الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين : برتولت بريشت.. الشاعر الذي أضاء الزمن المظلم
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين كاتب ألماني استشهدت به وزيرة نمساوية في الأمم المتحدةاستشهدت وزيرة خارجية النمسا كارين كناسيل، أثناء حديثها باللغة العربية، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في #نيويورك بكاتب ألماني يدعى برتولت بريخت أو بريشت.وأشارت إليه بأنه تحدث عن "وجود بعض الناس خارج النور، وآخرون في النور (تحت المجهر)، ونحن نرى من هم تحت الضوء، ولا نرى من ظلوا خارجه".وهذا يعني أن الناس مطالبون بأن ينظروا إلى أولئك الذين يعيشون خارج دائرة الضوء، من المعذبين والمقهورين، وإيصال صوت الذين يضعف صوتهم في الوصول إلى الآخرين.لقد كان بريشت الذي ولد بمدينة آوغسبورغ الألمانية، في 10 فبراير 1898 وتوفي في 14 أغسطس 1956 شاعرًا وكاتبًا ومسرحيًا ألمانيا، مارس كل هذه الفنون ليقاوم بها المنفى في حياته، فقد غادر الرجل ألمانيا بعد أن وصل النازيون إلى السلطة في مطلع عام 1933.وكانت النازية قد قامت بتكميم الأفواه والكلمات الحرة، فمنعت طباعة وعرض مسرحيات بريشت، التي تتسم بالسخرية، ومنعت بالتحديد مسرحية كان قد أعدها للعرض على "مسرح الشعب" تحت عنوان "رؤوس مستديرة ورؤوس مدببة"، وهي عمل يسخر بشكل مبطن من النازية.حريق الرايخستاغشكّلت عملية حرق مبنى #البرلمان_الألماني (الرايخستاغ) في 27 فبراير 1933 بداية الخطر الذي شعر به الكاتب المسرحي والشاعر بريشت، بأن يفكر بالفرار من هذه الوضعية المقبلة، حيث أدرك أن النازية سوف تطارد الشيوعيين، والديمقراطيين، والمناهضين للفاشية، أي كل الذين يقفون ضد صوتها.واستخدم هذا الحريق كدليل من #هتلر على أن الشيوعيين والمناوئين له يخططون لمؤامرة ضد الحكومة الألمانية، والدليل أنهم عثروا على عاطل هولندي شيوعي داخل المبنى نسبت إليه الجريمة بأنه دخل البلاد لنشاطات سياسية مناوئة.في اليوم التالي للحريق، فرّ بريشت إلى براغ، هربًا من النازيين، حيث بقي في المنفى قرابة 18 عامًا، متنقلًا بين براغ، وفيينا، وزيورخ، والدنمارك، والسويد، وفنلندا ومن هناك إلى أميركا.لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط https://www.alarabiya.net/last-page/2018/09/30/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF%D8%AA-%D8%A8%D9%87-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%86%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9 برتولت بريشت كان له حضور كبير في العالم العربي في الستينات باعتباره رائداً مسرحياً، غير أن أشعاره ظلت مجهولة إلى حد ما. الآن بات بإمكان القارئ الاطلاع على ترجمة شاملة لأشعاره صدرت حديثاً. ولكن ما راهنية شعر بريشت اليوم؟الشاعر والكاتب المسرحي برتولت بريشت في شبابهالشاعر والكاتب المسرحي برتولت بريشت في شبابهلم يؤثر كاتب في المسرح الألماني مثلما فعل برتولت بريشت (1898 – 1956)، ولم يجدد أحد في المسرحيات الألمانية شكلاً وموضوعاً مثلما فعل رائد المسرح الملحمي. لم ينحصر تأثير بريشت على ال ......
#برتولت
#بريشت..
#الشاعر
#الذي
#أضاء
#الزمن
#المظلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717950
حكمت الحاج : ضرورة مسرح الحقيقة، ضرورة بريشت..
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج منذ أن كتب "تزفيتان تودوروف" عن "برتولد بريشت" في كتابه "نقد النقد"، وكتب "رولان بارت" في كتابه "بارت بقلمه" أنّه في كل أعماله حاول جاهدا أن يصل إلى ما وصل إليه "بريشت"، صار المسرحي والشاعر الألماني صاحب نظرية المسرح الملحمي، حديث النقد والنقاد في الغرب.لا يتعارض الفن مع الطبيعة، ولا الأدب مع الخطاب اليومي، فكل طرف يتحوّل إلى الآخر. وتجد الكتابة ذاتها مندرجة في شبكة من العلاقات بين الخطابات، وينبغي فهم اللغة في تعدّديتها. وبهذا الصدد تتطابق نقطة وصول الحركة الشكلانية مع نقطة انطلاق "بريشت".لماذا هذه العودة الآن إلى "بريشت" ومسرحه الملحمي، خاصة في أوروبا الغربية؟ يبدو أنّ الجواب متضمّن في جملة "تودوروف" السابقة. إذ إن مركز اهتمام "بريشت" في النهاية يقوم في نفس المركز الإهتمامي للشكلانية عموما، ألا وهو تعدّد مستويات اللغة، ونفي "الفردية"، وإبعاد الإنسان وتغريبه أو تشييئه. ينبغي الانطلاق هنا من أحد جوانب المذهب "البريشتي"، وهو نقده "للتماهي". والتماهي حسب تودوروف هو: معرفة للآخر عن طريق الحدس والاستبطان. فبريشت يأخذ على المسرح القديم غير الملحمي، "الأرسطي"، إنّ المشاهد فيه مدعو للتماهي مع الشخصية المسرحية، وما يساعد على هذا التماهي هو التماهي المسبق الذي يحصل من قبل الممثّل مع الشخصية ذاتها. والنتيجة: يمتزج الثلاثة في واحد. ويؤكد "بريشت" إنّ الفكر الكلاسيكي المسرحي لا يتصوّر شكلا آخر للتلقّي من جانب المتفرج، وهذا ما يفسّر لماذا بقيت نظرية التطهير" الكاثارسيس" سارية المفعول لأمد طويل. وللوصول إلى هذه النتيجة، يجري سعي كبير لإبقاء المتفرج في "وهم" إنّ ما يشاهده هو جزء من الحياة، وليس عرضا مسرحيا. ومن هنا سخرية "بريشت" من توصيات "ستانسلافسكي" بخصوص الآثار العديدة للتوهيم: بدون الاستعانة بفن الممثّل المسرحي تكفي جرعة مناسبة من الكحول لجعل كل الناس تقريبا ترى أينما كان، إن لم يكن جرذانا، فعلى الأقل فئرانا بيضاء. وثاني جماليات المسرح الملحمي الجديدة من هذا النقد إذ ينبغي على المشاهد أن يبقى واعيا متحكّما بملكته النقدية وأن لا يستسلم لإغراء التماهي. وإن واجب الكاتب المسرحي، والمخرج أيضا، مساعدة هذا المشاهد في جهوده تلك. ففيما يتعلق بالمؤلّف: عليه أن يمارس شكلا من تقديم العالم يقوم، بدلا من نقل الأشياء كما اعتدنا إدراكها، على جعلها بالعكس، غريبة غير أليفة، وعلى جعلنا نشعر "بالإغتراب. ويستند "بريشت" أولا إلى هذا الاصطلاح مستعملا كلمة "ابتعاد"، وإنّما أيضا "استلاب"، لكنّه وتحت تأثير الشكلانيين الروس، وبشكل خاص تأثير الناقد الشهير "شكلوفسكي"، يغيّر الكلمة ليجعلها ترجمة دقيقة للكلمة الروسية التي تعني: التبعيد. والآن، ما هو مفهوم "التبعيد" أو ما اعتدنا أن نسمّيه "التغريب"؟ وما هي الوسائل التي تؤدي إلى التبعيد؟ قبل كل شيء يعتقد" بريشت" أنّ هذا المنهج مشترك بين جميع الفنون، فيقول إنّ "سيزان" يعمل "تبعيدا" عندما يبالغ في التشديد على الشكل الفارغ لإناء.وبصدد المسرح يقول "يكمن مفعول التبعيد في تحويل الشيء الذي يراد إفهامه ولفت الانتباه إليه، من شيء عادي معروف، مباشر، إلى شيء خاص غير مألوف، غير متوقع. وبفضل مفعول "التبعيد" أو التغريب، لا يعود المشاهد يتماهى مع الشخصية. وتظهر "ذاتان"، حيث لم تكن هناك إلاّ ذات واحدة. إنّ النتاج اللغوي يحتوي على مستويات ومظاهر متعدّدة، إلاّ إنّ العرف الأدبي لكل عصر يجعلنا نربط بين هذه المستويات والمظاهر بشكل ثابت ومستقر. ويؤدي كسر هذه الترابطات، والاحتفاظ ببعض عناصر التعابير الجاهزة، وتبديل عناصر أ ......
#ضرورة
#مسرح
#الحقيقة،
#ضرورة
#بريشت..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727654