الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أسامة هوادف : الدم والشرف
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف الدم والشرف من أجمل أغاني المافيا الإيطالية يروي صاحب هذه الأغنية" إل دوميني&#1704-;-وا" حكاية أنضمامه لمافيا ندرانجيتا بإقليم كلابريا حيث التقى بهم في قارب مبحر إلى إحدى الجزر وقام زعيمهم بتنبيهه بأن أغانيه تتحدث عن الشرف فقط دون الحديث عن الدم (الحرب) وأنه لا يمكن أن يكون هناك شرف دون دم وأصبح واحدا منهم بعدما بايعهم عند الوصول الجزيرة.كلمات الأغنية ذات ليلة كنت أفكر في الماضي كان هناك فرسان من إسبانيا من اليسارمن"أبروزي"¹ إلى صقلية قد عبرواوبعد ذلك في كلابريا توقفوا حيث الذين عشرون عاماوهم يعيشون تحت الأرضويقومون بدعم طبقات المجتمع حيث أساطير الشرف والدم والحربحيث الكبار والكهول والقصر مجرمونعندهم قانون الدم والأوميرتاالأب يقدمها لأبنه كالميراثهذه هي قوانين هذا المجتمع والشيوخ هناك يحكون هذه القصةدرانجيتا والكامورا والمافيامجتمع منظم ومتناسقدرانجيتا الكامورا والمافياصقلية قد شرفت نابولي وكالابريافي الصباح الباكر في قلب البحركنا نقتلع المسامير من الخشب كنا خمسة رجال وسبعة بحارة(رجال مافيا)وطلب واحد من هؤلاء أن يسألني جيوفيتتو أنت كنت تبحث عنا؟وتغني على الشرف وأنا سأرد عليكفوق هذا القارب أستمر في الغناءوأعلم أن الشرف والدم يسيران معا في طريق واحدةوأستمر القارب في الإبحار بعيدانحو جزيرة إسمها فافينياناأنت هنا ستغني لنا وحدكمن يدري لعل الجزيرة لا تزال بعيدةدرانجيتا الكامورا والمافيادولة الشرف دولة الأوميرتا ²درانجيتا الكامورا والمافيامنذ صغرهم لا يعرفون الرحمةأنها قلعة من ثلاث غرفالغرفة الأولى تمثل العقل الجزء الثاني منها يمثل النواة والجزء الثالث الجسم وهو المجتمع إنني متأسف على ما بدر منيقلت ذلك وأنا أقف أمام شجرة الراية وقمت بتكريمهم جميعا وتحيتهم وتمنيت البقاء معهم حتى الموت أستمر في القتال من أجل الدم والشرف أقاتل ضد العار وضد الخونةمن دون رحمة أو عفو أو شفقةوأجمع الضريبة لأجل هذا النظام______"الهامش"________¹_أبروزي منطقة في إيطاليا²_الأوميرتا: أحد أشهر قوانين المافيا ويعرف أختصارا ب "قانون الصمت" ......
#الدم
#والشرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678447
بير رستم : حكاية زواج فتاة كردية من شاب سوداني والشرف الكردي
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم يبدو أن عنصرية الضعيف لا تكون إلا على الأضعف منه حيث يفرغ تلك الشحنات السلبية تجاه من يحتاج ربما للتعاطف بدل “التنمر”، كما وصفها بعض الأصدقاء في قضية الفتاة الكردية التي تزوجت من شاب سوداني والتي أشغلت مواقع التواصل الاجتماعي وكأن كردستان أنتهكت مع احترامنا لمشاعر الجميع، لكن غريب أن نأتي نرجم تلك الفتاة في حين واقعنا وتاريخياً شهد ويشهد عشرات ومئات الحالات من زواج شبابنا وفتياتنا من شباب الملل والنحل الأخرى؛ عربية، تركية، فارسية -بحكم الاغتصاب القومي- ناهيكم عن شبابنا الذي درس في أوربا الشرقية في الثمانينات والتسعينيات وزواجهم من فتيات تلك الدول، لكن دون أن يتعرض أحد لهذا “التنمر”، ربما يقول البعض بأن غياب الاتصالات الحديثة من فيسبوك وتويتر وأمستغرام وغيرهم لم يجعل أن نشهد هذا الهجوم الشرس، كما في حال هذا السوداني المسكين، لكن بقناعتي السبب ليس في وجود وغياب الاتصالات الحديثة، بل كما ذكرت في البداية هي تفريغ تلك العنصرية على الأضعف حيث لو كان الأمر متعلق بالاتصالات فها نجد اليوم بعض شبابنا وكذلك فتياتنا يتزوجون من الأوربيات والأوربيين، لكن دون أن يهتم بها أحد، بل ربما تكون تلك الحالات محل افتخار البعض منا!ثم هناك عشرات الحالات التي تتم فيها إجبار الفتاة في مناطق الاحتلال التركي من الزواج من غير ملتنا الكردية ولم نجد كل هذا الامتعاض على صفحات التواصل.. ما أود القول بالأخير؛ بأن القضية أولاً وأخيراً تتعلق بالحريات الشخصية ولا يمكن لأحدنا أن يحدد خيارات الآخر، كما أن من المعيب أن يسمح الكثيرين لأنفسهم بتوجيه المسبات والكلام الغير أخلاقي للفتاة وأهلها حتى وإن كنت رافض للزواج حيث رفضك وقناعاتك لا يسمح لك بتوجيه الشتائم لأعراض الناس وليضع كل منا نفسه في هيك واقع وخاصةً لنا جميعاً أخوات وبنات وقد تختار أي منها شاب أفريقي أو هندي، باكستاني .. فهل فكر البعض ما سيجده من ألم وإهانة وهو يلاقي هذا الكم من المسبات له ولعائلته على صفحات التواصل الاجتماعي، بل هل فكر أولئك الذين سمحوا لأنفسهم شتم الفتاة وأهلها ما هي الدوافع والأسباب التي تجعلهم بشتم الفتاة غير أن لون الشاب الأسود الأفريقي “الزنجي” هو الذي دفعهم لاتخاذ ذاك السلوك المشين حيث بقناعتي لو كان الشاب ذو بشرة بيضاء وألمانياً أو سويسرياً لبادر الكثيرين منهم إلى التهنئة.. مؤسف أن نجد “إنتهاك عرضنا” في زواج فتاة كردية من شاب سوداني، بينما أعراضنا تنتهك يومياً من الغاصبين لكردستان حيث هناك الانتهاكات الفعلية للقيم الأخلاقية وللشرف الكردي وليس في خيار شخصي لفتاة كردية يا أيها الغيورين على شرف الكرد وكردستان. ......
#حكاية
#زواج
#فتاة
#كردية
#سوداني
#والشرف
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689754
حنان محمد السعيد : معايير الرجولة والشرف والنخوة في عربستان
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد استحق مقدم البرامج تامر أمين في الأيام الماضية لقب "عدو الشعب رقم 1" دون منازع، فعلى الرغم من أنه لم يتحدث إلا في سياق السياسات المرسومة له، والتي كانت تتجه نحو دعم مشروع الرئيس في تحديد النسل، إلا أنه قد مسّ وترًا حساسًا لدى أهل الجنوب، الذين يعانون من كافة صنوف التهميش والإهمال، كحال الكثير من أبناء هذا الشعب الذي لا يعرف إلا لغة العواطف. وما لفت نظري في كلمات السادة الرجال من أهل الصعيد أن ردودهم عليه جائت كلها في نفس السياق وحملت كلها عبارات من قبيل "نحن لا نترك نسائنا تخرج بدون غطاء رأس" أو "بناتنا لسن خادمات" مع كيل السباب للمذيع المذكور وكل من يمت له بصلة. فلقد تلخصت معاني الرجولة والشهامة والشرف لدى أغلب أبناء الوطن العربي في تغطية النساء، وفرض أوامرهم عليهن، وإلزامهن بالطاعة، فلم تأتي الردود لتناقش أسباب عمالة الأطفال في الصعيد، ولا أسباب الفقر وارتفاع معدلات الأمية، ولا الإهمال الصحي، ولا البطالة وضعف التنمية، ولكن كانت كل الردود عاطفية ما جعل من تامرأمين مجرد أسفنجة تمتص جزءمن الغضب الشعبي الذي يعتمل في نفوس هؤلاء، وكبش فداء لكل التقصير والإهمال الذي يعانيه أبناء الصعيد. فكما يقول توفيق الحكيم: "لقد تكونت في العقلية المصرية عاهة أرجو أن لا تكون مستديمة: هي ضمور عضلة التفكير و التحليل وحل محلها عضلة لا تشعر إلا بالحب أو الكره، ولا تري غير لونين "الأبيض والأسود". وبذلك ظهر نتيجة الشعور الواحد الانفعالي بالحب والكره موقف التعصب ثم الإرهاب والعنف. وهنا خطر غياب المناقشة والتفكير والتحليل. وهو ما يقتضي طهور الحرية الحقيقية. وبمعني آخر إرساء قوعد "الديموقراطية الصحيحة" و ليست المفتعلة أو المزيفة أو الناقصة، أو التي تستخدم لأغراض دعائية ومظهرية. الحل هو ديموقراطية حقيقية,،تُطلب لمزاياها وأهمها الآن هو قدرتها علي إبعاد الخطر المنتظر المتمثل في التعصب الأعمي والتجمد الفكري الذي يصاحبه الانفعال المؤدي إلي العنف والإرهاب، ثم النتيجة بعد ذلك هي عودة الديكتاتورية الرجعية."وليست باقي دول عربستان بأحسن حالًا، وعلى سبيل المثال كنت أتابع برنامج "بكسر التاء" على قناة الجزيرة، وهو بالمناسبة برنامجًا متميزًا، ولكن في أحدث حلقاته لم أستطيع متابعة الحلقة، فقد شعرت بالغضب الشديد مما سمعت. لقد كانت الضيفات من الناشطات في المجال السياسي والمجال الحقوقي، ممن تعرّضن للتنكيل والسجن بسبب هذا النشاط المشرّف، ولكنهن بعد عودتهن إلى ديارهن عانين من اضطهاد آخر، فقد نظر إليهن المجتمع على أنهن تعرّضن للاغتصاب أو التحرش، ما أيقظ فيهم الحمية للشرف وحرّض لديهم الرجولة الزائفة التي لا تعرف إلا لوم الضحية، والخضوع للظلم، والتنكيل بأصحاب الحق. ولا أعلم إلى ماذا يرتكز هؤلاء فحتى الكفر لا يعتد به إذا ما جاء تحت الضغط والإرهاب الجسدي والنفسي، ونبي الإسلام يقول: "إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه."ولكن الرجل في عربستان يستضعف النساء فيعاقبهن على وقوعهن ضحايا للظلم والإجرام والإكراه، ولا يدافع عنهن أو يحاول رفع الظلم عنهن. الرجل في عربستان يقبل أن تنفق عليه وعلى أبناءه زوجته، ولكنه يكره أن يذكّره أحد بذلك أو يتحدث بشأنه. الرجل في عربستان عبد للظالم والفاجر عاجزّا عن رد حقوقه الذاتية - فما بالك باسترداد حقوق الغير - فلا يجد أمامه سوى من هن أضعف منه لتفريغ طاقته المكبوتة من القهر، فهذا وحده هو ما يشعره بالقوة والتحكم، وما يعتمد عليه لإظهار الرجولة والشرف. إن معاني الرجولة والشرف والشهامة في عربستان مشوشة ومشوهة بدرجة يحتاجون ......
#معايير
#الرجولة
#والشرف
#والنخوة
#عربستان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710205
وفي نوري جعفر : اللباس والشرف المفقود.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر من الصعب جداً أن تناقش مثل هذه المواضيع في مجتمعات يكون الدين هو من يحكم عقولها ويستدر عاطفتها بالإضافة إلى العادات والتقاليد القبلية الذكورية التي يتمٌ تلقينها وزقها في عقول الأفراد منذ الصغر، لكل إنسان الحق فيما يلبس ويتجمًل، لكن هذه الحقوق في الغالب تكون مسلوبة وتخضع إلى قمع وإنتهاك شديد، تارةً بإسم الدين وتارةً أخرى بإسم العرف والتقاليد المجتمعية والمناطقية.!!ومما يلفت الإنتباه، أن مفهوم اللباس عند نفس هذه المجتمعات كان ولا يزال مختلف، فمثلاً في زمن الخمسينات والستينات والسبعينات، كانت أغلب النساء في المجتمعات العربية لا ترتدي الحجاب ولا اللباس "المحتشم" الطويل (الخاضع للمقاييس الدينية والعرفية)، فقد كانت نظرة الناس وبالأحرى الشباب لهنً بإحترام وتقدير، ولم يكن التحرش سائداً في ذاك الوقت، بل على العكس فقد كان أغلب الشباب والرجال أصحاب نخوة ورجولة وشهامة، وآنذاك أيضاً لم تنتشر في الأوساط الإجتماعية مصطلحات سيئة وبذيئة بسبب عدم إرتداء الحجاب مثل (الدياثة، القوادة، العهر، الخلاعة، العري والشرمطة و و و)، وإلى يومنا هذا في بعض الدول العربية والإسلامية نجد لباس المرأة مُشابهاً لتلك الفترات، ففي عدة محافظات ومناطق النساء لا ترتدي الحجاب ولا اللباس "المحتشم"، ومع ذلك فالأمر طبيعي تقريبا (أقول في بعض المناطق للدول والمجتمعات العربية خصوصاً في العواصم، وطبعاً مع التحفظ)، فالمرأة تلبس براحتها وتضع المكياج بشكل طبيعي.!!لكن على الجانب الآخر أي في نفس هذه الدول أو بعض مناطقها الإجتماعية، سادت مفاهيم وممارسات عجيبة وغريبة، أغلب هذه الممارسات والمفاهيم سببها التأثير الديني والتلقين المُتعمًد لأحكام الدين ولشريعة الأعراف والتقاليد القبلية، وهذا التأثير أصبح يتنامى ويتصاعد بعد ما يُسمًى بالصحوة الإسلامية التي إنطلقت في أواخر السبعينات وتحديداً في بعض الدول كالسعودية وإيران وأنتشر تأثيرها كإنتشار النار في الحطب اليابس في بقية الدول والمجتمعات العربية، مما تركَ آثاراً سيئة جداً على المجتمعات نفسها وعلى كلا الجنسين (المرأة والرجل)، فقد تركًز مفهوم اللباس الديني "المحتشم" والحجاب على النساء بشكل فظيع وبأساليب مختلفة، كالتهديد بالعذاب والحرق في يوم القيامة، أو الترغيب في دخول الجنًة والتنعم بممارسة الجنس المتأخر من قبل زوجها (لأًنه سينشغل بنكاح العديد من الحوريات)، بالإضافة إلى أكل لحم الطير وما تشتهي وكذلك الشرب من أنهار العسل والخمر واللبن، وأحياناً كثيرة تخضع الفتاة والمرأة إلى تهديد من قبل الأهل (الأب والأخ والأم وحتى الإبن) حينما ترفض (الفتاة - المرأة) لبس الحجاب أو ترفض الخروج بدون وضع المكياج أو العطور، وكل هذا يتم من خلال التهديد والترغيب والتلقين المتعمد والزائد من كل حدب وصوب، فرجل الدين ينفث سموم أحكامه الدينية الزائفة، والأب والأخ والأم والإبن ينفثون في عقل البنت مفاهيم الأنوثة والعفة والشرف والطهارة، ناهيك عن المراء والنفاق الإجتماعي والديني، وتفعيل العمل بمقولة "حشرٌ مع الناس عيد"، فالمحيط الإجتماعي يرفض خروج المرأة بلباس طبيعي دون حجاب، وفي بعض الأحيان يكون التشدد على أعلى المعايير بحيث لا يمكنها وضع المكياج أو التعطُر.!!هذه الصحوة الدينية التي أشاعت هذه المفاهيم المغايرة لما كانت عليه المجتمعات آنذاك، قد كرًست الحرمان والكبت والقيود والهيمنة بأبشع الأشكال، ونشرت مفاهيم مغلوطة أثًرت كثيراً في عقول أفراد تلك المجتمعات رجالاً ونساءً، كما أن القيم والأعراف والتقاليد القبلية الذكورية المزعومة أستغلًت المرأة إستغلالاً بشعاً، هذه الأ ......
#اللباس
#والشرف
#المفقود.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711111