الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : الأجندات الخارجة عن الإجماع الوطني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة إن شعبنا اليوم يتمسك بمواقفه الثابتة والمشروع الوطني التحرري الفلسطيني وقيام دولته الفلسطينية والقدس عاصمتها ويجدد العهد بالمضي قدما نحو اقامة الدولة الفلسطينية وسيمضي جموع الشعب الفلسطيني ويتمرسون علي الارض الفلسطينية ويلتفون جميعا حول الحقوق والثوابت ولن ينالوا منا ولا من حليب اطفالنا وأننا اصحاب القضية والمشروع الوطني وواهم كل من يفكر في الوقوف بوجه الشعب الفلسطيني وإرادته وواهم من يتاجر بعذاب الشعب الفلسطيني ويخطط لتدمير مقومات الصمود الوطني ويتعامل بكل حزبية مقيتة لا يمكن إلا وان يكون عابرا علي شعبنا وقضيتنا العادلة ونضالنا المستمر من اجل حقوقنا الفلسطينية المشروعة.إن دعم القيادة الفلسطينية في هذه المرحلة هو واجب وطني ويتطلب من الجميع المساهمة في مواصلة الحوار لإنهاء حالة الانقلاب والانقسام والدفع بالعملية السياسية إلى بر الأمان للتصدي لكل المؤامرات التي تحاك للنيل من مشروعنا الوطني والحفاظ علي منظمة التحرير الفلسطينية والتي هي الدولة وليست حزبا بالدولة وان فلسطين فيها شعب جبار يؤمن بالنضال ويستعد للتضحية وكل مؤامرات تركيعه باءت بالفشل هذا الشعب لم ولن يركع ولم ولن يفقد بوصله نضاله الوطني من اجل دولته الفلسطينية.لن ولم تتمكن تلك الايادي الخفية وأصحاب الاجندات الخاصة التي تعمل على تحقيق أهداف الاحتلال بأذرعه المختلفة وتلعب في الساحة الفلسطينية في محاولة لإثارة الفتنة بالمجتمع الفلسطيني خاصة بعد قرار الرئيس محمود عباس أن فلسطين في حل من كل الاتفاقات الموقعة مع الاحتلال وفرض مشاريع صفقة القرن الامريكية حيث يعمل هؤلاء الخونة والمتآمرون وتجار الحروب من عملاء للاحتلال من الداخل وفي أمريكا وأوروبا وينادون ويحاولون اثارة الفتن والمشاكل وخلق اطر بديلة عن القيادة الفلسطينية والتشكيك بقدرة القيادة الفلسطينية والأجهزة الأمنية على حماية الدولة الفلسطينية وعدم مقدرة الحكومة على ضبط الوضع بما يتنافى مع الحقائق والوقائع وحقيقة ما يجرى على الارض في مدن وقرى الضفة الغربية وطالما شكك الكاذبون في نوايا القيادة الفلسطينية وحاولوا فرض مواقفهم بالقوة فهم ليسوا شركاء حقيقيين بل هم اصحاب مشاريع خاصة بعيدا عن الاجماع الوطني ويمارسون حقدهم الاسود ضد الكل الفلسطيني.أن الرئيس محمود عباس يتحمل ما لا تستطيع جبال أن تتحمله من أجل الوصول للحرية والاستقلال وحفاظا على شعبنا وسلامته وبقائه في وطنه فلسطين وبوصلته كانت وستبقى واحدة تشير نحو فلسطين الدولة والقدس العاصمة والوحدة الوطنية رغم كل مؤامرات الخيانة التي يمارسها هؤلاء التجار للنيل من وحدة شعبنا ومواقفه الوطنية الاصيلة ولا احد يمتلك الحق بتوزيع التهم وتخوين الناس واستخدام اسلوب الشتم والتخوين وتوزيع صكوك الغفران عبر صفحات الفيسبوك وفي مواقع وأبواق الفتن والعار انهم يتقيئون الحقد ويمارسون الكراهية والكذب.أن أصحاب الأجندات والمواقف المسبقة طالما يبحثون عن أي فرصة سانحة لإخراج أقبح ما لديهم من هبوط اخلاقي ووطني دون مراعاة للظروف الخاصة والاستثنائية التي تمر بها قضيتنا ويعيشها شعبنا ودون التحلي بالحد الادنى من القيم الاخلاقية والوطنية في الاختلاف والنقد البناء ودون فهم لطبيعة الصراع المبني اساسا على الصمود والمقاومة والتصدي للاحتلال والمحافظة على الهوية الوطنية الفلسطينية وترسيخ الشخصية الوطنية لدولة فلسطين في المحافل الدولية وترسيخ الوحدة الوطنية وتبني المقاومة الشعبية والعمل على التأثير في الرأي العام الدولي لصالح قضيتنا وشعبنا ومعا سنبقي الاوفياء لمسيرة النضال الوطني الفلسطيني.سفير ا ......
#الأجندات
#الخارجة
#الإجماع
#الوطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679251
طلال الشريف : فلسطنة الأجندات
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف المراقب للوضع الفلسطيني ينتابه قلق بحجم اليأس من حال التنظيمات والأحزاب ومحصلة الأداء الناتج عنها في إتجاه هدف التحرر.ما تحرزه مسيرة هذه الأحزاب من تناقضات مقلقة ومتواصلة منذ عقدين مقارنة بهبات الإبداع الشعبي غير الحزبي المتواصلة أيضا بفردية العمل، أو، جماعية الاحتجاج، أو جماعات الضغط والتأثير في كل المحطات السابقة رغم التبهيت أو التبريد المنظم بمرور الوقت من قبل الحكام والمسؤولين في شقي الوطن لتلك الانجازات المستقلة عنها كما رأيناها في الحراكات الشعبية ضد الانقسام والجوع والقمع البوليسي وإلغاء الانتحابات والفساد ومقاطعة بضائع المحتل.الصورة تصبح أكثر وضوحا عن صراع فلسطيني داخلي جديدة ليست بين حزبين بل بين الحزبية بشكل عام وباقي الشعب، عندما يتذكر المرئ أن هؤلاء الحكام والمسؤولين هم أعضاء أحزاب وتنظيمات فاشلة إداريا سواء على صعيد حياة الناس أو إدارة الصراع مع الاحتلال، وكأن الصورة في عمقها ليست تكاملية بل تحمل صراعا بين التنظيمات والحكام والمسؤولين الذين هم امتدادات حزبية كما قلنا من جهة، وبين باقي شعبنا ونشطائه ومستقليه من جهة أخرى، وهؤلاء أي باقي الشعب هم الكتلة الأكبر في المجتمع تحولوا منذ عقدين أو أكثر عن أجندات تلك الأحزاب بسبب تذيلها للمال السياسي وفسادها، والأجندات الخارجية المتدخلة في الشأن الحزبي الفلسطيني، وليس انتهاءا بالشوفينية الحزبية ومصالحها القذرة على حساب شعبنا.العامل الأخطر المعاكس الذي واصل مسيرته كقرين لحالة التحرر الفلسطينية هو الأجندات غير الفلسطينية التي كانت قدرا سابقا بحكم اللجوء للدول العربية وتنقل الثورة من دولة لأخرى وتحكم في الفلسطينيين وأجبارهم على التذيل مرة لهذه الدولة ومرة لتلك، والحاجة الدائمة للفلسطينيين للمساعدة فتواصلت التداخلات العرببة لزمن طويل، لكنها، ورغم حالة السيطرة على طريقة عمل الفلسطينيين واستقطابهم الإجباري كانت تلك التدخلات بمثابة نوع من السرطان الحميد إذا ما قورنت بالتدخلات الخارجية الإقليمية والدولية الآنية الخبيثة في الشأن الفلسطيني والتي انتقلت لمصالح دول وأجنداتها وتحالفاتها المتناقضة واستغلال القضية الفلسطينية للمناورة بعيدا عن الصالح الفلسطيني وأفجع الأمثلة هو التلاعب بالانقسام الفلسطيني الذي أطاح بالوحدة الفلسطينية وأضعف القضية وأضعف أحزابها أيضا ففقدت ثقة الجمهور الفلسطيني، ما أدى لتغيير مركز العمل للفردانية الشعبية بين الجمهور كما نلاحظه في العمليات الأخيرة، والتي مازالت الأحزاب تحاول أن تتلقفها لتعيد لنفسها شرف البطولة والمباهاة بتلك الاعمال والادعاء بأنها مازالت فاعلة لاسترجاع ما فقدته من تحول الجمهور عنها، وكأن القضية لدى تلك الأحزاب والحكام ليست قضية تحرر، بل مضاهاة بين هذه الاحزاب التي فشلت في الانجاز، وتريد مواصلة الفشل وتريد استمرار نهجها غير المنتج في محطات عديدة سابقة بنهجيها المقاوم والمسالم وسوء الادارة للسكان وكذلك إدارة الصراع مع المحتل.الملاحظ في الصراع على تبني العمليات الأخيرة التي عبرت عن نهج الحراك الشعبي المستقل متجاوزا الأحزاب هي محاولات يائسة لاستعادة أدوار الأجندات الخارجية واستمرار قمع الحريات ممثلة لتلك الأحزاب الحاكمة. ولذلك نقول: إن فلسطنة الأجندات الحزبية ودمقرطة الحالة الفلسطينية بالوحدة وانهاء الانقسام وتوسيع هامش الحريات وإجراء الانتخابات العامة والرئاسية هو الطريق لاستعادة ثقة الجمهور الفلسطيني ومواصلة عملية التحرر والاستقلال. ......
#فلسطنة
#الأجندات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752634