الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : هيرست: اتفاقية ابن زايد مع إسرائيل لتأمين لحياته وإسرائيل أصبحت جزءا من نظام الاستبداد العربي
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي الكاتب البريطاني ديفيد هيرست: اتفاقية ابن زايد مع "إسرائيل" تأمين لحياته من النفي أو الموت، و"إسرائيل" أصبحت جزءا من نظام الاستبداد والقمع العربي، ونسبة رفض الاعتراف بإسرائيل بين العرب ارتفعت الى 87%!كتب الصحافي المعروف ديفيد هيرست، رئيس تحرير موقع "ميدل إيست آي/ عين الشرق الأوسط" والكاتب الرئيس السابق في صحيفة غارديان البريطانية المشهورة، مقالة مطولة حول اتفاقية السلام المزمعة التوقيع بين دولة الإمارات والكيان الصهيوني بعنوان (الصفقة الإماراتية الإسرائيلية: الهيمنة الجديدة في الشرق الأوسط) انتقيت لكم منها الفقرات الكاشفة التالية:1-هذه الرؤية القاتمة -التي قامت عليها اتفاقية سلام الإمارات وإسرائيل - ستنهار أسرع بكثير من انهيار المعاهدات الأردنية والمصرية مع إسرائيل، والتي كانت أيضاً مبنية على الرمال، وكل هذا يمكن أن يؤدي إلى المزيد من الأزمات لا غير.2- الرجال الثلاثة الذين وضعوا أول اعتراف من قبل دولة عربية بإسرائيل منذ 26 عامًا، ترامب ونتياهو وابن زايد، يواجهون جميعًا مشاكل في الداخل. (يستعرض الكاتب هنا مشكلة ترامب المهدد بخسارة الانتخابات الرئاسية وفق آخر الاستطلاعات، وإلى مشاكل نتنياهو المحاصر بفضائح الفساد وسوء تعامله مع جائحة كورونا فالمتظاهرون يحاصرون منزله، وإلى فشل محمد بن زايد في حصاره ضد قطر وفي الانقلاب الفاشل في تركيا وفي فشل حلفائه في الاستيلاء على طرابلس). ويضيف هيرست: بالنسبة لنتنياهو وترامب فقد تعني - خسارة الانتخابات - السجن، أما بالنسبة لمحمد بن زايد، فإن هذا -الفشل - يعني النفي أو الموت، وتكون علاقة حبه مع إسرائيل هي - بوليصة - لتأمين لحياته. إن مصائرهم الشخصية متشابكة إلى حد غير طبيعي.3-لكن هذه الصفقة، التي سيتم دعمها من قبل المغرب والبحرين وعمان والمملكة العربية السعودية، تختلف اختلافًا جوهريًا عن اتفاقيات السلام المصرية أو الأردنية مع إسرائيل. فلم تجر أي مفاوضات خارج قصور اللاعبين حولها. ولن تكون هناك انتخابات أو استفتاءات للحصول على تفويض شعبي. ولم تقترب أي من الفصائل أو الأطراف الفلسطينية المشككة منها، لأن القيام بذلك سيعني التخلي عن القدس الشرقية كعاصمة للدولة الفلسطينية، وعن المفاوضات على أساس حدود عام 1967 وعن حق العودة. ولهذا تنعكس موجة الغضب والاستياء التي تجتاح عروق الفلسطينيين لدى عموم السكان العرب.4-لقد ارتفعت نسبة العرب المعارضين للاعتراف بإسرائيل، وليس انخفاضها، في العقد الماضي. وقد حدد مؤشر الرأي العربي هذا الاتجاه كمياً. في عام 2011، عارض 84 في المائة الاعتراف بإسرائيل. بحلول عام 2018، ارتفع الرقم إلى 87 في المائة.5-لا يقتصر الأمر على ازدراء بن زايد للديمقراطية العربية (ومن ثم قمعه للحركات الديمقراطية الشعبية). إنه قبل كل شيء يحتقر شعبه، الذي يسلمه لمزاريب اقتصاد ما بعد النفط الجديد. بينما كان بإمكان القادة الإسرائيليين في السابق التظاهر بأنهم متفرجون على اضطراب الدكتاتورية في العالم العربي، فإن هذا الآن يربط الدولة اليهودية بالحفاظ على الاستبداد والقمع من حولها. لا يمكنهم التظاهر بأنهم ضحايا "حي صعب". بل هم ركيزتها الأساسية.6-هذه الاتفاقية هي الواقع الافتراضي، وسوف تندلع ثورة شعبية جديدة ليس فقط في فلسطين، ولكن في جميع أنحاء العالم العربي، وربما تكون هذه الثورة قد بدأت بالفعل.*رابط المصدر الأصلي باللغة الإنكليزية:https://www.middleeasteye.net/…/israel-uae-deal-middle-east… ......
#هيرست:
#اتفاقية
#زايد
#إسرائيل
#لتأمين
#لحياته
#وإسرائيل
#أصبحت
#جزءا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689923
إبراهيم اليوسف : صاحب نظرية «تأريض الإسلام» فيروس كورونا يضع حداً لحياته ومشروعه
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف تعرفت على الكاتب حسين قادر"1958-2020، قبل حوالي عقدين، عندما كان ينشر بعض المقالات السياسية، في مواجهة الاستبداد، والظلم الذي يلحق بأهله الكرد، على أيدي سدنة النظام السوري، وتعززت علاقتنا، منذ حوالي عقد زمني، بعد أن سهلت وسائل التكنولوجيا الحديثة -الفيسبوك- على نحو خاص سبل التواصل بين الناس، وأزالت ألغام الحدود، وبواباتها، وجماركها، لأطلع عن كثب على بروفايله، وتتعزز العلاقة - أكثر- عندما بت أتابع موقفه، من الاستبداد، أية كانت هويته، إذ لطالما أبدى رأيه بشجاعة.وإذا كانت مقالاته السياسية، تتناول هموم إنسانه، في مرحلة ماقبل الثورة السورية، ومابعدها، فإن ابن عفرين الذي حصل على شهادة الهندسة المدنية في جامعة حلب1981، وهاجر إلى أوربا بعد أن واجه الفساد الإداري في إحدى البلديات التابعة لحلب، عندما قدم له أحد المتعهدين - هدية- جهاز تلفزيون، فجن جنونه ما إن علم بذلك، بعد عودته، في مساء ذلك اليوم، ليطلب من أخوته - وعلى جناح السرعة- بإعادته إلى صاحبه الذي يئس من إرشاء هذا المهندس، ليمرر صفقات كبيرة من خلال توقيعه، من دون جدوى، ما دعاه إلى تهديده، ليواجه ذووه التهديد بمثيله، إلا أن المشكلة تفاقمت أكثر، بعد أن اكتشف أن بعض مسؤولي السلطة "المتنفذين" أنفسهم باتوا يهددونه، فإما الخضوع لآلة الفساد، أو أن يدفع حياته، مادعاه لأن يقنع ذويه بضرورة السفر إلى أوربا لمتابعة دراساته العليا، فقد أحب عالم الهندسة، وحلم أن ينال الدكتوراة في هذا المجال، ليعود أستاذاً جامعياً، يعمل في ظروف أقل ضغوطات، أو أكثر حرية، إلا أنه بعد سفره إلى أوربا انخرط في العمل، وأسس شركة صغيرة، وبعد تأمينه بعض المال، عاد إلى الوطن، ليعمل في مجال البناء، ويتفرغ لمشروعه الفكري، إلا أن اشتعال وطيس الحرب في بلده، دعاه في العام 2012 للعودة إلى النمسا التي كان قد حصل على جنسيتها، من قبل، بعد أن تكبد خسائر هائلة، ناجياً بنفسه وأسرته!ولعل الإطلاع على كتابه اليتيم الذي أنجز من جملة مخطوطاته " تأريض الإسلام" والذي صدر عن دار –دار- في مدينة قامشلي، في 400 صفحة من القطع الكبير، يبين مدى عمق رؤية المفكر زاغروس آمدي- وهو الاسم الأدبي- الذي اتخذه لذاته، إذ إنه عمل على تأريض النص المقدس، ونفض ما علق به، من خارج بيئته- بحسب رؤيته- لقراءته ضمن ظرفه التاريخي، زماناً ومكاناً، كصدى لواقعه، بل كثورة على واقع مكان وزمان محددين، وهو ما يسجل له، من دون أن يخفي أن ما يسعى إليه إنما هو من أجل نبذ منابع العنف، وتجفيفه.مؤكد، أن- نظرية التأريض- والتي اشتغل عليها الكاتب إنما هي مغامرة منه، بل خطوة تتجاوز- بزعمي- بعض محاولات ذوي نظريات نقد المقدس، باعتباره يؤرض هذا النص، وهوما يترتب عليه الكثير، ولعل هذه النقطة كانت وراء عدم نشر الكتاب على صعيد واسع، بل إن الدار التي أصدرته لم يعد لها أثر الآن، لأسباب خارجة عن إرادتها، كما أن الكتاب بات بحاجة إلى إخراجه من حدود تداوله ذي النطاق الضيق!أهمية مشروع المفكر آمدي تكمن في أنه تطرق إلى موضوع جديد، غير مسبوق، وهو ماسيتضح على نحو جدي لمن يقرؤه، بالرغم من استعانته بالسابقين عليه في هذا المجال، وكانوا جميعاً ممن يتوقفون- عند مداخل النص - غالباً- من دون التوغل إلى مابعد القشر، والصميم، وهو لا يشك سيثير حواراً بين من يقرؤونه: تقبلاً أو رفضاً. كل بحسب رؤاه، وقناعاته!؟ولكم هو مؤلم، أن يلفظ هذا المفكر أنفاسه الأخيرة، بسبب فيروس كوفيد19 من السلالة الكورونية في أحد مشافي فيينا- النمسا، بعيداً عن مسقط رأسه الذي يعيث فيه الغرباء، وألا يدفن جسده الطاهر في ......
#صاحب
#نظرية
#«تأريض
#الإسلام»
#فيروس
#كورونا
#حداً
#لحياته
#ومشروعه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693406