الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح بدرالدين : لاحل لأزمة الكرد السوريين الا بالمؤتمر الجامع
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين متابعة للتسريبات الإعلامية بشأن مايزعم عن دور يناط بالسيد – مظلوم عبدي – من جانب المحتل الأمريكي بسوريا وتهيئته للقيام بخطوات قيل انها ستسهدف رفاقه من أعضاء ب ك ك المتواجدين بسوريا ودفعه للاتفاق مع الأحزاب الكردية الأخرى وتوضيحا لاهداف الدعاية الإعلامية النشطة هذه الأيام التي ترشح السيد مظلوم – منقذا – أقول : عملية انقاذ أي شعب أو بلد أو جماعة أو حركة أو حزب تتطلب توفر الشروط الذاتية مثل اجماع الغالبية على التعاون في تحقيق الهدف المنشود وتوفر المشروع السياسي الواضح الذي يحدد الجدوى والسبب والمقصد النهائي ووجود قيادة جماعية منتخبة شرعيا من خلال مؤتمرات ولقاءات من الغالبية الشعبية تحتضن المرشح " المنقذ " ( مجموعة كانت ام فردا ) في البلد او المنطقة او الموقع الذي يحتاج الى الإنقاذ والتمتع بقدر من الاستقلالية في اتخاذ القرارت أما الشروط الموضوعية الواجبة توفرها فمنها تتعلق بمسألة التفاعل مع المحيط القومي والوطني وعدم التعارض مع مسار مواجهة الاستبداد والحراك الوطني الديموقراطي وعدم الارتباط مع ارادات وأجندات خارجية لاتحظى بقبول الغالبية . على حين غرة باشرت وسائل اعلام معينة منها مقربة من – ب ك ك – وأخرى تدار من مؤسسات في إقليم كردستان العراق في كل من السليمانية وأربيل بتلميع صورة السيد – مظلوم كوباني – قائد – قسد – بل وأطلقوا عليه صفة – الجنرال – تعظيما لدوره وشخصيته من دون أن يطلع عامة الشعب على مزايا الرجل وأفضاله على الكرد السوريين وحركتهم وماحققه لصالح الشعب السوري ومن ضمنهم الكرد واذا كانت محاربة – داعش – محل اجماع ومشاركة معظم القوى المحلية والإقليمية والدولية فانها تسجل كانجاز عظيم – لقسد – أيضا والامر الوحيد الذي ارتبط باسمه هو دعوته – الفضفاضة - لاتفاق الأحزاب الكردية على بعض المسائل البينية بينها والتي وبالرغم من رعاية الجنرال الأمريكي – روبيك – لاجتماع ممثليها منذ أسابيع في القاعدة العسكرية بالحسكة وتعهده بوضع مبلغ كبير من الأموال في عهدة الاتفاق ان ابرم لم يرشح عنها الا بيانا يتيما كل مافيه ابداء نوايا ( الاتفاق على الاتفاق ). بعيدا عن أية شخصنة لموضوعنا ومع كل التقدير للجوانب الإنسانية لشخصية آي فرد يرد ذكره في هذه المقالة فاننا وبناء على تجربتنا الطويلة في النضال السياسي الكردي السوري بشقيه القومي والوطني واختبارنا الدقيق لمسار ب ك ك المعروف عنه أنه غير محصن أمام اختراقات معظم أجهزة المخابرات في الدول الأربعة التي تقتسم الشعب الكردي خاصة في الأعوام التسعة الأخيرة وماقبلها حذرون جدا من سلوك هذا الحزب بشأن عبادة الفرد والتعامل بمفهوم عسكري متكتم مع خيوط التنظيم وسهولة رسم الهالات ثم حجب الثقة من أي مسؤول عندما تقرر القيادة العميقة بل تصفيته في الحال . لذلك أقول لاثقة اطلاقا بكل ما يصدر من أوساط ب ك ك وماكينته الإعلامية حول ممثليها السابقين واللاحقين في أجزاء كردستان ولا ننسى كيف تعاملت مع السيد – أحمد تورك – وخلفه ومع السيدة – ليلى زانا – ومع – كمال شاهين – ومع أتباعها في أحزابها الشكلية بكردستان العراق وكردستان ايران والآن في ساحتنا لذلك ادعو الى المزيد من الحذر في تقييمنا ورؤيتنا وتقديراتنا لهذا الموضوع الذي قد تغلب فيه العاطفة المشروعة تجاه الأهداف السامية على الوقائع والحقائق التي قد تكون صادمة بعد حين . السؤال الآن هل حصل خلاف فكري وسياسي بين مظلوم وبين قادته ومعلميه ؟ وان حصل ماهي أو جه الخلاف ؟ وعلى ماذا يختلفون ؟ مظلوم لايختلف من حيث النشأة ......
#لاحل
#لأزمة
#الكرد
#السوريين
#بالمؤتمر
#الجامع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683759