الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم الجندي : 7- أغناهم الله .. ورسوله
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الجندي الحلقة السابعة - التوبة 70 - 78(70) أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ1- المعنى : ألم يعلم المنافقين بما حدث للأمم السابقة حين خالفوا أمر الله وعصوا رُسله ، ألم يعلموا كيف أهلكنا .. نوح بالطّوفان ، عاد بالريح ، ثمود بالرجفة ، ابراهيم بسلب النعمة ، مدين بيوم الظُلَّة ، لوط ( المؤتفكات ) بما فعلوا ؟عليهم أن يحذروا نقمة الله فهو لن يظلمهم ولكنهم سيظلمون أنفسهم معالم التنزيل .. البغوي2- السؤال : A- أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ .. ألا يعلم الله إذا كان المنافقون يعلمون بما حدث للأقوام السابقة من عدمه ؟ B - ما الحكمة من تكرار لفظ ( قوم ) مع النبي إبراهيم ؟3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. فَمَا كَانَ اللَّهُ(71) وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ1- المعنى : والمؤمنون ينصرون بعضهم في طاعة الله ، ويأمرون بما أمر به وينهون عما نهى عنه ، ويقيمون الصلاة في أوقاتها ، ويخرجون زكاة أموالهم طبقا لما أوجبه الله .. هؤلاء سوف يرحمهم الله يوم القيامة التبيان الجامع لعلوم القرآن .. الطوسي2- السؤال : A- وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ .. هل يتساوى الرسول مع الله بذات المرتبة في وجوب طاعة البشر لهما ؟B - ما الحكمة من تكرار لفظ الله 3 مرات بالآية ؟ 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. وَيُطِيعُونَ اللَّهَ / سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ / إِنَّ اللَّهَ(72) وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ1- المعنى : الله وعد المؤمنين والمؤمنات بجنات تجري المياه من تحت بساتينها وأشجارها وقصورها ، وقصور في تلك الجنات ، و رضا من الله عليهم بتشريفهم بمشاهدة ذاته العليا الوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي2- السؤال : A- ما الحكمة من وجود كلمة ( أكبر) في الآية ؟ B - وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ أم ( ب / جنات ) ؟3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. وَعَدَ اللَّهُ / وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ(73) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ1- المعنى : يا أيها النبي جاهد الكفار بالسيف ، وجاهد المنافقين الذين يبطنون الكفر ويظهرون الإسلام باللسان وعدم الرفق بهم وانهرهم والتشديد عليهم بالجهاد والإرهاب ومصيرهم جهنم لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن 2- السؤال : A- كيف علم النبي بضمائر (المنافقين) وما يبطنون في أنفسهم حتي يغلظ عليهم ؟ B - ماذا لو استخدمنا الفاصلة بدلا من الواو : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ( ، ) مَأْوَاهُمْ ج ......
#أغناهم
#الله
#ورسوله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718846