الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم ابوعتيله : ونجح نهج أوسلو ...
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_ابوعتيله للمرة الثانية ينجح نهج أوسلو بالسيطرة على على مفاتيح التحكم بكل ما تقوم به " الفصائل " الفلسطينية ، فلقد نجح أولاً عندما تسيد الموقف العباسي مخرجات اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي عقد في بداية هذا الشهر ، والذي لم يخرج بما يلبي ولو الحد الأدنى من طموح وتطلعات الشعب الفلسطيني ، ولا بما يرقى إلى مستوى الحدث وتطبيع الدول العربية مع الكيان الصهيوني وانهيار ما يسمى " التوافق العربي " المتمثل في ما يسمى " مبادرة السلام العربية " حيث لم يستطع ذلك الاجتماع الإشارة ولو بكلمة إلى المقاومة المسلحة كطريق من طرق المقاومة والتحرير ..فبعد الاجتماع ، ووفق ما ورد في بيان المؤتمر الختامي ، تم تشكيل قيادة موحدة للمقاومة الشعبية تحاشى البيان تضمين عبارة " بما فيها المسلحة " فيه متوافقاً إلى حد بعيد مع ما تطرحه باستمرار قيادة سلطة أوسلو بإقران المقاومة الشعبية بكلمة " السلمية " وإن لم يشر البيان بذلك بصريح العبارة إلا أن المضمون كان واضحاً ويتفق مع ذلك بشكل جلي .وكنتيجة مباشرة وسريعة لحالة الترهل الفلسطيني ، جاء الرد الأمريكي الصهيوني العربي أولاً بفشل " قيادة سلطة أوسلو " باستصدار بيان يندد بالتطبيع ، وبحد أدنى بيان يطالب الدول المنضوية تحت الجامعة العربية بالإلتزام بقرارات تلك الجامعة ، بل وكاد الأمر يتجاوز ذلك بتوجه المؤتمرين لإصدار بيان يرحب باتفاقيات التطبيع ، وجاء كل ذلك رغم تبجح " قيادة أوسلو " بأنها ستترأس اجتماع الحامعة وستعمل على إصدار بيان يشجب التطبيع ، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد فقد تبع ذلك ثانياً الإعلان عن اتفاق تطبيع آخر مع دولة عربية أخرى من دول الخليج ... وسيتبع ذلك دول تطبيعية أخرى في المستقبل القريب .تشكلت " القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية " وعقدت اجتماعها ... وأصدرت بياناً خجولاً حول المقاومة مركزاً على دعوات لرفع الأعلام الفلسطينية تارة والأعلام السوداء تارة أخرى ، وربما أقول ربما كان ذلك مقبولاً كرمز للتحرك المقاوم في الأرض المحتلة ولكن أن يقوم المجتمعون بتوجيه الدعوة لرفع الأعلام على مستوى الوطن العربي فهي دعوة مزايدة ولن يستمع إليها أحد ، وفي حال فشلها " وستفشل " فإن ذلك سيعني بالضرورة خلق شعور آخر بالخذلان والسقوط والترهل الفلسطيني وكأن من دعا ويدعو لمثل ذلك لم يقرأ جيداً كل ما حصل على مستوى الشارع العربي منذ توقيع أوسلو التي فتحت الباب على مصراعيه لكل ما تم من تطبيع وتقارب بين الكيان الصهيوني وبعض الأنظمة الرسمية العربية .. فهل هذا هو هدف الدعوة لرفع الإعلام على مستوى العالم العربي ، أم أنه وهم من المجتمعين بأن الشارع العربي يحترمهم ويصغي إليهم ... بيان من القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية لم يتجرأ ولو بكلمة على ذكر الكفاح والمقاومة المسلحة وكأنها أمر مرفوض مقدماً ، بيان لم يتجرأ على ذكر كلمة فلسطين التاريخية وكأنها أصبحت نسياً منسيا وباتت فلسطين عندهم ما احتل منها عام 1967 مجملين ذلك بعبارة وعاصمتها القدس وكأن لا وجود لحيفا وعكا ويافا و ..... ، بيان لم يقوى على الإشارة للميثاق الوطني الفلسطيني ولو بمحاولة دراسته وإعادة الإعتبار له .... إن البيان الصادر عن تلك القيادة الموحدة لم يتجاوز أبداً ما تطرحه قيادة نهج أوسلو ، بل أن هذا البيان منح القوة لتلك السلطة وكأنه منحها بعضاً من المباركة والشرعية على نهجها المتساقط .لقد قلت في مقال سابق عن اجتماع الأمناء العامين " ليتهم لم يجتمعوا ... " والآن أعيد ما قلته سابقاً وأقول " ليتهم لم يجتمعوا ولم يشكلوا هذه القيادة الموحدة التي تحلم بمقاومة ......
#ونجح
#أوسلو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691935
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-رسبنا ونجح أبناؤنا
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت أبارك من قلبي وعقلي لبناتنا وأبنائنا الذين اجتازوا امتحان الثّانويّة العامّة-التّوجيهي- بنجاح، وأتمنّى حظّا أوفر ونجاحا لاحقا لمن لم يحالفهم الحظّ بالنّجاح.ورغم البطالة القاتلة التي يعيشها مئات آلاف الخريجين الجامعيّين في وطننا الذّبيح، بسبب الاحتلال وموبقاته، إلا أنّني أتمنّى أن تواصل بناتنا وأبناؤنا تعليمهم الجامعيّ ما استطاعوا ذلك. وبعيدا عن التّنظير فإنّ الجهل هو أساس وقاعدة مشاكلنا وهزائمنا المتلاحقة، والعلم هو طريق النّصر والنجاح الوحيد في كل شيء.وأنا هنا أغبط بناتنا وأبناءنا النّاجحين المتفوّقين رغم المحبطات المتراكمة التي تحيط بالعملية التّربويّة والتّعليميّة. ورغم هذا النّجاح الباهر لهذا الجيل الجديد، إلا أنّه لا بدّ لنا من الإعتراف بأنّنا هُزمنا ورسبنا في امتحان الإنتصار على ثقافة "الطّخطخة" و"تفحيط السّيّارات" و"إغلاق الشوارع" التي صاحبت الاحتفالات بالنّاجحين في الثّانويّة العامّة، والتي هي مجرّد محو أمّيّة في عصرنا هذا الذي تغزو فيه الشّعوب المتحضّرة الكواكب الأخرى، ولا تؤهّل صاحبها إلا للحصول على رخصة قيادة سيّارة عموميّة! فمئات ملايين الشّواقل صرفت على مفرقعات تُصنع في مستوطنات تقوم على أراضينا المحتلّة! وكما صرّح النّاطق بلسان الشّرطة الفلسطينيّة فإنّ عشرة أشخاص على الأقلّ دخلوا المستشفيات وأحدهم فقد أصابع يده جرّاء إصاباتهم من هذه المفرقعات! عدا عن الضّجيج الذي يزعج جميع البشر، ويرعب الأطفال، ويسلب المرضى راحتهم. فمتى نتخلّص من هذه العادة القبيحة والسّيّئة.وبما أنّ صفحات التّواصل الاجتماعي قد ساوت بين العالم والجاهل، فقد لاحظنا كثيرين يتساءلون مستنكرين عن سبب المعدلات المرتفعة! والتي يصل بعضها إلى 99.8%، وأخذ البعض "يُفتي" و"يتقوّل" ويهرف بما لا يعرف حول ذلك. وهنا لا بدّ من الاعتراف بأنّ وزارة التّربية والتّعليم قد راعت مشكورة الظّروف الصّعبة التي مرّ بها الطّلبة وذووهم مثل الحرب على قطاع غزّة في شهر مايو الماضي، والهجمة الاحتلاليّة على القدس خصوصا الأقصى الشّريف، وحيّ الشّيخ جرّاح وبلدة سلوان، وبقيّة أجزاء الضّفّة الغربيّة خصوصا قرى شرق وجنوب مدينة نابلس. وكذلك جائحة كورونا التي غزتنا كما غزّت بقيّة أرجاء العالم. ولو اطّلعنا على تجارب الشّعوب والأمم الأخرى التي تقف على رأس الهرم التّعليميّ في العالم، وتوفّر لأبنائها الطّلبة كلّ أسباب النّجاح والتّفوّق، مثل أوروبّا والولايات المتّحدة الأمريكيّة، لوجدنا خرّيجي الثّانويّة العامّة عندهم يحصل المتفوّقون منهم على علامات تزيد على 100%، كأن يحصل بعضهم ما بين 110-130%، وهذه تؤهّلهم للدّراسة في أرقى جامعات العالم. فما الدّاعي لاستغراب تفوّق البعض من أبنائنا؟ وهنا لا بدّ أن نستذكر مقولة العالم المصريّ الرّاحل أحمد زويل:"الفرق بيننا وبين الغرب أنّهم يدعمون الفاشل حتّى ينجح، بينما نحن نحبط النّاجح حتّى يفشل!" وهذا رسوب آخر لنا في التّعامل مع نجاح وتفوّق أبنائنا! فمتى سنتحرّر من عقدة الخوف من التّفوّق، ومن ثقافة "الطّخطخة الهمجيّة"؟ ......
#بدون
#مؤاخذة-رسبنا
#ونجح
#أبناؤنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727212