الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميثاق بيات الضيفي : الحسية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#ميثاق_بيات_الضيفي "الحسية الجديدة !!!"" الحكمة... تناغم للأفكار مع الحياة !!!" إن النقاشات حول سبب الحاجة إلى الاتصال العلمي، وأهميته، هي بنفس القدر من الحدة والحاجة في كل من الدول العربية وأوروبا وبقية دول العالم، والمشكلة هي من الصعب إلى حد ما، إعطاء أي تعريف ملموس لهذه الظاهرة، بإسنادها إلى مجال واحد من النشاط، ولربما نعود للتساؤل الدارج في هل التواصل العلمي جزء من علم العلوم الاجتماعية أم انه إدارة مشتركة؟ وهل هو جزء من العلوم الاقتصادية أم هو علم الاجتماع السياسي؟ ومن المستحيل أيضًا أن نحدد بشكل لا لبس فيه لمن له الأهمية العلمية في التواصل العلمي، المجتمع أم الأعمال أم الدولة؟ ومن المهم النظر في نماذج الاتصال العلمي التي كانت موجودة من قبل، وهل كانت دعاية للعلم بمجالات وأبحاث معينة؟ وهل كان التواصل العلمي لتوزيع الموارد العامة لصالح الناس؟ ام انه كان لآجل عملية سياسية أكثر منها معرفية او اقتصادية...؟ والخبراء.. هل أنت تثق بهم؟ ويعتمد الكثير من الناس على آراء الخبراء، ومع تطور وسائل الإعلام والإنترنت والتعليم الشامل، بما في ذلك التعليم المستقل، نلاحظ أن الناس العاديين يشاركون بالفعل في العلوم أكثر مما يتصور العلماء، ولدى الناس فهمهم الخاص لبعض العمليات العلمية أو شبه العلمية حول أي شيء: سواء كانت رحلة استكشافية إلى المريخ أو الاحترار العالمي. وان معظم الناس يتلقون التعليم الأساسي فقط، ولكن بعد دراسة أي مواد عن الاحترار العالمي، على سبيل المثال، يمكنهم بالفعل تكوين رأي كالخبراء حول هذه القضية، فهل هذا العلم؟ ام انه "علم شعبي"؟ وعندما تتحدث عن التفكير العقلاني، هنا أيضًا لا يمكن للمرء أن يتعامل مع السؤال بشكل لا لبس فيه، وفي فهم الشخص العادي فالتفكير العقلاني هو عندما يتخذ الشخص قرارات تستند إلى الحس السليم، وهذا ليس هو العقلانية في العلم ، فحين يسود المنهج التجريبي فهناك فرق بين التفسير المنطقي والسببي، اذ يعتمد التفسير السببي على البيانات التجريبية، وقد يكون غير متوقع وغير منطقي لأولئك الذين طوروا التفكير العقلاني المحدود الأفق، ويمكن لنفس الصحفيين العلميين الوثوق بالعلماء أو الاعتماد على آرائهم أو أن يكونوا منطقيين وإيجاد طرق أخرى لشرح أي ظاهرة تبدو منطقية لهم وللمجتمع، ولذا نتساءل هل التواصل العلمي.. هو أكثر أهمية للعلم من المجتمع؟يمتلك الأشخاص بالفعل كل ما يحتاجون إليه، كما يبدو لهم، من حيث المعرفة والآراء، ولا يهمهم ما إذا كانت هذه المعرفة صحيحة أم لا، ام انها مفيدة لهم، ومن المهم أن نفهم أن النظام الحاكم اينما كان، فلم يعد هو المنبع الوحيد للأفكار والآراء المتاحة للناس، وإنه لم يعد السبيل الوحيد للوصول إلى المعرفة العلمية، لانه فقد الاحتكار، ولدى الناس أسئلة ويمكنهم اختيار مصادر بديلة للإجابات عبر الدين أو الأساطير أو المحتوى الإعلامي الذي لا علاقة له بالعلوم، ولذلك يمثل الحصول على موافقة المجتمع تحديًا كبيرًا للعديد من المعاهد والمراكز العلمية، ومع ذلك فإن المجتمع بدرجة أو بأخرى يدعم العلم ليس فقط من خلال الضرائب، ولكن ببساطة عن طريق إرسال أبنائه إلى الجامعات للدراسة وللتدريب، والآن هناك إعادة تقييم لنظام المعرفة، وأنواع المعتقدات العلمية، ويمكن للجميع اختيار الجانب الذي ينضمون إليه، فعلى سبيل المثال، لا تعتمد منظمة الاتحاد الأوروبي عند اتخاذ أي قرار على آراء العلماء فحسب بل تعتمد أيضًا على آراء المجموعات والمجتمعات العامة، لذلك فالتواصل العلمي ليس فقط تقدم العلم انما فهم للأهمية الاجتماعية للعلم، لذلك كله يجب علينا تثقيف الناس في كل ......
#الحسية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684828
غانم عمران المعموري : الكبْت الجنسي والصورة الحسيّة في قصيدة - محروم - للشاعر العراقي البابلي محمد محسن.
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري الكبْت الجنسي والصورة الحسيّة في قصيدة " محروم " للشاعر العراقي البابلي محمد محسن.ينطلق الناص من وعي تام وادراك للموجودات الحسيّة والبصريّة التي تراكمت في الذات منذ نعومة أظافره, تركت سيّلاً من الأسئلة وعلامات الإستفهام التي تَلحّ عليه لإظهارها كونه عنصراً فعالاً وله الدور في إيصال رسالة صادقة يستطيع من خلالها تبيان مواطن الخلل والسلبيات وكل مظاهر الفساد والظلم المجتمعي في ظل انعدام العدل واشاعة الفوضى واباحة السرقات وكشف المستور وتعريّته أمام الناس بإعتباره مثقف مُتعلم ثائر ومتمرد على الواقع الاجتماعي المُزيّف لذلك كان للأثر البيئي والسياقات الخارجية الاجتماعية منها والنفسية التي لازمت الشاعر الدور الأساسي في تحريّك الفكرة حيث يقول الباحث سعد الساعدي " أنَّ الفكرة أسبق من الكتابة واللغة أسبق من الدلالة والدلالة الجزئية تتشكل من اتساق عام يعطي المعنى الكلي على اعتبار تحليل مضمون الرسالة الاتصالية لدلالة كلية ماهيتها جوهر النص حين تحليله وليس حصيله ناتجة عن لغات وثقافات أخرى"1.يعتبر العنوان " المحروم " أحد البؤر النصيّة التي تحتاج إلى تحليل وهو الوهّج البصري الأول الّذي يستثير مُخيّلة القارىء ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المفعمة بالتفكير والتأويل والتحليل ليّكون انطباعه الأولي على ما يُّمكن أن ترد عليه تفاصيل القصيدة وما تتضمنه من دلالات ومعانٍ واستعارات وانزياحات وتضادات.. لم يكن العنوان " المحروم " محصوراً في معناه اللغوي كما جاء في المنجد للغة " حَرَم – حَرِمَ – حِرْماً وحَرِيماً وحِرْماناً وحَرِمًا. ومنه (حرم الاسقفُ فلاناً )اذا منعه من شركة المؤمنين فهو مَحْروم.2.وعندما تتأمل العنوان " المحروم " مُفتتح القصيدة وكأنك تتهيء لرؤية فيلم أو مسلسل ولكن ليس بطريقة السّرد القصصي أو الروائي وإنما عن طريق بث موسيقى بنغمات تُشَكل قُطعة شعرية منسجمة تجعل من المتلقى يستحضر كل خزانة معارفه حول تلك الكلمة الّتي لها صدى كبير في نفسه ولشموليتها في الحياة حيث للحرمان تيمة عامة تتفرع وتتشظى إلى مواضيع وعناويين وتيمات تشترك في المعنى العام ولكنها تختلف من دال إلى دال ومن مدلول إلى مدلول ...ابتدأ الناص قصيدته بالإستفهام كما في نصه : من ا&#1620-;-ين لي حُسبانُ هذا ؟ خيبةٌ ثم قصيدةٌ ا&#1620-;-خرى ا&#1620-;-فتحُ النافذةَ بدلُ النسيمِ ،يعد الاستفهام من الأساليب التي تُمارس دوراً فعالاً في تحريك مشاعر المتلقي وحَثّه إلى التأمل وانتظار الجواب الذي يراه يتلائم من طبيعة السؤال ثم يتدرج الناص بإيقاع موسيقي داخلي ينقل الصورة من بُعْدها الصوري إلى البُعْد الحسّي والواقعي ليفتح أمام المتلقي فسحة وكأنه يتعقب أثر الشاعر خطوة تلو خطوة أي " ... أن يحمل المستمع على اعادة تكوينه في ذاكرته بنفس الطريقة التي نظم بها, أي أنه يحثنا على التذكر الذي لا يقتصر على الفكرة العامة ولا يقف عند المشاعر المبثوثة, بل يشمل نسق العبارة وكيفية تكوينها " 3. فعندما ذكر الناص في نصه : أفتحُ النافذة – بدلُ النسيم , يطرح الناص من خلال ذلك عدة خيارات للمتلقي وعدة أجوبه, يا ترى ما يكون بدل النسيم ليتفاجأ وكأنه استلم أولى مشاهد العرض الشعري الذي كان شبيه بدراما حركية كما في : كواغدُ تَصفعُ وجهي واكياسُ طائرةٍ ، تحملُ بين العيبِ والحرامِجعل الشاعر من النافذة الصغيرة نقطة انطلاق إلى عوالم عديده وكأنه ينظر من خلالها إلى مجتمع متناقض في مفاهيمه وقيّمه بعين مثقفٍ واعٍ كان هو أحد أفراده الذين أثرت به كل الظروف الاجتماعية والنفسية فت ......
#الكبْت
#الجنسي
#والصورة
#الحسيّة
#قصيدة
#محروم
#للشاعر
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713851
جعفر كمال : نبوغ المؤثرات الحسيَّة في شاعرية غادة السمان
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال لو قرأنا بتتابع شديد بظهر الماهية من حيث ثبوت أسلوبية الشاعرة غادة السمان كما ينبغي اللَّمس المنسجم والمعيون في تجاربها الأدبية المحصنة بالمتعة والفائدة، لقد أصبح مقدورنا القول أن نتبين أنّ الشاعرة شديدة الولع أن تمنح نظمها الإذن بإتيان إباحة الألفاظ المجانسة والموازنة والمماثلة، لمفهوم إتقان النظم التحويلية في التعبير الحسي في مقامهِ المرغوب به عند القارئ، بكونه المتفق مع المباح العاطفي، بعد أن حققت في بنيتها الشعرية التأثيرات الحلمية الطاغية على مسجاتها الصوتية الرهصة، بتأثير المبادئ في الصورة الوجدانية الحاكية برؤيتها الناضجة بالتأملات الواثبة في حقل اللغة بالفطنة والتبصر المتخَيّل بحاسته اليقظة، وهذا المبنى المعنوي المُؤَول له تفسيرات اعتبارية عند الفصحاء والمبدعين في حقل الحركة الأدبية عامة، بكون الشاعرة حققت نجاحاً وافياً في إحكام سياق المتلاقيات الفنية، أن تلزم إثبات الامتياز من وازع إيراد الصورة الصوتية، على وجه يحتمل الاتحاد في الصوت البياني، الذي هو حاصل المشاعرية التي ينعكس فيها التباين التصويري عند القارئ، بالإجمال الفني وبالتواصل مع الجديد الذي تطرحه في لغتها، على ضوء التميّز في لونها الشعري المختلف في حداثته، والحاصل أثره على قبول موسوعة التلقي في التفكير النقدي، والسياق هو اعتبار تداعيات النص الناجح المنطوي على تمرينات ذكية في خصوصيتها الشعرية، يدلنا د. على الوردي على: " أن التجارب تقوم على التوازن بين دوافع متعارضة من الفرح والحزن والابتهاج والاستثناء1" وتلك المحاسنة تمثل طبيعة مهوى الأسلوبية المحكمة في وزنها المبين في لوح الموهبة الناطقة الكلية التي تفصل ما يتعلق في نجاعة أسباب قصيدتها، التي أثرت في المتضايف الزمني أنَّ ثمة لقاء سوف يجعل من الكلام المباح واضحاً في تقنية القصيدة الملبية للحالة الغرامية أن تكون أكثر سعة وانتشارا مما عليه الآن. ومن خلال هذا التوجه وجدنا غادة السمان تبتعد عن العلة التقليدية التي تلازم الكثير مما ينشر على صفحات المواقع الهابطة، باعتبارها تروم نجاعة مفهوم الأسلوبية الإيقاعية المؤثرة، فإذا ما قرأناها عن قرب نجد نزوع الإنسانية الحسي ثابتاً بين الألفاظ ومضمر المعاني، الماثل في صوت شاعريتها التوليدية المتأصلة في بنيويتها الفنية وبلغتها الشعرية الفطنة، عند تلقيها من قبل الآخر على اختلاف مدركاته الثقافية، ولكي نسهل التواصل في العلاقة العربية بيننا من معيون لغتنا التي اصطفاها الشعر منذ ولادتها اللسانية ولعصرنا هذا، وجب أن نضيف إلى هذا الإبداع الموحى للذات الشاعرة مسحة نقدية تحاكي ميزاتها على اختلاف رُسَلها الجنسانية العفوي، فيما وصل إليه مستوى إحكامها في بلوغ الصورة الصوتية المرتبة الكاملة في امتلاك الإيقاع السلس، المتصل والمتداخل على تقدير يجوز للمجاز أن يكون متقدماً على الطرح الواقعي التقريري منه والسطحي، ونوصي أن نجعل من المتقدم الفني رائداً للحبكة، ومتساوياً في الإتقان الباطني في وحدة الشاعرية الذي ينطوي فيها مضمون التسامي المعنوي، والصوت الآتي من البنية الواضحة في الكمال المنظوم في مجاز له خصوصية معلنة أشبه بالاتفاق الوجداني بين القصيدة الحاكية لمتطلبات المتلقي بشكل عام، وبين الأثر التاريخي الذي يميز المستوى المتحد بالجناس الشعري أن يكون مقبولاً في كل زمن. وفي طبيعة هذا التقدير نجد المعاني في نصوص السمان ذات فائدة بما يستفيض شجنها من المبنيات الحلمية في ثنايا النص، من حيث اختلاف الطبائع باعتبار أنها تنسجم في موزونها ومعناها، بواسطة المنجز الفكري سواء أكانت في الإرادة الحسيّة على مب ......
#نبوغ
#المؤثرات
#الحسيَّة
#شاعرية
#غادة
#السمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750458