الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم جركس : المباهلة مابين العقيدة النصيرية العلوية والرواية الرسمية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_جركس =====أراهن أنّ أكثركم لا يعلم معنى الكلمة، ولايعرف حادثة المباهلة والقصة الكامنة خلفها.#المُباهلة معنىً ولغةًالمُباهلة هي المُلاعَنَة، أي الدعاء بنزول اللعنة على الكاذب من المتباهلين المتلاعنين، والبَهلَة هي اللعنة والبَهلُ هو اللعن كما جاء في القاموس المحيط وتاج العروسوجاءً في لسان العرب ((المُباهلة أن يجتمع القوم إذا اختلفوا في شي فيقولوا: "لعنَةُ الله على الظالم منّا"))أو كما نقول بالعامية ((يلعن أبو الكاذب، أو الله يلعن اللي بيكذب))ونزلت آية المباهلة بسبب واقعة محاججة بين النبي وجماعة من المسيحيين حول طبيعة يسوع المسيح وألوهيته، فقالت الآية {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} [آل عمران 61]ومعنى "نبتهل" أي نلتعن. والآن تهمّنا القصة:يحتفل النصيريون-العلويون بعيد المباهلة في 21 من شهر ذو الحجة، تقول الرواية الرسمية عن المباهلة أنّ النبي محمد تحاجج مع جماعة من المسيحيين العرب من نجران حول مسألة ما اذا كان يسوع المسيح ابن الله. وقد أكّدَ محمد بطلان هذا الزعم، وأنه مَحضُ كُفرٍ وضلال. وطالَبَهُم بالمباهلة، أو التلاعن، ورفع الخلاف إلى الله ليكون هو الحَكَم بينهم. يوظّف الشيعة هذه الحادثة لإثبات قدسية كل من علي وفاطمة والحسن والحسين، وأنهم من آل بيت النبي محمد، وبذلك يثبتون الإمامة، ووجوب إثباتها في عليّ وأبناءه. فالإمامة _حسب رأي الشيعة_ مرتبة رفيعة لايمكن لأي مسلم أن يَشغَلَها مهما عَلَت مرتبته أو كَمُلَت خِصاله وفضائله. كما أنّ الرواية الشيعية عن المباهلة لا تذكر سوى هذه الأسماء الخمسة: محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين، ولقّبوا بأصحاب الكساء، الأمر الذي يذكّرنا بتراث المخمّسة أو الفرقة الكسائية. أمّا الرواية النصيرية فمختلفة بعض الشيء عن الرواية الشيعية. فهي تعبّر بوضوح عن المعتقد النصيري المحوري بالثالوث المقدس. علي ومحمد وسلمان الفارسي. فحسب الرواية النصيرية وقعت هذه الحادثة قرب تل يسمّى بالكثير الأحمر، إذ يقول صاحب كتاب مجموع الأعياد، ميمون بن قاسم الطبراني أن المدينة اضطربت لمباهلة السيد الناطق بالحكمة (أي محمد) مع مسيحيي نجران فصعب ذلك على مجموعة من الأولياء وأهل المراتب. وبعد الحادث ظهرت على الكثيب أنوار تتلألأ كالبروق، ولما هدأت الأنوار ظهر محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين ومعهم سلمان الفارسي، ثم تغطّى هؤلاء الستة مع بعض أصحابهم من ذوي المراتب بعباءة.وعندما نودي على المسيحيين للاقتراب من موقع الأشخاص المتدثّرين بالعباءة للشروع بالمباهلة، وجدوا أنفسهم ساكنين غير قادرين على التحرّك. حاولوا الاقتراب من الأشخاص ثلاث مرات، لكنهم كانوا يفشلون في كل مرة. وقد أصابهم ذلك بالذهول، فقام أحد رجالاتهم _شهاب بن أبي تمّام_ بالنداء على أصحابه سائلاً إياهم ما إذا كانوا يشاهدون ما يشاهده هو، فقد شاهد الرب متدثّراً بعباءة. [مجمع الأعياد، الطبراني، نسخة شتروتمان، ص85-86، فقرة 147-151]ياللرجالِ أما ترون كما أرىنوراً عليه للعيون ظلائلُحَجَبَ العيون بظلّه مِصلَ العَبافتلوّحَت للعارفين دلائلُهُأتريد رباً في السماء مكانهمن عندهِ أن يجتري فنباهلهمَنْ ذا الذي يباهل في العيبد مليكهمسُفهاً ومَن ذا في الأنام يشاكلهُهذا المسيح وروحه من قُدسهوأبوه كَشْفا خاب مَنْ هو جاهلهأنّ ابن مريم في العَبا ......
#المباهلة
#مابين
#العقيدة
#النصيرية
#العلوية
#والرواية
#الرسمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688129
إبراهيم جركس : يوم عاشوراء: مابين المأساة الكونية وعقيدة الفداء في الفلسفة النصيرية-العلوية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_جركس يوم عاشور/ أو عاشوراء، يحتفل فيه الشيعة بشكل عام والنصيريون العلويون بشكل خاص في العاشر من شهر مُحَرّم، وهو يوم مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب عام 61ه (10 تشرين الثاني عام 680) بكربلاء التي تبعُد حوالي خمسةً وعشرين ميلاً عن مدينة الكوفة. بالنسبة للشيعة، يمثّل هذا اليوم يوم كَربٍ وحُزنٍ شديدين، يوم بكاء ونواح ولطم على مقتل الحسين، الذي قُتِل بطريقة وحشية مع بعض أصحابه على أيدي الأمويين. أمّا خلفية الحادثة في أنّ معاوية الحاكم الأموي على الشام، كان على خلاف مع الخليفة الراشدي علي بن ألي طالب أثناء خلافته عام 661. قُتِل علي على يد أحد الخوارج، عبد الرحمن بن مُلجَم، وسرعان ما تمّ تبجيله وتقديسه وحتى تأليهه بين أتباعه وشيعته. وفي نفس العام تمّ تعيين معاوية خليفة للمسلمين في القدس. فجعل من دمشق عاصمة خلافته. وبدأ معه عهد الخلافة الأموية. في هذه الأثناء أعلن شيعة علي بالعراق رفضهم الاعتراف بالخليفة الجديد، وبايعوا الحَسَن ابن عليّ البكر خليفةً عليهم. بأية حال، تبيّن لاحقاً أنّ الحَسَن لم يكن مهتماً بالخلافة ولايولي بالسياسة أي اهتمام، فتنازل عن منصبه لصالح معاوية، واعتزل بالمدينة، حتى وفاته عام 669 عن عمر يناهز 45 عاماً. من جهةٍ أخرى، رفض ابن علي الأصغر، الحسين، الاعتراف بشرعية ابن معاوية، يزيد، الذي ورث الخلافة عّن والده عام 680. وفي نفس العام وجّه الشيعة في العراق نداءً إلى الحسين للقدوم إلى الكوفة ومبايعته خليفةً عليهم. غادر الحسين إلى العراق برفقة موكبٍ بسيط. وتوقّف في مكانٍ يسمّى "كَربَلاء" ونصب خيامه فيه. فأرسل إليه الخليفة يزيد بن معاوية سَريّة مكوّنة من أربعة آلاف جندي بقيادة عمر بن سعد بن أبي وقّاص، فقُتِل الحسين في هذه الواقعة على يد شُمّر بن الجوشَن الضبابي، الذي حَزَّ رأسه وأرسله إلى الخليفة يزيد بدمشق. وبهذا انتصرت السياسة الإسلامية على الأخوّة الإسلامية. وفي حين أنّ هذه الحادثة المفجعة تمثل يوم كرب وحزن لدى الشيعة حتى أنهم لقّبوا الحسين "سيّد شهداء الجنة"، إلا أنها يوم سرور وابتهاج بالنسبة للنصيريين العلويين. # عيد عاشوراء كما ورد في كتاب الطبراني "مجموع الأعياد"يخبرنا أبو سعيد ميمون بن قاسم الطبراني في كتابه "مجموع الأعياد" أنّ هذا العيد يُقام في العاشر من شهر مُحَرّم وهو أول شهور السنة العربية. هذا هو العيد الوحيد الذي يتمّ تناوله بصورة مجازية وفي نفس الوقت يتميّز بوجود تفسير باطني يتعارض كلياً مع معناه الظاهري. فبالنسبة للشيعة الإماميين، يشكّل يوم عاشوراء، كما أسلفنا، مأساةً كونية تتمثّل في استشهاد الحسين بكربلاء، والذي كان من المُزمَع أن يصل الكوفة لإشعال الثورة ضد طغاة بني أمية، ويعيد الخلافة الإسلامية إلى وَرَثتها الشرعيين. وبالرغم من أنّ النصيريين-العلويين يؤمنون بالطبيعة الشيطانية الملعونة للسلالة الأموية، فإنهم يعتقدون أنّ شهادة الحسين ما هي إلا حَدَث ظاهري، وذلك على أساس مذهب الظهور والفِداء على غرار ما حدث مع عيسى المسيح، فهم لم يقتلوه أو يصلُبوه، إنّما شُبِهَ لهم حسب تعبير الآية القرآنية، أي أنّ الأمر قد اختلط عليهم، فالمسيح لم يُصلَب ولم يُقتَل، بل الذي قُتِلَ حقاً هو يهوذا، وفي الأصل الشيطان، إبليس الأبالسة، ولكن تراءى لهم أنه عيسى. ويقول محمد بن محم بن الحسن البغدادي في رسالته المصرية تعقيباً على هذه الآية ((رُوِيَ أنَّ اليهود عندما اجتمعوا على قتل سيدنا عيسى منه السلام، أتوا إليه ومعه يهوذا إسخربوط فتقدّمهم ودخل البيت الذي كان فيه سيدنا عيسى منه السلام، لينظر هل هو هناك أم لا فيُخبرهم، فلما دخل يهوذا رأى ......
#عاشوراء:
#مابين
#المأساة
#الكونية
#وعقيدة
#الفداء
#الفلسفة
#النصيرية-العلوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690172
راوند دلعو : المحمدية تلعب دور الشرير في المعادلة الداروينية _ الثقب الأسود المحمدي
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( المحمدية تلعب دور الشرير في المعادلة الداروينية _ الثقب الأسود المحمدي )قلم #راوند_دلعو الديانة #الكاكائية_اليارسانية ... ديانة مسالمة توحيدية ، و هي إحدى الديانات القديمة التي انتشرت في كوردستان.تقوم هذه الديانة على التوحيد و التسامح و التضحية لإسعاد الآخر ، كما أنها تحترم الموسيقا كجزء أساسي من التقرب إلى الخالق !و يلاحظ الباحث في مجال العقائد و الأديان مدى تأثر أتباع هذه الديانة بالديانة المحمدية _ لاسيما الطرق #الصوفية _ من حيث العقيدة و الطقوس و المظهر و طريقة اللباس و الحجاب .... !&#9940-;- و لو تساءلنا ، يا ترى هل يقتصر هذا التأثر بالمحمدية على الديانة الكاكائية اليارسانية ؟ في الحقيقة لا ، إذ يلاحظ المتمعن في تعاليم الديانات الشرقأوسطية القديمة التي عاشت في ظل حكم المحمدية لقرون طويلة ، التأثر الكبير و الواضح لهذه الأقليات بالعقيدة المحمدية ( التوحيد ) و الطقوس ( صلاة _ تلاوة _ صيام _ اغتسال ... ) و طريقة الزي المحمدي ( عمامة _ قلنسوة _ ثوب _ جبة _ عباءة ....) ، ليصل إلى نتيجة واضحة مفادها أن كل الأقليات الدينية غير المحمدية التي عاشت بين الغالبية المحمدية السنية قد تأثرت بعقيدة و طقوس و أزياء هذه الغالبية بشكل كبير ، ك #الصابئة و الكاكائيين و #الإيزيديين و #الزردشت و غيرهم ... بل حتى الأقليات المحمدية غير السنية قد تماهت أيضاً مع الغالبية السنية كطائفة الشيعة #الدروز و الشيعة #العلوية #النصيرية و #البابية و #البهائية و #الاسماعيلية.يشكل هذا التشابه من حيث الشكل و المضمون ظاهرة ملفتة تستحق التفسير ، إذ ليس من الصدفة أن تتفق كل هذه الطوائف على التوحيد من حيث العقيدة ، و الجبة و القلنسوة و الثوب و العباءة من حيث الأزياء ، و الصلاة و الاغتسال و القبلة و و و من حيث الطقوس !!!! و هنا ينقدح في ذهننا السؤال المنطقي التالي .... ما سبب هذا التشابه الغريب ؟؟ ما سبب تماهي هذه الديانات و المذاهب مع الغالبية المحمدية ؟سؤال منطقي تماماً و دقيق ، إذ عادة ما تسعى الأديان إلى التمايز و مخالفة بعضها البعض من حيث المظهر و الطقوس و طرائق التعامل و اللباس و غيرها .... فالتميز جزء أساسي من غريزة التدين ، و سلوك واضح عند مؤسسي الديانات ... فكل دين يحاول أن يختلف عن الديانات الأخرى تاركاً بصمة مميزة في وعي أتباعه الجمعي و سلوكياتهم اليومية .... !فما سر تشبّه الأقليات الدينية و المذهبية في الشرق الأوسط بالغالبية المحمدية #السنية ؟ سؤال عميق !!و لو طرحنا احتمال المصادفة جانباً _ إذ يستحيل أن يكون هذا التشابه بين كل هذه الأقليات و تقليدها للغالبية السنية حصراً مجرد مصادفة _ لكان سؤالاً مشروعاً يساعدنا على تفسير التاريخ و التطورات السلوكية بطريقة علمية !&#11013-;-&#65039-;- فالصابئة مثلاً يلبسون الثوب الأبيض و يطيلون اللحى و يصلون بشكل شبه سنّي ... &#11013-;-&#65039-;- كما يلتزم رجل الدين الإيزيدي بالقلنسوة المحاطة بالعمامة ( مثل زي رجل الدين المحمدي تماماً !!! ) و يتفق مع المحمدي بالعقيدة و قصة آدم و سجود الملائكة للرب .... مع اختلافات بسيطة.&#11013-;-&#65039-;- كذلك رجال الدين الشيعة الدروز يشبهون شيوخ المحمديين السنة في جبتهم و طربوشهم الأحمر المحاط بعمامة بيضاء ... و يتفقون بالهيكل العام للديانة مع المحمديين السنة !&#11013-;-&#65039-;- حتى نساء الأقلية العلوية النصيرية يتحجبن بأوشحة رقيقة مع أن الحجاب ليس فرضاً و لا من شعائر الأقلية العلوية ......
#المحمدية
#تلعب
#الشرير
#المعادلة
#الداروينية
#الثقب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739994
نضال نعيسة : سلاف فواخرجي: البصمة التنويرية النصيرية في الشخصية السنية
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة الفنانة السورية المعروفة، سلاف فواخرجي تتبرأ، وتشعر بالحرج، على ما يبدو، من فكر وثقافة "الفرقة الناحية" العنصري، وتنكر أن يكون لها اية طائفة ودين محدد وتتنصل من أي صلة بها، رافضة وجود شيء اسمه عقاب ونار كما أتى في ثقافة المحتلين الغزاة العرب المسلمين، الذين أرهبوا البشر وتوعـّدوا كل من لا يؤمن بنبوة محمد بالنار وسوء العقاب التي سيصلون فيها إلى أبد الآبدين، والتي -أي النار والتلويح بها- تعد مرتكزاً إيديولوجياً وعقائدياً هاماً في ثقافة الغزاة العرب المسلمين وتقوم عليها جل فلسفتهم الآخروية وأدواتهم الإيمانية وذراعهم التأديبية والإرهابية لجعل الناس يدخلون في دين الله أفواجاً...وقالت حرفياً: "إنه لا يوجد عقاب في الآخرة بل جنة فقط"، موضحة أن: "الله جميل وأحلى من أنه يحرق عباده لذلك لا يوجد نار."وهكذا، وبرغم دعم أنظمة الاحتلال العربية والإسلامية الاستبدادية الديكتاتورية وتحالفها المعلن مع التيارات الظلامية الإسلامية، تهب ومن كل حدب وصوب، ومن كل الجهات، ومن مختلف الشخصيات وكل الطوائف، رياح التغيير والرفض، وترتفع الأصوات، وتعلو حدة الانتقاد، وتستمر الضربات التكتيكية والتسديدات النارية المحكمة والقاتلة والقصف المركز المصوّب بدقة، ويتم إطلاق النار بكثافة عالية ضد ثقافة المحتل العربي الإسلامي البدائية المتخلفة، ثقافة القتل والغزو والسطو والسبي والنكاح واستباحة أعراض البشر وأموالهم ودمائهم لإجبارهم على الإيمان والتسليم بنبوة رجل لا يوجد أي دليل حسي وعقلي ومنطقي ومادي على نبوته وليس هناك أية معجزة تذكر له ولا لأصحابه الغر الميامين الذين فوضهم استباحة وقتل كل من لا يؤمن به تحت يافطة الجهاد في سبيل الله وإعلاء كلمته، وحلّل، لذلك، دماء وأعراض وأموال كل من لا يشهد له بالنبوة والتسليم لربه بزعامة وملكية وخلق الكون ولم يكن لديه، يوما، أية حجة سوى السيف والتكفير واستنطاق الشهادة له ولربه، ورغم أنه جلس يدعو الناس للإيمان به طيلة ثلاثة عشر عاماً في قلب مكة، ومع ذلك لم يؤمن به، ولم يصدّقه سوى بضعة أفراد، حتى هرب تحت جنح الليالي وأسس ميليشيات مسلحة، وعاد أدراجه لتلك المدينة غازياً محتلاً "فاتحاً"، بالسيف، حتى أذعنت له، وكذلك، وحتى، بعد موته ارتدت معظم القبائل والجموع التي تظاهرت بالإيمان حتى أعادها سيدهم الخليفة الأول بالسيف لحظيرة التقوى والورع والإيمان. تسقط وتتساقط وتتهاوى وتتحطم هذه الثقافة أمام ضربات التنوير وبات أصحابها وحملتها يخجلون منها ومن البوح بها ومن الإفصاح عن مكنوناتها. وتشهد، اليوم، مصر، نفسها، وهي واحدة من أكبر وأعرق وأقدم المستعمرات العربية والإسلامية التي احتلها مجرم الحرب ع. بن العا....ص ثورة حقيقية وصلت شرارتها ولهيبها لمعقل الجهل والتخلف ووكر الظلامية الدولية الرسمي التقليدي وهي مشيخة الأزهر بعدما بلغت هذه الثقافة وتخاريفها وطقوسها تخوم الجنون وحد الهسترة والتهريج الحقيقي وساهمت في نشر الإرهاب الدولي المتأسلم في ربوع العالم قاطبة فظهر من لدن هذا الأزهر ومن مقاعده الدراسية رجال وطلبة متنورون، ينشقون عليه، ويعملون، ولو على استحياء، لفرملة هذه الكوميديا الإلهية الشرق أوسطية ووضع حد لها..ومن الجدير ذكره، أن الفنان السورية المتألقة، تنتمي لعائلة معروفة ومحترمة من الطائفة السنية الكريمة باللاذقية، وأمها من الطائفة العلوية (النصيرية)، وهي الأديبة الراحلة ابتسام أديب التي تركت، على ما يبدو، بصماتها التنويرية على شخصية سلاف، وطبعتها بقيم التسامح والمحبة والتنوير والانفتاح، وظهر هذا جلياً في تصريحاتها الأخيرة إذ قالت: "أمي واحنا صغار كان ......
#سلاف
#فواخرجي:
#البصمة
#التنويرية
#النصيرية
#الشخصية
#السنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752788
نضال نعيسة : أعياد النصيرية: بأية حال عدت يا عيد؟
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة تحتفل الجماعات والشعوب والأمم والأعراق والعشائر والقبائل النصيرية "العلوية" الموزعة في دول عدة في يوم السابع عشر من ذي الحجة، من كل عام، وفقاً للتقويم الهجري المحمدي، بما يسمونه بـ"عيد الغدير"، وهو ما يقولون عنه، أنه مبايعة و"وصية" من مؤسس الإسلام لابن عمه علي بن أبي طالب، لخلافته، ووراثة السلطة والمال والنفوذ وبيت النبوة، وجرت هذه المبايعة في مكان يعرف بـ"الغدير خم"، حسب رواة النصيرية والشيعة، واتخذت الحادثة كمناسبة مقدسة يحيونها في نفس اليوم من كل عام، ومما جاء في "الوصية" (البيعة): (من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم والِ من والاه وعادِ من عاداه، اللهم انصر من نصره، واخذل من خذله، من أحب علياً فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله .....)، إلخ، وطبعا الجماعات والشعوب والأمم والمذاهب الناجية من النار لا تعترف بكل هذا الكلام والمناسبة. وأيام اللولو، أيام الزمن الجميل، ووقتما كنا صغاراً، لم نكن نعرف عدد من يقومون بالمناسبة " الذبح والطبخ"، وهي، بالمناسبة، واحدة من أعظم الأعياد النصيرية، ولا نعلم عند من سنذهب لحضور عيد الغدير، ونأكل ومن هو أول واحد سيرسل لنا "حصة عيد" وعليها كوم لحم وطبق وفير من البرغل بالحمـّص أو الرز بالحمّص مع زيت الزيتون البلدي عادة ما يكون من إنتاج صاحب "العيد"، وحيث كانت تتكدس "الحصص" لأيام، وكان الموسرون يذبحون أكثر من فدّان (ثور) بقر أحياناً، وحصرياً "الثور"، فمن عادات الشعوب النصيرية وتابوهاتهم المحرمة أنهم لا يأكلون أنثى البقرة ولا الخروف مطلقاً ويعتبرونها "إثماً عظيماً"، فيما تتبرع الغالبية بالأموال "الزكاة" للمناسبة و"قراءة الفاتحة"وللعلم، تتوزع الجماعات والشعوب والأعراق والقبائل والطوائف والعشائر النصيرية المعروفين، أيضاً، بـ"العلويين"، في عدة دول، ومناطق من العالم، كتركيا، وجبال الساحل بسوريا (حيث يتمركز في جبال العلويين وهم العدد الأكبر مع تركيا )، وإيران، ولبنان (طرابلس – جبل محسن بمحاذاة جبال النصيرية السورية)، وفي العراق، وأقلية متخفية في مصر، وباكستان، وأفغانستان، وبلغاريا، ألبانيا، واليونان، وأذربيجان، وكردستان (أكراد علويون)، كما يتمركز اليوم رهط قليل منهم في إسرائيل في القرى العلوية في الجولان...واليوم، وفي ظل استشراء وتغول جائحة المجاعة وهيمنة اللصوص والمافيات على مقدرات الحياة وتحكمها بلقمة عيش الشعب في واحدة من أغرب أنظمة الحكم بالتاريخ التي تريد أن تتحكم، ليس بمصادر الطاقة والسكر والأرز والخبز، وحسب، ولكن حتى بالسعرات الحرارية للشعوب والأمم والأعراق السورية، وتريد تقنينها وتقتيرها وتحديد كم سعرة حرارة ستتصدق بها عليك دولة البعث، كما تفيقه مؤخراً أحدهم الذي لا يكاد يخرج من قفشة وأمزوحة حتى يتحف هذه الشعوب المنكوبة بقفشة جديدة، وحيث النصيري البائس العادي المحروم من كل مقومات ورفاهيات الحياة ويعجز عن تأمين ربطة الخبز لعائلته، أما قطعة اللحم فقد باتت من الأحلام ورابع المستحيلات للغالبية العظمى من العائلات "النصيرية" التي تعيش بواقع مزرٍ وفقر مدقع وحرمان موجع، وحيث كانت هذه العادة "الذبح والطبخ" نمطاً من "البر" والتكافل الاجتماعي والتحابب والتوادد بين الناس وتذويباً معنوياً للفوارق الطبقية حيث يتناول الجميع أطايب الطعام في يوم العيد، وكان الطقس نوعاً من "الصدقة" وإطعام المسكين والجائع والفقير واليتيم، نقول تكاد تضمحل وتتلاشى الكثير من هذه الطقوس والأعراس والأفراح "النصيرية" وبات بالكاد، و"أبو زيد خاله"، وبيته "برأس الجبل"، من يستطيع ذبح تيس أو جدي صغير، وبات كثيرون يستعيضون عن الذبائح بدجاجة "فرّو ......
#أعياد
#النصيرية:
#بأية
#عيد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762459