سعيد مضيه : ألرواية الفلسطينية تخترق الحواجز داخل الولايات المتحدة الأميركية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه الرواية الفلسطينية تخترق الحواجز داخل الولايات المتحدة الأميركيةيغفو وهو قاعد يلملم أحزانه ، يغط بالنوم ويسمع شخيره من بعيد ليفوق على صدمة ويشرع يشتم العالم صاحب القلب المتحجر، أو يضرب كفا على كف متحسرا، إذ لا أحد يقف بجانبه في محنته. والحقيقة عكس ما يتوهم محترفو الندب والشتم، هم قاعدون وقعودهم يضعهم بمنأى عما يحدث بالعالم ، خاصة تصاعد المعارضة الشعبية للعنصرية ، خاصة داخل كل من الولايات المتحدة وإسرائيل. الغافلون عما يجري في هذا الكون لا تصلهم أخبار حركات التضامن تهب مع شعب فلسطين والإدانات لممارسات إسرائيل تنطلق في جنبات الأرض، حتى داخل المجتمع الأميركي. وانى للغاعل أو النائم ان يدرك ما يدور حوله ، ناهيك عما يحدث بالعالم. ربما نجد العذر للمتباكين والشتامين في تقصير إعلامنا في نقل أخبار التضامن مع القضية الفلسطينية. الغريب، حيث تنقل أخبار الاحتجاجات الأميركية ضد التمييز العنصري ترِد عفوا بدون تعليق أو تركيز لقطة عابرة تربط الإرهاب ضد السود بالإرهاب الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، او أن الشرطة الأميركية تتلقى التدريبات وأجهزة التصنت والمراقبة والتجسس ، إلى جانب أساليب البطش بالمقاومين وبالحركات الشعبية من أجهزة الأمن الإسرائيلية. حتى هذه القضايا الجوهرية يجري أهمالها! "في الوقت الراهن لا أحد يقوم بالتعبئة السياسية خلف أي موضوع، محلي أو كوني، دون أن تكون فلسطين طرفا في التعبئه- إن لم تكن الموضوع الرئيس تكون احد الموضوعات الرئيسة.""انفجر خزان الأكاذيب الإسرائيلية فلجأت الى سلاح اللاسامية والمحاكم.""لم يعد ممكنا إعادة تموضع إسرائيل في البنية الجامعية(بالولايات المتحدة) دولة لا تعتبر منتهكة لحقوق الإنسان وللقانون الدولي."وردت هذه العبارات في تقرير عن النشاط داخل الجامعات الأميركية أعده أستاذ جامعي يحتل مكانة مرموقة في الحياة الأكاديمية الأميركية. حاتم بازيان يشغل منصب كبير المحاضرين في أقسام الشرق الأدنى والدراسات الإثنية بجامعة كاليفورنيا -باركلي. حاضر في مدرسة القانون في بولت هول بالجامعة، وهو أستاذ زائر بالدراسات الدينية بكلية سينت ماري بكاليفورنيا ومستشار لدى مركز باركلي للدين و العلوم السياسة والعولمة، وكرسي الشئون الأكاديمية بكلية الزيتونة بكاليفورنيا، كما أنه المستشار لدى الشبكة ( مؤسسة إخبارية). أسس مركز باركلي لبحوث الاسلاموفوبيا وتوثيقها، وهي وحدة أبحاث مكرسة للبحوت الممنهجة في إقصاء الإسلام والمسلمين. ويشغل أيضا منصب رئيس مجلس المسلمين الأميركيين من أجل فلسطين.ولا ننسى ما قاله نوعام تشومسكي، المفكر الأميركي البارز المناهض للعنصرية وللسياسات الأميركية، في إحدى المقابلات:كنت أستدعي الشرطة تتولى حراستي حين أخطب في موضوع النواع الإسرائيلي – الفلسطيني. كان عذا في وقت مضى ، وتغير الأمر منذ عشر سنوات. ألقي محاضراتي ويشهدها جمع غفير يؤيد ما أقول.يكتب حاتم بازيان في تقريره:أصدر الحق الفلسطيني( هيئة قانونية تتولى الدفاع عن النشطاء من أجل فلسطين) تقريرا لاحظ فيه أن غالبية الضغوط الممارسة ضد الدعاية لفلسطين بالولايات المتحدة تستهدف الطلبة والكليات الجامعية. وبصورة خاصة فإن 89 بالمائة من تلك الحالات جرت داخل الحرم الجامعي عام 2014 و74 بالمائة عام2019 . في نفس الوقت نمت الحركة من أجل حقوق الشعب الفلسطيني، مع تنامي النضالات الديمقراطية الكونية الأخرى ضد الأبارتهايد في جنوب إفريقيا وضد التدخل الأميركي في اميركا الوسطى وضد غزو الولايات المتحدة للعراق وحرب الخليج الأولى. وبالتزامن جرت حملات سياسية محلية ضد تخفيضات إدارة ......
#ألرواية
#الفلسطينية
#تخترق
#الحواجز
#داخل
#الولايات
#المتحدة
#الأميركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682224
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه الرواية الفلسطينية تخترق الحواجز داخل الولايات المتحدة الأميركيةيغفو وهو قاعد يلملم أحزانه ، يغط بالنوم ويسمع شخيره من بعيد ليفوق على صدمة ويشرع يشتم العالم صاحب القلب المتحجر، أو يضرب كفا على كف متحسرا، إذ لا أحد يقف بجانبه في محنته. والحقيقة عكس ما يتوهم محترفو الندب والشتم، هم قاعدون وقعودهم يضعهم بمنأى عما يحدث بالعالم ، خاصة تصاعد المعارضة الشعبية للعنصرية ، خاصة داخل كل من الولايات المتحدة وإسرائيل. الغافلون عما يجري في هذا الكون لا تصلهم أخبار حركات التضامن تهب مع شعب فلسطين والإدانات لممارسات إسرائيل تنطلق في جنبات الأرض، حتى داخل المجتمع الأميركي. وانى للغاعل أو النائم ان يدرك ما يدور حوله ، ناهيك عما يحدث بالعالم. ربما نجد العذر للمتباكين والشتامين في تقصير إعلامنا في نقل أخبار التضامن مع القضية الفلسطينية. الغريب، حيث تنقل أخبار الاحتجاجات الأميركية ضد التمييز العنصري ترِد عفوا بدون تعليق أو تركيز لقطة عابرة تربط الإرهاب ضد السود بالإرهاب الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، او أن الشرطة الأميركية تتلقى التدريبات وأجهزة التصنت والمراقبة والتجسس ، إلى جانب أساليب البطش بالمقاومين وبالحركات الشعبية من أجهزة الأمن الإسرائيلية. حتى هذه القضايا الجوهرية يجري أهمالها! "في الوقت الراهن لا أحد يقوم بالتعبئة السياسية خلف أي موضوع، محلي أو كوني، دون أن تكون فلسطين طرفا في التعبئه- إن لم تكن الموضوع الرئيس تكون احد الموضوعات الرئيسة.""انفجر خزان الأكاذيب الإسرائيلية فلجأت الى سلاح اللاسامية والمحاكم.""لم يعد ممكنا إعادة تموضع إسرائيل في البنية الجامعية(بالولايات المتحدة) دولة لا تعتبر منتهكة لحقوق الإنسان وللقانون الدولي."وردت هذه العبارات في تقرير عن النشاط داخل الجامعات الأميركية أعده أستاذ جامعي يحتل مكانة مرموقة في الحياة الأكاديمية الأميركية. حاتم بازيان يشغل منصب كبير المحاضرين في أقسام الشرق الأدنى والدراسات الإثنية بجامعة كاليفورنيا -باركلي. حاضر في مدرسة القانون في بولت هول بالجامعة، وهو أستاذ زائر بالدراسات الدينية بكلية سينت ماري بكاليفورنيا ومستشار لدى مركز باركلي للدين و العلوم السياسة والعولمة، وكرسي الشئون الأكاديمية بكلية الزيتونة بكاليفورنيا، كما أنه المستشار لدى الشبكة ( مؤسسة إخبارية). أسس مركز باركلي لبحوث الاسلاموفوبيا وتوثيقها، وهي وحدة أبحاث مكرسة للبحوت الممنهجة في إقصاء الإسلام والمسلمين. ويشغل أيضا منصب رئيس مجلس المسلمين الأميركيين من أجل فلسطين.ولا ننسى ما قاله نوعام تشومسكي، المفكر الأميركي البارز المناهض للعنصرية وللسياسات الأميركية، في إحدى المقابلات:كنت أستدعي الشرطة تتولى حراستي حين أخطب في موضوع النواع الإسرائيلي – الفلسطيني. كان عذا في وقت مضى ، وتغير الأمر منذ عشر سنوات. ألقي محاضراتي ويشهدها جمع غفير يؤيد ما أقول.يكتب حاتم بازيان في تقريره:أصدر الحق الفلسطيني( هيئة قانونية تتولى الدفاع عن النشطاء من أجل فلسطين) تقريرا لاحظ فيه أن غالبية الضغوط الممارسة ضد الدعاية لفلسطين بالولايات المتحدة تستهدف الطلبة والكليات الجامعية. وبصورة خاصة فإن 89 بالمائة من تلك الحالات جرت داخل الحرم الجامعي عام 2014 و74 بالمائة عام2019 . في نفس الوقت نمت الحركة من أجل حقوق الشعب الفلسطيني، مع تنامي النضالات الديمقراطية الكونية الأخرى ضد الأبارتهايد في جنوب إفريقيا وضد التدخل الأميركي في اميركا الوسطى وضد غزو الولايات المتحدة للعراق وحرب الخليج الأولى. وبالتزامن جرت حملات سياسية محلية ضد تخفيضات إدارة ......
#ألرواية
#الفلسطينية
#تخترق
#الحواجز
#داخل
#الولايات
#المتحدة
#الأميركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682224
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - ألرواية الفلسطينية تخترق الحواجز داخل الولايات المتحدة الأميركية
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة- اسرائيل لم تخترق جدرانا
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت بعد إعلان الرّئيس الأمريكي ترامب عن تطبيع العلاقات مع الإمارات والبحرين، لوحظ أنّ عددا من الصّحفيّين والكتّاب قد كتبوا حول"اختراق اسرائيل لجدار الصّمود العربيّ"! فهل استطاعت اسرائيل اختراق جدران عربيّة؟ وقبل الخوض في هذا الموضوع نلفت الإنتباه إلى أنّ أنظمة عربيّة أخرى ستطبّع علاقاتها علانية مع اسرائيل قبل الثالث من نوفمبر القادم، تنفيذا لأوامر البيت الأبيض في محاولة منهم لدعم الحملة الإنتخابيّة لترامب.وفي الواقع فإنّ استجابة أنظمة عربيّة لتطبيع العلاقات بشكل علنيّ مع اسرائيل، لم يأت بناء على نشاط دبلوماسيّة حكومة نتنياهو المعادية لأدنى متطلّبات السّلام، وإنّما استجابة لأوامر الرّئيس الأمريكيّ وإدارته المتصهينة، مع التّأكيد أنّ أنظمة وقيادات عربيّة قد ساهمت بقيام اسرائيل، وواصلت دعمها والتّنسيق معها من وراء الكواليس بشكل مستمرّ، وبعد أن اطمأنّت أمريكا لتخدير الشّعوب العربيّة واستمرار سباتها أوعزت لوكلائها بالتّخلي عن "سلاح الشّجب والإستنكار" الذي كانت تضلّل به الشّعوب، وكشفت المستور بالإعلان عن تطبيع العلاقات مع اسرائيل لدعم ترامب في الانتخابات الرّئاسة الأمريكيّة، ولدعم موقف حليفه نتنياهو الذي يعيش أكثر من أزمة، وتنتظره ملفّات فساد في المحاكم، وتهدّد استمرار إئتلافه الحكوميّ اليمينيّ. مع التّذكير أنّ الأنظمة المطبّعة، لم تكن يوما في حالة حرب مع اسرائيل، لكنّها والحقّ يقال ساهمت -وبناء على أوامر سادتها- في تدمير دول عربيّة وقتل وتشريد شعوبها، كما جرى ويجري في سوريا، العراق، ليبيا، اليمن، لبنان وغيرها! وحتّى الأنظمة التي رحّبّت بهذا التّطبيع، فإن قادتها قد وصلوا إلى الحكم كونهم من "كنوز أمريكا واسرائيل الإستراتيجيّة" في المنطقة. ولتّذكير فقط فإنّ الرّئيس المصريّ عبد الفتاح السّيسي، الذي استلم الحكم بانقلاب عسكريّ على الرّئيس المنتخب محمد مرسي، وسبق للسّيسي أن ألقى كلمة في إحدى القواعد العسكريّة المصريّة أن وعد بمساندة سريعة لأي دولة عربيّة تتعرّض لإعتداء، واستعمل عبارة "مسافة السّكة"، وفعلا فقد كان أوّل من أعلن عن تأييده وترحيبه بتطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل!فهل أتى ترامب ونتنياهو وأتباعهما بجديد في تظاهرة الإعلان عن تطبيع العلاقات مع اسرائيل؟ ولو أنّ ثنائي الطّغيان المتمثّل بترامب ونتنياهو يجيبان بصدق على هذا السّؤال، سنجد أنّ الشّعوب في واد وأنّ زبانيتهما في واد آخر، وما إعلانهما عن التّطبيع الجديد إلا كشف لعلاقات سرّيّة قائمة ربّما قبل أن يولد من وقّعوا على تلك الإتّفاقات، وكلّهم يعلمون أنّ فرض شروط القّوّة العسكريّة لن يجلب إلا الويلات على شعوب المنطقة، وأنّ الشّرق الأوسط لن ينعم بالإستقرار ما لم يتمكّن الشّعب الفلسطينيّ من حقّه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلّة بعاصمتها القدس الشّريف، بعد كنس الاحتلال ومخلّفاته كافّة.21-9-2020 ......
#بدون
#مؤاخذة-
#اسرائيل
#تخترق
#جدرانا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692709
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت بعد إعلان الرّئيس الأمريكي ترامب عن تطبيع العلاقات مع الإمارات والبحرين، لوحظ أنّ عددا من الصّحفيّين والكتّاب قد كتبوا حول"اختراق اسرائيل لجدار الصّمود العربيّ"! فهل استطاعت اسرائيل اختراق جدران عربيّة؟ وقبل الخوض في هذا الموضوع نلفت الإنتباه إلى أنّ أنظمة عربيّة أخرى ستطبّع علاقاتها علانية مع اسرائيل قبل الثالث من نوفمبر القادم، تنفيذا لأوامر البيت الأبيض في محاولة منهم لدعم الحملة الإنتخابيّة لترامب.وفي الواقع فإنّ استجابة أنظمة عربيّة لتطبيع العلاقات بشكل علنيّ مع اسرائيل، لم يأت بناء على نشاط دبلوماسيّة حكومة نتنياهو المعادية لأدنى متطلّبات السّلام، وإنّما استجابة لأوامر الرّئيس الأمريكيّ وإدارته المتصهينة، مع التّأكيد أنّ أنظمة وقيادات عربيّة قد ساهمت بقيام اسرائيل، وواصلت دعمها والتّنسيق معها من وراء الكواليس بشكل مستمرّ، وبعد أن اطمأنّت أمريكا لتخدير الشّعوب العربيّة واستمرار سباتها أوعزت لوكلائها بالتّخلي عن "سلاح الشّجب والإستنكار" الذي كانت تضلّل به الشّعوب، وكشفت المستور بالإعلان عن تطبيع العلاقات مع اسرائيل لدعم ترامب في الانتخابات الرّئاسة الأمريكيّة، ولدعم موقف حليفه نتنياهو الذي يعيش أكثر من أزمة، وتنتظره ملفّات فساد في المحاكم، وتهدّد استمرار إئتلافه الحكوميّ اليمينيّ. مع التّذكير أنّ الأنظمة المطبّعة، لم تكن يوما في حالة حرب مع اسرائيل، لكنّها والحقّ يقال ساهمت -وبناء على أوامر سادتها- في تدمير دول عربيّة وقتل وتشريد شعوبها، كما جرى ويجري في سوريا، العراق، ليبيا، اليمن، لبنان وغيرها! وحتّى الأنظمة التي رحّبّت بهذا التّطبيع، فإن قادتها قد وصلوا إلى الحكم كونهم من "كنوز أمريكا واسرائيل الإستراتيجيّة" في المنطقة. ولتّذكير فقط فإنّ الرّئيس المصريّ عبد الفتاح السّيسي، الذي استلم الحكم بانقلاب عسكريّ على الرّئيس المنتخب محمد مرسي، وسبق للسّيسي أن ألقى كلمة في إحدى القواعد العسكريّة المصريّة أن وعد بمساندة سريعة لأي دولة عربيّة تتعرّض لإعتداء، واستعمل عبارة "مسافة السّكة"، وفعلا فقد كان أوّل من أعلن عن تأييده وترحيبه بتطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل!فهل أتى ترامب ونتنياهو وأتباعهما بجديد في تظاهرة الإعلان عن تطبيع العلاقات مع اسرائيل؟ ولو أنّ ثنائي الطّغيان المتمثّل بترامب ونتنياهو يجيبان بصدق على هذا السّؤال، سنجد أنّ الشّعوب في واد وأنّ زبانيتهما في واد آخر، وما إعلانهما عن التّطبيع الجديد إلا كشف لعلاقات سرّيّة قائمة ربّما قبل أن يولد من وقّعوا على تلك الإتّفاقات، وكلّهم يعلمون أنّ فرض شروط القّوّة العسكريّة لن يجلب إلا الويلات على شعوب المنطقة، وأنّ الشّرق الأوسط لن ينعم بالإستقرار ما لم يتمكّن الشّعب الفلسطينيّ من حقّه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلّة بعاصمتها القدس الشّريف، بعد كنس الاحتلال ومخلّفاته كافّة.21-9-2020 ......
#بدون
#مؤاخذة-
#اسرائيل
#تخترق
#جدرانا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692709
الحوار المتمدن
جميل السلحوت - بدون مؤاخذة- اسرائيل لم تخترق جدرانا