الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حازم عبد الله سلامة - أبو المعتصم - : الفيس بوك معايير ظالمة ومنحازة كلياً للظالم
#الحوار_المتمدن
#حازم_عبد_الله_سلامة_-_أبو_المعتصم_- كل الدروب أصبحت مغلقة أمامنا ، ممارسات قمع الآراء وحرية التعبير أصبحت السمة الأساسية لهذا الواقع الموبوء بالظلم وبمعايير ظالمة ومنحازة كلياً للظالم ، فمازال موقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " يمارس سياساته ومعاييره المتواطئة مع الاحتلال والمحاربة بشكل شرس للمحتوي الفلسطيني ، حتي أننا لم نستطيع حتي التعبير عن آرائنا أو التعبير عن حبنا لوطننا وكرهنا للظلم ، فأي معايير الذي تتحدثون عنها ؟؟؟!!! في ظل هذه السياسة والمعايير التي تفرضها إدارة الفيس بوك من قمع الآراء ، لم نعد نعرف ماذا نكتب وكيف نعبر عن رفضنا لظلم الاحتلال ورفضنا للإساءة لوطننا وشعبنا ، فصورة الشهيد أو نعيه تتعارض مع معايير الفيسبوك ، فكلمة مقاومة أو فلسطين أو شهيد أو الرد علي أبواق المتصهينين العرب أو كشف حقيقة من يزيفون التاريخ والجغرافيا ويبثون سموم حقدهم ضد قضيتنا ووطننا فلسطين أصبحت تتعارض مع معايير الفيس بوك !!! الفيسبوك يسألنا دوماً سؤاله المعتاد " بم تفكر " ، ومادام سألتم فمن حقي أن أعبر عن ما أفكر به بحرية تامة ، ومن حق الجميع أن يناقشونني فيما أكتب ، ولكن ليس من حق إدارة الفيسبوك أن تتدخل بأفكار الناس وتقرر لهم معايير لأفكارهم ، فحقي أن أفكر بوطني وحريته وبمعاناة شعبي والظلم الواقع علينا وأن أكتب وأصرخ ضد الظلم ودفاعاً عن حقي بالعيش بحرية ، من حقي أن أحلم بوطن حر بلا إحتلال ولا ظلم ، من حقي أن أحلم وأدافع عن أحلامي وأقاتل لأجل تحقيقها فهي أحلام عادلة من حقي أن أعبر عنها بكل حرية دون قيود لمعايير الفيس بوك الظالمة ، نعم تستطيعون تقييد حسابنا بالفيس بوك ولكن لن تستطيعوا تقييد أقلامنا من الاستمرار بالنزف عشقاً للوطن ، تستطيعون حذف كلماتنا من الفيس بوك ولكن لن تستطيعوا حذفها من عقولنا وقلوبنا وأفكارنا ، بإمكانكم منعنا من النشر لأي وقت تحددونه ، لكن لا ولن تستطيعوا منعنا من الحلم ومن الإصرار علي إعلاء صوتنا بالحق والحقيقة رفضاً للظلم وإحقاقاً للعدالة والانتصار للشعوب ، فلسطين في قلوبنا نبض وعشق وحلم لن ينتهي مهما اشتدت المؤامرات وكثرت الطعنات في الظهر ، ولو نزف دمنا شلالات فسيكتب باللون الأحمر فلسطين لنا فلسطين لنا ، ومهما حاربتم المحتوي الفلسطيني فلن تستطيعوا تزييف التاريخ ، فالوطن فلسطين تاريخ وجغرافيا منقوش بقلوب الأحرار ، وخارطة فلسطين مرسومة بشراييننا في القلب ودمنا يجري بها ليضخ الأمل بأن فلسطين حتما ستعود الي أهلها مهما طال الزمن ، لن تستطيعوا محو شعر محمود درويش وسميح القاسم وهارون هاشم رشيد ، لن تستطيعوا كتم صوت فيروز يغني للقدس ، لن تستطيعوا محو نبض كلمات الوطن مهما حاولتم ، لن تستطيعوا محو صور الفدائيين يتوشحون بكوفية الرمز أبو عمار ، فكل معاييركم لا تساوي شيئاً أمام طفل فلسطيني يحمل مفتاح العودة ويحيا علي أمل العودة لأرض أجداده الذي توارث منهم حكايات الوطن وعشق الأرض ، سنكتب ونكتب وفق معاييرنا الوطنية معايير الحق والحقيقة ، وليس وفق معايير الفيس بوك الظالمة والمنحازة للظالم والمتواطئة مع الاحتلال ، وبالدم سنكتب لفلسطين ، وسيبقي دمنا حبراً متدفق يكتب لفلسطين رغماً عن كل المؤامرات والمتآمرين ، ......
#الفيس
#معايير
#ظالمة
#ومنحازة
#كلياً
#للظالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699088
عبدالرزاق دحنون : القس ديزموند توتو: المُحايد في زمن الظلم مؤيد للظالم
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون يقول عارف حجاوي ابن مدينة نابلس الفلسطينية في برنامجه المشهور "سيداتي سادتي" على تلفاز "العربي" في موسمه الرابع والذي سُجِّل في حلقات في العاصمة اللبنانية بيروت:في عيد الميلاد من العام الماضي 2021 أتمَّ ديزموند توتو تسعين سنة وشهرين، هي كل عمره. غدا القس الأسطورة: صورة، وطاقةَ أزهار. ديزموند توتو أسقف جوهانسبرغ الأسود، حوَّل المسيحية الأنغليكانية من أداة يستعملها المستعمر إلى أداة نضال ضدَّ الفصل العنصري. أيد اللاعنف والتسامح، ولكنه أيد نيلسون مانديلا في نضاله بأشكله. عاش أفريقياً ضاحكاً مازحاً، لم يجعله الفصل العنصري غاضباً، ولم يجعله مستكيناً ولا مسكيناً، وظلَّ يُسدد إصبع الاتهام إلى العنصريين، فضحهم في العالم.قصة دحر العنصرية في جنوب أفريقيا عملة ذات وجهين: نيلسون مانديلا/ديزموند توتو. قال ديزموند توتو: المُحايد في زمن الظلم مؤيد للظالم. عندما جاء المبشرون إلى أفريقيا كان معهم الكتاب المقدس، وكان معنا الأرض، قالوا: فلنصلي، أغمضنا أعيننا، وعندما فتحناها، كان معنا الكتاب المُقدس، فحسب، وكانت الأرض معهم. إذا سعيت إلى السلام فأنت لا تُخاطب أصدقاءك بل أعداءك. لا أريد التقاط فتاة التعاطف من موائد من يعدون أنفسهم أسيادي، أريد حقوقي وقائمة الطعام كاملة. كم وددتُ لو سكت، لكنني لم أستطع، ولا أريد. سنتعجب كثيراً من بعض من سنُلاقيهم في الجنة، فالله يحنو على الخاطئين، متطلباتُهُ قليلة. زرتُ المناطق الفلسطينية في الأرض المحتلة ورأيتُ شوارع العزل العنصريّ، وذكَّرتني بظروف جنوب أفريقيا تحت نظام الفصل العنصري. كُن لطيفاً مع البيض، فهم يحتاجونك، لإعادة اكتشاف إنسانيتهم. الله مبتسمٌ دوماً، لأنه وحده يعرف ما الذي سيحدث لاحقاً. وُلد ديزموند توتو في عام 1931 في بلدة صغيرة يعمل معظم سكانها في مناجم الذهب في إقليم ترانسفال. اقتفى بادئ الأمر خطوات أبيه وعمل مدرساً، ولكنه ترك تلك المهنة عقب سريان قانون تعليم البانتو في عام 1953، وهو القانون الذي أدخل الفصل العنصري في المدارس. انضم ديزموند توتو إلى الكنيسة، وتأثر كثيرا بالعديد من رجال الدين البيض في جنوب أفريقيا وعلى وجه الخصوص ذلك المعارض العنيد لنظام الفصل العنصري الأسقف تريفور هادلستون. بعد ترسيمه كاهناً في الكنيسة، حصل توتو على شهادات في علم اللاهوت وعلم النفس من جامعة في لندن، وعمل لفترة في كنيستين في جنوب شرقي إنجلترا. وعقب فترة قضاها يعمل في المجلس الكنسي العالمي في بريطانيا، أصبح توتو أول رئيس أسود للكنيسة الانجليكانية في جوهانسبرغ في عام 1975.حاز ديزموند توتو على جائزة نوبل للسلام في عام 1984 بفضل الجهود التي بذلها في التصدي لنظام الفصل العنصري، في خطوة اعتبرت بمثابة إهانة كبرى من جانب المجتمع الدولي لحكام جنوب أفريقيا البيض. وحضر حفل تنصيب توتو رئيسا لأساقفة جوهانسبرغ شخصيات دينية دولية منها أسقف كنتربري السابق روبرت رانسي وأرملة زعيم الحقوق المدنية الأمريكي مارتن لوثر كينغ.وواصل توتو، بعدما أصبح زعيما للكنيسة الانجليكانية في جنوب أفريقيا، تصديه الفعال لنظام الفصل العنصري. ففي آذار/ مارس 1988، قال "نرفض أن نُعامل كممسحة أرجل تمسح الحكومة أحذيتها عليها". بعد شهور ستة، خاطر ديزموند توتو بدخول السجن بمطالبته بمقاطعة الانتخابات المحلية، كما تعرض لتسمم بغاز مسيل للدموع في آب/ اغسطس 1989، عندما تصدت الشرطة لمجموعة خارجة من كنيسة في بلدة للسود قرب كيب تاون، وفي الشهر التالي، ألقي عليه القبض بعد رفضه ترك مظاهرة محظورة.رحَّب ديزموند توتو بحرارة بالإصلاحات الليبرالية التي ......
#القس
#ديزموند
#توتو:
#المُحايد
#الظلم
#مؤيد
#للظالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758218