الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : أسباب رداءة مشاريع البنى التحتية في العراق بعد 2003 ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب تستعمل كلمة البنية التحتية للإشارة الى البنية التحتية للنقل (الطرق والجسور والمطارات والموانئ وسكك الحديد) ,والاتصالات والاسكان وتوليد وتوزيع الكهرباء ... وتكون مشاريع البنية التحتية مشاريع ضخمة كالسدود والطرق السريعة والموانئ الضخمة ومحطات الكهرباء الكبيرة ,او مشاريع أصغر كالطرق السريعة الفرعية للارتباط بالطرق السريعة الكبيرة.ويمكن تعريف البنية التحتية بأنها المكونات المادية للأنظمة المترابطة التي توفر السلع والخدمات الضرورية اللازمة لتمكين او استدامة او تحسين ظروف الحياة المجتمعية. والبنية التحتية تسهل انتاج البضائع والخدمات بالإضافة الى توزيع المنتجات في الاسواق, اضافة الى الخدمات الاجتماعية الاساسية كالمدارس والمستشفيات.يعاني العراق من تدهور بناه التحتية بسبب حروب النظام المقبور وسياسته التي امتدت من عام 1980 ولغاية سقوطه في نيسان 2003 وما اعقبها من احتلال وانفلات امني وصراعات طائفية وارهاب تضاف اليها الازمة المالية التي تعرض لها العراق مؤخرا بسبب سياسته الاقتصادية المعتمدة على الاقتصاد الريعي وحيد الجانب ,ما كبد البلاد خسائر كبيرة وتعرض بناه التحتية للدمار.وبعد عام 2003 والى اليوم يلاحظ ان كثير من مشاريع البنى التحتية في العراق الجديد رديئة، وليست بالمستوى المطلوب ويشوب تنفيذها الفساد كما حصل على سبيل المثال في بناء ملعب محافظة المثنى الذي كلف المليارات من الدنانير وبعد انجازه ظهرت اخطاء كبيرة فيه لا يمكن حلها الا بهدم الملعب كله من جديد ثم اعادة بنائه كما قيل واعلن. كما يلاحظ ايضا ان الكثير من مناقصات المشاريع تباع من مقاول الى اخر بحيث ان المقاول الاخير لا يستطيع اكمال المشروع ما يؤدي الى التلكؤ بسبب ضعف قدرته المالية الى جانب تفشي الفساد وهذا يرجع الى عدم تدقيق القدرة المالية للمقاول والاعمال المنجزة التي قام بها.في كثير من محافظات العراق يلاحظ بأنها تفتقر الى البنى التحتية الضرورية ,فها هي البصرة مازالت غير قادرة على الحصول على مياه الشرب الامنة والخالية من الاملاح على الرغم من انها من اكثر مناطق العراق انتاجا للنفط وتقع على شط العرب.في العراق يمكن اقامة العديد من مشاريع البنى التحتية مثل مشاريع الماء والصرف الصحي ومشاريع الصحة والتربية والتعليم العالي والبحث العلمي ومشاريع النقل والموانئ وسكك الحديد اضافة الى مشاريع الزراعة والري ومد القنوات واستصلاح الاراضي ومشاريع المستلزمات الزراعية ( مكائن ,مرشات, منظومات سقي) ومشاريع الطرق الخارجية وبناء الجسور وانشاء الدور.. وغيرها.وكما جاء في الاجتماع الرابع لمجموعة العمل حول تمويل مشاريع البنية التحتية في العراق الذي عقد في الاردن للفترة من 26- 28 آذار 2011 ,فانه لايزال هناك الكثير مما يتعين القيام به ومن أهمه تعزيز قدرة الحكومة لتوفير الخدمات الاساسية كما ان هناك حاجة الى النمو الاقتصادي ويتبين انه من الضروري تعزيز البنية التحتية للاستجابة لهذه الاحتياجات. وان مشاركة المستثمرين المحليين والاجانب على المدى الطويل تكون عنصرا قويا لنقل التكنولوجيا وكذلك تحسين هيكلة التكاليف عبر كافة مراحل المشروع, وهناك مصدران رئيسيان من خارج الميزانية لتمويل البنية التحتية:1- المنظمات الدولية والإقليمية التي توفر تمويل البنية التحتية على المدى الطويل والمتوسط كالبنك الدولي وبنوك التنمية الاقليمية.2- القطاع الخاص من خلال آليات مثل الشراكات بين القطاعين العام والخاص وترتيبات استراتيجية تقاسم الانتاج.. ومن المهم ان يتم تحديد مساهمة القطاع الخاص في تنمية البنية التحتية من خلال وسيلة ت ......
#أسباب
#رداءة
#مشاريع
#البنى
#التحتية
#العراق
#2003

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708197
ياسين خضراوي : فيلم رضا السحلية، حين تعانق السينما الإيرانية رداءة الواقع
#الحوار_المتمدن
#ياسين_خضراوي سنة 2004 صدر فيلم "السحلية" أو كما يسمى بالفارسية "مارمولك" من إخراج كمال تبريزي وأحدث زلزالا في إيران للسنوات المقبلة.الفيلم، مع بطولة مطلقة للمثل العبقري الإيراني "برفيز باراستوي"، في دور "رضا مارمولك" أو رضا السحلية، يصور قصة لص سجين بأحد أشد سجون طهران حراسة، حيث تم إيداعه هناك عقب سلسلة من عمليات السرقة، النصب والإحتيال عبر سنوات عديدة.رضا، نموذج للإنسان الإنتهازي الذي لا يفقه شيئا آخر غير النقود، إن كان ذلك عبر سطو مسلح ترويع أو غيرهم، رجل بلا مبادئ ويعيش على الهامش. عند دخوله السجن، كان لقاؤه مع المدير مثيرا، حيث لم يستطع مدير السجن أن يكبح فرحته بالقبض على رضا، وإيداعه المسكن الذي يستحقه، ثم نصحه إن كان يريد يوما أن يصير إنسانا بحق، أن "يلتزم" و"يسير في الصراط المستقيم" من خلال "تطهير نفسه من الآثام".إثر حادثة معزولة بالسجن، طُعِن رضا وتم إيداعه بمصحة السجن وهناك في غرفة مشتركة، كان أحد الأئمة يقوم بالقاء درس في السجن، تعكرت حالته الصحية وأودع المصحة أيضا، وبينما كان يهم بالوضوء داخل الحمام للصلاة، سرق رضا ثيابه "عمامته وثوبه"، لبسها، ثم وضع نظارة شمسية وخرج بكل أريحية من الباب الأنامي من السجن، مع تحيات الحراس، لم يتعرفوا عليه طبعا وظنوا أنه الإمام.المهم الفيلم طويل ومليء بأحداث عظيمة، إحداها عندما قرر رضا المضي صوب الحدود للهرب من إيران بمعية مزور جوازات سفر في أحد القرى الحدودية، وهناك أقام معتقدا أنه سيرتحل صباحا، لكن أهل تلك المنطقة ظنوا أنه الإمام المنشود الذي عينته الدولة حديثا للقيام بشأن مسجد المنطقة المعروف والذي ظل شاغرا لمدة طويلة.لم يعجب رضا بداية بما مصل وظل يحاول التملص للهرب، لكنه اكتشف أنه الناس يقدرون الأئمة هناك ويعتبرونهم معلمين روحانيين يستلهمون منهم المبادئ والأفكار العبقرية، أِعجِب رضا بالحياة وظل مدة طويلة هناك متخفيا في ثوب الإمام إلى أن ألقي عليه القبض في النهاية، كأروع نهاية صورها وأخرجها مخرج هذا العمل العظيم.يصور الفيلم، الجاذبية المخيفة للأئمة وطريقة تعاملهم مع باقي أفراد المجتمع، ويصور بدقة كيفية عبادة الناس لهم تقريبا ووضعهم في مرتبة القداسة تقريبا، ويصور أيضا كيف أن الناس تنطلي عليهم أي حيلة ملفوفة في رداء الدين مهما كان مصدرها، وفي جلسة فقهية مع أهالي القرية، سأله أحد الشبان فيما إن صعد مجموعة من رواد الفضاء إلى الفضاء الخارجي، فما حكم الإختلاط هناك؟ وهل يجب على الزملاء الزواج في الفضاء حتى لا يقعوا في "الحرام" والعديد من الفتاوي الأخرى التي تصور تقريبا حال هذه الأمة حتى في يومنا هذا وكيف إن الدين يلغي وحود العقل تماما …فيلم عبقري فعلا جدير بالمشاهدة، بالتأمل، وأهم شيء، استخلاص فكرته العظيمة … ......
#فيلم
#السحلية،
#تعانق
#السينما
#الإيرانية
#رداءة
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735769