الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمران مختار حاضري : بعد فشلها في تمرير قانون صندوق للزكاة في البرلمان هاهي حركة النهضة تبعثه من جديد عن طريق رئيس بلدية الكرم...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري بعد فشلها في تمرير قانون للزكاة في البرلمان هاهي حركة النهضة تبعثه من جديد عن طريق رئيس بلدية الكرم من أجل التقدم في مشروعها الظلامي ... !!! كم نحن بحاجة إلى دمقرطة التعليم و علمنة المجتمع في ظل انتشار الجهل و التجهيل و إنتشار الخرافة و تسطيح العقول و محاولات الاسلامويين بقيادة حركة النهضة في تلويث الوعي الجمعي و أخونة المجتمع و تقويض أسس الدولة المدنية و المواطنة و محاولات تمرير مشاريع " الوقف على التعليم " و إنتشار الكتاتيب و " صندوق للزكاة " و نشر البنوك الإسلامية ... مستغلة الغطاء السياسي الذي يوفره شركاؤها في الحكم من رواد الحداثة الشكلية الزائفة و الدعم اللوجستي القطري/ التركي و تدفق الأموال و انتشار "الجمعيات الخيرية"... و مساعي حرف الصراع والتناقض الاقتصادي والاجتماعي نحو صراعات هووية هامشية ذات بعد عابر للتاريخ على حساب الملفات الحيوية الاقتصادية والاجتماعية و مدنية الدولة و سيادتها... ! و التفتيش في ضماءر الناس و السعي المحموم إلى ترسيخ ثقافة ماضوية ترغب بالنكوص إلى دهاليز الماضي السحيق ، تعيش الماضي في الحاضر... و تعادي العقل و التفكير العلمي و المساواة و تابى التفتح و مسايرة التقدم التاريخي و العلمي و البشري في كافة المجالات.... !* كم مجتمعاتنا بحاجة ماسة إلى نشر قيم حداثية تقدمية حقيقية تقوم على قيم العقلانية و التنوير و الحرية والمدنية و المواطنة... و ضبط استراتيجية شاملة تهدف أساسا إلى دمقرطة التعليم و علمنة المجتمع كي ننهض و نتقدم... ! * فكلما ارتقى الإنسان بعقله ، كلما تراجعت انتماءاته الضيقة للقبيلة و العرق و الدين... و أصبح أقرب للإنسانية حيث لا يصنف البشر الا من خلال سلوكهم و مواقفهم الإنسانية الناهضة و العادلة و الراقية ... فالمياه الراكدة تجذب الحشرات و تكون قاعدة لانتشار الأمراض و الأوبئة ... و كذلك المجتمعات التي لا تفكر... ! فالمجتمع الجاهل لا يملك أفكاراً معروضة للنقاش ، لأن كل فكرة بحوزته مقدسة أو شبه مقدسة, متكلسة و معلبة كالصناديق المتعلقين بها ...( مثل صندوق النقد الدولي المنتهك لسيادة الاوطان و الناهب لخيرات و مدخرات الشعوب و صندوق" الكرامة" للتعويضات لفاءدة الاسلامويين و الصندوق الإنتخابي المحكوم بالمال الفاسد و هاهم يخططون ل صندوق زكاة للنهب و شراء الضمائر ) ... !و هذه المجتمعات ، عادة ما تكون مناهج التعليم فيها غير عقلانية و غير علمانية و غير ديموقراطية حيث تكون مرتعا لانتشار الجهل المقدس و الخرافة و الرداءة و التكلس و الغباء ...و فضاءا لتغول أشباه المثقفين و السياسيين الفاسدين و الإعلاميين المضللين و الحداثيين الشكلانيين المشوهين و التجار الدينيين... و تكون بوءرة للأفكار الغبية و المتسلطة و المتعصبة و ما أكثر هذه النماذج في مجتمعاتنا العربية... !!! * إذا أردت أن تدمر أمة و تضرب وحدة شعب و تفكك نسيجه المجتمعي فلا حاجة إلى حروب و ترسانة عسكرية، يكفي فقط أن يتمكن الإسلاميون و حلفاؤهم الداعمين لهم من الحداثويين المشوهين من الحكم... أينما حلوا يحل معهم الخراب و الدمار... ارونا عدلا تحقق على أيدي الاسلامويين قديما أو حديثاً منذ مئات السنين ... فالخلافة العثمانية حكمت لأربع قرون تقريباً و انتهت إلى علمانية راديكالية...! ثم ارونا كذلك عدلا تحقق أو تنمية أو ازدهاراً تحقق على أيدي رواد الحداثة الشكلية الاداتية الزائفة الباهتة من دعاة التوافق مع الإسلام السياسي " المعتدل" و يا له من اعتدال و يا لها من مغالطة ... !لن تتقدم تونس و لن يرى الشعب النور و لن تتحسن أو ......
#فشلها
#تمرير
#قانون
#صندوق
#للزكاة
#البرلمان
#هاهي
#حركة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677845
سالم روضان الموسوي : لماذا تتعمد الحكومة إعلان فشلها؟ الحظر الوبائي إنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي لماذا تتعمد الحكومة إعلان فشلها؟(الحظر الوبائي إنموذجاً)منذ ان ظهرت جائحة كورونا والحكومة تجتهد لإيجاد الوسائل في تقليل الإصابات قدر الإمكان في ضوء إمكانياتها الصحية والأمنية والإعلامية، ومن بين الوسائل التي اعتمدتها أسلوب الحظر الوبائي المتمثل بمنع التجوال العام في بعض الأيام والمنع الجزئي في اغلب الأيام وعلى وفق الصلاحية الممنوحة للحكومة بموجب قانون الصحة العامة رقم (89) لسنة 1981، لكن رغم مرور عام على هذه الإجراءات من الضروري ان نراجعها ونقيم أثارها ونتائجها، ونثير عدة أسئلة منها ، هل حدت من انتشار الوباء أو تقليل معدل الوفيات، وهل تمكنت أجهزة الدولة من تطبيق الحظر بالشكل الكامل مثلما حصل في سائر البلدان؟ الإجابة تكاد تكون بالنفي المطلق لان في اخر الإحصائيات التي أعلنتها وزارة الصحة نجد ان العدد الكلي للإصابات المسجلة لدى دوائر الصحة بارتفاع مستمر، وكذلك معدل الإصابات اليومي في زيادة ملحوظة وعلى وفق النشرة الوبائية التي تعلنها وزارة الصحة بشكل يومي، لذلك لابد من عرض أثار تلك الإجراءات على الحياة العامة ونقارن بينها وبين النتائج المتحققة؟ وسيكون على وفق الاتي :1. هل تمكنت الدولة من تطبيق الحظر بشكل كامل؟ لان كل البيانات التي تصدر عن الجهات المخولة بإعلان الحظر تؤكد على ان الحظر يشمل حركة الأفراد والمركبات ومنع التجول في جميع المناطق، لكن ما لوحظ ان هذا الإجراء لم يطبق سواء على منع تجوال الإفراد أو حركة المركبات، وتعج وسائل الإعلام المرئية بصور التجمعات البشرية الكبيرة وبعضها مليونية ، كما لوحظ حركة المركبات تسير بشكل كبير، ومراكز التجمعات البشرية تمارس أعمالها بشكل تام ودون ادنى التزام صحي سواء بالتباعد الاجتماعي أو توفير وسائل الوقاية، واحيانا تكون مؤسسات الدولة هي المكان الذي يعج بتلك التجمعات وعلى مسمع ومرأى الأجهزة المكلفة بتطبيق الحظر، فضلاً، عن حرية التنقل بين المحافظات.2. الدولة ليس لها وجود في بعض مناطق العراق ولم يتم الالتزام بتوجيهاتها مثال ذلك إقليم كردستان فانه لا يلتزم بقرارات وإجراءات الحكومة الاتحادية ومنها المتعلقة بمكافحة الوباء، بل تقوم سلطة الإقليم بالتعامل العكسي ومنها القرار الأخير المتعلق بحظر التجوال في فترة العيد فان الإقليم انفرد بقراره دون الالتزام بقرار الحكومة الاتحادية.3. ان غلق المراكز التجارية في بعض المناطق أدى الى حرمان شريحة كبيرة من أصحاب الأرزاق من سعيهم لأرزاقهم وهم على الأغلب من شريحة الفقراء ويتأثر رزقهم بغلق محلاتهم او بسطاتهم، مما فاقم الأثار الاقتصادية على هؤلاء وهم شريحة واسعة من الشعب، دون أي تعويض،4. ان حظر التجوال اصبح بمثابة عطلة رسمية لدوائر الدولة دون ان يتم تطبيقه بالشكل الكامل ، وإنما فقط في تعطيل مصالح الناس لآجال غير معلومة، ومنها المتعلق بالمحاكم حيث ان التعطيل يؤدي إلى تراكم الأعمال على الكادر القضائي والوظيفي وكذلك يؤدي إلى تكدس المراجعين في الأيام التي تكون أيام عمل.ومن خلال ما تقدم ذكره فان الحكومة لم تتمكن من تنفيذ وتطبيق قراراتها لمعالجة آثار جائحة كورنا، حيث لم يلتزم المواطنون بمنع التجوال سواء بتنقل الأفراد وتجمعهم أو بحركة المركبات، بل إنها أدت أحياناً إلى حصول احتكاك بين تجمعات من الأفراد وبين الأجهزة المكلفة بتطبيق قرار حظر التجوال مما أدى إلى التقليل من هيبة هذه الأجهزة حيث إنها عجزت عن منع الأفراد من التنقل راجلين أو بمركباتهم، وهذه من صور الفشل في تنفيذ القرارات، لذلك يظهر السؤال لماذا تتعمد الحكومة إلى تكرار تلك الإجراءات وتعلم إنها غير ذات اثر وغير ......
#لماذا
#تتعمد
#الحكومة
#إعلان
#فشلها؟
#الحظر
#الوبائي
#إنموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718472