الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجيب طلال : نعيٌ مزدوج لسقوط مسرحي .
#الحوار_المتمدن
#نجيب_طلال من المؤسف وفي زمن التواصل الفوري؛ وإمكانية النشر عبر المواقع الثقافية و الإخبارية ؛ لا توظف ولا تستغل أمام وفاة شخص ( ما ) أفنى زهرة عمره في المجال الثقافي والإبداعي والفني؛ مقابل يشهد له أنه كان صادقا مع نفسه ومؤمنا بظروفه ووضعه الاجتماعي؛ وغير متهافت أو انتهازي أو متملق . فأمام هاته اللامبالاة تتساءل هـل جفـت الأفكار أم جفت الأقلام أم جفـت القلوب ؟ لكن المحير والذي يجعل من التساؤلات ضرب أوهَـام وأضغاث أحلام ليس إلا ! أن بعض المتوفين من المشهد المسرحي والثقافي؛ كانوا مرتزقة بالمعنى الواضح ووصوليين بالمعنى المكشوف وإقصائيين بالمعنى المخزني/ السلطوي. طـُبـِّل وزُمـِّر لهم هـنا وهـناك ؛ عبر المواقع الثقافية والصحف الورقية وفي الفايس بوك؛ والتذكير بتاريخهم المجيد وعطائهم المتفرد ونضالا تهم في المشهد الإبداعي والفكري والفني. إنه نفاق معلـن وانتهازية مؤجله لهؤلاء ( الكتبة) ربما سيتساءل البعض أي هَـدف انتهازي من وراء – ميت- أمسى جثة هامدة ؟ بدون توسع في الموضوع ؛ فالهدف يكمن من وراء ما تركه الشخص المذكور[ مكتبته / أبناؤه المبدعون/ المخرجون/ حزبه/ أسراره/ زوجته أو ابنه في موقع القرار ( الثقافي/ الفني/ الإعلامي) !!مقابل كل هـذا ؛ سقطت في غفلة ، أربع ورقات من شجرة المسرحيين بفاس؛ في غضون هذا الشهر:[ عبد العلي بوصفيحة / محمد الدوردي/ محمد فرح العوان/ محمد أنوار] هؤلاء أعطوا من زهرة عمرهم الشيء الكثير؛ رغم بعض الاختلافات في التوجهات والتصورات؛ فلم نجـد مقالات تشفي الغليل؛ عربون عطائهم وتضحياتهم في المجال؛ وهنا لا أنافق نفسي؛ بأن سقوط هؤلاء ظلوا في طي عـدم الإشارة لوفاتهم؛ بالعكس فبعض الإخوة أعلنوا وفاتهم عبر ( الفايس بوك) وهذا جانب غير كاف ، لماذا ؟ فتدوينة [ الفايس بوك] لن توثق تاريخيا؛ ولن تصمد أمام التغيرات والتحولات ؛ فالذي يبقى موثقا ومنشورا مقالة أو دراسة؛ يمكن أن يستأنس بها أي باحث عن فعاليات مسرحية بمدينة ( فاس) أو غيرها من مدن المملكة.فدوافع هاته الكتابة؛ تكسير اللامبالاة وغياب قـلم ( ما ) يخرج من سباته ؛ ليغطس رؤوس أقلامه في محبرة تحمل مدادا نورانيا؛ ينير به الآخرين لما قدمه الرحيل عنا من تضحيات ومحطات فاعلة في ممارسته ؛ باعتبار أن التدوين / الكتابة الرصينة للممارسة الفنية والإبداعية ليست في حقيقة الأمر نعْـيا لسقوط مسرحي؛ بل هي تضامن مطلق مع التاريخ وإنصاف صاحبه أمام الأجيال اللاحقة ؛ وإن كانت القراءة شبه منعـدمة في وطننا العربي؛ وليس المغربي وحْـده. وبالتالي فمن بين الأربعة رحمهم الله ؛ والذين لم ينالوا حظهم حتى في النعي الفايسبوكي ؛ الفنان قيد حياته [ عبد العالي بوصفيحة ] و [ محمد أنوار] بحيث كلاهما انغمسا في الميدان المسرحي ؛ من بداية السبعينات من القرن الماضي؛ فالأول انضم لجمعية الإتحاد الفني؛ والثاني لجمعية المسرح الشعبي؛ إلا أن وجه الاختلاف فالراحل ( بوصفيحة) ابتدأ ممثلا و(محمد أنوار) ديكوراتورا وخطاطا؛ وفي نفس الوقت ملقن لأدوار بعض أعضاء الجمعية ؛ وذلك لعَـدم معرفتهم الكتابة؛ ولكن كانوا يقرؤون ويحفظون أدوارهم إلا بالسماع كالمرحوم ( ادريس الفيلالي ) الملقب بشويكة و( أحمد البور اشدي) وعبد الرحيم الأزرق و( المكي الإدريسي) لكن بعض العناصر انفصلت عن المسرح الشعبي ؛ لتؤسس جمعية الكواكب؛ التي التحق بها الراحل (محمد أنوار ) والتي قدمت له مسرحية ( دار لقمان سنة 1976) وهنا وقع له تحول إبداعي رهيب؛ حينما انغمس في عملية التأليف إبان مرافقة – الزجال والمسرحي- ادريس العطار – ادريس الجاي- وهذا الأخير لماذا تحَـدث نعْـيا عبر موقع ( هيسبري ......
#نعيٌ
#مزدوج
#لسقوط
#مسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724059
حبطيش وعلي : نعي: الفيلسوف الإيراني داريوش شايغان
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي علم التوازنفي 22 مارس 2018 ، توفي داريوش شايغان ، أحد أبرز فلاسفة العالم الإسلامي ، عن عمر يناهز 83 عامًا في طهران. من دون أن يعلق ألوانه على أي سارية دينية ، سعى شايغان إلى البحث عن القواسم المشتركة بين الروحانية الإسلامية والروحانية الهندية والشرق الأقصى والفلسفة الغربية. بقلم ستيفان وايدنرقبل عشر سنوات ، تجول رجل مسن من شجرة التنوب عبر شاطئ فينيسيا في لوس أنجلوس ، ملاحظًا المتاجر التي تصطف على الممشى الخشبي. باع أحدهم إكسسوارات هندية وأعلن عن طقوس شامانية ؛ كان آخر موطنًا لاستوديو لليوغا. بجانب ذلك كانت خدمة الوخز بالإبر الصينية وبضعة أبواب أسفل المتاجر تبيع مزيجًا انتقائيًا من التدليك الياباني ، وكتب عن علم التنجيم وعلم الباطنية ، وأحدث المنتجات من وادي السيليكون وأسطوانات الفينيل الصخرية.الرجل المسن المعني كان داريوش شايغان. كتب عن ما رآه في وقت لاحق ، قال: "كان كل شيء هناك في نفس الوقت. كان الأمر كما لو أن المرء قد نجح في ترتيب جميع الطبقات المختلفة التي تم ترتيبها فوق كل منها جنبًا إلى جنب على مستوى أفقي. الآخر في جيولوجيا وعينا ".ولد شايغان عام 1935 ، ولم يكن مفكرًا وعالِمًا محترمًا في الدين فحسب ، بل كان أيضًا عالميًا من الدرجة الأولى. نشر أعماله بالفرنسية والإنجليزية والفارسية ، ولكن كان بإمكانه أيضًا قراءة وتحدث الألمانية والسنسكريتية والروسية. كل من زار منزله في السنوات الأخيرة من حياته دخل متحفًا خاصًا لديانات العالم. الأمر المثير للدهشة هو أن هذا المنزل كان يقع في طهران ، المدينة التي لا يتوقع المرء أن يجد فيها مثل هذا التوفيق والانفتاح.النفي الداخليعاد شايغان ، الذي نفاه من بلده الأصلي بسبب الثورة الإسلامية عام 1979 ، في عام 1991 ، ليس أقله لإنقاذ مكتبته. على الرغم من أنه عاش في نوع من المنفى الداخلي في طهران ، إلا أنه كان أحد الأشخاص القلائل الذين قاموا حقًا بسد الفجوة بين نظام الملالي ونظام الشاه.كان شايغان هو من توصل إلى فكرة الحوار بين الحضارات ، والتي انطلقت في عهد الشاه عام 1977 في شكل مؤتمر وتم إحياؤها فيما بعد عندما كان الرئيس الإصلاحي خاتمي في منصبه. كانت تتويج مبادرة شايغان عندما أعلنت الأمم المتحدة أن عام 2001 - من كل السنوات - سيكون عام الحوار بين الحضارات.وغني عن البيان أن حلم المصالحة السلمية على أساس الاحترام المتبادل قد تلاشى في أنقاض مركز التجارة العالمي في 11 أيلول / سبتمبر. ومع ذلك ، في أعقاب الهجوم ، أصبحت تحليلات شايغان القاسية للعدمية في كل من المجتمعات الغربية والآسيوية أكثر موضوعية من أي وقت مضى.ومع ذلك ، لم يكن شايغان عالِم اجتماع ، بل كان فيلسوفًا وعالمًا في الدين. كان تفكيره عوالم مختلفة عن نظرية ما بعد الاستعمار العصرية التي ترفض الأعماق الثقافية والدينية للمجتمعات المستعمرة.كان منظور شايغان مختلفًا تمامًا: بعد التحاقه بالمدرسة في إنجلترا وسويسرا ، شعر بالحاجة إلى معرفة ما بقي في الإسلام من تحمل وموقف ومقاومة وكرامة يتجاوز التقليد السطحي للغرب.خارج إيرانلأن الأسئلة التي طرحها تنطبق بالتساوي على جميع المجتمعات الآسيوية أيضًا ، سرعان ما بدأ شايغان في النظر إلى ما وراء إيران إلى الهند والصين واليابان. لقد تعلم اللغة السنسكريتية وكتب العديد من الدراسات التي سلطت الضوء على أوجه التشابه والارتباطات التي أعطت المنطقة الآسيوية استمرارية روحية وقواسم مشتركة حتى قبل المواجهة مع الغرب.ومن المفارقات ، أنه كان في الغرب ......
#نعي:
#الفيلسوف
#الإيراني
#داريوش
#شايغان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759558