الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد جواد سيفاو : الأسرة ..والتربية الإبداعية للطفل من أجل مشروع تربوي فعال وناجع للمغرب بعد كورونا
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_سيفاو تضطلع الأسرة من بين جميع المؤسسات التربوية والمجتمعية بدور عظيم في تنمية القدرات الإبداعية، إذ تعتبر أول مجتمع يتصل بالطفل بعد ولادته ويتفاعل معه، ويكتسب عن طريق تفاعله معه أساسيات لغته وقيمه ومعايير سلوكه وعاداته وأنماط تفكيره، من مقومات شخصيته. فالأسرة كمؤسسة هي نواة للتنشئة الاجتماعية لا تنقل للطفل الميراث البيولوجي وحده، بل تنقل إليه أيضا خصائصها الثقافية، فيميل الطفل إلى المحافظة والجمود أو الانفتاح على الآخرين وتقبل الاختلاف، أو إلى العدوان أو التسامح، أو غير ذلك من الخصائص التي لا تتصل بالعوامل البيولوجية بقدر ما هي خصائص ثقافية يكتسبها الفرد من الأسرة في طفولته الباكرة " إن الأطفال يعيشون وينمون ويتكيفون داخل الجماعة، والجماعة الأولى للطفل هي الأسرة، وفيها يتربى ويتعلم أدواره وينمي مهاراته وعلاقاته بالآخرين وما يطلق عليه بالعلاقة البيوشخصية." ([01])و التنشئة الاجتماعية هي: “عملية تعليم الطفل المعتقدات والقيم بما يجعله مسؤولاً وعضواً صالحاً وفعالاً ومقتدراً فى المجتمع.([02])وبالطبع فإن الأسرة لها دور رئيسي فى التنشئة الاجتماعية فالآباء لهم دور هام في تدعيم التربية الإبداعية أو تحجيم بوادر الإبداع عند الطفل، يليها المؤسسة الاجتماعية الثانية وهي المدرسة، فمن العوامل الأساسية التي تؤثر في أداء الطلبة الإمتحاني القدرة على التعليم المستقل ومواقفه تجاه المدرسة والتعليم والتحصيل السابق للطالب والاتجاهات العرقية التي ينتمي إليها.([03]) والواقع أن الحقائق التي زودتنا بها العلوم الاجتماعية والتربوية والنفسية عن الأسرة لم تدع مجالا للشك في أن ما يقدر الإنسان أن يتصف به من صفات إنسانية مثل الثقة بالنفس، وامتلاك القدرة على المبادأة والمبادرة واقتحام المجهول، والتمرد الإيجابي على الواقع وعلى ما هو كائن رغبة في ما ينبغي يكون، والرغبة في التغيير والتجديد، والمرونة العقلية وانفتاح الذهن والتعامل مع أفكار الآخرين دون انغلاق ذهني، وغيرها من الصفات الإنسانية المحمودة، إنما يكتسبها الفرد بعد ولادته نتيجة لتفاعله مع البيئة الاجتماعية مع أسرته التي تستقبله وتتعهد برعايته. من هنا يتجلى بوضوح أهمية الدور الذي تقوم به لأسرة في تمكين الفرد ليصبح إنسانا مبدعا ومنخرطا بفاعلية في بناء مجتمعه، وصياغة عقله وفكره على نحو إبداعي، فالتجارب التي يحياها الطفل خلال السنوات الخمسة أو الستة الأولى من حياته تقرر أساس شخصيته، وشخصية الفرد المبدع أو بمعنى أدق الدعامات الأساسية للإبداع في تلك الشخصية تقوم على فكرة التفاعل العائلي الذي يتم داخل الأسرة. ([04]) وتواجه الأسرة تحديا حقيقيا في تربية الطفل المبدع والتعامل مع الطفل الموهوب، وإشباع شوقه الدائم إلى المعرفة، وإرواء عطشه المستمر لاستكشاف المجهول. نعم قد تكون تربية المبدع الموهوب متعة حقيقية في حياة الأسرة، وذلك حين تقوم الأسرة بدورها كاملا، في بذر بذور الإبداع في شخصية الطفل، وبتعهدها بعد ذلك بالرعاية حتى تنبت وتكبر وتزدهر وتثمر، لكن هذه التربية قد تتحول إلى هم ثقيل في غياب هذا الدور، وفي عدم وعي الأسرة بالطبيعة الخاصة للطفل الذي يحمل استعدادات الإبداع ويسعى لإشباع حاجاته، وعدم إدراك الأسرة لوظيفتها الجسيمة في توفير بيئة مثيرة وغنية ثقافيا، آمنة نفسيا يشعر فيها الطفل بالقبول. لا يستطع مجتمع يرمي إلى تغيير ذاته الجمعية، إلى تغيير ذاته وعلى ترسيخ أسس التربية الإبداعية في مؤسساته، دون أن ينفذ أولا إلى معرفة أهداف وأساليب التربية السائدة فيه، فتلك المعرفة شرط أساسي للتغيير الاجتماعي، ولا ......
#الأسرة
#..والتربية
#الإبداعية
#للطفل
#مشروع
#تربوي
#فعال
#وناجع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676285
لخضر خلفاوي : السِّيامية التفاعلية الأدبية الخلفاوية الإبداعية الحديثة
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي ـ المفـــــــــــــــــهوم السيامية أو ـ السيامئية الأدبية ـ : هو منحى إبداعي حديث يعتمد على ميلاد نصين مختلفين أو أكثر من حيث النوع أو الجنس الأدبي انبثاق الثاني من الأول، أو الثالث من الثاني أو الأول و هكذا...أمثلة : (قصة أو قصة قصيرة ( سيامية ) مع نص شعري، أو نص شعري ( سيامي ) مع قصة أو قصة قصيرة أو قصيرة جدا... ) أو ( قصة قصيرة جدا سيامية مع قصة، قصة قصيرة أو نص نثري شعري ).-ليكون النص " سيامئيا" أو سياميا و حتى لا يلتبس الأمر و يفهم على أنه اقتباسا يجب أن يكون ميلاده متزامنا ولا تفصله زمنيا إلا لحظات أو دقائق معدودة أو حتى ساعة من الزمن ابتداءا من لحظة كتابته كنص " سياميا " مع ( نص جذع ) كما في ميلاد ( التوائم)؛ دائما المولود الثاني يتبع مباشرة المولود الأول.تعتمد كتابة النص الثاني ( المُتَسَيَامي مع الأول ) على استيعاب دقيق يستنسخ " ثيمة" و تفاصيل سردية النص الأول مع توظيف صياغة مختلفة حسب أسلوب كل كاتب دون إهمال توظيف الخصوصية " الجينية " للنص ( الجذع الجذر ) المتمثّلة في "الأدوات و المفردات" فيصبحان نصان منفصلان في النوع و في "استنساخ " إندماجي تماما و متصلان اتصالا مباشرا في الثيمة و الأفكار. قد يكتب نصا " سياميا من قبل كاتب واحد أو عمل مشترك في لقاء تفاعلي بين كاتبين أو بين مجموعة من المبدعين ( على أرض الواقع ) أو على مصطبات التواصل العنكبوتي.توثق نشرا تزامنيا الأعمال الإبداعية " السيامية " في منشور جامع ( منشور سياميا متكاملا ) على جدران و فضاءات و منابر المتفاعلين المتصلين مباشرة بهذه الحركة الإبداعية، و تنشر أيضا بعد الانتهاء منها حسب إمكانية النشر في الصحف الإلكترونية الأقرب زمنيا لميلاد ( النصوص السيامية المنصهرة ) و منه أيضا في الصحف الورقية، مع تأكيد تاريخ ميلاد واحد لـلنصوص مع التنويه أدنى المنشور بالمدة الزمنية التي استغرقت في " ميلاد " النص السيامي الأصل أو الجذر الجذع " يتبعه تأكيد التوقيت الخاص بالنص المُتَسَيَامي مع الأول. السيامية؛ ليست تناصا ؛ بحكم أن التناص هو اتصال نصوص بنصوص أخرى قد "تتباعد حقباتيا و زمكانيا" و ما يميز التناص هو تقارب الفكرة أو الأفكار حيث النص المتناص يعاني على الغالب من حمل أو تبني أصول النص .. يعتبر التناص عند "كريستيفا برولان بارت"أحد مميزات النص الأساسية التي تحيل على نصوص أخرى سابقة عنها معاصرة لها. و يأتي التناص على إثنين أو أکثر و يشكل تداخل النصوص ببعضها عند الکتاب مرده هو الرغبة في تقوية الأثر. و هو تداخل و تشابك النصوص و ازدحامها." (السيامية) أو السيامئية لا تبحث عن قصد لإثراء نص من خلال تناصه بآخر ؛ بل إثراء للنوع من خلال مبدأ الإستنساخ النصي في حد ذاته ( قصة ، شعر ... إلخ ، مبدئيا يترك التفكير مفتوحا بين النقاد و المهتمين لإيجاد صيغة لإدراج النص الروائي و تطويعه لمذهب " السيامية " الحديث ؛ لاعتباره سلوك ـ فوري و آنيـ يتولد لاستنساخ و إعادة بناء النص المولود الأول ثم إعادة تفكيك أدواته و مفرداته و هندسته اللغوية و بعثه من جديد في ( جنس أدبي) بنسخة أخرى مع إبقاء الثيمة و ترك انطباع لدى المتلقي بـ "صلة رحم" النصين، ( الحوار التفاعلي الإنساني الأدبي في شهر أيلول 2018 بين الأديب الشاعر الجزائري لخضر خلفاوي من باريس و الروائي القاص الناقد العراقي "صالح جبار خلفاوي" من بغداد نموذجا لميلاد هذا المنحى و التوجه الأدبي الجديد ابتكره ـ لخضر خلفاوي ـ)ـ إذن السيامية ليست بحاجة إلى عناء الاقتباس مع نص خارج عن الإطار "الزمكاني" لكاتب آخر و مادام ......
#السِّيامية
#التفاعلية
#الأدبية
#الخلفاوية
#الإبداعية
#الحديثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683894
مجدى عبد الحميد السيد : العولمة غير الاقتصادية تطور قدرات البشر الإبداعية بطريقة مذهلة
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد لقد لاحظ الكثير منا أنه تحول شيئا فشيئا من شخص عادى سابقا إلى قارئ مميز ثم إلى كاتب مميز أو ناشر مميز ثم إلى مصور صحفى لنفسه ولعائلته وللغير ثم إلى ناقد أدبى وفنى على فيسبوك وتويتر ، بل وتحول بعض الشباب إلى صناع أفلام وممثلين على تيك توك ويوتيوب وانستاجرام ، ولم يقف الأمر عند ذلك بل تحول البعض إلى سياسيين وقضاة وأطباء نفسيين وخبراء تنمية بشرية محفزين للغير على العديد من مواقع الانترنت وخاصة مواقع التواصل الاجتماعى السريعة التطور. الواقع أن تلك التحولات التى لا تستند معظمها إلى أسس علمية واضحة بل تتم الآن بصورة عفوية يمكن اعتبارها مرحلة انتقالية من التغير الثقافى الاعلامى الاجتماعى العالمى يعاد فيها تشكيل الوعى الإنسانى بصورة عالمية حتى لو بدت محلية أو إقليمية. قد يعتقد البعض أن هذا أمرا سلبيا لإنه قد يثير البلبلة ويزيد الشائعات وغير ذلك من أمور سلبية ولكن الواقع يشير إلى عكس ذلك ، لقد اكتشفت العولمة بذراعها القوى وهو الانترنت الكثير من المبدعين الذين أثروا فى محيط عائلاتهم وأعمالهم ومجتمعاتهم الصغيرة قبل أن يصل البعض منهم إلى المستوى المحلى فى المدينة أو على مستوى الدولة أو الإقليم أو العالم . لقد استغل بعض المبدعين أذرع العولمة القوية فى التأثير فى مجتماعتهم بطريقة عفوية أولا ثم منظمة ثانيا مما جعل المجتمعات تمر بمرحلة من التفاعل المستمر الذى يؤدى إلى التغيير بعد أن تتسع الآفاق ويعود الوعى الغائب لدى الكثير من العامة و"حزب الكنبة" ، وعودة "حزب الكنبة" هذه المرة ليست من خلال مفكرين وسياسيين أفذاذ بل من خلال أشخاص أقرب للعاديين مبدعين مؤثرين فى مجتماعتهم المحلية ثم الإقليمية وربما العالمية ، فقد ينطلق المبدع من حى صغير فى مدينة مثل الإسكندرية إلى كل الإسكندرية ثم إلى القاهرة ثم إلى مصر ثم إلى الوطن العربى وإلى المتحدثين بالعربية فى كل بلاد المهجر ، ويحدث هذا أيضا فى تونس والمغرب والسعودية والإمارات ، ويقوى ليصل إلى كل العرب ، بل يحدث ذلك الآن مع انتشار الترجمة إلى كل العالم الذى أصبح يتابع الفنانين والإعلاميين والرياضيين وخبراء التنمية البشرية والوعاظ الدينيين وغيرهم .لقد شاهد العالم كله منذ فترة بسيطة كيف أغلقت سفينة عملاقة قناة السويس وكيف استطاعت صورة لعامل بسيط فوق مركبة صغيرة يحاول إزالة الرمال من حول السفينة أن تجعل العالم يؤمن بقدرات الإنسان غير المحدودة فى وقت الأزمات ، وكذلك فعل فيديو جورج فلويد الأمريكى وصوره – ومن قبله صور مقتل محمد الدرة الفلسطينى - التى التقطها أناس عاديون فى تغيير وعى المجتمعات المحلية ثم الوعى العالمى ، بل إن حوادث بسيطة مثل حادثة حريق محمد بوعزيزى أو مقتل خالد سعيد كانت سببا رئيسيا فى تغيير أنظمة فى عدة بلدان مثل تونس ومصر عبر أدوات العولمة مثل فيسبوك ويوتيوب وتويتر وغيرها. إننا نمر الآن بمرحلة انتقالية تحاول أن تجعل كل منا موهوبا فى مجال معين وبدرجة معينة يصعد بها للسطح ، حتى لو كان هذا السطح مجتمعا صغيرا مكونا من أسرته ومعارفه ، وبالتالى بدأت المواهب تظهر على ملايين البشر وليس عدة آلاف كما كان منذ خمسين عاما ، ولربما يساهم ذلك فى عودة الوعى لدى البشر ليقاوموا الفساد بشتى صوره من خلال كشفه ويتبنوا كذلك الشفافية وحقوق الإنسان والمساواة ويحاولوا التخلص من الميراث القديم من التحرش الجنسى والتنمر والتمييز بين الرجل والمرأة ، حتى لو كانت المرحلة الانتقالية تضم بعض الأشياء التى يعتبرها البعض سلبية أو "هايفة " إلا أن المجتمع أصبح هو الحكم وليس الخبراء والنقاد وهى تعتبر مرحلة انتقالية من " الشعبوية " ، ولربما تصل ......
#العولمة
#الاقتصادية
#تطور
#قدرات
#البشر
#الإبداعية
#بطريقة
#مذهلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722915
جاكلين سلام : حوار جاكلين سلام مع الدكتور وليد الخشاب في أعماق التجربة الإبداعية بين كندا ومصر عبر لغة الشعر والسينما والنقد
#الحوار_المتمدن
#جاكلين_سلام حاورته جاكلين سلام مايو – يوليو 2021مقدمة: على هامش اللقاءات الأدبية والثقافية التي كانت تجري في كندا ألتقيت عدة مرات بالأستاذ الشاعر الدكتور وليد الخشاب في تورنتو- كندا. تبادلنا الكتب والأفكار فيما يخص الشأن الثقافي العربي والمهجري. كان انطباعي بأنني أمام شخصية عميقة بمحمولها الانساني والفكري، تجمع تواضع الكبار، اتزان الحكماء وثقة العارف المقبل على الآخر بروح مشبعة بالتراث والحداثة. تسعفه في ذلك معرفته باللغات الأخرى التي تعمل التفاعل والحساسية الواعية الطليقة بين العربية والانكليزية والفرنسية. الحديث معه يفتح باب الأسئلة الأكبر نحو معابر تمس كينونة الفرد الواعي لدوره الثقافي الحضاري الفردي-وسط الجماعة. وهذا الحوار ليس إلا تعميقا مختصرا لإنجازاته في مراحل من عمره الابداعي التي تنضح بالثراء الفني والفكري والنقدي، والمستمر حتى الآن. قبل الدخول في الحوار أترككم مع نبذة مختصرة عن ضيفي الأول في سلسلة حوارات تأتيكم من "ركن جاكي للإبداع" في كندامن هو وليد الخشاب:الخشاب، أستاذ ومنسق الدراسات العربية بجامعة يورك، كندا منذ عام 2007، والمدير المشارك لجماعة الدراسات العربية الكندية. في عام 2003 حصل على الدكتوراة في الأدب المقارن من جامعة مونتريال. في 2004 أدار تحرير كتاب: "العرب: الخروج من الأزمة؟" المنشور في دار كورليه الفرنسية، وأتبعه بما يزيد عن خمسين فصلاً في كتاب ومقالاً أكاديمياً حول الثقافات العربية والإسلام، لا سيما قضايا الهوية الثقافية والحداثة؛ والأبعاد السياسية للصوفية؛ والمجازات الصوفية في السينما والأدب والثقافة الدارجة.في مجال النقد الأدبي والثقافي، نشر كتاباً من تأليفه، وأدار تحرير كتابين، بالإضافة إلى عشرات الدراسات النقدية المنشورة باللغة العربية في العديد من الدوريات الثقافية (مثل "الطريق" و"القاهرة" و"أخبار الأدب") أو السيارة (مثل "الأهالي" و"الحياة")، وكذلك الدوريات المحكمة (مثل "فصول" و"ألف").كمترجم، نشر وليد الخشاب العشرات من القصائد والدراسات المترجمة من وإلى الفرنسية.من دواوينه الشعرية: الموتى لا يستهلكون، شعر، دار ميريت للنشر، القاهرة، 2001 التي، شعر، دار شرقيات، القاهرة، 2013قمر مفاجىء، شعر، دار شرقيات، القاهرة، 2015 دراسات في تعدي النص، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، 1995بالاضافة الى تحرير بعض الكتب وترجمات وبحوث منشورة في دوريات فصلية وأدبية باللغة العربية والفرنسية. ويذكر أنه اشتغل سابقا كمعد ومقدم برامج بالفرنسية عبر اذاعة فرنسية من مصر. الحوار جرى عبر الشبكة الالكترونية، يوليو 2021جاكلين سلام: لقد قمت بخطوة رائدة بتأسيس برنامج خاص بالدراسات العربية في جامعات كندية، من أين بدأت الفكرة وكيف كان استعداد الجانب الكندي لدعم هذا الحقل؟وليد الخشاب: يحمل تراثنا تلك العبارة القرآنية الشهيرة: يخرج الحي من الميت، وربما فهمناها بمعنى الفرح الذي يتولد عن الحزن. فإنشاء برامج لدراسة الثقافات العربية شيء يفرحني وإن كان الدافع وراء ذلك الإنشاء محزناً في أصله. تواكب القرار السياسي بالتوسع في إنشاء برامج للثقافة العربية بكندا مع مطلع القرن، لكنه للحق -وللأسف- كان جزءًا من حزمة من الإجراءات التي اتخذتها حكومات الولايات المتحدة وكندا الفيدرالية والمحلية للتعامل مع هجمات الحادي عشر من سبتمبر-أيلول 2011 على أمريكا. شعر المجتمع وكثير من الساسة أنهم لا يفهمون العالم العربي الذي جاء منه معظم منفذي تلك الهجمات، فقرروا ضمن ما قرروا أن يخلقوا بنى تعليمية تدرس العالم العربي. واس ......
#حوار
#جاكلين
#سلام
#الدكتور
#وليد
#الخشاب
#أعماق
#التجربة
#الإبداعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726108
سناء فهد هلال : عن اللغة الإبداعية في الشعر والتوليد
#الحوار_المتمدن
#سناء_فهد_هلال من العسير الوصول إلى تصور ناجز وثابت عن اللغة الإبداعية شعرا، لا بل إن القبض على تصور ثابت ونهائي لهو التعسف بعينه والتجني بعينه والنقيض لطفرة الإبداع بوصفه ابتكار ونزوع عن السكون وولادة دائمة ومغادرة مستمرة خارج المألوف ومغايرة لما هو قارٌ ومدرَك مسبقا فلا يكاد يتصل بما سبقه إلا اتصالا رؤيويا فيما يخص الأفكار والمضامين على اختلاف الأشكال الشعرية المقدمة إلا أنني سأتطرق إلى الجانب القيمي والحسي والمعرفي الذي نستولده من اللغة في طور تخلّق اللغة الشعرية وإلى مدى القدرة على تطويعها لأجل نص أو محتوى أو دفق شعوري نستطيع من خلاله استدراجها إلى حيث تضيء على أحوالنا وهواجسنا وأفكارنا.إن القول أن العربية صحراء جافة وغير مولدة للمعاني قول انفعالي وجائر فلو لم يكن هذا التوليد والاجتراح والاستنطاق والاستفزاز والانزياح للكلمات الجامدة الملقاة على صفحات المعاجم ممكنا لرفعت الأقلام ونضب الكلام عبر مئات السنين من التداول والأعمال والكتب الشعرية والمضامين المتشابهة.إذا أين يكمن الخلل في تعاطي لغة الشعر ولماذا لا ترقى كلها إلى منزلة الإبداع؟ إنها على (سبيل المثال لا الحصر) في الكثير من المقروء المستنفذ لطاقته والخامل في اجتراح هويته، الذي لا يستدرجنا إلى خصوصيته وفردوسه ولا يبلغنا وجدانيا وشعوريا كأن يولد النص مشتتا عقيم الفكرة، أو مهيض الأجنحة مكتفيا بالسائد والواضح من منطق الأشياء وتراتبية التفكير ، أو حياديا منزوع الفتيل يتيم الهوى (الميول والأهواء) شأنه شأن العلاقات الرياضية الجافة والمستقرة ،أو كسيح الخيال مقصوص الشغف عاقا لتجليات الشعر عقوق الإبداع لغالبية متمرسي اللغة وأكاديمييها الذين يرتكبون الكتابة ظنا منهم أنهم امتلكوا ناصية الكلمة وتحولاتها ومداراتها ،أو أن يكون مجافيا لتحرر الأفكار التي لا تحتمل الزجر والنهي والتطرف والكِبر ناهيك عن افتقاره للطلاوة والصور الحارة والرؤى والتأويل المتعدد والحس الفطري تجاه الأشياء والمعاني ومكونات الحياة، أو أن يقع النص في المحظور فيأتي سافرا سفور الخطاب المباشر أو متخشبا مستسلما لقواعد النحو والصرف الصارمة، أو حتى مجسدا للواقع تجسيدا منطقيا ساكنا دون ملمح خلّاق أو نماء أو نفحة وجودية أوتوهج شعوري وعلى ما سبق علينا ألا نستغرب كيف يخرج علينا نص خاو خواء الزرع من الثمر وجاف جفاف النهر من طور الماء وفي المقابل يتملكنا نص آخر ويتلبسنا بكل أبهة الشعر وإشراقاته و سحره المكنون.مثل هذه الانطباعات التي تتسلل خفية إلى القارئ النوعي لا يمكن وضع اليد صراحة عليها لأن الكتابة الأدبية (لا سيما الشعر ) ليست عملية رياضية أو قياسية أو ذهنية بقدر ما هي كيمياء بشرية متفردة تمسك بأيدي الأدوات في مختبر النفس والسريرة وتقودها إلى التسامي في سماء النص ولا تكتفي بموائمة العناصر الفنية والانقياد لها ولعلائقها المستقرة. إن العملية الإبداعية أشبه بشيفرة ذات ذبذبات ممغنطة تنتقل عبر تيار وجداني وتفاعلي يُحَس ويُستخلَص و يتسرب عبر القراءة الكلية ومدى الانشغال والشغف بالنص ليشكل تصورا ينتمي في نهاية المطاف إلى القول المتغضن الجاف أو إلى الكلام الحي النبات، إلى الكهرباء المنطقية الساكنة أو إلى الكهرباء السارية المولدة.مثل هذه النصوص الساكتة والأسلوبية ذات الكعب القصير لا تشفع لها دوافع البوح والتحقق على بلاط الشعر ولا مواقع الريادة والفصاحة والتمكن والتسيد اللغوي ولا ترفع من قامتها كراسي النعمة وإعلام الغفلة ولا تدخل فردوس الشعر عبر مغازلة المفاهيم القارة في الذاكرة الجمعية المسنودة إلى بنى اجتماعية وأحكام تاريخية أكل الدهر عليها وشر ......
#اللغة
#الإبداعية
#الشعر
#والتوليد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726182
سناء فهد هلال : عن اللغة الإبداعية شعرا والتوليد.
#الحوار_المتمدن
#سناء_فهد_هلال من العسير الوصول إلى تصور ناجز وثابت عن اللغة الإبداعية شعرا، لا بل إن القبض على تصور ثابت ونهائي لهو التعسف بعينه والتجني بعينه والنقيض لطفرة الإبداع بوصفه ابتكار ونزوع عن السكون وولادة دائمة ومغادرة مستمرة خارج المألوف ومغايرة لما هو قارٌ ومدرَك مسبقا فلا يكاد يتصل بما سبقه إلا اتصالا رؤيويا فيما يخص الأفكار والمضامين على اختلاف الأشكال الشعرية المقدمة إلا أنني سأتطرق إلى الجانب القيمي والحسي والمعرفي الذي نستولده من اللغة في طور تخلّق اللغة الشعرية وإلى مدى القدرة على تطويعها لأجل نص أو محتوى أو دفق شعوري نستطيع من خلاله استدراجها إلى حيث تضيء على أحوالنا وهواجسنا وأفكارنا.إن القول أن العربية صحراء جافة وغير مولدة للمعاني قول انفعالي وجائر فلو لم يكن هذا التوليد والاجتراح والاستنطاق والاستفزاز والانزياح للكلمات الجامدة الملقاة على صفحات المعاجم ممكنا لرفعت الأقلام ونضب الكلام عبر مئات السنين من التداول والأعمال والكتب الشعرية والمضامين المتشابهة.إذا أين يكمن الخلل في تعاطي لغة الشعر ولماذا لا ترقى كلها إلى منزلة الإبداع؟ إنها على (سبيل المثال لا الحصر) في الكثير من المقروء المستنفذ لطاقته والخامل في اجتراح هويته، الذي لا يستدرجنا إلى خصوصيته وفردوسه ولا يبلغنا وجدانيا وشعوريا كأن يولد النص مشتتا عقيم الفكرة، أو مهيض الأجنحة مكتفيا بالسائد والواضح من منطق الأشياء وتراتبية التفكير ، أو حياديا منزوع الفتيل يتيم الهوى (الميول والأهواء) شأنه شأن العلاقات الرياضية الجافة والمستقرة ،أو كسيح الخيال مقصوص الشغف عاقا لتجليات الشعر عقوق الإبداع لغالبية متمرسي اللغة وأكاديمييها الذين يرتكبون الكتابة ظنا منهم أنهم امتلكوا ناصية الكلمة وتحولاتها ومداراتها ،أو أن يكون مجافيا لتحرر الأفكار التي لا تحتمل الزجر والنهي والتطرف والكِبر ناهيك عن افتقاره للطلاوة والصور الحارة والرؤى والتأويل المتعدد والحس الفطري تجاه الأشياء والمعاني ومكونات الحياة، أو أن يقع النص في المحظور فيأتي سافرا سفور الخطاب المباشر أو متخشبا مستسلما لقواعد النحو والصرف الصارمة، أو حتى مجسدا للواقع تجسيدا منطقيا ساكنا دون ملمح خلّاق أو نماء أو نفحة وجودية أوتوهج شعوري وعلى ما سبق علينا ألا نستغرب كيف يخرج علينا نص خاو خواء الزرع من الثمر وجاف جفاف النهر من طور الماء وفي المقابل يتملكنا نص آخر ويتلبسنا بكل أبهة الشعر وإشراقاته و سحره المكنون.مثل هذه الانطباعات التي تتسلل خفية إلى القارئ النوعي لا يمكن وضع اليد صراحة عليها لأن الكتابة الأدبية (لا سيما الشعر ) ليست عملية رياضية أو قياسية أو ذهنية بقدر ما هي كيمياء بشرية متفردة تمسك بأيدي الأدوات في مختبر النفس والسريرة وتقودها إلى التسامي في سماء النص ولا تكتفي بموائمة العناصر الفنية والانقياد لها ولعلائقها المستقرة. إن العملية الإبداعية أشبه بشيفرة ذات ذبذبات ممغنطة تنتقل عبر تيار وجداني وتفاعلي يُحَس ويُستخلَص و يتسرب عبر القراءة الكلية ومدى الانشغال والشغف بالنص ليشكل تصورا ينتمي في نهاية المطاف إلى القول المتغضن الجاف أو إلى الكلام الحي النبات، إلى الكهرباء المنطقية الساكنة أو إلى الكهرباء السارية المولدة.مثل هذه النصوص الساكتة والأسلوبية ذات الكعب القصير لا تشفع لها دوافع البوح والتحقق على بلاط الشعر ولا مواقع الريادة والفصاحة والتمكن والتسيد اللغوي ولا ترفع من قامتها كراسي النعمة وإعلام الغفلة ولا تدخل فردوس الشعر عبر مغازلة المفاهيم القارة في الذاكرة الجمعية المسنودة إلى بنى اجتماعية وأحكام تاريخية أكل الدهر عليها وشر ......
#اللغة
#الإبداعية
#شعرا
#والتوليد.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726194
سعد الساعدي : السعادة الإبداعية في القصيدة التجديدية.. رحيم الربيعي في رؤية تحليلية
#الحوار_المتمدن
#سعد_الساعدي حين نخوض في المجال النقدي بعيداً عن صراعات فارغة من أجل الوصول للحقائق الكامنة فيما نطرحه كجيل من المهتمين بالكتابة، والساعين لخلق فاعلية مجتمعية نريد بها هنا الاقتراب من السعادة الابداعية والفرح، بالقدر الذي يسعى اليه الكاتب عند طرح أفكاره الناصعة، لا الفكر الهدّام السوداوي كما عند البعض؛ بمعنى صنع طاقة حياتية ايجابية في خضم المتلاطم من طاقات سلبية خانقة. قد يبدو مفهوم السعادة الابداعية جديداً، وهو يعني باختصار: احترام القارئ بمسعاه لزيادة ثقافته، وامتاع ذائقته، من أجل أن لا تكون تلك الهامشيات المكتوبة وبالاً عليه وعلى سعة الأدب ومساحاته اللامتناهية. من هذا التصور أيضاً يمكن لنا ككتاب الدخول لفضاءات التحليل نقداً لسبر أغوار الكتابات، ولإيضاح الحقيقة من وراء ما نكتبه ويكتبه الآخرون ليصبح أمام الملأ، وهم من يقررون آخر المطاف كيف جاءت الكتابة شعراً، نثراً، أو نقداً.إنَّ أحد أسباب اللجوء لكتابة القصيدة بشكلها الآني اليوم هو التخلص من البحث عن كلمات معجمية صعبة المعاني شائكة الفهم من أيام شعراء ماضين في القدم الى اللاحقين غيرهم؛ رغم أن البعض مازال يكتب بلغة فوقة الى حدٍّ ما، بمفردات معمّقة، عربية ومعرّبة، ليستعين بتوضيحات وشروحات هامشية جانبية أو أسفل النص؛ بعض النقاد استحسنها، وبعضهم رفض، لكن ليست هذه مشكلتنا الآن. من هنا صار التجديد واقعاً مطلوباً لابد منه، أي التخلص من المفردات غير المفهومة بتبسيطها ليثبت الشعر الجديد حضوره لاسيما بعد مدرسة الشعر الحر، ليبقي بما يملك من فن التلاعب اللغوي، محافظاً على لغته الأم رغم الابتعاد الطويل عنها، وتداخلها مع لغات أخرى ولّدت لهاجات عامّية محليّة نسمعها في كل مكان، بات الكثير من كتاب القصة يكتبون بها رواياتهم مثلاً، لكنها لم ولن تغيّب العربية وإن تكلمنا جميعنا بتلك اللهجات كل حسب مدينته وبلاده. وما يسمى بقصيدة النثر في واقع الحال هو تداخل شائك بين النصوص المترجمة الى العربية التي تفقد وزنها وموسيقاها جراء تلك العملية، وبين ما هو كائن جديد له سماته وخصائصه ودلالته الواضحة التي يعرفها بعض أصحاب الشأن من نقاد وشعراء، ووفق اثباتات تاريخية فإن قصيدة النثر ليست غربية بل هي عراقية عربية منذ أكثر من أربعة آلاف عام حيث لا مجال للبحث عنها هنا، ومن شاء فليبحث أكثر ويتعمق بتحليل الأدلة من مصادرها.من يقرأ نصّاً قراءة نقدية قبل سنوات؛ لا يخرج عن سياق العرف اذا عبّر بقوله أنَّ قراءته هذه قراءة معاصرة، وهذا نعيده غالباً هنا وفي غير مكان لتأكيد الحالة، وكذلك من يسبقه بسنوات أكثر، ومن يلحق به بعد مائتي عام مثلاً، وهكذا يمكن الاتفاق على أن كل جيل يقرأ قراءته المعاصرة، ولا خلاف على ذلك، ولجعل النسق العام سائراً بوجهته الصحيحة المتفق عليها؛ ظهرت التسميات والاصطلاحات بهذه المفاهيم: الحداثة ، وما بعد الحداثة، وما بعد- بعد الحداثة، التي اختصرناها بهذا المفهوم: (الحداثة التجديدية، أو المرحلة التجديدية) لتكون القراءات الحديثة معاصرة لزمانها، ولا تختلف أيضاً. فمثلا إذا صنّفنا شعر الشاعر العراقي رحيم الربيعي ضمن أي اتجاه حديث هو، نقول بشفافية: أنه مع سياق أشعار المرحلة التجديدية، والشاعر ليس منفرداً كتب ذلك، بل مع الكثير من الذين نَحَوْ هذا المنحى، لكن اختيار أشعاره جاء كأنموذج بسيط آخر ليس إلاّ مع ما كتبنا الكثير عن غيره هنا أو في مكان آخر. الميزان المنضبط لتناول القصيدة التجديدية هو الاستعانة بنماذج منها، فوقع الاختيار على شعر الربيعي كمدخل جديد مع من وقع الاختيار عليهم سابقاً وكتبنا دراسات مطولة عنهم كنماذج ......
#السعادة
#الإبداعية
#القصيدة
#التجديدية..
#رحيم
#الربيعي
#رؤية
#تحليلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726327
فاطمة الزهراء المرابط : -الخطاب السردي بين فعل الإبداع ولذة التلقي مقاربة في التجربة الإبداعية للقاص محمد الشايب- إصدار جديد للباحث عز الدين المعتصم
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، صدر للباحث المغربي عز الدين المعتصم، كتاب نقدي بعنوان: "الخطاب السردي بين فعل الإبداع ولذة التلقي مقاربة في التجربة الإبداعية للقاص محمد الشايب"، يقع الكتاب في 124 صفحة من الحجم المتوسط، تتصدر غلافه صورة من تصميم الفنان خالد أيت زيان. ويضم الكتاب ثلاثة فصول: 1- التعالق بين الموضوعاتي والجمالي في "دخان الرماد"، 2- استدعاء التراث في "هيهات"، 3- ماهية الذات وجمالية الرمز في "الشوارع" و"توازيات"، إضافة إلى ملحق يتضمن بعض القصص التي ميزت تجربة القاص محمد الشايب الإبداعية، لكونها – حسب الباحث عز الدين المعتصم- تزخر بموضوعات متباينة في غاية الدقة والعمق، وتغرس في وجدان القارئ لذة التلقي.والكاتب عز الدين المعتصم، باحث من سيدي سليمان، حاصل على الدكتوراه في موضوع: »الخطاب الصوفي في الشعر الملحون« سنة 2018، عضو لجنة القراءة بـ»الراصد الوطني للنشر والقراءة «وعضو هيئة تحرير مجلة »الصقيلة«. صدر له: »النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب« (2019)، و«الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي» (2020)، و«الخطاب السّردي بين فعل الإبداع ولذّة التّلقي مقاربة في التّجربة الإبداعية للقاص محمد الشايب» (2022). شارك في مجموعة من الكتب الجماعية أهمها: «إشكالات تنزيل القيم بالمدرسة المغربية» (2018)، «جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري» (2018)، «شعرية الرؤى في قصيدة ما بعد الحداثة عند الشاعر أحمد مفدي» (2018)، «السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية» (2020)، «القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط» (2020)، «قبس من البلاغة المغربية: منارات من الخطاب الشعري عند أحمد مفدي بين تنوع القراءات وترف التأويل» (2021)، «الثقافة الشعبية والتراث المحلي بالمغرب الواحي» (2021). ......
#-الخطاب
#السردي
#الإبداع
#ولذة
#التلقي
#مقاربة
#التجربة
#الإبداعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752548
مريم الصابغ : ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر المكتمل-، كان عبيد السرقات يتنازلون ع -حقوقهم- -فحرية الإبداع-... ويهبونني المزيد من المنح والعطايا
#الحوار_المتمدن
#مريم_الصابغ للأسوياء الشرفاء فقط .. عزيزتي.. عزيزي... ع رأسي وبقلبي محبتكم؛ دومًا تشعلون عوالمي بالدعاء والفرح، والبهجة، والتمنيات الرائعة، ميرسي لعناقيد المحبة والحياة المدلاة من أعماق قلوبكم.. يلي تعانق قلبي بالتبريكات اليومية والتهاني والتمنيات الرائعة، طاقات الحب فاضت فأشبعت قلبي وفاضت للعوالم الخيرة المحتضنة أفراحي الدائمة بحبيبي .. طاقات عشق اليوم إضافية، ميرسي كتيير لطاقات عشق حبيبي يلي تسكننا، تحينا، بإتحادنا برقصتنا الأزلية الأبدية ع موسيقى روحينا، ليصدح الكون بأروع الألحان، ميرسي لعطاؤك الدائم واحتمالك لي، والمتع يلي أعيشها معك لم يحتملني، يساندني، يشجعني، يخلص لي حدا بحياتي مثلما تفعل "أعشق عذوبتك" ممتنة وميرسي كتييير للجهد يلي بذل خلال الشهر الماضي والأعياد، بأنشطة عطاء مؤسستنا لن أفيكم قدر جهدكم يوما محبة وامتنان: لكل عاشق لإبداعي، من كتب إعلامية، نفسية، اتيكيت حياة، إبداع، "شعر، حكايا، رواية".. كحكاءة شهرزادية بنكهة ذاتي الحقيقية، من "تجاربي أنا"، فكري، لغتي، حروفي، صوري، شعري، رواياتي، مبادراتي، وعطائي "الأكاديمي، الإعلامي" من كورسات، برامج تليفزيونية، وإذاعية، أفلام سبقت عصرها . محبة وامتنان: لشركاء العطاء والنضال للدفاع عن تحرر البشر، ولمنع الإتجار فيهم وكشف التمييز ضد الأقليات، وللمساهمين في خدماتنا المدنية، بالتنمية المستدامة، وإغاثة الشعوب منذ 2001 وحتى اليوم. محبتي الدائمة: للمخلصين شرفاء الكون من يستمتعون في تجوالي عبر عوالم الدهشة، ومغامرات أساطير حيواتي، المعلنين رفضهم للسرقات، حماة إبداعي من الرب أطلب لكم كل المنح والعطايا يلي ما تحصىكلاكيت: نسيت العدد لكم مرة وجهت حديثي لفضح السارقين، لحزن وضغط الأصدقاء، أقول بكل لطف كما لقنونني: "بيكفي يا مجموعة سارقين ذل ومهانة لأنفسكم تحت كعب حذائي وأمام العالم والتاريخ" !! أتمنى يكون الأصدقاء مستمتعون فأنا غير مستمتعة بتلك العبارات قلتها لخاطر حزنكم لصمتي!!أما ع لساني للسارقون: للرب وحده "النقمة والمجازاة" ليس "ضعفاً أو إستسلامًا بل سلامًا، وإيماناً بقوة عمل القدير وخطته لحياتي"، فمن قادني بطريق النور ووهبني نصرته ومنحني الشركة معه ودعاني لحياة الروح بسلامه، من بعثني كفينيق لحيوات سلامية، و شفاني من سرطان الدماغ، وأعطاني أعمارًا فوق عمري، منحني حيوات مليئة بالعشق، الفرح، السلام، والعطايا التي ما فيني إحصائها يوما ملاحظة: "للصوص اشباه البشر" وحدي أستطيع قول حيوات وعوالم وأكوان لكن السارق الكاذب الغير حاصل على اليونسكو، وشركاه السارقون الجدد ليس من حقهم سوى بإختراع إنهم أصيبوا بالسرطان، ونزلوا لهوة الموت والقدير أحياهم بفعل المحبة المعجز !!! وحتى لو حدث ستكون مسروقة مني أيضا كما أن لديهم معضلة تقديم الوثائق الطبية والدلائل في أجسادهم -هاهاها الله يرزق إن شاء فهو القدير- الخالق العدل قادر يدافع عني، يرد حقوقي من سارقيني جميعًا كما حدث عبر حيواتي.. بينما ضل صامتة أنا ويحاسب كل سارق كاذب حسب عمله، فكرة، ويلي صنعته روحه الأمارة بالسوء، فليس سرقه أو فعل فعله بنفسه، وبالأخرين "خفي لم يستعلن أمام الديان والبشر"دعاء بالرحمة من شر نفوسهم: لكل سارق من عبيد السرقة تنازل بكامل إرادته، وشر نفسه عن حقه في التمتع بالحرية التي منحها الرب للبشر ليستعبد للشر بينما يتباهون بسرقاتهم يعترفون جهرًا : "انني الأكثر إبداعًا، تاثيرًا، موهبة، فكرًا"، وإنهم جميعًا عبيد ساقطين من الحياة، لا وجود لهم ب ......
#بصمتي
#الإبداعية
#-حجاب
#الساحر
#وحقوق
#المؤلف
-القمر
#المكتمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755318
جعفر كمال : التباين في تعدد الموهبة الإبداعية عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال نمط اشتقاق التفضيل الشعري بالإِضَافة عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري مفتتح: تنطق الشاعرة كوكب البدري بالمرتجل المركب المتضمن أفكار التنوير الغزلية المجردة، عبر تأسيس قواعد حدس الحال المنتقل في تحكيم الاشتقاق الشعري، من رؤية تختزن نظرة معبرة عن الحداثة الصوتية التي تحاكي المرام التوليدي النحوي في سياق بلاغة تخيرت مبادئ تقوم على مصبات وجودية تحويلية بوازع عبورها إلى اتساق الإعجاز أنْ يصان اشتماله فصاحة الجملة الشعرية المركبة بتوارد الاعتبارات المعنوية، ومن منظور هذه القاعدة نشهد أن القرائن الفنية عندها محكمة التجلَّي بين التشبيه والتمثيل في جناس ارتقى بيان تَوَسَطْ المضمون العياني، ونحو ذلك يقوم الاشتقاق على فاعلية مُتَخَيل التحويل المبتكر بالإضافة على ثلاثة روافد متحركة وملازمة التغيير والتجديد بآن وهي: 1- الصوفية المثالية الذاتية المحكمة في البواعث الحسيّة الناطقة بالمألوف الشعري في الوزن والروي. 2- تحريك نظام الصوامت التي تجئ بالألفاظ العينية عبر الصّرف المدور في سياق الكلم في حالته الموازية لمذهب البصريين، في الحجة والتنزيل والذروة المتصلة بالبواعث الجمالية. 3- الإبدال في الموضع الفني بين جناس وآخر بالحكمة القابلة للتلقي من حيث المصب المعلن المجدد للحالة الشعرية بين المضمون والشكل. وفي حساب تلك الثمرات التي اظهرتها الشاعرة البدري للمناقشة النقدية جعلت من المتلقي يخزن الجديد في ذاته الوارثة، بإحالة التأسيس المبتكر عندها وجعل النص يتخذ العرفانية، وينتزع التشبيه من أمر ناطق بالصفة إلى أمر يدل على مسعى يجدد تجنيس التصريف، ولا أخال أن البدري غير ذات نوية وهي تصاحب إبلاغ التداخل في قيام التحديث الجناسي التوليدي، من معيون حاصل التَجَلَّي الصفاتي بإنقاذ الثروة الشعرية العربية من العلل والأورام عند غالبية النسوة، حيث أن هذه الظاهرة التوريدية إنما اساسها الجسد المباع، في حين عندما ننظر إلى وجود نسوي نظيف وبريء كنازك الملائكة، وآمال الزهاوي، وناهضة ستار، وفدوى طوقان، والشاعرة التي نحن في صدد تناولها، فأن أكثر الآراء الحاضرة على رياض: "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" ، وللتعيين أكثر نجد البدري وقد جعلت منشدها يحدد لغته لأن تكون مكشوفة من حيث نمط جذورها الذاتية، يساق وزنها إلى قسمة المنظوم التحويلي على أقدار مبتكرها الإِضَافي، وخاصة في الحريريات، بعد أنْ اجتهدت في صيانة الشعر الرباعي الذي يملك موهبة التصور بما يحكم معافاة التلاقح ببعضها البعض، وهذا ما يسكن الشعر عند البدري على ساحل أفصح وأبلغ وأشجى، افضل بكثير مما نقرؤه عند شاعرات تبوّأن المصاف الأول بنظر الصحافة الشكلية. في الواقع وجدت الوجدانيَّات في شاعرية البدري محصنة بالدقة والرعية حيث وجدتني اتفاعل معها بالوجوب العقلي أي ما يكون فاعله مستحقاً الالتزام بما يدعوني إلى النقد الوجيه، لكنني ابتسمت لقدرتها اللغوية، وبنيتها الفصيحة، وجناس المجاز الذي يحاكي الاحاسيس المرتوية ببلاغة النص، ولعل هذا الرأي ينتشر على لسان حال الناقد العربي في أدق وأصدق تعيين له، وأنا أضع يدي بيد الناقد المحايد، ولنا أستاذ لم يمح التاريخ علمه النقدي مع أنه ليس بالبعيد عنا بأفكاره وتحليلاته القيمة التي تؤخي ثقافته ثقافتنا وهو الجرجاني في القول التدريسي:" الفكرة لا تكون بالنسبة الينا فكرة إلا أن تكون تصاغ بالأفكار الناضجة1 ". لا يخرج هذا التصور عن تهيئة المشاعر من خلال مزار تنوير العرفان من معيون سقاء المتخيّل النوعي الآتي بالوحي الرحماني الصامت ......
#التباين
#تعدد
#الموهبة
#الإبداعية
#الشاعرة
#العراقية:
#كوكب
#البدري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766936