياً
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: كيف تنظر إلى منظومات الدعاية السوداء في العالم الغربي، وتلك القائمة في العالم العربي؟مصعب قاسم عزاوي: في العالم الغربي، تم تعضي منظومات الدعاية السوداء لتتسق في كينونتها الإخراجية مع متطلبات الديكور الشكلي للعبة الديمقراطية في الغرب، بحيث أصبح جل عمل ماكينة الدعاية السوداء مرتهناً بيد مؤسسات خاصة، تتبع سواء بشكل مباشر أو غير مباشر لنسق مصالح الفئات المهيمنة على المجتمعات الغربية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ممثلة بالمجمعات الصناعية العسكرية التقانية وشركاتها العابرة للقارات في تلك الدول، وبحيث ارتقى ذلك التعضي المؤسسي خلال صيرورة تكونه وتطوره التاريخي في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية إلى درجة عالية من المخاتلة والدهاء والخبث في آلية استبطانه للحقائق وهضمها معرفياً وإعادة إنتاجها عبر وسائل الإعلام الخاصة بطريقة مفرطة في الانتقائية والتفسير الأحادي الاتجاه، بما لا يخالف النسق الضمني المتفق عليه بين كل المشتغلين في عملية صناعة الدعاية السوداء المواربة كجزء محوري من دور وسائل الإعلام في الغرب، وهو العرف المهني الذي يدركه سواء بشكل واع أو استبطاني كل مشتغل في الحقل الإعلامي في الغرب، إذ أن كل من يخفق في تفهمه أو استبطانه سعيداً أم مرغماً، مصيره اللفظ من بنيان العمل الإعلامي؛ حتى أصبح في المآل الأخير نموذج نتاج الدعاية السوداء الإعلامي في الغرب مفرط الحرفية وبالغ التبئير في قدرته على الفتك في انتقائيته وتزييفه للحقائق بطريقة شبه عصية على الاختراق. مع ضرورة الإشارة إلى بعض الاستثناءات لشخوص وهامات فكرية وصحفية خارجة عن الجوقة، دون أن يشكل أي منهما فعلاً حقيقياً موازياً بأي شكل من الأشكال لقدرة الفتك الإعلامي للوسائل الإعلامية المتسيدة في الغرب.وكمثال مبسط تحتاج إلى النظر إلى التوصيف في وسائل الإعلام الغربية المسيطرة لأي فعل يقوم به مقهورو العرب تجاه الغرب ومصالحه، سواء في مظاهرة على حدود الاحتلال العنصري في غزة، أو في قوافل المهجرين المظلومين الذين لم يبق لهم من خيار للبقاء الكريم على قيد الحياة سوى في المخاطرة المهولة في رحلة هجرة مضنية إلى أوربا، لترى الرهاب والرعب الهذياني من طوفان الإرهاب الذي ينتظر على الأبواب ليبتلع مجتمعات غربية بأسرها حاضراً في التحليل وسرد آراء الخبراء والساسة المطلعين ضمن أي تغطية لذلك الخبر سرداً، أو تحليلاً، أو تنظيراً. أما أي سياسات إبادة جماعية يتبناها وكلاء المجمع الصناعي العسكري التقاني الغربي وشركائه العابرة للقارات ممثلة بالغول الصهيوني الارتزاقي بنيوياً ووظيفياً، فهي دائماً تقع في حيز الحق المشروع في «الدفاع عن النفس» وحماية المجتمعات الغربية من «طوفان المهاجرين» وما يحمله في طياته من خطر «تسلل الإرهابيين والمتطرفين بين أرتالهم وجحافلهم».أما في العالم العربي، فالدعاية السوداء، لا زالت في طورها الجنيني المسخي الأول، الذي لما يبارح مستوى وحشية وصلف الدعاية السوداء النازية إبان الحرب العالمية الثانية، والتي تستند في أسها المنهجي والتكويني على علاقة لا تنفصم عراها بين آلية عمل أدوات الدعاية السوداء وكينونة الاستبداد المقيم في العالم العربي، وبحيث تكون الدعاية السوداء استطالة طبيعية للاستبداد العربي، وأحد تمظهرهاته المتعددة المتمثلة في استيلائه الكلياني على «السلطة والثروة والإعلام والمرجعية الفكرية» وفق توصيف المفكر الراحل طيب تيزيني.وكما يسهر على توطيد دعائم الاستبداد بشكله العربي البائس مؤسسات أمنية وقم ......
#رؤية
#مقارنة
#لنهج
#الدعاية
#السوداء
#غربياً
#وعربياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695651
مصعب قاسم عزاوي : مثلث العناوين الكبرى في صناعة الدعاية السوداء عربياً
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: ما هو برأيك حجر الزاوية في صناعة الدعاية السوداء عربياً؟مصعب قاسم عزاوي: ينتظم فعل الدعاية السوداء عربياً في النسق الوظيفي للدعاية السوداء وأهدافها الموضوعية المرتبطة عضوياً بتكوينها كأداة لتشويه الحقائق وتوطيد الاستبداد، وإن كانت على المستوى العربي لا زالت تراوح في غالب الأحيان في حيز أكثر بدائية في سلم تطور الدعاية السوداء عالمياً وتاريخياً؛ وهي أقرب في فجاجتها لنهج الكوميديا السوداء في كثير من الأحايين، ولما تبارح مستوى الدعاية السوداء في سياق الهيجان النازي والفاشي إبان الحرب العالمية الثانية.وقد يستقيم القول بأن مثلث العناوين الكبرى للأهداف الموضوعية لصناعة الدعاية السوداء في سياق تكوين الاستبداد المهيمن عربياً يكمن في نقاط ثلاثة؛ أولها هو احتكار مفهوم الوطن والمواطنة في الخنوع لسلطة وهيمنة الاستبداد وممثليه من الطغاة والمرتزقين من تكوينه المستأسد على كل تفاصيل الحياة المجتمعية العربية، واعتبار كل مارق على ذلك القبول الضمني اللازم قناً مارقاً من عديد الكتلة البشرية حبيسة السجون الكبيرة التي يدعوها المستبدون أوطاناً، بعد أن سولت له نفسه «الأمَّارة بالسوء» ضمنياً أو فعلياً سواءً بالقول أو العمل لرفض التوصيف الاستبدادي الموطد يومياً عبر ماكينة الدعاية السوداء للوطن والمواطن الصالح، ليصبح ذلك القن المارق «إرهابياً لا دية له»، ومعادياً لمصلحة الوطن العليا والدنيا و كل ما يقع بينهما، والتي يجب أن تتطابق وفق قاموس الدعاية السوداء مع مصالح النظم الاستبدادية وأركانها من الطغاة والنهابين والمرتزقة والجلادين، و ردفائهم من فيالق المثقفين الطبالين على شاكلة أتياس مستعارة فكرياً واجبها الوطني تحليل وشرعنة الاستبداد، وتصوير تهشيم المجتمع المدني والبشر المحاصرين في حدوده الوطنية على أنه دفاع مقدس عن الوطن وسيادته.والعنصر التكويني الثاني في مثلث الأهداف الموضوعية الكبرى لآلة الدعاية السوداء العربية، يتمثل في الاستئصال الجذري والكامل لكل إمكانيات الحراك الاجتماعي، واعتبار أي منها خيانة لمصالح الوطن العليا، وفعلاً يستحق التهشيم الكلياني قبل أن يتفاقم شره ويصبح شراً مستطيراً لا لجام له. ويدخل في هذا السياق شيطنة كل بنيات المجتمع المدني التي تحاول النهوض جنينياً في غير موضع عربي من بين رماد الهشيم الاجتماعي الشامل عمقاً وسطحاً في الخارطة العربية، فترى العدوان المستمر لتقزيم واحتلال كل الهيئات النقابية والجمعيات المدنية التي قد تكون عصية على الاستيلاء عليها بشكل خاطف ماحق؛ و هو ما أفضى لأن يصبح أس الحراك الاجتماعي العربي افتراضياً على شبكة الإنترنت، وهو واقع محسور إن دل على شيء فهو يدل على بؤس المجتمع العربي، إذ أن الحراك يجب أن يكون عيانياً مشخصاً ممثلاً ببشر قادرين على التواصل والتفكر جمعياً لصياغة فعل جمعي مفيد، و هو ما قد يتسحيل القيام في ظل معادلات و شروط الطغيان و الاستبداد الذي يرى في ذلك الاحتمال فعلاً شيطانياً يستحق الويل والثبور وعظائم السراديب و الدهاليز الأمنية وكل أدوات التعذيب المشرئبة فيها.والمحور الثالث في منظومة الأهداف التكوينية العليا لماكينة الدعاية السوداء عربياً يتمثل في ضرورة خلق حالة من الشواش الفكري المتعمد على المستوى الوطني يجعل من شبه المستحيل على المواطن البسيط الذي لا يمتلك الأدوات الفكرية الضرورية لتفكيك طوفان الإغراق المعرفي بالحقائق المشوهة، فيصبح غير قادر على التفريق بين الغث والسمين، وبين الحق والباطل في حمأة تخرصات ......
#مثلث
#العناوين
#الكبرى
#صناعة
#الدعاية
#السوداء
#عربياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695777
مصعب قاسم عزاوي : مفاعيل الدعاية السوداء في عصر العولمة
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: كيف تنظر إلى تفارق نظم الدعاية السوداء «البروباغندا» بين النظم الاستبدادية العربية، وبين تلك العامة في الغرب الصناعي المتقدم؟مصعب قاسم عزاوي: منهجية الدعاية السوداء في النظم الاستبدادية هي إعادة تمظهر للاستبداد ومنهجيته العنفية في المجال الدعائي الإعلامي، وهي في أحسن أحوالها نموذج من التلفيق المدعوم بقوة بسطارات وهراوات النظم الأمنية، والذي ليس هناك خيار للمقموعين سوى القبول به وترديده على طريقة الببغاوات، لضمان البقاء على قيد الحياة وعدم التعرض لخطر الإفناء الذي ينتظر كل من تسول له نفسه التساؤل عن مدى صدقية ما يردده عدا عن مرجعيته الأخلاقية وأحقيته القانونية؛ وهو ما يجعل الدعاية السوداء نوعاً من الكذب السافر المكشوف الذي يعرف الجميع أنه كذب دون أن يجرؤ أحد على التلفظ بتلك الحقيقة، و يفضي إلى كون فعل الدعاية السوداء أقل عمقاً وتأثيراً في نهج تفكير عامة المقموعين الذين في بواطنهم متفهمون وعارفون للحقيقة بأن كل ما تتلفظ به المؤسسات الرسمية هو عبارة عن كذب فج صارخ، حتى لو كان ذلك في «نشرة الأخبار الجوية». ولكن الواقع يصبح أكثر تعقيداً حينما يتعلق ذلك بنموذج الدعاية السوداء الذي تقوده المؤسسات الإعلامية والبنى السياسية التابعة لمراكز صنع القرار الحقيقي في المجتمعات الغربية، التي لا بد لها من اللعب وفق قواعد اللعبة الديموقراطية الشكلية التي تحظر استخدام الهراوات و البسطارات الأمنية والترهيب بشكل علني سافر، وهو ما يقتضي اتباع نموذج مخاتل موارب، معتمد على كشوفات علم الإدراك العقلي، وآليات تشكل الوعي والسلوك البشري، و تقنيات «دس السم في الدسم» إعلامياً، بحيث يتم إعادة صياغة كل المنظومة المعرفية و الإدراكية للمتلقي ونهجه وأدواته الفكرية في فهمه لواقعه الذي يعيش فيه وطبيعة علاقته التفاعلية مع ذلك الواقع ودوره الوظيفي كإنسان فيه. وذلك الحال يجعل من الدعاية السوداء أحد مرتكزات الهيمنة على المجتمعات ذات الطابع الديموقراطي الشكلي، والتي لم يعد أي مجتمع في العالم في مأمن من إفرازاتها وتأثيرها الأخطبوطي السرطاني الذي تفاقم بشكل متوالية هندسية جراء ما جلبته العولمة ومنتجات ثورة الاتصالات التي جعلت من نتاج الآلة الإعلامية وماكينة الدعاية السوداء والعلاقات العامة الغربية حاضرة في كل زوايا المجتمعات النامية التي لم يعد أي منها ضحية حصرية للنموذج البدائي الفظ لبروباغندا الطغاة المستبدين المتحكمين بتفاصيل حيوات أبناء تلك المجتمعات اليومية، وإنما أيضاً رهناً للآليات الخبيثة في إعادة صياغة وتشكيل كل مستويات وعي الإنسان بوجوده وكينونته كفرد كائن اجتماعي من خلال ما يتعرض له من نتاج اختراقي وأدوات إعلامية وتقانية اختراقية على شاكلة وسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت أحد أهم الروافع في توجيه الرأي العام بالشكل الذي ينسجم مع مصالح مراكز صنع القرار في الغرب، كما أثبتته النتائج المهولة لتلاعب شركات توجيه الرأي العام و تحوير السلوك و الوعي البشريين مثل «كامبردج أناليتيكا-Cambridge Analytica» التي قد يكون من أحد أهم نتائجها التخريبية فوز دونالد ترامب في انتخابات رئاسة الولايات المتحدة في العام 2016، وقرار بريطانيا بالخروج عن الاتحاد الأوربي في نفس العام. ......
#مفاعيل
#الدعاية
#السوداء
#العولمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702383
عبد اللطيف بن سالم : الدعاية السلبية ل- الكورونا -
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم الدعاية السلبية للكرونا: اتقوا - أخواتي إخوتي -شر الدعاية السلبية لفيروس الكرونا وتأثيرها على المجتمعات في العالم . هذه الدعاية كأنما هي نوع جديد من الإرهاب الدولي المبرمج قد يقتل الكثير من الناس بالخوف قبل أن تهاجمهم فيروسة كورونا هذه أو أنها لتهيئهم لاستقبال كورونا بدون سلاح فيسهل القضاء عليهم بأكثر سرعة ممكنة . في رأيي وإن لم أكن مختصا في علم الجراثيم والفيروسات أن أقوى سلاح يمكن أن نُدافع به عن أنفسنا ونُقاوم به فيرسة كورونا هذه عدوتنا هو قوة المناعة الجسمية التي يمكن أن نوفّرها ونُحافظ عليها بحسن اختيارنا لمأكولاتنا ومشروباتنا وبالخصوص منها الدافئة ، وقوة المناعة النفسية المتمثلة في عدم الخوف منها . لاحظوا- أخواتي إخوتي - أن الملايين من البشر الذين يُصابون سنويا بما يُعرف لدينا ب " القريب" أو النزلة الوافدة أو فلونزا الطيور أو فلونزا الخنازير وغيرها من الأمراض العديدة والآلاف منهم يموتون ولا نسمع عنهم شيئا أبدا فلماذا نُكثر الآن من الحديث عن هذه الفيروسة المسماة بالكرونة وتأثيرها ليس أكثر من تأثيرغيرها من الفيروسات الأخرى ؟.....أم أن في الأمر سرّا ؟ لقد حاربونا منذ مدة بالجواسيس ثم بالكلمات القنابل من مثل كلمة يروستريكا وكلمة "الإرهاب " وحاربونا بالبذور المهجنة والأدوية الضارة غير النافعة واليوم هاهم قد هجّنوا أيضا بعض الفيروسات ليحاربونا بها دونمامبالاة بتلك الحكمة المعروفة القائلة بأنه "" من يحفر جبا لأخيه يقع فيه "" .يريدون أن يعيشوا وحدهم على هذه الأرض الطيبة ويبعثوا بنا نحن جميعا إلى السماء . فهل ستستقبلنا السماء بكامل الرضا أم أنها الآن غاضبة عنا ولا تريد بنا خيرا أبدا باعتبار أننا نحن المجرمون في حق أنفسنا بجهلنا وغبائنا وسوء تصرفنا إزاء الطبيعة أمنا وليست هي السماء أما شيوخنا من العلماء المختصين في علوم الغيب فقد يباركون هذا الانتقال السريع إلى السماء ويقولون في سرهم يامرحبا يا مرحبا أملا في تحقيق ما يطمعون في تحقيقه منذ أن أصابهم العمى من خير الجزاء ( جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ....وما فيها من خيرات أخرى .) ......
#الدعاية
#السلبية
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711661
علي ثويني : الدعاية للملكية في العراق بين الوعي واللاوعي
#الحوار_المتمدن
#علي_ثويني اثير في السنوات الأخيرة لغط ومفاضلة بين الحقبة الملكية والجمهورية، وتفرق الناس وكفروا بعضهم البعض كما هي عادتنا في الإختلاف،ورغم تنائي الزمن عن الفترتين، فقد قل عدد من عايشوا الملكية، ومن شهد على أحداث 14 تموز 1958، بل وما جرى بعد 1963 من تشويه للحقبتين، ولاسيما جمهورية عبدالكريم قاسم. أما الملكية فقد كان الموقف منها مصلحي، حينما توطدت علاقة صدام حسين مع ملك الأردن حسين، فأعاد الإعتبار لفيصل الأول ورممت وأعتني بالمقبرة الملكية في الأعظمية، وأعتمر صدام (السدارة) الفيصلية،وكأنه يوحي بأنه سليلهم أو على الأقل محيي لسننهم في تأسيس مملكة صدامية، كما كان يحضر لها . لكن سارت الرياح عكس رغباته.وبذلك غابت الحقيقة وأمسى تقييم المرحلتين دالة لكياسة مفاهيمية يفتدها العراقيين دائما، وكأنهم يبحثون عن جدل يفرقهم حتى لما مضى وأنقضى ولم يعد ممكن إحياءه بشكل أو آخر،ولدينا في أحداث الإسلام قبل 1400 عام أسوة في الفرقة حد التناحر. ولدت مخضرما بين عهدين ، فكان عمري عام ونصف حينما حدثت ثورة تموز، ولكني أتذكر في بداية الستينات زيارة والدي لبعض معارفنا القاطنين في المناطق الفقيرة، وكأنها ملامح من فلم صور في أحياء المنبوذين في الهند(الباريه)، فقد كانوا يسكنون وسط الماء الآسن وبيوتهم متهالكه وأحوالهم المعاشية يرثى لها. فقد شفت الميزرة والشاكرية وشطيط، في آخر رمق لها، ومكثت صورتها عالقة في ذاكرة طفل.أستفاق البعض اليوم يمجد بالملكية على المبدأ النفسي العراقي(اللي يشوف الموت يقبل بالصخنه)، ومادام العراق تائه اليوم ولا يحمل مشروع للبناء بل للهدم، فقد طفق البعض بوعي وخبث أو ترديد، الترحم على صدام والبعثيين، ثم أنتقلوا لعبدالسلام عارف، ثم قفزوا على فترة عبدالكريم ليجدوا المبرر في إطراءهم للحقبة الملكية، رغم مرور ستة عقود على غروبها. والأنكى في تلك الأحجدية أن التقى البعثيين و الشيوعيين وهم يمجدون الملكية الغابرة اليوم، رغم أنهم ناصبوها العداء بالأمس، وفضحوا خباياهم،بل وجعلوهم شماعة تبرر نشر فكرهم . الشيوعيون ومنذ الثمانينات لجأوا متجمعين في بريطانيا بإيعاز غريب ، فهم اليوم الأكثر حماسا لتذكر الملكية بخير، بما يوحي بأن من صنع الملكية والشيوعية هو مصنع واحد أو نقل جهاز تأهيلي مخابراتي واحد.وهذا يذكرنا بما كتبه المرحوم الدكتور علي الوردي عن تلك العقلية المتخبطة: (من مآسي العقل العربي أنه عندما يتعرض للظلم من طغاته الحاليين يتحسر على طغاته السابقين، مع أن السابقين هم من مهد الطريق للحاليين ولكل مهمته!.).نقر هنا بأننا لسنا متحاملين على الملكية مثلما على البعثيه، إثنانهم حكموا أربع عقود، فقد كان العراق خلال العقود الملكية بحالة صعود بينما خلال البعثية بحالة نكوص، الأولى بدأت بإحتلال وأنتهت إلى مايشبه الإستقلال، والثانية بدأت بإستقلال وأعادت العراق إلى المربع الأول، أيى إلى الإحتلال، والأمر سيان فبين الإنكليز وأبنائهم الأمريكان تواصل روحي في الشراهة والطمع والحيلة وإحتلال البلدان، من أجل "حلبها" مع إعطاءها قليل من العلف.فسيان بين الإحتلالين بالحجج والمسوغات والفرق في الحقبة والوسائل. أما عملية التنصيب لعملائها على سدة السلطة فهي الأمر الثابت، لا بل أن أولاد وأحفاء عملائهم الأولين نصبوا اليوم، على مبدأ (الساس الدساس)، اي أن حفيد العميل مؤتمن كونه يحمل مورثات جده. لذا فإن سلطة اليوم هي (ملكية مبرقعة بتسمية جمهورية)، لا بل أن نصاب الدولة هو نفسه كما بلملكية تحت تسمية (الديمقراطية)، فحواها إنتخابات مزوره ، وكراسي تدور بين أحزاب وعناصر تابعة لها، وبرلمان صوري، ودستور لاقيمة له، ......
#الدعاية
#للملكية
#العراق
#الوعي
#واللاوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731027
سالم روضان الموسوي : الدعاية الانتخابية عرض برامج ام تسقيط مؤسسات؟ الاعتداء على القضاء انموذجاً
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي الدعاية الانتخابية عرض برامج ام تسقيط مؤسسات؟(الاعتداء على القضاء انموذجاً)ان الوقت الراهن هو موسم التصريحات السياسية لان بازار الانتخابات على الأبواب، ويعتقد بعض الواهمين ان التصريح والظهور عبر وسائل الإعلام هو وسيلة من وسائل الدعاية الانتخابية، حيث يرى المختصون في هذا الباب بان الدعاية الانتخابية هي (كافة أنشطة الاتصال التي تهدف إلى تدعيم الثقة في الحزب أو المرشحين السياسيين بشأن حاله إنتخابية معينة وإمداد جمهور الناخبين بالمعلومات محاولة منها التأثير بكل الوسائل والإمكانات والأساليب المتاحة وجميع قنوات الاتصال والإقناع بهدف الفوز في الانتخابات أو زيادة مؤيدي الحزب ومرشحيه وإبراز صورته أمام الناخبين) ويجمع اصحاب الاختصاص على المرشح في سعيه لنيل ثقة الجمهور ان يعرض معلومات قد تكون خفية على الناخب، والمعلومات هي مـجموعة من الـحقائق و البيانات التي تـخص أي موضوع من الـموضوعات و التي تكون الغاية منها تنمية و زيادة معرفة الإنسان، فانها حقائق او بيانات موثقة، لكن بعض من الهواة في العمل السياسي أو الإعلامي يعتقد ان التسقيط والتهريج هو الوسيلة الأمثل له في كسب تعاطف جمهور الناخبين، مع ان المرشح وبحكم المنطق وكذلك بحكم القانون ملزم بتقديم برنامج انتخابي على وفق مارود في المادة (12) من قانون انتخابات مجلس النواب رقم (9) لسنة 2020 التي جاء فيها الاتي (يُشترط ان يقدم الكيان السياسي او المرشح برنامجهم الانتخابي مع الترشيح) والبرنامج الانتخابي هو عبارة عن خطة يضعها المرشح يوضح من خلالها الأهداف و المشاريع التي يسعى لإنجازها أثناء فترة عضويته، ان فاز بها، ويشخص مواطن الخلل ومن ثم يضع الحلول التي يراها من خلال التشريع أو الرقابة البرلمانية، ومناسبة القول هذا ما صرح به بعض من المرشحين لعضوية مجلس النواب عبر برنامج تلفزيوني وفيه كلام غير دقيق عن القضاء وقد يصل إلى حد الإساءة إلى سمعة القضاة الشخصية قبل ان يمس سمعة القضاء كمؤسسة، وحاول هؤلاء الأشخاص توجيه تهم تصل إلى حد القذف والافتراء، عندما وجه كلامه بتعميم غير مبرر، حيث اتهم القضاة بأشخاصهم لا بوظائفهم عندما صرح وبأسلوب بهلواني على انه على يقين بان الأكثرية من القضاة يبيعون الأحكام بمقابل رشى مالية وأخرى كما اسماها (ليالي حمراء) وثنى زميله الآخر في العرض البهلواني واضاف بان اكثر القضاة لديهم شركات صيرفة ومكاتب تحويل أموال وشركاء في المصارف، على حد وصفه، وهذا القول فيه تجني على القضاة كما انه اعتداء على حق المواطن في وجود قضاء مستقل، وهو من الحقوق الدستورية التي وردت في باب الحقو في المادة (19) من الدستور، ودعم هذه الاستقلالية لا يعد بحثاً لتمييز القضاء عن سواه، وإنما تعزيزا أو تفعيلا لحق الإنسان في ذلك، وظهرت دراسات كثيرة تبحث في استقلال القضاء وكيفية وآلية دعم هذا الاستقلال تتمثل بعدة آليات منها (الدستورية، الشعبية، الجزائية، وسائل الإعلام) والوسائل الإعلامية لها اهمية كبرى في دعم هذه الاستقلالية، إلا إننا نجد ان مثل هؤلاء المرشحون يتعمدون إلى خدش هذه الاستقلالية بطرق شتى منها النيل والمساس بسمعة القضاة الشخصية، بدلا من التثقيف القانوني والحقوقي لعامة الناس. ولا اقصد هنا النقد الموضوعي للعملية القضائية، لان الخطأ في العمل مفترض نظرا للطبيعة الإنسانية التي جبلت على ارتكاب الخطأ ويقول الرسول الأكرم (ص) (كل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابون ) وإنما اقصد التشهير أو القذف سواء تجاه المؤسسة القضائية أو شخوصها، فان ذلك يؤدي حتما إلى تنمية الشعور بعدم الثقة من قبل المواطن تجاه القضاء، وبالنتيجة سيؤدي إل ......
#الدعاية
#الانتخابية
#برامج
#تسقيط
#مؤسسات؟
#الاعتداء
#القضاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731752
محمد الهلالي : هتلر والإسلام: هتلر هو حامي الإسلام حسب الدعاية النازية
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي دافع هتلر في كتابه (كفاحي) عن تفوق العرق الآري وعن دونية بقية الأعراق الأخرى بما فيها العرق العربي. لكن السياسة الخارجية للنازية الموجهة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا ما بين 1930و1945 ارتكزت على شعار آخر هو: (هتلر هو حامي الإسلام).إن الصورة التي تجمع هتلر بمفتي القدس أمين الحسيني تدل على اهتمام هتلر بالعرب المسلمين وعلى استعماله الإسلام كوسيلة، من بين وسائل أخرى، للحصول على دعمهم لسياسته النازية. كانت الإذاعة الألمانية تبث أغنية تردد هذه العبارة: (الله في السماء وهتلر في الأرض). وهي جملة تدل بوضوح على استغلال الدين الإسلامي لصالح المصالح النازية. نقرأ في كتاب دافيد موتاديل (David Motadel) الذي يحمل العنوان التالي: "المسلمون وآلة الحرب النازية" (Les musulmans et la machine de guerre nazie)، نقرأ أن الدعاية النازية كانت تخاطب المسلمين بالشعار التالي: (جاء هتلر ليُتم ما بدأه النبي). ويذكر دافيد موتاديل أن هاينريشهيملر (الذي يعتبر من أقوى المسؤولين النازيين وأكثرهم شراسة وأحد قادة البوليس السري النازي المعروف بالجيستابو) أمر "بإيجاد آيات قرآنية تقنع المسلمين بأن القرآن بشر بقدوم هتلر، وأن هتلر مأمور من الله بإتمام ما بدأه النبي"، لكن المسؤولين في "المكتب المركزي لأمن الرايخ" شرحوا له أنه لا يمكن تقديم هتلر على أنه نبي، لكن بالمقابل يمكن تقديمه للمسلمين على أنه "عيسى" الذي عاد إلى الأرض ليملأها عدلا بعدما ملئت ظلما وجورا.ارتبطت الدعاية النازية المستغلة للإسلام بوصول القوات الألمانية بقيادة رومل (Rommel) سنة 1941 إلى ليبيا لنجدة القوات الإيطالية هناك. ولقد حارب الألمان في تونس وليبيا ومصر. من ناحية أخرى وجه راديو برلين الناطق بالعربية النداء التالي للمسلمين: (اقتلوا اليهود قبل أن يقتلوكم).ويذكر الكاتب أن محمد الخامس اعترض على القوانين المعادية لليهود التي أصدرتها حكومة فيشي التابعة للنازيين. كما ذكر أن الإخوان المسلمين في مصر تعاطفوا مع دول المحور، كما يذكر أن البعثة الألمانية في القاهرة دعمت جماعة الإخوان المسلمين ماليا، ويضيف أن بعض أعضاء الجماعة وزعوا منشورات مؤيدة للنازية. كما تطرق المؤرخان الألمانيان مارتن كوبير وكلوس ميكائيل مالمان (Martin Cüppers et Klaus-Michael Mallmann) لهذا الموضوع في كتابهما "الهلال الخصيب والصليب المعقوف: الرايخ الثالث، العرب وفلسطين" (Croissant fertile et croix gammée. Le IIIe Reich, les Arabes et la Palestine). وهو أول كتاب يرصد بصفة شاملة تطور العلاقات بين الألمان النازيين والعرب المسلمين ما بين 1933 و1945.ويرى المؤرخان الألمانيان أن السياسة الخارجية الألمانية النازية أيدت "الوطنيين العرب" في مسألة التحرر الوطني. كما وجد العرب في النازيين سندا محتملا لقضيتهم العادلة. ولقد اعتمد هذا التحالف الاستراتيجي على "تفاهم وتواطؤ" أيديولوجي. وابتداء من سنة 1938 "نشرت عدة مقالات في مصر وسوريا وليبيا تقارن هتلر بالنبي محمد" (حسب الكاتبين). ولقد كان أمين الحسيني مُفتي القدس يستشهد في أحاديثه منذ سنة 1930 بالوثيقة الشهيرة المُختلف حولها وهي "بروتوكولات حكماء صهيون" (Protocoles des Sages de Sion).يقدم هذا الكتاب الرواية الألمانية لعلاقة النازيين بالعرب في الشرق الأوسط ومن المؤكد أن الرواية العربية لهذا التحالف ستكون مهمة. ......
#هتلر
#والإسلام:
#هتلر
#حامي
#الإسلام
#الدعاية
#النازية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741108
سعيد مضيه : ماذا يكمن خلف صخب الدعاية المتصاعد حول أكرينا؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه أين يقبع صاعق التفجير؟اكرانيا شاغلة العالم وبؤرة التوتر القابل لتفجير حرب نووية، كما تفصح التصريحات والتصريحات المضادة، تتحدث عن غزو مجهول بلا دلائل أو براهين، بحيث تقترب من الدعاية التهريجية، لولا وجود صاعق تفجير على شكل مخطط خبيث يجري إعداده حاليا من شانه ان يحرك فعلا عسكريا من جانب روسيا. قد تبدو للمحايدين حدة خطابات الرئيس الأميركي ، بايدن، بأنها مجرد دعاية انتخابية ضمن الحملات المعهودة كل عامين بالولايات المتحدة . يريد بايدن التمظهر بالقوة لشطب ذكرى ضعف إدارته في انسحابها الفوضوي المهين من أفغانستان، والذي ما زال يذكر مقرونا بمشاعر الإذلال لأميركا . يسخرباتريك كوكبيرن من صخب الدعاية المتصاعد باضطراد، حيث يورد ما يؤكد استحالة ان يفضي صخب الدعاية الى حرب حقيقية . فقوة الحشد الروسي تقدر ب 127 ألف جندي ، ويقدر بثلث الحد الأدنى الضروري لاحتلال أكرانيا . فعندما احتلت القوات السوفييتية تشيكوسلوفاكيا عام 1968، مع بلدان حلف وارصو ، دفعت جينئذ ما بين مائتين ومائتين وخمسين ألف جندي ، وتشيكوسلوفاكيا تقدر بثلث أكرانيا . يقول كوكبيرن، المعلق البريطاني، ان توسع النفوذ الغربي في أكرانيا مخاطرة ، والحقيقة الماثلة مما يدور حاليا ان روسيا تعود الآن لأول مرة منذ العام 1991، تعامل كدولة عظمى مُهابة، يقصدها الزوار ينشدون رضاها! حقا ، فإن المشكة الأكرانية هي إحدى نتائج التوسع الغربي شرق أوروبا لإحكام الحصار حول روسيا ، ترويعها يهدف إرغامها على أن تكف عن الادعاء بأنها دولة عظمى. فحتى الآن لم يعد احد المعلقين بذاكرته الى تسعينات القرن الماضي ، حين اصدر المحافظون الجدد بالولايات المتحدة ما أسموه "برنا مج القرن الأميركي"، وفي ملحقه يتوعدون بسحق كل قوة معارضة أو يشتم من قدراتها المادية احتمال وقوفها بوجه القرن الأميركي. ومنذ أن أظهر الرئيس بوتين انه عنصر تحد للتمدد الامبراطوري الأميركي، شرعت الدعاية الغربية تشيطن بوتين وتهاجمه بضراوة . ثم برزت الصين قوة لا تعيق فحسب ، بل تنافس الولايات المتحدة على تصدر العالم كقوة اقتصادية.اما صحفي الاستقصاء الأميركي كريس هيدجز، فيقدم على الموقع الإليكتروني "كونسورتيوم نيوز" .وقائع أزمة عميقة تعصف بالولايات المتحدة: "الحرب هي الترياق لحرف انتباه الجمهور عن فساد الحكومة وفشلها"، ويضيف: "ما من طرف أفضل من الحزب الديمقراطي الأميركيي في لعب هذه اللعبة. إن عجز الموازنة الحكومية في الولايات المتحدة قد بلغ 2.77 تريليون دولار للسنة المالية 2021 المنتهية في 30 أيلول / سبتمبر الماضي، وفي السنة السابقة بلغ العجز بالموازنة ال 3.13 تريليون دولار. لقد بلغ إجمالي الدين الأميركي الثلاثين تريليون دولار"، ويخلص الى الاستنتاج " نحن نمول حروبنا بالديون. تقدر مؤسسة واتسون بجامعة براون أن فوائد الديون الأميركية سوف تكلف الخزينة قرابة 6.5 تريليون دولارفي عقد الخمسينات من القرن الحالي. ولا يمكن النهوض بأعباء هذا الدين".على ان هناك عاملا واقعيا ، ليس مجرد دعاية في الوضع القائم بأكرانيا. الدبلوماسية الأميركية احتضنت النازيين مباشرة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ؛ قامت بتوزيعهم على مختلف بقاع الأرض، خاصة في أميركا اللاتينية ؛ هناك اداروا الأنظمة الفاشية والانقلابات العسكرية وأسهموا في مطاردة الشيوعيين والتقدميين وتصفيتهم جسديا. النظام اللييبرالي الأميركي تعهد الأنظمة الفاشية في بقاع المعمورة.جون بيلغر صحفي بريطاني من أصل أسترالي ومخرج أفلام وثائقية، يرجع بالأمور الى بداياتهاعام 2014 حين جرى انقلاب دبرته فيكتوريا نول ......
#ماذا
#يكمن
#الدعاية
#المتصاعد
#أكرينا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747497
كوسلا ابشن : الدعاية الإعلامية
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يحتل الاعلام مكانة مؤثرة في الصراع السياسي والايديولوجي,الذي يدور بين القوى المتناحرة و المتصارعة من أجل تحقيق أهداف هذه الجهة أو تلك. كما يعد الإعلام آداة مؤثرة في الخيارات و القرارات السياسية و آداة أكثر تأثيرا على الناس في جلب التأييد و التضامن مع هذه الاطروحة أو مع نقيضها, أو العكس آداة في تشويه و تقزيم هذا الطرف أو ذاك من القوى المتصارعة.مع ثورة الاتصالات و المعلوماتية يتمتع الاعلام السلطوي خصوصا, بكل الامكانيات المتوفرة و الوسائل المتاحة للدعاية الرجعية التضليلية و الظلامية, و الدعاية للثقافة الإستهلاكية و للإستلاب الثقافي. ومع هذا التطور التيكنولوجي أصبح بإمكانية السلطة السياسية التجسس على المعارضين و معرفة بياناتهم الخاصة و إبتزاز المعارضين و شراء الذمم و خوض الحملات الإعلامية ضد الخصوم و الأعداء. في الوقت الذي يتمتع الإعلام السلطوي الإستبدادي و الإمبريالي من الإمكانيات المالية و اللوجيستية للدعاية اللاأخلاقية, يتعرض الاعلام الحر للحواجز و العراقل و المضايقات و التوقيف و التخريب و تهديد كوادره, لمنعه من آداء دوره التنويري و التثقيفي و التحرري. أثناء الحروب تكون طبيعة الإعلام هي الدفاع عن القوى المتحاربة, كل على حدة, و نقل آراء هذه القوى المتصارعة و تبريراتها و أهدافها. و للأهمية السياسية و الإيديولوجية للإعلام, تلعب الدعاية الإعلامية في الحرب الدور المحوري و الكبير في جلب تأييد و تضامن البلدان و حكامها و شعوبها مع هذه الجهة أو تلك. و في مهمة كسب الحلفاء و التضامن يلعب الإعلام الحربي سواء دوره الموضوعي في نقل أحداث الحرب بواقعية و موضوعية, أو العكس يلعب الإعلام دوره اللاأخلاقي في تزوير الحقائق و نسج الإختلاقات و الأكاذيب في التعاطي مع أحداث الحرب, فالإعلام الحربي ليس له حدود توقفه لكسب التعاطف و التضامن الدولي الرسمي و الشعبي.المتتبع للحملة العسكرية الروسية ضد أوكراينا, يلاحظ الحملة الإعلامية المغطية لأحداث الحرب سواء للدعاية لصالح الروس أو للدعاية لصالح أوكراينا. هذه الدعاية الإعلامية المتخذة في شكلها العنفي و اللاأخلاقي يتحكم فيها عامل السياسية و عامل الإيديولوجية, فالروس يتهمون القيادة الأوكراينيا بالنازية و العمالة للغرب و أمريكا, و أوكراينا تتهم الروس بالتوسع الإستعماري و إقتراف جرائم الإبادة الجماعية للشعب الأوكرايني. لقد تجند الإعلام و معه مجموعات متخصصة في التلاعب بالأخبار ( الذباب الإلكتروني), نشطة ولها شعبية, تبث رسائلها بلغات متعددة تساند الطرف الروسي, وفي الطرف الآخر نجد مجموعات آخرى تساند الطرف الأوكرايني. و الهدف من رسائل الذباب الإلكتروني هي الدعاية الإعلامية على المستوى العالمي لفبركة الأخبار و التلاعب بالمشاهد التصويرية, لكسب التأييد لروسيا و حملتها العسكرية (الحملة الخاصة), و إقناع العالم بضرورتها لحماية الناطقين باللغة الروسية من بطش النازيين الأكراينيين,أو على العكس تقوم المجموعات الآخرى بالدعاية لكسب تأييد العالم لأوكراينا و التضامن مع شعبها و مساعدتها بالسلاح لمقاومة روسيا المعتدية و وقف طموحها الإستعماري. في هذه الحرب الإعلامية التي تستخدم فيها كل الوسائل الحديثة لإيصال الأخبار و المعلومات و الصور و الأفلام على حسب تصور و رأي الناشر, ويستقبل المشاهد و السامع و القارئ هذه المعلومات على مقاس أطراف الحرب, سواء كان الطرف روس أو أوكرايني. الكثير من التقارير و الأخبار غير صحيحة, وكم من مشهد مروع كان مجرد تمثيلية أمام الكميرا, لينقل للمشاهد على أنه مجزرة إرتكبها أحد أطراف الحرب. أثناء الحرب فأمر ط ......
#الدعاية
#الإعلامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754165