الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بقلم محمد زهدي شاهين : الإسلام في مواجهة الإرهاب من كل حدب وصوب
#الحوار_المتمدن
#بقلم_محمد_زهدي_شاهين كلما تعرض ديننا الإسلامي الحنيف لطعنات داخلية من الإسلاميين المتشددين والمنحرفين عن الصراط، أو طعنات خارجية من قوى في الغرب أو الشرق الأدنى أزدادُ يقيناً بأننا نحن المسلمين على حق من أمرنا وهم على خلاف ذلك، ومع هذا اليقين على صوابيتنا إلا أننا نستطيع التعايش مع من نعتقد بأنهم مخطئون.إن من عقيدة المسلم احترام الآخر واحترام معتقداتة الدينية والفكرية فلا إكراه في ذلك. والاحترام كما هو معلوم للجميع هو من القيم الحميدة التي يتميز بها الإنسان بإنسانيته عمن سواه.فعندما أتعلم كمسلم من ديني هذه القيم الفاضلة والحميدة أزدادُ يقيناً بأن الدين الإسلامي ما هو إلا خليط من الحكمة والموعظة الحسنة.منذ البعثة النبوية إلى يومنا هذا يتعرض الإسلام لهجمات متتالية تسيء لديننا الحنيف ولنبينا الكريم أفديه بروحي ودمي، التي كان آخرها الهجوم اللاذع الذي شنه الرئيس ماكرون الفرنسي المنحرف مدّعيا بأن التهجم والإساءة لأديان الأخرين ومعتقداتهم الفكرية والعقائدية ورموزهم المقدسة يقع ضمن حرية التعبير عن الرأي، وهذا هو الهراء بعينه.هنا لا أستبعد أيضا احتمالية أن تكون هذه الأزمة مختلقة ومفتعلة من باب سياسة التشتيت وخلق أزمة جديدة من أجل الهروب من أزمة أخرى، وإن صحّ هذا فالجرم مضاعف وهو انحطاط بالقيم والمفاهيم إلى أدنى مستوى من الحضيض.هذا الدّعيّ من خلال تصريحه الذي أدلى به وبُث عبر وسائل الإعلام اعتدى وتهجّم على مشاعر ما يقارب ملياري مسلم ، عدا عن مشاعر من يؤمنون بالتعددية من أصحاب الديانات الأخرى التي يعيش بعضا من معتنقيها بيننا في مجتمعاتنا الإسلامية، ونتبادل وإيّاهم الود والاحترام، فالإنسان إمّا أخ لك في الدين أو في الخَلق، وهذه إحدى تعاليم الإسلام التي تربينا ونشأنا عليها جيلا بعد جيل.نحن المسلمين بتنا وأصبحنا ضحية جراء تهجم هؤلاء الإرهابيين على معتقداتنا، وبفعلهم الإجرامي هذا لا يقومون إلا ببث مفهوم الكراهية والبغضاء ونثر بذور الحقد بين المجتمعات والشعوب.لهذا لا تلوموا الضحية بل جُل اللوم يقع على من أشعل عود الثقاب في برميل البارود.في هذه الأيام العطرةِ والمباركة أوجه رسالة لأخوتي المسلمين وأخواتي المسلمات كافة بأن نكون دعاة لديننا العظيم مدافعين بذلك عن قدوتنا وحبيبنا بسلوكنا الحسن، والرسالة الأخرى أوجهها للشباب المسلم كافة بأنه لا ضير أيضا بأن تعج شبكات التواصل الإجتماعي والمواقع الإلكترونية بذكر قدوتنا وحبيبنا دفاعاً عنه وعن رسالته الخالدة، والعمل على نشر القيم الفاضلة وتعاليم الإسلام الحنيف حتى تغدو ثقافة في أواسط مجتمعاتنا الإسلامية مستعيضين بهذه الثقافة عن حالة الترهل وفقاقيع الهواء التي تبث في هذه المواقع دون فائدة وجدوى، بل على العكس من ذلك تماما لعل وعسى ينصلح الحال.والرسالة الأخيرة أقوم بتوجيهها لأصحاب الديانات الأخرى كمواطنين في دولنا الإسلامية كافة وأقول لهم أنتم مكون وجزء أساس من مجتمعاتنا لهم ما لنا وعليهم ما علينا، وأقدم شكري لكل من وقف منهم بجانبنا وشاطرنا في مصابنا ضد هذه الهجمة غير المبررة التي تشن على روح العقيدة الإسلامية السمحة، وبشكل خاص رجال الدين المسيحيين والإعلاميين في مجتمعنا الفلسطيني.وهنا لا بد من تسمية الأمور بمسمياتها، إن من يقومون بمهاجمة الإسلام والمسلمين يقعون ضمن أكثر من صنف فمنهم من يضمرون العداوة والبغضاء للإسلام والمسلمين على مر العصور، ولا يكاد عصر يخلو من أمثالهم، وصنف آخر يهاجم هذا الدين ومن حمل رسالتة بانيا مبادئة وهجومه الشرس على حكم مسبق تولد لديه جراء السلوك السيء لبعض المسلمين وتوجهاتهم المغلو ......
#الإسلام
#مواجهة
#الإرهاب
#وصوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697710
بقلم محمد زهدي شاهين : النباهة والبلاهة وثقافة الاستحمار
#الحوار_المتمدن
#بقلم_محمد_زهدي_شاهين بداية لا بد لنا من الإشارة إلى أن النباهة تعني الفطنة والذكاء (الوعي والإدراك)، أي إدراك الفرد لدوره من خلال وضوح رؤاه ووضوح دوره في المجتمع أيضا، وإدراك المجتمع كذلك لواقعه ولما يدور من حوله. أمّا البلاهة فمن مرادفاتها: الجهل، والحماقة، والغباء، وهي بطبيعة الحال نقيض النباهة.أمّا الإستحمار فيقول عنه أستاذي الراحل علي شريعتي علما انه استشهد في نفس العام الذي ولدت فيه، فَعَملُ العبد ينقطع بعد موته إلا من ثلاث، إحداها (علم ينتفع به) لهذا أصفه بهذه الصفة). يقول شريعتي: الإستحمار هو تزييف ذهن الإنسان ونباهته وشعوره، وحرف مساره عن النباهة الاجتماعية فردا كان أم جماعة. وأيّ دافع عمل على تحريف هاتين النباهتين أو فرد أو جيل أو مجتمع عنهما فهو دافع استحمار، وإن كان من أكثر الدوافع قدسية وأقدسها اسما. ومن سوء الحظ ن لا ندرك ما يراد بنا، فيصرفوننا عما ينبغي أن نفكر فيه كمصير مجتمعنا أو أفكر أنا بمصيري كإنسان الى أن نفكر بأشياء نحسبها راقية جدا وعظيمة ومشرفة فيصيبون الهدف دون أن نشعر! ومن أجل هذا قلت إذا لم تكن حاضر الذهن في الموقف فكن أينما أردت.المهم أنك لم تحضر الموقف، فكن أينما شئت واقفا للصلاة أم جالسا تحتسي الخمرة. والمستعمرون لا يدعونك لما تستاء منه دائما، فيثيرون انزجارك فتنفر منهم الى المكان الذي ينبغي أن تصير إليه. بل يختارون دعوتك حسب حاجتهم، فيدعونك أحيانا إلى ما تعتقده أمرا طيبا من أجل القضاء على حق كبير، حق مجتمع أو إنسان، وأحيانا تدعى لتنشغل بحق آخر فيقضون هم على حق آخر هو أولى)، وهنا يضرب لنا شريعتي مثالا لتقريب وتوضيح الصورة فيتابع ويقول “عندما يشب حريق في بيت، ويدعوك أحدهم للصلاة والتضرع الى الله فينبغي عليك أن تعلم أنّها دعوة خائن؛ فكيف الى عمل آخر؟ فالاهتمام بغير إطفاء الحريق والانصراف عنه الى عمل آخر ما هو الا استحمار، وإن كان عملا مقدسا أو غير مقدس؛ فتنبه! حتى لو كانت مناجاة مع الله، أو وقوفا للصلاة، أو انشغالا بمطالعة أحسن الكتب العلمية والأدبية، أو أكبر اكتشاف علمي، أو أي عمل تقوم به، أو شيء تنشغل به، كل ذلك يدل على أن الداعي استعمرك وألغى وجودك.”فالاستعمار أو الاحتلال وكلاهما سيان يريدان ابدالنا الوعي والادراك الثقافي ومعرفة دورنا المنوط بنا بالجهل والغباء والعبثية، ويمارسون ذلك بطرق شتى؛ فيقومون بنشر وبث الثقافة الإستحمارية بوسائل مختلفة، وايهامنا بوصولنا إلى المعرفة أو إلى الحضارة الكاذبة، فيما نحن ما نزال نستهلك ما يقومون هم بإنتاجه؛ فالحضارة التي يدعي البعض منا الوصول إليها في عالمنا العربي تحديدا هي حضارة زائفة وصورية وبعيدة كل البعد عن مضمون الحضارة، كإنتاج المعرفة والعلوم والصناعات، والقوة الذاتية إلى غير ذلك، وأهمها الوصول الى مرحلة النباهة أو الثقافة الواعية، والتي سقفها القيم والضوابط الأخلاقية باحترام القانون والنظام. الثقافة الاستعمارية الاستحمارية خطيرة جدا، والأخطر منها هي الثقافة الاستحمارية الذاتية. قد يكون الكثير منا قد مارس هذا الجانب يوما ما، فحالة اللاوعي والثقافة العمياء يمارسها السياسي ورجل الدين من خلال الاحتكار للقرار السياسي أو احتكار التمثيل الديني والغاء الآخر، وقد يمارسها المسؤول الإداري في المؤسسة بأشكال مختلفة؛ فغياب وتعطيل سياسة الثواب والعقاب مثلا تقع ضمن الثقافة العمياء. لماذا إذن خلقت الجنة والنار؟ ويا ليت الأمور تقف عند المساواة بينهما بل تتخذ صورة أسوأ من ذلك بكثير بتقديم المسيء على من سواه، ويحضرني هنا مثل شعبي يعبر عن هذه الحالة بدقة تامة، وبشكل واضح وهو: “ ......
#النباهة
#والبلاهة
#وثقافة
#الاستحمار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697773
بقلم محمد زهدي شاهين : الطبقات الإنسانية
#الحوار_المتمدن
#بقلم_محمد_زهدي_شاهين الهرم ذو الاتجاهين _ الماعينبقلم : محمد زهدي شاهينالجزء الاولإن الإنسانية شيء جميل جداً، ومستوى عالٍ ورفيع من الأخلاق، ومن الضروري وبدون أدنى شك السعي الجاد والمتواصل من أجل الوصول إليها، والعمل على نشر وإشاعة المحبة والسلام والطمأنينة بين الناس، ورفقاء البشرية، وفعل الخير وما هو حسن غير قبيح من أعمال اتجاه مخلوقات الله، وفي مقدمتهم وطليعتهم درة تاج خلق الله وهو الإنسان. يقول الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام: إن الناس صنفان إما أخً لك في الدين، أو نظيراً لك في الخَلق(1)، فالناس سواسية متكافئين. اليوم لا يخفى على أحد من البشر العقلاء مدى عمق واتساع الفجوة بين مفهوم الإنسانية كمفهوم نظري وما هو مطبق فعلاً من خلال تعاملنا المتبادل بيننا نحن البشر . فالإنسانية تحمل في طياتها وثناياها الكثير من المعاني التي تعبر عن كل ما له علاقة بالإنسان ومكنون نفسه وجوهرها بغض النظر عن لونه أو ديانته وجنسه وعرقه، كالإحساس والمشاعر والعواطف _فكما قال علي عليه السلام: الناس متساوون ونظراء في الخَلق_ ونرى اليوم بأنها تُنتَهك من قبل الكثيرين بذريعة حجج واهية؛ كالتقدم والازدهار والنمو على حساب الآخرين. ومما يدحض هذه الادعاءات والحجج اشواك النباتات التي لا تأذي الزهور أو النبتة الأم اثناء نموها، والإنسانية يجب أن لا تكون غير ذلك، بتقدم أمم وحضارات على حساب وكاهل أمم وحضارات أخرى، وعلى المستوى الفردي كذلك الأمر، بتحقيق مكاسب وفائدة شخصية على حساب الآخرين بظلمهم واستغلالهم أو من خلال سفك دمائهم.على مدى العصور واختلاف الأزمان ظهرت عدة نظريات واتجاهات، والكثيرُ من الأفكار التي عنيت بماهية الإنسانية، منها اتجاهات ومنطلقات دينية وأخرى علمانية. وأنا هنا لست بصدد الاسترسال والبحث في هذه النظريات والاتجاهات المتعددة اذ اعدُ ذلك من باب الفلسفة الكلامية ليس إلا، وعدم الإتيان بما هو جديد. وأنا سأقوم هنا بطرح الموضوع بطريقة مبسطة جداً، فلكلٍ منهم أرضيةً أنطلق منها للاهتمام والعنايةِ بهذه البذرة الطيبة الحسنة، وجلها توصلنا إلى نفس الهدف والغاية والمضمون، اذ تصب في إناء واحد، وهو تَسَيُدُ القيمَ الأخلاقية، وافشاءِ المحبةَ والسلام؛ بمراعاة مشاعر وأحاسيس الآخرين، والرقي بالقيم الإنسانية ككل، وفعل الخير دائماً مع الأخرين. وأنا هنا سأسلك درباً وطريقاً ما بين المنطلقين او الرؤيتين، فالإنسان ليس بحاجة الى دين، أو أن يكون مؤمناً أو متديناً من اجل أن يقوم بالأعمال الصالحة، فالدين بكل تأكيد يضفي على الصلاح الإنساني وهجاً وروحانية وقدسية. قال تعالى (مَن عَمِلَ صَالِحاً مِن ذكر أَو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة وَلنجزينهم أَجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) النحل( 97.)(2). نرى هنا أن الله سبحانه وتعالى ربط العمل الصالح الذي يجزي عليه الإنسان بالإيمان، مما يعني أن هناك ايضاً من يعمل عمل صالح لكونه إنسان ليس إلا، وبمفهومنا كمؤمنين فقد خسر خسراناً مبينا، لأن هذا العمل دون الإيمان كالهباء المنثور يوم الحساب. وبما اننا أخوة في الإنسانية فنحن كمؤمنين نقبل هذا العمل من اي أحد كان لتزداد روابط المودة والاحترام بين بني البشر، وهذا من الضروريات التي لا بد منها. لقد تميز القرن العشرين بصراعاته الكبيرة، وحروبه المدمرة التي راح ضحيتها اكثر من مائة مليون إنسان ما بين قتيل وجريح على اقل تعديل. كانت الحربان العالميتان الاولى والثانية الاكثر دمويةً عبر التاريخ عدى عن عشرات عمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وغيرها الكثير الكثير من الإبادات والمجازر والحروب العبثية التي هدمت ا ......
#الطبقات
#الإنسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697986
بقلم محمد زهدي شاهين_ فلسطين : الأولوية للقلم والثقافة
#الحوار_المتمدن
#بقلم_محمد_زهدي_شاهين__فلسطين القلم رفيق درب السيف والبندقية وفي هذا المقام قمت بتقديم القلم على ما سواه، وهذا واضح بشكل جلي من خلال ما تقدم، فمن المقولات الكثيرة التي قيلت في هذا الشأن: إن استطاع ألف برميل من الحبر أن يمنع نزيف قطرة دم واحدة ففي ذلك ربح وفير. هذه الكلمات القليلة معبرة جدا إذ تختزل الكثير من الكلام كونها كلمات مجبولة بالحكمة والعقلانية لسان حالها يقول من الأولى تقديم الحلول السلمية على ما سواها من حلول ما امكن ذلك. القلم وما أدراك ما لقلم، والقلم وما يسطرون، فالقلم المأجور بيد الجاهل كالخنجر أو كالسكين بيد طفل غر قد يقوم بإيذاء نفسه وسواه بها، أو كمن يحمل شعلة نار أثناء جلوسة على برميل من البارود.نعم إن الأمر كذلك فمن إرتضى بأن يُرهن قلمه لغيره فقد رهن عقله وجسده وكرامته.يقول الإمام علي عليه السلام بأن الخط هو لسان اليد، وأنا هنا أقف صامتا أمام هذا الحكمة، ولا أعلم إن كنت سأصيب في قولي أو استنتاجي هذا في حال قمت بوصف الخط بأنه لسان للقلم وبأن القلمَ هو لسانٌ لليد.للملك تاج من ذهب وتاج الكاتب قلمه، فليكن إذن هذا التاج مصانا وحرا لا مأجورا لهذا وذاك.وعودا على بدء فإذا تم التكاتف بين القلم والسيف أو البندقية فلا بد من تحقيق الهدف، وهذا يكون في حال إندلاع ثورة ما، لتحقيق هدف معين. إن اي ثورة تريد الوصول لتحقيق غايتها وتحقيق هدفها لا بد بأن تكون منطلقة من أرضية ثقافية وفكرية صلبة، يتمتع بها غالبية الشعب، تعد وتمهد لها ولمآلاتها، وفي حال لم يكن هذا فمصيرها المحتوم هو الفشل الذريع من خلال سرقة ثورة الشعب أو من خلال حرفها عن مسارها، والأمثلة على ذلك كثيرة ومتعددة.أضرب هنا مثالا قد لا يروق للكثيرين وقد يُعَكَرُ صفو مزاجهم بسببه كونهم قاموا باتخاذ حاجز نفسي بينهم يصعب كسره لعدة أسباب خاصة بهم أتركها لكم لإستنتاجها. هنا اضرب المثال كظاهرة قد نجحت واقعا، والمثال هو الثورة الإسلامية في إيران التي اندلعت عام &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1641-;- والتي سبقها حراك ثقافي تعبوي كبير قام به الكثيرون من المثقفين، من بينهم على سبيل المثال لا الحصر الإمام الخميني، والمفكر علي شريعتي.اتفقنا معها ام اختلفنا فهذه الثورة ومنذ بداياتها حوصرت وحوربت من قبل قوى عالمية عظمى، وهي الآن رغم الحصار المفروض عليها منذ أربعين عاما محافظة على قوتها وعنفوانها وعزتها ومنعتها، وهي الآن من الدول المتقدمة في مجال الصناعات والتكنولوجيا إلى غير ذلك، فيا تُرى كيف كانت ستكون ظروفها حاليا لو تركت دون حصار خلال هذه العقود العجاف. أليس هذا نتاج الأساس المتين الذي بناه القلم والعلم والثورة الفكرية الثقافية التوعوية؟ ......
#الأولوية
#للقلم
#والثقافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698117