الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جمعه عباس بندي : ذائقة الوجد
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي (1)منك الوجد ... وإليك الوجدوبين الوجد والوجد التواجد(2)وكل حال يحول عند كل حاللا ، صدق فيه ، لأنه تلوث بالحال(3)وأهل المقامات، هم الراسخونوالعشق يتسلل إليهم، دون باب(4)وكل تجلي في المحصور ، زائلاتومن نور تجليك ، الجبال منسفات(5)والواردات، إشراقات دون مقدماتلا ، كالخواطر التي تتبعها المعقبات(6)فأصمت عن الصاعقات الآتياتولا تكشف عن الأسرار الكامنات(7)وكل ذات تدل على ذاتها ، محجباتوكل ذات تبحث في ذاتك ، خالدات(8)ومن لم يتلذذ بالخلوات ، الذائقاتفكل ما يدعيه بالجلوات ، باطلات ......
#ذائقة
#الوجد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685673
سامي عبد الحميد : هكذا سيستمر تحجيم ذائقة الجمهور المسرحي ؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد تضطر دائرة السينما والمسرح التابعة لوزارة الثقافة أحياناً إلى تقديم عروض مسرحية فيها أنفاس المسرح التجاري الذي يبغي الربح المالي أكثر من الربح الفني وتفعل ذلك لكي تتمكن من الصرف على أعمال مسرحية جادة وذلك لأن وزارة الثقافة لم تفكر في دعم الفرقة الوطنية للتمثيل، وهي فرقة الدولة، مالياً لكي تستطيع إنتاج مسرحيات بمستوى فكري وفني مرتفع، كما هو الحال في معظم الدول المتقدمة في الفن المسرحي. لتداخلات إدارة دائرة السينما والمسرح في إحدى السنوات السابقة عندما شرعت قانوناً يعتبر هذه المؤسسة الفنية شركة تجارية تعتمد في انتاجاتها على التمويل الذاتي ويومها كانت تقدم أعمالاً مسرحية متدنية بغية استدراج جمهور غفير لمشاهدتها وبالتالي تحصل جراء ذلك على مردود مالي كبير. وهي اليوم تكون مضطرة إلى سلوك السبيل نفسه فتقدم بين الحين والآخر مسرحيات تسميها كوميديا شعبية كي تغري جمهوراً واسعاً لمشاهدتها وبذلك تعوّد هذا الجمهور الواسع على ارتياد المسرح الوطني كي يتسلى بمشاهدة ممثلات وممثلين يضحِكونهم ويعتقدون بأن المسرح هو هذا الذي يشاهدون عروضه السلبية المضحِكة وليس غير وإن عدداً من الممثلين في هذا النوع من المسرحيات أصبحوا نجوماً في عالم الفن المسرحي من جهة أخرى تقدم الفرقة الوطنية للتمثيل أعمالاً مسرحية يقال عنها كونها جدية أو جادة وأغلبها يسودها الغموض والإبهام والتشويش بحجة التجديد والخروج على المألوف ونبز تقنيات المسرح التقليدي. ويأتي لمشاهدة مثل تلك الأعمال عدد محدود من المتفرجين وفي الغالب من متذوقي الفن المسرحي ودارسيه ونادراً ما يأتي لمشاهدتها غير أولئك. وهكذا تزداد رقعة وحجم جمهور مسرح التسلية وتتقلص رقعة وحجم جمهور الفن المسرحي الأصيل وبذلك تتحجم الذائقة بعكس ما يحدث في البلاد المتقدمة حيث تتسع رقعة جمهور الفن المسرحي وتتقلص رقعة جمهور مسرح التسلية أو تبقى على حالها.الآن والعراق مقدمُ على تشكيل حكومة جديدة وبعد أن تخلصنا من هجمة همجية شرسة من إرهابيين جهلة ومقدمٌ على أعمار ما دمره أولئك البغاة اللبنية المادية والعمرانية وللبنية البشرية فأعتقد بأن واجب الحكومة القادمة أن تضع في خطتها التنموية الإعمارية ما يؤدي إلى إعمار المادة والبشر في آن واحد. ولعل الفن المسرحي الملتزم والرصين واحد من أهم وسائل التنمية البشرية فهو بالاضافة إلى كونه الوجه الحضاري البارز للبلد فهو إحدى وسائل التهذيب والتثقيف والتوعية. اننا على هذا، نتمنى أن تضع وزارة الثقافة في الحكومة الجديدة جزءاً من ميزانيتها مخصصاً لدعم الفرقة الوطنية للتمثيل لكي لا تضطر إلى ارضاء رغبات جمهور العامة بأعمال مسرحية تحجم ذائقتهم، كما انني أدعو الحكومة الجديدة إلى أن تعيد الاعتبار لدائرة السينما والمسرح كمؤسسة لا تعتمد على التمويل الذاتي بل على التمويل المركزي وبذلك تساهم في رفع مستوى الأعمال السينمائية والمسرحية كما كان البعض منها في العهود السابقة.وبعد هذا أدعو وزارة الثقافة والآثار والسياحة في الحكومة الجديدة أن تتخذ من الفن المسرحي مرفقاً سياحياً يعتمد خطة لتقديم أعمال مسرحية عن حكايات ألف ليلة وليلة وأخرى عن ملحمة كلكامش لتصبح تقليداً سنوياً يُقبل للمشاركة فيه ومشاهدته جمهور من العرب والأجانب، فالحكايات والملحمة من التراث الأدبي لبلدنا العزيز المتقدم. ......
#هكذا
#سيستمر
#تحجيم
#ذائقة
#الجمهور
#المسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729373
كاظم مؤنس : المختطفون ...على متن ذائقة أفلام الرعب
#الحوار_المتمدن
#كاظم_مؤنس تحظى أفلام الرعب اليوم بأهمية بالغة حيث حولت الرعب إلى صناعة تجني أرباحا طائلة في شباك التذاكر،إذ تتمتع بقاعدة واسعة جدا من مشاهدي هذا النوع من الأفلام الذي تعددت أنواعه و موضوعاته، وتسعى الشركات الكبرى بقوة لأدامة الهيمنة على استمرار تدفق هذا النوع إلى صالات العرض وقد نجحت هذه الشركات في الوصول إلى أهدافها بتوسيع قاعدة صناعة الرعب السينمي. حتى غدت هذه الظاهرة موضوع بحث واسع الطيف من لُدن علماء ومختصين في ميادين علم النفس والاجتماع و الأنثربولوجيا والسياسة والاتصال وغيرها من الميادين .وهذا النجاح الذي تحققه أفلام الرعب اليوم إنما يدل على تفاقم أعداد متذوقي النوع بمعنى وجود مساحة واسعة لذائقة ثقافية تسود مجتمعاتنا المعاصرة ،ولابد لهذه الظاهرة الواسعة أن تنطوي على ظواهر أخرى تأخذ أشكالا مختلفة وتتمظهر في العديد من الوجوه المنتجة لذائقة وثقافة منحرفتين في البنى المجتمعية. حينئذٍ لا يعد الرعب شعورا فرديا يتربص بشخص أو بفرد ما، بقدر ما يستحيل إلى نسيج في الوعي الجمعي يتمظهر بأنماط مختلفة من العلاقات والوشائج وصيغ التخاطب وتقاليد التعامل داخل بنيات المجتمع ليصبح الإنسان مخطوفا على متن ذائقة الرعب، وهذه العملية بوجهها الآخر تمثل إعادة صياغة للذات والمشاعر الإنسانية عبر دمجها في كتل أكبر تمثل جماعات ومجتمعات واهنة ومرعوبة تطحنها ثقافة الرعب والخوف التي تستحوذ على مجمل الفضاء الذهني لشرائح مجتمعية واسعة. ويبدو أن صناعة الرعب آخذة بالأزدهار فقنوات البث الخاص والعام والمنصات قد أصبحت متاحة أكثر من أية فترة مضت، وفي ظلها زادت بواعث القلق والتوتر والريبة ومخاوف الإنسان، وجل ما نخشاه أن يدمن هذا النوع من المشاهدين الإحساس بالرعب ، وهنا سيستنزف الفرد طاقته العقلية في تصنيع تدابير وقائية وإستباقية وإحترازية للحماية وهو ما تحرص السينما على إدامته باعتبارها أبرز وسائل صناعة الرعب .العاملة على تعزيز الاعتقاد بان مظاهر الرعب واقعية .كما أن نشر العديد من الإحصائيات عن الأوبئة والأمراض الفتاكة والسلوكيات المنحرفة وحكايات الخرافة والشياطين والمتحولين وغيرها أنما يثير حالات من الرعب قد تأتي في سياق صياغة ذائقة وبيئة ثقافية مملوءة بالخوف الذي أصبح جزءا كبيرا من ثقافة الاستهلاك، كما أن متلقية مرتهنون لصناع الرعب ومصدريه. والسينما شأنها شأن كل الفنون أثبتت على مر السنين الطويلة بأن الأعمال المنفذة بدقة تلتصق بالذهن لفترات طويلة بفعل عوامل الجذب الموظفة في هذا النوع من الأفلام فضلا عن شحنات عناصر التشويق في التعبير عن مخاوفنا من دون الشعور بأن ما نراه على الشاشة يتسلل إلى اعماقنا البعيدة، فهي شكل فني مفعم بالطاقة تستخدم تقنيات أخاذة ومؤثرات نابضة بالحيوية العالية . مما يسهم كثيرا في تمدد مجال الخطر الذهني الذي يستوطن محبي هذا النوع من الأفلام والذي قد يتمثل في هيئة سلوكيات متعددة قد تفتح آفاقا واسعة أمام إقتحام المجهول والإختلالات النفسية، بفعل الهزات العنيفة التي يولدها الرعب المتكرر من خلال المشاهدات المتكررة لذات النوع على المدى الطويل، وإذا ما جئنا بمقولة ليفي شتراوس بكتابه - بلدان المدار الحزينة – "بأن الإنسان هو النتاج الأساس للمجتمع الذي يعيش فيه " وأنه في تفاعل دائم مع هذا المجتمع يتحرك فيه ويعيش بوسطه، وأن لهذا المجتمع شكلا ثقافيا تكونه الثقافة الجمعية للأفراد، ولايمكن أن يستمر محافظا على طبيعتة على وقع رهاب الرعب المتفجر لدى متذوقي هذا النوع من الأفلام. وبالنتيجة فأن عددا غير قليل من أفراد المجتمع قد يتعطل نموهم الثقافي وإمكاناتهم الذهنية ......
#المختطفون
#...على
#ذائقة
#أفلام
#الرعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739728