الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : لماذا لايحب الصحفيون مهنتهم في ميزوبوتاميا؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج ما أصدق العبارة التي صاغها الروائي النيوزلندي صموئيل بتلر ، وأطلقها ذات يوم مدوية من غير خوف ولا وجل ” أهم خدمة تقدمها الصحف والمجلات هي تعليمها الناس مطالعة المطبوعات بثقة منعدمة” ، ولعل “فيلم الغول” وهو من بطولة عادل امام يعد واحدا من أهم ا&#65271-;-فلام العربية التي تعرضت لمهنة المتاعب ، السلطة الرابعة ، صاحبة الجلالة، كما يطلق عليها وما يمر به أصحابها من شقاء ومآزق مادية ومعنوية &#65275-;-تحصى تكاد لاتنتهي وبا&#65271-;-خص في العالم الثالث حيث تسارع المؤسسات الإعلامية في جمهوريات الموز والخوف لتحصين نفسها من المساءلة بعبارة ( المؤسسة غير مسؤولة عما يرد من آراء بأقلام كتابها والتي &#65275-;-تمثل بالضرورة توجهاتها لذا إقتضى التنويه !) هذا التنصل الإستباقي يكفي لذهاب – جلد الصحفي الى الدباغ – في حال لم يتناغم المقال مع فكر الرقيب ولم يستوعب مقصه ولم يأت على مقاسه مفصلا من غير زيادة ولانقصان ولايشترط في الرقيب أن يكون حكوميا كما في ا&#65271-;-نظمة الشمولية فقد يكون حزبيا وفئويا يمارس هواياته بقمع ا&#65269-;-خرين وتكميم أفواههم – كيك بوكس قراطيا – اذا ما تعرض الصحفي لطائفته بسوء ولو خدمة للوطن والمواطن والصالح العام !أما عن عبارة “لماذا &#65275-;-يحب الصحفيون مهنتهم ” التي تصدرت المقال وهو السؤال الذي طرح أكثر من مرة على صفحات ا&#65271-;-صدقاء من دون إجابة ، التساؤل المؤرق الذي قرأته وسمعته عشرات المرات من زملاء المهنة وسواهم وبما أنني ابن بار في هذا الكار أبا عن جد وليتنا لم نكن كذلك يوما حيث كان ابي رحمه الله يمتلك صحيفة في العهد الملكي أغلقها نوري باشا السعيد على خلفية رسم كاريكاتوري على الصفحة ا&#65271-;-خيرة تناول شخصه بمزيد من السخرية والتهكم فبإمكاني تلخيص جانب من الإجابة من خلال تجاربي المريرة والطويلة وقد يختلف معي بشأنها آخرون كثر :– ليس هناك في العالم مؤسسة تقضي أعواما بالعطاء ولها جمهور عريض ورأي ضاغط شعبويا تغلق أبوابها وتسرح منتسبيها بـ – آلوووو – لمدة ربع دقيقة &#65275-;- أكثر غالبا ما تكون منتصف الشهر كي لايحصل المنتسبون على رواتبهم كاملة وكي تضيع عليهم مستحقات الشهر الذي سرحوا فيه بإستثناء الصحافة في العراق اذ أن مكالمة واحدة من صاحب الصوت ا&#65271-;-جش - كصوت عباس فارس وغسان مطر - لكثرة التدخين و المقيم خارج العراق مع رئاسة التحرير المحلية كفيلة بإنهاء إبداع 10 سنين بشخطة قلم حتى من دون مكافآت نهاية الخدمة و&#65275-;- شكر و&#65275-;-تقدير ، وا&#65271-;-مثلة كثيرة جدا و&#65275-;- أريد الخوض بتفاصيلها و&#65275-;- بأسمائها &#65271-;-ن – تلعب نفسي – ، نعم يمكن ذلك اذا ما هاجمت الصحيفة النظام الحاكم أو تعرضت له بسوء أو انها بثت شائعات لا أساس لها من الصحة من شأنها إرباك ا&#65271-;-وضاع وزعزعة ا&#65271-;-من والإستقرار على صفحتها ا&#65271-;-ولى أو الثانية وبالمانشيت العريض فيأتي إغلاقها بمثابة عقوبة وقتية أو دائمية ، ا&#65275-;- أنه وفي العراق يمكن أن تغلق الصحيفة بعد 24 ساعة من مدح رأس الهرم – ابو الخبزة – ايضا كونه لم يعد بحاجة الى خدماتها إما لخسارته في الإنتخابات أو لفوزه فيها !– أية مهنة في العالم تضم أساتذة وتلاميذ ..كفاءات من أصحاب الخبرة ومواهب واعدة ، يموت الكبار أو يهرموا فيحل الصغار محلهم لتبقى المهنة حية نظرة على مر ا&#65271-;-جيال يتفاخر السابقون بخلفهم من اللاحقين ويشجعونهم ويعلمونهم ا&#65275-;- إن مهنة الصحافة المحلية تعاني من مراهقة بعض الكبار وجشعهم ، كبير اولئك وأشكك بوجود كبار فيها حاليا بالمعنى الحرفي للمفردة بإستثناء النزر اليسير منهم فجلهم إما مات أ ......
#لماذا
#لايحب
#الصحفيون
#مهنتهم
#ميزوبوتاميا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681805
صبري رسول : ميزوبوتاميا مغامرة شعرية في الحقل التّاريخي
#الحوار_المتمدن
#صبري_رسول صدرت المجموعة الشّعرية ميزوبوتاميا للشّاعرية السّورية الكردية ميديا شيخة اكترونياً على صفحة الموقع (صرخة الشّيوعي) قبل بداية العام الحالي بأيام، يُذكر أنها المجموعة الثّانية لها، حيث أصدرت الشّاعرة مجموعتها (الخسوف الجزئي) سابقاً، التي هي عبارة عن مقاطع من الشّعر الهايكو.تحتل هذه المجموعة، اثنتين وثمانين صفحة من القطع الكبير، وهي عبارة عن نصّ طويل، اتّخذت الشّاعرة من جغرافية « ميزوبوتاميا» منطلقاً إلى كتابته، مع غلافٍ أنيق تتجاور فيه رسوماتٌ من التّراث التّاريخي لميزوبوتاميا، لكن من دون إشارة إلى لوحة الغلاف والتّنسيق.الجغرافيا المعروفة بذاك الاسم والمشار إليها بين نهري دجلة والفرات، مليئة بأحداثٍ ووقائع، دينية وتاريخية لشعوبٍ عمّرت حواضر النّهرين، وتعاقبت بضعُ حضارات فيها، ثمّ غابت بفعل الصّراع الدموي الذي ساد العلاقات بينها، توسّعت حدودها بفعل الحروب وطغيان حكامها فطغت فتراتٍ طوال، ثمّ غابت غالبية تلك الشعوب، وقد يكون الكرد مستثنين منها، فحافظوا على وجودهم، وبنوا دولاً وإمارات كثيرة خلال التّاريخ. هذه الجغرافيا وأحداثها هي محور النّص الطّويل، تستحضرها الشّاعرة بفخر واعتزاز:«نحنُ المتجذّرونَ في القرونِ الغابرةِمن (أهورا مزدا وأهريمان) نحملُ سلالاً ملأى بألفِ حقلٍ وحكايةٍ» ص8كما أنّها تبني تفاؤلاً مطلقاً بأن حضارة الكرد ستسجّل الانتصار على الظّلم والظّلامية، وعلى جيوشٍ تبيحُ نساء الكُرد، في ترميزٍ واضح إلى القوى الدّينية المتطرفة التي تعيث في الأرض فساداً باسم الدّين وتحت علمه وشعاره: «لن تنحني لجيشٍ سيوفُه من خشبيدعو إلى إقامة معارض النّساء باسم الآلهة» ص8فالخلودُ، الذي بحث عنه الإنسان منذ القدم - هو الخلود ذاته الذي قدّسته الدّيانات ودعت الناس إلى عمل الخير من أجل الدّخول إلى «جنات عدنٍ» - لم يأتِ من خارج جغرافية ميزوبوتاميا، بل وليدُ الفكر البشري الذي آمن به عشاق معبد «لاله ش» والديانة الإزيدية، ...« و "لالش النوراني" دربُنا نحوَ الخلودِمن قبسِ روحِهِ ننهلُ العلمَ، الحكمةَ، التراتيلَ والصلواتِ»ص12لجوء الشاعرة بين حينٍ وآخر إلى الصّور البلاغية، يكثّف التّعبير، ويعفيها من الشّروحات والتّطويل، ويشحن الجملة بطاقة من الأحاسيس، إنّها الرّوح الشّعرية المختزلة بالصّورة الشّعرية. «... أنا المرأةُ الطافحة بالحبّ، تجوبُ الأرضَ/ وتلفحُ أناشيدنا أكتاف الهضبات الواثقات ص20. «باتتْ شفتايَ كتوتٍ بريّ/ ينضجُ على صفيحِ الزمنِ»ص28التّركيز على الرّموز يضع القارئ العادي أمام إشكالياتٍ في القراءة والتّأويل، ويُضفي على النّص إبهاماً إضافياً، ذاك من طبيعة النّصّ المتشابك مع التّاريخ، والخوض الشّعري في النّصوص التّاريخية أكثر خطورة من الرّكض في حقل الألغام، فالّلجوء المتكرّر إلى الكنايات، والاستعانة بالتّرميز، والاتّكاء على الصّورة الشّعرية، منحت الشّاعرة ميداناً إضافياً للمراوغات وإنتاج المقاطع بشكلٍ تلقائي. وأضفى التّناص متعةً روحية للقارئ «وفي جبالِ وتّدها الله ص54. والعظامُ رميمٌ،ص67». هذه القيم النّقدية تبيّن أنّها أرادت أن يكون النّص حافلاً بالرّموز والكنايات عكس ما ورد في مقدمة الزّميل والصّديق عبدالوهاب بيرني على خلفية الغلاف «اختارت المفردات البسيطة وبعفوية بالغة، ودون اللجوء الى الكنايات او الرمز او التناص». كثافة الصّور البلاغية، كالاستعارات والكنايات تخلقُ متعةً لدى المتلقي عند قراءة النّصوص: «كان وطناً نهشه التّاريخ المزيّفُ. نحملُ سلالاً ملأى بألفِ حقلٍ وحكايةٍ. يدعو إلى إقامة معارض ا ......
#ميزوبوتاميا
#مغامرة
#شعرية
#الحقل
#التّاريخي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706020