الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هفال كتاني : المستقبل القريب
#الحوار_المتمدن
#هفال_كتاني خربطة دولية ...صعود للشعبويات وأسئلة عن جدوى الديمقراطية، وشكوك من جدية المناداة بالحقوق والدفاع عنها، وترقب من صعود الصين، وقلق من تلوث الكوكب، وفزع من الأوبئة وقصص الفايروسات... وغيرها كثير. يقول محدثي: مع كل ذلك ف(التكنولوجيا) هي الجواب، ويستطرد ويضيف:تخيل معي، دولة صغيرة يتم اختيارها لتطبيق أحدث البرامج التكنولوجية...في الخطة يطلب من المواطنين ان يلزموا مساكنهم ولا يغادروها إلا لأغراض الاستمتاع، وينسون قصة العمل وخرافة الندرة، ذلك لأن بأمكان الحكومة المعنية ان تمدهم بجميع احتياجاتهم بواسطة (الدرونات) والعربات ذاتية القيادة، وأيضاً عن طريق شبكة أنابيب ترتبط بمخان عامة شابكة هي الاخرى بمزارع تدار الكترونياً بواسطة الربوتات، وفي الخطة دراسة جدوى اقتصادية محسوبة بالسنتات، تشير بأن كلف خروج المواطنين للعمل وتبعاته اكثر كثيراً من كلفة المشروع المطبق، وبالمصطلح الاقتصادي، إن فائض القيمة سوف يغدو مطلقاً وغير محدد، وتنتهي المشكلة الاقتصادية.يتحرك الخيال عندي وأساله على السريع: وماذا عن التعليم والمدارس؟ يجيب بالسرعة نفسها، تجربة التعليم الافتراضي، وان كانت في بداياتها وتواجها صعوبات التكييف، لكنها واعدة، وسوف تكون بديلاً عن المدارس التي يمكن تحويلها الى مخازن. ويعقب: لاحظ ان مناهج التعليم سوف تتوحد شيئاً فشيئاً، والطلاب سوف يتعلمون بلغة واحدة !، وبالمصطلح الاجتماعي سوف يعم (التنميط).وأسأله، وكيف يتم اختيار الحكومات والقادة الاجلاء؟يجيب: برنامج شبيه ب (تويتر)، منزل على الخلوي لجميع المواطنين، مع ضبط امكانية الانتخاب والتصويت والتقرير بحسب خلفياتك الثقافية ومعرفتك عن الموضوع المبت فيه، وبمصطلح الانظمة السياسية، سوف تكون هناك ديمقراطية مباشرة، ولا داعي للبرلمانات التي يمكن تحويلها الى (مرافق عامة)، وسوف نتخلص من القادة ومن فكرة القيادة والانقياد، وبمصطلح السياسة لن يبقى حاكم ولا محكوم، وتفرغ السلطة من محتواها، ويمكن للقائد ان يمتهن عملاً من مشتقات حروف مهنته السابقة (والعياذ بالله).وماذا عن القضاء والشرطة والجيش..الخ، يجيب بأبتسامة، قلت لك لن تخرج الناس للعمل، فمن أين تأتي المشاكل؟؟... لا سكن اضافي حيث لا أحد يستأجر، والابنية تشيد بالطابعة ثلاثية الابعاد خلال نصف ساعة، ويلغى الزواج كعقد ليحل محله ترتيب للعيش المؤقت بين الجنسين، ولا سرقات حيث المسروقات لا قيمة لها، وأي نزاع متخيل يمكن ان يعرض على (القاضي الالكتروني) المحايد والعادل (المستأنف) و(المميز)على نفسه اوتوماتيكياً، والمحاكم ممكن ان تتحول الى دور للمسرح الهزلي، وبالمصطلح الفقهي، لا لزوم لما لا يلزم!.س: والمصارف؟ ج: العملة الالكترونية واللوگريتمات، فلا ايداع ولا استثمار ولا قرض ولا تحويل ولا صرف او تزييف.س: وشركات التأمين؟ ج: لا ضرر ولا خطر متوقع من نشاط الانسان، وينتفي محل التأمين.س: والصحة والطبابة والادوية؟ ج: الشفرة الالكترونية المزروعة تحت الجلد مرتبطة ببرنامج التشخيص الطبي العام، والذي يوصي بالدواء المطلوب من الصيدلية الالكترونية، وهذه تمدك بالدواء عن طريق الدرونات. وهناك قصة هندسة الجينات الطويلة والتي اتركها حالياً لخيالك. س: والدين ودور العبادة ورجالته؟ ج: الدين يصل مبتغاه، وسوف يوقن الانسان ان الله اقرب اليه من حبل الوريد، ويعزل (الوكيل الآلهي)، وتبور تجارة بيع الآخرة طالما بديلها (الحياة) معاش وممكن.س: ماذا عن صناعة المشاكل؟ ج: تلك - مع الزمن- هما فقط التحدي !! ......
#المستقبل
#القريب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712402
هفال كتاني : تعقيب على المقال المعنون : الاكراد والقضية الفلسطينية، للكاتب آلان م. نوري
#الحوار_المتمدن
#هفال_كتاني ابتداءً المقال اكثر من جيد، وكاتبه المبدع يطرح مسألة حساسة وغير منضبطة في الحس الكردي، ومن ثم فالمقال يحتاج الى تعقيب وتعليق من الكثيرين، ولي له تعليق مطول في النقاط ادناه، عساه ان يسمح بذلك.اولاً: يعتقد الكردي ان (الفرس) و(الترك) و(العرب) تشاركوا - ولم يزل يتشاركون - في مآساته القومية، وهذا الاعتقاد له صور فرعية، منها انه يتهم القوميات الثلاث بالرياء والمزايدات الفارغة على شعوب دوله لحساب الفلسطينيين، ومنها أنها تستخدم الدين مطية رخيصة في ادعائاتهم، والكرد اولاً واخيراً من ملة الاسلام، اما وفي تصديهم للمطالب الكردية، فان الثلاث يركبون حصان القومية ويتناسون امر الدين كليةً، ومنها ايضاً تذكير بالقاعدة السياسية (عدو عدوي... صديقي!)، والقوميات الثلاث طبقت هذا المبدأ بأمتياز سواء فيما بينهم او في صراعهم مع الكرد، ومن ثم فلما يحرم على الكرد ما هو حلٌ للاخرين؟. الكردي هنا يقول: لو امكن ان اتحالف مع الآبليس نفسه لما توانيت لحظة!.ثانياً: يتصور العربي ان الكردي جالس على خشبة دولته، وله وزارة اعلام خاصة به، وله مؤسسات مجتمع مدني واعلام حر، ولا ينقصه سوى ترف الاعتراض على اعمال عدائية تقع على الفلسطينيين، وابتداءً فأن التصور اعلاه معكوس لدى الكردي، الذي يصرح ليل نهار بأن حاله – ان شأتم ايها العرب – فهو اشبه بحال الفلسطينين انفسهم. ثم ان هذا التصور خاطئ اساساً، كون الكرد يُعرّفون بتجمعات حزبية متعددة ومتصارعة، ولكل عقيدته، وجغرافيته، وشبكة ولاءات مختلفة عن الاخرى، وفي هذه (الزحمة الحزبية) لا يمكن توقع موقف واضح من قضية اقليمية اخرى. الكردي هنا يقول: ان شكواه محلية مركبة: اولاً مع من يمثله وثانياً مع دول قومية لا تعترف بوجوده، والعبث ان يذهب للتدويل من اجل الغير.ثالثاً: الشاب والشابة الكردية لا يفهمان لغة المنطقة، ولهم ميل نفسي للابتعاد عن اهتمامات ومشاكل جيرانهم، والشاهد ان بعضهم يعتقد ان مجرد تخليه المصطنع عن ثقافة محيطه سوف تعطيه بطاقة مرور سريعة للدخول في الحضارة الغربية، في حال مشابه لما وجد عند بعض القوميين الاتراك والفرس، وتتوضح هذه النقطة اكثر في عدم وجود قناة للاتصال مع الجيل الكردي الجديد الذي لا يتكلم او يقرأ العربية، سواء عن جهل حقيقي او تجاهل مقصود، وتلك قصة اخرى.رابعاً: الكردي حاله كحال بقية شعوب المنطقة، انتقائي في نزعته الانسانية، وظالم عند الاقتدار، فأذا ما تجمعت النوائب عليه، صرخ واستعطف الضمير العالمي، لكن وعيه البسيط لا يمده بحس انساني عالمي ولا حكم تجريدي للعدالة أوتعريف موضوعي للظلم، لا بل ان هذا الوعي لا يسعفه في اقتتاله الابدي مع ابناء جلدته، وهذه محنة ثقافة وعلم وتدريس وجامعات ومدن ونمط اقتصاد ...الخ، وهي كلها شبه غائبة في التخريج النهائي للقرار الشعبي الكردي.خامساً: في منطقتنا، لا تزل خربطة المفاهيم وتداخلها على الحال الذي وجدنا انفسنا عليه قبل قرون، فلا الوطن معرف ماهيته، ولا الهوية الدينية معرفة، ولا حدود لتدافع القوميات، ولا من خطة للتحرر من الاقتصاد الريعي، والانكى ان السياسي هو الشخص الوحيد الذي يلعب في ساحة الاجتماع، والسياسي – كما هو معلوم – لا تترجى منه حلول، ولا هو مستعد لأن يخسر بضاعته، وكمثال بسيط، فأن اكثر السلع رواجاً عند الناشط السياسي الكردي هي تخريصة انه صديق امريكا الوحيد في المنطقة!. لتغيير مجموعة الاعتقادات اعلاه، نحتاج الى الكثير من الحرية، والتفكيك، وتجميع اوراق العتب لنصل الى المحاكمات التأريخية، واقولها سلفاً: هذه المحاكمات سوف تنتهي بأحكام، والاحكام تحتاج الى تنفيذ، والحال ان شعوب المن ......
#تعقيب
#المقال
#المعنون
#الاكراد
#والقضية
#الفلسطينية،
#للكاتب
#آلان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721690