الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نايف حواتمة : حواتمة: أدعو السلطة لمغادرة سياسة رد الفعل الخجولة في مواجهة الضم والإنتقال إلى المواجهة الشاملة بموجب قرارات المجلسين الوطني والمركزي
#الحوار_المتمدن
#نايف_حواتمة فتح أمام «الحرية» ملفات الضم والإلحاق والرد الفلسطيني الإستراتيجي• الخلافات والمشاورات الأميركية الإسرائيلية لن تقود إلى إلغاء الضم، بل للبحث في تطبيقه بما يخدم كامل مصالح الطرفين فلسطينياً وإقليمياً• أدعو السلطة للتراجع عن مبدأ «تبادل الأرض على خطي 4 حزيران»، لإسقاط ذرائع نتنياهو لضم الكتل الإستيطانية• خطوات السلطة في تطبيق قرار 19/5 خجولة ويسودها التردد، وعليها حسم أمرها لإلغاء إتفاق أوسلو وبروتوكول باريس والدخول في المواجهة الشاملة• سياسة السلطة في مواجهة الضم مرتبكة ومربكة للحركة الشعبية ولا توفر اليقين لديها بجدية المواجهة حتى النهاية• التأييد الدولي لقضيتنا وحقوقنا عنصر ضروري، لكنه لن يكون بديلاً عن العامل الفلسطيني بإعتباره العنصر الرئيسي أولاً وعاشراً..• الرهان على الدعم الدولي لإسقاط صفقة ترامب – نتنياهو ومشروع الضم يقوم على الوهم ويعبر عن سياسية تتهرب من المواجهة الشاملة• أية دعوة الآن لإحياء الرباعية وإستئناف المفاوضات بإشرافها تصب في خدمة رؤية ترامب – نتنياهو ومشروع الضم والإلحاق• أبلغت موسكو في آذار (مارس) الماضي أن الصيغة التفاوضية الوحيدة التي نقبل بها هي المؤتمر الدولي بإشراف الأمم المتحدة.. وشروط قيامه الآن غير متوفرة برأيي• أتمنى على غوتيريش وملادينوف عدم الإنشغال بإحياء الرباعية الدولية لصالح العمل على توفير الحماية الدولية لشعبنا وصون حقوقه الوطنية وتطبيق قرارات الشرعية الدولية&#9632-;- وصف نايف حواتمة الأمين، العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، خطوات السلطة الفلسطينية في مواجهة مشروع الضم وتطبيقاته، تنفيذاً للقرار القيادي الفلسطيني في 19/5/2020، إنها ما زالت «خطوات خجولة» لم تتقدم حتى الآن «نحو المجابهة الإستراتيجية الشاملة» في خطة «معيارها قرارات المجلسين الوطني والمركزي وصولاً لإلغاء إتفاق أوسلو وبروتوكول باريس وتحرير الحركة الشعبية من قيودهما».جاء هذا في حوار فتح فيه حواتمة ملفات مشروع الضم الإسرائيلي وضرورات الرد الفلسطيني، أجرته معه مجلة «الحرية» الفلسطينية وعدد من وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية الأجنبية.كما وصف حواتمة سياسة السلطة أنها «مرتبكة ومربكة للحركة الشعبية» ولا تعبئ القوى الوطنية في المواجهة الشاملة لمشروع للضم .كذلك أكد حواتمة أهمية الدعم الدولي للقضية الوطنية لكنه حذر من في الوقت نفسه خطورة بناء الأوهام على إمكانية هذا الدعم منفرداً إسقاط مشروع الضم، مؤكداً في السياق نفسه أن العنصر الرئيسي سيبقى هو «العنصر الفلسطيني» وأن مشروع الضم لن يسقط «إلا في الميدان»، في معركة مفتوحة «يخوضها الشعب الفلسطيني في أماكن تواجده كافة».وقال حواتمة أيضاً إن محاولات إحياء الرباعية الدولية لإستئناف المفاوضات تصب موضوعياً في خدمة رؤية ترامب، مؤكداً أن البديل الوطني يتمثل في التمسك بالدعوة لمؤتمر دولي بإشراف الأمم المتحدة ورعايتها وضع المجلس الوطني أسسه وآلياته وشروط إنعقاده.فما يلي النص الكامل للحوار مع حواتمة:&#9632-;- كيف يقرأ نايف حواتمة، الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، المشاورات الإسرائيلية الأميركية بشأن ملف الضم وتوقيته وحدوده، وهل يعتقد أن هذه المشاورات التي لم تصل إلى نتائجها النهائية بعد، ستكون سبباً في إفشال الضم أو الغائه؛ كما توقعت بعض الدوائر؟&#9632-;-&#9632-;- حتى نقرأ جيداً المشاورات الأميركية – الإسرائيلية دون تسطيح أو مبالغة، علينا أن نتفق أولاً، وقبل كل شيء، أن الضم والإلحاق الإستعماري التوسعي ليس موضع خلاف، لا في الدوائر ......
#حواتمة:
#أدعو
#السلطة
#لمغادرة
#سياسة
#الفعل
#الخجولة
#مواجهة
#الضم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683077
بوجمع خرج : عن الحكومة الفرنسية فوق لغات العرض والطلب ... أدعو لتغيير الأدوات
#الحوار_المتمدن
#بوجمع_خرج ما وراء التقسيمات النمطية ... في لغات العرض والطلب ...أدعوكم للعودة إلى منحنى لافير متجددعلاقة بوزير الاقتصاد والمالية والانتعاش ، الفرنسي السيد برونو لومير ، يبدو أن الرئيس الفرنسي السيد ماكرون سيواصل سياسته الاقتصادية القائلة بالعرض ، بينما تشهد فرنسا ركودًا قويًا!بالطبع السيد برونو لا يخلو من الخبرة ، لكني أود أن أغتنم هذه الفرصة لأدعو إلى التفكير الإيجابي في ما تبين لي يليق بتغيير الرراديغمات.في الواقع الأزمة الحالية ، ليست أزمة مصرفية أو مالية ، إنها أزمة الاقتصاد الواقعي économie réelle التي تؤثر على العرض والطلب والسلع والخدمات ، والتي لا تستبعد بالطبع أنه يمكن أن تتحول إلى أزمة مصرفية أو مالية!إنه الأمر الذي جعلني افكر خلال المناظرة الوطنية للقاعدة الضريبية الثانية في مراكش... في الاخذ بمنحنى لافير في الاستمرارية continuité بمنظور جديد يمنع انقلاب الوضعية في شأن الضرائب والإيرادات حيث يصبح ما يسمى l hysteresis فرصة اقتصادية للتنسيق لصالح الشراكة العمومية والخاصة باحترام التناوب بروح دستورية.أعتقد أنه سيعزز التعاقدي من خلال تحرير رأس المال.بمعنى آخر ، قد يسمح منحنى Laffair كفرضية بالتجديد في الحدوديات (الرياضيات) بالحفاظ على معدل نمو متوسط ثابت ، إن لم يكن في الحد الأدنى ... ويساعد على الرفع من قيم المهارات ، والتوظيف الأمثل للمواهب داخل اقتصاد، يفترض فيع أن الرقمنة ستحرر المدارس الاقتصاديةربما تجعلنا الموضة اليوم نجتر ونكرر القول "يجب وضع الإنسان في قلب التنمية و مشاريع الابتكار ... إلخ... لكن ، هذه الرؤية الأنثروبولوجية ، ومع كل الاحترام لحسن نيتها ، لم تعد تناسب روح العصر ... الذي يتميز بالوعي بالمعقد والبيئة ... وعموما غالبا ما تنتهي هذه الرؤية في أزمات القيم!فاتجاه اليوم يدعو الأجيال إلى الاخذ بالتعاونيات ، والتحالف مع المؤسسات والشركات ... التي أصبحت تواجه المستهلكين الذين أصبحوا أكثر إلحاح بما يحتاج إلى تحول سريع وسريع للاستجابة لهم... وهو أمر لن تتمكن مقاربة العرض من تحقيقه!لا اقصد بهذا تفضيل مقاربة الطلب أو المدارس الاقتصادية الأخرى ، ولكن للإشارة فقط أنه يبدو كأننا متأخرين حتى عن ذواتنا بسبب خيالائية المؤسسة والمأسسة.. .لقد بات من الضروري تغيير الأدوات والوسائل ... بل حتى النماذج بما يجعلها تستحق سبب وجودها مؤسسيًا ، وإلا ، فإنها كتكتلات و مجموعات (المنظمات والدول ...) لن تكون سوى مجرد عشائر ممتدة البدائية تحت اقنعة أيديولوجية بدلاً من أن تكون اشكال إنسانية مستنيرة بصرامة العلمية وحسن نية الفني الجيد ... أريد أن أشاركم تصوري هذا حتى لو ان النشطاء العظماء لا يفتقرون أبدًا إلى شمعدان ما سمي التنوير، اللهم إذا كان تنويرا مصطنعا في موضة الانتماء الفلسفي و....الخأكيد أن ما اقصده في ذلك هو الفرنكوفونية التي لم تعد كما كنت أحبها...لاعادة القرائة باللغة الفرنسية لربما تكون أبلغhttp://intellogisme.e-monsite.com/pages/evenements/economiques/ ......
#الحكومة
#الفرنسية
#لغات
#العرض
#والطلب
#أدعو
#لتغيير
#الأدوات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684051