الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نافع شابو : هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ "القرآن ألأول " كان كتاب "نصراني " ؟ الجزء الأولتاثير العقيدة اليهودية والنصرانية في نشوء الأسلام يقول محمد حسان المنير في كتابه يوم قبل وفاة محمد":لم يظهر ألأسلام في ارض فراغ روحي بالتاكيد ، فالجزيرة العربية كان التاثير اليهودي والبدع النصرانية المتعددة ن التي اختلف أتباعها في ما بينهم باستمرار ، وهي التي دعى نبي الأسلام – بحسب القرآن – للتحكيم في ما بين أتباعها ، حتى استأثر ذلك بسورة كاملة في القرآن سميت ب"سورة الأحزاب". ولكن ألأسلام لم يقتصر على دور المتأثّر ، فقد اصبح طرفا مؤثرا فيما بعد!!!.[اي بعد وفاة النبي والغالب في عصر الأمويين والعباسيين ]. حتى ان "ابن خلدون "يعرض في مقدمته الشهيرة ، لمبدأ دخول الأسرائيليات في التفسير وتطوره ، ويوضح ألأسباب التي دعت الى ألأيثار من ذكرها !!! فيقول التالي:"وقد جمع المتقدمون في ذلك (يعني التفسير النقلي ) وأوفوا ، الاّ أنّ كتبهم ومنقولاتهم تشتمل على الغث والسمين والمقبول والمردود ، والسبب في ذلك أنَّ العرب لم يكونوا أهل كتاب ولا علم ، وإنَّما غلبت عليهم البداوة والأميّة ، وإذا تشوقوا الى معرفة شيء مما تتشوق اليه النفوس البشرية ، في اسباب المكونات ، وبدء الخليقة ، واسرار الوجود ، فإنّما يسألون عنه أهل الكتاب قبلهم ، ويستفيدونه منهم ، وهم اهل التوراة من اليهود ،ومن تبع دينهم من النصارى ...فلمّا اسلموا بقوا على ما كان عندهم مما لاتتعلق له بالأحكام الشرعية التي يحتاطون لها مثل اخباربدء الخليقة ، وهؤلاء مثل : "كعب الأحبار" و" وهب بن منبه " و"عبدالله بن سلام " وامثالهم ، فأمتلات التفاسير (تفاسير القرآن) من المنقولات عنهم وفي أمثال هذه الأغراض أخبار موقوفة عليهم ".. ويضيف فيقول :" صعوبة مهمتي تكمن في كتب التراث ألأسلامي ، وحتى ما يتعلق منها بالسيرة النبوية ، قد حَجَرَ على صورة الحياة اليهودية والنصرانية ، ولم يفرج سوى عن القليل من التفاصيل ونتف وردت في ذكر يهود ألأوس والخزرج وبني المصطلق ، وفي ذكر مسيحيي نجران والرهبان الذين بايعوا محمدا نبيا وآمنوا بأنه اخر الأنبياء ، ولولا ذلك لأعتقد قارئء التراث ألأسلامي ان اليهودية والمسيحية كانت مفقودة في تلك ألآونة ... لايمكن فهم ألأسلام دون دراسة معمقة للديانات السابقة للأسلام ، وطالما كتب التراث لاتعطي الا القليل من التفاصيل عن النصرانية واليهودية ، من خلال دراستنا للقرآن ، وان هذا سيبقينا على جهل عن الجذور التاريخية للعقيدة ألأسلامية . يقينا ان ذلك يقتضي دراسة معمقة وشاملة . وبدون ذلك لايمكن فهم ألأسلام وظروف نشأته ، سيّما وان القران نظرية خاصة جامعة في الأديان الموحدة . . ويضيف ص 24 فيقول:وطالما انَّ الأنبياء بين موسى والمسيح "مسلمون" لقوله في القرآن :" إنّا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين اسلموا للذين هادوا ". ولطالما أنّ المسيح نفسه وانصاره الحواريين مسلمون بحسب القرآن فإنّ ذلك يعني أنّ سيرة اليهود والمسيحيين يجب ان لاتغفل عن بحث سيرة المسلمين المحمديين !! وعلى الأقل في الفترة التي برز فيها نبي العرب . وإذا أغفلنا ذلك فكيف نفسر للقارئ أنّ الأسلام قاسما مشتركا يجمع بين الديانات كلها ؟.(انتهى الأقتباس).(1)سؤال يجب ان يجاوب عليه فقهاء وعلماء وشيوخ المسلمين . ولكن يبقى المسلم هو الذي يجب عليه ان يجاوب على هذا السؤال الجوهري في الأسلام ويبحث عن الحقيقة بنفسه ولا يعتمد على هؤلاء المتاجرين بالأسلام .لايمكن ان نقول ان القران منزل من السماء ، بعد ان اكتشف ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738223
نافع شابو : هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الثاني -القراءة الآرامية – السريانية للقرآن-
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الثاني"القراءة الآرامية – السريانية للقرآن"مقدمةذكرنا في في الجزء الأول من المقال عن تاثير العقيدة اليهودية والنصرانية في نشوء الأسلام. وانّ ما اتى به محمد رسول الأسلام لم يكن جديدا على العرب حيث التوحيد ، اي عبادة الله الواحد ، كان منتشرا حتى بين القبائل العربية ، وكان بين يدي محمد التوراة والأنجيل ، ونهل منهما . بالأضافة الى كتب يهودية ومسيحية منتحلة وقصص واساطير الأولين . ويوم يشك محمد ، بما يعلم، عليه أن يسأل من عنده علم الكتاب" فأسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك 10 : 94 " اذا كان بين يديه كتاب سابق ثم وضع بلسان عربي مبين ليبين تفاصيله ويتعرف على اخباره وقصصه وليتمكن محمد من ان يبشّر وينذر اهل مكة وسائر اهل القرى بهذا الكتاب العربي المبين الذي فُصّلت آياته. فالقرآن هو قراءة عربية للكتاب الأعجمي نقلت اخباره وفصلت بلسان عربي مبين هذا الكتاب هو : خلاصة أخبار الأنبياء السابقين وقصصهم وتعاليمهم وأمثالهم و تذكيرا لما ورد في التوراة والانجيل. (راجع مقال الكاتب – الجزء الأول كما في الموقع ادناه)https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738223يقول محمد ال عيسى في مقالة منشورة في الحوار المتمدن بعنوان "تاريخ الاسلام المبكر القسم الثالث": "يكاد يكون من شبه الإجماع لدى المختصين في علوم الدراسات القرآنية من المستشرقين أن القرآن وهو كتاب المسلمين المقدس ليس تنزيلا وليس من كتابة النبي "محمد" الذي يعتقدون انه تلقى النص القرآني وحيا عبر وسيط هو جبريل". وتبدو رواية الموروث الإسلامي فيما يخص مسالة جمع القرآن متهافتة للغاية. والمرجح أن القرآن هو نتاج ما قامت به لجنة من رجال الدين النصراني الذين عملوا مع الدولة الأموية الناشئة وترسخت أعمالهم مع عبد الملك بن مروانومع أن المسلمين يجادلون بقوة أن القرآن في الأصل وضع باللغة العربية إلا أن الدراسة المتعمقة لبنيته تؤكد الآن انه نص مترجم وليس أصيلا. وفي القرآن نفسه ثمة آيات عديدة تشير إلى هذه الترجمة أو فسرت على أنها إشارة للترجمة. من هذه الآياتفإنما يسرناه بلسانك، وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا،قرآنا عربيا غير ذي عوج، فصلت آياته قرآنا عربياماذا يعني أن يقول القرآن إن مضمونه موجود في كتب أخرى؟ إن هذا بحسب محمد علي عبد الجليل في مقالة له بعنوان الألفاظ الأعجمية في القرآن يعني حكما أن القرآن مقتبس من تلك الكتب. فإن كانت لغة هذا الكتاب الجديد تختلف عن لغة الكتب السابقة المقتبس منها فهذا يعني بالأكيد أن هذا الكتاب الجديد هو ترجمة من تلك الكتب. فهو يقول: ولقد صرفنا وبينا وفصلنا وما شابه ذلك يعني التحويل من شكل لغوي إلى شكل آخر. كما أن عدم استبعاد المفسرين لفكرة أن ثمة كلمات في القرآن قد أخذت من الكتب السابقة يعني منطقيا إمكانية أن يكون القرآن كله أو كثير منه قد أخذ من غيره. ولا يمكن الأخذ من تلك الكتب إلا بطريق النقل أي الترجمة لان الكتب المقدسة السابقة لم تكن بالعربية مما يفترض وجود مترجمين قاموا بعملية النقل إلى العربية(1)."القراءة الآرامية – السريانية للقرآن"إنّ الحقيقة التي يجب ان تقال هي أنّ "المفسرين" و"علماءالمسلمين" قد اختلفوا في الكثير من التفاسير القرآنية ، وكذلك اختلافهم في كتب الأحاديث ناتج عن عدم فهمهم للغة القرآن ونصوصه وجذوره السريانية . وعليهم ألأستعانة بالمستشرقين لغرض الرجوع الى ينابيع ألأسلام ، وبالتالي الى جذورهم التاريخية والدينية وألأدبية (ومنها لغة القرآن) ليتسنى لهم ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738961
نافع شابو : هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الثالث أصول لغة وكتابة القرآن السرياني
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الثالثأصول لغة وكتابة القرآن السريانينافع شابوهناك محاولة للبحث عن أثر الكتابة و اللغة السريانية على الكتابة و اللغة العربية عمومًا وعلى كتاب المسلمين “القرآن” خصوصًا، لأنّ الأثر السرياني والآرامي في لغة القرآن أكيد علميًاإن لغة العرب وثقافتهم ماهي بالحقيقة إلاّ شكل جديد للغة والثقافة السريانية، مثلما كانت السريانية شكلاً جديداً للغة والثقافة الآراميةمنذ القدم وقبل الفتح العربي الإسلامي كانت الآرامية ثم السريانية تضخ بمعارفها في القبائل العربية من خلال التجارة والامتزاج العرقي والحضاري بين العرب والسريان. أما بعد الفتح العربي لمنطقة المشرق، فإن الثقافة العربية بدأت تتخذ طابعها الحضاري العربي الإسلامي المعروف بفضل اعتناق الأغلبية الساحقة من السريان الإسلام وتبنيهم للعروبة، وبالتالي ضخَّهم في العربية جميع ماورثوه من حضارات أسلافهم السومريين والبابليين والآشوريين والفينيقيين والآراميين. حتى السريان الذين بقوا على المسيحية والصابئية والمانوية لعبوا دوراً كبيراً في نقل علوم الأسلاف وترجمة علوم الإغريق إلى العربية. من السريانية النبطية، أيضاً اشتق الخط العربي وكذلك قواعد النحو العربيالسريانية والقرآن:الخلل يبدأ أساسًا في الافتراض الإيماني أنّ اللغة العربية هي لغة مستقلة كائناتية/كأنّها كائن مستقل، كما القول أنها لغة أهل الجنة مثلًا، ولئن كان البحث في آرامية وسريانية القرآن يسبقه البحث في آرامية وسريانية العربية، هو بكل الأحوال لا يلغي اللفظ العربي بمعناه المعاصر، يعني، أجل ما نستعمله اليوم هو عربية اليوم، والتي إن استعملنا أصولها السريانية لن تكون مفهومة معرفيًا في بعض المصطلحات، لكن هذا لا يلغيها بالسلب المطلق، وهي أيضًا ما زالت تظهر في اللهجات المحكية بشكل واضح. لكن ربط قدسية القرآن وقدسية تنزيله وقدسية آياته باللغة العربية، جعل من هذه القضية أحد أهم المفاصل التي -حتى بعيدًا عن التعاطي الإلحادي- التي أسقطت جمهور الإسلام في حيرات دفعتهم لأن لا يجدوا مخرجًا منها إلا أن يعيدوا إثبات رأيهم بالقرآن نفسه، من مبدأ إثبات وجود الشيء بالشيء، يعني القرآن قال أنه عربي فهو حتمًا عربي، بهذه الطريقة.يقول المؤرخ الألماني كريستوفر لوكسمبورج المختص باللغات السامية القديمة في موسوعته “القراءة السريانية للقرآن”: الطبيعة الشفاهية التي ولد فيها النص القرآني في الوقت الذي لم تكن في الجزيرة العربية إلا اللغة السريانية هي اللغة المكتوبة فهي الرحم المؤثر وقتها في الثقافة العربية وتحولها إلى لغة كتابية أو لغة مكتوبة.كما يقول لوكسمبورغ أن للقرآن جذور سريانية ويجب قراءة القرآن عبر اللغة التي ولد فيها، وهذا ما دفع الرسول محمد أن يحض أتباعه (ومنهم زيد بن ثبت )على تعلم اللغة السريانية.كانت تأتي كتب إلى محمد وكلها مخطوطة بالسريانية ، وكان زيد من كتاب القرآن وكان محمد لا يثق بالأطلاع على الكتب السريانية التي يمتلكها الا زيداً . فالقرآن كتب باللغة السريانية وبالخط العربي الكوفي المستنبط من الخط السرياني . فأقدم النسخ القرآنية فهي المكتوبة بالخط الكوفي القديم الغير المنقط ، ونسخة ثاني مكتوبة بالخط الكوفي المائل وكلمة كوفة تعني المعوج او المائل . أي الخطان التي كتب بها القرآن هما كوفيان . فلأجل فهم القرآن فهماً صحيحاً يجب العودة الى لغته الأصلية وكتابته الأصلية الغير منقطة لأن التنقيط غيَّر معنى الكلمة والنص .هناك كلمات مكتوبة بالسريانية بالمعنى والخط فمثلاً كلمة “ ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740393
نافع شابو : هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الرابع الكلمات الليتورجيا في القرآن
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الرابع الكلمات الليتورجيا في القرآنيقول عالم المخطوطات القرآنية "محمد المسيح ":"النص القرآني يتحدث بآلاف الآيات عن بني اسرائيل واهل الكتاب والملائكة والنار والجنة وأعتبار النبي موسى شخصية محورية ، احتلت المرتبة الأولي في ذكر اسماء الأنبياء ، وطرحنا سؤالا منطقيا : كيف يخاطب القرآن مجتمعا وثنيا في ظل زحمة الحديث عن هذا المعتقد ،او العقائد الأبراهيمية؟ . وخرجنا بنتيجة مهمة هي : "أنّ المجتمع الذي ظهر فيه القرآن كان مجتمعا موحدا بالله في عقيدته ، يتكون من يهود ونصارى ومسيحيين وصابئة وغيرهم من اهل التوحيد" انتهى الأقتباس "(1) .وعن هذه الثقافة التي ظهر فيها القرآن سنحاول معرفة خلفية كتاب القرآن نفسه الذي يذكر من خلال نصوصه هذه الحقائق عن المجتمع الذي ظهر فيه رسول المسلمين .كلمة"القُرآن":يقول "محمد مسيح "عالم المخطوطات القرآنية ،نقلا عن "كريستوفر لوكسمبرغ" مؤلف كتاب " التاثير الأرامي السرياني على القرآن":"عندما ندقق في كلمات قرآن نجدها مكونة من شقّين . الشق ألأول : قَرا - بمعنى تَلا وقَرأَ ، وفي اللغة ألآرامية قَرا معناها : يَقرأ ، يَدرس ، يدعو يُنادي ..الخ وما زال هذا المصطلح مُتداولا في شمال أفريقيا [ حتى في العراق وسوريا ولبنان الى اليوم حيث يقرأ الكاهن و بصوت عالي نص من الكتاب المقدس في الكنيسة ايام الأحاد والأعياد ] نقول : قَرا ، ايضا ، بمعنى تَعلَّم . نقول فُلان قاري معناه دَرس اي دارس ومتعلم والشق الثاني هو :آن . في آخر كلمة بلسان عربي ، كما هو الحال في اللغة الآرامية كذلك تُفيد الصفة او التحقيق . فإذا كانت الكلمة غير مُعّرّفة ب " ال " في اوّلها ، فهي تُفيد الصفة نقول على سبيل المثال : عطشان فرحان ، كسلان ، سكران ....الخأمّا إذا كانت الكلمة معرفة ب "ال" فتكون للتحقيق.نقول الرحمن ، معناها "الرحمة"الحقيقية او كلمة الحيوان معناها الحياة الحقيقية ، كما كما جاء في "سورة العنكبوت اية 64""وَمَا هَ&#1648-;-ذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ &#1754-;- وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ &#1754-;- لَوْ كَانُوا يَعْلَمُون"إذن من خلال هذا الشرح يمكن القول بأنّ كلمة القرآن تعني "صفة القراءة" .والسؤال المطروح : عن أيُّة قراءة نتحدّث ؟ خاصة عندما يبدأ النص القُرآني بأوّل كلمة بالرسالة المحمّدية ، كلمة " إقرا " بإسم ربِّكَ الذي خلق ألأنسان من علق"فمن خلال السيرة النبوية والمرويات ألأسلامية ، نفهم انّ المجتمع الذي عاش فيه الرسول محمد نصف قرنُ من حياته كان مُجتمعا وثنيا يعبد ألأصنام والأوثان ، وبالتالي لايمكن للرسول أن يَنهل ويأخذ معرفته من هذا التراث الوثني ليقدم لنا بديلا افضل مما تربى عليه.ولكن كلمة قُرآن تَعني نوعا معيّنا من القراءات ، وهي ليست من الثقافة الوثنية ، وبالتالي لاشكَّ انّها من ثقافة مجاورة ،أو محليّة غير وثنية . أُستعيرت مصطلحاتها من اجل بناء هذا التعليم الجديد والمغاير للثقافة السائدة . فإذا قُلنا انّ ألقرآن هو كتاب مقدس للمسلمين ، فهل كان لأهل قريش كتابا تعليميا مقدسا يُمجّد آلهة العرب ويُقدسها؟الجواب: كلّا . لاوجود كتاب من هذا النوع في الموروث العربي القديم ولم يسمع به احد ، فالقرآن هو أوّل كتاب عربي وفي نفس الوقت هو كتاب مقدّس للمسلمين . فما نجده منتشرة بقوة في تلك الحقبة اي في القرن السابع الميلادي ، هي كُتب قراءات ،أو كُتب تلاواة ، أو كتب الفصول . كانت تُسمى باللغة اللاتينية "ليكسيناريو ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743500
نافع شابو : هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الخامس - فصول الكتاب المقدس في القرآن -
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الجزء الخامسفصول الكتاب المقدس في القرآننافع شابومقدمة ذكرنا في مقالاتنا السابقة عن موضوع انتشار المسيحية بين العرب منذ القرن الأول والثاني الميلادي ، ويذكر كاتب سفر اعمال الرسل البشير "لوقا " نزول الروح القدس على تلاميذ المسيح في يوم العنصرة (يوم الخمسين عند اليهود)، وكان في اورشليم حين ذاك أناس اتقياء من اليهود وعيلام ومادية وبرثية وما بين النهرين واليهودية وكبدوكية وبنطس وآسية وفريجية وبمفيلية ومصر ونواحي ليبيا المجاورة لقيرين ، ورومانيون وكريتيّون وعربٌ.يقول الباحث التونسي ألأستاذ "خالد بلكين " عن "الكتاب النواة " الذي حوله محمد إلى مصحف: "في القرن الثاني كانت كتب المسيحية من اصول آرامية(سريانية ) قد اخذت تنتشر في الهلال الخصيب وقد يكون احد هذه الكتب "الفصول" قد ظهر بعد القرن الثاني . ومع اواخرالقرن الثالث كان العرب بمختلف مذاهبهم بحاجة الى ما يتعبدون به بلغتهم ، كما يفعل اليهود والسريان .بدأوا بتوليف وترجمة من الأسفار الدينية لليهودية والمسيحية الى جانب بعض القصص الخاصة باخبار وانبياء العرب وكتبوها بالخط السرياني المعرّب . كان الكتاب السرياني " المرقّمُ الفصول" من بين الكتب التي ترجموها . مرّ، هذا الكتاب، من ناسخ الى ناسخ ، ومن كاهن الى آخر ، فحدثت أخطاء في النسخ ، كما كان يحدث في ذلك العصر مع جُلِّل الكتب. ثمّ تحوَّل الكتاب خطّا ولغة الى العربية . ظهر"مُحمّدٌ" في بداية القرن السابع ، وقع الكتاب بين يديه ، ثم مجموعة من تلك الصحف العربية المسيحية . واغلب الصحف التي كانت من نصيب محمد من تحرير وجمع تيار عربي مسيحي عتيق لم يعرف ألأسفار التي في الكتاب المقدّس الذي بين أيدينا . جادل فرقا مسيحية عتيقة لم تكن منتشرة بشكل واسع (هرطقات مسيحية)، ويتمسّك بالكثير من أحكام الشريعة اليهودية ، يُنزِّهوا الأنبياء وينكرون بنوة المسيح او ألوهَيّتَهُ. كان عدد حروف تلك الصحف : 1027000 حرف . وعدد آياتها 17000 . ثُمَّ حاز "مُحمّد" 7 صحف منها "المشناة" عندما كان في المدينة ، أدخل النبي "محمد" واصحابه تعديلات على الكتاب على مدى سنوات . تم حذف بعض النصوص الأصلية من الكتاب، خصوصا فصوله ألأولى ، ثم تعويضها بنصوص من الصحف العربية المسيحية . قام محمد واصحابه باحداث تغيرات على الكتاب الأصلي "النواة" . ولكن سيكون الكتاب الجديد (المصحف) فيه بقايا من الكتاب القديم . فالكتاب ألأصلي حدث فيه التعدليلات التي طالت الكتاب الأصلي ، حيث تم حذف بعض النصوص ألأصلية من الكتاب الأصلي وتعويضها بنصوص من الصحف العربية المسيحية . كما اضيفت بعض المواد التي ترجمها "زيد بن ثابت " من صحف المشناه اليهودية ، ثُمّ أُضيفت نصوص طريفة (اصلية ) تحكي شيئا من سيرة محمد .وهكذا تحوّل الكتاب ( المُرقَّمُ الفصول )الى "مُصحف "على مدى سنوات ،على يدي "محمد " واصحابه. قبل الأسلام ببضعة قرون ، تم تأليف نصوص دينية باللغة العربية الفصحى ، كتبها مسيحيون عرب من مذاهب مختلفة في منطقة الهلال الخصيب .من بين تلك المؤلفات الدينية كتاب يسمى "الكتاب النواه" يقع في 113 فصلا تمّ ترقيمه بالحروف الأبجدية ، وهو النظام الذي كان سائدا في الكتب الدينية في ذلك العصر . سيمر الكتاب "النواة" قبل نشأة الأسلام من رجل دين الى آخر ، ومن ناسخ الى نساسخ ، اختلفت الخطوط وجودة الكتابة ، واختلفت المهارات في قراءة النصوص..وفي الأثناء ، سيقع فسخ بعض ألأرقام ، وسيتعرض بعضها الى التصحيف ، كأن تتحول (لام طاء ) ا ......
#يعرف
#المسلم
#انَّ
#-القرآن
#ألأول
#كتاب
#-نصراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743814