الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد المسعودي : هايبون : جناح مكسور
#الحوار_المتمدن
#وليد_المسعودي هايبون : جناح مكسور تم تسجيل إسميفي نهاية المتوسطة " دبور بن عصفور بن عصفور " في حين انني لم اكن سوى فراشة بيضاء حد التيه واهلي من الطيور والعصافير . تم تسجيل إسمي عنوة . كيف تهرب الفراشاتمن زحمة الدبابير ؟ تعال نريدك أن نتعلم القرص الحادفي بساتين النخيل العالية تقرص وتقرص باخبار وتقارير : عصفور ابن الجيران هرب من المعركة ، الدوري الصغير رسب في المدرسة ، الطير الملون وصل للتو من عمله البلبل الحزين يغرد خارج السرب القبرة الحزينة تشتم الثورة والحزب امام الفراشات تقارير واخبار وعناوين كلها قرص بقرصيريدون من الفراشةكتابتها بعد ان تتحول الى دبورقارص ومؤذ جدا هم يسجلون اسميدبور بن عصفور بن عصفور وانا اهرب ، في كل سماء مظلمة في الإعدادية هربت كثيراالى درجة التحول المتزايدبين الوان واشكال الطيور من اجل التمويه في الجامعة هددوني بالقفص قفص كانه مزبلة بعيدة عن الشمس هددوني وانا مستمر في هروبي في الخدمة العسكرية حاولت الاحتيال على الدبابير ولم اسلم نفسي لتسجيل واحد حتى انتهى بي الحالفي الحي الفقير الخائف الى تمزيق الاضبارة القديمةبرشوة لدبور منهك فقير هربت بجناح مكسورما زلت اعاني منه بعد ان ماتت الدبابير كلهاوحلت محلها الوحوش الكاسرةوالافاعي والغرابين السودبلحى تصل إلى الاقدام الى درجة انعدم معها الهروب أو الطيران بجناحي المكسور هذا . نهاية المتوسطة سجّل هذه الفراشة في خانة الدبابير !فراشة بيضاء من الدبابير الكثيرة هروب حد التيه قرص حاد في بساتين النخيل العالية اخبار وتقارير !عصفور إبن الجيران في المعركة الحامية يلوذ بما تبقى من ريشهيا الى المعركة قد رسب في المدرسة الدوري الصغير !يا للمزبلةفي كل مكان تغيب الشمس غرابين سود من اللحى والمسابح تهرب الطيور !جناح مكسور _ما يزال باب القفص مفتوحا للعصافير ......
#هايبون
#جناح
#مكسور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682099
عماد عبد اللطيف سالم : مكسورُ الظهرِ ومكسورُ القلبِ ومكسورُ الخاطر
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم في كُلِّ مسامةٍ من هذهِ الروحِكَسْرٌ.أنا الآنَ مكسورُ الظهرِ ، ومكسورُ القلبِ ، ومكسورُ الخاطر.أنا من أُمّةِ "المكاسيرِ" التي يكسرهاهذا الوطنُ المكسورُ مثلي.أنا المكسورُ كثيراًالمكسورُ جدّاًأستجيرُ بآخرَ المضاربِ في قبيلةِ الصمتِوأُغلِقُ على ما تبَقّى من الروحِ خيمةَ الأسىوأتركُ نفسي تنامُ طويلاًفوقَ هذا الرملِ الموحشِالذي لايوجدُ فيهِ موزارتولا هيجلولا مارلين مونرو.أنا العابِرُ قسراًفي هذا الوطنِ القسريّالعابِرُ الذي لَنْ ينْتَخِبولن يتظاهَرْولن يكتُبَ "منشوراً"ولن "يُعَلّقَ" على شيءٍولن يضَعَ "لايكاً" لأحدولا قلباً أحمرولا وجهاً يبكي.أنا العابِرُ الذي لن أكونَ معَ ، أو ضِدَّولن أُصابَ بالدهشةولن أشْعُرَ بالغضب.أنا العابِرُ الذي لا شأنَ لي ، بكُلِّ هذا الجوعِ الكاسرِ ، والعطشِ الكاسرِ ، والظلامِ الكاسرِ ، و العملِ الكاسرِ للظهرِ في السبعينِ من العُمْرِ ، و التجنيدِ "الإجباريِّ" الكاسرِ للروحِ ، والراتبِ التقاعُديِّ الذي يكسِرُ العائلة. أنا أمتَلِكُ الآنَ القليلَ من الزمن الإضافيّالذي سأُحِبُّكِ فيهِ فقطفيما تبَقّى لي منَ الوقتوسأحاولُ أنْ أنامَ عميقاًلأراكِ هناكوأحلمُ في حضوركِ ذاكبأشياءَ لا تحدثُ في الواقع.أنتِ أيضاًمنَ الأشياءِ التي لا تحدثُ في الواقعلذا سأُغلِقُ عيني عليكِوأبتَسِمْقبلَ لحظةٍ واحدةمن الغيابِ الأخيروسأترُكُ الفِتيةَ والصباياالذين لايُريدونَ أن يعرفوا ماهو الحُبّ حَقّاً"يثورونَ" و يكتبونَ عن "الثورة"وعنِ الوطنِ الذي لا يستحيوعنِ المرأةِ التي لا تجيء.ومثلُ الذينَ إنتهى وقتُهُمسأترُكُ الأمكنةَ التي كانتْ أثيرةً عنديللقادمينَ الذينَ لا شأنَ لهم بالرائحةوليسَ لديهم في العطيفيّةِ ، واليرموكِ ، والعامريّةِ ، والدورةِ ، شيءٌ أثيروسأُغلِقُ على ما تبقّى من الروحِما تبقّى من الروحِوأتمَدَّدُ على وجَعِ الفُقدانِ وحيداً مكسورَ الظهرِومكسورَ القلبِومكسورَ الخاطر. ......
#مكسورُ
#الظهرِ
#ومكسورُ
#القلبِ
#ومكسورُ
#الخاطر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691958
فاطمة شاوتي : وَقْتٌ مَكْسُورٌ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي هلْ وصلَ "غُودُو " يَا " صَمُوِيلْ بِّيكِيتْ " في حقييبتِكَ ...؟! أمْ على عكَّازاتِ الوقتِ أوْ على أقدامِ الريحِ ... وهي تنتعِلُ رشاقةَ " رَامْبُو " الوقتُ رمادُ الأزمنةِ ... والأرضُ مِذْوَذٌ دونَ حُمولةٍ لَايملَؤُهُ غيرُ الْبَوَارِ ... ذاكَ الضلعُ يشيرُ إلى صدرِي ...! يشُقُّ حبْلَ الغسيلِ نشفَتْ عليهِ أحلامِي ... ثمَّ تساقطتْ في حِجْرِ الجارةِ تَجْدِلُ تجاعيدَ حبٍّ ... أخطأَ موعدَهُ و تُحصِي كَمْ رجلاً سرقَ تجعيدةً واختفَى ...؟ الغرفةُ واقفةٌ تتأمَّلُ الجالسينَ على العَتَبَةِ ... يقضِمُونَ أظافِرَ الزمنِ تَرَهَّلَ على : أنينِ الجدارِ // النوافذِ // الأسرَّةِ // الشراشفِ // اللُّهَاتِ // الأرضيَّةُ خاليةٌ منْ حوافرِ الإنتظارِ إلَّا منْ أُصبعِهِ الوسطَى ... تمسحُ الغبارَ منْ بصقةِ اللَّامبالاةِ بينَ الشهيقِ والنهيقِ ... كلُّ الأنفاسِ تحولتْ حشراتٍ تتسلَّقُ الجدارَ ... فكيفَ يا" سْتِيفَانِي كُولِيكْ " تصدِّينَ الرصاصْ ...! والوقتُ معركةٌ طائشةٌ تقصِفُ العمرَ دونَ قرارٍ ...؟ كيفَ لِ " لْكْلِيفْلَارْ " أنْ يَقِيَنِي السيفَ و " GILLOTIN " يتربصُ المَمرَّاتِ مِقْصَلَتُهُ تحْلِجُ الأعناقَ ...؟! بينَ " رِينْوَارْ" و "دِيمُوقْلِيسْ "... كلُّ المواسمِ حصادٌ لَايُؤَجَّلْ الوقتُ خيطٌ مُعَلَّقٌ بينَ مسماريْنِ ... والساعاتُ ليستْ مُضَادًّا حيوِيًّا لِإيقافِ حُمَّى المستنقعِ ... والعقاربُ لَا معنَى لهَا تُجِيلُ النظرَ في جدارٍ فاصلٍ ... يضبطُ كسُورَهُ على نظَّاراتٍ منتهيَّةِ الصلاحيَّةِ ... ......
َقْتٌ
َكْسُورٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712033
فاطمة ناعوت : الرقصُ ... بجناح مكسور
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Facebook: @NaootOfficial Twitter: @FatimaNaootاليومَ، 29 أبريل، "اليومُ العالمي للرقص"؛ كما أقرّته منظمة اليونسكو تخليدًا ليوم ميلاد راقص الباليه الفرنسى "جان جورج نوفر". والرقص هو أحد الفنون الستة التي قسّمها الإغريق قسمين: قسمٌ يعتمدُ الإيقاعَ البصري: “العمارة- النحت- التشكيل"، وقسمٌ يعتمد الإيقاع السمعي: “الموسيقى- الشعر- المسرح"، ويدخل الرقصُ تحت مظلّة فنِّ المسرح. الرقصُ فنٌّ فطري ابتكره الإنسانُ الأول للتعبير عن مشاعر الفرح والخوف والعبادة والحزن والحيرة والأمل. وعلى جدارياتنا المصرية الثمينة نكتشف أن سلفَنا العظيم، الجدَّ المصري، قد خلّد هذا الفن ضمن ما خلّد من علوم وفنون رفيعة سبقنا بها العالمَ والحضاراتِ. كذلك كان سكّانُ أفريقيا، ولا يزالون، يقومون برقصات خاصة من أجل جلب المطر أو اتقاءً لشرور مرتقبة. واليومَ أحكي لكم من عالم "الباليه" في الشرق الأقصى قصة حقيقية عن الأمل والإرادة الفولاذية. أُجريت مسابقة للرقص فاز فيها اثنان كوّنا فريقًا واحدًا. شابة وشابٌّ، مختلفان عن بقية المتسابقين، وفريدان في عالم الرقص. لذلك ظل جمهور الحضور يصفق لهما وقوفًا مدة طويلة دون انقطاع. هي: راقصةُ باليه محترفة. تواظبُ على تمارين الرقص منذ طفولتها. وفي حادث مروّع، فقدت ذراعَها من منبته بالكتف! ضربها اليأسُ برهةً. ثم قررت إنشاء مدرسة لتدريب الأطفال على الرقص. وهنا أدركت أن عشقها للرقص يسري في شرايينها مسرى الدم، ولا مهرب لها منه. الفراشةُ الجميلةُ مازالت تريدُ أن ترقصَ، رغم انكسار جناحها. جرّبت حركات بسيطة كانت تتقنها منذ طفولتها، فسقطت، لأن فقدانها ذراعها أفقدها الاتزان. فصممت رقصات تتوافق مع تركيب جسدها الجديد “الناقص”. كانت ترقص وحيدةً بعيدًا عن العيون، خجلا من مواجهة الناس بإخفاقاتها وعثراتها. أما هو، فلم يكن راقصًا. بُتر ساقُه في حادث، وسقط أيضًا في بئر اليأس التي لا قرار لها. ثم التقيا. كان هدفُها مساعدته ليغدو إيجابيًّا تجاه الحياة من جديد. علّمته الرقص، في أستوديو الرقص الخاص بها، المأوى الذي تهرب إليه من العالم. ثم صممت رقصاتٍ تناسب جسدين: أحدهما بذراع واحدة، والآخر بساق واحدة، وعصا خشبية يتوكأ بها على عجزه. وخلف الأبواب المغلقة، كوّنا معًا جسدًا واحدًا مفعمًا بالتحدي والإبداع، يكسره الإخفاقُ أحيانًا. وراحا يحلمان بما أسماه الآخرون: "المستحيل". واجهتهما صعابٌ وإحباطات وهزائمُ تقول لهما بصوت غليظ ومتعالٍ: (توقفا! اِنهيا فورًا ذلك العبث!) فيفترقان. ثم تناديهما الوحدةُ والأمل، فيلتقيان، ويحاولان من جديد. وقد ازداد إصرارُهما على المضي في الطريق الشاقّة. وأنجزا بالفعل رقصتهما المشتركة. ثم كان القرار الأصعب؛ أن يرقصا أمام أصدقائهما، ليعرفا آرائهم فيما أنجزاه طوال تلك المدة داخل أسوار الشرنقة التي شهدت دموعًا وانكساراتٍ لشابين رفضا الاستسلام للعاهة، ورفضا التسليم بالنقص. ورقصا خارج الشرنقة للمرة الأولى فأذهلا الأصدقاءَ الذين شجعوهما على الاشتراك في المسابقة. اشتركا في المسابقة. وفازا. وصورت رقصتَهما تليفزيوناتُ العالم. شاهد الرقصةَ المتفرجون فبكوا. وشاهدتُها فبكيتُ. بكيتُ احترامًا لتلك الإرادة وذلك الفن الرفيع. فراشتان مبتورتا الأجنحة ترقصان كأجمل ما يكون الرقص وتقدمان فنًّا من أرقى ما يكون الفن!يقول جورج برنارد شو: (أنتَ ترى الأشياءَ، فتقول: ’كيف ولِمَ؟‘ بينما أنا أحلمُ بأشياء غير موجودة فأقول: ’ولِمَ لا؟‘) هكذا يفكرُ الشعراءُ والعلماء. لهذا يرسمُ الشاعرُ في قصائده صورًا غير موجودة، يخطف القمرَ ويضعه تحت وسادة حبيبته، يلضمُ ا ......
#الرقصُ
#بجناح
#مكسور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717377