الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبداللطيف الحسيني : المسافة صفرٌ والحياةُ صفرٌ في شرق الفرات.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني إنّها منطقتي التي سلختُ طفولتي وشبابي وجزءاً من كهولتي.حاولتُ أن أجعلَ الحنينَ عدوّاً منذ تغريبتي قبلَ حوالي سبع سنوات ادّعيتُ خلالَها ببطولاتي الكاذبة وبأني جَلَدٌ لا يؤثّر عليّ الحنينُ إلى بلادي( هذا يعني أنني كنتُ أكذبُ على نفسي وعلى الناس).لكنّ الأخبارَ المعيشية وانعدام الأمن والأمان من قتل عشوائي أو قتل منظّم تستبدُّ بروحي وكياني واحساسي ونومي القلق الذي يمنحني توتّراً فائضاً عليّ.كيف سأعيشُ وفي بلدي امرؤٌ مُعتقَل أو جائع. يا لبؤس الحياة التي رمانا اللهُ فيها لنعيشَ تعساءَ ومرضى..... أو مُعتقلين روحيّاً في رحاب أوربا.التفاصيل في الفيديو المرعب:https://www.youtube.com/watch?v=pTV0ZHCVvQo ......
#المسافة
#صفرٌ
#والحياةُ
#صفرٌ
#الفرات.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724031
فاطمة شاوتي : الْمَسَافَةُ صِفْرٌ بَيْنَ الْأَرْضِ وَ رَأْسِي ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كَكُرةٍ أرضيةٍ تدورُ في رأسِي... كَسريرٍ هَزَّازٍ / يُحدِثُ ارتِجاجاً في دماغِ الكونِ الجميعُ يريدُ النومَ فيهِ... ليحلمَ بالعالمِ على شكلِ كرةِ سلَّةٍ ... تُقْذَفُ / ويفوزُ /مَنْ يتمتعُ بكمالِ الأجسامِ .. أعناقُ الزرافاتِ... ترصدُ الشجرَ مهمَا طالتِْ الغصونُ... للعِناقِ / شكلُ زرافةٍ تُعانِقُ ... زرافةً وتصعدانِ إلى السماءِ ... أصعدُ سلالِيمَ العدمِ... آكُلُ السَّلَمُونَ في بحيرةِ الرمانِ... وأُجفِّفُ قشرةَ الرأسِ بأوراقِ الْجُلُنَّارِ ... خُفْيةً / منْ عيْنِ الثلجِ في فروةِ دبٍّ قطْبِيٍّ... أُخفِّفُ الضغطَ على الوَرَمِ... الصاعدِ منَْ العدمِ فأشوي يَرقاتِ الحياةِ / على أسْياخِ السؤالِ ... ثمَّ أُقَطِّرُ الأملَ / في أَفْوافِ الْقُرنْفلِ... يفتِكُ بالشمسِ / ذاكَ الورمُ ...! ويعضُّ عظمةَ قمرٍ أتلفَهُ الغيابُ... في موسمِ التزاوجِ فألغَى موالاً... كانَ يجيدُ الرقصَ في ليالِي الحزنِ القمريِّ... يكشفُ عنْ ساقِ البَامْبُو... عريسٌ / لمْ يسألْ غيابُهُ... عصفورةً تحضِنُ عشًّا خالياً منَ البكاءِ... وعلى بُعْدِ فاصِلَتَيْنِ ... نقطةٌ تُشبهُ شامَةً / على خدِّ ياسمينةٍ ... تنزفُ مساءاً لتَهَبَ عطرَهَا ... لإمرأةٍ / إسمُهَا ياسمينُ ... كلمَا اشتاقتْ ليلاً / نامتْ زهرتُهَا ... نهاراً / هكذَا تتبادلانِ الأشواقَ... هكذَا يتبادلانِ الأدوارَ هكذَا تسيرُ كلٌّ منهُمَا ... حدْوَ الأخرَى شوقاً وشوكاً... هكذَا تبدأُ حكايةُ الدورانِ... بينَ رأسٍ /وأرضٍ / لَا يختلفانِ في الدُّوارِ وإِنْ اختلفَ الحجْمُ ... ......
#الْمَسَافَةُ
ِفْرٌ
َيْنَ
#الْأَرْضِ
َأْسِي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749078
سلام ابراهيم محمد : صِفر
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد صِفر:للتوازن جاذبية ساحرة..عندما نقول لانهاية فهذا يقتضي بالضرورة لابداية. يُحّيد القولان أحدهما الآخر، فتكون النتيجة صفر.و كما هو معلوم عندما تكون لدينا قوتان متساويتان تسحبان جسما ما باتجاهين متعاكسين، سيبقىالجسم في مكانه و لا يتزحزح، يعني أيضاً المحصلة صفر..بالنسبة لـ &#1633,&#1636 كغم -عقل إنسان، الذي يتصرف حسب تركيبة خلاياه من تشابك و نبضات..، "فطرة"، "موهبة" و نصيبه المكتسب من المعرفة و التجربة من أنهار مُحيطه بمياه عذبة أو من مجار نتنة..عقل الإنسان متحصن في بوتقة (=صماخ، عند البعض حجارة صلدة)، ماذا لو كان مكشوفا نستقصي تعابيره مباشرة التي "حتما" تناقض تعابير العيون والوجوه ونطق اللسان المنافقة!..يبدو من العبث الحصول على جواب مقنع عن ماهية الوجود ترضي جميع الأطراف؛ و لنفترض بأن السعادة(؟) هي الهدف، البعض-"الكثير" ينشد و يسعى تتويجها(السعادة) بحياة أبدية.أيا كان اختيارك، صاحبي ! فكلاهما صحيح عندما لا تلحق الأذى بالآخرين.بعد إشباع البطن؛لتكن المحبة و الوئام دربا إلى تعادل و تناسق داخلك وخارجك، و لتكن هي بوصلتك، لأنها مصدر "السعادة" في محيطك و مع ما و من يحيطك..و ستُذكر ضمن الذين:عاشوا حياة مطمئنة مرحة مريحة .. إن لم يموتوا لحد الآن. ......
ِفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767247