الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد كموني : لا شيء يستدعي الثقة
#الحوار_المتمدن
#سعد_كموني لا أدري إن كان جيداً ما فقدنا من وثوقية أو سيئاً! قد تكون اليقينيات التي نبني حياتنا على أساسها بحاجةٍ إلى زعزعة، وقد تكون الوثوقيّةُ مرضاً يحجّرُ العقل والقلب والروح، غير أنّ تهاويها بهذه الطريقة، أكثر سوءاً منها، لا لأنها تعِدُ بنظُمٍ جديدة ـــــــ وهذا مطلبٌ مرغوبٌ فيه ـــــــ بل لأنّ التهاوي في قبضة الشكوك حالٌ مرضيّةٌ لا تنتظر من يداويها. قد تكون الهاوية هي الجديد، وقد يكون هذا الجديد القادم حتماً، له أنياب برّاقة نحسبها ذهباً وهي تسلبنا إرادتنا، وأحلامنا، وقدراتٍ كانت لنا.!!!!ها نحن بدأنا نتكيّفُ مع المحاضرات من بُعد، عبر منصّةٍ خاصّةٍ للتواصل مع الطلاب، ففقدنا ثلاثة أرباع قيمة التعليم، فقدنا الملامح التي تشي بحقيقة موقف المتلقي، وفقدنا قراءة العيون، ومتعة التفاعل مع الطلاب وتفاعلهم مع الموضوعات، ربما نستطيع أن نطورَ هذه الآليةَ الجديدة ، ونصبح كفوئين في التعامل معها فتلبي الكثير مما يحتاجه الأستاذ في علاقته مع مهنته، قد نطوّرها فنحسن استثمارها، ولكن، ماذا لو جاءنا من بعدُ "فايروس" آخر لا ينفع معه الحجر المنزلي، وماذا لو هاجم كوكبنا غير فايروس، طالما أن العلم الذي أفسد الطبيعة وأجسامنا، لم يستطع التنبؤ بما سيحصل من جراء ذلك، ما المانع أن تصبح الأفلام الهوليوديّةُ قابلةً للتحقق، فنرى في الشوارع الحديثة أشكالاً غرائبيةً لا تنتمي لبشريتنا، ولا للحيوانات المعهودة؟ بماذا يجب أن نثق؟ كل ما تعلمناه وعرفناه أو ورثناه، لم ينفع.النظم السياسيةُ ستحكمنا بالأساور البيومترية، أو بالهواتف التي ستنقل إليهم حرارتنا، وضغط دمنا، ونبضات قلوبنا، وسيحددون المحالف والمعارض، سيعاد تصنيفنا إذا بقينا أحياء من دون الحاجة إلى أجهزةٍ أمنية، أو محللين مختصين، فالحواسيب الآن قادرةٌ على نبش مواقعنا، ومعرفة مواقفنا.لم يعد بالإمكان أن نخطط لإضراب ما في جامعتنا، لأنهم سيطلبون منا مسبقاً، إرسال نسخة مسجلة عن المحاضرات التي ستلقى على مدى العام حرصاً على مصلحة طلابنا، وحتى لا يضيع حقهم في التعلم!!. لم يعد بإمكان أي جمعية أو منظمة مدنيّة، أن تعقد مؤتمرها من قرب، بل عبر منصةٍ من منصات غوغل أو ميكروسوفت، أو سواها، وستكون قراراتها مسبقةً ولا جدوى من تلاوتها.ستكون معالجة المرضى عبر الحواسيب ووصف الدواء كذلك.هل هذه خيالات، أم أنها شكل من أشكال التاريخ الجديد.كيف لي أن أثق بأن تكون لدينا حياة تقليدية، وكل الساسة والعلماء والمفكرين والمثقفين، والعباقرة لم ينقلوا إلينا خبراً موثوقاً واحداً عبر زمن هذه الجائحة الفظيعة. كل ما قالوه فعلناه، ولكنه لم ينفع.كيف لي أن أصدقَ مزاعمهم، وها هم في يوم يقولون خرج الإيطاليون إلى الشوارع كي يودعوا العالم، وها هم الآن يخففون من إجراءات السلامة العامة، ويتنازلون بالتدريج عن إجراءات الحجر والتجوال؟ كل شيء ممكن، وكل شيء غيرُ ممكن. لو كان بالإمكان أن نبدأ من الأول، من زمن الإنسان الأول، حتى نحمي الطبيعة والفضاء منا ومن سوء أخلاقنا، لعلنا لا نصل بهذه السرعة إلى هذه الفظائع. في ظرف مئتي سنة قتلنا الله والإنسان، ونريد أكثر. ......
#يستدعي
#الثقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676269
علاء اللامي : ج3 مهاتير يستدعي المتقاعد نور يعقوب ليهزم المضارب سوروس وينقذ اقتصاد ماليزيا
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي نستكمل في هذا الجزء قراءتنا في مقالة بعنوان (المواجهة بين مهاتير محمد والمستثمر الذي كاد أن يقضي على الاقتصاد الماليزي): جورج سوروس" هو ملياردير أمريكي يهودي مضارب، تمكن في عام 1992 من كسر "بنك إنكلترا" وإجباره على فكِّ ربط الإسترليني بالمارك الألماني وربح سوروس في هذه العملية أكثر من مليار دولار. وكان حاضراً، حيث بدأ في فبراير/شباط 1997 أي قبل ما يقرب من 5 أشهر من اندلاع الأزمة المالية في دول آسيا بالهجوم على البات التايلاندي والرينجيت الماليزي والبيزو الفلبيني والروبية الإندونيسية.تركز الهجوم في البداية على البات التايلاندي ولكن سرعان ما انتقل إلى عملات كل من الفلبين وإندونيسيا وكوريا الجنوبية وهونج كونج وماليزيا. وتم هندسة ذلك الهجوم بشكل جيد لدرجة أن السرعة والحدة التي هبطت بها عملات تلك الدول أذهلت الكثير من المراقبين.*خلال الأشهر الثلاثة الممتدة بين يوليو/تموز وأكتوبر/تشرين الأول من عام 1997، خسر البات التايلاندي 40% من قيمته، بينما تراجعت الروبية الإندونيسية بنسبة 40%، في حين تراجع كل من البيزو الفلبيني والرينجيت الماليزي بنسبة 27%. أما الوون الكوري الجنوبي فقد خسر 35% من قيمته تقريباً.*قام "سوروس" من خلال صندوقه "كوانتم فاند" بالمراهنة ضد البات التايلاندي بحوالي مليار دولار، وذلك من خلال بيع العملة التايلاندية المربوطة بالدولار الأمريكي في ذلك الوقت على المكشوف، مراهناً عن أن البنك المركزي سيضطر في النهاية إلى تعويم البات لتلامس قيمته الأرض.*لمقاومة هجمات المضاربين الرامية إلى خفض قيمة العملة قام المركزي التايلاندي بإنفاق جزء كبير من حيازاته الدولارية على شراء البات في سوق الصرف الأجنبي، كما قام برفع أسعار الفائدة وحظر تداول الأجانب على البات خلال الأشهر القليلة الأولى.*انخفضت احتياطيات البنك من 37.2 مليار دولار في ديسمبر/كانون الأول 1996 إلى 30.9 مليار دولار في يونيو/حزيران 1997، كان من ضمنها 23.4 مليار دولار تخص التزامات قصيرة الأجل. كما ارتفعت الديون الخارجية للبلاد إلى 100 مليار دولار.*تمكنت هذه الإجراءات فعلاً من دعم البات، وهو ما كبد "سوروس" وغيره من المضاربين خسائر معتبرة، إلا أن هذا الدعم سرعان ما انهار، حيث عاد المضاربون للهجوم على العملة بعد من تأكدوا من أن المركزي التايلاندي استنفد كل قوته ولم يعد يمتلك أي شيء يمكن من خلاله الدفاع به عن العملة.*بحلول أغسطس/آب 1997، استنفد المركزي التايلاندي كل الأموال والأدوات التي يمكنه من خلالها صد ضربات المضاربين، ليضطر البنك في النهاية إلى تعويم البات.*كيف واجهت ماليزيا هذه الأزمة: نور محمد يعقوب، هذا هو اسم الرجل الذي صمم بدقة مجموعة من السياسات غير التقليدية التي انتهجتها ماليزيا لإدارة الأزمة ومواجهة هجوم المضاربين بالعملات بقيادة سوروس. كان يعقوب يشغل منصب مدير مكتب تداول العملات الأجنبية في البنك المركزي الماليزي. وتمت إقالته بعد تسببه في خسارة البنك الأموال الكثيرة عندما راهن على أن بنك إنجلترا لن يسمح بتعويم الإسترليني خلال الأزمة التي تعرض لها في أغسطس/آب 1992، على خلفية هجوم شنه مجموعة من المضاربين بقيادة سوروس. فما هي تفاصيل خطة نور يعقوب الذي استدعاه مهاتير محمد وعهد إليه بمهمة مقاومة هجوم المضارب سوروس وكيف نجحت في حماية الاقتصاد الماليزي من تعويم العملة والإفلاس ودون ان تلجأ هذه الدولة إلى الاقتراض من صندوق النقد الدولي أو غيره كما فعلت الدول الأخرى؟مع بداية الأزمة المالية التي يقف وراءها المضاربون بقيادة الملياردير الأميركي سوروس، قام مه ......
#مهاتير
#يستدعي
#المتقاعد
#يعقوب
#ليهزم
#المضارب
#سوروس
#وينقذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677890
علي بنساعود : د. محمد أمعارش: فهم الأوبئة والكوارث والحوادث يستدعي إعادة بناء علم أصول الدين
#الحوار_المتمدن
#علي_بنساعود اعتبر الدكتور محمد أمعارش أن طالب فهم الأوبئة والكوارث والحوادث يجد نفسه أسير مسبقات وإجابات تأسيسية جاهزة، تتمثل في مجمل السرديات الكبرى المؤسسة للعقيدة، التي تناولت الأوبئة والطواعين خصوصا في الفترات المبكرة للإسلام، من قبيل نزاع التأويل الحاصل في "طاعون عمواس"، في فترة خلافة عمر بن الخطاب، والروايات الواردة فيه، والتي تناقلتها كتب الاعتقاد، وبنت على خلافاتها وانعكاساتها وآثارها تأويلها للوباء. وأضاف المتحدث أن طالب الفهم هذا يؤسس إجاباته ضمن حدودها، وفي قبضتها، وأن تغيير براديغم الفهم رهين ليس بإقحام بنيات جديدة على الفهم القديم، بل بالاشتغال على الفهم القديم نفسه ومحاورته ومساعدته على تحسين آلياته، والعمل من داخله على إبراز الاختيارات القابلة للتطوير والتعميق.واقترح الباحث تعميق البحث في آليات الفهم والتأويل هذه، مع ضرورة إعادة بناء علم أصول الدين (علم الكلام) على أسس جديدة تسمح له بنقل النقاش القديم في قضايا الجبر والاختيار والقضاء والقدر ومسائل الإيمان والمؤمن، والإمامة والخلافة، والأسماء والصفات الإلهية، والتي عولجت ضمنها إشكالات الشر والموت والكوارث والأوبئة، إلى علم إنساني كلامي جديد بموضوعات ترتبط بالأفق المعرفي الإنساني الجديد، وتتحول فيه قضايا الجبر والاختيار والقضاء والقدر، إلى قضايا حرية الإنسان التنمية والتخلف، وقضايا الإيمان والمؤمن ومرتكب الكبيرة، إلى قضايا المواطنة والمواطن والسلوك المدني، وقضايا الإمامة والخلافة إلى قضايا الديمقراطية، ويتحول معه موضوع الأسماء والصفات إلى الفعل الإنساني وحقوق الإنسان، وأشار الباحث إلى أن هذه المحاولات لبناء علم أصول الدين (العقيدة) هي استمرار في إعادة تشكيل العقائد وتطويرها وتحسينها، ذلك التشكيل الذي لم يخل منه مصنف من مصنفات العقائد وعلم الكلام وأصول الدين المتلاحقة في تاريخ الأمة وفرقها وذهابها... جاءت دعوة الباحث هذه خلال محاضرة قيمة تحت عنوان: "تأويل الوباء: معضلات الفهم وحدوده" ألقاها، عن بعد، مباشرة على منصة التواصل الاجتماعي (الفيسبوك)، بدعوة من جمعية أكورا للثقافة والفنون، مساء السبت 13 يونيو الحالي، من الساعة 7 إلى9 مساء...خلال عرضه هذا، اعتبر الدكتور أمعارش، وهو كاتب وباحث في قضايا التأويل والخطاب؛ (اعتبر) أن سؤال فهم الأوبئة والكوارث والحوادث، مرتبط بالبنيات الذهنية والنفسية بما فيها من عواطف وانفعالات وأبنية ثقافية قبلية تشكل مسبقات تتقدم الفهم وتجيزه، وتتحكم في الأفعال وردود الأفعال التي يتلقى بها الأفراد والجماعات مستجدات الواقع، ولذلك، كان طرح سؤال الفهم واختبار تلقيات الناس للوباء، مُهما، حسبه، في تعرف ردود فعلهم تجاهه، ومعرفة الشروط الممكنة المتاحة أمامهم لجعل موضوع فهمهم قابلا للفهم.في هذا السياق، أشار الباحث إلى أن فهم الوباء محكوم على العموم بتقدم هذه البنيات وسبقها وعرضها للإجابات الممكنة والمحتملة عن سؤال الفهم، وللاختيارات المحصورة التي يمكن اللجوء إليها لبناء الفهم، وقد حدد المتدخل هذه البنيات في المحورين التأويليين في الثقافة العربية الإسلامية واللذين لا يخرجان عن المعنى اللغوي والشرعي للتأويل، والذي هو جدل الحال بين الأول والمآل، فالحال الذي هو النازلة المستحدثة المطلوب تأويلها، يكون التأويل فيها هو ردها إلى أولها أو أصل صدورها، أو الذهاب بها إلى مآلاتها ومقاصدها، فالتأويل صيغة تفعيل: ترجيع أو ترجيح وتصيير.1ـ في المحور التأويلي الأول، الذي هو إعادة إلى أول الأمر:تطرق المتدخل إلى السرود الثقافية والتخييلية التي تجيب عن سؤال أصل الأوبئة والأمراض وا ......
#محمد
#أمعارش:
#الأوبئة
#والكوارث
#والحوادث
#يستدعي
#إعادة
#بناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681206