الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : لقاحات كوفيد 19 وفيروس كورونا: تحليل علمي مخلص ورأي طبي صدوق
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو تقييمك العلمي ونصيحتك الطبية لأولئك المهتمين بمعرفة مخاطر وفوائد لقاحات فيروس كورونا المختلفة التي يتم التسويق لها راهناً؟مصعب قاسم عزاوي: من الناحية العلمية فإني لست متخصصاً في الأمراض الإنتانية أو علم الوبائيات أو في علم الفيروسات، حيث أن تخصصي العلمي الطبي السريري والبحثي الأكاديمي يقع في مجال علم الأمراض (الباثولوجيا) وهو ما يجعل الرأي العلمي الذي يمكن لي طرحه محدوداً في رؤية علمية منهجية تستند إلى بديهيات الطب العام وآليات حدوث الأمراض في أجساد بني البشر، وخاصة الورمية والوراثية منها، وهو ميدان تخصصي العلمي والطبي الدقيق.ولتقديم إجابة واضحة ومبسطة ومفيدة لا بد من محاولة تقسيم اللقاحات التي يتم طرحها للاستخدام على المستوى العالمي، أو سوف يتم طرحها في المستقبل القريب إلى نماذجها الأساسية الستة، والتي إن تطابقت في أهدافها النهائية المتمثلة في تخليق مناعة خلوية أو خلطية كيميائية ضد الفيروس المسبب لمرض كوفيد 19، فهي تختلف في الطرق التي تستخدمها للوصول إلى نتائجها، وهي في الأساس ستة طرائق سوف أقوم بعرضها بشكل مبسط مورداً نقاط القوة والضعف في كل منها.أولاً: مجموعة اللقاحات المعتمدة على mRNA من قبيل لقاحات شركات فايزر وبايونتك ومودرنا الأمريكية، وهي مجموعة من اللقاحات تستند إلى مبدأ وضع تعليمة لنسخ البروتينات في خلايا الإنسان تدعى mRNA ضمن جزئية من الدهنيات الفائقة الصغر Lipid Nanoparticles وهي تقنية مضى على اكتشافها ومحاولة تطورها واختبارها سريرياً مدة تتجاوز الثلاثة عقود، وعلى الرغم من ذلك فهي لم تحصل سابقاً على أي موافقة من أي هيئة حكومية متخصصة بقبول وترخيص اللقاحات قبل الجائحة الراهنة نظراً للقلق العميق من ضعف فعاليتها نظراً لنصف العمر القصير جداً لجزيئات mRNA داخل الخلية، وسهولة تخربها جراء التعرض لحرارة الجسم فقط، وهو ما يستدعي إضافة جزيئات تدعى Adjuvant والتي يمكن ترجمتها إلى العربية بالظهير المناعي، وهو مركب كيميائي لا بد منه لأجل حماية mRNA من التخرب السريع، بالإمكانية إلى تسريع تعرف الجهاز المناعي عليه والبدء بتشكيل أضداد له عقب تمكينه من الدخول إلى داخل الخلية عبر الجزيئات الدهنية الصغرية LNP السالفة الذكر.وأحد العناصر الهامة التي كانت سبب تردد كل السلطات الصحية على المستوى العالمي في قبول أي من أشكال هذه اللقاحات سابقاً هو التخوف من السمية التي يمكن أن تحدثها الجزيئات الدهنية الصغرية LNP وبشكل أكثر تخصصاً أشكال الظهير المناعي Adjuvant التي لا بد من استخدامها لتلافي صعوبات سهولة تخرب mRNA داخل الخلية وقصر عمره قبل تفككه الذي قد لا يكون كافياً لأجل إحداث التأثير المطلوب لتشكيل مناعة كافية.وتجدر الإشارة إلى أن شركات فايزر وبايونتك ومودرنا التي تم قبول لقاحاتها في الولايات المتحدة وبريطانيا و الاتحاد الأوربي لم تصرح عن التركيبة المستخدمة في لقاحاتها لأجل تصنيع الجزيئات الدهنية الصغرية LNP والظهير المناعي Adjuvant فيها مما يطرح أسئلة كبيرة حول أخلاقية قبول السلطات الصحية لهذين اللقاحين دون التصريح عن البنية الكيميائية للمواد الداخلة فيه بشكل علني يمكن العلماء من دراستها واكتشاف أي آثار سمية يمكن أن تحدثها على المستويين القريب أو البعيد في تجارب في المختبر على الحيوانات، أو سلاسل الخلايا البشرية، وهي خلايا بشرية يمكن تنميتها في المختبر لدراسة الآثار الجانبية للأدوية واللقاحات دون الحاجة لزرقها في أجساد البش ......
#لقاحات
#كوفيد
#وفيروس
#كورونا:
#تحليل
#علمي
#مخلص
#ورأي
#صدوق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703988